منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07 - 06 - 2021, 02:33 AM   رقم المشاركة : ( 42161 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه

( مز 34: 8 ).


مصدر القوة: «لكن نحوك أعيننا»
وما أجمل كلمة «لكن»! فبقدر ما لنا مِن ضعف وعدم قدرة في ذواتنا لحل أية مشكلة، فمن الجانب الآخر لنا يقين القوة الشديدة والحكمة العظيمة في ذلك الملجأ «لكن نحوك أعيننا». إن اسم الرب برج حصين يركض إليه الصدِّيق ويتمنَّع.
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:34 AM   رقم المشاركة : ( 42162 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه

( مز 34: 8 ).


طريق القوة
إن اليد التي تمتد لتنال هذه القوة هي يد الإيمان الذي يرى الله في وسط الظروف، ليُعظِّمه مِن خلال هذه الظروف. والإيمان يُحوِّل حربنا إلى الرب لتكون بين الله والعدو «لأن الحرب ليست لكم بل لله» (ع15).
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:34 AM   رقم المشاركة : ( 42163 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه

( مز 34: 8 ).


وما أجمل ثقة يهوشافاط عندما سمع كلام الرب: «قِفوا اثبتوا وانظروا خلاص الرب معكم» (ع17). لقد «وقف يهوشافاط وقال: اسمعوا ... آمنوا بالرب إلهكم فتأمَنوا. آمنوا بأنبيائه فتفلَحوا» (ع20). وما أقوى هذه العبارة: «بكَّروا صباحًا وخرجوا» (ع20). لقد كانوا في ثقة تامة مِن النُصرة، ولذا قاموا مُبكرين.
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:35 AM   رقم المشاركة : ( 42164 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه
( مز 34: 8 ).


أساس البركة
(1) عدم الاستحقاق: «خرَّ يهوشافاط لوجهه على الأرض» (ع18). إن الانكسار تحت يدي الله هو مِن أهم أساسيات نوال البركة.

(2) النعمة الغنية: إن الشيطان في وقت الرَّحب يحفزنا لنزرع للجسد، وفي وقت الأزمات ونحن نصرخ للرب يُذكِّرنا دائمًا أننا نحصد ما زرعنا، وبالتالي فلن يتدخل الله لحسابنا. ولكننا إذا رجعنا إلى الرب بانكسار قلب، متضرعين إليه، شاعرين بعدم استحقاقنا، فليس هناك أمر لن يتعظم الرب فيه. إن مبدأ النعمة لا يلغي مبدأ الزرع والحصاد، ولكنه يرتفع فوقه.
(3) الوعود الراسخة: لقد اتكَّل يهوشافاط على إعلان الله عن ذاته بروحه القدوس، ونحن «عندنا الكلمة النبوية، وهي أثبت»، فدعونا دائمًا نتمسك بوعوده لنا «ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب (في كل الظروف)! طوبى للرجل المتوكِّل عليه » ( مز 34: 8 ).
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:35 AM   رقم المشاركة : ( 42165 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه
( مز 34: 8 ).



عدم الاستحقاق
«خرَّ يهوشافاط لوجهه على الأرض» (ع18).
إن الانكسار تحت يدي الله هو مِن أهم أساسيات نوال البركة.
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:36 AM   رقم المشاركة : ( 42166 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه
( مز 34: 8 ).



النعمة الغنية
إن الشيطان في وقت الرَّحب يحفزنا لنزرع للجسد، وفي وقت الأزمات ونحن نصرخ للرب يُذكِّرنا دائمًا أننا نحصد ما زرعنا، وبالتالي فلن يتدخل الله لحسابنا. ولكننا إذا رجعنا إلى الرب بانكسار قلب، متضرعين إليه، شاعرين بعدم استحقاقنا، فليس هناك أمر لن يتعظم الرب فيه. إن مبدأ النعمة لا يلغي مبدأ الزرع والحصاد، ولكنه يرتفع فوقه.
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:36 AM   رقم المشاركة : ( 42167 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه
( مز 34: 8 ).



الوعود الراسخة
لقد اتكَّل يهوشافاط على إعلان الله عن ذاته بروحه القدوس، ونحن «عندنا الكلمة النبوية، وهي أثبت»، فدعونا دائمًا نتمسك بوعوده لنا «ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب (في كل الظروف)! طوبى للرجل المتوكِّل عليه » ( مز 34: 8 ).
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:38 AM   رقم المشاركة : ( 42168 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طوبى للرجل المتوكِّل عليه
( مز 34: 8 ).


نتائج عظيمة
(1) حينما كان الشعب منكسرًا أمام الله، كان اللاويون يُسبحون الرب بصوتٍ عظيم جدًا.

(2) فاستجاب الرب الطِلبة، وتمتع الشعب بخلاص الله.
(3) كما حصلوا على بركات جزيلة إذ أخذوا ثلاثة أيام ينهبون الغنيمة لأنها كانت كثيرة (ع19-25).
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:39 AM   رقم المشاركة : ( 42169 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هوذا هذا إلهنا (2)



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لأَنَّ اللهَ هَذَا هُوَ إِلَهُنَا إِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ.

هُوَ يَهْدِينَا حَتَّى إِلَى الْمَوْتِ

( مزمور 48: 14 )


تأملنا في الأسبوع الماضي في بعض صفات إلهنا كما نتعلَّمها من بعض ألقابه الواردة في كتابه المقدس، ونواصل اليوم المزيد من التأملات في هذه الصفات والألقاب، فنقول:

(4) إله المحبة والسلام: «عيشوا بالسلام، وإله المحبة والسلام سيكون معكم» ( 2كو 13: 11 ). تأمل في صفات هذا الإله المحب؛ “إله المحبة والسلام”. أ تعرف لماذا كثيرون لا يريدون أن يأتوا إليه؟ أو لماذا يُفضِّلون أن ينكروا وجوده؟ لأنهم لا يعرفونه؛ لا يعرفون أن «الله محبة»، وأنه إله المحبة والسلام، وأنه يَعِد المؤمنين به أنه سيكون معهم. لعل أعظم إعلان في الكتاب المقدس هو: «لأنه هكذا أحبَّ الله العالم حتى بذلَ ابنَهُ الوحيد، لكي لا يهلِك كل مَن يؤمن بهِ، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 ).

غير المؤمن، يرى أعمال الشيطان فيسأل: أين هو الله؟ «ولكن الله بيَّن محبتَهُ لنا، لأنه ونحن بعد خطاة ماتَ المسيح لأجلنا» ( رو 5: 8 ). أيها المؤمن تأمل في محبة الله: «أُنظروا أيَّة محبة أعطانا الآب حتى نُدعى أولاد الله!» ( 1يو 3: 1 ).

(5) إله الرجاء: «وليملأكم إله الرجاء كل سُرور وسلام في الإيمان، لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس» ( رو 15: 13 ). “إله الرجاء” لقبٌ يملأ قلوبنا بالفرح والسرور الحقيقي. ويجب أن نفهم أن كلمة “رجاء” في الكتاب المقدس لا تعني أُمنية قد تتم أو لا تتم، بل تعني وعدًا إلهيًا يتعلَّق بالمستقبل، ولا بد أن يتم في الوقت المُعيَّن من إله الرجاء. لذلك يقول في نفس هذه الرسالة: «والرجاء لا يُخْزِي» ( رو 5: 5 )، أي لا يمكن أن يخيب أملنا، لأنه مبني على وعد إلهي. فمجيء المسيح ليأخذنا إليه يُسمَّى “الرجاء المبارك”، وكل مؤمن يعرف أن هذا لا بد أن يتم.

وفي الختام استمع إلى ما قاله هو عن نفسه: قال: إنه «إلهٌ بارٌ ومُخلِّصٌ» ( إش 45: 21 )، أي إنه بار عادل، قدوس «عيناكَ أطهر من أن تنظرا الشر» ( حب 1: 13 ). وفي الوقت نفسه، هو مُخلِّص رحيم «غافر الإثم والمعصية والخطية» ( خر 34: 7 )، وذلك على أساس موت المسيح «الذي حَمَلَ هو نفسُهُ خطايانا في جسدِهِ على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر» ( 1بط 2: 24 ). نعم، يحق لنا أن نهتف قائلين: «لأن الله هذا هو إلهُنا إلى الدهر والأبد. هو يهدينا حتى إلى الموت» ( مز 48: 14 ). وأن نقول للآخرين: «ذوقوا وانظروا ما أطيبَ الرب!» ( مز 34: 8 ). .
.
 
قديم 07 - 06 - 2021, 02:41 AM   رقم المشاركة : ( 42170 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,752

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


إله الرجاء
«وليملأكم إله الرجاء كل سُرور وسلام في الإيمان، لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس» ( رو 15: 13 ). “إله الرجاء” لقبٌ يملأ قلوبنا بالفرح والسرور الحقيقي. ويجب أن نفهم أن كلمة “رجاء” في الكتاب المقدس لا تعني أُمنية قد تتم أو لا تتم، بل تعني وعدًا إلهيًا يتعلَّق بالمستقبل، ولا بد أن يتم في الوقت المُعيَّن من إله الرجاء. لذلك يقول في نفس هذه الرسالة: «والرجاء لا يُخْزِي» ( رو 5: 5 )، أي لا يمكن أن يخيب أملنا، لأنه مبني على وعد إلهي. فمجيء المسيح ليأخذنا إليه يُسمَّى “الرجاء المبارك”، وكل مؤمن يعرف أن هذا لا بد أن يتم.

وفي الختام استمع إلى ما قاله هو عن نفسه: قال: إنه «إلهٌ بارٌ ومُخلِّصٌ» ( إش 45: 21 )، أي إنه بار عادل، قدوس «عيناكَ أطهر من أن تنظرا الشر» ( حب 1: 13 ). وفي الوقت نفسه، هو مُخلِّص رحيم «غافر الإثم والمعصية والخطية» ( خر 34: 7 )، وذلك على أساس موت المسيح «الذي حَمَلَ هو نفسُهُ خطايانا في جسدِهِ على الخشبة، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر» ( 1بط 2: 24 ). نعم، يحق لنا أن نهتف قائلين: «لأن الله هذا هو إلهُنا إلى الدهر والأبد. هو يهدينا حتى إلى الموت» ( مز 48: 14 ). وأن نقول للآخرين: «ذوقوا وانظروا ما أطيبَ الرب!» ( مز 34: 8 ).
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:31 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025