![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 50951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة ماكرينا العذراء | ماكرينة الصُّغرى (330 - 19 يوليو 379 م.) ![]() رُقادُها: مرضت قدّيسة الله وأضناها المرض إلى أن رقدت بسلام واضعةً روحها الطاهرة بين يديّ الرّبّ الذي كانت تتعجّل الانضمام إليه. فبعد أن زارها أخوها القدّيس غريغوريوس النيصصيّ بعد تسع سنوات من الغياب، تحدّثا كثيراً عن طبيعة الإنسان ومعنى الخلق والنفس وقيامة الأجساد، رسمت إشارة الصّليب على عينيها وفمها وقلبها بعد أن صلّت، ثم رقدت. ووريت قدّيسة الله الثرى في إيبورا، في الضّريح الذي ضمّ رفات ذويها، في كنيسة الأربعين شهيداً. ترأّس خدمة الراقدين أخوها القدّيس غريغوريوس النيصصيّ. القدّيس غريغوريوس النيصصي ورؤيا حول البارّة مكرينا عند رقادها كما كتبها في ”رسالة حول حياة القدّيسة ماكرينا“ شرح فيها: "الجسد المقدّس" و "الجمال المقدّس" و"الوجه الإلهيّ” هكذا يصف القدّيس غريغوريوس ماكرينا.
 فقد حلم بشقيقته ماكرينا شارحًا: "بعد أن كنتُ أنهيتُ القسم الأكبر من الطريق، بحيث لم يبقَ لي سوى مسيرة يوم واحد لأصلَ إلى الدّير، حصلت في الحلم على رؤيا جعلتني أتصوّر من أجل المستقبل، تخوّفات معتّمة. بدا لي وكأنّي في يد ذخائر الشهداء، ومنها يخرج شعاع يشبه شعاع مرآة لمّاعة، موضوعة تجاه الشمس، بحيث إنّ عينيّ عميتا لبهاء هذه الأشعّة. مثل هذه الرؤيا ظهرت لي ثلاث مرّات في تلك الليلة. وإذا كنتُ لم أفهم بوضوح المعنى الخفيّ لهذا الحلم فإنّي كنتُ أشتفّ مع ذلك بعض الغمّ لنفسي، منتظرًا ما يلي من الأحداث لكي أحكم هلى هذا الظهور حكمًا صائبًا" (ظ،ظ¢/ظ،ظ¥-ظ¢ظ¤). وحين وصل القدّيس غريغوريوس إلى ماكرينا، رأى فيها "ذخائر قدّيس شهيد، جسدًا مات عن الخطيئة، ويشعّ بنعمة الرّوح القدس فيهم" أو "فيها" (ظ،ظ£/ظ،ظ©-ظ،ظ¥). وبعد موت ماكرينا، لاحظ القدّيس غريغوريوس أنّ جسمها يشعّ، مع أنّه ارتدى لباسًا معتّمًا (أي لباس الرهبنة الأسود) "كما رأيتُ في حلمي". "فلا شكّ في أنّ القوّة الإلهيّة أضافت أيضًا هذه النعمة إلى جسمها بحيث بدا أنّ من جسمها يتفجّر نور بهيّ" (ظ¨/ظ£ظ¢-ظ،ظ¢). والسّهرة قرب جثمان ماكرينا امتدّت في مزامير وفي أناشيد كما في وداع الشّهداء. قال: "وإذ كنّا مهتمّين بهذه الاسعدادات، وترنّ حولنا مزامير تنشدها العذراء، ممزوجة بالرِّثاء والبكاء، انتشر خبر موتها ـ لستُ أدري كيف ـ فجأة في كلّ مكان، في المنطقة المجاورة. وجميع الذين كانوا ساكنين هناك، بدأوا يتوافدون بعدد كبير جدًا بحيث إنّ الرواق ما كان ليضمّ جميع الواصلين" (ظ،/ظ£ظ£-ظ¦).

وبعد أن اهتمّوا بماكرينا في ما يتعلّق باللّباس الذي يكون من الكتّان، حملها أسقفان وكاهنان إلى جوار الشّهداء، والجميع ينشدون المزامير مع نشيد الفتيان الثلاثة في أتون النّار (دا ظ¥ظ،:ظ£). القديسة ماكرينا وأخـ ـواتها ثلاثة أساقفه تربـ ـية يـ ـداها القديسة ماكرينا طروبارية القديسة ماكرينا خ‘خ³خ¹خ± خœخ±خ؛دپخ¯خ½خ± خ‘د€خ؟خ»خ¹د„خ¹خ؛خ¹خ؟ طروبارية القديسة " مكرينا" أخت القديس باسيليوس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة ماكرينا العذراء | ماكرينة الصُّغرى (330 - 19 يوليو 379 م.) ![]() صلاة البارّة ماكرينا 
 اعتادت البارّة مكرينا بالتوجّه إى الربّ يسوع المسيح بالمخاطبة كونه إلهٌ شخصي متجسّد قريب منّا:
 - أنت يا ربّ، خفّفت لنا الخوف من الموت (عبظ،ظ¥:ظ¢). - أنت جعلتَ لنا من نهاية الحياة على الأرض، بداية الحياة الحقيقيّة. - أنت تترك جسدنا يرتاح وقتًا في رقاد، وتوقظه من جديد حين يصوّت البوق الأخير (ظ،كور ظ¥ظ¢:ظ،ظ¥). - أنت جعلت الأرض مستودع أرضنا، التي صنعتها يداك، وها أنت تحيي أيضًا ما أعطيته لها، فتحوّل بالخلود والجمال ما هو مائت فينا ومشوّه (ظ،كوظ¥ظ£:ظ،ظ¥). - أنت اقتلعتنا من اللّعنة ومن الخطيئة حين صرت لنا لعنة (غل ظ،ظ£:ظ£) وخطيئة (ظ¢كور ظ¥: ظ¢ظ،). - أنت حطّمت رأس التنين (مز ظ،ظ¤:ظ§ظ¤) الذي أمسك الإنسان بشدقه واجتذبه من هوّة العصيان. - أنت فتحت طريق القيامة، بعد أن حطّمت أبواب الجحيم (مت ظ،ظ¨:ظ،ظ¦) وفرضت العجز على المالك على الموت (عب ظ،ظ¤:ظ¢). - أنت الذي أعطيت لخائفيك شعارًا (مز ظ،ظ¦:ظ¦ظ*)، علامة الصّليب المقدّس لتزيل العدوّ وتعطي الطمأنينة لحياتنا (مز ظ،ظ،:ظ،ظ،-ظ،ظ¢). - أيّها الإله الأزليّ، نحوك انطلقتُ منذ أنا في حشا أمّي (نشظ§:ظ،)، أنت يا من أحبّتك نفسي بكلّ قوّتها. لك كرّستُ جسمي البشريّ ونفسي منذ صباي وحتّى هذه اللّحظة. 
فاجعل بقربي ملاك النّور (مز ظ¢:ظ¢ظ£) فيقودني بيد إلى مكان البرودة حيث نجد مياه الرّاحة في حِضن الآباء القدّيسين (لو ظ¢ظ¢:ظ،ظ¦) (ظ،/ظ¢ظ¤-ظ¢ظ©).
 أنت حطّمتَ شعلة سيف النّار (تك ظ¢ظ¤:ظ£)، وأعدتَ إلى الفردوس الإنسان الذي صُلب معك ووثق برحمتك، فاذكرني أنا أيضًا في ملكوتك (لو ظ¤ظ£:ظ¢ظ£).
 أنا أيضًا صلبتُ معك (غل ظ،ظ©:ظ¢) ، أنت يا من سمَّر بدني بمخافتك، فخفتُ أحكامك (مز ظ،ظ¢ظ*:ظ،ظ،ظ©). فلا يفصلني الغمر (لو ظ¢ظ¦:ظ،ظ¦) المخيف عن مختاريك. 
ولا يقف الحسود (أي إبليس) عليّ في طريقي، ولا تنكشف خطيئتي أمام عينيك، لأنّي ضللتُ لضعف طبيعتنا، وخطئت بالقول والفعل والفكر.
 - أنت يا من لك سلطان على الأرض بأن تغفر الخطايا (مر ظ،ظ*:ظ¢) فاغفر لي خطاياي لكي أستعيد أنفاسي (مز ظ،ظ¤:ظ£ظ©). وحين أجرَّدُ من جسدي (كو ظ،ظ،:ظ¢) لأوجد أمام وجهك بدون عيب ولا تجعيد (أف ظ¢ظ§:ظ¥) في صورة نفسي، بل لتستقبل نفسي بين يديك، بدون لوم وبدون دنس، مثل بخور أمام وجهك (مز ظ¢:ظ،ظ¤ظ،)” (ظ£ظ*/ظ¢ظ¤-ظ¤ظ¦). كما كان لها طلبات مسائية من شكر وتسبيح تتمحور حول خيرات الله ونعمه، وطلب غفران الخطايا، وصلاوات من أجل الراقدين، ومساعدة الملائكة، والدينونة وغيرها. القديسة ماكرينا وأخـ ـواتها ثلاثة أساقفه تربـ ـية يـ ـداها القديسة ماكرينا طروبارية القديسة ماكرينا خ‘خ³خ¹خ± خœخ±خ؛دپخ¯خ½خ± خ‘د€خ؟خ»خ¹د„خ¹خ؛خ¹خ؟ طروبارية القديسة " مكرينا" أخت القديس باسيليوس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة ماكرينا العذراء | ماكرينة الصُّغرى (330 - 19 يوليو 379 م.) ![]() كلّ هذا يسلّط الضوء على ثلاثة أمور أساسّية: 
- الأمر الأوّل: تأثير المحيط العائلي ودور العائلة في تربية أولادهم.
 - الأمر الثاني: الحياة النسكيّة والطاهرة للبارّة ماكرينا وقوّتها في القرون الأولى للمسيحيّة. فكلّ مسيحيّ مدعو زن يكون طاهرًا ورجل صلاة.
 - الأمر الثالث: المعرفة القويّة للكتاب المقدّس بعهديه القديم والجديد، وهي دعوّة موجّهة لنا اليوم وكلّ يوم للإنكباب على الكتاب المقدّس. القديسة ماكرينا وأخـ ـواتها ثلاثة أساقفه تربـ ـية يـ ـداها القديسة ماكرينا طروبارية القديسة ماكرينا خ‘خ³خ¹خ± خœخ±خ؛دپخ¯خ½خ± خ‘د€خ؟خ»خ¹د„خ¹خ؛خ¹خ؟ طروبارية القديسة " مكرينا" أخت القديس باسيليوس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة ماكرينا العذراء | ماكرينة الصُّغرى (330 - 19 يوليو 379 م.) ![]() الحياة النسكيّة للبارة مكرينا: تقرّبنا من القوانين الرّسوليّة (ظ¨/ظ¤ظ،:ظ¢): "لنصلِّ... إلى الله الذي يحبّ البشر، يتقبّل نفسه ويغفر له كلّ خطاياه... ليُجلِسَه في موضع القدّيسين، في حِضن إبراهيم وإسحق ويعقوب... اغفر له إن كان خطئ إراديًا أم لا، واجعل قربه الملائكة الخيّرين، واجعله في حضن الآباء والأنبياء". ونقرأ في الليتورجيّا اليونانيّة المتأخّرة "يا إله الأرواح وكلّ بشر أنتَ دُستَ برجليك الموت وغلبتَ إبليس ومنحتَ الحياة لعالمك. أنت يا ربّ، أرحْ نفس عبدك في مكان النّور، في مكان الاخضرار، في مكان البرودة، الذي هرب منه الوجع والغمّ والتنّهد. وكلّ خطيئة اقترفها بالقول أو بالفعل أو بالفكر، اغفر له يا الله الصّالح ومحبّ البشر". القديسة ماكرينا وأخـ ـواتها ثلاثة أساقفه تربـ ـية يـ ـداها القديسة ماكرينا طروبارية القديسة ماكرينا خ‘خ³خ¹خ± خœخ±خ؛دپخ¯خ½خ± خ‘د€خ؟خ»خ¹د„خ¹خ؛خ¹خ؟ طروبارية القديسة " مكرينا" أخت القديس باسيليوس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا شايف كسرتكم وحاسس بكل خيبة أمل سأريحكم ولا تعودوا تتذكروا الضيقة لشدة الفرح هيجي اليوم اللي هتحصدوا فيه ثمر صلاتكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كيف يتكلم الكتاب المقدس بهذه التشبيهات (كَلَحْمِ الْحَمِيرِ وَمَنِيُّهُمْ كَمَنِيِّ الْخَيْلِ) ؟حزقيال 23: 20 Holy_bible_1 الشبهة وعشقت معشوقيهم الذين لحمهــم كلحــم الحميــر ومنيهــم كمــني الخيـل هل هذا كلام مقدس !! إذا عقدنا مقارنة بين الترجمة العربية بالترجمة الانجليزية للكتاب المقدس في هذه الجملة رقم 20 من الاصحاح 23 من سفر حزقيال سنجد أن مترجم الكتاب المقدس للعربية قد حاول تقليل الفحش في القول إلي حد كبير . ولو كانت الترجمة العربية لهذا النص مطابقة للترجمة الانجليزية له بطبعة New World لكانت كما يلي : ولقد دفع بك شبق العاهرات بائعات إلي أعضاء الذكورة للأجانب الشبيهة بأعضاء الذكور لدى الحمير التي تنزل منياً كمني الخيول ونحن نسأل : أهذا هو القصص الحق الذي يهدي إلى الصراط المستقيم الرد بالحقيقه الترجمه العربيه بالفعل كانت غير دقيقه في العدد ولكن ليس لتحسينه كما ادعي المشكك بل علي العكس اساءت المعني الي حد ما وساثبت هذا الكلام بالقواميس والمراجع اولا العدد يقول سفر حزقيال 23: 20 وَعَشِقَتْمَعْشُوقِيهِمِ الَّذِينَ لَحْمُهُمْ كَلَحْمِ الْحَمِيرِ وَمَنِيُّهُمْ كَمَنِيِّ الْخَيْلِ.والحقيقه العدد لا يوجد به اي الفاظ جنسيه او اي ذكر لاعضاء جنسيه واولا ابدا بكلمة لحم الذي ادعي البعض انها تعني بالاعضاء الذكريه وهذا كذب كلمة باسار בض¼×©×‚ר baج‚sجپaج‚r 1) flesh 1a) of the body 1a1) of humans 1a2) of animals 1b) the body itself وهذه الكلمه جائت 264 مره في العهد القديم منهم 256 مره بمعني لحم من اول تكوين 2 ومرتين بمعني جسد ومرتين بمعني نوع ومرتين بمعني سمينة اللحم ومره بمعني بشر ومره بمعني جلد flesh, 256 Gen_2:21, Gen_2:23-24 (3), Gen_6:3, Gen_6:12-13 (2), Gen_6:17, Gen_6:19, Gen_7:15-16 (2), Gen_7:21, Gen_8:17, Gen_9:4, Gen_9:11, Gen_9:15-17 (4), Gen_17:11, Gen_17:13-14 (2), Gen_17:23-25 (3), Gen_29:14, Gen_37:27, Gen_40:19, Exo_12:7-8 (2), Exo_12:46, Exo_16:3, Exo_16:8, Exo_16:12, Exo_21:28, Exo_22:31, Exo_29:14, Exo_29:31-32 (2), Exo_29:34, Exo_30:32, Lev_4:11, Lev_6:10, Lev_6:27, Lev_7:15, Lev_7:17-21 (6), Lev_8:17, Lev_8:31-32 (2), Lev_9:11, Lev_11:8, Lev_11:11, Lev_12:3, Lev 13 (17), Lev_14:9, Lev_15:2-3 (3), Lev_15:7, Lev_15:13, Lev_15:16, Lev_15:19, Lev_16:4 (2), Lev_16:24, Lev_16:26-28 (3), Lev_17:11, Lev_17:14 (3), Lev_17:16, Lev_19:28, Lev_22:5-6 (2), Lev_26:29 (2), Num_8:7, Num_11:4, Num_11:13 (2), Num_11:18 (3), Num_11:21, Num_11:33, Num_12:12, Num_16:22, Num_18:15, Num_18:18, Num_19:5, Num_19:7-8 (2), Num_27:16, Deu_5:26, Deu_12:15, Deu_12:20 (3), Deu_12:23, Deu_12:27 (2), Deu_14:8, Deu_16:4, Deu_28:53, Deu_28:55, Deu_32:42, Jdg_6:19-21 (4), Jdg_8:7, Jdg_9:2, 1Sa_2:13, 1Sa_2:15 (2), 1Sa_17:44, 2Sa_5:1, 2Sa_19:12-13 (2), 1Ki_17:6 (2), 1Ki_19:21, 1Ki_21:27, 2Ki_4:34, 2Ki_5:10, 2Ki_5:14 (2), 2Ki_6:30, 2Ki_9:36, 1Ch_11:1, 2Ch_32:8, Job_2:5 (3), Job_4:15, Job_6:12, Job_7:5, Job_10:4, Job_10:11, Job_13:14, Job_14:22, Job_19:20, Job_19:22, Job_19:26, Job_21:6, Job_31:31, Job_33:21, Job_33:25, Job_34:15, Job_41:23, Psa_16:9, Psa_38:2-3 (2), Psa_38:7, Psa_50:13, Psa_56:4, Psa_65:1-2 (2), Psa_78:39, Psa_84:2 (2), Psa_109:24, Psa_119:120, Psa_136:25, Pro_4:21-22 (2), Pro_5:11, Pro_14:30, Pro_23:20, Ecc_5:5-6 (2), Ecc_11:10, Ecc_12:12, Isa_9:20, Isa_17:4, Isa_22:13, Isa_31:3, Isa_40:5-6 (2), Isa_44:16, Isa_44:19, Isa_49:26 (2), Isa_58:7, Isa_65:4, Isa_66:16-17 (2), Isa_66:23-24 (2), Jer_7:21, Jer_11:15, Jer_12:12, Jer_17:5, Jer_19:9 (3), Jer_25:31, Jer_32:27, Jer_45:5, Lam_3:4, Eze_4:14, Eze_11:3, Eze_11:7, Eze_11:11, Eze_11:19 (2), Eze_16:26, Eze_20:48, Eze_21:4-5 (2), Eze_23:20 (2), Eze_24:10, Eze_32:5, Eze_36:26 (2), Eze_37:6, Eze_37:8, Eze_39:17-18 (2), Eze_40:43, Eze_44:7, Eze_44:9, Dan_1:15, Dan_10:3, Hos_8:13, Joe_2:28, Mic_3:3, Zec_2:12-13 (2), Zec_11:9, Zec_11:16, Zec_14:12 body, 2 Isa_10:18, Eze_10:12 kind, 2 Lev_18:6, Lev_25:49 leanfleshed, 2 Gen_41:3-4 (2) mankind, 1 Job_12:10 skin, 1 Psa_102:5 فمن يقول انها تعني شيئ اخر فهو يدلس الكلمه لفظيا وبكل وضوح تعني فقط لحم وفيما بعد ساشرح الرمز المقصود من الكلمه ولكن العضو الذكري للرجل Penis في العبري يعني كلمه مختلفة تماما وهي ( بيف ) פי×ں وبهذا نتاكد ان العدد لا يتكلم عن اعضاء جنسيه علي الاطلاق في كلمة باسار العبرية الكلمه الثانيه والهامه وهي كلمة زيرماه العبريه التي ترجمتها خطأ الترجمه العربيه بمعني مني رغم ان هذا ليس المعني المباشر للكلمه H2231 זר××” zirmaج‚h BDB Definition: 1) flow, issue 1a) issue (of seminal discharge) Part of Speech: noun feminine A Related Word by BDB/Strong’s Number: from H2230 Same Word by TWOT Number: 581b تدفق, تيار, مساله, قضيه, ارسال, قضيه ( وتحمل معني افراز منوي ) ويشرح مرجع The complete word study dictionary : Old Testament 2231. ×–ض´×¨ض°×ض¸×”zirmؤپh: A feminine noun denoting a flow or issue of liquid.i اسم مؤنث بمعني تدفق ( تيار ) او امر سائل وايضا New American Standard Hebrew-Aramaic and Greek dictionaries ×–ض´×¨ض°×ض¸×”zirmah (281b); fem. of 2230; an issue (a fluid):— issue(2). ii امر او شيئ سائل ( تيار ) The exhaustive concordance of the Bible 2231 ×–ض´×¨ض°×ض¸×”[zirmah /zir·maw/] n f. From 2230; TWOT 581b; GK 2444; Two occurrences; AV translates as “issue” twice. 1 flow, issue.iii من كلمة عاصفه واتت مرتان بمعني امر سائل او تيار ولكن مصدر الكلمه من H2230 ×–×¨× zerem BDB Definition: 1) rain-shower, thunderstorm, flood of rain, downpour, rain-storm Part of Speech: noun masculine A Related Word by BDB/Strong’s Number: from H2229 Same Word by TWOT Number: 581a وهي تعني هطول المطر او العاصفع البرقية او فيضان المطر او عاصفه مطر ( سيل ) وهي اتت 9 مرات ولم تحمل اي معني جنسي storm, 3 Isa_4:6, Isa_25:4 (2) tempest, 3 Isa_28:2, Isa_30:30, Isa_32:2 flood, 1 Isa_28:2 (2) overflowing, 1 Hab_3:10 showers, 1 Job_24:8 اما كلمة مني بالمعني المقصود فهي كلمة مختلفه في العبري وهي ( زد ) זרע وايضا الكلمه لا تحمل معني مسيئ ونري معا كيف ترجمها اليهود اصحاب العهد القديم اولا السبعينية (LXX)خ؛خ±ل½¶ل¼گد€ل½³خ¸خ؟د… ل¼گد€ل½¶ د„خ؟ل½؛د‚ خ§خ±خ»خ´خ±ل½·خ؟د…د‚, ل½§خ½ ل¼¦دƒخ±خ½ ل½،د‚ ل½„خ½د‰خ½ خ±ل¼± دƒل½±دپخ؛خµد‚ خ±ل½گد„ل؟¶خ½ خ؛خ±ل½¶ خ±ل¼°خ´خ؟ل؟–خ± ل¼µد€د€د‰خ½ د„ل½° خ±ل¼°خ´خ؟ل؟–خ± خ±ل½گد„ل؟¶خ½. وترجمتها and thou didst dote upon the Chaldeans, whose flesh is as the flesh of the asses, and their everlasting as the everlasting of horses. واتجهت الي الكلدان الذين كجسدهم ( لحمهم ) كلحم الحمير وابديتهم ابدية الخيل وايضا الترجمع الانجليزيه للعدد عبري من المؤسسه اليهودية כוض·×ھض¼ض·×¢ض°×’ض¼ض°×‘ض¸×”, ×¢ض·×œ×¤ض¼ض´×œض·×’ض°×©×پضµ×™×”ض¶×, ×گض²×©×پض¶×¨×‘ض¼ض°×©×‚ض·×¨-×—ض²×וض¹×¨ض´×™×בض¼ض°×©×‚ض¸×¨ض¸×, וض°×–ض´×¨ض°×ض·×ھ×،וض¼×،ض´×™××–ض´×¨ض°×ض¸×ھض¸×. 20 And she doted upon concubinage with them, whose flesh is as the flesh of asses, and whose issue is like the issue of horses. وهي تتسري معهم الذين جسدهم كلحم الحمير وامرهم ( قضيتهم ) مثل امر ( قضية ) الخيول فبالفعل الترجمه العربي لم تكن دقيقه لانها ما كان يجب ان تستخدم تعبير مني لان الكلمه لاتعني هذا فاين المعاني المسيئه التي يدعي المشككين الذين هم فكرهم دنس ؟ كل ما قدمت الان فقط لغويا من المراجع المختلفه للمعاني اللغويه اما ردا علي الترجمات التي كتبت الفاظ جنسيه فهذا خطأ منهم وهم فهموا خطأ لان الكلمات لفظيا لا تحمل مثل هذه المعاني وترجمة كنج جيمس تقول (KJV) For she doted upon their paramours, whose flesh is as the flesh of asses, and whose issue is like the issue of horses. ولكي لا يقول احد اني اخطي في الترجمه ها هي الترجمه اللفظيه لجوجل لأنها خارف على أخدان بهم، الذين الجسد كما هو لحم حمير، والتي هي قضية مثل قضية الخيول. وايضا الفلجاتا للقديس جيروم 23 20 And she was mad with lust after lying with them whose flesh is as the flesh of asses: and whose issue as the issue of horses. et insanivit libidine super concubitu eorum quorum carnes sunt ut carnes asinorum et sicut fluxus equorum fluxus eorum وايضا توضح انه لا يوجد اي لفظ مسيئ فالحقيقه وبامانه لااري اي الفاظ غير لائقه في الاعداد ثانيا سياق الكلام ماذا يقول ( وساشرح حرفيا ومجازيا ) اولا الاصحاح يعاتب الرب شعبه علي عدم ايمانه وايضا تركه للرب والاعتماد علي الشعوب الاخري مثل اشور وبابل ومصر والرب اعتبر هذا اهانة له أن لا يؤمن شعبه بقدرته على خلاصهم وحمايتهم، كما أن إعتمادهم على هذه الشعوب قد فتح الأبواب لدخول أصنام هذه الأمم إلى شعب الله فعبدوها ويوضح الرب انه لايتكلم عن بشر حرفيا ولكن يتكلم مجازيا عن السامره ( مملكة الشمال ) وارشليم ( مملكة الجنوب ) 23: 4 و اسمها اهولة الكبيرة و اهوليبة اختها و كانتا لي و ولدتا بنين و بنات و اسماهما السامرة اهولة و اورشليم اهوليبة ويوضح الرب انه يشبه عبادة الاصنام بالزني فهو لا يتكلم عن امور حسيه علي الاطلاق ولكن فقط تشبيهات 23: 7 فدفعت لهم عقرها لمختاري بني اشور كلهم و تنجست بكل من عشقتهم بكل اصنامهم فعبادة الاصنام يصفها الرب بالزني الروحي ويبدا يتكلم عن عبادة اهوليبه ( اورشليم ) لاصنام بقية الامم فيقول 23: 11 فلما رات اختها اهوليبة ذلك افسدت في عشقها اكثر منها و في زناها اكثر من زنى اختها فيقول ان مملكة اورشليم لم تتعظ من سبي السامري الذي سبت فيه مملكة اشور كل مملكة السامره وافنتها فيشبه اتباع اورشليم للمالك اخري بدلا من الاعتماد علي الرب كما لو كانت تزني مع ممالك اخري اكثر مما فعلة السامرة ويقول العدد المستشهد به في سياق الكلام 23: 19 و اكثرت زناها بذكرها ايام صباها التي فيها زنت بارض مصر هذا تذكار لشعب اسرائيل عندما كان في ارض مصر وبعد الخروج ظل متمسكا بذكر اكل ارض مصر مثل القثاء والبصل والكرات وايضا اول خطيه عبادة اوثان بعد الخروج كانت صنعهم عجل ذهبي وعبادته وهذا يعتبره الرب ذكري لزني روحي بارض مصر 23: 20 و عشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير و منيهم كمني الخيل وهنا يقول عشقت معشوقيهم عن ممكلة بابل واشور ومملكة مصر ومعني عشقت معشوقيهم اي عبدة الهتهم واصنامهم التي يعبدوها وتركت الرب المحب الحقيقي فهم يعبدون الهة وثنيه مثل مصر عجل ابيس وبابل واشور باصنامهم المشهوره . فهو يشبه تقليد مملكة يهوذا لعبادة اصنام بابل ومصر واشور كما لو كانت تعشق اصنامهم ثم يبدا من هنا يصف الالهة الوثنيه لهذه الامم التي وصفت بمعشوقيهم فالوصف التالي هو للاصنام والالهة الوثنية وهذه الممالك تتعامل مع الاوثان باسلوب السحر فشبه هذه الاوثان كارواح نجسه شريره بالحمير والخيل ويقول لفظيا ان اجسامهم وطبيعتهم مثل الحمير اي انها لا تعقل ولا تفهم ولن ترشدهم الي شيئ وفهمنا لفظيا ان الكلمه تعني لحم واجساد الحمير ورمزيا الي الاوثان النجسه التي لن ترشدهم الي شيئ ولن تنقذهم من يد اعداؤهم ثم يقول لفظيا تيارهم ينطلق مثل الخيل المسرعه ولكن الخيل لا تعقل اين تذهب فقط تعتمد علي توجيه الفارس فهو يقصد ان الاصنام لن تقودهم الي شيئ بل هم يشكلونها كما يريدون وفهمنا ان لفظيا تعني تيار ورمزيا بمعني ان الاوثان لا تقود الي شيئ ولا ترشد ايضا الي شيئ وهو نفس المعني الذي قاله اشعياء سفر إشعياء 19: 11 إِنَّ رُؤَسَاءَ صُوعَنَ أَغْبِيَاءُ! حُكَمَاءُ مُشِيرِي فِرْعَوْنَ مَشُورَتُهُمْ بَهِيمِيَّةٌ! كَيْفَ تَقُولُونَ لِفِرْعَوْنَ: «أَنَا ابْنُ حُكَمَاءَ، ابْنُ مُلُوكٍ قُدَمَاءَ»؟فاين المعاني المسيئة هنا التي يدعيها المشكيين ؟ لفظيا ولغويا لايوجد اي اسائه ولكن ساتماشي مع المشككين الي اقصي درجه وسافترض خطأ معها ان العدد يتكلم عن اعضاء ذكوريه للحمير وسائل منوي للخيل فما الغير لائق في ذلك ؟ اليس الرب هو الخالق اعضاء التناسل الذكوريه للحمير والخيل لكي تتناسل وهي طاهره الا لمن ذهنه هو دنس ؟ رسالة بولس الرسول إلى تيطس 1: 15 كُلُّ شَيْءٍ طَاهِرٌ لِلطَّاهِرِينَ، وَأَمَّا لِلنَّجِسِينَ وَغَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ فَلَيْسَ شَيْءٌ طَاهِرًا، بَلْ قَدْ تَنَجَّسَ ذِهْنُهُمْ أَيْضًا وَضَمِيرُهُمْ.الم يخلق ادو وحواء عريانين واعضاؤهما ظاهره ولكن كان فكرهم بريئ نقي طاهر ؟ فهل يوصف الرب بشيئ غير لائق لانه خلقهما عريانين رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 12: 23 وَأَعْضَاءُ الْجَسَدِ الَّتِي نَحْسِبُ أَنَّهَا بِلاَ كَرَامَةٍ نُعْطِيهَا كَرَامَةً أَفْضَلَ. وَالأَعْضَاءُ الْقَبِيحَةُ فِينَا لَهَا جَمَالٌ أَفْضَلُ.فهل ذكر ان للحمار عضو تناسلي ذكوري هذا قلة حياء ؟ الا يدرس ذلك بالتفصيل وهذا امر طبيعي وهل ذكر ان للخيل سائل منوي هذا قلة حياء ؟ الا ايضا نعترف بذلك بانه امر طبيعي ؟ وحتي لو استخدم ذلك للتشبيه بالعبادات الوثنيه ما الخطأ في ذلك وحتي لو قال احدهم انها تعبيرات قاسيه فما فعلوه اكثر قسوه ولكي يوضح انهم فعلوا شرور من اشر ما يكون وهو خيانة الرب وتركه استخدم الفاظ يفهموها جيدا ليدركوا كم دنسوا انفسهم بعبادة الاصنام وحتي لو كتب هذه الالفاظ ( رغم ان هذا غير صحيح ) فهو لكي يحذرهم وبقوه قبل ان يهلكوا بالسبي ويذكرهم بمدي قوة وبشاعة خطيتهم بالفاظ تلائم ذلك ولكن اكرر هذا فرض خطأ لمعني الكلمات وهي لاتحتوي علي هذا المعني ولكن اعود واكرر لفظيا لايوجد اي ذكر لاعضاء تناسليه في العدد وايضا رمزيا هو يتكلم عن العباده الوثنيه واتباع الاصنام للملكة اورشليم وباختصار المعني الروحي الرائع المقصود وهو كانت أهولة تمثل صورة رمزية للنفس التي جذبتها وخدعتها فكانت براقة وجميلة جذابة، لكنها قاتلة ومميتة، أما أهوليبة فتمثل النفس التي تجرى وراء الخطيئة، تسعى إليها بلا تفكير، في تسرّع، وبلا شبع، تتخبط يمينًا ويسارًا. ولهذا لايجب ان تترك اي نفس طريق الرب وتسلك في طرق لايوجد فيها ارشاد روحي ولكن امور بهيمية لان نهايته ستكون مثل البهيمة للفناء وروحه ستذهب الي الجحيم اما من يعتمد علي الرب بكل قلبه فهو يرتفع من الامور البهيمية الي الامور الروحيه حتي ينطلق من الجسد ويكون مع الرب في فردوس النعيم والمجد لله دائما |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كيف يصف الله شعبه بلقب لبوة ؟ حزقيال 19: 2 Holy_bible_1 الشبهة كيف يقول الرب لشعبه ان امكم لبوة ؟ من سفر حزقيال 19: 2 وقل: ما هي أمك ؟ لبوة ربضت بين الأسود، وربت جراءها بين الأشبال الرد الحقيقه الرب لم يصف شخص في ذاته بلقب لبوه حرفيا ولشرح ذلك ساقسم الرد الي لغوي اسلوب المثال سياق الكلام لغويا من قاموس سترونج H3833 לב×گו×ھ לב×گ×™× ×œ×‘×™ض¼×گ לבי×گ laج‚bؤ±ج‚y' lebؤ±ج‚yaج‚' lebaج‚'ؤ±ج‚ym lebaج‚'oج‚th law-bee'leb-ee-yaw'leb-aw-eem'(-oth') From an unused root meaning to roar; a lion (properly a lioness as the fiercer (although not a roarer; compare H738)): - (great, old, stout) lion, lioness, young [lion]. من جذر غير مستخدم يعني هدير ( صوت الاسد ) اسد ( ولبوه بمعني شراسه ) وايضا لايعني يزمجر اسد بمعني عظيم قديم غليظ اسد لبوه صغير الاسد قاموس برون H3833 לבי×گ/ לב×گו×ھ/ לב×گ×™×/ לביض¼×گ laج‚bؤ±ج‚y' / lebؤ±ج‚yaج‚' / lebaج‚'ؤ±ج‚ym / lebaج‚'oج‚th BDB Definition: 1) lion (noun masculine) 2) lioness (noun feminine) اسد مذكر ولبوة مؤنث وللتوضيح يوجد اكثر من لفظه لتعبر عن كلم اسد في العبري ×گض·×¨ض°×™ضµ×” فكلمة أري تعبر عن اسد بالمعني المعروف وايضا بمعني القوه وهي اتت 80 مره ×›ض¼×¤×™×¨ وكلمة كفير تعبر عن اسد صغير واتت خمس مرات اما كلمة لابي تعبر عن اسد او لبوه بمعني شراسه وليس بمعني اسد وصف مادي وتاكيد هذا المعني من مرجع The complete word study dictionary : Old Testament 3833. לض¶×‘ض¶×گleل¸‡eت¾,לض´×›×‘×گض¸×”liل¸‡ت¾ؤپh,לض°×‘ض´×™ض¼ض¸×گleل¸‡iyyؤپت¾,לض¸×‘ض´×™×گlؤپل¸‡iyت¾: I. A masculine noun indicating a lion, a lioness. It is used figuratively of violent persons depicted as lions (Ps. 57:4[5]). The prophet refers to allies of or parts of Assyria’s empire as lionesses to be fed (Nah. 2:12[13]) (See II.). II. A feminine noun referring to a lioness. See I. Its feminine form is used in Nahum 2:12[13]. III. A feminine noun meaning lioness. It refers to a female lion, but in context it is used figuratively of Israel or Jerusalem (Ezek. 19:2). IV. A masculine noun indicating a lion, a lioness. It refers to the animal itself but is used only figuratively in its contexts except once. In Job 38:39, the animal is referred to literally. Only God knows the way of the lion as it hunts its prey (Job 38:39); Judah behaves as a lion (Gen. 49:9); the people of Israel and Jacob behave as a strong lion (Num. 23:24; 24:9; Deut. 33:20). It refers to the nation God will call forth for vengeance on His people (Isa. 5:29; 30:6; Joel 1:6); and of the Lord’s fury against Israel (Hos. 13:8); and her enemies (Nah. 2:11 [12]). The word is used to describe the wicked in their ways and manner of life (Job 4:11). i كلمه اسم مذكر يعني اسد ومؤنث ايضا يعني لبوه ويستخدم مجازيا بمعني شخص عنيف شرس مثل الاسود ( مز 57: 4 ) نبوه تشير الي المواليين جزء من الامبراطوريه الاشورية كاسود للتغذيه ( نح 2: 12 ) اسم مؤنث يعني لبوه وتعني انثي الاسد ولكن المعني يشير رمزيا الي اسرائيل او ارشليم ( حزقيال 19: 2 ) او مذكر بمعني اسد ورغم انها تشير الي حيوان ولكن دائما تستخدم بمعني رمزي الا مره في ايوب 38: 39 ومرجع Theological Wordbook of the Old Testament 1070cלض¸×‘ض´×™×گ(lؤپbؤ±ج‚ث’) lion (often “lioness” in RSV). The Akkadian cognate is labbu (from an original labث’u?), Ugaritic lbu, Arabic labث’at., possibly the source of Greek leon. lؤپbؤ±ج‚ث’ often serves as a symbol of the violence of men (Gen 49:9; Num 23:24); the violence of God in judgment (Hos 13:8); desolation (Isa 30:6). God’s great power overwhelms even the mighty lion (Job 4:11). Other words for lion include kؤ•pؤ±ج‚r, ث’ؤپryؤ“h, layiإ،and إ،aل¸¥al. ii تعني اسد وانثي الاسد وفي الاكاديه تعني لابو واغاريتي لبو وغربي لبوات وغالبا مصدر لليوناني لايون لابي عاده تعني رمز لعنف البشر وعنف قضاء الله اذا رئينا وتاكدنا انها لاتعني ذكر الاسد ومؤنسه بمعني شيئ غير لائق ولكن لفظيا تعبير وتشبيه للشراسه فنتاكد انها رمز وليس وصف حسي ومن هنا ابدا اوضح ان المثال والتشبيه ليس باسلوب غير لائق فتشبيه انسان شجاع بالاسد هذا يعتبر مدح وتعريف التشبيه هو عقد مماثلة بين شيئين أو أكثر وإرادة اشتراكهما في صفة أو أكثر بإحدى أدوات التشبيه والتشبيه اربع اجزاء مشبه ومشبه به ووجه الشبه واداة التشبيه اداة التشبيه تكون ملفوظه او ملحوظه إذا حذفت أداة التشبيه ووجه الشبه من أسلوب التشبيه ( وترك المشبه والمشبه به فقط )، سمي بليغا (موكداً مجملاً ) لما فيه من مبالغة في اعتبار المشبه عين المشبه به الغرض من التشبيه أنه ينتقل بك من الشيء نفسه إلى شيء طريف يُشبهه، أو صورة بارعةٍ تمثّله، وكلما كان هذا الانتقال بعيداً لا يخطر على البال، أو ممتزجاً بقليل أو كثير من الخيال، كان التّشبيه أروع للنفس وأدعى إلى إعجابها واهتزازها شروط التشبيه ان يشير الي معني وحقيقه اعلي من المعني اللفظي للتشبيه ان يحتوي علي صوره رمزيه واضحه تقدم معني ملموس لشيئ غير ملموس ان تقوم العلاقه بالتوازي او التناسب او التضاد بين الحقيقه الارضيه والحقيقه الاسمي المقصوده ان يكون التشبيه موضح بالمقصود منه فبالرغم من ان التشبيه يكون بسيط لكنه يحتوي علي تعبير مركب غني يعبر عن دقة الافكار التي يحتويها وهو من اسهل الوسائل لتوصيل المعني لكل المستويات رغم ان التشبيه لاينتج من اي مستوي لانه يعبر عن حكمة الراوي ويتطلب خبره وبعد ان فهمنا معني الكلمه التي اكدت المراجع انها مجازيه وفهمنا ابعاد التشبيه نطبق هذه القواعد علي ما ذكر في العدد سفر حزقيال 19 1 أما أنت فارفع مرثاة على رؤساء إسرائيل 2 وقل: ما هي أمك ؟ لبوة ربضت بين الأسود، وربت جراءها بين الأشبال المشبه هو امة اسرائيل والمشبه به هو انثي الاسد الشرسه ووجه الشبه محزوف واداة التشبيه محزوفه فهو تشبيه بليغ ورائع في توضيح المعني اذا هو ليس سباب او اسائه كما فهم المشكك ولن مقصود به معني عميق وهو 1 أما أنت فارفع مرثاة على رؤساء إسرائيل 2 وقل: ما هي أمك ؟ لبوة ربضت بين الأسود، وربت جراءها بين الأشبال 3 ربت واحدا من جرائها فصار شبلا، وتعلم افتراس الفريسة. أكل الناس 4 فلما سمعت به الأمم أخذ في حفرتهم، فأتوا به بخزائم إلى أرض مصر 5 فلما رأت أنها قد انتظرت وهلك رجاؤها، أخذت آخر من جرائها وصيرته شبلا 6 فتمشى بين الأسود. صار شبلا وتعلم افتراس الفريسة. أكل الناس 7 وعرف قصورهم وخرب مدنهم، فأقفرت الأرض وملؤها من صوت زمجرته 8 فاتفق عليه الأمم من كل جهة من البلدان، وبسطوا عليه شبكتهم، فأخذ في حفرتهم 9 فوضعوه في قفص بخزائم وأحضروه إلى ملك بابل، وأتوا به إلى القلاع لكيلا يسمع صوته بعد على جبال إسرائيل وهنا يقصد بان مملكة يهوذا التي للاسف تعلمت الطباع الشرسه من الامم المحيطه وفعلت شرور الامم المحيطه يشببها بانثي الاسد التي تربي اشبالها وسط الاسود ( يقصد ملوكها ) فيتعلم اشبالها الشراسه والشر مثلهم ومملكة يهوذا انتجة بعض الملوك الذين ذهبوا الي السبي يشير اليهم المثال والتشبيه الي يهواحاز بالشبل الاول الذي بدا ياكل الناس وتعلم الشر والافتراس فحفرت له الامم حفره لان الرب تركه لشره فسبي الي مصر والشبل الثاني المقصود به يهوياكين الذي سار في شرور الملوك السابقين وللاسف ايضا تعلم الشر والافتراس وايضا اكل الناس وتمادي في شره الي الاعتداء علي القصور والمدن وايضا اسلمه الرب لشره فسبي الي بابل ونلاحظ شيء مهم جدا ان تشبيه لبوه لم يطلق علي بشر لان الملوك وصفوا باشبال والشعب وصفوا بالناس الذين يفترسوا بهذه الاشبال اذا نتاكد ان تشبيه لبوه لم يكن علي اي بشر علي الاطلاق ولكن علي اسلوب ثقافة المملكه واتجاهها وليس علي اي احد من شعبها لا الملوك ولا الشعب نفسه اذا من يقول انه لفظ مسيئ اسئله سؤال محوري وهو : لفظ اللبوه مسيئ لمن ؟ اذا لم يكن وصف به بشر فكيف يكون مسيئ ؟؟؟ ويكمل الاصحاح ايضا بتشبيه اخر تمثيلي رائع وهو تشبيه ايضا يهوذا بكرمه ووجه الشبه التكبر فتعاقب بقلعها وطرحها لتيبس فلا اعرف لماذا اقتطع المشكك جزء الذي فيه كلمة اللبوه وترك هذه الصوره الرائعه التي يشرح فيها الرب شرور اسرائيل بهذين التشبيهين الدقيقين ؟ بالطبع لتشكيك البعض وهذا غرضه الشرير واتعجب من المشكك الذي هو في كتابه وصف الهه ايضا بقسوره واختلفوا في معناها هل الاسد رغم ان الذي يصتاد هي اللبوه المدثر 50 – 51 { كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ } * { فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ } فملخص الذي قدمته هو اسلوب تشبيه بلاغي رائع ليوضح شرور ملوك يهوذا ولا يقصد ان يقول او يصف اي انسان بلقب لبوه ولكن توضيح موقف الاشبال بسبب شر اسلوب ثقافتهم وافعالهم مع الشعب وهو اسلوب تشبيه بليغ واخيرا المعني الروحي من تفسير ابونا تادرس يعقوب اللبوة وشبلاها: إذ يقدم مرثاة على ملوك يهوذا خاصة الملكين يهوآحاز الذي لقى مصيره المحزن بسبيه إلى مصر عام 608 ق.م بعد مُلك دام 3 شهور، والملك يهوياكين الذي أسر إلى بابل عام 597 ق.م بعد مُلك دام أيضًا حوالي 3 شهور. في هذه المرثاة نُلاحظ: أ. أنه لا يقول "مرثاة على رؤساء يهوذا" أو "ملوك يهوذا" بل على "رؤساء إسرائيل"... فإن ما يصيب أحد المملكتين إنما يصيب الشعب كله. الله يتطلع إلى البشرية المؤمنة كشعب واحد، إن تألم عضو تتألم معه بقية الأعضاء، "وإن كان عضو واحد يكرم فجميع الأعضاء تفرح معه" (1 كو 12: 27). لم يسيء هذان الملكان إلى نفسيهما وحدهما بتصرفاتهما الخاطئة، ولا إلى مملكة يهوذا وحدها، بل إلى كل إسرائيل الذي كان يمثل شعب الله في ذلك الحين، هكذا حين يضعف عضو فينا إنما يضعف معه الجسد كله، وبتوبة أحد الأعضاء تفرح له كل السماء! عبادتناهيعلاقة شخصية مع الله لكنها ليست فردية، أي غير منعزلة عن الجماعة المقدسة، سواء المجاهدة أو المنتصرة أو حتى عن الأعضاء القادمين في المستقبل. إنها كنيسة واحدة متفاعلة معًا بالحب وروح الوحدة ب. "وقل ماهيأمك؟ لبوة ربضت بين الأسود، وربَّت جراءها بين الأشبال" [2].إنها ملكة تربض بقوة بين الملوك، أما تشبيهها باللبوة لا الأسد، فلأنها ملكة تنجب ملوكًا وتربيهم "ربت واحدًا من جرائها فصار شبلاً وتعلم افتراس الفريسة. أكل الناس. فلما سمعت به الأمم أُخذَ في حفرتهم فأتوا به بخزائم إلى أرض مصر" [3-4].إنه يهوآحاز الذي تربى في أسرة ملكية وصار ملكًا وتعلم الحرب ، ولكنه عوض أن يُحارب لحماية شعبه حارب أولاده ليأكلهم. صار يعمل لحساب ذاته لا لحساب المملكة التي ربته وأقامته ملكًا. لقد أثبت أنه ضعيف، مجرَّد من المبادئ الأخلاقية، سباه فرعون نخو ونزل به إلى مصر ولم يعد قط إلى أرضه. على أي الأحوال إنه شبل، لم يحمِ شعبه ولا حتى نفسه، بل صار يفترس رعيته... ما أصعب أن ينقلب الراعي إلى ذئب، وعوض أن يحمى خرافه يذبحهم ليشبع هو! كان يجب أن يقدم حياته ذبيحة حب عن شعبه لا أن يذبح شعبه لأجل كرامته أو مصالحة الخاصة. في هذا يقول الأب افراهات: [تمثلوا براعينا الحلو (يسوع) الذي لم تكن حياته أعز عليه من خرافه. هذبوا الصغار، أحبوا الحملان، واحملوهم في أحضانكم، حتى متى مثلتم أمام الراعي الأعظم تقدمون القطيع كاملاً، فيهبكم ما وعدكم "حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضًا[200]]. ويقول القديس أغسطينوس: [ليتنا لا نحب ذواتنا بل نحبه هو، وبرعايتنا لغنمه نطلب ما له وليس ما لنا... لأنه من لا يقدر أن يحيا بذاته يموت بالتأكيد إن أحب ذاته. وهو بهذا لا يكون محبًا لنفسه، إذ بحبه لنفسه يفقد حياته... ليت رعاة القطيع لا يكونون محبين لذواتهم لئلا يرعوا القطيع كما لو كان ملكًا وليس بكونه قطيع المسيح، فيطلبون ربحًا ماديًا بكونهم "محبين للمال". أو يتحكمون في الشعب بكونهم منتفعين، أو يطلبون مجدًا من الكرامة المقدمة لهم بكونهم متكبرين، أو يسقطون في هرطقات كمجدفين، ويحتقرون الآباء القديسين كعصاة على الوالدين. ويردون الخير بالشر على ما يرغبون في إصلاحهم حتى لا يهلكوا بكونهم ناكرى المعروف. ويقتلون أرواحهم وأرواح الآخرين كمن هم بلا رحمة، ويحاولون تشويه شخصيات القديسين كشهود زور، ويطلقون العنان للشهوات الدنيئة كغير طاهرين، ويشتكون دائمًا... كغير رحماء. ولا يعرفون شيئًا عن خدمة الحب كمن لا عطف فيهم، ويُقلقون البشرية بمناقشاتهم الغبية كعنيدين، ولا يفهمون ما يقولونه أو ما يُصرّون عليه كعميان، ويفضلون المباهج الجسدية عن الفرح كمحبين للذات أكثر من حبهم لله. هذه وغيرها من الرذائل المشابهة، سواء كانت كلها في مجموعها تظهر في شخص واحد، أو أن إحداها تسيطر على شخص وغيرها على آخر، فإنها تظهر بشكل أو آخر من منطلق أن يكونوا محبين لأنفسهم.هذه الرذيلة التي يلزم أن يتحفظ منها من يرعون قطيع المسيح، لئلا يطلبوا ما لذواتهم وليس ما ليسوع المسيح، ويستخدمون من سفك المسيح دمه لأجلهم لأجل تحقيق شهواتهم[201]]. لقد افترس يهوآحاز غنمه عوض أن يدافع عنهم ويبذل حياته من أجلهم فصار هو فريسة الأمم؛ سقط في فخاخهم واقتيد أسيرا إلى مصر. إن من يرعى ذاته على حساب إخوته وعلى حساب خلاص نفسه يفقد حتى متعته الجسدية وكرامته الأرضية. تكرر الأمر مع ملك آخر "يهوياكين" الذي لم يكن أفضل من السابق بل أكل شعبه وخرَّب مدنهم بتصرفاته الشريرة فأقفرت الأرض بسببه، فأسر إلى بابل. والمجد لله دائما |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تحريك الجبال Moving mountains
![]() كان رجلاً ينام ليلاً فى كوخه عندما امتلأت فجأة حجرته بالنور ، وظهر له الرب ، وقال الرب للرجل أنا لدى عمل لك لتؤديه ، واراه الرب صخرة كبيرة أمام الكوخ ، وراح الرب يشرح للرجل أنه عليه أن يدفع هذه الصخرة بكل مالديه من قوة وهذا ما قد فعله الرجل، يوم بعد الآخر لسنوات طويلة كان يكدح من شروق الشمس حتى غروبها،كان يضع كتفيه بقوةعلى السطح البارد الضخم للصخرة التى لا تتحرك. وهو يدفعها بكل ما لديه من قوة. وفى كل مساء كان الرجل يرجع لكوخه وهو حزين ، ممزق ، شاعرا أن يومه كله قد ضاع هباء وحينما ظهر الرجل خائر العزم، فإن إبليس قرر أن يظهر فى المشهد بوضع أفكار فى ذهن الرجل السئم الحزين : مثل" أنت ما زلت تدفع هذه الصخرة لمدة طويلة جدا ، وهى لم تتحرك قيد أنملة. فلماذا تقتل نفسك من أجل هذا ؟ أنك لن تستطيع تحريكها . " وهكذا أعطى الرجل الإحساس أن المهمة مستحيلة وأنه حتما فاشل . وهذه الأفكار أخافت الرجل وثبطت عزمه . وقال لنفسه " لماذا أنا أقتل نفسى من أجل هذا العمل؟" أنا سأعمل ذلك فى جزء من وقتى باذلا أقل مجهود وهذا سيكون كافيا بدرجة جيدة . " وصمم الرجل أن يفعل هكذا ، حتى قرر فى أحد الأيام أن يضع الأمر فى صلاة خاصة و وضع أفكاره المتعبة المنزعجة أمام الرب.وهكذا صلى قائلا" يارب أنا قد تعبت طويلا وبشدة فى خدمتك، ووضعت كل قوتى لعمل هذا الذى قد طلبته منى. ولكن، بعد كل هذا الوقت ، أنا لم أستطع تحريك هذه الصخرة ولا قيد أنملة !! . فما هو الخطأ، ولماذا أنا فاشل ؟ " واستجاب الرب فى رحمة وحنان قائلا للرجل" يا صديقى عندما طلبت منك أن تخدمنى وقبلت أنت ذلك ، أوضحت لك أن مهمتك هى أن تدفع هذه الصخرة بكل قوتك ، وهذا أنت قد فعلته ولم أذكر لك ولا مرة واحدة أننى أتوقع منك أن تحرك الصخرة. فإن مهمتك كانت أن تدفع. والآن أنت تأتى إلىًّ وقد أنهكت قواك ، معتقدا أنك قد فشلت ولكن هل الأمور حقيقة هكذا ؟ انظر لنفسك . أن ذراعيك قويتان ذات عضلات، وظهرك صار بنيا ومستقيما كالوتد، ويداك امتلأتا بالكالو من الضغط الثابت المستمر عليهم ، وساقاك قد صارتا قويتان وكبيرتان. وخلال المقاومة قد كبرت كثيرا !، وفاقت قدراتك الآن ما كانت عليه بكثير من قبل. حتى الآن أنت لم تحرك الصخرة ولكن دعوتى لك كانت أن تكون مطيعا وأن تقوم بدفع وبتدريب إيمانك وثقتك فى حكمتى . وهذا أنت قد فعلته . والآن أنا ياصديقى سأقوم بتحريك الصخرة . " فى أوقات معينة ، حينما نسمع كلمة من الله ، نميل لاستخدام ذكائنا فى فهم ورسم صورة لما يريده منا، بينما ما يريده الرب حقيقة هو ببساطة الطاعة والثقة فيه وبكل وسيلة ، درب إيمانك على تحريك الجبال ، ولتدرك أنه سيبقى الرب وحده هو الذى يحركها فعليا. Moving mountains ----------------- He was a man sleeps at night in his hut, when suddenly his room filled with light, and the Lord appeared to him, the Lord said to the man I work with you to play, and I see a large rock in the hut, and started the Lord to explain that a man had to pay this rock all stocks of force. This is what man has done, day after another for many years he toiled from Sunrise to sunset, he put his shoulders strongly on the surface cold huge rock, which does not move. He paid all of his strength. Each evening the man was due to his hut, a sad, torn, feeling that the whole day has been lost in vain. When the man appeared spiritless determined, the devil decided to appear on the scene put the ideas in the minds of men sad: "you still pay this rock for too long, it has not moved an inch. Why kill yourself for this? You can not move ". So the man gave the sense that the task is impossible and that it inevitably failed. These ideas are scared of men and discouraged his resolve. He said to himself, "Why do I kill myself for this work?" I'll do that in part of my strength devoting less effort and this will be good enough. " Man designed to do so until he decided in one day to put the matter in a special prayer and put his ideas tired anxious before the Lord. And so prayed, saying, "Lord, I have tired a long and hard in the service, and put all my strength to do this, which had been requested by me. However, after All this time, I am not able to move this rock not one inch !!. What is wrong, and why I failed? " And the Lord responded in mercy and tenderness of the man, saying "My friend when I asked you to serve me and you accepted, it showed you that your task is to push this rock with all your might, and that you had done did not tell you not even once, I expect you to move the rock. Your task is was to be paid. and now you come to have exhausted your strength, believing that you have failed. But are things really so? See for yourself. That your arms are powerful muscles, your back has become brown and straight, and your hands are full of constant pressure continued to them, and your leg may become large and powerful. During the resistance has grown so much! , And your abilities now than they were conscious than before. So now you did not move the rock, but my invitation to you was to be obedient and to pay and the training of your faith and your trust in my wisdom. And this you have done. And now I am my friend I'm going to move the rock. " At certain times, when you hear the word of God, we tend to use our intelligence to understand and draw pictures of what he wants from us, whereas what God wanted was the truth is simply obedience and confidence in him and in every way, the path of faith to move mountains, but remain aware that the Lord alone is the one who actually driven! ! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خطابان فى أسبوع واحد
![]() كانت ماجى الطالبة بالجامعة صريحة مع والداتها،لا تخفى عنها شيئاً.اتسمت بالرقة واللطف مع الشركة مع الله، والفرح الدائم. أرسلت ماجى لوالداتها خطابين فى خلال أسبوع واحد، تطلب فى كل منهما ثلاثين جنيها. جاء الخطاب الأول من ماجى طويلا جدا يبلغ ست صفحات فولسكاب، فيه تتحدث عن رغبتها فى حضور الحفل عيد ميلاد إحدى صديقاتها التى تسكن على بعد حوالى 50 ميلا من الكلية، وأنها ستقضى معها فترة أجازة نهاية الأسبوع، إن أرادت الأم بذلك. كتبت عن صديقاتها اللواتى سيحضرون معاها الحفل ويبقين معاً بعد الحفل .... وكانت تمدح فيهن وفى سلوكهن، وبين الحين والاخر تردد عبارة "إن اردتى يا أماه أن أذهب معهم ". أرسلت الأم ردا على خطابها بالرفض، لا من أجل الثلاثين جنيها التى طلبتها بل لأجل ذهابها إلى مكان بعيد، وبياتها لدى أسرة لا تعرف الأم عنها شيئا. ما أن وضعت الأم خطابها فى صندوق البريد حتى تسلمت الخطاب الاخر، جاء قصيرا للغاية ،لا يزيد عن خمسة أسطر فيها تقول ماجى إن زميلتها سميرة أصيبت بمرض مفاجىء فدفعت كل ما لديها لها، وأنها في حاجة إلى ثلاثين جنيهاً. فأرسلت لها والدتها خمسون جنيهاً تلغرافياً. لقد حوى الخطاب الأول تعبير تسليم الإرادة بين يدىّ الأم، لكن روحه لا يحمل ذلك، بينما لم توجد هذه العبارة في الخطاب القصير الثانى، لكن الفتاه تدرك أنها تتمم ما تشتهيه الأم. كثيراً ما نطيل صلوتنا، ونعلن بلساننا دون قلبنا تسليم الإرادة بين يدي الله. ونحن نعلم أن ما نشتهيه يخالف إرادته الإلهية، وتاتى الإجابة بالرفض، بينما نصرخ إليه بالقلب إلى لحظات دون أن نردد " لتكن إراتك لا إرادتنا" لكن ما نصرخ به يفرح قلب الله. علمنى يارب كيف أصلى! لتكن صلاتى حسب مشيئتك، لا بالكلمات، وإنما بالقلب! ليشكلنى روحك القدوس ، فتتشكل إرادتى حسب إرادتك، وتكون مسرتى في مسرتك! لأحمل فكرك فيّ، وأتمتع بالاتحاد معك، فأتمم مسرتك فيّ. قصص قصيرة لأبونا تادرس يعقوب ج1-قصة رقم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خطاب التسليم ![]() عندما نقدم قلبنا المكسور ليسوع المسيح فهو يقبل التقدمة. يأخذنا ويُعيدنا إليه. لا يهم ما عانينا من خسائر أو جراح أو نبذ فإن نعمته وقوة شفاه أكبر من كل شيء. واضعين نيرنا مع المسيح نستطيع أن نقول بثقة، “كل شيء سيكون بخير في النهاية.” باسم يسوع المسيح، آمين. كانت ماجى الطالبة بالجامعة صريحة مع والداتها،لا تخفى عنها شيئاً.اتسمت بالرقة واللطف مع الشركة مع الله، والفرح الدائم. أرسلت ماجى لوالداتها خطابين فى خلال أسبوع واحد، تطلب فى كل منهما ثلاثين جنيها. جاء الخطاب الأول من ماجى طويلا جدا يبلغ ست صفحات فولسكاب، فيه تتحدث عن رغبتها فى حضور الحفل عيد ميلاد إحدى صديقاتها التى تسكن على بعد حوالى 50 ميلا من الكلية، وأنها ستقضى معها فترة أجازة نهاية الأسبوع، إن أرادت الأم بذلك. كتبت عن صديقاتها اللواتى سيحضرون معاها الحفل ويبقين معاً بعد الحفل .... وكانت تمدح فيهن وفى سلوكهن، وبين الحين والاخر تردد عبارة "إن اردتى يا أماه أن أذهب معهم ". أرسلت الأم ردا على خطابها بالرفض، لا من أجل الثلاثين جنيها التى طلبتها بل لأجل ذهابها إلى مكان بعيد، وبياتها لدى أسرة لا تعرف الأم عنها شيئا. ما أن وضعت الأم خطابها فى صندوق البريد حتى تسلمت الخطاب الاخر، جاء قصيرا للغاية ،لا يزيد عن خمسة أسطر فيها تقول ماجى إن زميلتها سميرة أصيبت بمرض مفاجىء فدفعت كل ما لديها لها، وأنها في حاجة إلى ثلاثين جنيهاً. فأرسلت لها والدتها خمسون جنيهاً تلغرافياً. لقد حوى الخطاب الأول تعبير تسليم الإرادة بين يدىّ الأم، لكن روحه لا يحمل ذلك، بينما لم توجد هذه العبارة في الخطاب القصير الثانى، لكن الفتاه تدرك أنها تتمم ما تشتهيه الأم. كثيراً ما نطيل صلوتنا، ونعلن بلساننا دون قلبنا تسليم الإرادة بين يدي الله. ونحن نعلم أن ما نشتهيه يخالف إرادته الإلهية، وتاتى الإجابة بالرفض، بينما نصرخ إليه بالقلب إلى لحظات دون أن نردد " لتكن إراتك لا إرادتنا" لكن ما نصرخ به يفرح قلب الله. علمنى يارب كيف أصلى! لتكن صلاتى حسب مشيئتك، لا بالكلمات، وإنما بالقلب! ليشكلنى روحك القدوس ، فتتشكل إرادتى حسب إرادتك، وتكون مسرتى في مسرتك! لأحمل فكرك فيّ، وأتمتع بالاتحاد معك، فأتمم مسرتك فيّ. قصص قصيرة لأبونا تادرس يعقوب ج1-قصة رقم |
||||