منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23 - 10 - 2021, 11:58 AM   رقم المشاركة : ( 55371 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أنواع الفرح الحقيقى

الفرح بكلمة ربنا
يتكلم داود النبي عن فرحه بكلمة ربنا فيقول ” أبتهج أنا بكلامك كمن وجد غنيمة وافرة” (مز119: 162) .. مع ملاحظة أنه في أيام معلمنا داود لم تكن كل الأسفار كتبت بعد.. فقد كان هناك أسفار موسى الخمسة وسفر يشوع والقضاة، وبعض الأسفار التاريخية الأخرى.. أما اليوم فكل أسفار الكتاب موجودة معنا.
وهنا نتساءل لماذا تطلب منا الكنيسة أن نقرأ كلمة الرب كل يوم؟ ليس لأنها فريضة بل من أجل حرصنا أن نشعر بالفرح في كل يوم عندما يرسل لنا الرب صوته في كلمات الكتاب. لذلك اجعل قراءتك فى الكتاب المقدس بمثابة رسالة لك من الله تفرح بها.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 11:58 AM   رقم المشاركة : ( 55372 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أنواع الفرح الحقيقى

الفرح بنجاح الخدمة
لاشك أنه عندما ينجح الاجتماع الذي تحضره هذا يعطيك فرحاً. و كل خادم يسعى أن يكون أميناً في خدمته لكي يفرح. لذلك فمسئوليتنا كرعية مسئولية نجاح الخدمة فحرص الرعية علي حضور الاجتماعات والقداسات، وافتقاد كل واحد منا للآخر (الزوج-الابن- الجار) يجعل اجتماعاتنا مفرحة بسبب حياة الشركة التي نختبرها في الخدمة: فهل هذا الأمر صعباً ؟!
لذلك عندما تجد خدمة ناجحة افرح بذلك لأن الكتاب يقول “أما صديق العريس الذي يقف ويسمعه فيفرح فرحاً من أجل صوت العريس” (يو3: 29).
 
قديم 23 - 10 - 2021, 11:59 AM   رقم المشاركة : ( 55373 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أنواع الفرح الحقيقى

الفـرح بالتجـارب
العجيب في إيماننا المسيحي أن أولاد ربنا يفرحون حتى في الضيق، و مهما كانت الآلام لأن الرب وسط الآلام يعظم الصنيع معنا لذلك يقول الكتاب “أحسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة” (يع1: 2).

كيف يفرح الإنسان بالتجربة ؟!
في الضيقة يولد رجاء داخل الإنسان أن الرب ينجيه ويختبر قول الكتاب “فرحـين في الرجـاء صابرين في الضيق” (رو12: 12)، و أثنـاء الضيقـة يصلى الإنسـان ويعاتب الله “إلى متى يا رب تنساني ” (مز13: 1)، ولكنه يصلى أيضاً “الرب نورى وخلاصي ممن أخاف” (مز27: 1). لذلك لا تجعل الضيقة والآلام تنسيك الرجاء.
كان داود يتميز بصداقته مع الرب.. و في كل ضيقاته كان يعاتب الرب فقدً قام عليه شاول الملك وابنه إبشالوم، ولكنه انتصر عليهما، وفى كل مرة كان يدخل في ضيقة كان يخرج منها فرحاً لأنه كان يختبر مساندة الرب له في ضيقاته.
لذلك لا تجعل يوماً يمر عليك وأنت تشعر بخوف أو هموم كثيرة..
ابعد عن الفرح الباطل مثل فرح اللذة والشماتة.. افرح بخلاص الرب ورؤيته.. وافرح بكلمة الله وبالتسبيح.. افرح بكل ما يعطيك الرب إياه حلواً أو مراً.
وليكن الفرح مصاحباً لك كل أيام حياتك حتى نهايتها فالإنسان المستعد يكون فرحاً حتى في ساعة رحيله..
وهكذا كان القديس أرسانيوس الذي كانت دموعه مستمرة حتى ذبلت جفونه من كثرة الدموع، في لحظة رحيله كان فرحاً، وعندما سألوه عن سبب ذلك أجابهم انه عاش طوال حياته يستعد لهذه اللحظة.
لذلك مهما تكن المشكلات التي تتعرض لها اعلم أنها للخير، وكن فرحاً لأن الرب مشيئته من نحوك هي أن يعطيك الفرح..
فإن كان معلمنا بولس الرسول قد كتب رسالته إلى أهل فيلبى وهو في السجن فقد اعتبرت هذه الرسالة أنها أقوي رسالة تتحدث عن الفرح إذ تكررت فيها كلمة الفرح مرات كثيرة، وفيها وصية الرب لنا اليوم “افرحوا في الرب كل حين وأقول أيضاً افرحوا”(فى4: 4).
فان تدريبنا اليوم هو أن نختبر حياة الفرح بالرب.. فالفرح وصية الإنجيل لنا ..
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:02 PM   رقم المشاركة : ( 55374 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الفرح في المسيح وحده




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



إن المسيحيَّة هي ديانة الفرح. يأتي الفرح الحقيقي من الله، الذي أسرنا، وانتصر علينا، وحرَّرنا من الموت الأبدي والحزن – الذي أعطانا الرجاء والفرح لأنه سكب محبته في قلوبنا بالروح القدس الذي أعطاه لنا (رومية 5: 5). الفرح يأتي من الله، وليس من داخلنا. عندما ننظر إلى داخلنا، نشعر بالحزن. نحن نفرح فقط عندما ننظر خارج أنفسنا إلى المسيح. فبدون المسيح، ليس فقط من الصعب العثور على الفرح، بل من المستحيل العثور عليه. يبحث العالم بشدَّة عن الفرح، ولكنَّه يبحث في كل الأماكن الخاطئة. لكن فرحنا يأتي لأن المسيح بحث عنَّا، ووجدنا، وهو يحفظنا. لا يمكن أن يكون لنا الفرح بدون المسيح، لأن هذا الفرح غير موجود. فالفرح ليس شيئًا يمكننا استحضاره.
الفرح ليس غياب الحزن – بل هو حضور الروح القدس. وعلى الرغم من أن الروح القدس ينتج الفرح بداخلنا، فإنَّه في الكثير من الأحيان يفعل هذا بجعلنا نتضع حتى نرفع أعيننا عن أنفسنا ونثبت أعيننا على المسيح. الفرح الحقيقي موجود حتى وسط الحزن الحقيقي، والفرح الحقيقي لا يعني دائمًا أن هناك ابتسامة على وجوهنا. بل يعني أحيانًا أننا نركع على ركبنا بدموع التوبة. اعترف تشارلز سبرجن قائلًا: "أنا لا أعرف وقتًا أكون فيه أكثر فرحًا بشكل كامل غير الوقت الذي أكون فيه نائحًا على الخطيَّة أسفل الصليب". يأتي الفرح مع التوبة والغفران وبالنظر يوميًّا إلى المسيح والعيش لمجده، وليس بالنظر إلى الذات والعيش لمجدنا. لكن إن عشنا كل يوم حاملين عار الأمس واهتمامات الغد، فلن نختبر أفراح اليوم أبدًا. لذا دعونا نسرع دائمًا بالجري نحو الصليب بحثًا عن الفرح الذي لا يمكن أن يمنحه سوى المسيح، لأن محاولة العثور على الفرح بدون المسيح تشبه محاولة العثور على الصباح بدون شمس.
كان المسيح رجل أوجاع ومختبر الحزن حتى يكون لنا ملء الفرح، الآن وإلى الأبد. لهذا السبب، فإن الإجابة الأولى في دليل أسئلة وأجوبة وستمنستر المُوجَز تُعلِّمنا أن: "غاية الإنسان العُظمى هي تمجيد الله، والتمتُّع به إلى الأبد". قال سي. إس. لويس عن حق أن "الفرح هو العمل الجاد للسماء". لكن التمتُّع بالفرح الحقيقي الذي يأتي من التمتُّع بالله ليس شيئًا سنختبره في السماء فقط. بل هو ما نختبره الآن. لأن أعظم فرح في هذه الحياة هو أن نعرف أن فرحنا الأعظم ليس في هذه الحياة بل في الحياة الآتية. نحن نعيش كل يوم في ضوء رجائنا ف المستقبل، عندما "يَمْسَحُ [المسيح] كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ" (يوحنا 21). وعندما نرى المسيح، سيمسح كل دمعة من عيوننا –ليس فقط دموع حزننا، بل دموع فرحنا أيضًا. وإلَّا فلن نتمكَّن من رؤيته.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 55375 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الفرح في المسيح وحده




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



إن المسيحيَّة هي ديانة الفرح. يأتي الفرح الحقيقي من الله، الذي أسرنا، وانتصر علينا، وحرَّرنا من الموت الأبدي والحزن – الذي أعطانا الرجاء والفرح لأنه سكب محبته في قلوبنا بالروح القدس الذي أعطاه لنا (رومية 5: 5).
الفرح يأتي من الله، وليس من داخلنا. عندما ننظر إلى داخلنا، نشعر بالحزن. نحن نفرح فقط عندما ننظر خارج أنفسنا إلى المسيح. فبدون المسيح، ليس فقط من الصعب العثور على الفرح، بل من المستحيل العثور عليه. يبحث العالم بشدَّة عن الفرح، ولكنَّه يبحث في كل الأماكن الخاطئة.

لكن فرحنا يأتي لأن المسيح بحث عنَّا، ووجدنا، وهو يحفظنا. لا يمكن أن يكون لنا الفرح بدون المسيح، لأن هذا الفرح غير موجود.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:06 PM   رقم المشاركة : ( 55376 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الفرح ليس شيئًا يمكننا استحضاره.
الفرح ليس غياب الحزن – بل هو حضور الروح القدس. وعلى الرغم من أن الروح القدس ينتج الفرح بداخلنا، فإنَّه في الكثير من الأحيان يفعل هذا بجعلنا نتضع حتى نرفع أعيننا عن أنفسنا ونثبت أعيننا على المسيح. الفرح الحقيقي موجود حتى وسط الحزن الحقيقي، والفرح الحقيقي لا يعني دائمًا أن هناك ابتسامة على وجوهنا. بل يعني أحيانًا أننا نركع على ركبنا بدموع التوبة. اعترف تشارلز سبرجن قائلًا: "أنا لا أعرف وقتًا أكون فيه أكثر فرحًا بشكل كامل غير الوقت الذي أكون فيه نائحًا على الخطيَّة أسفل الصليب". يأتي الفرح مع التوبة والغفران وبالنظر يوميًّا إلى المسيح والعيش لمجده، وليس بالنظر إلى الذات والعيش لمجدنا. لكن إن عشنا كل يوم حاملين عار الأمس واهتمامات الغد، فلن نختبر أفراح اليوم أبدًا. لذا دعونا نسرع دائمًا بالجري نحو الصليب بحثًا عن الفرح الذي لا يمكن أن يمنحه سوى المسيح، لأن محاولة العثور على الفرح بدون المسيح تشبه محاولة العثور على الصباح بدون شمس.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:07 PM   رقم المشاركة : ( 55377 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كان المسيح رجل أوجاع ومختبر الحزن حتى يكون لنا ملء الفرح، الآن وإلى الأبد. لهذا السبب، فإن الإجابة الأولى في دليل أسئلة وأجوبة وستمنستر المُوجَز تُعلِّمنا أن: "غاية الإنسان العُظمى هي تمجيد الله، والتمتُّع به إلى الأبد". قال سي. إس. لويس عن حق أن "الفرح هو العمل الجاد للسماء". لكن التمتُّع بالفرح الحقيقي الذي يأتي من التمتُّع بالله ليس شيئًا سنختبره في السماء فقط. بل هو ما نختبره الآن. لأن أعظم فرح في هذه الحياة هو أن نعرف أن فرحنا الأعظم ليس في هذه الحياة بل في الحياة الآتية. نحن نعيش كل يوم في ضوء رجائنا ف المستقبل، عندما "يَمْسَحُ [المسيح] كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ" (يوحنا 21). وعندما نرى المسيح، سيمسح كل دمعة من عيوننا –ليس فقط دموع حزننا، بل دموع فرحنا أيضًا. وإلَّا فلن نتمكَّن من رؤيته.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:09 PM   رقم المشاركة : ( 55378 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

فرح المسيح




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تستعد قلوبنا للاحتفال بميلاد المسيح بالترنيمة القائلة: "أتى إلى الأرض ليتذوَّق حزننا، ليس لأمجاده نهاية". وندخل أسبوع الآلام مُغنِّين بصوت خافت قائلين: "رجل أوجاع! يا له من اسم يُسمَّى به ابن الله الذي أتى". كتب إشعياء قصائدًا عن العبد المُتألِّم (42: 1-4؛ 49: 1-6؛ 50: 4-9؛ 52: 13-53: 12). لقد كان رجل الأوجاع الذي ذاق الحزن، أي حزننا. وبينما كان يبكي عند قبر لعازر (يوحنا 11: 33- 43)، نراه مُتأثِّرًا بالشعور بضعفنا (عبرانيين 4: 15).

هل هذه هي الصورة الكاملة؟ ألا يوجد تيار عميق نابض خلف رغبة المسيح في الدخول إلى ألمنا - قوَّة تولَّدت من شيءٍ سامٍ وسرمديٍّ؟ بينما حجب يسوع مجده عندما أتى إلى الأرض (فيلبي 2: 5-11)، إلا أنه أحضر فرحه الأبدي.

الفرح كلمة يستخدمها المسيحيُّون بشكلٍ منتظم، لكن ليس من السهل تعريفها. يبقى الفرح عندما تهرب السعادة. فالفرح يجعل السعادة أكثر من مُجرَّد شعور عابر. الفرح قريب من كلمة ثمين. فمعناه هو ما يظهر عليه. من الصعب تعريفه بدون استخدام الكلمة نفسها. في العهدين القديم والجديد، تنقل الكلمة فكرة "اللذة السارة"، أي "قلب راقص"، كما عبَّر عنه أحد علماء اللاهوت.

هل سيرقص قلب يسوع بفرحٍ؟ إن كان الإنجيل هو الأخبار السارة، فلا عجب أن تُظهر الأناجيل ربنا وهو يُجسِّد الإنجيل (الأخبار السارة) بفرحٍ ويعلنه. كانت خدمته غارقة في الفرح. اتهمه المقاومون الغاضبون بأنه يستمتع بوقته بشكلٍ مفرط (لوقا 7: 34). بالنسبة لكثير من الناس، توجد أشياء قليلة أكثر فرحًا من ذكريات يوم الزفاف. شبَّه يسوع نفسه بالعريس الذي أعلن عن وليمة العرس للمدعوين (مرقس 2: 18-20).

لقد كان فرح يسوع مُرتبطًا بعمل مشيئة أبيه. لقد تهلَّل بالروح وشكر أبيه لأن رسالة الإنجيل كانت تنتشر بحسب قصد الاختيار السيادي (لوقا 10: 21-22). إن فرح إنجيل مُخلِّصنا منسوج بشكلٍ جميل في الأمثال المذكورة في لوقا 15. حمل أنقذه الراعي وحمله على كتفه (الآيات 5-7)، ودرهم ضاع من امرأة وقد وُجد (الآيات 8-10) – هذه صور لفرح لا يُحد. لا شيء يُصوِّر التنازل بفرح في قلب ربنا أكثر من أب يركض ويقع بحب على عنق ابنه الضال (الآيات 11- 32). يجب أنه توجد احتفالات ورقص عندما تنطلق رسالة الإنجيل.

يتوق يسوع أن يكون فرحه لنا (يوحنا 15: 11؛ 16: 24؛ 17: 13). فهو يريد أن يغطي فرحه الخليقة، لأن كل شيء صار جديدًا (رومية 8: 18-23؛ رؤيا 21: 5). يجب أن نفهم تأكيد أبراهام كايبر أن يسوع يصرخ "هذا لي!" عن الكون على أنه ملكيَّة يسوع الشرعيَّة لكل الخليقة والتزامه بإصلاحها. قال أوغسطينوس عن الرب إنه "الفرح الحقيقي المطلق... الأحلى من كل الملذات" في كتابه "اعترافات القديس أوغسطينوس". في محاولةٍ لإنقاذ المسيحيَّة من أراضي الظلال الرواقيَّة، تحدَّث سي. إس. لويس عن "عطلة عند البحر" – وهو "فرح غير محدود" يفوق أصنامنا بشكلٍ كبير. في كتاب "العواطف الدينيَّة" (Religious Affections)، يصف جوناثان إدواردز هذ الفرح الحلو بأنه "الكريمة التي تعلو فوق كل ملذَّاتنا."

نحن بحاجة إلى تشكيل مذاقًا للفرح – أي فرح الله. إنه الفرح المُرتبط بإلهنا المُثلَّث الأقانيم بمعرفة أبينا، وفرح الثبات في المسيح، مع سكنى الروح القدس. ينبع فرحنا من التأمُّل في شخص المسيح وعمله. نغني أيضًا قائلين: "الفرح للعالم، فقد أتى الرب!" في عيد الميلاد، و"ارفعوا أفراحكم وانتصاراتكم عاليًا!" كضمان في عيد القيامة بأننا سنراه مرَّة أخرى ولن يُنزع فرحنا منَّا أبدًا (يوحنا 16: 22). إن محبتنا للمسيح الذي لا نراه تملأنا بفرح لا يُنطق به ومجيد (1 بطرس 1: 8). والطاعة التي يُمكِّننا منها الروح القدس أمر هام من أجل الفرح. هذا الفرح إذن يُغذِّي الطاعة المُستمرَّة. قال دونالد ماكلويد (Donald MacLeod) إن يسوع اختبر "فرحًا عميقًا ومستمرًا... وهو عنصر لا غنى عنه في سيكولوجيَّة طاعته... (فقد خدم) لا كعبد بل كابن". يصح قول هذا عنَّا، إذ أن بنوَّتنا تُمكِّننا من أن نصرخ بفرحٍ: "يَا أَبَا الآبُ" (رومية 8: 15).

كل هذا مُتأصِّل في صليب ربنا، الذي احتمله من أجل السرور الموضوع أمامه (عبرانيين 12: 1-2). في مقالة بي. بي. وارفيلد بعنوان "الحياة العاطفيَّة لربنا"، جاء يسوع "منتصرًا بفرح النصرة الوشيكة في قلبه". كلمة "سرور" في عبرانيين 12: 1-2 هي "كلمة قويَّة تشير إلى فكرة الفرح الغزير – أي الفرح الذي يملأ القلب".

ولكن ما الذي يمكن أن يكون مُفرحًا في ضوء الأهوال المُهينة لصليب يلوح في الأفق؟ إن أمكن فقط للصفحة التي تقرأها أن تتحوَّل إلى مرآة ويظهر أمامك انعكاسك، سترى السرور الموضوع أمامه. لأنه أنت وأنا الحمل الذي تم إنقاذه المحمول على كتفيه، ونحن الدرهم المفقود الذي وُجد، ونحن الابن الضال الذي احتضنه. أنت جعلت قلب الله يبتهج آنذاك. وأنت تجعل قلبه يبتهج الآن. وستجعل قلبه يبتهج إلى الأبد، كما سيجعل قلبك يبتهج إلى الأبد.
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:13 PM   رقم المشاركة : ( 55379 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

1) يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع
2) يا سائح اترك ما فات واسلك فى الطريق بثبات وإن كان فى الطريق آلامات اذكر من فى حبك مات
3) البوق يضرب بعد قليل بالفرح وصوت التهليل حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس إكليل
4) راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان قلبه متشوق إليك سعدك لو لقاك سهران

5) يا وديعة المسيح يا ساكنة وسط الصخور لا تخافى من خطر حاميكى صخر الدهور
تنسيق مختلف




1 يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع
طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع
2 يا سائح اترك ما فات واساك في الطريق بثبات
وان كان في الطريق آلامات أذكر من في حبك مات
3 البوق يضرب بعد قليل بالفرح بصوت التهليل
حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس اكليل
4 راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان
قلبه متشوق إليك سعدك لو لقاك سهران
5 يا وديعة المسيح يا سكنة وسط الصخور
لا تخافي من خطر حاميكي صخر الدهور
6 تخت سليمان أنت حولك ستون جبار
كلهم حاملين سيوف يحرسونك ليل ونهار
تنسيق مختلف




+ يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع

طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع

+يا سائح أترك ما فات وأسلك في الطريق بثبات

وإن كان في الطريق آلامات اذّكر من في حبك مات

+ البوق يضرب بعد قليل بالفرح وصوت التهليل

حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس إكليل

+راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان

قلبه متشوق إليك سعدك لو لقاك سهران

+يا وديعة المسيح يا ساكنة وسط الصخور

لا تخافي من خطر حاميكي صخر الده ور

+تخت سليمان أنت حولك ستون جبار

كلهم حاملين سيوف يحروسوكي ليل ونهار
تنسيق مختلف




+ يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع
طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع
+يا سائح أترك ما فات وأسلك في الطريق بثبات
وإن كان في الطريق آلامات اذّكر من في حبك مات
+ البوق يضرب بعد قليل بالفرح وصوت التهليل
حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس إكليل
+راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان
قلبه متشوق إليك سعدك لو لقاك سهران
+يا وديعة المسيح يا ساكنة وسط الصخور
لا تخافي من خطر حاميكي صخر الدهور
+تخت سليمان أنت حولك ستون جبار
كلهم حاملين سيوف يحروسوكي ليل ونهار
تنسيق مختلف




يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع
طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع
يا سائح اترك ما فات واسلك فى الطريق بثبات
وان كان فى الطريق آلامات أذكر من فى حبك مات
البوق يضرب بعد قليل بالفرح وصوت التهليل
حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس اكليل
راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان
قلبه متشوق اليك سعدك لو لقاك سهران
يا وديعة المسيح ياساكنة وسط الصخور
لا تخافى من خطر حاميكى صخر الدهور
تخت سليمان انت حولك ستون جبار
كلهم حاملين سيوف يحرسونك ليل ونهار
تنسيق مختلف




ياسائح للقاء يسوع


طعامك خبز الحياة


ياسائح اترك ما فات


وان كان فى الطريق الامات


البوف يضرب بعد قليل


حفلة عظيمة على السحاب


راح يعد لك مكان


قلبه متشوق اليك


ياوديعة المسيح


لا تخافى من خطر


تخت سليمان انت


كلهم حاملين سيوف





لا يهمك عطش ولا جوع


ويرويك ماء الينبوع


واسلك فى الطريق بثبات


واذكر من فى حبك مات


بالفرح وصوت التهليل


والسهران يلبس اكليل


مشغول بك بقاله زمان


سعدك لو لقاك فرحان


يا ساكنة فى وسط الريح


حاميكى ياصخرة الدهور


حولك ستون جبار


يحرسونك ليل ونهار




تنسيق مختلف




1 يا سائح للقاء يسوع


طعامك خبز الحياة






2 يا سائح اترك ما فات


وان كان في الطريق آلامات






3 البوق يضرب بعد قليل


حفلة عظيمة على السحاب






4 راح يعد لك مكان


قلبه متشوق إليك




لا يهمك عطش ولا جوع


ويرويك ماء الينبوع






واساك في الطريق بثبات


أذكر من في حبك مات






بالفرح بصوت التهليل


والسهران يلبس اكليل






مشغول بيك بقاله زمان


سعدك لو لقاك سهران



تنسيق مختلف




يا سائح للقاء يسوع

لايهمك عطش ولاجوع

طعامك خبز الحياة

ويرويك ماء الينبوع



يا سائح اترك ما فات

وأسلك في الطريق بثبات

وإن كان في الطريق الآمات

أذكر من في حبك مات



البوق يضرب بعد قليل

بالفرح وصوت التهليل

حفلة عظيمة على السحاب

والسهران يلبس أكليل



راح يعد لك مكان

مشغول بيك بقاله زمان

قلبه متشوق اليك

سعدك لو لقاك فرحان



يا وديعة المسيح

ياساكنة وسط الصخور

لاتخافي من خطر

حاميكي صخر الدهور



تخت سليمان أنت

حولك ستون جبار

كلهم حاملين سيوف

يحرسونك ليل ونهار
تنسيق مختلف




1- يا سائح للقاء يسوع لا يهمك عطش ولا جوع
طعامك خبز الحياة ويرويك ماء الينبوع
2- يا سائح اترك ما فات واساك في الطريق بثبات
وان كان في الطريق آلامات اذكر مَنْ في حبك مات
3 البوق يضرب بعد قليل بالفرح بصوت التهليل
حفلة عظيمة على السحاب والسهران يلبس إكليل
4- راح يعد لك مكان مشغول بيك بقاله زمان
قلبه متشوق إليك سعدك لو لقاك سهران
5- يا وديعة المسيح يا ساكنة وسط الصخور
لا تخافي من خطر حاميكي صخر الدهور
6- تخت سليمان أنتِ حولكِ ستون جبار
كلهم حاملين سيوف يحرسونك ليل ونهار
7- يا حمامة الجبل يا ساكنة بين الصخور
لا تخافي من خطر حاميكي صخر الدهور
8- لا تخافي هول الليل أو خطر في البرية
لأنك في حضن يسوع وبالدم مفدية
9- ها كنيسة العلي وضعها الرب القدوس
جميلة مثل القمر طاهرة مثل الشموس
10- ها سيول الاضطهاد لا تثني عزمي عنكِ
وتجارب الحياة لا تفصلني عن حبك
11- مشرقة مثل الصباح مثل جيش الألوية
هذا كله من يسوع سوسنة البرية
12- يسوع لي وأنا له الراعي بين السوسن
شماله تحت رأسي ويمينه تعانقني
13- إن وجدت حبيبي مَنْ تحبه نفسي
أمسكته ولم أرخه أدخلته خباء قلبي
14- حبيبي و صديقي قد نزل إلى الجنة
إلى خمائل الطيب ليرعى في السوسنة
15- واقف وراء حائطنا يتطلع من الكُوَّة
ينادي يا أولادي تعالوا خذوا القوة
16-
12- انعشونى بالزبيب واسندونى بالتفاح
لأنى مريض حبًا لما أنظر يسوع أرتاح
 
قديم 23 - 10 - 2021, 12:17 PM   رقم المشاركة : ( 55380 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كلمات ترنيمة يا سيدي الغالي، يا كل آمالي




1. يا سيدي الغالي
يا ساكنا عمقي
تعلو الحياة بي
لكنك في قلبي لا


يا كل آمالي
سلامي فيك يكثر
أو ربما تهوي
لا تتأثر

* في قلبي كما أنت
في قلبي كما أنت
في قلبي ، في قلبي


لا يعتريك سيدي تغيير البتة
رغم السنين أنت لي كنت و لا زلت
في قلبي كما أنت

2. في دمعة العين
ها تعزياتك
في فرحة النفس
أراك ناصري و نصري


و كثرة الشجن
تلذ لي في داخلي
بالنصر و البأس
أنت الكل لي

3. في كل أيامي
مؤسسا في الصخر
في غمر أفراحي
ستبقى شامخا في قلبي


سيبقى سلامي
فيك أنت سيدي
أو جمع أتراحي
حبي سندي

تنسيق مختلف


1- يا سيدي الغالي
يا ساكنا قلبي
تعلو الحياةُ بي
وعرشُكَ في قلبي لا
في قلبي كما أنت
لا يعتريك سيدي
في قلبي كما أنت
رغم السنينِ أنت لي
في قلبي في قلبي
2- في دمعةِ العينِ
ها تعزياتُكَ
في فرحةِ النفسِ
أراك ناصري ونصري
3- في كلِّ أيامي
مؤسسًا في الصخرِ
في غمرِ أفراحي
ستبقي شامخًا في قلبي
القرار
في قلبي كما أنت
يا كلَّ أمالي
سلامي فيك يكثرُ
أو ربما تهوي
لا تتغير
في قلبي كما أنت
تغيير البتته
في قلبي كما أنت
كنت ولازلت
في قلبي كما أنت
وكثرةِ الشجنِ
تَلَذليُّ في داخلي
بالنصر والبأسِ
أنت الكَلَّ ليَ
سيبقي سلامي
فيك أنت سيدي
أو جمعِ أتراحي
حبي سندي
تنسيق مختلف


1. يا سيدى الغالى
يا ساكناً عمقى
تعلو الحياة بى
لكنك فى قلبى لا

( فى قلبى كما أنت )2
( فى قلبى كما أنت )2
فى قلبى .. فى قلبى

2. فى دمعة العين
ها تعزياتك
فى فرحة النفس
أراك ناصرى ونصرى

3. فى كل أيامى
مؤسساً فى الصخر
فى غمر أفراحى
ستبقى شامخاً فى قلبى





القرار

يا كل آمالى
سلامى فيك يكثر
أو ربما تهوى
لا تتأثر

لا يعتريك سيدى تغيير البتة
رغم السنين أنت لى كنت ولازلت
( فى قلبى كما أنت )2

وكثرة الشجن
تلذ لى فى داخلى
بالنصر والبأس
أنت الكل لى

سيبقى سلامى
فيك أنت سيدى
أو جمع أتراحى
حبى سندى

تنسيق مختلف


1- يا سيدى الغالي يا كل أمالي يا ساكناً عمق سلامي فيك يكثر
تعلو الحياة بي أو ربما تهوي لكنك في قلبي لا لا تتأثر
القرار - في قلبي كما أنت لا يعتريك سيدي تغيير البتة
في قلبي كما أنت رغم السنين أنت لي كنت ولازلت
في قلبي في قلبي كما أنت
2- في دمعة العين وكثرة الشجن ها تعزياتك تلذذي في داخلي
في فرحة النفس بالنصر والبأس أراك ناصري ونصري أنت الكل لي
3- في كل ايامي سيبقى سلامي مؤسساً في الصخر فيك أنت سيدي
في غمر أطراحى أو جمع أفراحي ستبقى ثابتاً في قلبي حبي سندي
تنسيق مختلف


1- يا سيدي الغالي يا كل آمالي يا ساكناً عمقي سلامي فيك يكثر
تعلو الحياة بي أو ربما تهوي لكنك في قلبي لا لا تتأثر
القرار- (في قلبي كما أنت)2 لا يعتريك سيدي تغيير البتة
(في قلبي كما أنت)2 رغم السنين أنت لي كنت ولا زلت
في قلبي في قلبي (في قلبي كما أنت)2
2- في دمعة العين وكثرة الشجن ها تعزياتك تلذ لي في داخلي
في فرحة النفس بالنصر والبأس آراك ناصري ونصري أنت الكل لي
3- في كل أيامي سيبقي سلامي مؤسساً في الصخر فيك أنت سيدي
في غمر افراحي أو جمع اتراحي ستبقي شامخاً في قلبي حبي سندي
تنسيق مختلف

في قلبي كما أنت
في قلبي كما أنت
لا يعتريك سيدي
تغيير البتة
في قلبي كما أنت
في قلبي كما أنت
رغم السنين أنت لي
كنت ولا زلت
في قلبي في قلبي
في قلبي كما أنت
في قلبي كما أنت

يا سيدي الغالي يا كل آمالي
يا ساكناً عمقي سلامي فيك يكثُر
تعلو الحياة بي أو ربما تهوي
لكنك في قلبي لا لا تتأثر

في دمعة العين وكثرة الشجن
هاتعزياتك تلذذي في داخلي
في فرحة النفس بالنصر والبأس
أراك ناصري ونصري أنت الكل لي

في كل أيامي سيبقى سلامي
مؤسساً في الصخر فيك أنت سيدي
في غمر أفراحي أو جمع أتراحي
ستبقى شامخاً في قلبي حبي سندي
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:34 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025