![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 49621 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حقنة ثمنها 1000 جنيه
![]() ربنا لا ينسانا فهو دوماً معنا في طريق ذي الحياة هو يرافقنا كظلنا ربنا لا يهملنا ابداً او يتركنا حتى ولو للحظة من لحظات حياتنا ربنا يتقدمنا ويمشي خلفنا لكي يقودنا ويرشدنا ويصوننا ويحمينا سحابة مجده في وسطنا وهو مسيج من حولنا نحن مشتهى سكناه وراحته للابد نحن لالئ ثمينة في عينيه فهو يحبنا حب مابينتهيش من الازل والى الابد نحن غاليين اوي عنده فنفوسنا قد اشتراها بدمه الغالي الثمين مرة واحدة والى الابد بنت صغيرة فقيرة تعيش فى أطراف الإسكندرية مرضت بفشل كلوى واحتاجت لعملية زرع كُلوى فى الخارج، وبدأ الخادم فى جمع التبرعات، وكانت حالتها تزداد سوء أً .ذهب الخدام لزيارتهما وقد استعدوا بما سيقولونه لها من مساندة الله للمرضى واحساسه بالامهم . ولكنهم فوجئوا عند دخولهم أن الأب منهار يبكى، أما البنت الصغيرة فقالت بكل هدوء وايمان "أنا بنت ربنا وهو اللى سامح بالمرض ..... أكيد ده للخير ..... أكيد ده للخير " . فاتفق الخادم المسؤل مع أحد الأشخاص أن يُقرضه المبلغ وسوف يُرجعه بعد أن يتم جمعه من بعض الأحباء نظراً لضيق الوقت . فأعطاه الرجل رقم "الموبيل " ليـرتبوا سوياً ذهابهما للبنك وسحب المبلغ . وسارع الخادم بتأكيد حجز الطائرة للبنت ولوالدها كمرافق لها . وطوال يوم السبت ،كان الخادم يتصل بالرجل ليتقابل معه فى البنك يوم الأحد صباحاُ حسب اتفاقهما لصرف المبلغ، ولكن "الموبايل" كان مغلقاُ . كاد الخادم أن يُجن فكل الترتيبات جاهزة و التذاكر محجوزة والبنت ووالدها جاهزين للسفر والمستشفى حجزت غرفة لهما وجهزت الكُلية التى سيتم زراعتها للبنت . وفى الأحد صباحاُ ذهب الخادم للكنيسة ليصلى ويضع الأمر فى يد الله فليس فى امكانة صنع شىء فلن يستطيع أن يًجرى العملية للبنت . ولكن ما أن دخل فناء الكنيسة وكانت أمامه مفاجئة اذ وجد أمامه الرجل الذى كان يبحث عنه صاحب "الموبايل" المغلق والذى وعده أن يقُرضه 5000 جنيه ، حضرتك جأى مخصوص بتدور على ؟ لا .... أبداً أنا قلقت من نومى بدرى ... قلت أجى الكنيسة شوية . هو الموبايل بتاع حضرتك باظ ولا ايه ؟ لا ... ليه ...وأخرج الرجل الموبايل من جيبه واكتشف أنه مغلق ..... يظهر أنى قفلته ونسيت افتحه بعد كدة . ربنا صحاك بدرى مخصوص النهاردة علشان نلحق سفر البنت النهاردة ...... وفعلاً أسرعا الى البنك، وتم سحب المبلغ وسافرت البنت فى الميعاد المحدد فى اخر لحظة بعد أن يأس الخادم من أى أمل لسفرها ولكن الله تدخل لينقذ حياتها . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49622 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حتى ولو بدا المشهد ظلام وظننت انك لوحدك انت مش لوحدك لان الرب يسوع هو على طول معك حتى لو تركوك كل الناس واصدقاء الامس اصبحوا اليوم اعدائك لا تحزن ولا تخف فالرب يسوع موجود دوماً معك حتى ولو جزت في وادي الاتون فالرب يسوع معك يمشي معك وسطيه ويحرص على عدم احتراقك حتى ولو كنت مريض فالرب يسوع هو حزين لاجلك هو يتألم لالمك ويئن لائتينك ويسعى لشفائك هذا طالب من المتفوقين وقد دخل امتحان الشفوي في احدى الكليات المرموقة وأمام اللجنة المكونة من رئيس القسم واثنين من الممتحنين الخارجيين انهالت الأسئلة الصعبة عليه خاصة من رئيس القسم فتألق هذا الطالب بإجابات صحيحة أثارت إعجاب الممتحنين ولكن للأسف لم تظهر ملامح الفرح على وجه رئيس القسم لأنهع يكتم غيظ شديد من تفوق هذا الطالب المسيحي. ظهرت النتيجة واسرع الطالب الذي تعود أن يكون نجاحه دائماً بإمتياز ويفاجأ برسوبه في هذه المادة – كانت صدمه صعبة ولكن الله الذي لا يترك أولاده دبر أن واحد من الممتحنين الخرجيين الذين امتحنوه مر في هذا الوقت، فسأله عن النتيجة إذ لم ينس شكله لتميزه بالتفوق الواضح ولم ينتظر إجابة إذا قال له : "طبعاً امتياز، ولم يستطع الطالب أن ينطق بكلمة لكنه استأذن هذا الأستاذ أن ينظر بنفسه النتيجة وكانت المفاجأة له أن يجده راسباً. فتعجب وقال : " لا يمكن لابد أن هناك خطأ في نقل الدرجات وأسرع إلى حجرة رئيس القسم ليصحح هذا الخطأ وكانت المفاجأة الأكبر أن رئيس القسم ليس فقط يعلم برسوبه بل يصر على ذلك وعندما واجهه هذا الأستاذ الخارجي بأن النتيجة غير متفقة مع الواقع والطالب متفوق بطريقة لا يختلف عليها اثنين أصر رئيس القسم وقال : " أنا المسئول ولن أعتبر هذه النتيجة ولن ينجح هذا الطالب رغم نجاحه بإمتياز في باقي المواد وحاول الأستاذ الخارجي اقناعه ولم يفلح وعاتبه رئيس القسم عن كل هذا الدفاع. قائلاً : "أنه ليس قريبك ولا توجد معرفة سابقة بينك وبينه فلماذا كل هذا الدفاع ؟!" وخرج هذا الأستاذ الخارجي الغير مسيحي بضيق شديد من حجرة رئيس القسم وتوجه إلى حجرة العميد وأبلغه بما جرى ويحرك الله قلب عميد الكلية فإتصل برئيس القسم وأعلمه بضرورة نجاح هذا الطالب بل وأجبره على ذلك وتغيرت النتيجة ونجح هذا الطالب المتفوق. هل رأيت مكانتك العظيمة في قلب الله ، أنه أبوك المدافع عنك يحرك العالم كله ليتمم ويساعدك في جهادك الروحي لتنتصر على خطاياك وتسعد بملكوته. راحتك مهما كانت قوة المعاندين والظالمين فكم بالأحرى يصد عنك هجمات ابليس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49623 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل تؤمن بسر البركة !!؟ تقيم هذه السيدة مع زوجها وأولادها في القاهرة ولهم علاقة قوية بالكنيسة وايمان بالله الذي يحفظ حياتهم ويبارك بيتهم وكل أعمالهم. وكان لهذه الأسرة أقارب كثيرين في الصعيد وتميزت بالكرم، فالبيت يستضيف الأقارب عند حضورهم إلى القاهرة. ولكن هؤلاء الأقارب يحضرون فجأة من بلادهم دون علم سابق لهذه الأسرة الكريمة مما يسبب أحياناً بعض الحرج لعدم تجهيز احتياجاتهم. وعلى قدر تميز هذه الأسرة بفضيلة اضافة الغرباء بارك الله في حياتهم وساعدهم في استقبال الأسر التي تزورهم. وفي أحد الأيام أعدت هذه السيدة الطعام لأسرتها الصغيرة، وقبل ميعاد الغذاء فوجئت بأسرة كاملة تحضر اليها من الصعيد ولم يكن هناك وقت يكفي لإعداد اي طعام اضافي. فدخلت هذه السيدة المؤمنة ببركة الله ووقفت في المطبخ أمام أواني الطعام وصلت قائلة : " يارب أنت هو هو أمس واليوم وإلى الأبد، يا من باركت السمكتين والخمس خبزات بارك هذا الطعام القليل ليكفي كل الموجودين في البيت. ورشمت علامة الصليب على الأواني ثم بدأت تضع في الأطباق وتقدم للحاضرين، والغريب أن الكل أكل وشكر الله وشبع بل وفاض عنهم فشكرت السيدة عمل الله العجيب الذي أنقذها من حرج شديد. وفيما هي تشكر الله فوجئت بأسرة ثانية تصل من الصعيد ونظر الكل يتعجب ماذا سيحدث وماذا سيأكل هؤلاء الذين وصلوا بعد سفر طويل ولكن هذه السيدة المؤمنة دخلت بهدوء إلى مطبخها ووقفت أمام الأواني وصلت بإيمان صلاتها الأولى طالبة بركة الله ورشمت علامة الصليب وبدأت تضع في الأطباق وهنا العجب أن الطعام كان كافياً وأخذت الأسرة الجديدة طعامها في شكر لله والكل في تعجب ببركة الله التي تغني ولا يزيد معها تعب. ليكن لك ايمان أن كل شيء مستطاع للمؤمن. إن الإيمان عطية تحيا بها في حياتك العملية اليومية فيسهل لك الرب خطواتك ويرفعك فوق كل حسابات العقل فتحيا معجزات كل يوم تثق في يد الله التي تعمل في الحاضر كما كانت تعمل في الماضي وتدبر كل احتياجاتك ثق في الصلاة وعلامة الصليب، ادخل مخدعك ضع كل مشاكلك أمام الله مهما كانت المشكلة صعبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49624 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس Heart قلبنا وهو العضو الغير مرئي لنا ولكن مرئي لله، نضع فيه الآية»مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا«، وقالها بولس الرسول، أحيانًا عندما تقابل شخصًا صنع معك إحسانات كثيرة فتقول له أنك مديون له ولا تستطيع رد هذه الإحسانات، وهكذا قال بولس الرسول للسيد المسيح مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا، فوقنا وتحتنا ويسارنا ويميننا وأمامنا وخلفنا وفي طفولتنا وفي شبابنا وشيخوختنا، مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا ضع هذه الآية في قلبك ونحن نبني مع بعض إنسان الله، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49625 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس الذين لا يعرفون نوع الفرح، وهم البعيدون، من أصحاب القلب الغليظ، (كبّر مخك، ولا خدمة ولا كنيسة) وأحيانًا كما نسميه الشاب الغني نسميه أحيانًا الشاب الحزين، وهؤلاء هم البعيدون الذين لا يفرحون، والمعاند، هو الشخص المعاند ،فإياك أن تقع في هذا الفخ، فالمعاندون لا يستطيعون تمييز صوت السيد المسيح، والمشغولون، وهؤلاء كثيرون، وهم لهم مثل في الإنجيل، فإيَّاك أن يحرمك الانشغال من فرح المسيح، وعليك أن تستذكر وتجتهد وتتقدم وتصنع مشاريع وتحقق نجاح كبير جدًا وهذا كله يحبه المسيح، لأنه لا يحب الكسل، والمؤجلون، هم الذين يؤجلون أي شيء، فمثلاً يقولون عندما نتخرج نعرف المسيح أو عندما نشتغل سنخدمه وهكذا، انتبه من فضلك فالتأجيل لص الحياة، وأثناء صلاة نصف الليل نقول اِحمينا يا رب من خطية تُدعى تسويف العمر باطلاً، والتسويف يعني التأجيل للغد أو للسنة القادمة أو لأي سبب وهكذا يتسرب العمر منك، والكسالى أو المتكاسلين، وهؤلاء يميلون للكسل وللتراخي ولعدم الجدية ولا يمكن الاعتماد عليه ويبرر بالنسيان مثلاً، فالكسل لا يحقق نجاح،والمكتفون، وهو الشخص الذي يكتفي بما فيه، يكتفي بالعادات والممارسات دون العمق، فإيَّاك أن تعيش على السطح بل أُدخل إلى العمق وتعلّم واِجعل حياتك مثمرة ومليئة، والكسول يتقدم في العمر وحياته فارغة دون أن يقرأ أو يتعلّم ولا يضيف لحياته حاجات ولا يريد أن تكون حياته أفضل، هؤلاء هم المكتفون. المُحْبَطُون، وهذا الذي تنكسر نفسه سريعًا، ففي علب الأدوية يكون مكتوب عليها تاريخ انتهاء الصلاحية مما يعني أنه هذا الدواء بعد مرور هذا التاريخ لا يكون له فائدة أو فاعلية أو حتى ضرر وهذا كله قائم، وبعضهم تجد فاعليته وحضوره ممتد ودائمًا متجدد، فمثلاً قد يحدث أننا كشباب نقع وقعات ولكن المهم أن تقف وتكمل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49626 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس الذين لا يعرفون نوع الفرح، وهم البعيدون، من أصحاب القلب الغليظ، (كبّر مخك، ولا خدمة ولا كنيسة) وأحيانًا كما نسميه الشاب الغني نسميه أحيانًا الشاب الحزين، وهؤلاء هم البعيدون الذين لا يفرحون |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49627 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس المشغولون، وهؤلاء كثيرون، وهم لهم مثل في الإنجيل، فإيَّاك أن يحرمك الانشغال من فرح المسيح، وعليك أن تستذكر وتجتهد وتتقدم وتصنع مشاريع وتحقق نجاح كبير جدًا وهذا كله يحبه المسيح، لأنه لا يحب الكسل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49628 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس المؤجلون، هم الذين يؤجلون أي شيء، فمثلاً يقولون عندما نتخرج نعرف المسيح أو عندما نشتغل سنخدمه وهكذا، انتبه من فضلك فالتأجيل لص الحياة، وأثناء صلاة نصف الليل نقول اِحمينا يا رب من خطية تُدعى تسويف العمر باطلاً، والتسويف يعني التأجيل للغد أو للسنة القادمة أو لأي سبب وهكذا يتسرب العمر منك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49629 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس الكسالى أو المتكاسلين، وهؤلاء يميلون للكسل وللتراخي ولعدم الجدية ولا يمكن الاعتماد عليه ويبرر بالنسيان مثلاً، فالكسل لا يحقق نجاح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49630 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس أنواع وصفات الناس المكتفون، وهو الشخص الذي يكتفي بما فيه، يكتفي بالعادات والممارسات دون العمق، فإيَّاك أن تعيش على السطح بل أُدخل إلى العمق وتعلّم واِجعل حياتك مثمرة ومليئة |
||||