![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 53141 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فمسيرة مريم هى مسيرة كل مسيحي يدخل بالإيمان فى علاقة مع الله. وبالنظر الى مريم نسير كما سارت وتكون غايتنا الأخيرة هي المسيح يسوع وحده . مريم عاشت حياة الأرض بكل ما فيها من صعاب وقلق, عاشت فقيرة ولم تضطرب ولم تقلق وواظبت على صلتها بالله والهيكل. عاشت مطرودة , غريبة فى أرض بعيدة عن وطنها ولم تتكاسل أو تهرب من أمام الرب… عاشت حياة الترمل ولم تتذمر أو تشتكي بل واظبت صلاتها ورسالتها. عاشت ثكلى بعد رحيل الإبن ولم تلعن السماء والأرض.. عاشت عذراء عفيفة ولم تشتهي إلا أن تكون آمـة للرب… عاشت زوجـة ترعى منزلها وواجباتها ولم تهمل بيتها او الإهتمام برعاية ابنهـا الوحيد رغما عن ضآلة الدخل.. والآن أين الوســم اننا إخوة ليسوع..؟ واننـا أبناء لـمريم؟!.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53142 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إكرام مريم العذراء والأصوام رتبت الكنيسة أزمنة للصوم حتى يحيا المؤمنون فى شركة مقدسة ومن تلك الأصوام صوم السيدة العذراء والذى يسبق عيد إنتقالها بالنفس والجسد الى ملكوت السموات والذى يقع فى 15 اغسطس من كل عام ومدة هذا الصوم خمسة عشر يوماً. وزمن الصوم هو زمن توبة ومصالحة وتجديد قلبي للنمو فى محبة الله والقريب. وهذا الصوم له شأن كبير عند المسيحيين و قيل أنالقديس توما الرسول كان يخدم فى الهند وقت نياحة السيدة العذراء فىأورشليم فعند رجوعه إلى فلسطين رأى الملائكة تحمل جسد العذراء مريم إلىالسماء فلما عاد إلى الرسل واخبرهم بما رآه اشتهوا أن يروا نفس المنظرالمقدس فصاموا هذا الصوم حتى اظهر الله لهم فى نهايته جسد أمه البتول لذلكفالكنيسة تصوم هذا الصوم لكى تتمثل بالسيدة العذراء و تخليدا لذكراها" هوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبنى " (لو48:2). أما عن تسمية الصوم بإسم العذراء يرجع ذلك إل أن صوم السيدة العذراء ينتهى بعيد ظهور جسد السيدة العذراء. وفى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية جاء بأن هذا العيدسابقاً بزمن طويل للصوم الذى ألحق بها بعد ذلك بعدة قرونوأول إشارةعنه في الكنيسة القبطية نجدها عند القديس أنبا ساويرس ابن المقفغ أسقفالأشمونين في كتابه "مصباح العقل" حيث يقول : " والصيام الذى يصومه أهلالمشرق ونسميه صيام البتول مريم ، وهو في خمسة عشر مسرىوبرغم أنهاإشارة مبهمة إلا أنه يتضح لنا منها أنه صوم معروف فى الشرق المسيحي ، ولكنيبدو أن الأنبا ساويرس يتحدث هنا عن صوم يوم واحد في 15 مسرى يعقبه عيدالعذراء في 16 مسرى.وفي القرن الثانى عشر يأتي ذكر صوم العذراءفي مصر صراحة لأول مرة ولمدة ثلاثة أسابيع ، ولكنه صوم كان قاصراً علىالعذارىفي البداية. وهو ما نقرأه في كتاب الشيخ المؤتمن أبو المكارم سعدالله بن جرجس بن مسعود (1209 م) فيقول: "صوم العذارى بمصر من أول مسرى إلىالحادى والعشرين منه. ويتلوه فصحهم في الثانى والعشرين منه. وفيخلال نصف القرن بدأ هذا الصوم يزداد شيوعاً بين الناس ، ولكنةكان بالأكثرقاصراً على المتنسكين والراهبات . فيذكر ابن العسال (1260 م) في كتابة "المجموع الصفوى" عن هذا الصوم فيقول " صوم السيدة العذراء، وأكثر مايصومه المتنسكون والراهبات، وأوله أول مسرى وعيد السيدة فصحه (أى فطره). ومعحلول القرن الرابع عشر نجد أن هذا الصوم قد صار شائعاً بين الناس كلهم،لأن ابن كبر (1324 م) في الباب الثامن عشر من كتابه "مصباح الظلمةوإيضاحالخدمة" ينقل ما سبق ذكره عن ابن العسال ،ولكنه حذف عبارة "وأكثر ما يصومهالمتنسكون والراهبات ولازال صوم السيدة العذراء حتى اليوم هوأحب الأصوام إلى قلوب الناس قاطبة في الشرق المسيحى، الذى اختصته العذراءالقديسة بظهوراتها الكثيرة المتعاقبة + صوم السيدة العذراء عندالروم الأرثوذكس هو أيضاً خمسة عشر يوماً كما في الكنيسة القبطية، وهوخمسة أيام عند كل من السريان الأرثوذكس والأرمن الأرثوذكس. أما عند الرومالكاثوليك يوما الجمعة اللذان يقعان بين يوم 14،1 من شهر أغسطس . ويصومهالكلدان يوماً واحدا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53143 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تسمية الصوم بإسم العذراء يرجع ذلك إلي أن صوم السيدة العذراء ينتهى بعيد ظهور جسد السيدة العذراء. وفى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية جاء بأن هذا العيدسابقاً بزمن طويل للصوم الذى ألحق بها بعد ذلك بعدة قرونوأول إشارةعنه في الكنيسة القبطية نجدها عند القديس أنبا ساويرس ابن المقفغ أسقفالأشمونين في كتابه "مصباح العقل" حيث يقول : " والصيام الذى يصومه أهلالمشرق ونسميه صيام البتول مريم ، وهو في خمسة عشر مسرىوبرغم أنهاإشارة مبهمة إلا أنه يتضح لنا منها أنه صوم معروف فى الشرق المسيحي ، ولكنيبدو أن الأنبا ساويرس يتحدث هنا عن صوم يوم واحد في 15 مسرى يعقبه عيدالعذراء في 16 مسرى.وفي القرن الثانى عشر يأتي ذكر صوم العذراءفي مصر صراحة لأول مرة ولمدة ثلاثة أسابيع ، ولكنه صوم كان قاصراً علىالعذارىفي البداية. وهو ما نقرأه في كتاب الشيخ المؤتمن أبو المكارم سعدالله بن جرجس بن مسعود (1209 م) فيقول: "صوم العذارى بمصر من أول مسرى إلىالحادى والعشرين منه. ويتلوه فصحهم في الثانى والعشرين منه. وفيخلال نصف القرن بدأ هذا الصوم يزداد شيوعاً بين الناس ، ولكنةكان بالأكثر قاصراً على المتنسكين والراهبات . فيذكر ابن العسال (1260 م) في كتابة "المجموع الصفوى" عن هذا الصوم فيقول " صوم السيدة العذراء، وأكثر مايصومه المتنسكون والراهبات، وأوله أول مسرى وعيد السيدة فصحه (أى فطره). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53144 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مع حلول القرن الرابع عشر نجد أن هذا الصوم قد صار شائعاً بين الناس كلهم،لأن ابن كبر (1324 م) في الباب الثامن عشر من كتابه "مصباح الظلمة وإيضا حال خدمة" ينقل ما سبق ذكره عن ابن العسال ،ولكنه حذف عبارة "وأكثر ما يصومه المتنسكون والراهبات ولازال صوم السيدة العذراء حتى اليوم هوأحب الأصوام إلى قلوب الناس قاطبة في الشرق المسيحى، الذى اختصته العذراءالقديسة بظهوراتها الكثيرة المتعاقبة + صوم السيدة العذراء عند الروم الأرثوذكس هو أيضاً خمسة عشر يوماً كما في الكنيسة القبطية، وهو خمسة أيام عند كل من السريان الأرثوذكس والأرمن الأرثوذكس. أما عند الروم الكاثوليك يوما الجمعة اللذان يقعان بين يوم 14،1 من شهر أغسطس . ويصومه الكلدان يوماً واحدا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53145 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إكرام مريم العذراء وتلاوة الطلبات والصلوات الطلبـة هـى عبارة عن صلاة تستخدم فى العِـبادة وهى منتشرة فـى الطقوس الكنسيـة وفـى الإكرامـات الخاصـة بالقديسين أو لأجل الحصول على نِعمة مـا أو لإستعطاف رحمة اللـه. وهذه الصلاة تُـمارس فـى الكنائس أو فـى الـمنازل أو فـى الرهبانيات الـمختلفة. والطلبـة تـتكون عادة من عدد من الصلوات أو الطلبات متجمعة حول موضوع رئيسي،أو موضوعات مختلفة، أو شخصيـة مقدسـة وتكون مصحوبـة بلازمـة معيـنة تتكرر مراراً. وتختلف الطلبـات عادة من حيث الشكل أو الغرض. وهـذه الصورة من العبادة نجد لهـا مثيلها فـى مزمور داود 135 والذى فيـه نجد لازمـة "فإن إلـى الأبـد رحـمتـه" يرددهـا ويكررهـا الـمرّنم 26 مرة فـى كل مرّة يعلن فيهـا عن قدرة الله وأعـمـالـه. وأيضـاً لهـا مثال آخـر نجده فـى تسبحـة الفتيـة الثلاثـة وهم فـى آتـون النـار مردديـن اللازمـة: "سبّحوه وارفعُـوه إلـى الدهـور" ويكررونـها أربعين مرة، في كل مرّة يسبحون ويذكرون فيهـا أعـمال الله (دانيال52:3-90). وفـى القداس الباسيلي نجد طِلبات عديدة والـمعروفـة بالأواشي يرددهـا الكاهـن من أجل الـمرضى والـمسافرين والكنيسة والإكليروس والرئيس والأرامل والأيتام وثِمار الأرض والأنهار وغيرهـا، ويجيب الشعب عليهـا فـى كل مرة "يـارب إرحـم" أو "كيرياليسون". وفـى طقوس الكنيسة الشرقيـة أوالكنيسة الغربيـة نجد العديـد من الـمناسبات التى يتم فيهـا ترديـد إبتهال أو دعـاء إلـى الله ويجيب الشعب فـى كل مرة بلازمـة معينـة مثال "يارب إرحم"، "إرحـمـنا يارب"، "إسمعنـا وإرحـمنـا يارب" وغيرهـا. أمـا عدد الـمرات فيعتـمد على نوع الإحتفال أو الطقس الـمستخدم. هناك أكثـر من 100 طَلبـة منشورة ومستخدمـة إمـا للصلوات الفرديـة أو الـجماعية، وعن مريم العذراء فهناك أكثرمن 16 نوعاً من الطِلبات وهى: طلبـة مريـم العذراء والـمعروفـة بـ Loreto تحوى قائـمة بتسبيحات للعذراء مريـم( أكثر من خمسين إسمـاً أولقبـاً). وهناك طلبة لإسم مريـم،ولحيـاة مريـم، ولقلب مريـم الطاهـر(2)،ولـمريـم العذراء وسيطة كل النِعـم،ولسيدة الـمعونـة، ولسيدة الحِمايـة، وللأم الحزينـة، ولسيدة الأحزان، وللأحزان السبعة لـمريم العذراء، ولسيدة القلب الأقدس، ولسيدة جبل الكرمـل لإهتداء الخطـاة، ولسيدة فاطيـما، ولسيدة بلاد الغـال (فرنسا). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53146 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() صلوات التساعية "التساعيـة" هـى تلاوة صلوات فعّالـة مع تقديم الإكرام لطلب نعـمة مـا بشفاعـة وصلوات أحد القديسين لـمدة تسعة أيام متتاليـة وذلك بإستحقاقات موت وقيامـة السيد الـمسيح. أمـا رقم (9) فهو رقم يرمز للكمال كالرقم(3) و(7)،وكان قدماء اليونان و الرومان يقيمون العزاء لمدة تسعة أيام متتاليـة ليوم الوفاة،وكان المسيحيون الأوائل يقدمون ذبيحة القداس لمدة تسعة أيام متتاليـة من أجل راحة نفس الـمتوفـى. وهناك من يقول انـه يرجع لمدة التسعة أيام التى كانت ما بين صعود السيد الـمسيح وحلول الروح القدس، فقبل صعود السيد الـمسيح للسماء قال لتلاميذه: "أن لا تبرحوا من أورشليم"،حتى ينالوا قوة الروح القدس،وبينما هم ينتظرون الـموعد "كانوا مواظبين على الصلاة بنفس واحدة"(أعمال الرسل14:1)، وكان ذلك بعد تسعة أيام عندما صلّت مريم والرسل لمدّة تسعة أيام متتالية بعد صعود الرب يسوع وقبل حلول الروح القدس. لقد صلّوا بقلب واحد واستمرّوا بالصلاة بانتظار حلول الروح القدس، البارقليط، الذي وُعدوا به، والذي ملأهم "لمّا أتى اليوم الخمسون" (أع 2: 1). منذ ذلك الحين، التساعيات أصبحت تمارس بتكرار في الكنيسة.. والكنيسة تحتفل يوم الخميس بعيد الصعود وبعد تسعة أيام تاليـة تحتفل بذكرى حلول الروح القدس يوم الخَمسين والـموافق يوم الأحد. وكتذكار لتلك الأيام التسعة وضعت الكنيسة ترتيبـاً لتلاوة صلوات خاصـة قبل الأعياد أو الـمناسبات الدينيةولهذا أُطلق عليهـا إسم "تساعيـة"Novena من الترجمة اللاتينية للكلمة "Novem والتى تعنى الرقم 9. ومن أمثلة تلك التساعيات ما يلي: تساعية لسيدة وردية بمباي، تساعية الشكر لسيدة وردية بمباي، تساعية لـمريم التى حُبل بها بلا دنس،تساعية الثلاث مرات السلام الملائكي، تساعية العذراء سيدة فاطيما،تساعية لأم الله،تساعية لسيدة المعونة الدائمة،تساعية لسيدة جوادالوب، تساعية لمريم سيدة الأحزان، تساعية لسيدة لورد،تساعية لمريم سلطانة السموات والأرض،تساعية لقلب مريم الطاهر،و تساعية الأيقونة العجائبية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53147 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من خلال التسابيح والترانيم ترانيم العذراء والتى تتغنى بها الكنائس كلها فى مديح العذراء منذ قديم الزمن تحمل فى كلماتها وأبياتها فحوى إيمان الكنيسة عبر الأجيال بمكانة مريم وقوة شفاعتها. فالألحـان والتسابيح و"الثيؤتوكيات" حوت العديد من المبادئ للعقائد التى كانت الكنيسة تختزنها فى تقاليدها من العصور الأولى للمسيحية. 1. التسبيح: هو الصلوات المنغومة الخالية من الطلب إلاَّ منطلب غفران الخطايا والرحمة. ويشمل صلوات الشكر والتمجيد والبركة. وهو إعلان لحالةالفرح الداخلي التي يعيشها المؤمن حتى في أيام الحزن . وهذا يفسر لماذا تصليالكنيسة بالتسابيح حتى في البصخة والجنازات. 2. الإبصالية: "إبصالية" كلمة مأخوذة من الكلمة القبطية "إبساليموس" أي مزمور وهى ترانيم زجلية موزونة ومرتبة فى الغالب حسب الحروف الأبجديـة فى اللغة القبطية، وهناك إبصالية ( ترتيلة)لكل يوم من أيام الأسبوع . وهي تُقال لاسم ربي يسوع ، ونلاحظ تكرار اسم الرب يسوعفي كل الأرباع تقريباً . وهناك أيضاً إبصاليات للقديسين ، وإبصالية خاصة بالسيدةالعذراء تُقال يوم الأحد،وأيضاً إبصاليات خاصة بكل عيد أو صوم أو مناسبة كنسية. 3. الثيئوتوكيات: وهى مأخوذة من الكلمة اليونانية "ثيئوطوكية"،وهى تعنى "ما يخص والدة الإله، وهى قطع للتسبيح الروحي ورفع القلب لله من خلال تطويب العذراء. وهى عبارة عن أوصاف ومشابهات رمزية بين العذراء مريم وبين رموز العهد القديم فيما يتعلق بصلتها بحلول الله الكلمة فيها.وتستخدم ايضاً كلمة "تذاكية" وهى كلمة يونانية ومعناها لوالدة الإلـه. 4. الهوسات: وهى مأخوذة من الكلمة القبطية "هوس" وتعنى "سبحوا" أو "تسبحة" ومن أمثلتها تسبحة موسى النبي التى رنمها مع الشعب بعد إجتيازه البحر الأحمر (خروج1:15-21)، وتسبحة داود النبي (مزمور 135)، وتسبحة الثلاثة فتية التى ترنموا بها وهو فى وسط آتون النار (دانيال)، ومزامير الشكر والتعظيم لله (مزمور148و 149و 150)، ففي المزمور 148 تُسبِّح الطبيعة كلها وكافةالمخلوقات رب القوات،وفي المزمورين 149 ، 150 تحث الإنسان أشرف مخلوقات اللـه علىالتسبيح. .ويوجد في الكنيسة أربعةهوسات سنوية،كما يوجد هوسات خاصة بشهر كيهك ،وبأعياد الميلاد والغطاس والشعانين والقيامة. وما يُطلق عليه الهوس الكبير ما هو إلا عبارة عنمزامير تتحدث عن المناسبات، تبدأ بلحن طويل وتكمل بطريقة سريعة. 5. ذكصولوجيا: وهى كلمة يونانية معناها تمجيد. وفيما يلي بعض من القطع الواردة فى طقس الكنيسة القبطيـة: – "طوباكِ أنتِ يا مريم الحكيمة العفيفة القبة الثانية الكنز الروحي. اليمامةالنقية التي نادت في أرضنا وأينعت لنا ثمرة الروح" من ذكصولوجية العذراء . كل الأجيال فرحت ومازالت تفرح بالقديسة مريملأنها ولدت المُخلِّص . ونحن نقول في ثيؤطوكية الخميس : لأنها مُـكرمة جداً عندجميع القديسين ورؤساء الآباء لأنها أتت لهم بمن كانوا ينتظرونه . كذلك الأنبياءالذين تنبأوا من أجله بأنواع كثيرة وأشباه شتى بأنه يأتي ويُخلِّصنا . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53148 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التسبيح: هو الصلوات المنغومة الخالية من الطلب إلاَّ منطلب غفران الخطايا والرحمة. ويشمل صلوات الشكر والتمجيد والبركة. وهو إعلان لحالةالفرح الداخلي التي يعيشها المؤمن حتى في أيام الحزن . وهذا يفسر لماذا تصليالكنيسة بالتسابيح حتى في البصخة والجنازات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53149 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الثيئوتوكيات: وهى مأخوذة من الكلمة اليونانية "ثيئوطوكية"،وهى تعنى "ما يخص والدة الإله، وهى قطع للتسبيح الروحي ورفع القلب لله من خلال تطويب العذراء. وهى عبارة عن أوصاف ومشابهات رمزية بين العذراء مريم وبين رموز العهد القديم فيما يتعلق بصلتها بحلول الله الكلمة فيها.وتستخدم ايضاً كلمة "تذاكية" وهى كلمة يونانية ومعناها لوالدة الإلـه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53150 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الهوسات: وهى مأخوذة من الكلمة القبطية "هوس" وتعنى "سبحوا" أو "تسبحة" ومن أمثلتها تسبحة موسى النبي التى رنمها مع الشعب بعد إجتيازه البحر الأحمر (خروج1:15-21)، وتسبحة داود النبي (مزمور 135)، وتسبحة الثلاثة فتية التى ترنموا بها وهو فى وسط آتون النار (دانيال)، ومزامير الشكر والتعظيم لله (مزمور148و 149و 150)، ففي المزمور 148 تُسبِّح الطبيعة كلها وكافةالمخلوقات رب القوات،وفي المزمورين 149 ، 150 تحث الإنسان أشرف مخلوقات اللـه علىالتسبيح. .ويوجد في الكنيسة أربعةهوسات سنوية،كما يوجد هوسات خاصة بشهر كيهك ،وبأعياد الميلاد والغطاس والشعانين والقيامة. وما يُطلق عليه الهوس الكبير ما هو إلا عبارة عنمزامير تتحدث عن المناسبات، تبدأ بلحن طويل وتكمل بطريقة سريعة. |
||||