![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 53531 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَلْقِ عَلَى الرَّبِّ هَمَّكَ فَهُوَ يَعُولُكَ ( مز 55: 22 ) توجد ثلاث آيات في الكتاب المقدس تخبرنا عن مشيئة الله حيال أولاده الذين يحملون أحمالاً ثقيلة: الأولى وتتكلم عن شيء حتمًا سنفعله: أن يحمل كل واحد حمل نفسه «لأن كل واحد سيحمل حمل نفسه» ( غل 6: 5 ). الثانية وتتكلم عن شيء ينبغي علينا أن نفعله: أن نحمل بعضنا أثقال بعض «اِحملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمموا ناموس المسيح» ( غل 6: 2 ). وأخيرًا في مزمور55: 22 حيث تكلمنا الآية عن شيء قد نفعله، وهو أن نلقي أحمالنا على الرب «ألقِ على الرب همَّك فهو يعولك». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53532 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَلْقِ عَلَى الرَّبِّ هَمَّكَ فَهُوَ يَعُولُكَ ( مز 55: 22 ) يقول: ”ألق على الرب همَّك فهو يهتم به“، بل الوعد هو: «فهو يعولك (أنت)». ونافع أن نقارن هذا الوعد السماوي مع آيتين في العهد الجديد؛ فيلبي4: 6، 7؛ 1بطرس5: 7 وهكذا يمكننا تلخيص الموضوع كما يلي: (1) ماذا ينبغي علينا فعله؟ الإجابة: «ألقِ على الرب همَّك» ( مز 55: 22 ). (2) كيف نقوم بذلك؟ الإجابة: «بالصلاة والدعاء مع الشكر» ( في 4: 6 ). (3) لماذا تفعل ذلك؟ الإجابة: «لأنه هو يعتني بكم» ( 1بط 5: 7 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53533 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَلْقِ عَلَى الرَّبِّ هَمَّكَ فَهُوَ يَعُولُكَ ( مز 55: 22 ) نصيحة غالية: ”ألق كل همك على الرب“: اهتمام القلب، المشاكل العائلية، مشاكل العمل، المشاكل الصغيرة، المشاكل العظيمة، أي نوع مُحتمل من المشاكل والاهتمامات. ودعونا نتذكَّر باستمرار أنه لا يوجد أمر كبير أكبر من قوته «آه أيها السيد الرب ها إنَّك قد صنعت السماوات والأرض بقوتك العظيمة وبذراعك الممدودة. لا يعسر عليك شيءٌ» ( إر 32: 17 )، وأمام محبته لا يوجد أمر أصغر من أن يهتم به «أ ليس عُصفوران يُباعان بفلس؟ وواحدٌ منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم. وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها مُحصاة. فلا تخافوا. أنتم أفضل من عصافير كثيرة» ( مت 10: 29 -31). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53534 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أخبِر العالم عنه! ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) في نهاية اجتماع تبشيري للمُبشِّر المعروف “مودي” قام شاب نُرويجي ليشهد عن إيمانه بالرب يسوع. أراد الشاب أن يُعَرِّف الحضور أنه حصل على الخلاص، لكنه واجه صعوبة في التكلُّم بالإنجليزية، إلا أنه تمكَّن من أن يقول: “أنا هنا لأن الرب يسوع يُريد مني أن أكون شاهدًا له. لقد وعد أنه إن أخبرت العالم عنه فهو سيُخبر الآب عني”. وقد قال “مودي” لاحقًا: إن شهادة ذلك الشاب دخلت قلب كل مَن كان حاضرًا في الاجتماع. “إن أخبرت العالم عني” .. نعم، هذا ما يعنيه الكتاب المقدس بالضبط عندما يقول: إن علينا أن نشهد للمسيح. إن الرب يسوع لا يريد لنا أن نكون تلاميذ صامتين. إنه يُشجعنا على أن نشهد بجرأة لنعمته أمام الآخرين. ويُقدِّم الكتاب المقدس دليلاً بليغًا على وجوب المجاهرة بشأن علاقتنا مع المسيح، إذ يقول الرسول بولس: «لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلَصت». ثم يسأل: «كيف يؤمنون بمَن لم يسمعوا بهِ؟ وكيف يسمعون بلا كارز» ( رو 10: 9 ، 14). إن كل مَن يؤمن عليه أن يعترف عَلنًا بالخلاص الذي قَبِلهُ. والاعتراف ليس شرطًا للخلاص، ولكنه تعبير خارجي لا بد منه عمَّا قد حدث، لأنك إن آمنت بالرب يسوع المسيح فعليك أن تتكلَّم عنه وتعترف به. وكثيرون يرغبون أن يخلُصوا بالمسيح، ولكنهم ينفرون من عار الاعتراف باسمه الثمين. وهم يودُّون أن يذهبوا إلى السماء عندما يموتون، ولكنهم لا يرغبون في الاتحاد بالمسيح المرفوض وهم على قيد الحياة. ومما لا شك فيه أن الله لا يرضى بذلك قط لأنه يتطلع ويطلب اعترافًا صريحًا تامًا بالمسيح أمام العالم الذي أظهر له كل عداء. والمسيح ربنا أيضًا ينتظر هذا الاعتراف منَّا بكل شجاعة، فهو – له كل المجد – قال: «كل مَن يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضًا به قدام أبي الذي في السماوات، ولكن مَن ينكرني قدام الناس أُنكره أنا أيضًا قدام أبي الذي في السماوات» ( مت 10: 32 ، 33). أَ ليس من المنطقي أن يعترف تلاميذ المسيح به قدام الناس بلا خوف؟ ثم إن كل عار وخزي واضطهاد وضيق يحتملونه، سيُكافأ بوفرة عندما يعترف الرب يسوع بهم أمام أبيه في السماوات. والاعتراف بالمسيح هنا يتضمن الولاء له بوصفه الرب والمُخلِّص، والاعتراف به فعلاً وقولاً معًا؛ شهادة الحياة وشهادة الفم.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53535 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) في نهاية اجتماع تبشيري للمُبشِّر المعروف “مودي” قام شاب نُرويجي ليشهد عن إيمانه بالرب يسوع. أراد الشاب أن يُعَرِّف الحضور أنه حصل على الخلاص، لكنه واجه صعوبة في التكلُّم بالإنجليزية، إلا أنه تمكَّن من أن يقول: “أنا هنا لأن الرب يسوع يُريد مني أن أكون شاهدًا له. لقد وعد أنه إن أخبرت العالم عنه فهو سيُخبر الآب عني”. وقد قال “مودي” لاحقًا: إن شهادة ذلك الشاب دخلت قلب كل مَن كان حاضرًا في الاجتماع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53536 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) “إن أخبرت العالم عني” .. نعم، هذا ما يعنيه الكتاب المقدس بالضبط عندما يقول: إن علينا أن نشهد للمسيح. إن الرب يسوع لا يريد لنا أن نكون تلاميذ صامتين. إنه يُشجعنا على أن نشهد بجرأة لنعمته أمام الآخرين. ويُقدِّم الكتاب المقدس دليلاً بليغًا على وجوب المجاهرة بشأن علاقتنا مع المسيح، إذ يقول الرسول بولس: «لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلَصت». ثم يسأل: «كيف يؤمنون بمَن لم يسمعوا بهِ؟ وكيف يسمعون بلا كارز» ( رو 10: 9 ، 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53537 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) إن كل مَن يؤمن عليه أن يعترف عَلنًا بالخلاص الذي قَبِلهُ. والاعتراف ليس شرطًا للخلاص، ولكنه تعبير خارجي لا بد منه عمَّا قد حدث، لأنك إن آمنت بالرب يسوع المسيح فعليك أن تتكلَّم عنه وتعترف به. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53538 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) كثيرون يرغبون أن يخلُصوا بالمسيح، ولكنهم ينفرون من عار الاعتراف باسمه الثمين. وهم يودُّون أن يذهبوا إلى السماء عندما يموتون، ولكنهم لا يرغبون في الاتحاد بالمسيح المرفوض وهم على قيد الحياة. ومما لا شك فيه أن الله لا يرضى بذلك قط لأنه يتطلع ويطلب اعترافًا صريحًا تامًا بالمسيح أمام العالم الذي أظهر له كل عداء. والمسيح ربنا أيضًا ينتظر هذا الاعتراف منَّا بكل شجاعة، فهو – له كل المجد – قال: «كل مَن يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضًا به قدام أبي الذي في السماوات، ولكن مَن ينكرني قدام الناس أُنكره أنا أيضًا قدام أبي الذي في السماوات» ( مت 10: 32 ، 33). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53539 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ ( رومية 10: 9 ) أَ ليس من المنطقي أن يعترف تلاميذ المسيح به قدام الناس بلا خوف؟ ثم إن كل عار وخزي واضطهاد وضيق يحتملونه، سيُكافأ بوفرة عندما يعترف الرب يسوع بهم أمام أبيه في السماوات. والاعتراف بالمسيح هنا يتضمن الولاء له بوصفه الرب والمُخلِّص، والاعتراف به فعلاً وقولاً معًا؛ شهادة الحياة وشهادة الفم.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53540 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقت الصلاه افرد جناحك للسماء ![]() وسيب دموعك تشتكي ![]() ربك تملي بيسمعك ![]() هتلاقي راحة ونور بينهي عتمتك ![]() وصوت بيهمس لك ![]() طول ما انت جمبي ![]() مفيش ولا شيئ هيقدر يوجعك ![]() |
||||