![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 54171 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يـــــ ![]() ![]() سـاعدني عـلى أن أسـعد أكـبر عدد من الناس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54172 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الله بيدعمنى ويسندنى وفى وقت الازمة بينجدنى و إن كان وارد أتوه في السكة ألاقيه يناديني و يرشدني مش حاجة تطمن طبعا طبعا بتطمن والجاى متأمن طبعا طبعا متأمن يبقى انا كيف اتوكل على إنسان و أزاى احزن لو فارقونى الأعوان وأذا كنتم شايفنى وحدى انا مش وحدى (ده اللى معايا) 3 سيد الأكوان ماتقلش كتيرة وقليلة لا تعدم من يده وسيلة شايل اركان الكون كله وعارفها بأصغر تفصيله مش حاجة تطمن طبعا طبعا بتطمن والجاى متأمن طبعا طبعا متأمن |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54173 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قد تجد السند في ... قريب غني أن كنت محتاج صديق قوي أن كنت ضعيف طبيب قدير أن كنت مريض ولكن ... عندما تكون الظروف أقوي من أن يساعد أحد من هؤلاء وسرعان ما يختفي من جوارك الجميع ستري الذي قال " ((( لاأهمل ولا أتركك ))) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54174 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() في لحظات فقدان الأمل هأتي في الهزيع الرابع في كل لحظات الضعف هستجيب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54175 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() برزلاي الجلعادي: محبة رجل عظيم ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) كان شيخًا عملت فيه الأيام، من حقه أن يجد لجسده راحة، وفي ذات الوقت كان رجلاً عظيمًا جدًا (ذا جاه ومركز)؛ لكن لا شيخوخة منعته، ولا مركزه الاجتماعي عطّله عن أن يعول داود وهو في محنايم. لقد استخدم كل ما كان له، فقدّم لداود بسعة، الغالي مع الرخيص، دون أن يُطلب منه أو يُلزمه أحد ( 2صم 17: 27 - 29) إذ كان يرى فيه مسيح الرب وحبيب القلب. ومرَّت الأيام، وعاد إلى مُلكه مَنْ مسحه الله. وابتغى داود أن يكافئ مَنْ عاله في محنته. هنا ظهر المعدن الأصيل، هنا بانت رِفعة النفس، هنا تجلَّت المحبة التي تبغي أن تعطي دون أن تنتظر مقابل! لنفحص قلوبنا ودوافعنا: هل ما نقدمه للرب ينتظر مقابل؟! هل نكرمه ليعطينا أو ليحمينا، فإذا كان غير ذلك، انكشف ما في قلوبنا؟! يا ليت لنا تلك المحبة التي كانت لبرزلاي! تلك المحبة التي لها أن ترنم: إني أحب الرب لا لكي أربح ... ولا لكي أنجو .. لكن أحبه لأن حبه لي يحلو. لقد اكتشف برزلاي حقيقة الأشياء، فالأكل والشرب، وأصوات الطرب والمسرات، ما عادت تغريه.. يكفيه داود. ثم كم من الأيام بقي له حتى يسعى ويدبر ويخطط ويطمع؟ ( 2صم 19: 34 - 37). سؤال حري بنا أن نسأله لأنفسنا في انتظار لقاء سيدنا: على أن برزلاي كانت له طلبة واحدة «هوذا عبدك كمهام (في الغالب هو ابن برزلاي) يعبر مع سيدي الملك، فافعل له ما يحسن في عينيك (عيني داود)»، واسمع رد داود: «إن كمهام يعبر معي فأفعل له ما يحسن في عينيك (عيني برزلاي)». لقد استودع برزلاي كمهام لمشيئة داود، فأخبره داود أن المحبة جعلت مشيئتهما تتحدان. وبالمحبة يتحد القلب بالرب، وتتأصل النفس في الشركة، فيكون الفكر فكر المسيح، عندئذ تكون لنا الطلبات التي نطلبها. وذاك الذي لم يبغِ شيئًا في محبته، يُخبره داود بأن «كل ما تتمناه مني أفعله لك»، وليس فقط «كل ما تطلبه»! بل وقد امتد مفعول ذلك الإكرام طويلاً، إذ أوصى ابنه سليمان: «وافعل معروفًا لبني برزلاي الجلعادي فيكونوا بين الآكلين على مائدتك» ( 1مل 2: 7 ). والله لا ينسى أبدًا «تعب المحبة»، بل ينظر إليه بعين الاعتبار هنا وفي الأبدية. فما أعظم جوده لمُحبيه!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54176 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) كان شيخًا عملت فيه الأيام، من حقه أن يجد لجسده راحة، وفي ذات الوقت كان رجلاً عظيمًا جدًا (ذا جاه ومركز)؛ لكن لا شيخوخة منعته، ولا مركزه الاجتماعي عطّله عن أن يعول داود وهو في محنايم. لقد استخدم كل ما كان له، فقدّم لداود بسعة، الغالي مع الرخيص، دون أن يُطلب منه أو يُلزمه أحد ( 2صم 17: 27 - 29) إذ كان يرى فيه مسيح الرب وحبيب القلب. ومرَّت الأيام، وعاد إلى مُلكه مَنْ مسحه الله. وابتغى داود أن يكافئ مَنْ عاله في محنته. هنا ظهر المعدن الأصيل، هنا بانت رِفعة النفس، هنا تجلَّت المحبة التي تبغي أن تعطي دون أن تنتظر مقابل! لنفحص قلوبنا ودوافعنا: هل ما نقدمه للرب ينتظر مقابل؟! هل نكرمه ليعطينا أو ليحمينا، فإذا كان غير ذلك، انكشف ما في قلوبنا؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54177 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) يا ليت لنا تلك المحبة التي كانت لبرزلاي! تلك المحبة التي لها أن ترنم: إني أحب الرب لا لكي أربح ... ولا لكي أنجو .. لكن أحبه لأن حبه لي يحلو. لقد اكتشف برزلاي حقيقة الأشياء، فالأكل والشرب، وأصوات الطرب والمسرات، ما عادت تغريه.. يكفيه داود. ثم كم من الأيام بقي له حتى يسعى ويدبر ويخطط ويطمع؟ ( 2صم 19: 34 - 37). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54178 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) ؤال حري بنا أن نسأله لأنفسنا في انتظار لقاء سيدنا: على أن برزلاي كانت له طلبة واحدة «هوذا عبدك كمهام (في الغالب هو ابن برزلاي) يعبر مع سيدي الملك، فافعل له ما يحسن في عينيك (عيني داود)»، واسمع رد داود: «إن كمهام يعبر معي فأفعل له ما يحسن في عينيك (عيني برزلاي)». لقد استودع برزلاي كمهام لمشيئة داود، فأخبره داود أن المحبة جعلت مشيئتهما تتحدان. وبالمحبة يتحد القلب بالرب، وتتأصل النفس في الشركة، فيكون الفكر فكر المسيح، عندئذ تكون لنا الطلبات التي نطلبها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54179 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) ذاك الذي لم يبغِ شيئًا في محبته، يُخبره داود بأن «كل ما تتمناه مني أفعله لك»، وليس فقط «كل ما تطلبه»! بل وقد امتد مفعول ذلك الإكرام طويلاً، إذ أوصى ابنه سليمان: «وافعل معروفًا لبني برزلاي الجلعادي فيكونوا بين الآكلين على مائدتك» ( 1مل 2: 7 ). والله لا ينسى أبدًا «تعب المحبة»، بل ينظر إليه بعين الاعتبار هنا وفي الأبدية. فما أعظم جوده لمُحبيه!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54180 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() برزلاي والمكافأة ![]() وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) لمَّا كان داود خارج مملكته، كان مركز بَرْزِلاَّيُ وواجبه أن يعترف بالملك المرفوض وأن يخدمه. وإذ استرَّد الملك سلطانه ومكانه فإن دور الملك قد جاء لكي يُكافئ ذلك الشاهد الأمين الذي لازمَهُ في أيام الذُّل والهوان ( 2صم 17: 27 -29). ولم ينسَ داود ما فعله بَرْزِلاَّيُ، مستخدمًا غناه لأجل الملك ورجاله، هكذا أيضًا عندما يأتي الملك العظيم في مجده سيتذكَّـر ”مُباركي أبيه“، وفي يوم المُجازاة سيسمعونه قائلاً: «لأَنِّي جُعْتُ فَأَطْعَمْتُمُونِي» ( مت 25: 34 : 35). «فَقَالَ الْمَلِكُ لِبَرْزِلاَّيَ: اعْبُرْ أَنْتَ مَعِي وَأَنَا أَعُولُكَ مَعِي فِي أُورُشَلِيمَ» (ع31، 33). لقد أراد داود أن يكون بَرْزِلاَّي إلى جانبه على طول الطريق، في شركة معه، يُشاهد دوائر مُلكه، ويتبارك برضى مسيح الرب. وإذ تقع هذه الكلمة «مَعِي» في آذاننا، ألا تُذكِّرنا بلغة مُماثلة من فم ابن داود وهو يُخاطب الآب على مسمَع من تلاميذه قائلاً: «أَيُّهَا الآبُ أُرِيدُ أَنَّ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي يَكُونُونَ مَعِي ... لِيَنْظُرُوا مَجْدِي» ( يو 17: 24 ). بيد أن بَرْزِلاَّي يُثير اعتراضًا إزاء ما عرضه عليه داود، فإنه لم يُقدِّم ما قدمه طمعًا في مُجازاة، مع أنه جدير بها. أما أن يوجد في البلاط الملَكي فذلك أمر لا يناسب شخصًا نظيره، لأن تقدُّمه في الأيام يَحول دون تمتعه بمسرَّات ومباهج بيت الملك (ع34، 35). لمَّا كان داود في البرية محتاجًا إلى خدمة بَرْزِلاَّي، لم يكن ذلك العائق - ضعف قواه بسبب تقدُّم الأيام - ليقف في طريق تقديم تلك الخدمات بنفسه. أما عن الذهاب إلى أورشليم – كنوع من المُجازاة عن خدمته – فذلك ما كان يحس بَرْزِلاَّي أنه ليس كفؤًا له. على النقيض من مألوف البشـر، فإنهم يتعلَّلون بكل أنواع العِلَل لتجنب الخدمة، ويطمَعون كل الطمع في الجزاء! لكن بَرْزِلاَّي لم يكن من هذا الطراز. وحُفرت ذكريات بَرْزِلاَّي وخدماته في قلب الملك داود، فلم يَنسها. بل وقد كان على سليمان ابنه أن يذكر تلك الخدمات، فإن داود أوصى ابنه سليمان أن يفعل معروفًا ”لِبَنِي بَرْزِلاَّيَ الْجِلْعَادِيِّ“ ( 1مل 2: 7 )، فكان لهم مكانة مرموقة أمام داود وسليمان اللذين يرمزان للرب على كرسيه؛ مكانة القُرب الوثيق حيث كانوا بين الآكلين على مائدة الملك وفي حضرته. نعم، فالأمانة لمسيح الرب في زمان الفشل والضعف لا يمكن أن تُنسى، كما أن تكريسًا نظير هذا لا يمكن أن يكون بلا ثمر وجزاء. والذين كان الرب ملء أفكارهم وعواطفهم، سوف يكونون أمام وجهه حين يأخذ السلطان لنفسه ويملك! |
||||