![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() بقلم:مارى نعيم القديس يعقوب الجندى القديس يعقوب الجندى ![]() ولد في منجوج من أعمال أبسو من أبوين مسيحيين خائفين من الله ورزقهما الله ثلاث بنات قبل هذا القديس فأدخلاهن دير راهبات لتعلمن ويتربين في خوف الله . فتعلمن وقرأن الكتاب المقدس وتعاليم الكنيسة ولما طلب أبوهن عودتهن لم يوافقنه وفضلن البقاء في الدير وقدمن أنفسهن عرائس للمسيح فحزن الوالدان كثيرا . غير أن الله تعالي عزاهما بهذا القديس . ففرح به فرحا عظيما ولما بلغ السادسة من عمره أرسله أبوه إلى أبسو ليتعلم القراءة والكتابة . ولما تعلم عينه أبوه مشرفا علي ماله . ![]() وكان عند أبيه شيخ يرعى غنمه وكان يتحلى بكثير من الفضائل فكان يعقوب يقتدي به . ولما أثار الشيطان الاضطهاد علي المسيحيين سلم الراعي الغنم لوالد يعقوب ومضي ليستشهد فطلب يعقوب من أبيه أن يودع الراعي ثم يعود فسمح له بذلك . ولما مضي معه وجد الوالي في الصعيد يعذب القديس يسطس ابن الملك نوماريوس . ![]() فقال الشيخ ليعقوب : " انظر يا ولدي هذا الذي تراه يعذب انه ابن ملك قد ترك العالم وكل مجده واتبع المسيح فكم بالأحرى نحن المساكين . فاصبر ولا تحزن علي فراق والديك " ثم تقدم الاثنان أمام الوالي واعترفا بالسيد المسيح فعذبهما كثيرا وقطع الوالي رأس الشيخ . أما القديس يعقوب فقد عذبه عذابا أليما بالضرب بالسياط ثم وضع علي صدره قطعة حديد ساخنة فرفع القديس عينيه واستغاث بالسيد المسيح فأنقذه وشفاه من آلامه ثم عادوا ووضعوه في جوال وطرحوه في البحر فأصعده ملاك الرب . وعاد ووقف أمام الوالي الذي أرسله إلى الفرما وهناك عذبه الوالي بقطع لسانه وقلع عينيه وعصره بالمعصرة ثم مشط لحمه . فنزل سوريال ملاك الرب وأنقذه . ![]() ولما حار الوالي في تعذيبه أمر بقطع رأسه مع شهيدين آخرين يدعيان إبراهيم ويوحنا من سمنود فنالوا إكليل الشهادة . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() أقوال القديس اغسطينوس عن العذراء مريم أقوال القديس أغسطينوس عن العذراء مريم + أمومة العذراء مريم ما كانت بِذى فائدة لها لو لم يعمل المسيح فى قلبها بفرح.. + بالمرأة حملت الحية للانسان الأول خبر الموت وبالمرأة نقلت للناس بشرى الحياة.. + لو أن ميلاد المسيح أفسد بتولية العذراء لما حسب مولوداً من عذراء.. + لا تكرم العذراء من أجل ذاتها وانما لانتسابها لله.. + تدعى مريم أمنا بحسب الروح إلا أنها أمّ حقيقية لأعضاء المسيح الذين هُم نحن.. تمجيد للقديس اغسطينوس ![]() مقال البابا شنودة(4) أمنا القديسة العذراء ![]() ![]() تاوضروس وأيقونة السيدة العذراء ![]() عزف الأوتار فى مدح أم الأبكار ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() بقلم:مارى نعيم البابا الكسندروس بطريرك القسطنطينية البابا الكسندروس بطريرك القسطنطينية (18 مسرى) ![]() كان قديسا فاضلا ونالته شدائد كثيرة من شيعة أريوس وذلك أنه لما جدد القديس أثناسيوس الرسولي بابا الإسكندرية العشرين حرم أريوس فذهب أريوس هذا إلى القسطنطينية وتظلم إلى الملك قسطنديوس ابن الملك البار قسطنطين من البابا أثناسيوس. ولما لم يقبل تظلمه لدي الملك. طلب إليه أريوس أن يوعز إلى الأب الكسندروس بقبوله في شركة الكنيسة. فأرسل الملك إلى هذا الأب قائلا: "أن أثناسيوس قد خالفنا بعدم قبوله أريوس، وأنت تعلم أننا نحن الذين قدمناك إلى هذه الوظيفة، فلا تخالفنا وطيب خاطرنا بحل أريوس " فأجابه: "ان الكنيسة لا تقبله لأنه لا يعبد الثالوث الأقدس " فقال له الملك: أنه اعترف أمامي بالثالوث الأقدس وان الابن مساو للأب في الجوهر". فأجابه القديس: "إذا كان قد اعترف هكذا فليكتب اعترافه بخطه " فاستحضر الملك أريوس وكتب إيمانه بخطه ن ولكن علي خلاف ما يبطن. واستخلفه علي الإنجيل أن هذا اعتقاده فحلف كذبا فقال الملك للأب الكسندروس " ماذا لك عليه بعد أن كتب إيمانه بخطه ثم أقسم عليه؟ " فأجابه " أن البابا أثناسيوس قد جدد حرم أريوس الذي وقع عليه أبوك مع الآباء الثلاثمائة وثمانية عشر ونفاه وشيعته من الإسكندرية فأمهلني أسبوعا حتى إذا لم يطرأ علي أريوس تغير يكون قسمه صادقا وكتابته حقيقة. وبعد ذلك أنا أقبله في شركة الكنيسة " فوافقه الملك علي ذلك ولما خرج الأب البطريرك فرض علي شعبه أن يصوموا معه سبعة أيام وأن يصلوا إلى الله حتى يخلص كنيسته من خطية أريوس. ولما أنتهي الأٍسبوع أخذ الهراطقة أريوس ليلة الأحد وطفقوا يسيرون به شوارع المدينة فرحين بأن زعيمهم سيقبل في الكنيسة ولما كان الصباح دخل أريوس الكنيسة. وجلس أمام الهيكل مع الكهنة، ثم دخل الأب الكسندروس وهو حزين لا يدري ماذا يعمل وعندما ابتدأ القداس شعر أريوس بمغص فخرج مسرعا إلى المرحاض، وهناك نزلت أمعاؤه من جوفه. ولما استبطأه أتباعه ذهبوا إليه فوجدوه قد مات فاستولي عليهم الخزي ومجد المؤمنون المسيح الذي لا يتخلي عن كنيسته. وتعجب الملك من ذلك وعرف أن أريوس كان كاذبا في كتابته وفي قسمه. وتحققت قداسة الأب الكسندروس واستقامة إيمانه. واعترف جهارا أن جوهر الثالوث واحد. وأكمل هذا الأب حياته في سيرة فاضلة حتى وصل إلى شيخوخة صالحة وتنيح بسلام. صلاته تكون معنا. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 34 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ..وفهم القديس لغتها الصامتة وأشفق عليها وأخذ منها الفراء ![]() La Theotokos ![]() ![]() كم من الوقت قضته السيدة العذراء فى بيت يوحنا؟ وكم يوماً مكثته فى القبر؟ وهل صعدت بجسدها كما صعد ايليا وأخنوخ؟ وهل العذراء حالة عن يمين السيد المسيح الآن أم هى فى موضع الانتظار؟ العذراء فى القبر المقدس(موضوع هام) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() بقلم:مارى نعيم القديس الأنبا موسيس أسقف أوسيم القديس الأنبا مويسيس أسقف أوسيم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 36 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اشفعى فىّ يا أمى ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() كلمات تجرح وكلمات تشفى ![]() العدرا الحنونة ![]() تذكارات العذراء فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ![]() عذراء الأجيال ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() بقلم:مارى نعيم القديسة بائيسة التائبة القديسة بائيسة التائبة ولدت القديسة بائيسة في منوف من عائلة مشهورة بالتقوى والثراء- في القرن الرابع- رباها والدها في خوف الله وكانت منذ صغرها محبة للفقراء والمساكين متعبدة ليل نهار تواظب على الصلاة والصوم: انتقل والدها إلى الرب وتركا لها ثروة كبيرة فجعلت في قلبها أن تضع كنزها في السماء حيث لا يفسده سوس ولا يسرقه سارقون. فكانت توزع صدقات كثيرة على الفقراء والمحتاجين وكانت تقوم بضيافة الغرباء وخدمتهم. وذاع صيت فضائلها وبالأخص الصدقات الكثيرة والهبات المتنوعة التي كانت تهبها، في كل الأوساط حتى بين سكان برية شيهيت لان حياتها كانت المصباح الموضوع على المنارة والذي يضئ لكل الناس. ![]() استمرت على ذلك زمانًا حتى صرفت كل مقتنياتها.. ويبدو أنها كانت ترغب في أن تتجه بعد ذلك إلى أحد ديارات أو بيوت العذارى وكانت كثيرة في ذلك الزمان، كقول السيد المسيح للشاب الغنى (الذي تقدم إليه قائلا: "أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟ أنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلًا فَاذْهَبْ وَبعْ أَمْلاَكَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَاءِ، وَتَعَالَ اتْبَعْنِي" (1). بينما كانت مبتهجة بالسلام الذي يفوق كل عقل، وبينما كان الهدوء والسكينة يخيمان على حياتها إذا بالشيطان عدو كل بر يرى محصول القمح الوافر خالصًا من كل شائبة، فأراد أن يلقى في وسطه الزوان ليفسده، ونصب الفخاخ لإسقاطها واستطاع بعض الغرباء عن المسيح -ذئاب خاطفة في ثياب حملان- ودخلاء ممتلئين من غش إبليس ومكره أن يستميلوا قلبها إلى الشر فزينوا لها طريق الغواية تحت ستار الترويح عن النفس وصرف السآمة والملل، ونتيجة للتراخي والتهاون تكاسلت في الصلوات وتلاوة التسابيح وانقطعت عن الصوم والسهر في العبادة، فأخذت الأفكار الشريرة تحاربها وفقدت السيطرة على ضبط النفس وكانت تتجاوب مع الأفكار الدنسة حتى سقطت في الهاوية. انطلقا فجأة السراج الوهاج، خبا نور فضائلها وصارت تتخبط في الظلام، وعلى قدر ما كانت متقدمة في الفضائل أمعنت في ارتكاب القبائح، وأصبح قلبها الطاهر مسكنًا للتنانين. وصل هذا النبأ المؤلم إلى شيوخ برية شيهيت القديسين فحزنوا حزنًا عظيمًا وأقاموا الصلوات من أجلها وانتدبوا أقدم الرهبان القمص يحنس القصير لمقابلتها ومساعدتها على خلاص نفسها وإنقاذها. أطاع القديس -وهو المثل الأعلى في الطاعة كما سيأتي في سيرته- وانطلق حيث تقيم. ومنذ أن علم القديس بخبر سقوطها لم يهدأ له بال وكان يصلى طالبًا إلى السيد المسيح أن يمده بمعونة من عنده حتى تخلص هذه النفس، ولما سار إليها كان يتلو صلوات المزامير ويستغيث بمراحم الرب. وما زال في طريق حتى وصل إلى سكنها وطرق على الباب وقال للبوابة اعلمي سيدتك بقدومي ثم دخل إليها وهو يرتل: إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي،نظر إليها وقال: لماذا استهنت بالسيد المسيح بهذا المقدار وأتيت هذا الأمر الرديء؟ فارتعدت وذاب قلبها من تأثير كلام القديس، أما هو فأحنى رأسه إلى الأرض وبكى بكاء مرًا، فقالت له "ما الذي أبكاك؟" أجابها قائلا: "لأني أعاين الشياطين تلهو على وجهك فلهذا أنا أبكي عليك "قالت له: "هلي لي توبة" أجابها: نعم، ولكن ليس في هذا المكان" فقالت له: "خذني إلى حيث تشاء" فانصرف من عندها ولحقت به مسرعة حيث دخل الاثنان البرية، ولما أمس الوقت قال لها: "أرقدي هنا ورقد هو بعيدًا وقام ليصلى صلاة نصف الليل فشاهد عمودًا من نور نازلا من السماء متصلا بالأرض وملائكة الله حاملين نفسها، فاقترب منها فوجدها قد ماتت. فألقى ذاته على الأرض وصل إلى الله صلاة طويلة بسببها فسمع صوتًا قائلًا:إن توبتها قد قبلت في الساعة التي تابت فيها أكثر من الذين تابوا سنين كثيرة ولم يظهروا حرارة في توبتهم مثل هذه القديسة. وبعد ما دفنت مضى وأعلم الشيوخ بما جرى فمجدوا الله وعظموا اسمه القدوس، وتعيد لها الكنيسة في يوم 2 مسرى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() العذراء أم لكل إنسان ![]() نور العدرا ![]() قديس العدد القديس اغسطينوس "ابن الدموع" ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 40 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() القديس الأنبا تكلاهيمانوت الحبشى ![]() ![]() فى يوم 24 مسرى تنيح القديس المغبوط الناسك العظيم الأنبا تكلاهيمانوت الحبشى. أصل عائلته من أورشليم من سلالة كهنة اللاويين وكان والد القديس ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|