![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 52091 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وأعظم فرح هو بلقاء الرب في الملكوت. حينما يقول للمؤمن: " ادخل إلى فرح سيدك". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52092 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القلب الفرحان ![]() «لأن القَلبُ الفَرْحَانُ يَجْعَلُ الوَجْـهَ طَلِقًـا» ( أمثال 15: 13 ) منذ عدة سنوات مضت ذهب بعض المُنقِّبين للبحث عن الذهب في منطقة “مونتانا” الأمريكية. وعثر أحدهم على حجر كبير شكله غير مألوف، فكسـره، وإذ فيه عروق من الذهب. وعكف الرجل ورفقاؤه على تنقيبهم حتى اكتشفوا سريعًا وفرة من الذهـب الثمين في المنطقة. فهتفوا معًا بابتهاجٍ شديدٍ: ”قد وجدناه! قد وجدنا الذهب! نحن أغنياء!“ ولكن قبل ذهابهم إلى المدينة لإحضار بعض الحاجيات، اتفقوا على ألا يُخبروا أحدًا باكتشافهم العظيم. وإذ كانوا في المدينة، لم يفتح أيٌّ منهم فمه بكلمةٍ عن كنزهم الثمين. ولكن لمَّا أوشَكوا على العودة إلى مُخيَّمهم، كانت قد احتشدت مجموعة كبيرة من الرِّجال على أهبَّة اللحاق بهم. وقال لهم أولئك الرِّجال: ”لقد وجدتم الذهب! “ فسألوهم: ”مَن قال لكم؟“ أجابوا: ”لا أحد، ولكن وجوهكم نمَّت عن ذلك!“. وما أشبَه هذا بما يحدث عندما يتعرَّف الإنسان بالرب يسوع المسيح! فإن الفرح الناتج عن مغفرة الخطايا وعبور الدينونة، والدخول في علاقة جديدة مع الله، ينعكس على وجه ذلك الإنسان، ويظهر علنًا في حياته التي تغيَّرت كُليًّا. فما يحدث في الداخل ينضح إلى الخارج! وإن كان نور الله في القلب، فسيظهر على الوجه، لأن «اَلْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يَجْعَلُ الْوَجْهَ طَلِقًا» ( أم 15: 13 ). إن مجد الله الذي اختبره موسى على الجبل، انعكس كل الانعكاس على وجهه، لدرجة أنه عندما نزل من الجبل، كان وجهه يلمع بقوة أمام الشعب، وبشكل لم يسبق له مثيل ( خر 34: 29 -35؛ 2كو3: 13- 18). وإننا، كموسى، لا يمكن أن نصرف الوقت أمام الله دون أن ينعكس نوره علينا، ويظهر ذلك للآخرين ويلفت نظرهم. وكلَّما كنا في اتِّصال بالله، مُتمتعين بإعلانات نعمته، ينعكس جماله علينا. كان وجه موسى يلمع مع أنه لم يكن يعرف ذلك. وأولاد الله يجب أن يُظهِروا لكل الذين حولهم الفرح الذي لهم، بوجوه بادية عليها علامات السـرور والابتهاج. ليتنا نجعل العالم يرى بعض انعكاسات محبة الرب يسوع في وجوهنا! ولا غنى - في ظلمة هذا العالم - عن المسيحي الفَرِح بانعكاس نور الله على وجهه. إنه الفرح الحقيقي الصادر من أعماق القلب، والناتج عن شركة متينة وعلاقة طيبة وحديث دائم مع الرب يسوع المسيح. ليت الرب يُمتعنا بكلا الأمرين معًا: الشركة مع الرب، والوجه اللامع! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52093 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() منذ عدة سنوات مضت ذهب بعض المُنقِّبين للبحث عن الذهب في منطقة “مونتانا” الأمريكية. وعثر أحدهم على حجر كبير شكله غير مألوف، فكسـره، وإذ فيه عروق من الذهب. وعكف الرجل ورفقاؤه على تنقيبهم حتى اكتشفوا سريعًا وفرة من الذهـب الثمين في المنطقة. فهتفوا معًا بابتهاجٍ شديدٍ: ”قد وجدناه! قد وجدنا الذهب! نحن أغنياء!“ ولكن قبل ذهابهم إلى المدينة لإحضار بعض الحاجيات، اتفقوا على ألا يُخبروا أحدًا باكتشافهم العظيم. وإذ كانوا في المدينة، لم يفتح أيٌّ منهم فمه بكلمةٍ عن كنزهم الثمين. ولكن لمَّا أوشَكوا على العودة إلى مُخيَّمهم، كانت قد احتشدت مجموعة كبيرة من الرِّجال على أهبَّة اللحاق بهم. وقال لهم أولئك الرِّجال: ”لقد وجدتم الذهب! “ فسألوهم: ”مَن قال لكم؟“ أجابوا: ”لا أحد، ولكن وجوهكم نمَّت عن ذلك!“. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52094 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «لأن القَلبُ الفَرْحَانُ يَجْعَلُ الوَجْـهَ طَلِقًـا» ( أمثال 15: 13 ) عندما يتعرَّف الإنسان بالرب يسوع المسيح! فإن الفرح الناتج عن مغفرة الخطايا وعبور الدينونة، والدخول في علاقة جديدة مع الله، ينعكس على وجه ذلك الإنسان، ويظهر علنًا في حياته التي تغيَّرت كُليًّا. فما يحدث في الداخل ينضح إلى الخارج! وإن كان نور الله في القلب، فسيظهر على الوجه، لأن «اَلْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يَجْعَلُ الْوَجْهَ طَلِقًا» ( أم 15: 13 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52095 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «لأن القَلبُ الفَرْحَانُ يَجْعَلُ الوَجْـهَ طَلِقًـا» ( أمثال 15: 13 ) إن مجد الله الذي اختبره موسى على الجبل، انعكس كل الانعكاس على وجهه، لدرجة أنه عندما نزل من الجبل، كان وجهه يلمع بقوة أمام الشعب، وبشكل لم يسبق له مثيل ( خر 34: 29 -35؛ 2كو3: 13- 18). وإننا، كموسى، لا يمكن أن نصرف الوقت أمام الله دون أن ينعكس نوره علينا، ويظهر ذلك للآخرين ويلفت نظرهم. وكلَّما كنا في اتِّصال بالله، مُتمتعين بإعلانات نعمته، ينعكس جماله علينا. كان وجه موسى يلمع مع أنه لم يكن يعرف ذلك. وأولاد الله يجب أن يُظهِروا لكل الذين حولهم الفرح الذي لهم، بوجوه بادية عليها علامات السـرور والابتهاج. ليتنا نجعل العالم يرى بعض انعكاسات محبة الرب يسوع في وجوهنا! ولا غنى - في ظلمة هذا العالم - عن المسيحي الفَرِح بانعكاس نور الله على وجهه. إنه الفرح الحقيقي الصادر من أعماق القلب، والناتج عن شركة متينة وعلاقة طيبة وحديث دائم مع الرب يسوع المسيح. ليت الرب يُمتعنا بكلا الأمرين معًا: الشركة مع الرب، والوجه اللامع! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52096 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا جنبكم مش هسبكم متخافوش حتى في الظروف الصعبة أنا واقف جنبكم هخرجكم منها وهتشوفوا عجائب ومعجزات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52097 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وأصعدني من جب الهلاك، من طين الحمأة، وأقام على صخرة رجلي. ثبت خطواتي (مزمور40: 2) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52098 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا نقول أن المسيح هو الطريق الوحيد إلى الله؟ ![]() نعم، الرب يسوع هو الطريق الوحيد إلى الله. قد تكون هذه عبارة ثقيلة على الكثيرين، ولكنها عبارة صحيحة 100%. يعلمنا الكتاب المقدس أنه لا يوجد طريق آخر غير المسيح "كل الطرق تؤدي إلى روما" أو "كل الطرق بتوصّل عالطاحونة" تسمع هذه الأمثال الشعبية كثيرًا، وأغلب الناس يجدون فيها قولًا معتدلًا يرضي الجميع. وينساق في ذلك كثيرون من المسيحيين وخاصة في المجتمعات المختلطة، لعدم معرفتهم أو لئلا يضايقهم أحد أو يتّهمهم بالعجرفة أو بمحدودية التفكير، فلماذا الإصرار في عصر العولمة على أن يسوع هو الطريق الوحيد إلى الله؟ رغم أن كثيرين من مؤسسي الديانات في العالم لا يدّعون أنَّ عقيدتهم هي الطريق الوحيد إلى الله، تجد المسيح يقول: "أنا هو الطريق والحق والحياة، ليس أحدٌ يأتي إلى الآب إلّا بي" (والعجيب في الأمر أنه لا يقول: إتبعو طريقي فهو الأفضل من بين عدة طرق، بل إنه هو الطريق الأوحد ومن أجل الوصول إلى الآب السماوي يجب إتّباعه شخصيًا، ولكي نفهم هذأ الموضوع علينا أن نعود ألى بداية علاقة الله بالإنسان. إذا تتبعنا ترتيب الله منذ خلق العالم سنجد أن سقوط الإنسان في الخطية (تك3: 9-11،24) سبّب انفصاله عن الله المُحب الذي أراد له الأفضل. فالله خلقه على صورته لكنّ الإنسان شوَّه الصورة، وكَسَر العلاقة التي كانت تربطه بالله بسقوطه في الخطية. لكنّ خطأ الإنسان الأول (أدم) كممثّل للإنسانية سبّب اللعنة لكل النسل البشري لأنّه "بإنسانٍ واحدٍ دخلت الخطية إلى العالم و بالخطية الموت وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع". (رو12:5). هل من حلٍ لهذا الوضع الخطير؟ كيف تُصلّح الصورة و تعود العلاقة بين الله والإنسان؟ لا يستطيع أي إنسان خاطئ مهما كان أن يُعالج هذا الوضع. فالحاجة إلى شخص كامل بدون خطية ليتوسّط بين الله و الإنسان الخاطئ، ويُخرِج كل الخليقة من بؤرة الخطية ويُعيد العلاقة مع الله إلى سابق عهدها. إن يسوع المسيح في مقامه وقدرته المميَّزين هو الوحيد القادر أن يأخذ هذا الدور الهام "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح.. لأنّه كما بمعصية الإنسان الواحد (أدم) جُعل الكثيرون خطاةً هكذا أيضًا بإطاعة الواحد (يسوع) سيُجعل الكثيرون أبرارًا". (1تي 5:2، رو19:5). نعم، إنّ المسيح في مقامه قدّوس بار، إله حي قادر على كل شيء لا يحدّه زمان ولا مكان، لذلك فهو قادرٌ على غفران الخطايا ومنح الخلاص والإحياء والتحرير والتقديس، بكلمات أخرى إنه يعطي حياةً جديدةً بكل ما فيها من بركات. اسمعه يقول: "أنا هو الباب. إن دخل بي أحدٌ فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعىً.. أنا قد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل". (يو10،9:10). أرجوك ألاّ تنبهر بأعداد تابعي الديانات الأخرى، فما نقوله ليس مؤسّسًا على كون المسيحيّة تضم اليوم ما يقرب من المليارين ممّن دُعي عليهم اسم المسيح فحسب، فعندما أعلن المسيح عن نفسه كالطريق الأوحد كان تابعوه قلّة قليلة بل ورفضته الأغلبية الساحقة وطالبت بصلبه، وهذا هو الحال فأضداد المسيح أكثر من تابعيه و محبّيه، فهل هذا يقلّل من قيمته كالطريق الوحيد إلى السماء، وباب الخلاص الذي لا يمكن بدونه نوال غفران الخطايا والضمان الأبدي، فإن كان المسيح هو الله الظاهر في الجسد فهل نحتاج غلى طريقٍ آخر؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52099 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() انا هو الطريق والحق والحياة ![]() ”أَنَا هُوَ اظ±لطَّرِيقُ وَاظ±لْحَقُّ وَاظ±لْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى ظ±الْآبِ إِلَّا بِي“ (يوحنا ظ،ظ¤ : ظ¦) في عبارة يسوع المسيح ”أنا هو“ السادسة، يستخدم ثلاثة تشبيهات ليساعدنا على فهم ووضع إيماننا بقوته ومحبته التي لا تسقط. اولاً، يقول المسيح بانه ”الطريق“، وهذا امر هام لان الكثيرون يزعمون بانهم يعرفون الطريق، ويرشدون الاخرين بإتجاهها. كل الديانات تزعم بانها تؤدي لله وللسماء، ولكن المسيح وحده يقول بانه هو الطريق، فهو يرشدك للطريق، وهو بنفسه هو الطريق. كيف تعرف بانك ستذهب للسماء؟ هل انت على علاقة مع المسيح؟ كيف تعرف انك حصلت على مغفرة الخطايا؟ هل انت على علاقة بيسوع المسيح؟ كيف تعرف ان الله يحبك؟ هل انت على علاقة بيسوع المسيح؟ فالسيد المسيح هو الطريق. ثانياً، المسيح يقول انه ”الحق“. اي ديانة او فلسفة او معتقد لا يعترف بان المسيح هو تجسيد لحق الله كاذب (يوحنا الاولى 4: 2-3). المسيح هو صورة الله غير منظور (كولوسي 1: 15). عندما ننظر ليسوع المسيح، نرى حق الله. المسيح لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكْرٌ، ويمكننا وضع كل ثقتنا فيه (بطرس الاولى 2: 22). عندما يقال بان كل من يؤمن به لا يُخزى، هذا يعني انه يمكننا الوثوق به (رومية 10: 11). ثالثاً، وبالنهاية، يقول المسيح انه” الحياة“. ليركض كل خاطيء ليسوع المسيح ليحصل على الحياة. ليلتجيء كل منسحقي القلوب ليسوع المسيح كي يحصلوا على الخلاص. ليأتي كل ابناء وبنات آدم الخاطي ليسوع المسيح ليحصل على العودة الكاملة لله الذي احبهم وصنعهم. هل تعرف المسيح، الطريق والحق والحياة؟ إن كنت تريد أن تتعلم المزيد اتصل بنا وسنساعدك لكي تنمو في إيمانك في يسوع المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52100 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يقول المسيح بانه ”الطريق“، وهذا امر هام لان الكثيرون يزعمون بانهم يعرفون الطريق، ويرشدون الاخرين بإتجاهها. كل الديانات تزعم بانها تؤدي لله وللسماء، ولكن المسيح وحده يقول بانه هو الطريق، فهو يرشدك للطريق، وهو بنفسه هو الطريق. كيف تعرف بانك ستذهب للسماء؟ هل انت على علاقة مع المسيح؟ كيف تعرف انك حصلت على مغفرة الخطايا؟ هل انت على علاقة بيسوع المسيح؟ كيف تعرف ان الله يحبك؟ هل انت على علاقة بيسوع المسيح؟ فالسيد المسيح هو الطريق. |
||||