![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 53471 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الموت الأبدي : هو العذاب فى الجحيم للأبد " حيث دودهم لا يموت و النار لا تطفأ " (مرقس 9 : 44) ، " و كل من كان حياً و أمن بي فلن يموت إلى الأبد اتؤمنين بهذا " (يوحنا 11 : 26) ، " تأديباً أدبني الرب و إلى الموت لم يسلمني " (مزمور 118 : 18) . " توجد طريق تظهر للانسان مستقيمة و عاقبتها طرق الموت " (امثال 14 : 12) ، " حينئذ قال الملك للخدام أربطوا رجليه و يديه و خذوه و أطرحوه في الظلمة الخارجية هناك يكون البكاء و صرير الأسنان " (متي 22 : 13) . فالإنسان الخاطئ ميت أدبياً و بالموت الجسدي يموت موتاً أبدياً ، أما الإنسان المؤمن حياً أدبياً وبالرقاد {فى أستشهاد أستفانوس فى "أعمال 7 : 60 " he fell asleep} والأنتقال من العالم ليحيا الحياة الأبدية . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53472 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قد يعترض البعض ويقول : لماذا بخطا آدم حكم على البشرية كلها بالموت ؟ .. أو لماذا أعاقب على أمر لم أقترفه ؟ انا لا أعاقب على الأكل ولكن أعاقب على خطاياي الشخصيه التي نتجت عن حملي لطبيعة الفساد من آدم ... والفرق بين وراثة الخطيه والعقوبه هو الفرق بين علاج المريض وعقاب المجرم . ظ،ظ¢مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ الْخَطِيَّةُ إِلَى الْعَالَمِ ، وَبِالْخَطِيَّةِ الْمَوْتُ، وَهكَذَا اجْتَازَ الْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ النَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ الْجَمِيعُ. ظ،ظ£فَإِنَّهُ حَتَّى النَّامُوسِ كَانَتِ الْخَطِيَّةُ فِي الْعَالَمِ. عَلَى أَنَّ الْخَطِيَّةَ لاَ تُحْسَبُ إِنْ لَمْ يَكُنْ نَامُوسٌ. ظ،ظ¤لكِنْ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ مِنْ آدَمَ إِلَى مُوسَى، وَذلِكَ عَلَى الَّذِينَ لَمْ يُخْطِئُوا عَلَى شِبْهِ تَعَدِّي آدَمَ، الَّذِي هُوَ مِثَالُ الآتِي. ظ،ظ¥وَلكِنْ لَيْسَ كَالْخَطِيَّةِ هكَذَا أَيْضًا الْهِبَةُ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ وَاحِدٍ مَاتَ الْكَثِيرُونَ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا نِعْمَةُ اللهِ، وَالْعَطِيَّةُ بِالنِّعْمَةِ الَّتِي بِالإِنْسَانِ الْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، قَدِ ازْدَادَتْ لِلْكَثِيرِينَ! ظ،ظ§لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ!" ( روميه 5 : 12 – 17 ) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53473 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ظ¦ لَيْسَ افْتِخَارُكُمْ حَسَنًا. أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ خَمِيرَةً صَغِيرَةً تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ؟ ظ§ إِذًا نَقُّوا مِنْكُمُ الْخَمِيرَةَ الْعَتِيقَةَ، لِكَيْ تَكُونُوا عَجِينًا جَدِيدًا كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضًا الْمَسِيحَ قَدْ ذُبحَ لأَجْلِنَا. ظ¨ إِذًا لِنُعَيِّدْ، لَيْسَ بِخَمِيرَةٍ عَتِيقَةٍ، وَلاَ بِخَمِيرَةِ الشَّرِّ وَالْخُبْثِ، بَلْ بِفَطِيرِ الإِخْلاَصِ وَالْحَقِّ " (رسالة كورنثوس الاولى 5 : 6 – 8 ) . " ظ£وَعَاشَ آدَمُ مِئَةً وَثَلاَثِينَ سَنَةً، وَوَلَدَ وَلَدًا عَلَى شَبَهِهِ كَصُورَتِهِ {كصورة آدم الخاطي وليس قبل السقوط} وَدَعَا اسْمَهُ شِيثًا " ( تكوين 5 : 3 ) . وهذا هو قانون الطبيعة " ظ،ظ،وَقَالَ اللهُ: "لِتُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا، وَشَجَرًا ذَا ثَمَرٍ يَعْمَلُ ثَمَرًا كَجِنْسِهِ، بِزْرُهُ فِيهِ عَلَى الأَرْضِ". وَكَانَ كَذلِكَ " ( تكوين 1 : 11 ) ... الذى يسري فى الجماد والنبات والحيوان ثم أشترك فيه بعد الخطية ... لأنك من تراب وإلى تراب تعود . " هأَنَذَا بِالإِثْمِ صُوِّرْتُ، وَبِالْخَطِيَّةِ {أى حامل سمات الخطية فى أعضائي} حَبِلَتْ بِي أُمِّي " ( مزمور 51 : 5 ) . " زَاغَ الأَشْرَارُ مِنَ الرَّحِمِ. ضَلُّوا مِنَ الْبَطْنِ، مُتَكَلِّمِينَ كَذِبًا" ( مزمور 58 : 3 ) . وهذا سر ولادة المسيح بدون زرع بشر وكسر العادة فى أن يولد من تزاوج طبيعي ليتفادي خطية آدم وحتى لا يكون فطير من عجينة آدم الخاطي ... وحتى لا يكون عبد للخطية كآدم .... " عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ. " ( روميه 6: 6 ) . " لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ، وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ ، حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ،" (كولوسي 3 : 9 – 10 ) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53474 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخمير والعجين : ظ¦ لَيْسَ افْتِخَارُكُمْ حَسَنًا. أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ خَمِيرَةً صَغِيرَةً تُخَمِّرُ الْعَجِينَ كُلَّهُ؟ ظ§ إِذًا نَقُّوا مِنْكُمُ الْخَمِيرَةَ الْعَتِيقَةَ، لِكَيْ تَكُونُوا عَجِينًا جَدِيدًا كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضًا الْمَسِيحَ قَدْ ذُبحَ لأَجْلِنَا. ظ¨ إِذًا لِنُعَيِّدْ، لَيْسَ بِخَمِيرَةٍ عَتِيقَةٍ، وَلاَ بِخَمِيرَةِ الشَّرِّ وَالْخُبْثِ، بَلْ بِفَطِيرِ الإِخْلاَصِ وَالْحَقِّ " (رسالة كورنثوس الاولى 5 : 6 – 8 ) . " ظ£وَعَاشَ آدَمُ مِئَةً وَثَلاَثِينَ سَنَةً، وَوَلَدَ وَلَدًا عَلَى شَبَهِهِ كَصُورَتِهِ {كصورة آدم الخاطي وليس قبل السقوط} وَدَعَا اسْمَهُ شِيثًا " ( تكوين 5 : 3 ) . وهذا هو قانون الطبيعة " ظ،ظ،وَقَالَ اللهُ: "لِتُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا، وَشَجَرًا ذَا ثَمَرٍ يَعْمَلُ ثَمَرًا كَجِنْسِهِ، بِزْرُهُ فِيهِ عَلَى الأَرْضِ". وَكَانَ كَذلِكَ " ( تكوين 1 : 11 ) ... الذى يسري فى الجماد والنبات والحيوان ثم أشترك فيه بعد الخطية ... لأنك من تراب وإلى تراب تعود . " هأَنَذَا بِالإِثْمِ صُوِّرْتُ، وَبِالْخَطِيَّةِ {أى حامل سمات الخطية فى أعضائي} حَبِلَتْ بِي أُمِّي " ( مزمور 51 : 5 ) . " زَاغَ الأَشْرَارُ مِنَ الرَّحِمِ. ضَلُّوا مِنَ الْبَطْنِ، مُتَكَلِّمِينَ كَذِبًا" ( مزمور 58 : 3 ) . وهذا سر ولادة المسيح بدون زرع بشر وكسر العادة فى أن يولد من تزاوج طبيعي ليتفادي خطية آدم وحتى لا يكون فطير من عجينة آدم الخاطي ... وحتى لا يكون عبد للخطية كآدم .... " عَالِمِينَ هذَا: أَنَّ إِنْسَانَنَا الْعَتِيقَ قَدْ صُلِبَ مَعَهُ لِيُبْطَلَ جَسَدُ الْخَطِيَّةِ، كَيْ لاَ نَعُودَ نُسْتَعْبَدُ أَيْضًا لِلْخَطِيَّةِ. " ( روميه 6: 6 ) . " لاَ تَكْذِبُوا بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، إِذْ خَلَعْتُمُ الإِنْسَانَ الْعَتِيقَ مَعَ أَعْمَالِهِ، وَلَبِسْتُمُ الْجَدِيدَ الَّذِي يَتَجَدَّدُ لِلْمَعْرِفَةِ ، حَسَبَ صُورَةِ خَالِقِهِ،" (كولوسي 3 : 9 – 10 ) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53475 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ماذا يحدث بعد الوفاة ... وهل كل الناس سيموتوا كما قال الكتاب " وَكَمَا وُضِعَ لِلنَّاسِ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً ثُمَّ بَعْدَ ذلِكَ الدَّيْنُونَةُ،" ( عبرانيين 9 : 27 ) ؟ (1) يشك بعض الناس في أنه سيكون هناك بعث بعد الموت .. (2) قال القديس بولس الرسول " لكن الآن قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين - فإنه إذ الموت بإنسان { الذي هو آدم الأول } ، بإنسان أيضاً { الذي هو المسيح من الناحية الناسوتية } قيامة الأموات. لأنه كما في آدم يموت الجميع، هكذا في المسيح سيحيا الجميع " (1 كورنثوس 15: 17-22) ،إن كانوا يؤمنون به إيماناً حقيقياً، وقال عن المؤمنين الحقيقيين " إنه كما أقام الله المسيح يسوع، سيقيمهم هم أيضاً بقوته ويحضرهم معه " (2 كورنثوس 4: 14) . لذلك خاطبهم بالقول " لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين { أو بالحري الذين ماتوا في الإيمان } لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم، لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم اللّه أيضاً معه " (1 تسالونيكي 4: 13-15) . (3) أعلن لنا أن المؤمنين الحقيقيين الذين سيكونون أحياء على الأرض عند مجيء المسيح في المرة الثانية ، سوف لا يتعرضون للموت الجسدي، بل ينتقلون أحياء إلى السماء. فقال " لِأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلَائِكَةٍ وَبُوقِ اللّهِ ، وَالْأَمْوَاتُ فِي المَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَّوَلاً. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ البَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلَاقَاةِ الرَّبِّ فِي الهَوَاءِ، وَهكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ. لِذ لِكَ عَّزُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً بِهذَا الكَلَامِ " (1 تسالونيكي 4: 15- 18) . كما قال لهم " هوذا سر أقوله لكم: لا نرقد كلنا، ولكن كلنا نتغير - أي نتغير إلى صورة جسد المسيح الممجد " (فيلبي 3: 22) " في لحظة، في طرفة عين، عند البوق الأخير. فإنه سيبوق، فيقام الأموات عديمي فساد ونحن نتغير. لأن هذا الفاسد { أو بالحري الجسد الذي فسد بالموت } ، لا بد أن يلبس عدم فساد. وهذا المائت { أو بالحري الجسد الحي القابل للموت }، يلبس عدم موت. ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد. ولبس هذا المائت عدم موت، فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابْتُلِعَ المَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ . أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ " (1 كورنثوس 15: 5-55) . (4) وبالإضافة إلى ما تقدم، فقد ألقى المسيح نوراً ساطعاً على الأبدية، فعرفنا أنها ليست مجالاً للشهوات الجسدية، لأن المؤمنين سيكونون هناك " كملائكة اللّه، لا يتزوجون ولا يزوجون " (متى 22: 30) ، و " لا يأكلون ولا يشربون " (رومية 14: 17) ، بل هي المجال الروحي الرفيع الذي نستطيع فيه التوافق الكلي مع اللّه في صفاته الأدبية السامية. ولذلك قال الرسول. " لي اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح، ذاك أفضل جداً. لأن لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح " (فيلبي 1: 21) ... ولولا قيامة المسيح من بين الأموات، لما كان لهذا الرسول أو لغيره من المؤمنين تلك الأمنية أو هذه الثقة .... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53476 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قال القديس بولس الرسول " لكن الآن قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين - فإنه إذ الموت بإنسان { الذي هو آدم الأول } ، بإنسان أيضاً { الذي هو المسيح من الناحية الناسوتية } قيامة الأموات. لأنه كما في آدم يموت الجميع، هكذا في المسيح سيحيا الجميع " (1 كورنثوس 15: 17-22) ،إن كانوا يؤمنون به إيماناً حقيقياً، وقال عن المؤمنين الحقيقيين " إنه كما أقام الله المسيح يسوع، سيقيمهم هم أيضاً بقوته ويحضرهم معه " (2 كورنثوس 4: 14) . لذلك خاطبهم بالقول " لا أريد أن تجهلوا أيها الإخوة من جهة الراقدين { أو بالحري الذين ماتوا في الإيمان } لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم، لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم اللّه أيضاً معه " (1 تسالونيكي 4: 13-15) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53477 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أعلن لنا أن المؤمنين الحقيقيين الذين سيكونون أحياء على الأرض عند مجيء المسيح في المرة الثانية ، سوف لا يتعرضون للموت الجسدي، بل ينتقلون أحياء إلى السماء. فقال " لِأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلَائِكَةٍ وَبُوقِ اللّهِ ، وَالْأَمْوَاتُ فِي المَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَّوَلاً. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ البَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلَاقَاةِ الرَّبِّ فِي الهَوَاءِ، وَهكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ. لِذ لِكَ عَّزُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً بِهذَا الكَلَامِ " (1 تسالونيكي 4: 15- 18) . كما قال لهم " هوذا سر أقوله لكم: لا نرقد كلنا، ولكن كلنا نتغير - أي نتغير إلى صورة جسد المسيح الممجد " (فيلبي 3: 22) " في لحظة، في طرفة عين، عند البوق الأخير. فإنه سيبوق، فيقام الأموات عديمي فساد ونحن نتغير. لأن هذا الفاسد { أو بالحري الجسد الذي فسد بالموت } ، لا بد أن يلبس عدم فساد. وهذا المائت { أو بالحري الجسد الحي القابل للموت }، يلبس عدم موت. ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد. ولبس هذا المائت عدم موت، فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابْتُلِعَ المَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ . أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ " (1 كورنثوس 15: 5-55) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53478 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فقد ألقى المسيح نوراً ساطعاً على الأبدية، فعرفنا أنها ليست مجالاً للشهوات الجسدية، لأن المؤمنين سيكونون هناك " كملائكة اللّه، لا يتزوجون ولا يزوجون " (متى 22: 30) ، و " لا يأكلون ولا يشربون " (رومية 14: 17) ، بل هي المجال الروحي الرفيع الذي نستطيع فيه التوافق الكلي مع اللّه في صفاته الأدبية السامية. ولذلك قال الرسول. " لي اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح، ذاك أفضل جداً. لأن لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح " (فيلبي 1: 21) ... ولولا قيامة المسيح من بين الأموات، لما كان لهذا الرسول أو لغيره من المؤمنين تلك الأمنية أو هذه الثقة .... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53479 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كيف سيحاسب الانسان فى يوم الدين ؟ بحسب الكتاب المقدس لايوجد ميزان وحسنات تذهب سيئات ... لكننا نحن نبدأ الحياة الأبدية من هنا وآختيارك سيحدد مصيرك الأبدي ... ظ،إِذًا لاَ شَيْءَ مِنَ الدَّيْنُونَةِ الآنَ عَلَى الَّذِينَ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، السَّالِكِينَ لَيْسَ حَسَبَ الْجَسَدِ بَلْ حَسَبَ الرُّوحِ. ظ¢لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ." ( روميه 8 : 1 – 2 ) . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53480 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل يجوز شفاعة الاحياء للاموات أو عمل الخير بالنيابة عنهم؟ " لأَنَّ الْهَاوِيَةَ لاَ تَحْمَدُكَ. الْمَوْتُ لاَ يُسَبِّحُكَ. لاَ يَرْجُو { أى لا رجاء } الْهَابِطُونَ إِلَى الْجُبِّ أَمَانَتَكَ " (إشعياء ظ£ظ¨:ظ،ظ¨ ) . " لأَنَّهُ لَيْسَ فِي الْمَوْتِ ذِكْرُكَ. فِي الْهَاوِيَةِ مَنْ يَحْمَدُكَ؟ " (مزمور 6 : 5 ) . " وَإِذَا قَالُوا لَكُمُ: "اطْلُبُوا إِلَى أَصْحَابِ التَّوَابعِ وَالْعَرَّافِينَ الْمُشَقْشِقِينَ وَالْهَامِسِينَ". "أَلاَ يَسْأَلُ شَعْبٌ إِلهَهُ؟ أَيُسْأَلُ الْمَوْتَى لأَجْلِ الأَحْيَاءِ؟ "( أشعياء 8 : 19 ) . |
||||