![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 56411 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الطرازون صناعة التطريز هي تزين النسيج الأصلي برسوم ناتئة مصنوعة بالإبرة واستعملت فيها خيوط الحرير أو الذهب أو الفضة أو مادة أخرى تختلف عن النسيج الأصلي. وكان بصلئيل واهولياب يتعاطيان فنونًا، منها التطريز بالاسمانجوني والأرجوان والقرمز والبوص (خر 35: 30-35 و38: 23). وكان سجف مدخل الخيمة وباب الدار (ص 26: 36 و27: 16) ومنطقة الكاهن الأعظم (ص 28: 4-39 و39: 27-29)، مطرزة. وكثيرًا ما كان الأغنياء يرتدون ثيابًا مطرزة (قض 5: 30 ومز 45: 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56412 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العطّارون أخذ العبرانيون هذه الصناعة عن المصريين (تك 50: 2) فكان أطباؤهم يحنطون الموتى وكان بين الشعب عطارون في البرية (خر 30: 25 و35) وما زال التحنيط عند العبرانيين إلى أيام الملوك فإنهم حنطوا جثة آسيا (2 أخيار 16: 14) وكذلك في أيام نحميا (نح 3: 8) وذكر طيب العطار في جا 10: 1. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56413 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المحنطون قلما حنط العبرانيين موتاهم (تكوين2: 50و 26 وقارن2 أخبار14: 16 ويوحنا 39: 19), أما المصريون فكانوا يمارسونه منذ أقدم العصور. وكان المحنطون طائفة كبيرة العدد, وكانوا يسكنون في المدافن, وكان المحنطون والأطباء يحسبون من ضمن الكهنة. وكانوا ينقسمون إلى ثلاث فرق: الفرقة الأولى كانت تقوم بفتح الجثة, والثانية كانت تهتم بالأطياب والعطور والعقاقير, والثالثة كانت تقود الطقوس الدينية عند وضع الجثة في المدفن. وفي عصر الأسرة الثامنة عشرة وصلوا بفنهم إلى حد الكمال الأقصى. فكان المخ يسحب من الأنف بخطاف حديدي, ويملأ مكانه بالتوابل. وكانت الأحشاء تنزع, وتجويف البطن يغسل بواسطة حقنة بخمر البلح, ثم يملأ بمسحوق من المر والقثاء الهندي, و القرفة, والتوابل الأخرى. ثم تنقع الجثة كلها في النطرون (محلول ملح البارود) وتترك فيه نحو 70 يومًا. ثم تلف في لفافات أو عصائب عرضها 3 أو 4 بوصات فقط, لبوصات فقط, لكنها كانت تصل في الطول إلى 700, أو ربما إلى 1000 ياردة. وكان يستخدم الصمغ العربي لحفظ اللفافات في مكانها, وأخيرًا بعد أن تحنط الجثة, كانت توضع في تابوت من خشب الجميز أو الحجر أو الفخار, مصنوع على شكل إنسان, ومنقوش وملون ليمثل الشخص الراحل. و كثيرًا ما كانت توضع في صندوق آخر خارجي من الخشب أو تابوت حجري. والطريقة الأقل نفقة لم تكن تتطلب فتح الجثة, بل كانت تذاب الأعشاب بواسطة حقنها بزيت الأرز. وفي حالة الفقراء, كان التجويف البطني يغسل فقط وينقع في النطرون. وبحسب المؤرخ ديودوروس سيكولوس, كان دفن إنسان غني يكلف نحو خمسمائة جنيهًا, وكان هناك نوع من التحنيط أرخص جدًا لعامة الشعب. وتوقف التحنيط نحو 500م. ويوجد كثير من الموميات في المتاحف. وعندما تنزع اللفافات عن إحداها وتتعرض للهواء تتفتت. وحنط بنو إسرائيل جثتي يعقوب ويوسف ليحافظوا عليهما لينقلوهما إلى أرض كنعان (تك2: 50 و26). ووضع آسا في سرير ملآن بالأطياب والعطور (2 أخبار14: 16). وأعدَّت النساء حنوطًا, كما أعد نيقوديموس مرًا وعودًا لتكفين جسد المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56414 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فخّاريون: كانت صناعة الفخار أيضًا من أقدم الصنائع (اطلب "فخار") قابل ار 18: 2-6. أو الفاخوري، وهو صانع الأواني من الفخار. كان الطين يداس ويعجن بالأرجل (اش 41: 25). ثم يوضع على دولاب أفقي يجلس وراءه الفخاري يديره برجله من أسفل ويصنع بيده وذراعه من الطين الدائر فوقه مختلف أنواع الأواني (ار 18: 3 و4) وكانت الأواني تطلى أحيانًا بدهان خزفي، ثم تخبز في أتون خاص (أو تنور). وقد اتخذت مقدرة الفخاري على تحويل الطين إلى مختلف الأشكال مثالًا للتعبير عن السلطان الذي لله على الإنسان (اش 45: 9 وار 18: 5ـ 12 ورو 9: 20ـ 25). إلا أن الله يمارس سلطانه بحسب كمال حكمته وعدله وخيره وحقه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56415 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القصّارون يفيد أصل هذه الكلمة العبراني معنى الدوس، لأن القصّار كان يدوس القماش مع الصابون حتى ينظف. وكان العبرانيون الأقدمون يغسلون ثيابهم في بيوتهم (خر 19: 10). وقد استخدم القصَّارون في صناعتهم المستعملة للتبييض النطرون (أم 25: 20؛ إر 2: 22) والإشنان (أي 9: 30؛ إر 2: 22؛ ملا 3: 2). وكانوا أيضًا يستعملون الطباشير. ولسبب الروائح التي تنبعث من هذه المهنة كان موضِع القصّارين خارج المُدُن، فكان حقل القصار بقرب بركة جيحون العُليا (2 مل 18: 17؛ اش 7: 3؛ 36: 2). وكان لهم موضِع عند بركة روجل أيضًا. أما عملية القصر في تلك الأيام فلا نعرف شيئًا عنها إلا من التحليل اللغوي للفظة، أو من الصور في الآثار المصرية. وقد كانت الثياب تُنْقَع وتُخْبَط بمخباط أو تُدَلَّك وتُدَاس وتُنْشَر في الشمس لكي تَجِف. وكان القصَّار ينظف الثياب ويبيضّها بياضًا ناصعًا. وإذ أصبحت ثياب المسيح تلمع على جبل التجلي وُصِفَت بأنها "لاَ يَقْدِرُ قَصَّارٌ عَلَى الأَرْضِ أَنْ يُبَيِّضَ" مِثْلَها (إنجيل مرقس 9: 3). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56416 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الممحصّون: كان بنو إسرائيل يستخرجون الحدي والنحاس من الأرض. وقد أشار أيوب إلى ذلك (اي 28: 1-10) وكذلك ملاخي (مل 3: 2 و3). وكان لبني إسرائيل مسابك للنحاس والحديد في غور الأردن (1 مل 7: 46).. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56417 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() النجَّارون: أول ذكر للنجارة كصناعة مستقلة هي لما جيء بالنجارين من صور ليبنوا لداود بيتًا (2 صم 5: 11). ومن أدوات النجارة الفأس والمنشار (اش 10: 15) والخيط للقياس والأزميل والدوارة (اش 44: 13). والمسامير الحديدة والمطارق (ار 10: 4 و1 أخبار 22: 3). وكان يوسف خطيب مريم نجارًا (مت 13: 55) وكذلك يسوع في حداثته (مر 6: 3). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56418 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() النحّاتون: وهم نقّاشون كانوا ينقشون الحروف والصور والرسوم المختلفة في الخشب والحجر والعاج وأية مادة أخرى اشتهر في هذه الصناعة بصلئيل واهوليآب وقد صنعا كل نقوش الخيمة (خر 31: 1-5 و35: 30-35). ونقش في هيكل سليمان كروبيم ونخيل وبراعم زهور (1 مل 6: 18: 29) وذكر الكتاب أيضًا رجلًا حيرام من صور (2 أخبار 2: 13) ليكون ناظرًا على شغل الذهب والفضة والنحاس والحديد والحجارة والخشب وكل نوع من النقش (راجع خر 28: 9-11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56419 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() النحَّاسون: كثيرًا ما برع العبرانيون في شغل النحاس كما ظهر في اصطناع الخيمة وأدواتها. وكان لابدّ لكل يهودي بعد السبي أن يتعلم صنعة ولم يكونوا يعتبرون العمل اليدوي عارًا كاليونانيين الذين استخدموا العبيد للعمل اليدوي. قال أحد الرَّبانيين "إن الذي لا يعلم ابنه صناعة يجعله قاطع طريق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56420 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البيسون الأمريكي من أطول الحيوانات البرية ![]() يوجد في قائمتنا أطول الحيوانات البرية في العالم البيسون الأمريكي، ويقف هذا الحيوان ذو الشعر البني الأشعث ما بين 5 أقدام و 6 بوصات و 6 أقدام و 1 بوصة عند الكتفين، واعتاد البيسون الأمريكي التجول في أمريكا الشمالية في قطعان كبيرة لكن مزيجا من فيروسات الصيد والذبح والأبقار أدى إلى شبه الإنقراض في القرن التاسع عشر، واليوم، تعتبر الأنواع شبه مهددة مع وجود ما يقرب من 31000 فرد في المتنزهات أو المحميات الوطنية الأمريكية |
||||