![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 53521 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد الانبا كاراس-الشماس بولس ملاك- Bekhit Fahim
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53522 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد القديسين قزمان ودميان
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53523 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أمدح في البتول (ترانيم أغابي)
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53524 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مديح الملاك ميخائيل أغابي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53525 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مديح الملاك غبريال (جبرائيل )
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53526 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أي إنسانٍ هذا؟ ![]() «أَيُّ إِنْسَانٍ هَذَا؟ فَإِنَّ الرِّيَاحَ وَالْبَحْرَ جَمِيعًا تُطِيعُهُ!» ( متى 8: 27 ) * هنا قدس الأقداس البشرية. لم يَعِش أحد كما عاش المسيح الذي لم يؤذِ أحدًا، ولم يستغل أحدًا، ولم ينطق بكلمة عاطلة، ولم يرتكب عملاً خاطئًا. والانطباع الأول الذي يسود عن حياة المسيح هو البراءة الكاملة، والعصمة من الخطية وسط عالم فاسد. وبعبارة موجزة هو الكمال المُطلق، وذلك يرفع شخصيته فوق مستوى البشر ويجعله معجزة العالم الأخلاقية، وهو التجسد الحي للفضائل والقداسة، وأسمى مثال لكل صلاح ونقاء ونُبل في نظر الله والناس. هذا هو يسوع الناصري الإنسان الكامل في جسده ونفسه وروحه، ولكنه يختلف عن البشر جميعًا. هو الفريد من طفولته إلى رجولته، الذي عاش في اتحاد دائم بالله، تفيض محبته على الناس، خالٍ من كل عيب وشر، مكرَّس لأقدس الأهداف. كانت تعاليمه وحياته في توافق تام. وختم أطهر حياة بأسمى موت. (المؤرخ فيليب شاف) * هل يمكن أن يكون الشخص الذي تقدمه الأناجيل إنسانًا؟ يا للحلاوة! يا لخلقه الطاهر! ما أعظم الصلاح الآسر في تعاليمه! يا لروعه أقواله! يا لعُمق حكمة تعاليمه! يا لحضور ذهنه وبراعة حكمه في إجاباته الرائعة المُفحمة! نعم إن كان سقراط قد عاش ومات كفيلسوف، فإن يسوع المسيح قد عاش ومات كالله. (جان جاك روسو) * لا يمكن أن تضع يسوع في نفس المستوى مع الآخرين، فعندما نقرأ اسمه في قائمة العظماء من كونفوشيوس إلى جوته؛ نشعر أننا أسأنا إلى اللياقة والذوق. فإن يسوع ليس واحدًا من هؤلاء العظماء. تحدث إن شئت عن الاسكندر الأكبر أو شرلمان العظيم أو نابليون العظيم؛ ولكن يسوع يقف وحده، فهو ليس الأكبر، إنه «الوحيد» إنه يسوع الفريد وكفى. إنه لا يخضع للتحليل، إنه يسمو فوق كل نقد، إنه يبعث فينا الاحترام الكامل له. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53527 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَيُّ إِنْسَانٍ هَذَا؟ فَإِنَّ الرِّيَاحَ وَالْبَحْرَ جَمِيعًا تُطِيعُهُ!» ( متى 8: 27 ) * هنا قدس الأقداس البشرية. لم يَعِش أحد كما عاش المسيح الذي لم يؤذِ أحدًا، ولم يستغل أحدًا، ولم ينطق بكلمة عاطلة، ولم يرتكب عملاً خاطئًا. والانطباع الأول الذي يسود عن حياة المسيح هو البراءة الكاملة، والعصمة من الخطية وسط عالم فاسد. وبعبارة موجزة هو الكمال المُطلق، وذلك يرفع شخصيته فوق مستوى البشر ويجعله معجزة العالم الأخلاقية، وهو التجسد الحي للفضائل والقداسة، وأسمى مثال لكل صلاح ونقاء ونُبل في نظر الله والناس. هذا هو يسوع الناصري الإنسان الكامل في جسده ونفسه وروحه، ولكنه يختلف عن البشر جميعًا. هو الفريد من طفولته إلى رجولته، الذي عاش في اتحاد دائم بالله، تفيض محبته على الناس، خالٍ من كل عيب وشر، مكرَّس لأقدس الأهداف. كانت تعاليمه وحياته في توافق تام. وختم أطهر حياة بأسمى موت. (المؤرخ فيليب شاف) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53528 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَيُّ إِنْسَانٍ هَذَا؟ فَإِنَّ الرِّيَاحَ وَالْبَحْرَ جَمِيعًا تُطِيعُهُ!» ( متى 8: 27 ) هل يمكن أن يكون الشخص الذي تقدمه الأناجيل إنسانًا؟ يا للحلاوة! يا لخلقه الطاهر! ما أعظم الصلاح الآسر في تعاليمه! يا لروعه أقواله! يا لعُمق حكمة تعاليمه! يا لحضور ذهنه وبراعة حكمه في إجاباته الرائعة المُفحمة! نعم إن كان سقراط قد عاش ومات كفيلسوف، فإن يسوع المسيح قد عاش ومات كالله. (جان جاك روسو) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53529 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَيُّ إِنْسَانٍ هَذَا؟ فَإِنَّ الرِّيَاحَ وَالْبَحْرَ جَمِيعًا تُطِيعُهُ!» ( متى 8: 27 ) * لا يمكن أن تضع يسوع في نفس المستوى مع الآخرين، فعندما نقرأ اسمه في قائمة العظماء من كونفوشيوس إلى جوته؛ نشعر أننا أسأنا إلى اللياقة والذوق. فإن يسوع ليس واحدًا من هؤلاء العظماء. تحدث إن شئت عن الاسكندر الأكبر أو شرلمان العظيم أو نابليون العظيم؛ ولكن يسوع يقف وحده، فهو ليس الأكبر، إنه «الوحيد» إنه يسوع الفريد وكفى. إنه لا يخضع للتحليل، إنه يسمو فوق كل نقد، إنه يبعث فينا الاحترام الكامل له. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53530 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هو يعُولُكَ ![]() أَلْقِ عَلَى الرَّبِّ هَمَّكَ فَهُوَ يَعُولُكَ ( مز 55: 22 ) توجد ثلاث آيات في الكتاب المقدس تخبرنا عن مشيئة الله حيال أولاده الذين يحملون أحمالاً ثقيلة: الأولى وتتكلم عن شيء حتمًا سنفعله: أن يحمل كل واحد حمل نفسه «لأن كل واحد سيحمل حمل نفسه» ( غل 6: 5 ). الثانية وتتكلم عن شيء ينبغي علينا أن نفعله: أن نحمل بعضنا أثقال بعض «اِحملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمموا ناموس المسيح» ( غل 6: 2 ). وأخيرًا في مزمور55: 22 حيث تكلمنا الآية عن شيء قد نفعله، وهو أن نلقي أحمالنا على الرب «ألقِ على الرب همَّك فهو يعولك». ولاحظ أنه لا يقول: ”ألق على الرب همَّك فهو يهتم به“، بل الوعد هو: «فهو يعولك (أنت)». ونافع أن نقارن هذا الوعد السماوي مع آيتين في العهد الجديد؛ فيلبي4: 6، 7؛ 1بطرس5: 7 وهكذا يمكننا تلخيص الموضوع كما يلي: (1) ماذا ينبغي علينا فعله؟ الإجابة: «ألقِ على الرب همَّك» ( مز 55: 22 ). (2) كيف نقوم بذلك؟ الإجابة:«بالصلاة والدعاء مع الشكر» ( في 4: 6 ). (3) لماذا تفعل ذلك؟ الإجابة: «لأنه هو يعتني بكم» ( 1بط 5: 7 ). إنها نصيحة غالية: ”ألق كل همك على الرب“: اهتمام القلب، المشاكل العائلية، مشاكل العمل، المشاكل الصغيرة، المشاكل العظيمة، أي نوع مُحتمل من المشاكل والاهتمامات. ودعونا نتذكَّر باستمرار أنه لا يوجد أمر كبير أكبر من قوته «آه أيها السيد الرب ها إنَّك قد صنعت السماوات والأرض بقوتك العظيمة وبذراعك الممدودة. لا يعسر عليك شيءٌ» ( إر 32: 17 )، وأمام محبته لا يوجد أمر أصغر من أن يهتم به «أ ليس عُصفوران يُباعان بفلس؟ وواحدٌ منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم. وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها مُحصاة. فلا تخافوا. أنتم أفضل من عصافير كثيرة» ( مت 10: 29 -31). عُصْفـُوُر دُورٍ إنْ سَقَطْ فَكَيْفَ يَنْسَانـي؟ الآبُ لا يَنْسَاهُ قَطْ فَكَيْفَ يَنْسَاني؟ يَكْسو الزُّهورْ يُحيِي الطيورْ فَكَيْفَ يَنْسَاني؟ . |
||||