منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24 - 05 - 2021, 01:40 PM   رقم المشاركة : ( 41161 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Aghapy TV | ذكصولوجيه لشهداء طريق دير الانبا صموئيل - اشرف تادرس وصموئيل عادل





 
قديم 24 - 05 - 2021, 01:40 PM   رقم المشاركة : ( 41162 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

رحلة للسماء - شهداء الإعتداء الإرهابي بطريق دير الأنبا صموئيل المعترف بالمنيا





 
قديم 24 - 05 - 2021, 01:41 PM   رقم المشاركة : ( 41163 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الي العظيم الانبا صموئيل





 
قديم 24 - 05 - 2021, 01:44 PM   رقم المشاركة : ( 41164 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شهداء الإعتداء الإرهابي بطريق دير الأنبا صموئيل المعترف





 
قديم 24 - 05 - 2021, 02:45 PM   رقم المشاركة : ( 41165 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العوامل السلبية التي تقتل خدمتك


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




قد يصمم بعضنا مع ابتداء السنة الجديدة على أخذ قرارات لتحقيق أهداف جديدة ومرامٍ أعلى في حياتنا الروحية. وربما تشعر أنت الآن بنوع من الرضا والاكتفاء بما أنجزته في العام الماضي.
لا توجد أية مشكلة على وجه التحديد في أخذ قرارات لتطوير الخدمة والمسعى الروحي، لكن ينبغي أن يتم ذلك حسب توجيه الروح القدس، وفي ضوء كلمة الله، ومتطلبات الملكوت، والإدراك بالاحتياجات الحالية التي طرأت. غير أن الخطورة تكمن في أن تشعر بالرضا عمّا حققته في السنوات الماضية متغاضيًا عمّا كان ممكناً تحقيقه. أو ربما تكتفي بمديح الأصدقاء الذين يرضون بأي شيء تقوم به من دون تقييم حقيقي صادق لما أنجزته. فمن شأن هذا أن يفقدك الحماسة إلى إنجاز ما هو أفضل وأعمق وأكثر تأثيراً. هل تصارع مثل هذه الأمور؟ دعنا نتفق على شيء - يعمل الاكتفاء الذاتي على إحباط التقدم والتطور وتدميره، ويفقدك التأثير في الخدمة. قال رجل الله أ. و. توزر: "إن الرضا عن الذات عدو لكل نموّ روحي". والسؤال المطروح هو: كيف تعرف أن هذه العلة تعوق خدمتك؟ إليك الإجابة في هذه المؤشرات الستة:
1- أنت تعتمد على التقليد.

ليس التقليد مجرد ممارسة طقوس كنسية معينة مثل ارتداء ملابس معينة أو إنارة الشموع وغيرها. بل هو "قوالب جاهزة" لأساليب الخدمة لا تجرؤ على كسرها مع أنها تحول دون الإبداع. فالقوالب ليست الخدمة. قد يتسلل التقليد إلى أية كنيسة ويقل فاعليّتها بغض النظر عن مذهبها اللاهوتي، واسمها البرّاق، وهويتها الطائفية. عندما تتمسك بالحرف والتقليد ربما تميل إلى تجاهل ما تعلّمه كلمة الله في الكتاب المقدس وروحها. وعندئذ تبدأ بالانحدار تدريجا في طريق الموت الروحي. وقد تصيب هذه العلّة أكثر الكنائس محافظةً والتزاماً بمواعيد الاجتماع والشكل الكنسي والتدين المظهري الخارجي كالنشاطات والشعارات والتفاخر بأمجاد الماضي. ربما لا يمثّل التقليد بحد ذاته مشكلة دائماً، لكن هناك خطورة عظمى على الاتكال على ما ورثناه فصار تقليدًا أعمى قاتلا للخدمة وبعيدًا عن حياة مسيحية حقة.
2- أنت تتساهل مع الخطية (الخطايا الصغيرة طبعًا).

الخطية خطية مهما حاول صبغها فلا تراها كما تراها كلمة الله. فلا تتساهل معها. فهذه الخطايا تبعدك عن الشركة العميقة مع الرب وتفقدك محبتك الأولى. فلا توجد قيمة كبيرة لخدمتك إذا لم تكن مدفوعة بتلك المحبة الأولى. لا تدع الخطايا تؤثر في قراراتك في الخدمة. إن الكنيسة مكان للشفاء من الخطية. ولا يتساهل الله القدوس مع الخطية، بل دفع ثمناً باهضا لكي يحررنا من قبضتها. ولهذا السبب نحن نستقبل كل الخطاة والمجروحين في كنائسنا لنحتضنهم ونظهر محبة الله لهم، لأن المسيح مات من أجلهم أيضًا. ونحن نعجب عندما نرى كنائس ومؤسسات مسيحية لا توبّخ أعضاءها عندما يرتكبون الخطية خوفاً من انزعاجهم وإغضابهم، وتبدأ بالتساهل شيئا فشيئًا حتى تصبح الخطية جزءا من الكنيسة ومعطلاً لتقدمها. ومن شأن تساهلك مع الخطية أن يحجب الله البركة عن أعضاء كنيستك. وعندما تغض النظر عن تصرفات بعض الأشخاص غير السليمة، وعندما تحابي بالوجوه، فإنك تمنع السماء من أن تمطر بالخير على شعب الله. ولا يمكنك أن تدعو الآخرين بشجاعة وثقة إلى التوبة وأنت ما زلت تغازل خطاياك.
3- أنت لا ترى ثمر الخدمة.

يجب أن تتعلم درسًا محوريًا في الخدمة من شجرة التين المذكورة في إنجيل مرقس 11: 12-14. تجسّد هذه الحادثة التدين الشكلي الخالي من الثمر الحقيقي. كانت شجرة مرتفعة يراها الجميع، لكنهم لا يرون ثمرها. يجوع الناس الذين حولها، لكن من المؤسف أنهم لا يأكلون منها. في ما يلي نصيحتي لك في هذا العام الجديد: قيّم نفسك. افحص ما حققته للرب في حقل الخدمة واعزم على أن تصنع ثمارًا تليق بالتوبة. هل ما زلت راضيا ومكتفيا بما أنت فيه، أم تشعر بأن هناك المزيد الذي ينبغي أن تفعله؟ لو قرأت الأعداد التي تلي حادثة التين، لوجدت يسوع في الهيكل يُخرج الذين كانوا يبيعون ويشترون. وصل الاكتفاء الروحي عند رجال الدين آنذاك إلى درجة التجارة وممارسة الشر في بيت الله ،حيث كانوا يقومون باستغلال الحجاج المسافرين إلى أورشليم لتقديم الذبائح ومحاولة بيعهم حيوانات الذبح لغرض الربح المادي الفاحش. فهل تنظر إلى كنيستك أو خدمتك على أنها تخدم مصالحك الشخصية بصورة أو أخرى؟ إذا شهدتَ ثمراً، فلا تتوهم أنك كنت قناةً صحية لعمل الله. فالله هو في نعمته وسيادته قادر على استخدام خدمتك الميتة. وبيت القصيد هو: ماذا يجد الرب يسوع لو دخل لكنيستك اليوم؟ هل سيجد دكاناً رخيصاً ومكتباً للصيرفة ومقبرة روحية، أم منبرًا ناريًا تنطلق من خلاله الترانيم والتسابيح وتتلى منه كلمة الله المقروءة والمسموعة والموعوظة ويُولد أشخاص كثيرون ويكتسبون جنسية سماوية؟ حذارِ من الاكتفاء الروحي الذي يوقفك عن إعطاء ثمر لملكوت الله.
4- أنت توقفت عن النمو الروحي.

يجب أن يكون النمو الروحي محور اهتمامك اليومي والدائم. عندما تتوقف عن النمو الروحي ولو للحظة، فإنك تدخل منعطفاً يسلب منك فرحك وقوتك وسلامك. متى كانت آخر مرة رفعت فيها قلبك بالصلاة؟ متى كانت آخر مرة قرأت فيها كتابك المقدس؟ ربما تقضي ساعات وأياما في ترتيب أجمل المواعظ، لكنها خالية من القوة والتأثير مهما بذلت من جهد في تزيينها وتسمينها. والسبب بسيط. لا يوجد نمو روحي في حياتك. فما تعظه وتعلّمه نابع من معلومات ونظريات وليس من قلب مختبر. إن النمو الروحي هو شركة وطيدة مع المخلص ... إنه اتصال مباشر بالسماء. تمسك بوصية الكتاب "بَلْ صَادِقِينَ فِي الْمَحَبَّةِ، نَنْمُو فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلَى ذَاكَ الَّذِي هُوَ الرَّأْسُ: الْمَسِيحُ" (أفسس 4: 15). فلا تتوقف إلى أن تصل إلى قياس قامة ملء المسيح كما ذكر الرسول بولس في الآيات السابقة من نفس الإصحاح. ولن يرتفع مستوى كنيستك أو مخدوميك الروحية أكثر من مستواك الروحي. ولا يمكنك أن تدعو إلى الانتعاش وأنت ممدد في قبرك. ينبغي أن تعظ بحياتك، أي بوزن حياتك الروحية من أجل ترسيخ مصداقيتك. وتذكّر أن توقّفك عن التقدم يعني تراجعاً لك. غير أن كلمة الله تطلب منا أن ننسى ما وراء – إنجازاتنا وفشلنا – وأن نتقدم إلى الأمام في أية ناحية إيجابية ممكنة. فبهذا يتمجد المسيح.
5- أنت تقوم بواجباتك فحسب.

ربما لم تعد إلى خدمتك على أنها دعوة من الله. فمع مرور الزمن، انحطت الخدمة إلى وظيفة روتينية، حيث ينبغي لك أن تحضر عظة أو عظتين أسبوعياً للمحافظة على رضا الجمهور (المتفرجين) واستحسانهم. لم تعد تتوق إلى إعلان جديد من كلمة الله الحية لتقدم وجبة روحية طازجة، بل ترضى بالعودة إلى الطعام البائت في الثلاجة، إلى عظاتك القديمة أو إلى اقتراض عظات الآخرين كاملةً آملاً أن لا يكتشف الآخرون فعلتك. فإن فعلت هذا، تكون قد حكمت على نفسك بعدم فاعليتك وتوقُّف دورك. ربما تبذل جهدك لتمليح رسالتك وتمليعها، لكن رسالة الله لا تحتاج إلى ذلك. فهي كاملة. لكنك تحاول أن تثير إعجاب جمهورك. وفي هذا المسعى، فإن بلاغتك أو الأدوات المصطنعة المستخدمة لتقديم رسالتك فإنما تعوقها، لأنها فاقدة للحياة. وهي لا تسد مسد المضمون الكتابي أو الحياة التي يبثها الروح القدس فيها.
6- أنت تنظر نحو الداخل ولا تبالي بالخارج.

يجب أن تضع المأمورية العظمى التي أوصى بها الرب يسوع نصب عينيك. انظر حولك وخارج أسوار كنيستك لتستدل على عمق الاحتياج للمسيح. فالعالم خارج الكنيسة يحتاج إلى يسوع ... يحتاج إلى من يقدم المسيح ليس بالكلمة المنطوقة فحسب، بل بالمحبة والمساعدة والتشجيع. تنشغل كنائس كثيرة بأمورها الإدارية وترتيب خدماتها، أو بحل بعض أزماتها، ناسيةً أنها موجودة لتعلن عن محبة الله للعالم كله. أوصانا الرب يسوع أن نكرز بالإنجيل للخليقة كلها (مرقس 16: 15). فكيف تنسى هذه الرسالة؟ يجب أن تضع نصب عينيك أن يسوع المسيح يستحق الأفضل. ولهذا ينبغي أن تكون خدمتك ذبيحة مقدسة مرْضية لديه. فكن على أفضل حالة روحياً وستكون خدمتك حية مقبولة ومؤثرة في الملكوت.
إن صلاتي في هذا العام الجديد هي أن لا أكون مكتفيًا روحيًا وأن أكون رافضًا لكل تقليد لا يقربني من الله، وأن لا أتساهل مع الخطية. أصلي أيضًا أن تفيض حياتي بثمر يليق بملكوت الله وأن لا أتوقف عن النمو الروحي وألا أقوم بواجباتي فحسب بل ناظرًا إلى المأمورية العظمى والرسالة التي أخذتها من الرب يسوع المسيح، له المجد كله.
 
قديم 24 - 05 - 2021, 03:40 PM   رقم المشاركة : ( 41166 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أيقونة أم المسيح كأس لا ينضب


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة تعد أيقونة والدة المسيح الملقلة بالكأس الذي لا ينضب والتي تًعيد لها الكنيسة الروسية في شهر مايو من كل عام، هي التي ظهرت أثناء حادثة وقعت في العام ظ،ظ¨ظ§ظ¨ في مقاطعة تولا الروسية.


قصتها


يرتبط تاريخ ظهور هذه الأيقونة بحياة جندي متقاعد من مقاطعة تولا، كان يشرب كثيرا ولا يمكنه الاقلاع عن الشرب، على الرغم من بؤسه ومرضه وألم أرجله الصعب..


بمجرد أن حلم هذا الرجل المتقاعد بحلم يظهر فيه شخص يأمره أن يصلي أمام أيقونة أم الرب في سيربوخوف في دير فلاديشني.. لم يذهب هذا الشخص إلى الدير على الفور لأنه لا يملك المال، ولا يستطيع بسبب أرجله المقرحة،لكن الحلم تكرر مرتين وثلاث،إلى أن أتى الوقت ودخل العجوز المتقاعد إلى الدير، وتحدث عن أحلامه العجيبة وطلب أن يقضي صلاة أمام أيقونة أم الرب "الكأس الذي لاينضب".


عاد الجندي المتقاعد إلى منزله من سيربوخوف متحررًا بالفعل من إدمانه في تعاطي الكحول. لم يتلقَ فقط الشفاء من ألم القدمين ولكن الأهم أنه توقف عن إدمانه !. وسرعان ما تجاوزت هذه الأخبار السارة جدران الدير
وبدأت حشود من الناس من مدينة سربوخوف ومن جميع أنحاء روسيا بزيارة الأيقونة المعجزة وصارت تؤدي الصلاة أمامها.


في الدير لم يكن أحد يعرف أيقونة أم الله "الكأس التي لا تنضب" ثم اقترح شخص ما أن هذا الوصف هو لأيقونة تصور الكأس والتي هي معلقة في الممر من كنيسة الكاتدرائية إلى الذبيحة. وعلى الجزء الخلفي من الأيقونة، رأوا حقًا نقشا مكتوب عليه "وعاء لا ينضب"!


مواصفاتها
من نوع "أورانس" - تبدو فيها أيدي العذراء مرفوعة أمامها والرضيع الإلهي، واقف في الكأس المقدسة المصدر الذي لا ينضب من الفرح والراحة الروحية. تصلي والدة الله المباركة لجميع الخطاة وتعلن أن كأسًا لا ينضب من المساعدة والرحمة السماويتين معد لكل شخص يعاني.




يصلي المسيحيون أمامها من أجل الشفاء من إدمان الكحول والمخدرات وتشهد العديد من المعجزات. توجد هذه الأيقونة بكثرة في مراكز معالجة مدمني الكحول والمخدرات. كما يلاحظ أن الأيقونة لا تشفي فحسب بل تساعد أيضًا على تغيير طريقة حياة الشخص وتقوده إلى الإعتراف بخطاياه، والتوبة والعودة إلى حياة التقوى.



 
قديم 24 - 05 - 2021, 03:58 PM   رقم المشاركة : ( 41167 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


هيجي وقت يغمركم التعويض لتبكوا من شدة الفرح
لا تخافوا لأني أصنع لاجلكم ما لا يخطر على بال
مهما كانت التجارب فأنا اله النهايات السعيدة اطمنوا
 
قديم 24 - 05 - 2021, 04:14 PM   رقم المشاركة : ( 41168 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كل ما تكتر همومكم انظروا الي هتلاقوا تعزياتي
النور بيشرق وسط الغيوم مهما كانت الظروف صعبة
هتلاقوا ايدي ممدوده ليكم وهفضل معاكم للنهاية



 
قديم 24 - 05 - 2021, 04:18 PM   رقم المشاركة : ( 41169 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يعالج السيد المسيح هنا مشكلة كبيرة يعاني منها البشر وهي مشكلة القلق المادي والخوف من عدم القدرة على تأمين ما يلزم للمعيشة ، لا تدعوا الخوف والقلق يُربك حياتكم وكونوا واثقين بأن الذي خلقكم لن يترككم بل سيكون معكم ويسندكم في كل ظروف الحياة ، أجعلوا من المحن والمصاعب سبب للتمسك بايمانكم والعودة الى الله وثقوا ان الذي جعل طيور السماء تأكل بدون ان تزرع او تحصد سيرزقكم ويقوتكم في كل حين ..



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




 
قديم 24 - 05 - 2021, 04:19 PM   رقم المشاركة : ( 41170 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

المسيحي رسول في محيطه ...



عندما يقتبل المسيحي سر العماذ ، يصبح عضوا ً في جسد المسيح السري ، الذي هو الكنيسة .
وبقوة هذا السر ينال ختما ً روحيا ً لايمحى هو علامة انتمائه الى المسيح ، ورمز اشتراكه بكهنوت المسيح ، هذا الاشتراك الذي يخوله نيل الاسرار الاخرى والاشتراك بحياة الجماعة المسيحية . ان هذا الانتماء للمسيح الذي بدأ بالعماذ ، يجب ان ينمو ويصبح نشطا ً في حياة المؤمن ، بحيث يصبح كل مسيحي رسولا ً في محيطه ، كالخميرة في العجين حسب تعبير ربنا له المجد . ويعطي شهادة حية لايمانه وانتمائه وذلك باعماله الصالحة وتصرفاته الحسنة مع الآخرين . في داخل الاسرة مع الكبار والصغار ، ومع زملائه في محيط عمله ، بحيث تكون اعماله ونشاطاته مطابقة لارادة الرب وتعاليمه وبذلك يحقق قول ربنا : ( ليضيء نوركم قدام الناس ليروا اعمالكم الصالحة ويمجدوا اباكم الذي في السموات ) ( متى 5 : 16 ) . ان مريم ام الكنيسة تساعد بكل تأ كيد كل من يلتجيء اليها طالبا ً عونها في تأدية رسالته ، وتلهمه طريق الخير والصلاح ليكون رسولا ً حقيقيا ً للرب .
خبر
روى احد الواعظين هذا الخبر عن رجل في خورنته كان سبب عثرة وشكوك لسائر ابناء الخورنة ، اذ كان منغمسا ً في الشر بكل معنى الكلمة ، فكلامه بذيء ، وسيرته سيئة ، اقترف الموبقات والآثام وكان نزيل السجون اكثر من مرة ، وكان يفاخر بجرائمه ويعلن عن استعداده لاقتراف المزيد اذا ما سنحت له الفرصة . حاول الكاهن اكثر من مرة التقرب منه واستمالته الى طريق الخير والتوبة ، لكنه قوبل دائما ً بالسب والشتم والطرد والازدراء . وتقدم الرجل بالسن ، وكلل الشيب رأسه ولم يرعو ، بل كان يزداد اصرارا ً في معاصيه ويتباهى باعماله الدنيئة و يشجع الاخرين على السير في طريقه . وفي احد الايام سقط طريح الفراش ، وفي هذه المرة ايضا ً حاول الكاهن زيارته لكن قوبل بالرفض . فطلب من ابناء الخورنة ان يرفعوا الصلاة على نيته ويلتجئوا الى مريم العذراء لكي تعيد الخاطيء الى طريق الحق . فحدثت المعجزة ، فبعد ايام من بدء الصلاة على هذه النية وكان شهر ايار قد بدأ ، والكاهن في الكنيسة يتلو الوردية ، دعي الى فراش الشيخ المريض ، فاذا به يذرف الدموع ويطلب بالحاح الاعتراف والتناول واتم كل شيء بتوبة حقيقية . وزادت العذراء من عطفها عليه اذ منحته الشفاء من مرضه فاصبح من اكثر المتعبدين لمريم وصار مثالا ً صالحا ً للمؤمنين . يهرع قبل الجميع الى الكنيسة ، ويردد امام الجميع نعمة العذراء نحوه ويلهج بمديحها وشكرها .
اكرام
امتنع عن التلفظ بالكلام الجارح او البذيء ولا تحلف باسم الله بالباطل
نافذة
يا سلطانة الرسل علمينا طريق الخير





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025