![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 42061 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ( مز 42: 7 ) كانت ضيقة نفس يونان عظيمة وهو في جوف الحوت محرومًا من كل معونة بشرية حيث ”صرخ من جوف الهاوية“ إلى الله. لكن ما هذه الآلام التي كان يستحقها إذا قورنت بتلك الآلام التي جاز فيها المسيح على خشبة الصليب ولم يكن يستحقها، بل هي استحقاقنا نحن، والتي صرخ بسببها قائلاً: «إلهي، إلهي، لماذا تركتني، بعيدًا عن خلاصي، عن كلام زفيري؟». لقد تُرك – له المجد – ليس فقط من كل تلاميذه الذين سمَّاهم ”أحباء“، بل تُرك أيضًا من الله، بينما أحاط به في الوقت نفسه ”جماعةٌ من الأشرار“ حيث انطلقت ضده كل أحقاد وعداوة الشيطان والناس. لقد انهالت عليه كل السهام المسمومة التي في جُعبة الشيطان الملآنة، كما استخدم الشيطان كل الأسلحة التي عنده ضد ذلك الشخص المبارك القدوس، الذي جعله الله خطية لأجل كل مَن يؤمن به حاملاً خطاياهم وماحيًا إياها إلى الأبد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42062 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ( مز 42: 7 ) إذا قارنا بين وضع يونان في جوف الحوت، وموقف ربنا ومُخلّصنا يسوع المسيح على الصليب. نجد أنه نتيجة عصياننا دخل إلى تلك ”المياه العميقة“ التي هي أعمق وأكثر رُعبًا بما لا يُقاس من تلك التي وصل إليها يونان نتيجة لعصيانه. إن ذاك الذي بكلمته القوية أنقذ يونان من جوف الحوت حينما جاءت إليه صلاة يونان وصعدت إليه صرخته من العُمق، هو نفسه وجَّه صلاته إلى الله لكي يخلّصه ”ومن قرون بقر الوحش استجاب له“؛ «الذي في أيام جسده، إذ قدَّم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلِّصَهُ من الموت، وسُمع له من أجل تقواه» ( عب 5: 7 ). إن ذاك الذي «صُلِبَ مِن ضعف»، هو «حيٌّ بِقوة اللهِ» ( 2كو 13: 4 ). لقد مالَ إليه الله وسمع صراخه ”وأصعده من جُب الهلاك، من طين الحمأة، وأقام على صخرةٍ رجليهِ. ثبَّت خطواته“ ( مز 40: 1 ، 2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42063 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أحاط به غمرٌ ![]() قد اكتنفتني مياهٌ إلى النفس، أحاط بي غمرٌ. التفَّ عُشب البحر برأسي. نزلت إلى أسافل الجبال .. ثم أصعَدت من الوهدة حياتي أيها الرب إلهي ( يون 2: 5 ، 6) عند ذيَّاك الصليب تجمَّع الضباط والجنود يومئذٍ، والتفوا مع رجال الدين والأكابر في تلك الأمة التي دُعيت شعب الله، في وحدة قوامها العداء المشترك لله، وبوصفهم ـ معًا ـ أدوات تنفيذية في يد رئيس هذا العالم، نقول: إن ذيَّاك الصليب كشف عن كل ظلمة وعداوة قلوبهم ضد ابن محبة الله، يوم وَضع الله عليه إثم جميعنا حتى كل مَن يؤمن به ”بجلدته يُشفى“. أجَلْ، فقد كان متروكًا بأفظع ما تنطوي عليه هذه الكلمة، حتى نُعفى أنت وأنا من اختبار مثل هذا الهجران الموجع. فقد كان متروكًا من جميع خاصته، وفوق الكل كان متروكًا من الله، وليس متروكًا فحسب، بل كان محوطًا بأعدائه أدوات الشيطان التنفيذية، محوطًا بأقوياء باشان الذين فغروا أفواههم كأسدٍ مفترسٍ مُزمجرٍ ”أحاطت به كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفته“، وكل قساوة الإنسان، وكل خبث الشيطان وأرجاسه، انطلقت من عقالها ضد حَمَل الله الذي بلا عيب، الوديع الصابر. وها هو ابن الآب الطائع، الذي كان له سلطان أن يضع حياته وله سلطان أن يأخذها أيضًا، عتيد أن يتوج طاعته في الحياة بطاعته في الموت؛ موت الصليب، حتى بموته يُصالح الخطاة الذين يناصبون الله العداء، حيث أظهر الإنسان حبه للخطية وبُغضه لله، وحيث أظهر الله كراهيته للخطية ومحبته للخاطئ ليقهر بالمحبة عداء الإنسان، ويجعل من الخطاة مؤمنين يهتفون بعمله المجيد. لقد كان وضع يونان في بطن الحوت أيسر حالاً قياسًا إلى وضع ربنا وسيدنا على الصليب، الذي أطاع حتى الموت موت الصليب، ومن أجل عصياننا نزل إلى «العمق»، إلى مياه غامرة أعمق من تلك التي طُرح فيها يونان لعصيانه. على أن ذاك الذي بكلمة قدرته أطلق يونان من بطن الحوت حينما جاءت صلاته «إلى هيكل قدسه»، خلَّصه الله ومن قرون بقر الوحش استجاب له. وذاك المجيد «الذي، في أيام جسده .... قدَّم بصراخٍ شديدٍ ودموعٍ، طلبات وتضرعات للقادر أن يخلِّصه من الموت وسُمع له من أجل تقواه» ( عب 5: 7 )، ذلك الذي مرة «صُلب من ضعف» هو الآن حي بقوة الله الذي ”مال إليه وسمع صراخه، وأصعده من جُب الهلاك، من طين الحمأة، وأقام على صخرة رجليه، وثبَّت خطواته“ ( مز 40: 1 ، 2). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42064 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عند ذيَّاك الصليب تجمَّع الضباط والجنود يومئذٍ، والتفوا مع رجال الدين والأكابر في تلك الأمة التي دُعيت شعب الله، في وحدة قوامها العداء المشترك لله، وبوصفهم ـ معًا ـ أدوات تنفيذية في يد رئيس هذا العالم، نقول: إن ذيَّاك الصليب كشف عن كل ظلمة وعداوة قلوبهم ضد ابن محبة الله، يوم وَضع الله عليه إثم جميعنا حتى كل مَن يؤمن به ”بجلدته يُشفى“. أجَلْ، فقد كان متروكًا بأفظع ما تنطوي عليه هذه الكلمة، حتى نُعفى أنت وأنا من اختبار مثل هذا الهجران الموجع. فقد كان متروكًا من جميع خاصته، وفوق الكل كان متروكًا من الله، وليس متروكًا فحسب، بل كان محوطًا بأعدائه أدوات الشيطان التنفيذية، محوطًا بأقوياء باشان الذين فغروا أفواههم كأسدٍ مفترسٍ مُزمجرٍ ”أحاطت به كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفته“، وكل قساوة الإنسان، وكل خبث الشيطان وأرجاسه، انطلقت من عقالها ضد حَمَل الله الذي بلا عيب، الوديع الصابر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42065 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هو ابن الآب الطائع، الذي كان له سلطان أن يضع حياته وله سلطان أن يأخذها أيضًا، عتيد أن يتوج طاعته في الحياة بطاعته في الموت؛ موت الصليب، حتى بموته يُصالح الخطاة الذين يناصبون الله العداء، حيث أظهر الإنسان حبه للخطية وبُغضه لله، وحيث أظهر الله كراهيته للخطية ومحبته للخاطئ ليقهر بالمحبة عداء الإنسان، ويجعل من الخطاة مؤمنين يهتفون بعمله المجيد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42066 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لقد كان وضع يونان في بطن الحوت أيسر حالاً قياسًا إلى وضع ربنا وسيدنا على الصليب، الذي أطاع حتى الموت موت الصليب، ومن أجل عصياننا نزل إلى «العمق»، إلى مياه غامرة أعمق من تلك التي طُرح فيها يونان لعصيانه. على أن ذاك الذي بكلمة قدرته أطلق يونان من بطن الحوت حينما جاءت صلاته «إلى هيكل قدسه»، خلَّصه الله ومن قرون بقر الوحش استجاب له. وذاك المجيد «الذي، في أيام جسده .... قدَّم بصراخٍ شديدٍ ودموعٍ، طلبات وتضرعات للقادر أن يخلِّصه من الموت وسُمع له من أجل تقواه» ( عب 5: 7 )، ذلك الذي مرة «صُلب من ضعف» هو الآن حي بقوة الله الذي ”مال إليه وسمع صراخه، وأصعده من جُب الهلاك، من طين الحمأة، وأقام على صخرة رجليه، وثبَّت خطواته“ ( مز 40: 1 ، 2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42067 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بركات يوم الضيق ![]() ادعني في يوم الضيق، أنقذك فتمجدني ( مز 50: 15 ) قد تسأل أخي المتألم: لماذا سمح الرب لي بهذه البلوى المحرقة، والتجربة الصعبة؟ أتريد عزيزي أن تعرف الإجابة؟ إنها متضمنة في هذه الكلمة الصغيرة في حروفها، والعظيمة في محتواها. "فتمجدني". دخل أحدهم المستشفى بعد إصابته إصابة بالغة في حادث أليم. وكان هناك يعاني من آلامه الشديدة. لكن لأنه كان مسيحيا حقيقيا، فقد ألقى من فوق فراشه في المستشفى، أعظم عظة مؤثرة سمعها الأطباء وهيئة التمريض في كل حياتهم. وكان مفردات تلك العظة: السلام والهدوء والوجه المبتسم واللسان الشاكر للرب دائماً. نعم، لا توجد عظة أقوى وأفعل من كلمات الشكر الصادرة من شخص مريض يعاني من الألم المبرح. قد تكون، أخي الحبيب، مجتازاً في ضيق لم تختبره من قبل، وقد يكون الضيق الذي أنت فيه بحسب رأيك ـ لم يختبره الكثيرون من أولاد الله. يمكنك أن ترى في ضيقتك هذه أربعة أمور تدعو للتعزية هي: صلاح الله، ومحبة الله، وحكمة الله، وقدرة الله. فيمكن للمؤمن المجرب أن يقول: إن صلاح الله هو الذي أتى بي إلى هذا الظرف. هكذا صارت المسرة أمام أبينا، وفي إرادته ومسرته يمكنني أن أستريح. ثم إنه يستطيع أن يقول إنه بمحبته سيعتني بي طوال وجودي في التجربة، وسيعطيني نعمة أعظم أواجه بها الضيق الذي أجتاز فيه. وثالثا: إن إلهي أيضاً كلي الحكمة. وبحكمته سيخرج من الآكل أكلا، ومن الجافي حلاوة، سيدربني ويعلمني دروساً روحية ما كان يمكن أن أتعلمها خارج تلك الظروف المُذلة. ورابعاً وأخيراً: فإنه يمكن للمؤمن أن يقول إن الله بقدرته وفي وقته، سيخرجني من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه. وعليه فيمكن للمؤمن المجرب أن يقول: أنا هنا بحسب خطة الله الصالحة، وفي رعاية محبته، وتحت تدريبات حكمته، وحتى توقيته المناسب. أخي الحبيب، أختي الفاضلة. تأكد أن هناك رجال ونساء اليوم في العالم ما كانوا سيكونون ما هم عليه الآن، لولا اجتيازهم في يوم الضيق. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42068 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تبكوا ولا تتألموا لأني معكم وبجواركم أنا معكم في آلامكم وأحزانكم اسمعكم وأحس بيكم وابكي لاجلكم لأني ابوكم السماوي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42069 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هل الروح القدس هو ملاك ، باعتبار أن الملائكة أرواح ؟ وهل هو روح إنسان ، نبي مثلاً يأتي فيما بعد ؟ الجوابالروح القدس هو روح الله القدس ( أع 5 : 3 ، 4 ) لذلك فهو يحل في قلوب جميع المؤمنين ، كما قيل في الكتاب " أما تعلمون أنكم هيكل الله ، وروح الله يسكن فيكم " ( 1 كو 3 : 16 ) وأيضا ( 1 كو 6 : 19 ) وكذلك قال عنه السيد المسيح " واما انتم فتعرفونه ، لأنه ماكث معكم ، و يكون فيكم " ( يو 14 : 17 ) . ومحال أن ملاكاً أو إنساناً يحل في جميع البشر و يسكن فيهم . ومما يثبت أنه لي إنسان قول الإنجيل عنه " روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله ، لأنه لا يراه ولا يعرفه " ( يو 14 : 17) . فلو كان إنساناً أو نبياً ، لكان الناس يرونه و يعرفونه . وكذلك قال لهم عنه " يمكث معكم إلي الأبد " ( يو 14 : 16 ) . و لا يوجد إنسان يمكث مع تلاميذ المسيح إلي الأبد ! كذلك ينسب إلي الروح القدس القوة علي الخلق . كقول المزمور للرب عن المخلوقات " ترسل روحك فتخلق "( مز 104 : 30 ) . و قيل لتلاميذ المسيح ستنالون قوة متي حل الروح القدس عليكم "( أع 1 : 8 ) وقد حل في اليوم الخمسين كذلك أمرهم أن يعمدوا باسم الآب و الابن و الروح القدس ( مت 28 : 19 ) . ومن غير المعقول أن يعمدوا باسم ملاك أو إنسان مع الاب والابن … |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42070 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكاهن الذي حلق ذقنه
بسبب مشاكل كتير مر بيها منها مادية ومنها نفسيه وشاف رد فعل سلبي من رموز كنسيه كتير ورافض تماما انه يتكلم مع اي حد فيهم او يقابلهم نظرا لكم الكراهيه اللي في قلبه ناحيتهم ابونا لما سمع الكلام ده ، ماستغربش اطلاقا من مشاعر الشخص ده ناحيتهم لإن كان كل هدفه انه يقربه من ربنا ويخليه يبعد عن اي حاجه ممكن تغضبه & الكاهن حلق دقنه ولبس قميص وبنطلون وخد شنطه صغيره علي كتفه وراحله البيت يخبط عليه ويقوله جايلك ظرف من البريد امضي استلام هنا الشاب كل لما يفتح الظرف يلاقي فلوس ويلاقي ورقه مكتوب فيها ايه من الكتاب المقدس بتخاطب الولد .. والأيات دي كان الكاهن بيختارها لما يلائم حالته النفسيه المتدمرة وكل كم يوم يفوت عليه بظرف فيه مبلغ بسيط الولد قاله مين اللي بيبعت الأظرف دي لإني عايز اشكره ؟ قاله معرفش انا مهمتي اوصل وبس وفي يوم الولد ده جمع كل الورق اللي جاله في الاظرف وبدأ يقراه • يستجيب لك الرب في يوم شدتك • ويكون الرب ملجأ لك في أزمنة الضيق • إنتظر الرب وليتشدد وليتشجع قلبك • ابي وامي تركاني والرب يضمني • الله لنا ملجأ وقوة وعونا في الضيقات ، لذلك لا نخاف لو تزحزحت الأرض او انقلبت الجبال الى قلب البحار • الق على الرب همك فهو يعولك • الرب عاضد كل الساقطين ومقوم كل المنحنيين • تعالوا اليا يا جميع المتعبيين وثقيلي الأحمال وانا اريحكم وحس ان ربنا اللي بيبعتله الفلوس مع الشخص ده وفي مرة الراجل قرر يعرف مين هو الشخص اللي بيبعتله فلوس وايات ومين اللي قايله يعمل كده .. وقرر يراقبه وفي مرة جاله الاب الكاهن ده وخبط على بابه واداله ظرف فيه فلوس وايه خدهم منه صاحبنا وفضل يراقبه من بعيد لبعيد ، لحد مالقاه دخل الكنيسه سأل عليه وعرف حكايته ... فضل مستني بعدها بكم يوم ابونا يجيله كعادته لكنه مجاش فات يوم واتنين وتلاته مجاش راح يسأل عنه وعرف ان ابونا كان جاي الكنيسة لفترة مؤقته ومشي امبارح وللاسف محدش يعرف عنه اي شئ سكت شوية وبص لجمهور كبير جدا من الشعب كان بيسمعله وكمل كلامه وقال .. وبس يا احبائي ... ها انا واقف امامكم اليوم ... كنت بعيد تماما عن الله كنت افعل كل شئ يغضبه .. ورفضت كثيراً ان ادخل بيته وهذا الأب البسيط علم جيداً كيف يدخل لقلب رجل خاطي .. هذا الاب الذي اعتقده انه الله المتجسد في صورة انسان كي ينقذ خرافه بنفسه من السقوط في الوحل .. الذي اراد ان يرجعني الى حضنه بطريقته .. ليس بالمواعظ التي كنت ارفض من الأساس سماعها ولكن بأكثر شئ كنت مفتقده .. ووضعلى العسل في هذا الشئ وهذا العسل كان عبارة عن الايات الكثيرة التي جعلتني اتذكر الله ومراحمه بعد ان كنت نسيته كلمتين للقلب افضل من مائه للعقل عظه دقيقتين لمائتين شخص افضل من عظة ساعتين لخمسه فقط وهذا البار قد فعل معي .. واصبحت اطوف البلاد واتحدث عن مراحم الله بفضله .. قبل ان تعظوا .. طبطبوا قبل ان تتحدثوا .. اسمعوا قبل ان تطلبوا .. اعطوا فقد تخلقون بولس جديد من شاول مثلي ... " لأَنَّ ابْنِي هذَا كَانَ مَيِّتًا فَعَاشَ، وَكَانَ ضَالاًّ فَوُجِدَ.." (لو 24:15) |
||||