![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 39911 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() واحدة من اهم الكلمات في الكتاب المقدس التي قالها سيد المجد يسوع المسيح الحي ، فها هو يطمئن قلوبنا ويعزيها ويزيل عنها الخوف والقلق حين يخبرنا بأنهُ معنا الى الأبد ، نعم الرب معنا فممن نخاف ولماذا تظطرب قلوبنا ، هنا السيد يعلن عن ما هيته وشخصه بكل وضوح وبساطة هو الحي الأبدي السرمدي الذي لا يزول فبهِ كان كل شيئ ومن دونه لم يكن هُنالك شيئ ، إذا كان الله معنا فمن يكون علينا .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39912 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عالمنا اليوم بحاجة ماسة الى العودة لتعاليم ووصايا سيدنا ومخلصنا يسوع المسيح لهُ المجد حتى يعم السلام فيه ، فلوعملت البشرية بتعاليم رب المجد لتوقفت الحروب وانطفئ الكره في العالم وانخمدت نار الحقد على مستوى الدول والمجتمعات والبيوت وفي كل العلاقات الاجتماعية ، لذلك إصغوا الى صوت السلام صوت يسوع المسيح .. تصبحون على سلام بأسم يسوع ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39913 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() امومة مريم للكنيسة ![]() امومة مريم للكنيسة ان العذراء الطوباوية التي اختيرت اما للمسيح منذ الازل، فحملته وولدته وغذته واخيرا تألمت معه، قد اشتركت بطريقة فريدة في عمل المخلص بطاعتها الكاملة وايمانها العميق ورجائها الوطيد ومحبتها الحارة، وكانت غايتها ان ترد للنفوس الحياة الفائقة الطبيعية التي اهدرتها الخطيئة الاصلية، لذا غدت مريم أماً لنا في تدبير النعمة وتستمر هذه الامومة بلا انقطاع منذ اللحظة التي ابدت رضاها يوم البشارة هذا الرضى الذي حافظت عليه بلا تردد طيلة حياتها الى ساعة وقوفها تحت الصليب والى ان يبلغ جميع المختارين الى المجد السرمدي ولم تتخلى عن هذه المهمة الخلاصية بانتقالها الى السماء اذ انها تواصل شفاعتها لتنال لنا نعم الخلاص الابدي وتسهر بمحبة الام على اخوة ابنها المغتربين على الارض وسط المخاطر والضيقات حتى يصلوا الى الوطن السعيد عند الله ابيهم، فهي ام الكنيسة بكل حق ولقد اختبرت الكنيسة وابناؤها شفاعة مريم القديرة عبر الاجيال فزاد تعلقهم بها وعظم حبهم لها وما اكثر ما اختبرنا نحن ايضا حنوها الوالدي في محننا، فلنجدد حبنا لها في هذا الشهر المبارك . خبر يزخر تاريخ كنيستنا الشرقية بصفحات ناصعة من الايمان بالله والاكرام لمريم العذراء ولقد مرت هذه الكنيسة بفترات صعبة عبر تاريخها الطويل خاصة في القرون الاولى من وجودها، عندما شنت المجوسية الغاشمة اضطهادات ضد اتباع الدين الجديد فاستشهد عدد كبير من البطاركة والاساقفة والقسس والمؤمنين ورووا بدمائهم الزكية ارضنا الطاهرة فكانت دمائهم بذرة الامل التي سرعان ما اعطت ثمارا يانعة، اذ نمت الكنيسة رغم الصعوبات قوية متماسكة، ان اسماء كثيرة تتلألأ في سماء الكنيسة: كالبطريرك الشهيد مار شمعون برصباعي، والقديسة مسكنتة ومار طهمزكرد وغيرهم، كما كان لابائنا قصب السبق في مدح العذراء واظهار قداستها وشفاعتها وحمايتها للكنيسة واولادها ويبرز بين اولئك الاباء مار افرام ملفان الكنيسة اذ وضع قصائد رائعة في مدح مريم والاشادة ببتوليتها العجيبة وامومتها الالهية ومراحمها وحمايتها للبشرية، كان قلبا وضيعا واثقا في التجائه الى مريم، قلبا يصلي مترنماً ويرنم مصلياً، وعلى منواله نسج غيره من مؤلفي كنيستنا وشعرائها فاغنوا تراثنا الديني بحيث ان صلواتنا الطقسية مليئة بما كتبوه في مريم العذراء، هؤلاء هم اجدادنا وفخرنا، فلنسر على خطاهم . اكرام حافظ على النظام والسكوت في الكنيسة وتذكر انك في بيت الله فصلي نافذة يا أم الكنيسة باركينا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39914 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أذهبوا إليه بكل امراضكم الروحية والجسدية وثقوا أنهُ سوف يشفيكم ويُطيب جروحاتكم نعم إنهُ السيد المسيح لهُ المجد كان ولا يزال وسيبقى الى الابد الطبيب الشافي بلمسة حنان ومحبة و عطف منه ، أذهبوا إليه بأيمان ليضع يديده المقدستين عليكم فقصص الشفاء بأسم يسوع لن تتوقف على مر كل العصور ، فصلوا دائما إليه واطلبوا معونته فَتُشفى كل امراضكم ... ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39915 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إلمس قلوبنا بمحبة قلبك الأقدس وطهرعقولنا وافكارنا من كل ما يعيقها ان ترى وجهك المُنير، وأمنحنا السلام والطمأنينة والفرح واسكن في قلوبنا الى الأبد يارب فنشع نوراً من بهاء مجدك العظيم .. تصبحون على وجه يسوع .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39916 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكثير من المؤمنين على مر العصور يقعون في نفس المطب وينتظرون ان يلمسوا معجزة هنا او هناك او يشاهدوا السيد المسيح في حلم او يحقق لهم طلب معين او يشفيهم و يشفي شخص عزيز لهم حتى يؤمنوا ايمان تام ، لكن علينا ان نسأل أنفسنا هل بالفعل نحن نحتاج لشيئ ملموس لنؤمن ؟ قطعا لا بل علينا أن نكون مؤمنيين ثابتين بدون أي معجزة او ايه ، ايمانكم وصلاتكم وثباتكم ومحبتكم الغير مشروطة هذا هو المطلوب منكم والباقي اتركوه بيد السيد المسيح ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39917 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تتخلوا عن هويتكم المسيحية فهي وجهكم وواجهتكم النقية والجميلة في هذه الحياة ، لذلك على كل مسيحي ان يعيش قيم ومبادئ الأيمان المسيحي في كل يوم وان يتجدد روحياً ويكون باعث للبهجة والفرح والمحبة المسيحية في العالم . تصبحون على اسبوع مليئ بالفرح والرجاء .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39918 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خبر جديد ومفرح …………………… ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() القاضي روزاريو أنجيلو ليع¤اتينو (Rosario Angelo Livatino). إلى مصافّ الطوباويّين في كاتدرائية أغريجنتو في جنوب إيطاليا، بعد موافقة البابا فرنسيس. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() - العدل ضروري لكنّه غير كاف، يجب أن يتغلّب عليه قانون المحبّة. - على القاضي أن يقدم عن نفسه صورة شخص جاد ومتوازن ومسؤول، صورة الرجل القادر على الإدانة والفهم أيضاً، بهذه الطريقة فقط يمكن أن يقبله المجتمع: هذا فقط هو القاضي في كلّ العصور . إذا بقي دائمًا حرًّا ومستقلاً، فسوف يتبيّن أنّه يستحقّ وظيفته، وإذا ظلّ حياديًا فلن يخون ولايته أبداً. - القاضي المؤمن يمكنه أن يقيم علاقة مباشرة مع الله لأنّ تحقيق العدالة هو تحقيق الذات، هو صلاة، هو تكريس الذات لله. ![]() صلاته معنا، آمين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39919 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حرارة الصلاة وقوتها وعمقها واستمرارها هي التي تجعلنا نغوص في عالم الملكوت وتجعلنا نلتقي بالرب ، فحين تكون الصلاة نابعة من قلوب متشوقة لملاقات الله ستفتح لنا ابواب السماء وتصل الى قلب الله مباشرة ، لذلك هيئوا اجسادكم وارواحكم للصلاة في القداس واذهبوا بأرواح خاشعة ومتواضعه ونادمة على كل خطاياها ومعترفة بها ، اذهبوا بشوق غامر ومحبة فائضة للقاء يسوع والاتحاد بهِ بالروح والجسد في القربان المقدس ، اذهبوا واجلسوا بين يديه فيطهركم وينقيكم ويغسل قلوبكم وارواحكم ويصفي افكاركم من كل ما يشوبها ، لنصلي معاً ونرفع ايدينا ونركع مع جميع المؤمنين في العالم ونرفع صلواتنا الى أبينا السماوي ونطلب حضوره في كل حياتنا .أحد مليئ بالقداسة والنعمة والمحبة المسيحية للجميع ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39920 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() التطويبات الثمانية للمنزل المسيحي 1. طوبى للمنزل الذي يٌصلى فيه فهناك مسكن الرب . 2. طوبى للمنزل الذي لا يتركه الرب فلا يكون فيه فساد أو خطر بل فرح دائم . 3. طوبى للمنزل الذي لا يجدّف فيه و لا يُقرأ أو يقال فيه كلاما سيئا ، لأنه سيُملأ بالبركات و السلام . 4.طوبى للمنزل الذي يتسامح فيه اهله و يغفرون بسهولة للآخر ، لأنه سيكون هناك سلام روحي حلو . 5. طوبى للمنزل الذي يضع في أفضل زاوية فيه صورة المسيح و أمه العذراء مريم لأن منهم يُستمد القوة من أجل استمرار الحياة . 6. طوبى للمنزل حيث يدعون فيه الكاهن ليصلي على المرضى . 7. طوبى للمنزل حيث يتم فيه قراءة التعاليم المسيحيه ، و تاريخ حياة القديسين لأن الإيمان سيبقى في هذا البيت حيا" دائما". 8. طوبى للمنزل حيث يسمع و يحترم الأطفال لأباءهم و أمهاتهم فيكونون مثالاً لكل الفضائل لأنها ستكون السماء على الارض . |
||||