منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 09 - 2021, 06:02 PM   رقم المشاركة : ( 51471 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واثقاً بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم

عملاً صالحاً يكمل إلى يوم يسوع المسيح
( في 1: 6 )




وهكذا بدأ العمل وأكمله، وحق له القول: "أنا مجدتك على الأرض، العمل الذي أعطيتني قد أكملته" ( يو 17: 4 )، وبهذا أيضاً أكمل حلقات قد بدأها "خرجت من عند الآب وقد أتيت إلى العالم، وايضاً أترك العالم وأذهب إلى الآب" ( يو 16: 28 ).

وهذا هو منهجه مع كل الذين يعملون من أجل الإنجيل وفي خدمته التي تعود بالخير على النفوس التي تتعرف عليه كالمخلص والفادي، وتعظيم وتمجيد اسمه الكريم، فيتم فيها القول المُقتبس في آية اليوم "واثقاً بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم عملاً صالحاً يكمل إلى يوم يسوع المسيح" ( في 1: 6 ).
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:04 PM   رقم المشاركة : ( 51472 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واثقاً بهذا عينه أن الذي ابتدأ فيكم

عملاً صالحاً يكمل إلى يوم يسوع المسيح
( في 1: 6 )




حديث اليوم إلى الذين وثقوا فيه وابتدأت البوادر الطيبة من الإله المُحب ذي القلب الشفوق صاحب الأحشاء الرقيقة "الذي بطنه عاج أبيض". إنه سوف يكمل ما ابتدأ. واعلم يقيناً أن وجودك في بوتقة الألم هو بسماح منه وهو لخيرك وسوف يقودك من ضيقك إلى رحب لا حصر فيه.
الذي أوجد الساقي مع يوسف في سجنه في الوقت المُعيَّن سيستخدمه لإخراجه من سجنه، لا ليمارس عمله كعبد، بل لعمل أسمى، لكي يكون سيداً ومصدراً للخير. هكذا أنت بالنسبة للعالم الذي يتضور جوعاً إلى حنطة.

أخي المتألم وأختي المتألمة، سوف يكمل الرب عمله ويتم شفاؤك وتحريرك مُستخدماً إياك بأكثر قوة لإعلان شخصه للنفوس الحائرة، واسمعه يقول "أبتدئ وأكمل".
.
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:06 PM   رقم المشاركة : ( 51473 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

حفظ المؤمن



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرب يحفظك من كل شر

( مز 121: 7 )




ما أكثر ما يتعرَّض له المؤمن المسافر صوب المجد لمخاطر في الطريق! لكن من المستحيل ألاّ يصل في النهاية إلى شواطئ الأمان، بسبب المخاطر التي قد يتعرَّض لها.

لقد كان الأتقياء من الشعب القديم يُسافرون كل سنة ثلاث مرات إلى المكان الذي اختاره الرب ليحل اسمه فيه، والأرض مليئة بالحُفر، واللصوص يتربصون بالمسافرين. والمخاطر تُحيط بهم إحاطة السوار بالمِعصم. ومع ذلك فقد وعدهم الرب بالحفظ في الطريق. وفي واحدة من الترنيمات يقول المرنم: «لا يَدَع رِجلك تزل. لا ينعس حافظك. إنه لا ينعس ولا ينام حافظُ إسرائيل. الرب حافظك. الرب ظلٌ لك عن يدك اليُمنى ... الرب يحفظك من كل شر. يحفظ نفسك. الرب يحفظ خروجك ودخولك من الآن وإلى الدهر». ست مرات يؤكد الرب في هذا المزمور الصغير حفظه للمؤمن.

ومواعيد الرب بحراسة الأتقياء كثيرة في الوحي، ونعتقد أن كثرة ورود تلك المواعيد يرجع أولاً إلى كثرة المخاطر، ولكنها من الجانب الآخر تؤكد لنا أن السلامة مضمونة برغم كل المخاطر (اقرأ من فضلك مزمور37: 23، 24؛ أمثال3: 23، 26؛ 24: 16؛ ميخا7: 8؛ 1صم2: 9). ولقد ختم يهوذا رسالته بهذه التسبيحة الشجية: «والقادر أن يحفظكم غير عاثرين، ويوقفكم أمام مجدهِ بلا عيبٍ في الابتهاج، الإله الحكيم ... مخلِّصنا، له المجد والعظمة والقدرة والسلطان، الآن وإلى كل الدهور. آمين» (يه24، 25).

ومن كل ما سبق يتضح لنا المعنى الذي يريد الله أن يؤكده لنا، إنه حتى لو تعرَّض المؤمن للسقوط في أثناء سيره، فلن يكون سقوطه نهائيًا، بل سيقوم ثانيةً ويواصل المسيرة. ويا للعَجَب، فإن كثيرين من الذين سقطوا في ميدان السباق، أحرزوا نُصرة عُظمى في نهايته، والفضل في هذا طبعًا يرجع لله وحده.

إن التعليم المسيحي مبني على دعامتين هامتين هما: الثقة المطلقة في الله، وعدم الثقة مُطلقًا في النفس. نعم، نحن لا نثق مطلقًا في أنفسنا، فلقد علَّمنا الكتاب المقدس: «مَن يظن أنه قائم، فلينظر أن لا يسقط» ( 1كو 10: 12 ). وعلى قدر عدم ثقتنا في أنفسنا، بهذا القدْر عينه نثق فيه هو. وإننا نقول، مع الرسول بولس، بفرح: «واثقًا بهذا عينهِ أن الذي ابتدأ فيكم عملاً صالحًا يكمِّل إلى يوم يسوع المسيح» ( في 1: 6 ).
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:08 PM   رقم المشاركة : ( 51474 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرب يحفظك من كل شر

( مز 121: 7 )




ما أكثر ما يتعرَّض له المؤمن المسافر صوب المجد لمخاطر في الطريق! لكن من المستحيل ألاّ يصل في النهاية إلى شواطئ الأمان، بسبب المخاطر التي قد يتعرَّض لها.

لقد كان الأتقياء من الشعب القديم يُسافرون كل سنة ثلاث مرات إلى المكان الذي اختاره الرب ليحل اسمه فيه، والأرض مليئة بالحُفر، واللصوص يتربصون بالمسافرين. والمخاطر تُحيط بهم إحاطة السوار بالمِعصم. ومع ذلك فقد وعدهم الرب بالحفظ في الطريق. وفي واحدة من الترنيمات يقول المرنم: «لا يَدَع رِجلك تزل. لا ينعس حافظك. إنه لا ينعس ولا ينام حافظُ إسرائيل. الرب حافظك. الرب ظلٌ لك عن يدك اليُمنى ... الرب يحفظك من كل شر. يحفظ نفسك. الرب يحفظ خروجك ودخولك من الآن وإلى الدهر». ست مرات يؤكد الرب في هذا المزمور الصغير حفظه للمؤمن.
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:08 PM   رقم المشاركة : ( 51475 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرب يحفظك من كل شر

( مز 121: 7 )




مواعيد الرب بحراسة الأتقياء كثيرة في الوحي، ونعتقد أن كثرة ورود تلك المواعيد يرجع أولاً إلى كثرة المخاطر، ولكنها من الجانب الآخر تؤكد لنا أن السلامة مضمونة برغم كل المخاطر (اقرأ من فضلك مزمور37: 23، 24؛ أمثال3: 23، 26؛ 24: 16؛ ميخا7: 8؛ 1صم2: 9). ولقد ختم يهوذا رسالته بهذه التسبيحة الشجية: «والقادر أن يحفظكم غير عاثرين، ويوقفكم أمام مجدهِ بلا عيبٍ في الابتهاج، الإله الحكيم ... مخلِّصنا، له المجد والعظمة والقدرة والسلطان، الآن وإلى كل الدهور. آمين» (يه24، 25).
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:09 PM   رقم المشاركة : ( 51476 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرب يحفظك من كل شر

( مز 121: 7 )




يريد الله أن يؤكده لنا، إنه حتى لو تعرَّض المؤمن للسقوط في أثناء سيره، فلن يكون سقوطه نهائيًا، بل سيقوم ثانيةً ويواصل المسيرة. ويا للعَجَب، فإن كثيرين من الذين سقطوا في ميدان السباق، أحرزوا نُصرة عُظمى في نهايته، والفضل في هذا طبعًا يرجع لله وحده.

 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:10 PM   رقم المشاركة : ( 51477 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرب يحفظك من كل شر

( مز 121: 7 )




إن التعليم المسيحي مبني على دعامتين هامتين هما: الثقة المطلقة في الله، وعدم الثقة مُطلقًا في النفس. نعم، نحن لا نثق مطلقًا في أنفسنا، فلقد علَّمنا الكتاب المقدس: «مَن يظن أنه قائم، فلينظر أن لا يسقط» ( 1كو 10: 12 ). وعلى قدر عدم ثقتنا في أنفسنا، بهذا القدْر عينه نثق فيه هو. وإننا نقول، مع الرسول بولس، بفرح: «واثقًا بهذا عينهِ أن الذي ابتدأ فيكم عملاً صالحًا يكمِّل إلى يوم يسوع المسيح» ( في 1: 6 ).
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:16 PM   رقم المشاركة : ( 51478 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الإلهُ القديمُ



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الإِلهُ القَدِيمُ مَلجَأٌ

( تثنية 33: 27 )




إن تعبير «الإِلهُ» في تثنية 33: 27، وبالعبري «إيلوهيم» يعود بنا إلى نفس اسم الجلالة الذي به يُفتتح الكتاب المقدس، ويعني حرفيًا ”المقتدرين“. وأما كلمة «القَدِيمُ» فهي كلمة تدعونا لأن نستدير لننظر إلى الماضي، ونتأمل كيف كان الله مع الجيل السابق وما قبله.

ففي البداية، عندما «كانت الأرض خَربة وخالية» ( تك 1: 2 ). ماذا فعل ”إيلوهيم“، ذلك الإله المقتدر؟ هل وقف مكتوف اليدين أمام الكم الهائل من التشويش والبُطل؟ حاشا، بل قال: «ليكن نورٌ، فكان نورٌ». لقد بدأ الله بالعالم بداءة جديدة.

ونفس الأمر بالنسبة لحال الكنيسة. إن هذا اللَّقب «الإِلهُ القَدِيم» يدعونا لنتأمل رحلة الكنيسة على مرّ عصورها. كم مرَّت عليها أيام شدة! كم اجتازت وسط أزمات واضطهادات، لكنها بقيت إلى اليوم بفضل ذاك الذي قال: «أبني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها». بل انظر إلى سفر الأعمال نفسه؛ سفر تكوين الكنيسة. لقد تكاتفت ظلال الضلال على الكنيسة من البداية، وتكالَبت ضدها قوى الشر. لم يكن طريقها سهلاً في أي يوم من أيامها. ومع ذلك كانت دائمًا تتقدم إلى الأمام رغم كل شيء. ما أكثر التحذيرات التي نقرأها في الرسائل! وما أشد أسف الرُسل على ما حدث وسط شعب الله! ومع ذلك، فلعله ليس بلا معنى أن تكون آخر كلمة في الرسائل هي: «والقادر أن يحفظكم غير عاثرين، ويُوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج» (يه24).

بل تذكَّر أيضًا رحلة الشعب من مصر إلى كنعان؛ كان الطريق وعرًا، وكان الشعب عديم الإيمان. فهل خاب قصد الله؟ مُحال «لم تسقط كلمة من جميع الكلام الصالح الذي كلَّم به الرب بيت إسرائيل، بل الكل صار» ( يش 21: 45 ). ونفس الأمر عزيزي القارئ بالنسبة لحياتك الشخصية والعائلية. تفكَّر في هذا «الإِلهُ القَدِيم». انظر إلى البداية وردِّد مع الرسول بولس: «واثقًا بهذا عينهِ أن الذي ابتدأ فيكم عملاً صالحًا يكمِّل إلى يوم يسوع المسيح» ( في 1: 6 ).

فإن أتعبك التفكير في الغد وتحدياته المختلفة، اعطِ ظهرك له برهة وتأمل الماسضي، وردِّد مع المرنم: ”نذكر فضلك القديم لأنه يعود“. تأمل روعة النور الذي أشرق وسط الخراب والخلاء، وتذكَّر إله البدايات، وقُل مع موسى رجل الله «الإِله القَدِيم مَلجأٌ». .
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:17 PM   رقم المشاركة : ( 51479 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الإِلهُ القَدِيمُ مَلجَأٌ

( تثنية 33: 27 )




إن تعبير «الإِلهُ» في تثنية 33: 27، وبالعبري «إيلوهيم» يعود بنا إلى نفس اسم الجلالة الذي به يُفتتح الكتاب المقدس، ويعني حرفيًا ”المقتدرين“. وأما كلمة «القَدِيمُ» فهي كلمة تدعونا لأن نستدير لننظر إلى الماضي، ونتأمل كيف كان الله مع الجيل السابق وما قبله.
 
قديم 18 - 09 - 2021, 06:17 PM   رقم المشاركة : ( 51480 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الإِلهُ القَدِيمُ مَلجَأٌ

( تثنية 33: 27 )




ففي البداية، عندما «كانت الأرض خَربة وخالية» ( تك 1: 2 ). ماذا فعل ”إيلوهيم“، ذلك الإله المقتدر؟ هل وقف مكتوف اليدين أمام الكم الهائل من التشويش والبُطل؟ حاشا، بل قال: «ليكن نورٌ، فكان نورٌ». لقد بدأ الله بالعالم بداءة جديدة.

 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025