منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22 - 09 - 2021, 08:30 PM   رقم المشاركة : ( 51931 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ طَارَ نَوْمُ الْمَلِكِ فَأَمَرَ بِأَنْ يُؤْتَى بِسِفْرِ ..
أَخْبَارِ الأَيَّامِ..فَقَالَ الْمَلِكُ:أَيَّةُ كَرَامَةٍ وَعَظَمَةٍ عُمِلَتْ لِمُرْدَخَاي؟

( أس 6: 1 - 6)


حينئذٍ يدخل هامان للملك ومعه الطلب بأن يرسل الضباط للقبض على مردخاي وصلبه على الخشبة، ولكن الملك يسبقه بالسؤال: «ماذا يُعمل لرجل يُسَر الملك بأن يُكرمه؟». ولا يوجد في ذهن هامان سوى شخص واحد يُسَرُّ الملك بأن يُكرمَهُ، وهو هامان، وعلى ذلك يطلب كل شيء ما عدا عرش المملكة: «اللباس السُّلطاني الذي يَلبسُهُ الملك ... الفرس الذي يركبه الملك ... وتاج المُلك الذي يوضع على رأسه ... فقال الملك لهامان: أسرع وخُذ اللباس والفرس كما تكلمت، وافعل هكذا لمردخاي اليهودي الجالس في باب الملك. لا يسقط شيءٌ من جميع ما قُلته» (ع8-10).
 
قديم 22 - 09 - 2021, 08:30 PM   رقم المشاركة : ( 51932 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ طَارَ نَوْمُ الْمَلِكِ فَأَمَرَ بِأَنْ يُؤْتَى بِسِفْرِ ..
أَخْبَارِ الأَيَّامِ..فَقَالَ الْمَلِكُ:أَيَّةُ كَرَامَةٍ وَعَظَمَةٍ عُمِلَتْ لِمُرْدَخَاي؟

( أس 6: 1 - 6)



لا شك أن هامان شك في حواسه، وتصوَّر أن سمعه قد خانه، لأنه كيف أن الشخص الذي أعدَّ له ذلك الموت المُخزي يُجعَل ثانيًا في المملكة؟ إنها فكرة تذهل العقل ولا يمكن أن تُحتمل!! ولكن كلام الملك هو: «أسرع ... لا يسقط شيءٌ من جميع ما قُلته».

مرارًا وتكرارًا يترك الرب العدو لينتصر على شعبه ـ حسب الظاهر ـ حتى يتصوَّر أنهم في قبضته ولا تستطيع قوة أن تخلّصهم من يده، وحينئذٍ يتقدم الله في الوقت المعيَّن، ويقلب خطط العدو رأسًا على عقب، ويُخلّص شعبه بطريقة تليق به. له كل المجد.
عندما تتحوَّل فرضًا دينيًا!
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:51 AM   رقم المشاركة : ( 51933 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أتقياء في زمن الخراب



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حينئذٍ كلّم متقو الرب كل واحد قريبه،
والرب أصغى وسمع، وكتب أمامه سفر تذكرة
للذين اتقوا الرب وللمفكرين في اسمه

( ملا 3: 16 )




ما أثمن هذه العبارات المختصرة! إنه لأمر سار أن نتأمل في هذه البقية الموجودة في وسط الخراب الأدبي. لا نرى هنا ادّعاءً أو افتخارًا، لا نجد محاولة لإصلاح شيء ما. لا نجد تظاهرًا بقوة مُصطنعة كاذبة. إن ما نجده هو شعور بالضعف ونظر إلى يهوه، وهذا هو السر الحقيقي لكل قوة صحيحة. من اللازم أن نتذكَّر ذلك في كل حين. يجب ألا نخاف من الشعور بالضعف. إن ما يجب أن نخافه ونخشى نتائجه الضارة هو تصنُّع القوة. إن قول الرسول: «لأني حينما أنا ضعيف فحينئذ أنا قوي» ( 2كو 12: 10 ) هو في كل حين القاعدة المباركة الصحيحة لشعب الله. يجب أن نتكل على الله دائمًا، ويمكننا أن نقول كمبدأ رئيسي أنه مهما كانت حالة الجماعة ضعيفة، فإن الإيمان الفردي يمكن أن يتمتع بشركة مع الله تتفق مع أسمى الحقائق والحالات الإلهية.

هذا مبدأ عظيم يجب أن نُمسك به جيدًا. لتكن حالة الشعب العامة كيفما تكون من التدهور، فإن هذا لا يمنع من أن الأفراد الذين يحكمون على ذواتهم ويتذللون أمام الله، يمكنهم أن يتمتعوا بحضرته وبركته بغزارة. تأمل في أمثال دانيال ومردخاي وعزرا ونحميا ويوشيا وحزقيا وعشرات غيرهم ممن عاشوا مع الله وأظهروا أسمى المبادئ، وتمتعوا بأسمى الامتيازات التي كانت في أيامهم، وذلك بينما كان يُحيط بهم الخراب العديم الرجاء. لقد عُمل فصح في أيام يوشيا لم يُعمل مثله من أيام صموئيل النبي ( 2أخ 35: 18 )، والبقية الضعيفة عند رجوعها من بابل عملت عيد المظال، الامتياز الذي لم يكن قد حصل التمتع به منذ أيام يشوع بن نون ( نح 8: 17 ). ومردخاي دون أن يضرب ضربة واحدة، كان انتصاره على عماليق عظيمًا كانتصار يشوع ( أس 6: 11 ، 12). وفي سفر دانيال نرى حاكم الأرض العظيم المُتكبر ينحني عند قدمي يهودي مَسبي.

ماذا تعلمنا كل هذه الأشياء؟ ما هي الدروس التي تلقيها على آذاننا؟ إن ما تلقيه هو أن النفس المتضعة المطيعة الواثقة في الله، لها الحق في التمتع بأعمق وأغنى حالات الشركة مع الله بغض النظر عن فشل وخراب الجماعة التي تُحيط بها، وبغض النظر عن زوال مجد التدبير الذي تقع قُرعتها فيه.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:52 AM   رقم المشاركة : ( 51934 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حينئذٍ كلّم متقو الرب كل واحد قريبه،
والرب أصغى وسمع، وكتب أمامه سفر تذكرة
للذين اتقوا الرب وللمفكرين في اسمه

( ملا 3: 16 )




ما أثمن هذه العبارات المختصرة! إنه لأمر سار أن نتأمل في هذه البقية الموجودة في وسط الخراب الأدبي. لا نرى هنا ادّعاءً أو افتخارًا، لا نجد محاولة لإصلاح شيء ما. لا نجد تظاهرًا بقوة مُصطنعة كاذبة. إن ما نجده هو شعور بالضعف ونظر إلى يهوه، وهذا هو السر الحقيقي لكل قوة صحيحة. من اللازم أن نتذكَّر ذلك في كل حين. يجب ألا نخاف من الشعور بالضعف. إن ما يجب أن نخافه ونخشى نتائجه الضارة هو تصنُّع القوة. إن قول الرسول: «لأني حينما أنا ضعيف فحينئذ أنا قوي» ( 2كو 12: 10 ) هو في كل حين القاعدة المباركة الصحيحة لشعب الله. يجب أن نتكل على الله دائمًا، ويمكننا أن نقول كمبدأ رئيسي أنه مهما كانت حالة الجماعة ضعيفة، فإن الإيمان الفردي يمكن أن يتمتع بشركة مع الله تتفق مع أسمى الحقائق والحالات الإلهية.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:53 AM   رقم المشاركة : ( 51935 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حينئذٍ كلّم متقو الرب كل واحد قريبه،
والرب أصغى وسمع، وكتب أمامه سفر تذكرة
للذين اتقوا الرب وللمفكرين في اسمه

( ملا 3: 16 )




هذا مبدأ عظيم يجب أن نُمسك به جيدًا. لتكن حالة الشعب العامة كيفما تكون من التدهور، فإن هذا لا يمنع من أن الأفراد الذين يحكمون على ذواتهم ويتذللون أمام الله، يمكنهم أن يتمتعوا بحضرته وبركته بغزارة. تأمل في أمثال دانيال ومردخاي وعزرا ونحميا ويوشيا وحزقيا وعشرات غيرهم ممن عاشوا مع الله وأظهروا أسمى المبادئ، وتمتعوا بأسمى الامتيازات التي كانت في أيامهم، وذلك بينما كان يُحيط بهم الخراب العديم الرجاء. لقد عُمل فصح في أيام يوشيا لم يُعمل مثله من أيام صموئيل النبي ( 2أخ 35: 18 )، والبقية الضعيفة عند رجوعها من بابل عملت عيد المظال، الامتياز الذي لم يكن قد حصل التمتع به منذ أيام يشوع بن نون ( نح 8: 17 ). ومردخاي دون أن يضرب ضربة واحدة، كان انتصاره على عماليق عظيمًا كانتصار يشوع ( أس 6: 11 ، 12). وفي سفر دانيال نرى حاكم الأرض العظيم المُتكبر ينحني عند قدمي يهودي مَسبي.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:54 AM   رقم المشاركة : ( 51936 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ترس الإيمان



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حَامِلين فَوْقَ الكُلِّ تُرْسَ الإيمَانِ

( أفسس 6: 16 )




أول مرة ذُكر فيها تعبير التُرس في العهد القديم يوم قال الله بنفسه لإبراهيم، بعد انتصاره على كدر لعومر وحُلفائه: «لا تَخَف يا أبرام. أنا تُرسٌ لكَ. أجرُكَ كثيرٌ (أو الكثير) جدًا» ( تك 15: 1 ). وقد كان هذا الإعلان موافقا لحاجة ابراهيم حتى لا يتسرَّب الخوف إلى نفسه من أي هجوم من أولئك الأعداء أو غيرهم. وإن كان الله تُرسًا لنا فليس هناك ما يدعو للخوف. وتُرس الإيمان هو الثقة في صلاح الله ومحبته الحامي لنا من هجمات الشيطان المُخيفة.

وتُرس الإيمان يُحمَل فوق منطقة الحق ودرع البر ليعمل بفاعلية في حياتنا. فبدون حياة بارة وطاعة للكلمة (منطقة الحق) لا يمكن أن يكون تُرس الإيمان فعَّالاً في الأيام الشريرة. ومن الجانب الآخر فالحياة المُطيعة للوصية وحياة البر وحدهما دون ترس الإيمان لن تمكِّننا من التصدي لسهام الشرير المُلتهبة.

وهناك أساسيات هامة في استخدام تُرس الإيمان: (1) أن نثق في حكمة الله، وأن كل ظروفنا (باستثناء الخطية وتبعاتها) ليست خارج نطاق حكمته وخطته، ولا تعمل إلا لمجده.

(2) وفي استخدامنا لتُرس الإيمان علينا التصدِّى الفوري للسهام المُلتهبة، فنرُدَّها في الحال وهي ما زالت في أفكارنا قبل أن تصل إلى القلب، رافضين إياها واثقين في إلهنا ( 1بط 1: 13 ).

(3) كما علينا أن نُعِيد على أنفسنا تاريخ معاملات الله وأمانته معنا في الماضي وكم عبَر بنا من مضايق. وإله الماضي هو بنفسه إله الحاضر، وهذا خير قوة لنا في حربنا الحاضرة.

(4) كذلك علينا أن نتعزى بما في الكتب ليتقوَّى إيماننا ناظرين إلى رئيس الإيمان ومُكمِّله يسوع ( عب 2: 12 )، مُرنِّمين مع داود: «أما أنت يا رب فتُرس لي، مجدي ورافع رأسي» ( مز 3: 3 ).

وتُرس الإيمان يطفيء كل سهام الشرير المُلتهبة في جميع مجالات الحياة؛ في خدماتنا وفي أعمالنا ومن جهة بلادنا. استخدمه أبوا موسى في حياتهم العائلية فأخفيا الصبي وكسرا أمر الملك بالإيمان. استخدمه الرسول بولس في خدمته يوم يأس الحياة فعوَّل على الله الذي نجانا وينجي وسينجي. استخدمه مردخاي ذلك البوَّاب المسكين لصالح شعب اليهود كله ( أس 5: 14 ) في مِحنتهم العصيبة العامة، فغيَّر وثائق الملك وعبرَ بالشعب المِحنة بتُرس الإيمان. .
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:55 AM   رقم المشاركة : ( 51937 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حَامِلين فَوْقَ الكُلِّ تُرْسَ الإيمَانِ

( أفسس 6: 16 )




أول مرة ذُكر فيها تعبير التُرس في العهد القديم يوم قال الله بنفسه لإبراهيم، بعد انتصاره على كدر لعومر وحُلفائه: «لا تَخَف يا أبرام. أنا تُرسٌ لكَ. أجرُكَ كثيرٌ (أو الكثير) جدًا» ( تك 15: 1 ). وقد كان هذا الإعلان موافقا لحاجة ابراهيم حتى لا يتسرَّب الخوف إلى نفسه من أي هجوم من أولئك الأعداء أو غيرهم. وإن كان الله تُرسًا لنا فليس هناك ما يدعو للخوف. وتُرس الإيمان هو الثقة في صلاح الله ومحبته الحامي لنا من هجمات الشيطان المُخيفة.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:56 AM   رقم المشاركة : ( 51938 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حَامِلين فَوْقَ الكُلِّ تُرْسَ الإيمَانِ

( أفسس 6: 16 )





تُرس الإيمان يُحمَل فوق منطقة الحق ودرع البر ليعمل بفاعلية في حياتنا. فبدون حياة بارة وطاعة للكلمة (منطقة الحق) لا يمكن أن يكون تُرس الإيمان فعَّالاً في الأيام الشريرة. ومن الجانب الآخر فالحياة المُطيعة للوصية وحياة البر وحدهما دون ترس الإيمان لن تمكِّننا من التصدي لسهام الشرير المُلتهبة.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:56 AM   رقم المشاركة : ( 51939 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حَامِلين فَوْقَ الكُلِّ تُرْسَ الإيمَانِ

( أفسس 6: 16 )




وهناك أساسيات هامة في استخدام تُرس الإيمان


أن نثق في حكمة الله،

وأن كل ظروفنا (باستثناء الخطية وتبعاتها)

ليست خارج نطاق حكمته وخطته، ولا تعمل إلا لمجده.
 
قديم 23 - 09 - 2021, 10:57 AM   رقم المشاركة : ( 51940 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حَامِلين فَوْقَ الكُلِّ تُرْسَ الإيمَانِ

( أفسس 6: 16 )




وهناك أساسيات هامة في استخدام تُرس الإيمان


وفي استخدامنا لتُرس الإيمان علينا

التصدِّى الفوري للسهام المُلتهبة،
فنرُدَّها في الحال وهي ما زالت في أفكارنا قبل أن تصل إلى القلب،

رافضين إياها واثقين في إلهنا
( 1بط 1: 13 ).
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025