![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 52591 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كيف نضمن النُصرة؟ ![]() فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) سأل يشوع الشخص الذي رآه واقفًا مقابل أريحا «هل لنا أنت أم لأعدائنا؟» فأجابه قائلاً: «أنا رئيس جند الرب الآن أتيت» فسقط يشوع على وجهه إلى الأرض وسجد، وقال له: «بماذا يكلم سيدي عبده؟» ( يش 5: 13 - 15). فهل نقول نحن مثل هذا القول؟ أم لو كنا في مكانه كنا نقول: ”نحن نشكرك يا قائد على تطوعك ولكننا في الواقع لا نحتاج إلى مساعدة ـ لأنه يمكننا بأنفسنا أن نأخذ أريحا؟“. لو كان يشوع قد قال شيئًا من هذا لَمَا أخذ أريحا أبدًا. ومع ذلك فهذا ما يفعله المسيحيون، يستعملون المجهود الشخصي، قوة الإرادة، الجهاد والمصارعة، ولكن الله يطلب منا أن نَدع أسلحتنا جانبًا، ونُبطل محاولاتنا ومصارعاتنا ونعهد إليه بالعمل لأننا لسنا كُفاة في أنفسنا لمواجهة العدو ولكنه هو وحده يستطيع أن يحصل على النُصرة. فرجاؤنا الوحيد هو «المسيح فيكم» ذاك الذي هزم الشيطان على الصليب، ومن السهل عليه أن يهزمه المرة تلو المرة. أ فلا نسحب ثقتنا من أنفسنا ونضعها فيه؟ ألا نعترف بضعفنا وعدم كفايتنا ونَعهَد للرب من هذه اللحظة أن يعمل لأجلنا؟ إن المجهود الذاتي لا ينفع. «المسيح يحيا فيَّ» هو نُصرتي. وكثيرًا ما يتساءل البعض: هل يمكن أن تُضمن النصرة؟ والجواب بسيط: هل الرب قادر؟ هل يستطيع أن يحفظ إلى لحظة، إلى ساعة؟ وإن كان الأمر كذلك فما المانع أن يحفظ يومًا كاملاً؟ ولماذا لا يحفظ باستمرار؟ شكرًا للرب إنه يستطيع أن يكفل لنا النصرة دائمًا. والمسألة المهمة هي أن نثبّت أنظارنا في المسيح. لقد نظر بطرس إلى الأمواج، وفي الحال ابتدأ يغرق. ولكن حالما رفع نظره إلى الرب يسوع مرة ثانية نجا. ونحن كم من مرة ننظر إلى الصعاب التي تحيط بنا من كل جانب! وبما أنه من المستحيل أن ننظر إلى اتجاهين متعاكسين في وقت واحد، فإننا عندما نريد أن نحل مشاكلنا بأنفسنا يتحتم علينا أن نحوِّل عيوننا عن الرب. وعندما نريد أن نتطلع إلى الرب مرة أخرى يتحتم علينا أن نحوّل عيوننا عن الظروف المُحيطة بنا. فثبّت نظرك في الرب يسوع تستمر منتصرًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52592 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) سأل يشوع الشخص الذي رآه واقفًا مقابل أريحا «هل لنا أنت أم لأعدائنا؟» فأجابه قائلاً: «أنا رئيس جند الرب الآن أتيت» فسقط يشوع على وجهه إلى الأرض وسجد، وقال له: «بماذا يكلم سيدي عبده؟» ( يش 5: 13 - 15). فهل نقول نحن مثل هذا القول؟ أم لو كنا في مكانه كنا نقول: ”نحن نشكرك يا قائد على تطوعك ولكننا في الواقع لا نحتاج إلى مساعدة ـ لأنه يمكننا بأنفسنا أن نأخذ أريحا؟“. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52593 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) لو كان يشوع قد قال شيئًا من هذا لَمَا أخذ أريحا أبدًا. ومع ذلك فهذا ما يفعله المسيحيون، يستعملون المجهود الشخصي، قوة الإرادة، الجهاد والمصارعة، ولكن الله يطلب منا أن نَدع أسلحتنا جانبًا، ونُبطل محاولاتنا ومصارعاتنا ونعهد إليه بالعمل لأننا لسنا كُفاة في أنفسنا لمواجهة العدو ولكنه هو وحده يستطيع أن يحصل على النُصرة. فرجاؤنا الوحيد هو «المسيح فيكم» ذاك الذي هزم الشيطان على الصليب، ومن السهل عليه أن يهزمه المرة تلو المرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52594 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) أ فلا نسحب ثقتنا من أنفسنا ونضعها فيه؟ ألا نعترف بضعفنا وعدم كفايتنا ونَعهَد للرب من هذه اللحظة أن يعمل لأجلنا؟ إن المجهود الذاتي لا ينفع. «المسيح يحيا فيَّ» هو نُصرتي. وكثيرًا ما يتساءل البعض: هل يمكن أن تُضمن النصرة؟ والجواب بسيط: هل الرب قادر؟ هل يستطيع أن يحفظ إلى لحظة، إلى ساعة؟ وإن كان الأمر كذلك فما المانع أن يحفظ يومًا كاملاً؟ ولماذا لا يحفظ باستمرار؟ شكرًا للرب إنه يستطيع أن يكفل لنا النصرة دائمًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52595 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) المسألة المهمة هي أن نثبّت أنظارنا في المسيح. لقد نظر بطرس إلى الأمواج، وفي الحال ابتدأ يغرق. ولكن حالما رفع نظره إلى الرب يسوع مرة ثانية نجا. ونحن كم من مرة ننظر إلى الصعاب التي تحيط بنا من كل جانب! وبما أنه من المستحيل أن ننظر إلى اتجاهين متعاكسين في وقت واحد، فإننا عندما نريد أن نحل مشاكلنا بأنفسنا يتحتم علينا أن نحوِّل عيوننا عن الرب. وعندما نريد أن نتطلع إلى الرب مرة أخرى يتحتم علينا أن نحوّل عيوننا عن الظروف المُحيطة بنا. فثبّت نظرك في الرب يسوع تستمر منتصرًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52596 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا يسوع رأيت دموعك أيها المتألّم ![]() أنا يسوع أشفيك لأني سمعت صوت بكائك طوباك أيها الباكي لأنك ستبتهج وتفرح سأجعلك تنسى الماضي سأعوضك عن السنين التي أكلها الجراد أنا إله التعويضات ثق إنّي قادر أن أعوّضك عن الحنان الذي فقدته وعن الفرح الذي لم تعرفه سأعوضك عمّا خسرته سأعطيك الصداقة الحقيقية التي لم تجدها بين أقرب الناس إليك سأجعلك تعبر الصحراء وسط ينابيع الفرح ومياه الراحة المتدفقة من آبار نعمتي التي لاتنتهي سأعوضك عن رماد الماضي بعطر الابتهاج سأجعل الحزن والتنهد يهرب منك نعم أنا يسوع رجل الأوجاع ومختبر الحزن لقد مررت أنا بكل ما اجتزت أنت فيه ليس هذا فقط بل أخذت حمل خطاياك أيضا فوق الصليب لكي أريحك بل وأكثر من ذلك أنا أهبك الحياة الأبدية تعال والقي عليّ أحمالك لكي أريحك تعال لكي استبدل قلقك بسلامي الذي يحفظ قلبك وفكرك تعال لكي أضع في فمك التهليل وصوت التسبيح فكل من يأتي إليّ لاأردّه بل أُسرعُ وأحتضنه في قلبي الجريح الذي سال منه دمي الذي يشفي العليل تعال إليّ لكي أمسح دموعك ألم تسمع عن المرأة الخاطئة التي جاءت إليّ باكية جاءت بكل خطاياها فأنا لاأرفض أحد لأني جئت لأدعو خطاة للتوبة جاءت باكية ومسحت رجليّ وغسَلتهما بدموعِها لكني محوْت كل خطاياها ذهبَت بسلام يفوق كل تصوّرها وفرح لايُنطق به ومجيد تعال ولاتقل لي أن خطاياي كثيرة لقد جئت لأجلك ورفعت خطاياك في جسدي على الصليب لذلك لا تخف لأني افتديتك دعوتك باسمك أنت لي أريد أن أمنحك الشفاء والسلام والحياة الخالدة لأن دمي الذي سفكته على الصليب يطهّر من كل خطية أنت عزيز في عينيّ أريدك أن تختبر الأمان والاستقرار وراحة البال لأني قريب منك أنا يسوع أقول لك هل أجد مكان لي عندك هل تفتح قلبك لي اشتاق أن اسكن في سفينة حياتك لكي أحميك من عواصف الشر ولكي تسمع صوتي دائماً لاتخف أنا معك لاتخف أنا معك إلى الأبد لاأهملك ولاأتركك تعال لتعرفني بأني المحب الألزق من الأخ تعال إليّ الآن أنا أسمع صراخك أنا أسمع صلاتك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52597 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا يسوع أشفيك لأني سمعت صوت بكائك طوباك أيها الباكي لأنك ستبتهج وتفرح سأجعلك تنسى الماضي سأعوضك عن السنين التي أكلها الجراد أنا إله التعويضات ثق إنّي قادر أن أعوّضك عن الحنان الذي فقدته وعن الفرح الذي لم تعرفه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52598 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سأعوضك عمّا خسرته سأعطيك الصداقة الحقيقية التي لم تجدها بين أقرب الناس إليك سأجعلك تعبر الصحراء وسط ينابيع الفرح ومياه الراحة المتدفقة من آبار نعمتي التي لاتنتهي سأعوضك عن رماد الماضي بعطر الابتهاج سأجعل الحزن والتنهد يهرب منك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52599 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نعم أنا يسوع رجل الأوجاع ومختبر الحزن لقد مررت أنا بكل ما اجتزت أنت فيه ليس هذا فقط بل أخذت حمل خطاياك أيضا فوق الصليب لكي أريحك بل وأكثر من ذلك أنا أهبك الحياة الأبدية تعال والقي عليّ أحمالك لكي أريحك تعال لكي استبدل قلقك بسلامي الذي يحفظ قلبك وفكرك تعال لكي أضع في فمك التهليل وصوت التسبيح فكل من يأتي إليّ لاأردّه بل أُسرعُ وأحتضنه في قلبي الجريح الذي سال منه دمي الذي يشفي العليل تعال إليّ لكي أمسح دموعك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52600 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ألم تسمع عن المرأة الخاطئة التي جاءت إليّ باكية جاءت بكل خطاياها فأنا لاأرفض أحد لأني جئت لأدعو خطاة للتوبة جاءت باكية ومسحت رجليّ وغسَلتهما بدموعِها لكني محوْت كل خطاياها ذهبَت بسلام يفوق كل تصوّرها وفرح لايُنطق به ومجيد تعال ولاتقل لي أن خطاياي كثيرة لقد جئت لأجلك ورفعت خطاياك في جسدي على الصليب لذلك لا تخف لأني افتديتك دعوتك باسمك أنت لي أريد أن أمنحك الشفاء والسلام والحياة الخالدة لأن دمي الذي سفكته على الصليب يطهّر من كل خطية أنت عزيز في عينيّ أريدك أن تختبر الأمان والاستقرار وراحة البال لأني قريب منك |
||||