![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55081 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأِنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئيسِ مَلائِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ ( 1تسالونيكي 4: 16 ) إن غالبية كبيرة من أولاد الله المؤمنين الذين أعلن لهم الرب الحق الخاص بقُرب مجيئه ثانيةً إتمامًا لوعده في يوحنا 3:14 «آتي أيضًا وآخذكم إليَّ» يتمَّنُون في هذه الأيام أن يكونوا من الذين لا يذوقون الموت بل ممَّنْ يُخطَفُون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55082 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأِنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئيسِ مَلائِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ ( 1تسالونيكي 4: 16 ) نعم، بكل تأكيد سيأتي الرب ثانياً ليأخذنا إليه حتى حيث يكون هو نكون نحن أيضًا معه، مُتذكِّرين كلمات بطرس الرسول: «لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، ..» ( 2بط 9: 2 ). إن بهجة الوجود مع المسيح والاستمتاع بكل حلاوة الخلاص وبركات الفداء هي النصيب المحفوظ لنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55083 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأِنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئيسِ مَلائِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ ( 1تسالونيكي 4: 16 ) إننا لا نجد في الكتاب المقدس كلمة عن موعد مجيء الرب. فعند مشهد صعوده له المجد إلى السماء، أرسل ملاكين يُقدِّمان للتلاميذ كلمة تشجيع: «إن يسوع هذا ... سيأتي هكذا كما رأيتموه مُنطلقًا إلى السماء» ( أع 1: 11 ). وهنا الروح القدس يعرض الحقيقة كما هي. إننا نتوقعه بصبر في كل لحظة مُرددين مع المرنم: عن قريبٍ ستجيءُ عند ذا نُهديك شكرًا نازلاً بصوتِ بُوقٍ قائليـنَ هلِّلويا فيقومُ الراقدونْ وستُمْسَحُ الدُّمـوعْ . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55084 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() علية صغيرة على الحائط ![]() «فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً ... وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيرًا وَخِوَانًا وَكُرْسِيّا وَمَنَارَةً» ( 2ملوك 4: 10 ) أرادت الشونمية العظيمة أن تعمل لرجل الله “عُلِّيَّة صَغِيرَة”. واليوم عندما تجاهد المسيحية الاسمية لتكون عظيمة، لنتذكَّر أن وجود الرب يتناسب أدبيًا مع “عُلِّيَّة صَغِيرَة”، باعتبار أنه “يَوْم الأُمُورِ الصَّغِيرَةِ” ( زك 4: 10 ). ونلاحظ أن مكان العُلِّيَّة كان “عَلَى الْحَائِطِ”. إن الشهادة للرب يسوع الذي في الوسط، سواء في أيام الخمسين الساطعة، أو فيما بعد، حينما وعظ الرسول بولس في «عُلِّيَّة»، نجدها دائمًا في انفصال عن العالم ( أع 1: 13 ؛ 20: 8). هذه العُلّيَّة كانت مفروشة بأربعة أشياء جميلة تتناسب مع وجود “رجل الله”، وتمثل كل ما هو لازم لرجل منفصل عن العالم، وقلبه مرتبط بالسماء. أولاً: السَرِير؛ المكان الذي يجد فيه رجل الله راحته. أَ فلا يُريح قلوبنا أن نعرف أن الرب يسوع يجد اليوم راحته حتى وسط “الاثنين أو الثلاثة” المجتمعين منفردين إلى اسمه الغالي؟ ولقد كان في العُلّيِّة أيضًا “خِوَانًا (منضدة)”، حيث الاستمتاع بالشركة مع رجل الله مع الاحتفاظ بكل سلطاته (الكرسي). وجيد أن نتذكَّر أنه بالرغم من أن اليوم هو زمن إخفاق شديد في المسيحية، إلا أن سلطة الرب المُطلقة لم تتغير، وكذلك قيمة الشركة معه. ولقد تمَّم الكُرسي (السلطان والسيادة والربوبية)، والمنارة (الشهادة)، فرش العُلّيَّة البسيط التي في شونم. ويا5 له من أمر مُعزِ أن نجد أنه بالرغم من الفساد التعليمي الطاغي اليوم، إلا أنه تبقى “عُلِّيَّة صَغِيرَة” بها “منارة” و“كرسي” للرب يسوع الذي يُستعلن لخاصته بروحه وبفكره وبحقه. فكانت نتيجة إعداد هذه العُلّيَّة الصغيرة في أيام الشونمية، هي أنه كلما عبرَ رجل الله وجد مكانًا مناسبًا أدبيًا - من كل وجه - لوجوده هناك. وإذا جاء إلى هناك مال إلى الْعُلِّيَّةِ ووجد راحته إذ «اضْطَجَعَ فِيهَا». وكم هو غالٍ على قلوبنا أن نجد في أيام كالتي نعيش فيها، مؤمنين كالشونمية يختبرون أفراح وجود “رجل الله”؛ ربنا المعبود يسوع المسيح معنا في “الْعُلِّيَّة الصَغِيرَة”. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55085 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً ... وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيرًا وَخِوَانًا وَكُرْسِيّا وَمَنَارَةً» ( 2ملوك 4: 10 ) أرادت الشونمية العظيمة أن تعمل لرجل الله “عُلِّيَّة صَغِيرَة”. واليوم عندما تجاهد المسيحية الاسمية لتكون عظيمة، لنتذكَّر أن وجود الرب يتناسب أدبيًا مع “عُلِّيَّة صَغِيرَة”، باعتبار أنه “يَوْم الأُمُورِ الصَّغِيرَةِ” ( زك 4: 10 ). ونلاحظ أن مكان العُلِّيَّة كان “عَلَى الْحَائِطِ”. إن الشهادة للرب يسوع الذي في الوسط، سواء في أيام الخمسين الساطعة، أو فيما بعد، حينما وعظ الرسول بولس في «عُلِّيَّة»، نجدها دائمًا في انفصال عن العالم ( أع 1: 13 ؛ 20: 8). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55086 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً ... وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيرًا وَخِوَانًا وَكُرْسِيّا وَمَنَارَةً» ( 2ملوك 4: 10 ) هذه العُلّيَّة كانت مفروشة بأربعة أشياء جميلة تتناسب مع وجود “رجل الله”، وتمثل كل ما هو لازم لرجل منفصل عن العالم، وقلبه مرتبط بالسماء. أولاً: السَرِير؛ المكان الذي يجد فيه رجل الله راحته. أَ فلا يُريح قلوبنا أن نعرف أن الرب يسوع يجد اليوم راحته حتى وسط “الاثنين أو الثلاثة” المجتمعين منفردين إلى اسمه الغالي؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55087 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً ... وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيرًا وَخِوَانًا وَكُرْسِيّا وَمَنَارَةً» ( 2ملوك 4: 10 ) لقد كان في العُلّيِّة أيضًا “خِوَانًا (منضدة)”، حيث الاستمتاع بالشركة مع رجل الله مع الاحتفاظ بكل سلطاته (الكرسي). وجيد أن نتذكَّر أنه بالرغم من أن اليوم هو زمن إخفاق شديد في المسيحية، إلا أن سلطة الرب المُطلقة لم تتغير، وكذلك قيمة الشركة معه. ولقد تمَّم الكُرسي (السلطان والسيادة والربوبية)، والمنارة (الشهادة)، فرش العُلّيَّة البسيط التي في شونم. ويا5 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55088 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «فَلْنَعْمَلْ عُلِّيَّةً ... وَنَضَعْ لَهُ هُنَاكَ سَرِيرًا وَخِوَانًا وَكُرْسِيّا وَمَنَارَةً» ( 2ملوك 4: 10 ) يا له من أمر مُعزِ أن نجد أنه بالرغم من الفساد التعليمي الطاغي اليوم، إلا أنه تبقى “عُلِّيَّة صَغِيرَة” بها “منارة” و“كرسي” للرب يسوع الذي يُستعلن لخاصته بروحه وبفكره وبحقه. فكانت نتيجة إعداد هذه العُلّيَّة الصغيرة في أيام الشونمية، هي أنه كلما عبرَ رجل الله وجد مكانًا مناسبًا أدبيًا - من كل وجه - لوجوده هناك. وإذا جاء إلى هناك مال إلى الْعُلِّيَّةِ ووجد راحته إذ «اضْطَجَعَ فِيهَا». وكم هو غالٍ على قلوبنا أن نجد في أيام كالتي نعيش فيها، مؤمنين كالشونمية يختبرون أفراح وجود “رجل الله”؛ ربنا المعبود يسوع المسيح معنا في “الْعُلِّيَّة الصَغِيرَة”. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55089 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المعمودية: نستخدم فيها الماء. فالماء به نغتسل وفيه نغرق ونموت. والمعمودية 1- غسيل من خطايانا، فبها تُغفر خطايا المُعمَّد. 2- موت وقيامة مع المسيح (رو6). فنزول المعمد إلى الماء يُشير لموته، وخروجه من الماء يُشير لقيامته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55090 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الميرون: نستخدم فيه زيت مخلوط بأطياب، فالزيت يُشير للروح القدس فهو يستخدم فى: 1- الإضاءة.. والروح القدس يُنير عيوننا فنعرف الله. 2- معالجة الجروح (السامري الصالح) هو لترطيب الجروح.. والروح القدس يُجدِّد ويشفى طبيعتنا. 3- يُخلط الزيت بالعطور (بارفان) فهو يُستخدم للتعطير والإنعاش (لو46:7)، فحينما يُسكب الزيت تخرج رائحة العطور أما الزيت فهو لإنعاش الجلد. والعطور في زيت المسحة كلها تُشير للمسيح (راجع مقدمة خيمة الاجتماع بسفر الخروج، وراجع تفسير مزمور 133). والروح حين يجدد طبيعتنا نصير "رائحة المسيح الزكية". 4- كانوا يصنعون الخبز بخلط الدقيق بالزيت. وتقدمة الدقيق كانوا يسكبون عليها زيتاً. والدقيق يُشير للمسيح البار (أبيض) المسحوق بالحزن (إش10:53). والدقيق يُصنع منه الخبز وبه نحيا جسدياً، والزيت الذي يُشير للروح القدس لأنه يثبتنا في المسيح فتكون لنا الحياة هي المسيح. |
||||