![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 41781 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحياة الروحية ![]() « وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ » ( كو ظ¢ظ¥:ظ© ) ![]() ![]() ![]() اظ•ذا ثار الجسد ضد الاظ•رادة وطلب لذته يصبح اظ”خطر عدو للاظ•نسان ، فهو بهذا يرفض الخضوع لتوجيهات الروح ، ومن لا يركب جسده سيركبه جسده، ومن لا يذل جسده سيذله جسده ، اظ•ن كنت تريد اظ”ن تنتصر علي عدو في خندق حصين ، اقطع عنه الاظ•مدادات ، هذه فايظ”دة الصوم والمطانيات والجهاد في الصلاة والخدمة ، واعتبار الجسد ميتًا اظ”مام شهواته. ( ابونا انطونيوس فكري ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41782 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الادانه قاصره علي الله ![]() ![]() ‫ ![]() ‫ ![]() ‫ ‬ ‫ ![]() ‫[ ‬بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل ، خالق السماء و الأرض ، ما يرى و ما لا يرى. نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر… ] ![]() اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ : « إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى دَيْنُونَةٍ، بَلْ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ . » ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41783 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَالْتَفَتَ إِلَى تَلاَمِيذِهِ عَلَى انْفِرَادٍ وَقَالَ: «طُوبَى لِلْعُيُونِ الَّتِي تَنْظُرُ مَا تَنْظُرُونَهُ! " ![]() ما أكثر المعجزات التي حدثت وقت صلب المسيح: الشمس أظلمت، والأرض تزلزلت والصخور تشققت، والقبور تفتحت، وحجاب الهيكل انشق..وولكن هل استفاد الكل من هذه المعجزات ؟ كلا. إنما استفادة كل إنسان كانت علي قدر استعداد قلبه.. ![]() ![]() ![]() إن المسألة لا تتعلق بالمعجزة ومدي قوتها. بل تتعلق بالأكثر بمدي استعداد قلب الإنسان من الداخل ورغبته في الاستفادة. إن هذا يذكرنا بمثل الزارع الذي شرحه الرب.. ![]() ![]() ... وهكذا حدث في قصة القيامة، وفي قصة الصلب. المعجزات موجودة، ولكن الناس يختلفون. منهم من استفادوا، ومنهم من لم يستفيدوا.. تاملات في القيامة -قداسه البابا شنودة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41784 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() لقد احتمل في جسمه ألمه، واحتمل في قلبه أخطاء الآخرين، موبخًا زوجته على غباوتها، معلمًا أصحابه الحكمة، محتفظًا بالصبر في كل الأحوال .. ![]() ![]() ... بذلك كان آدم الذي على المزبلة كان أكثر حكمة من آدم الذي كان في الفردوس.آدم في الفردوس أعطى أذنه للمرأة، ليطردا من الفردوس. وآدم على المزبلة طرد المرأة جانبًا فقط لكي يدخلا الفردوس . وماذا كان لآدم الذي على المزبلة ؟ من الداخل يلد خلودًا، من الخارج كان طعامًا للدود. إنه يكرر بأنه يد الله عليه حينما كان الشيطان يضرب، لأنه لم يتطلع إلي من يصوب إليه الضربة، بل إلي ذاك الذي أعطاه السلطان . فإن الشيطان نفسه بدوره دعا ذاك السلطان الذي شحذه من يد الرب . (القديس أغسطينوس ) "الرب أعطى، الرب أخذ ما يحسن في عينيه يفعل".] ايوب :ظ© من أين جاءت مثل هذه الجواهر التي لمديح اللهً ؟ انظروا إنسانًا كان من الخارج فقيرًا ، لكن في الداخل كان غنيًا. هل كان يمكن لمثل هذه الجواهر أن تصدر عن شفتيه لو لم يحمل كنزًا مخفيًا في قلبه؟ ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41785 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() + القيامة هي قيامة الجسد واتحاده بالروح مرة ثانية.. ونحن في طقس "جحد الشيطان "في المعمودية نقول: "نؤمن بقيامة الجسد "فكون التلاميذ ظنوا أنهم نظروا روحًا، معني هذا أن فكرة قيامة الجسد كانت بعيدة عن إقناعهم وقتذاك. وكان لابد من إقناعهم بها، ليقنعوا بها غيرهم. + وهنا نذكر قول القديس بطرس السدمنتي: [ إن السيد المسيح قبل صلبه كان يثبت للناس لاهوته.. أما بعد قيامته فأراد أن يثبت لهم ناسوته.] + والروح وحدها لا تمثل ناسوتًا كاملًا، فلابد من إثبات أن الجسد قد قام، لهذا قال لتوما "هات أصبعك إلي هنا وأبصر يدي. وهات يدك وضعها في جنبي. ولا نكن غير مؤمن بل مؤمنًا" (يو 20: 27). + وقال للتلاميذ "جسوني وانظروا، فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي" (لو 24: 39). كما سمح لمريم المجدلية ومريم الأخرى حينما سجدتا له بعد القيامة. أن تمسكا بقدميه (متى 28: 9). كل ذلك لإثبات قيامة الجسد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41786 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() (( كما هو الحال بالنسبة لتلك الحشرة التي تُدعى دبور عندما تهاجم الصخرة ، فهي بهذا الهجوم لا تضر الصخرة، بل تفقد الشوكة ، نفس الخطأ الكبير قد إرتكبه الموت بأنه هاجم الحياة أي المسيح له المجد ، لأن الشيطان لم يستطيع أن يمسكه بالموت ، بل الموت فقد شوكته ، حتى أن ذلك الذي فيما مضى قد أخاف بشوكته، الآن يتهكمون عليه ، ويسخرون منه، قائلين :" أين شوكتك ياموت ؟ أين غلبتك ياهاوية ؟ وأيضاً يُبتلع الموت إلى الأبد. )) ( البابا أثناسيوس الرسولي ) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41787 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يقول الملاك للمريمات :« فَقَالَ لَهُنَّ:«لاَ تَنْدَهِشْنَ! أَنْتُنَّ تَطْلُبْنَ يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ الْمَصْلُوبَ. قَدْ قَامَ! لَيْسَ هُوَ ههُنَا. » مر :ظ،ظ¦ ، لقد قام السيد المسيح وبالقيامةً اعطاتنا عطايا وبركات كثيرة منها ... ظ،- الفرح : القيامة فرح ، لا يوجد في العالم شئ ينزع فرحنا الداخلي منا ، فبالرغم بالرغم ان الكنيسة تتالم بسبب الشهداء واسرهم لكننا نعلم ان الشهداء فرحين في المجد الابدي ، هم غالبين بالسما لان لهم قيامة ،الخطيه هي الوحيد الي قال عنها السيد المسيح انها موت فنجده قال عن الابن الضال انه كان ميتا فعاش وكان ضال فوجد .. ![]() + في سفر المزامير : " هذَا هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي صَنَعُهُ الرَّبُّ ، نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ فِيهِ " + وفي سفر الرؤيا :سَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً :«هُوَذَا مَسْكَنُ اللهِ مَعَ النَّاسِ ، وَهُوَ سَيَسْكُنُ مَعَهُمْ ، وَهُمْ يَكُونُونَ لَهُ شَعْبًا، وَاللهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلهًا لَهُمْ. وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ» + وفي انجيل يوحنا :« فَأَنْتُمْ كَذلِكَ ، عِنْدَكُمُ الآنَ حُزْنٌ ، وَلكِنِّي سَأَرَاكُمْ أَيْضًا فَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ يَنْزِعُ أَحَدٌ فَرَحَكُمْ مِنْكُمْ »يو:ظ،ظ¦ + وفي انجيل متي : « وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا..»متي ظ،ظ* ![]() ... فلنكن " نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ ، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ ... "عب :ظ،ظ¢ ... ونسر « بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحًِ ،لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ" كو :ظ،ظ¢ ظ¢- التشجيع : فترة الخماسين المقدسة ( ظ§اسابيع بعد القيامة قبل الصعود ) ... + هي فترة افراح بقيامة السيد المسيح ، هي صوره للعرس السماوي بوجود العريس معنا ، وطالما العريس معنا لا يوجد اصوام ومطانيات .. + لكن حذاري ان نهمل الجهاد الروحي وقتها ونفقد ما اكتسبناه في فترة الصوم ، فإبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسًا من يبتلعه قد يكون خسر في الجولة الاولي خسر وقت الصوم ويريد ان يكسب في الجولة الثانيه وقت الخماسين .. + القيامة هي التشجيع الدائم للجهاد واحتمال الضيقات والالام للوصول للحياة الابديه ، والكتاب يقول لنا : هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. تَمَسَّكْ بِمَا عِنْدَكَ لِئَلاَّ يَأْخُذَ أَحَدٌ إِكْلِيلَكَ. "رؤ :ظ£ ظ£- الخلود : + الرب ازلي وابدي هوالقائل : " أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَ جَسَدِي الَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ الْعَالَمِ» يو :ظ¦ + وظهر للتلاميذ باثار المسامير ليعطينا جسده ويقول لنا .. " في كل مرة تأكلون من هذا الخبز، وتشربون من هذه الكأس ، تبشرون بموتي ، وتعترفون بقيامتي .. " يو :ظ¦ ... فكل من ياكل جسده له الحياه الابدية . + وفي سفر الرؤيا :« وَهُمْ سَيَنْظُرُونَ وَجْهَهُ ، وَاسْمُهُ عَلَى جِبَاهِهِمْ. وَلاَ يَكُونُ لَيْلٌ هُنَاكَ، وَلاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى سِرَاجٍ أَوْ نُورِ شَمْسٍ ، لأَنَّ الرَّبَّ الإِلهَ يُنِيرُ عَلَيْهِمْ ، وَهُمْ سَيَمْلِكُونَ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. » رؤ:ظ¢ظ¢ ... فكل الذين تقدسوا بالميرون فهم اخذوا الروح القدس داخلهم لهم الحياه الابديه فلا تخضعوا للخطيه لتكون لكم القيامة . ربنا يعطينا مجده |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41788 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الفــــرح ![]() القيامة فرح ، لا يوجد في العالم شئ ينزع فرحنا الداخلي منا ، فبالرغم بالرغم ان الكنيسة تتالم بسبب الشهداء واسرهم لكننا نعلم ان الشهداء فرحين في المجد الابدي ، هم غالبين بالسما لان لهم قيامة ،الخطيه هي الوحيد الي قال عنها السيد المسيح انها موت فنجده قال عن الابن الضال انه كان ميتا فعاش وكان ضال فوجد .. ![]() + في سفر المزامير : " هذَا هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي صَنَعُهُ الرَّبُّ ، نَبْتَهِجُ وَنَفْرَحُ فِيهِ " + وفي سفر الرؤيا :سَمِعْتُ صَوْتًا عَظِيمًا مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً :«هُوَذَا مَسْكَنُ اللهِ مَعَ النَّاسِ ، وَهُوَ سَيَسْكُنُ مَعَهُمْ ، وَهُمْ يَكُونُونَ لَهُ شَعْبًا، وَاللهُ نَفْسُهُ يَكُونُ مَعَهُمْ إِلهًا لَهُمْ. وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ» + وفي انجيل يوحنا :« فَأَنْتُمْ كَذلِكَ ، عِنْدَكُمُ الآنَ حُزْنٌ ، وَلكِنِّي سَأَرَاكُمْ أَيْضًا فَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ يَنْزِعُ أَحَدٌ فَرَحَكُمْ مِنْكُمْ »يو:ظ،ظ¦ + وفي انجيل متي : « وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا..»متي ظ،ظ* ![]() ... فلنكن " نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ ، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ ... "عب :ظ،ظ¢ ... ونسر « بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحًِ ،لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ" كو :ظ،ظ¢ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41789 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التشجيع : فترة الخماسين المقدسة ( ظ§اسابيع بعد القيامة قبل الصعود ) ... + هي فترة افراح بقيامة السيد المسيح ، هي صوره للعرس السماوي بوجود العريس معنا ، وطالما العريس معنا لا يوجد اصوام ومطانيات .. + لكن حذاري ان نهمل الجهاد الروحي وقتها ونفقد ما اكتسبناه في فترة الصوم ، فإبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسًا من يبتلعه قد يكون خسر في الجولة الاولي خسر وقت الصوم ويريد ان يكسب في الجولة الثانيه وقت الخماسين .. + القيامة هي التشجيع الدائم للجهاد واحتمال الضيقات والالام للوصول للحياة الابديه ، والكتاب يقول لنا : هَا أَنَا آتِي سَرِيعًا. تَمَسَّكْ بِمَا عِنْدَكَ لِئَلاَّ يَأْخُذَ أَحَدٌ إِكْلِيلَكَ. "رؤ :ظ£ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 41790 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الخلود : + الرب ازلي وابدي هوالقائل : " أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَ جَسَدِي الَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ الْعَالَمِ» يو :ظ¦ + وظهر للتلاميذ باثار المسامير ليعطينا جسده ويقول لنا .. " في كل مرة تأكلون من هذا الخبز، وتشربون من هذه الكأس ، تبشرون بموتي ، وتعترفون بقيامتي .. " يو :ظ¦ ... فكل من ياكل جسده له الحياه الابدية . + وفي سفر الرؤيا :« وَهُمْ سَيَنْظُرُونَ وَجْهَهُ ، وَاسْمُهُ عَلَى جِبَاهِهِمْ. وَلاَ يَكُونُ لَيْلٌ هُنَاكَ، وَلاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى سِرَاجٍ أَوْ نُورِ شَمْسٍ ، لأَنَّ الرَّبَّ الإِلهَ يُنِيرُ عَلَيْهِمْ ، وَهُمْ سَيَمْلِكُونَ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. » رؤ:ظ¢ظ¢ ... فكل الذين تقدسوا بالميرون فهم اخذوا الروح القدس داخلهم لهم الحياه الابديه فلا تخضعوا للخطيه لتكون لكم القيامة . ربنا يعطينا مجده |
||||