![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 49091 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقبل أن ينطفئ سراج الله، وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب ... الرب دعَا صموئيل، فقال: هأنذا ( 1صم 3: 3 ، 4) فجأة وبينما الكل نيام ما عدا راعى إسرائيل، تصدر الدعوة في الليل لصموئيل. إن عيني الكاهن الضعيفتين واقتراب سراج الهيكل من الانطفاء، ليسا بلا دلالة، بل تلك كانت الحالة التي اقتضت تدخلاً جديدًا من قِبَل الرب. أما بالنسبة لصموئيل فقد كان الصوت شيئًا مسموعًا. وكان في الوقت نفسه صوتًا بشريًا، بحيث حسب الغلام أن عالي هو المتكلم؛ ولثلاث مرات يتكلَّم، لأنه لم يكن قد تعلـَّم بعد كيف يُميِّز صوت الرب. أما عالي الكاهن فقد فهم في المرة الثالثة أن الرب هو المتكلِّم، قبل أن يبلِّغه صموئيل فحوى الرسالة. ولو أن قلبه، على ما يبدو، كان يتكهن بها. على أن هذا الصوت الإلهي البشري ما أعذبه! وفي جميع التدابير على مداها هو أبدًا عذب. نعم، وحلو كذلك حين يدعو إنسانًا باسمه، لأنه يعرف خرافه الخاصة بأسماء. ولكن ألا يحدث أننا نحن، نظير صموئيل هنا، قد نخطئ الصوت الإلهي لأنه بشري، ونحسبه بعيدًا ونخطئه لأنه قريب! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49092 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقبل أن ينطفئ سراج الله، وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب ... الرب دعَا صموئيل، فقال: هأنذا ( 1صم 3: 3 ، 4) وماذا كان كلام الرب مع صموئيل؟ لقد أكد من جديد القضاء السابق إعلانه على بيت عالي. وما جدوى هذا التكرار؟ أ لم يكتفِ الله بمرة واحدة؟ يمكن أن نفهم أن تكراره يعني انتظار الله للتوبة من جانب الإنسان حتى بعد صدور القضاء. لكن عالي، مع أنه خضع، لكنه لم يتحول إلى الرب نادمًا. فقد تبلَّد إحساسه الروحي بحيث لم يقدر أن يُميِّز نغمة العطف الأسيفة التي تنطوي تحت التهديد بالغضب، ولا كان له من النشاط بحيث يستخدم السلطان الـمُسلَّم له ويعمل لله الذي طالما تجاهله، فأخذ القضاء مَجراه. أما صموئيل، والخوف الطبيعي يتملكه، فقد برهن على قدرته للوقوف بجانب الله، فأخبر عالي بكل شيء. وقد كانت أولى رسائله خاصة بالشر وموجهة لأولئك الذين نشأ بينهم. ومع تهيبه لكنه لم يرفض المسؤولية المُلقاة عليه، بل نفذها بأمانة. وهكذا كان الرب معه، والرب أعلن ذاته عن طريق صموئيل. ومع أن إعلان القضاء لم يَحُلْ دون وقوع الكارثة، غير أنه استطاع أن يحفظ الإيمان في بقية، ويقود بعض القلوب إلى الإله الحي، والله آخر الأمر مجَّد ذاته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49093 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صموئيل وأيامه ![]() كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا... وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله، أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا ( 1صم 3: 1 - 4) ونحن نشهد أفول عهد القضاة بسلبياته وضعفاته، يظهر أمامنا الصبي صموئيل الذي هو آخر قاضٍ يُقيمه الرب ليقضي للشعب، في أسوأ فترات الشعب ظلامًا آنذاك، إذ الحالة العامة كما يصفها الروح القدس: 1ـ ”كلمة الرب“: عزيزة .. نُدرة كلمة الله. 2ـ ”رئيس الكهنة“؛ عالي: عيناه قد ابتدأتا تضعفان .. فقدان التمييز. 3ـ ”سراج الله“: كاد ينطفئ .. ضعف الشهادة. 4ـ ”تابوت الله“: صموئيل مُضطجع في هيكل الرب، الذي فيه تابوت الله .. الله ما زال موجودًا!! لماذا صارت كلمة الله عزيزة؟ لأن حالة الشعب ينطبق عليها القول: «كل واحد عمل ما حسن في عينيه»، بل إن قادة الشعب أنفسهم في ضعف وشر، فعالي رئيس الكهنة قد ضعفت عيناه، ولم يقدر أن يُبصر، فالأمور قد اختلطت أمامه فلم يستطع أن يُميِّز بين مَنْ تصلي بروح الانكسار والتذلل أمام الله، وبين السَّكرَى ( 1صم 1: 14 -16)، كما لم يتَّخذ موقفًا حازمًا أمام فجور أولاده ولم يحاول أن يردعهم ( 1صم 3: 13 ). أما من جهة أولاده الكهنة؛ حفني وفينحاس، فقد تمادوا في فعل الشر أمام الرب، فنقرأ في 1صموئيل 2: 12-17 وصفْ الكتاب لهما بأنهما «بني بليعال»، إذ لم يعرفوا الرب ولا حق الكهنة من الشعب. من أجل ذلك كاد سراج الله ينطفئ إزاء حالة الشعب وكهنته، لكن كم نشكر الرب إذ ما زال هناك الصبي صموئيل والذي يخدم أمام الرب، ولا يحلو له سوى أن يضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله! فإن كان كل شيء يوحي بالفشل واليأس إلا أن السراج لم ينطفئ بعد، فالتابوت ما زال في مكانه في هيكل الرب، من أجل ذلك لا نتعجب من أن يعود الرب ليتكلَّم مرَّة أخرى إلى الشعب من خلال صموئيل، وإن كان في حديثه هنا يُؤكِّد ما سبق وأعلنه لعالي عن القضاء المُزمع أن يصبه عليه وعلى أولاده بسبب تماديهم في فعل الشر ( 1صم 3: 10 -14). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49094 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وقبل أن ينطفئ سراج الله، وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب ... الرب دعَا صموئيل، فقال: هأنذا ( 1صم 3: 3 ، 4) ![]() كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا... وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله، أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا ( 1صم 3: 1 - 4) ونحن نشهد أفول عهد القضاة بسلبياته وضعفاته، يظهر أمامنا الصبي صموئيل الذي هو آخر قاضٍ يُقيمه الرب ليقضي للشعب، في أسوأ فترات الشعب ظلامًا آنذاك، إذ الحالة العامة كما يصفها الروح القدس: 1ـ ”كلمة الرب“: عزيزة .. نُدرة كلمة الله. 2ـ ”رئيس الكهنة“؛ عالي: عيناه قد ابتدأتا تضعفان .. فقدان التمييز. 3ـ ”سراج الله“: كاد ينطفئ .. ضعف الشهادة. 4ـ ”تابوت الله“: صموئيل مُضطجع في هيكل الرب، الذي فيه تابوت الله .. الله ما زال موجودًا!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49095 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا... وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله، أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا ( 1صم 3: 1 - 4) لماذا صارت كلمة الله عزيزة؟ لأن حالة الشعب ينطبق عليها القول: «كل واحد عمل ما حسن في عينيه»، بل إن قادة الشعب أنفسهم في ضعف وشر، فعالي رئيس الكهنة قد ضعفت عيناه، ولم يقدر أن يُبصر، فالأمور قد اختلطت أمامه فلم يستطع أن يُميِّز بين مَنْ تصلي بروح الانكسار والتذلل أمام الله، وبين السَّكرَى ( 1صم 1: 14 -16)، كما لم يتَّخذ موقفًا حازمًا أمام فجور أولاده ولم يحاول أن يردعهم ( 1صم 3: 13 ). أما من جهة أولاده الكهنة؛ حفني وفينحاس، فقد تمادوا في فعل الشر أمام الرب، فنقرأ في 1صموئيل 2: 12-17 وصفْ الكتاب لهما بأنهما «بني بليعال»، إذ لم يعرفوا الرب ولا حق الكهنة من الشعب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49096 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كانت كلمة الرب عزيزة في تلك الأيام. لم تكن رؤيا كثيرًا... وصموئيل مُضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله، أن الرب دعا صموئيل، فقال: ها أنذا ( 1صم 3: 1 - 4) من أجل ذلك كاد سراج الله ينطفئ إزاء حالة الشعب وكهنته، لكن كم نشكر الرب إذ ما زال هناك الصبي صموئيل والذي يخدم أمام الرب، ولا يحلو له سوى أن يضطجع في هيكل الرب الذي فيه تابوت الله! فإن كان كل شيء يوحي بالفشل واليأس إلا أن السراج لم ينطفئ بعد، فالتابوت ما زال في مكانه في هيكل الرب، من أجل ذلك لا نتعجب من أن يعود الرب ليتكلَّم مرَّة أخرى إلى الشعب من خلال صموئيل، وإن كان في حديثه هنا يُؤكِّد ما سبق وأعلنه لعالي عن القضاء المُزمع أن يصبه عليه وعلى أولاده بسبب تماديهم في فعل الشر ( 1صم 3: 10 -14). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49097 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() دعوة صموئيل ![]() أن الرب دعا صموئيل فقال هأنذا. وركض إلى عالي وقال هأنذا لأنك دعوتني ( 1صم 3: 4 ،5) كان الدرس الأول الذي على صموئيل أن يتعلمه هو أن يعرف صوت الرب ويميزه ويطيعه. وفي أول مرة دعاه الرب ركض إلى عالي. كان لكبر سن عالي ووظيفته المقدسة كرئيس كهنة، تأثير كبير عليه كطفل صغير. وهذا التأثير نراه الآن منتشراً فيما بيننا بصورة جلية. فكم من الناس بدلاً من أن يخضعوا لسلطان الله، نراهم يتحولون لكي يخضعوا لسلطان البشر! والشيء الخطير في هذا الأمر أن الإنسان عندما يركض نحو البشر يبتعد بنفس المقدار عن الله. وحينئذ تصبح وصايا الله بلا تأثير عليه ويستبدلها بوصايا الناس وتقاليدهم. ونحن نذكر كيف تعامل الرب يسوع المسيح دون رأفة مع هذا الأمر مما أثار عداء الكتبة والفريسيين ضده. وعندما تحدَّث له المجد عن خرافه التي لن تهلك لأنه أعطاها الحياة الأبدية، ميَّزهم بعلامة واضحة هي سماعهم لصوته وسيرهم وراءه، بينما لا يسمعون لصوت الغريب ولا يتبعونه (يو10). وحتى بطرس ذلك الرسول الأمين للرب، عندما استسلم لتأثير الذين أتوا من عند يعقوب انحرف وسقط (غلا2). ولكن عندما استعادت كلمة الله وسلطانها تأثيرهما على نفسه، كتب في رسائله أعمق الوصايا الموحى بها لطاعة الرب والخضوع العملي لكلامه. وفي حالة صموئيل نرى الرب في نعمة غنية يكرر الدعوة له حتى تحول عن الاتجاه للناس واتجه إلى نفسه، ويا لها من نتيجة مُفرحة للنعمة الصابرة! ولا شك أن كل نفس مُخلَّصة مديونة لهذه النعمة الغنية المثابرة. وفي انفراد مع الرب تعلم صموئيل الحالة الحقيقية للمشهد الذي كان يعيش فيه، وعرف أيضاً الدينونة المؤكدة الوشيكة الوقوع ( 1صم 3: 11 -14). في الانفراد مع الرب نجد المكان الوحيد الذي فيه يمكن لنا أن نعرف أفكار الله من جهة المشهد الذي نعيش فيه الآن. ولا شك أن الحقائق الموجودة في كلمة الله ضرورية لكل شاهد أمين للرب لمقاومة الأفكار الخاطئة التي يبثها الشيطان من جهة الحاضر والمستقبل. كلمْ ربي عبيدَك ً قُدْهُم في طرقِكَ خيراً أفض عليهم زدهمْ من حقِكَ يصبحوا طوع أمـرِك حباً لشخصِكَ حتى تجي سريعا فيهنأوا بِكَ . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49098 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أن الرب دعا صموئيل فقال هأنذا. وركض إلى عالي وقال هأنذا لأنك دعوتني ( 1صم 3: 4 ،5) في انفراد مع الرب تعلم صموئيل الحالة الحقيقية للمشهد الذي كان يعيش فيه، وعرف أيضاً الدينونة المؤكدة الوشيكة الوقوع ( 1صم 3: 11 -14). في الانفراد مع الرب نجد المكان الوحيد الذي فيه يمكن لنا أن نعرف أفكار الله من جهة المشهد الذي نعيش فيه الآن. ولا شك أن الحقائق الموجودة في كلمة الله ضرورية لكل شاهد أمين للرب لمقاومة الأفكار الخاطئة التي يبثها الشيطان من جهة الحاضر والمستقبل. كلمْ ربي عبيدَك ً قُدْهُم في طرقِكَ خيراً أفض عليهم زدهمْ من حقِكَ يصبحوا طوع أمـرِك حباً لشخصِكَ حتى تجي سريعا فيهنأوا بِكَ . . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49099 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صموئيل تكلَّم يا رب ![]() «فَقَالَ صَمُوئِيلُ: تَكَلَّمْ لأَنَّ عَبْدَكَ سَامِعٌ» ( 1صموئيل 3: 10 ) يا لها من لحظة في حياة كل واحد من أولاد الله: حين يتكلَّم الله الحي معه! يا له من شرف! يا له من أمر جميل وخطير في آنٍ واحد! ولكن لماذا هذه القصة المُرعبة عن الخطية ودينونتها تكون أول كلمات الرب إلى هذا الولد الصغير؟ ألا نلمح في هذا تشديدًا على حقيقة أن عقوبة ودينونة الخطية تتوعد الصغير كما الكبير؟ وأن المُرسَل من الله إلى عالم مثل هذا، ينبغي أن يسمع كل كلمته؟ كثيرون أولئك الذين استعفوا من القيام بهذه الشهادة بحجة عدم الأهلية لها. فهم يحبون أن يُسَمِّعوا أمور الإنجيل الحلوة والثمينة، ولكن حينما يأتي إلى التحذيرات الخطيرة الخاصة بحالة الكنيسة وسبيل الإيمان اليوم، فإن كثيرين يحتجون بأنهم غير مستعدين لمثل هذه الأمور. ولكن أي ابن لله ينبغي أن يسمع ويُعلن كل رسالة الله. ويمكننا أن نتصوَّر هذا الصبي الصغير مُستلقيًا مفتوح العينين إلى الصباح، شاعرًا برهبة حضور الله العظيم منه. وطبيعي أنه كان متهيبًا من إعلان رسالة القضاء هذه إلى عالي. وهكذا أصبح الصُّبح وذهب صموئيل بهدوء وفتح أبواب بيت الله، وهو خائف من أن يتكلَّم بما سمع. ولكن ها هو عالي يستدعيه، ويسمع منه، وينحني لرسالة القضاء عليه وعلى ابنيه من شفتي صبي صغير ( 1صم 3: 10 -18). ولن تفشل أداة متضعة في إدراك فكر الرب، في حين قد يستهزئ غير المُكترثين وغير الفاهمين. ولم يَدَع الرب كلمة من كلماته تسقط إلى الأرض. ما قاله حدث، ورسالته استوجبت الاحترام اللائق بها. ولا مجال للخوف من وجوه الناس عندما يرى المرء وجه الله. الأضعف كما الأقوى عندما تكون كلمات الله على شفتيه. دعونا نتذكَّر ذلك في هذه الأيام ولا نفشل بسبب ضعفنا. لن يَدَع الرب كلمة من كلماته تسقط إلى الأرض حتى وإن نطقت بها شفاه مرتعشة ( 1صم 3: 19 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49100 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «فَقَالَ صَمُوئِيلُ: تَكَلَّمْ لأَنَّ عَبْدَكَ سَامِعٌ» ( 1صموئيل 3: 10 ) يا لها من لحظة في حياة كل واحد من أولاد الله: حين يتكلَّم الله الحي معه! يا له من شرف! يا له من أمر جميل وخطير في آنٍ واحد! ولكن لماذا هذه القصة المُرعبة عن الخطية ودينونتها تكون أول كلمات الرب إلى هذا الولد الصغير؟ ألا نلمح في هذا تشديدًا على حقيقة أن عقوبة ودينونة الخطية تتوعد الصغير كما الكبير؟ وأن المُرسَل من الله إلى عالم مثل هذا، ينبغي أن يسمع كل كلمته؟ كثيرون أولئك الذين استعفوا من القيام بهذه الشهادة بحجة عدم الأهلية لها. فهم يحبون أن يُسَمِّعوا أمور الإنجيل الحلوة والثمينة، ولكن حينما يأتي إلى التحذيرات الخطيرة الخاصة بحالة الكنيسة وسبيل الإيمان اليوم، فإن كثيرين يحتجون بأنهم غير مستعدين لمثل هذه الأمور. ولكن أي ابن لله ينبغي أن يسمع ويُعلن كل رسالة الله. |
||||