![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 50701 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) طيور السماء! غنِّي وغرِّدي علمينا من الطريق الذي به تقتاتين أن الله يهتم بقوت شعبه في سائر السنين قولي لنا وأنتِ لا تزرعين ولا تحصدين ولا إلى مخازن تجمعين ألستم أنتم بالحريِّ أفضل مني، والله يهتم بكم في كل حين؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50702 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) أيتها الشجرة المورقة المُثمرة! ما أبهاكِ أيتها الشجرة المزدهرة! ما أسناكِ علمينا من نشأتك وكيانك على سطح الغبراء أن نموك راجع إلى ساقك الممتد في التربة عند مجاري الماء قولي لنا وأنتِ تنشرين أغصانك موشاة بالأثمار في جميع الأرجاء هكذا يكون المؤمن الذي يلهج في ناموس الرب صباح مساء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50703 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) زهرة العُشب! وا حسرتاه علّمينا وقد اعتراكِ اليبس أثر الذبول أن هيئة هذا العالم ـ لا ريب ـ تزول قولي لنا وقد لفحك رياح الشمول كل إنسان كعشب ومجده يسرع نحو الأفول |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50704 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() درس من الزنابق ![]() تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) «تأملوا الزنابق» .. هل تمَنَّيت مرة لو كنت تعيش أيام وجود الرب يسوع بالجسد على الأرض؟ إذا كان هذا مستحيلاً اليوم، إلا أن الكثير من الموضوعات والمواقف التي تكلَّم عنها الرب ما زالت متواجدة معنا اليوم. ويقينًا سنفيد منها أيَّما استفادة إذا صرفنا وقتًا نتأملها. ورغم أن ”زنابق الحقل“ التي كان الرب ينظر إليها وقتها، يصعب تعريفها بدقة اليوم (اختلف شرَّاح كلمة الله بشأنها)، إلا أننا جميعًا نألف الزهور البرية وهي تتمايل مع النسيم: إنها تبدو جميلة للغاية، ولكنها في الوقت ذاته بسيطة جدًا. فهي تنمو وفق دورة حياة منتظمة. فأولاً تظهر نبتَة صغيرة، لا تلبث أن تتحوَّل إلى بُرعم، ثم تتحوَّل إلى زهرة متفتحة ناضجة جميلة. «واحدة منها» .. تتألق زنابق الحقل بمجد وبهاء ذاتيين. والمُدهش – كما قال الرب يسوع – «إنه ولا سليمان في كل مجدهِ كان يلبس كواحدة منها». كان سليمان أعظم ملوك إسرائيل. لقد فاق كل الملوك الآخرين ثراءً وحكمة ( 1مل 10: 23 ) إذ اتَّسَمَ حُكمه بالمجد. ومع ذلك، يقول الرب يسوع: ”إن سليمان بكل مجدهِ، لم يكن يلبس كواحدة من هذه الزهور البرية“. «إنها لا تتعب ولا تغزل» .. من الواضح أن ثَمة صنوف متنوعة من المجد. فمجد سليمان كان مُبهِرًا، حتى إن زائريه – مثل ملكة سبأ – كانوا يُؤخَذون ويؤُسَرون بهذا المجد. كيف إذن يمكن أن تكون زنبقة الحقل تفوق سليمان في كل مجده؟ تكمُن الإجابة في الكلمات: «لا تتعب ولا تغزل» ( مت 6: 28 ). فثياب سليمان الملوكية كانت تُنسَج وتُطرَّز بمهارة. وبالطبع يستلزم ذلك وقتًا وجهدًا كبيرين، أما زنابق الحقل فجميلة جمالاً طبيعيًا، دون تعب ولا غزْل، فنموها يأتي دونما أدنى مجهود من جانبها، وجمالها ينبع من داخلها. السر: هذا هو السر بكل بساطة. فمجد حياتنا لا يعتمد على جُهدنا وكدَّنا كبشر. يريد الله أن يسود الروح القدس علينا، عاملاً في داخلنا بهدوء، ليُحفِّزنا على النمو، ليُنتِج فينا ثمره النفيس المُميَّز. هذا هو الطريق الأكيد لنجلِب المجد لخالقنا، والبركة للآخرين. «فإن كان عُشب الحقل الذي يوجد اليوم ويُطرَح غدًا في التنور، يُلبِسه الله هكذا، أ فليسَ بالحري جدًا يُلبسُكم أنتم يا قليلي الإيمان؟» ( مت 6: 30 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50705 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) «تأملوا الزنابق» .. هل تمَنَّيت مرة لو كنت تعيش أيام وجود الرب يسوع بالجسد على الأرض؟ إذا كان هذا مستحيلاً اليوم، إلا أن الكثير من الموضوعات والمواقف التي تكلَّم عنها الرب ما زالت متواجدة معنا اليوم. ويقينًا سنفيد منها أيَّما استفادة إذا صرفنا وقتًا نتأملها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50706 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) رغم أن ”زنابق الحقل“ التي كان الرب ينظر إليها وقتها، يصعب تعريفها بدقة اليوم (اختلف شرَّاح كلمة الله بشأنها)، إلا أننا جميعًا نألف الزهور البرية وهي تتمايل مع النسيم: إنها تبدو جميلة للغاية، ولكنها في الوقت ذاته بسيطة جدًا. فهي تنمو وفق دورة حياة منتظمة. فأولاً تظهر نبتَة صغيرة، لا تلبث أن تتحوَّل إلى بُرعم، ثم تتحوَّل إلى زهرة متفتحة ناضجة جميلة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50707 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) «واحدة منها» .. تتألق زنابق الحقل بمجد وبهاء ذاتيين. والمُدهش – كما قال الرب يسوع – «إنه ولا سليمان في كل مجدهِ كان يلبس كواحدة منها». كان سليمان أعظم ملوك إسرائيل. لقد فاق كل الملوك الآخرين ثراءً وحكمة ( 1مل 10: 23 ) إذ اتَّسَمَ حُكمه بالمجد. ومع ذلك، يقول الرب يسوع: ”إن سليمان بكل مجدهِ، لم يكن يلبس كواحدة من هذه الزهور البرية“. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50708 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) «إنها لا تتعب ولا تغزل» .. من الواضح أن ثَمة صنوف متنوعة من المجد. فمجد سليمان كان مُبهِرًا، حتى إن زائريه – مثل ملكة سبأ – كانوا يُؤخَذون ويؤُسَرون بهذا المجد. كيف إذن يمكن أن تكون زنبقة الحقل تفوق سليمان في كل مجده؟ تكمُن الإجابة في الكلمات: «لا تتعب ولا تغزل» ( مت 6: 28 ). فثياب سليمان الملوكية كانت تُنسَج وتُطرَّز بمهارة. وبالطبع يستلزم ذلك وقتًا وجهدًا كبيرين، أما زنابق الحقل فجميلة جمالاً طبيعيًا، دون تعب ولا غزْل، فنموها يأتي دونما أدنى مجهود من جانبها، وجمالها ينبع من داخلها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50709 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولماذا تهتمون باللباس، تأملوا زنابق الحقل كيف تنمو، لا تتعب ولا تغزل، ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها ( مت 6: 28 ،29) السر: هذا هو السر بكل بساطة. فمجد حياتنا لا يعتمد على جُهدنا وكدَّنا كبشر. يريد الله أن يسود الروح القدس علينا، عاملاً في داخلنا بهدوء، ليُحفِّزنا على النمو، ليُنتِج فينا ثمره النفيس المُميَّز. هذا هو الطريق الأكيد لنجلِب المجد لخالقنا، والبركة للآخرين. «فإن كان عُشب الحقل الذي يوجد اليوم ويُطرَح غدًا في التنور، يُلبِسه الله هكذا، أ فليسَ بالحري جدًا يُلبسُكم أنتم يا قليلي الإيمان؟» ( مت 6: 30 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50710 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كيف تسعدي نفسك ؟؟ قد لا تجدي الدنيا او اهلك او زوجك او من حولك يهتم بكي او يسعدك (فاسعدي نفسك بنفسك) ولا تنتظري ان يقدم احد السعادة لكي(فاحضني نفسك - قولي لنفسك كلام مشجع - كافئي نفسك باكلة حلوة تحبيها- اخرجي وزوري واتبسطي - مارسي هواية او رياضة تدخل السعادة لقلبك - الايجابية بدلا من الحزن والكأبة والندم علي اللي راح منكي و حققي نفسك في اي مجال) والكلام نفسه لك ايضا عزيزي الرجل والزوج |
||||