![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 52351 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأثر العام للنشاط البشري: |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52352 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تأثير النشاط البشري على الحيوانات في البيئة في الكتاب المقدس قد أثرت هذه الإجراءات على الحيوانات من مختلف الأنواع:(1) الحيوانات آكلة العشب مثل الظباء والجياد البرية التي كانت تنافس الأنواع الأليفة التي يربيها الإنسان، وكان الكثير منها مطلوبًا للإنسان كغذاء أو كرمز مقدس أو"طوطم"، لذلك كان الإنسان يصطادها أو يقتنصها . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52353 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القائمة النهائية للحيوانات في الكتاب المقدس العثور على جميع الحيوانات في الكتاب المقدس مع مراجع الكتاب المقدس (NLT) ستجد الأسود والنمور والدببة (لا النمور) ، إلى جانب ما يقرب من 100 من الحيوانات والحشرات والمخلوقات الأخرى في صفحات الكتاب المقدس. ربما من الآمن افتراض أن الله عاشق للحيوانات. من المثير للاهتمام ، لا يتم ذكر القطط المحلية في الشريعة الكاملة للكتاب المقدس . على الرغم من أن أسماء الحيوانات في الكتاب المقدس تختلف من ترجمة إلى أخرى وأحيانًا يصعب التعرف على هذه المخلوقات ، فإن كلمة الله تعرض العديد من أعضاء مملكة الحيوان. تستند الأسماء في هذه القائمة إلى الترجمة الحية الجديدة (NLT) مع المراجع المقدسة المقدمة لكل حيوان كتابي. كل الحيوانات في الكتاب المقدس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52354 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وَجهًا لِوَجهٍ ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) كل ما نعرفه هنا في الأرض، إنما نعرفه معرفة ناقصة. ولكننا ننتظر الكامل (حالة الكمال)، حينئذ سنعرفه له المجد في كل ملئه ( 1كو 13: 10 ). سنعرفه أيضًا كالمسيح الذي يكشف كل شيء، ويجازي على كل شيء ( 2كو 5: 10 ). فسواء بنينا خشبًا، أو عُشبًا، أو قشًا، أو ذهبًا، أو فضة، أو حجارة كريمة. كل ذلك سيُعلن بواسطة الرب كاشف السـرائر الذي سيُجازي عبيده ( 2تي 4: 8 ). على أننا لا ننسـى أنه في ذلك اليوم سنعرفه أيضًا كالمسيح المُعزي. فهو للبقية الراجعة يقول: «كإِنسَانٍ تُعَزِّيهِ أُمُّهُ هكذَا أُعَزِّيكم أَنا، وفِي أُورُشَلِيمَ تُعَزَّونَ» ( إش 66: 13 ). والآن هو مُعزي شعبه، وفي وقت الضيق والحزن والثكل، يتكلَّم بسلام إلى القلب، لكن هناك تعزية عُظمى تنتظرنا عندما نوجَد في محضـره المجيد البهيج. والأمور التي كانت أسرارًا مُستغلقة علينا هنا من أسرار العناية الإلهية، ستتوضح أمامنا هناك، وسنتعزى به له المجد. سيمسح كل دمعة. ويا لها من خواطر مباركة، أن دموعنا معروفة عنده، وليست مَنسية! ( مز 56: 8 ). فلنبكِ كثيرًا. لنبكِ على حالة نفوسنا. لنبكِ على غير المُخلَّصين. لنبكِ على حالة الكنيسة. لنبكِ على العالم المسكين الأعمى. لنبكِ في الخفاء، فإنه سيعزينا أكثر جدًا ممَّا بكينا، عندما يذكر دموعنا. سنعرفه أيضًا كالمسيح المُظفر المُتسيِّد. ويا لها من نُصـرة له في ذلك اليوم! الآن هو مُحتقر ومُهان، وبلا كرامة عند الناس، لكن حينذاك، ستجثو له كل ركبة، وسيعترف به كل لسان، وسيخضع كل شيء تحت قدميه، وسيُطرَح كل عدو، وسيخرس كل لسان مُتكلِّم بالكذب. ونحن سنراه وسنعرفه عندما يتبوأ عرشه ويمارس سلطانه، وستكون نُصرته نُصـرتنا، وملكوته ملكوتنا، لأننا سنملك معه. فليتنا نتوقع بشوق تلك المعرفة الكاملة بشخص الرب عندما نراه كما هو. إن انتظارًا كهذا، لا بد وأن يوشّحنا بالقوة في حياتنا، وبكل سرور نقبل أن نتألم معه، وأن نُرفَض مثله من عالم يزعم أنه مُتدين. منتظرين صباحًا جديدًا عتيدًا، فيه سنعرفه، وسنراه كما هو. وَجهًا لِوَجهٍ سَأَرَاه وَجهًا لوَجهٍ في سَمَاه أَشدُو بمِلْءِ البَهجَةِ: ”مُخَلَّصٌ بالنِّعمَةِ“ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52355 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) كل ما نعرفه هنا في الأرض، إنما نعرفه معرفة ناقصة. ولكننا ننتظر الكامل (حالة الكمال)، حينئذ سنعرفه له المجد في كل ملئه ( 1كو 13: 10 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52356 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) سنعرفه أيضًا كالمسيح الذي يكشف كل شيء، ويجازي على كل شيء ( 2كو 5: 10 ). فسواء بنينا خشبًا، أو عُشبًا، أو قشًا، أو ذهبًا، أو فضة، أو حجارة كريمة. كل ذلك سيُعلن بواسطة الرب كاشف السـرائر الذي سيُجازي عبيده ( 2تي 4: 8 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52357 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) على أننا لا ننسـى أنه في ذلك اليوم سنعرفه أيضًا كالمسيح المُعزي. فهو للبقية الراجعة يقول: «كإِنسَانٍ تُعَزِّيهِ أُمُّهُ هكذَا أُعَزِّيكم أَنا، وفِي أُورُشَلِيمَ تُعَزَّونَ» ( إش 66: 13 ). والآن هو مُعزي شعبه، وفي وقت الضيق والحزن والثكل، يتكلَّم بسلام إلى القلب، لكن هناك تعزية عُظمى تنتظرنا عندما نوجَد في محضـره المجيد البهيج. والأمور التي كانت أسرارًا مُستغلقة علينا هنا من أسرار العناية الإلهية، ستتوضح أمامنا هناك، وسنتعزى به له المجد. سيمسح كل دمعة. ويا لها من خواطر مباركة، أن دموعنا معروفة عنده، وليست مَنسية! ( مز 56: 8 ). فلنبكِ كثيرًا. لنبكِ على حالة نفوسنا. لنبكِ على غير المُخلَّصين. لنبكِ على حالة الكنيسة. لنبكِ على العالم المسكين الأعمى. لنبكِ في الخفاء، فإنه سيعزينا أكثر جدًا ممَّا بكينا، عندما يذكر دموعنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52358 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) سنعرفه أيضًا كالمسيح المُظفر المُتسيِّد. ويا لها من نُصـرة له في ذلك اليوم! الآن هو مُحتقر ومُهان، وبلا كرامة عند الناس، لكن حينذاك، ستجثو له كل ركبة، وسيعترف به كل لسان، وسيخضع كل شيء تحت قدميه، وسيُطرَح كل عدو، وسيخرس كل لسان مُتكلِّم بالكذب. ونحن سنراه وسنعرفه عندما يتبوأ عرشه ويمارس سلطانه، وستكون نُصرته نُصـرتنا، وملكوته ملكوتنا، لأننا سنملك معه. فليتنا نتوقع بشوق تلك المعرفة الكاملة بشخص الرب عندما نراه كما هو. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52359 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "تَيَهَانِي رَاقَبْتَ. اجْعَلْ أَنْتَ دُمُوعِي فِي زِقِّكَ. أَمَا هِيَ فِي سِفْرِكَ؟" (مز 56: 8) إن انتظارًا كهذا، لا بد وأن يوشّحنا بالقوة في حياتنا، وبكل سرور نقبل أن نتألم معه، وأن نُرفَض مثله من عالم يزعم أنه مُتدين. منتظرين صباحًا جديدًا عتيدًا، فيه سنعرفه، وسنراه كما هو. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52360 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لأن من قِبَلهِ رجائي؟ ![]() «إنما للهِ انتظري يا نفسي، لأن من قِبَلهِ رجائي؟» ( مز 62: 5 ) إن ذاك الذي بكى عند قبر لعازر، وتأثر لرؤية ابن أرملة نايين، هو نفسه الذي يشترك في فرح الفَرِحين في عرس قانا الجليل. إن كل ما كان يفعله الرب يسوع كان يفعله من القلب، ولا شك هنا أن أحاديثه في العُرس كانت مملوءة بالبركة. «ولمَّا فرَغت الخمر، قالت أُم يسوع له: ليس لهم خمرٌ». قالت الأُم هذه الكلمات بقلق يُشبِه قلق ربة البيت. إن الرب عندما يكشف عن مجده، فهو لا يحتاج إلى اقتراح بشري، ولا حتى من أقرب الناس إليه. وكل شيء يبدو واضحًا بإجابته: «لم تأتِ ساعتي بعدُ». ونتكلَّم - إنسانيًا – فنقول: إن المُطوَّبة مريم لم تقترف خطأ إذ عبَّرت عن قلقها للرب. وما فعله الرب لم يكن بناء على رأيها، وإنما لكي يُظهِر مجده. فهو يعمل في وقتهِ هو؛ الوقت المناسب، لا مبكرًا ولا متأخرًا. هكذا كان الرب دائمًا في حياته على الأرض، والأناجيل مملوءة بالإشارات إلى ساعة عمله؛ فقبل أن تَدُّق الساعة يكون هادئًا ومستقرًا مهما يبدو الظرف من الخارج مُلِّحًا ومستعجلاً، ولكن عندما تدُّق الساعة يعمل بسرعة وبطريقة حاسمة. إن هذا في الواقع لأصعب الدروس في الحياة المسيحية. فكثيرًا ما نصغي في قلق إلى نصيحة الصديق، أو إلى تهديد العدو، أو إلى ضغط الظروف، ونفكِّر أننا يجب أن نعمل شيئًا. والبعض للأسف يَقحم نفسه - كالملك شاول - ويقدِّم الذبيحة، ونصلي بعجَلَة، ونُلقي بأنفسنا في المشكلة، لنكتشف أخيرًا أننا ركضنا بدون أن نُرْسَل، وإننا فشلنا في غرضنا ولم نحقق شيئاً يُذكَر بتسرُّعنا الأهوَج. ألا ليت كلاً منَّا يُردِّد بينه وبين نفسه: «إنما للهِ انتظري يا نفسي، لأن من قِبَلهِ رجائي؟» ( مز 62: 5 )، فلا نتأخر عنه ولا نسبقه، وإنما نكون منتظرين لساعته عندما تدُّق. ولم تبتئس المُطوَّبة مريم من إجابة الرب، فهي تعلَم أن قوله هو الحق. وفي ثقة لا تتزعزع تقول للخدام: «مهما قالَ لكم فافعلوه». هذه الكلمات الثمينة التي نحن في حاجة إلى أن نَعيها، فنطيع بدون مناقشة كلمة الرب المبارك في كل الأحوال، بدلاً من أن نتبع مشاعرنا وآراءنا! ولقد فعل الخدام في عُرس قانا الجليل ما أمَرَهم به يسوع، وكانوا آلات في هذه المعجزة، وعرفوا الأمر الذي كان يُعتَبر لغزًا عند رئيس المُتكأ. ثق بيسوعْ طائعًا بالخشوعْ فتعيش فارحًا إن تثق بيســــــوعْ |
||||