سفر أشعياء
مرفوض من شعبه:
" ويل للأمة الخاطئة الشعب الثقيل الأثم نسل فاعلي الشر أولاد مفسدين.تركوا الرب استهانوا بقدوس اسرائيل ارتدوا إلى وراء " (أشعيا 4:1).
" يا قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والآذان أنتم دائما تقاومون الروح القدس. كما كان آباؤكم كذلك أنتم. أي الأنبياء لم يضطهده آباؤكم وقد قتلوا الذين سبقوا فأنبأوا بمجيء البار الذي أنتم الآن صرتم مساميه وقاتليه " (أعمال 51:7-52).
عمل المسيح النيابي على الصليب هو أساس المحاججة:
" هلم نتحاجج يقول الرب. عن كان خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج. إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف " (أشعياء 18:1).
إن أساس هذه الحاججة موجودة في كلماته: " وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا، تأديب سلامنا عليه وبحبره شافينا " (أشعيا5:53).
" وأعرفكم أيها الأخوة بالإنجيل الذي بشرتكم به وقبلتموه وتقومون فيه وبه أيضا تخلصون إن كنتم تذكرون أي كلام بشرتكم به إلا إذا كنتم قد آمنتم عبثا. فإنني سلمت إليكم في الأول ما قبلته انا أيضا أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب. وإنه دفن وإنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب " (1 كورنثوس 1:15-3).