![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 51781 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تعزية ستاجيريوس Ad Stagirium a daemone vexatum: كتب مقاله هذا في ثلاثة كتب موجهة لراهب شاب، يشجعه في تجربة قاسية حلت به. لقد انهمك ستاجير في ممارسة نسكية عنيفة، أصيب بنوبة صرع، وحَكم عليه البعض أن به روحًا نجسًا. نقل الراهب إلى أنطاكية للعلاج، فتضاعف الهجوم على الرهبنة، وأحس الراهب كأن الله لا يعتني به، فأنكر عناية الله وفكر في الانتحار، فأسرع إليه يوحنا يكتب له يعزيه في شدته. سيره القديس يوحنا ذهبي الفم † وعظه للبابا شنودة الثالث † 1994 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51782 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نحو الوحدة عاش يوحنا أربع سنوات في الدير يمارس حياة الشركة، يحسبها أجمل فترات عمره. فقد أحب الرهبنة حبًا لا يُوصف، وتغنى بتعزيتها، وامتلأ قلبه خلالها بحب السماويات، وقد حسب أن العالم قد نسيه كما نسى هو العالم. لكن كتاباته الرهبانية التي سجلها لجذب أصدقائه نحو الدير أو لدفاعه عن الرهبنة والرهبان سحبت أنظار الناس إليه، فانفتحت قلايته لهم وأفقدوه فترات هدوئه. أما كتاباته لثيؤدور وستاجير، فقد كشفت للكنيسة عن موهبته في الخدمة، والتهاب قلبه بخلاص الآخرين، وحكمته في رعايتهم. سحبته كتاباته الرهبانية من غير أن يدري خارج الدير، إذ لم يجد بدًا إلا أن يهرب من المجد الباطل إلى "الوحدة" يمارس حياة أكمل. انطلق إلى الوحدة كما يقول بلاديوس(13) -ثلاث دفعات- في كل مرة قضى ثمانية شهور، حارمًا نفسه من النوم بصفة تكاد تكون مستمرة، يدرس إنجيل المسيح بشغف، خلال هذين العامين، لم يستلقِ نهارًا ولا ليلًا، فانهارت طاقته، وأصابه نوع من الفالج، فأحس بعجزه عن الاستفادة من هذه الحياة، وعاد إلى الكنيسة (بأنطاكيا). عاد بعد عامين إلى إنطاكية بعد أن مارس حياة الوحدة بنجاح، وكأن يد الله قد ألزمته خلال مرضه بالعودة للخدمة والكرازة في نضوجٍ روحيٍ، وبغير ضجر أو تردد. أو لعل الله قد رأى ميوله الداخلية الدفينة في نفسه نحو خدمة النفوس، بالرغم من حبه للنسك والوحدة، فألزمه بالخروج. فهو نفسه الذي يقول: [خير للإنسان أن يكون أقل فضيلة ويهوى خلاص غيره، من أن يسكن الجبال ويرى إخوته يهلكون!] [لو صنع الإنسان كل التقشفات، لو أقمع جسده بكل نسك، لو صام حياته كلها، ونام على الحضيض، لو وزع كل مقتنياته على الفقراء والمساكين، فهذه كلها لا توازي خلاص النفس(14).] أخيرًا نختم حديثنا عن هذه الفترة بأمرين ذكرًا عنه خلال حياته الديرية(15): 1. إذ كان في دير الرهبان رأى أزيكوس مرشده رؤيا إلهية: اقترب شخصان بلباس أبيض من تلميذه يوحنا وهو يصلي، وأمسكا بيديه وقالا له: إن سيدنا يسوع المسيح قد أرسلنا إليك. ثم ناوله أحدهما كتابًا وقال له: أنا يوحنا الرسول، خذ هذه الهدية المرسلة إليك من قِبل الله لكي يساعدك على فهم الكتاب المقدس. ثم ناوله الآخر مفاتيح، وقال له: أنا بطرس، وقد أعطيتك هذه المفاتيح دليل السلطان المعطى لك من قبل إلهنا. وكان يوحنا جاثيًا ووجهه إلى الأرض، فأجاب: أنا لست أهلًا لذلك. فعانقه القديسان وغابا عنه. 2. تسلط أسد على أهل تلك النواحي وافترس الكثيرين، فلما شعر القديس بذلك أقام صليبًا، فنظروا في الغد، وإذا بالأسد ميت تحت الصليب! سيره القديس يوحنا ذهبي الفم † وعظه للبابا شنودة الثالث † 1994 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51783 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أخيرًا نختم حديثنا عن هذه الفترة بأمرين ذكرًا عنه خلال حياته الديرية(15): 1. إذ كان في دير الرهبان رأى أزيكوس مرشده رؤيا إلهية: اقترب شخصان بلباس أبيض من تلميذه يوحنا وهو يصلي، وأمسكا بيديه وقالا له: إن سيدنا يسوع المسيح قد أرسلنا إليك. ثم ناوله أحدهما كتابًا وقال له: أنا يوحنا الرسول، خذ هذه الهدية المرسلة إليك من قِبل الله لكي يساعدك على فهم الكتاب المقدس. ثم ناوله الآخر مفاتيح، وقال له: أنا بطرس، وقد أعطيتك هذه المفاتيح دليل السلطان المعطى لك من قبل إلهنا. وكان يوحنا جاثيًا ووجهه إلى الأرض، فأجاب: أنا لست أهلًا لذلك. فعانقه القديسان وغابا عنه. 2. تسلط أسد على أهل تلك النواحي وافترس الكثيرين، فلما شعر القديس بذلك أقام صليبًا، فنظروا في الغد، وإذا بالأسد ميت تحت الصليب! سيره القديس يوحنا ذهبي الفم † وعظه للبابا شنودة الثالث † 1994 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51784 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماذا قال القديس يوحنا فم الذهب بطريرك القسطنطينية خلال زيارته مصر ![]() يعتبر يوحنا ذهبى الفم أو يوحنا فم الذهب بطريرك القسطنطينية واشتهر كقديس ولاهوتى، حيث عُرف باليونانية بـ "ذهبى الفم" لفصاحته، حيث كان تلميذ معلم البلاغة الشهير ليبانيوس، ويُعتبر أنطاكى الأصل وقديسًا لدى جميع الطوائف المسيحية وتعتبره الكنيسة الرومانية الكاثوليكية أحد ملافنتها الكبار. وزار القديس يوحنا ذهبى الفم مصر وبرية وادى النطرون وسألوه ماذا رأيت فى مصر؟ حيث كانت الأديرة ليس لها أسوار بل قلالٍ ومنشوبيات متناثرة فى البرية، ولم يكن هناك كهرباء، فكانت الشموع هى التى تستخدم للإضاءة، فتصور البرية المظلمة، ليس بها إنارة والقلالى المتناثرة كل قلاية فيها شمعة ساكن هذه القلاية يذاكر ويحفظ ويصلى ويقدم الدموع أمام الله. وحينما سألوا القديس يوحنا ذهبى الفم عما رأى فى مصر، فرد بإجابة واحدة وقال "السماء بكل نجومها ليست فى جمال برية مصر بكل نساكها الذين يرفعون الصلوات". سيره القديس يوحنا ذهبي الفم † وعظه للبابا شنودة الثالث † 1994 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51785 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من يزرع بالبركات فبالبركات ايضا يحصد.. ( 2 كو 6:9) ![]() خلي الناس يشوفوا فيك حلاوة المسيح فيمجدوا الهك من خلالك.. خليك شبه إلهك الذى كان يجول يصنع خيرا.. ازرع الحب لكل الناس واخدم كل الناس وبلاش تقول اللي جاملني ها اجامله واللي قدرني ها اقدره وبس.. ازرع خير وحب وامل وابتسامة وسعادة لكل الناس زى سيدك وصدقني طول ماانت كريم وبتفرح الناس ربنا كمان ها يكرمك ويفرحك ويبارك كل خطواتك.. صديقى..ارمي خبزك علي وجه المياه فانك تجده بعد ايام كثيرة ..(جا1:11) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51786 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معنى أنضح على بزوفاك فأطهر ==================![]() رغم اننا نكررها كثيراً ![]() االزوفا تشير للتواضع طريق الخاطئ للتوبة والمريض للشفاء. وهو يشير ان السيد المسيح العالى الذى إتضع ليشفينا. لذلك كان الزوفا يستخدم دائماً للتطهير والزوفا يسمى فى اللغات الأوربية hyssop ومأخوذه من الكلمة العبرية "أزوب" ![]() وهو له أثر طبى فيستخدم لشفاء الأمراض لتنقية الرئتين فمن يحمل بغضة تكون رئتاه غير نقيتين ويحتاج لتنقيتهما. ![]() «وخذوا باقة زوفا واغمسوها في الدم الذي في الطست ومُسوا العتبة العُليا والقائمتين بالدم الذي في الطست» ( خر 12: 22 ). فليست هي الزوفا إذًا بل «يكون لكم الدم علامة على البيوت التي أنتم فيها، فأرى الدم وأعبر عنكم» ( خر 12: 13 ). من هذا نرى أن الزوفا كانت مقترنة بالدم ![]() وحسن ان يذكر الإنسان هذا الأمر فى صلاته, لانه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة ( عب 9 : 22 ) ![]() ولا يأتى هذا التطهير الا بالزوفا المغموسة فى دم الفادى الكريم. كما قال القديس يوحنا الرسول " ودم يسوع المسيح إبنه يطهرنا من كل خطية ( 1يو 1 :7 ) " ![]() الزوفا كانت يغمسونه في دم الذبيحة ويرشون بها للتطهير فبدون سفك دم لا تحدث مغفرة (عب22:9).. ولا غفران سوى بدم المسيح (1يو7:1) وهذا الدم يبيض (رؤ17:7). أي يمحو الخطية تماماً. والزوفا نبات صغير وضعيف جداً فهو يشير للمسيح في اتضاعه. ونحن نغتسل بالمعمودية للخلاص. وحين صارت ثياب المسيح كالثلج في التجلي كان هذا إعلاناً عن الكنيسة المتطهرة بدمه (اف27:5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51787 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ ï»» ï؛—ï؛¤ï؛®ï»£ï»¨ï»° ﻣﻦ ï؛‘ï؛®كاï؛—ï»ڑ اï»ںï؛´ï»¤ï؛ژï؛‹ï»´ï؛” اï»ںï؛ھاï؛‹ï»¤ï؛” ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ اﻧï»کï؛¬ï»§ï»° ﻣﻦ اï»ںﻌï»کï؛ژب اï»·ï؛‘ï؛ھى ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ اï»ڈï»”ï؛® ï»ںï»° ذﻧﻮï؛‘ï»° اï»ںï؛کï»° ﻋﻤï»*ï؛کـﻬï؛ژ ï؛‘ï؛ژï»ںï»کï»®ل أو ï؛‘ï؛ژï»ںﻔﻜï؛® أو ï؛‘ï؛ژï»ںï؛کï؛¨ï»´ï»ï»³ï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ اﻧï»کï؛¬ï»§ï»° ﻣﻦ اï»ںï؛¸ï»¬ï»®ة واï»ںï؛*ï»¬ï» واï»ںﻨï؛´ï»´ï؛ژن واï»ںﻜï؛´ï» وﻋï؛ھم اï»ںï؛¤ï؛´ï؛ژï؛³ï»´ï؛” ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ ï؛§ï»*ï؛¼ï»¨ï»° ﻣﻦ آالتجارب وï»» ï؛—ï؛کï؛®كني ï»ںï»*ﻌï؛ھو ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ أﻧï؛® ï»—ï»*ï؛’ï»° اï»ںï؛¬ى اﻣï؛کﻸ ﻇï»*ﻤï؛” ï؛‘ï؛ژï»ںï؛®ï»ڈï؛’ï؛ژت اï»ںï؛¸ï؛®ï»³ï؛®ة ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ إﻧﻰ أï؛§ï»„ï؛ٹ ï؛‘ﻄï؛’ﻴﻌï؛کï»° اï»ںï؛¸ï؛®ï»³ï؛®ة ، أرï؛£ï»¤ï»¨ï»° ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ أﻧﻈï؛® إï»ںï»° ï؛؟ﻌﻒ ﻃï؛’ﻴﻌï؛کï»° وارï؛³ï» ﻧﻌﻤï؛کï»ڑ ï»ںï؛کï؛´ï؛ژﻋï؛ھﻧﻰ ï؛£ï؛کï»° ﻳï؛کﻤï؛*ï؛ھ إï؛³ï»¤ï»ڑ ﻓﻰ داï؛§ï»*ï»° ﻳï؛ژ رï؛‘ï»° ﻳï؛´ï»®ع اï»ںﻤï؛´ï»´ï؛¢؛ ارحمني وانقذني ﻳï؛ژ رï؛‘ï»° وإï»ںﻬﻰ إﻧﻰ ï»ںﻢ أï»‹ï»¤ï» اï»ںï؛¼ï»¼ح وï»ںﻜﻦ اï؛ںﻌï»*ﻨﻰ ﻣﻦ ï؛§ï»¼ل رï؛£ï»¤ï؛کï»ڑ أï؛‘ï؛ھأﻣﻦ اﻵن ﻳï؛ژ رï؛‘ï»° وإï»ںﻬﻰ إﻣﻸ ï»—ï»*ï؛’ï»° ï؛‘ﻨï؛ھى ﻧﻌﻤï؛کï»ڑ ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ ﻳï؛ژرب اï»ںï؛´ï»¤ï؛ژء واï»·رض أﻧï؛ژ اï»ںï؛¨ï؛ژﻃï؛ٹ اï»ںï؛¬ى ﻳï؛´ï؛کï؛¤ï»– اï»ںﻌï؛ژر، اï»ںï»گï»´ï؛® ﻣﻬï؛کﻢ ï؛‘ï؛ژﻷﻣﻮر اï»ںï؛®وï؛£ï»´ï؛” اذكرني ﻳï؛ژï؛³ï»´ï؛ھى ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ï؛—ï؛„ï؛—ï»° ﻓﻰ ﻣï»*ﻜﻮï؛—ï»ڑ ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ اï»—ï؛’ï»*ﻨﻰ ﻳï؛ژï؛³ï»´ï؛ھى ﻓﻰ ﻧï؛ھﻣﻰ وï»» ï؛—ﻨï؛´ï؛ژﻧﻰ ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ ï»» ï؛—ï؛ھï؛§ï»*ﻨﻰ ﻓﻰ ï؛—ï؛*ï؛®ï؛‘ï؛” ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ أﻋﻄﻨﻰ أﻓﻜï؛ژراً ﻃﻴï؛’ï؛” ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ إﻣﻸ ﻋﻴﻨﻰï±* ï؛‘ï؛ژï»ںï؛ھﻣﻮع وأﻧï؛ھم ﻋï»*ï»° ï؛§ï»„ï؛ژﻳï؛ژى وسامحني ﻳï؛ژإï»ںﻬﻰ؛ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51788 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خجلان منك ومكسوف ازاى وقتها ملانى الخوف وكمان مش لاقى للعذر حروف غير انى على المستقبل ملهوف ونسيت انة مهما كان بالخطر محفوف انك انت الهى العطوف اللى هترفعنى من اشد الظروف ماانت دعيتنى انى الخروف اللى قلبك ربى علية ملهوف سامحنى ياربى يسوع العطوف ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51789 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أهمية وجمال العلاقة مع الرب تتركز في معرفتنا بأنهُ يُحبنا وبأنهُ سيصغي لنا في أي وقت نطلبه وبأنهُ يريد راحتنا والخير لنا في كل أمور حياتنا ، لذلك حين نريد ان نطرق بابه لا نحتاج إلى كلمات مرتبة ومنمقة بقدر ما نحتاج إلى بساطة القلب والروح والتواضع وحينها سنراه يشرق بمجدهِ علينا ويكون حاضر معنا ويرشدنا في كل لحظات حياتنا .. تصبحون على نور يسوع . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51790 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كل من يؤمن ايمان حقيقي راسخ وعميق بالسيد المسيح سيتغير الى إنسان آخر جديد روحي فيه لمسة سماوية وليست ارضية سيكون مؤمن فاعل ومؤثر في كل من يلتقيه وسينبعث نور يسوع من وجهه للناس من يؤمن بيسوع سيكون انسان ممتلئ من الروح القدس ومنقاد بهِ وسيكون انسان متصالح مع ذاته ويعيش السلام الداخلي وسيسكن الفرح في قلبه الى الأبد لأنهُ واثق بإلههُ القدوس الذي لن يتخلى عنه ، لا يمكن وصف حالة المؤمنيين بيسوع والمتبعين خطاه سوى بأنهم قديسيين فهم حيثما يرحلون ينثرون القداسة في كل مكان يذهبون إليه فهم قديسون وقداستهم أتت من يسوع الكُلي القداسة ، فآمنوا وعيشوا إيمانكم وستفيض من صدوركم أنهار ماء حي للجميع ... âپ¦ ![]() |
||||