![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 39721 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قام يسوع من بين الأموات ![]() فأَبصَرَ اللَّفائِفَ مَمْدودة تشير عبارة "أَبصَرَ" في الأصل اليوناني خ¸خµد‰دپخµل؟– (معناها نظر بانتباه) الى نظرة بطرس الفاحصة التي تقوم على الرؤية مع الفحص والتدقيق عن قرب. بطرس نظر ودقق ولاحظ منديل الرأس الذي لم يراه يوحنا. ونستنتج ان بطرس كان أول من رأى القبر فارغ والاكفان على الأرض والمنديل ملفوفا. وهي علامة القيامة، فإنه لا ينزع أحد الأكفان من كان في نيته سرقة الجسد أو نقله. لأن السارق لن ينشغل بترتيب الأكفان، والذي ينقل الجسد لا يعرّيه. أمَّا عبارة " فدَخَلَ القَبْرَ" فتشير الى سرعة رد فعل بطرس وجسارته على ما عُرف عنه من صفات في الانجيل. أمَّا عبارة اللفائف" مَمْدودة" فتشير الى الشخص الميت الذي خرج من اللفائف دون أن تتحرك اللفائف من مكانها. وهي علامة القيامة، فإنه لا ينزع أحد اللفائف او الأكفان من كان في نيته سرقة الجسد أو نقله. لأن السارق لن ينشغل بترتيب اللفائف، والذي ينقل الجسد لا يعرّيه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39722 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قام يسوع من بين الأموات ![]() المِنديلَ الَّذي كانَ حَولَ رَأسِهِ غَيرَ مَمْدودٍ معَ اللَّفائِف، بل على شكْلِ طَوْقٍ خِلافاً لَها، وكان كُلُّ ذلك في مَكانِه تشير عبارة "المِنديلَ" الى قطعة صغيرة الحجم من القماش الخفيف، وكانت تُوضع على رأس الميت بحيث يُلَف وجهه بالمنديل، كما حدث مع لعازر بعد دفنه “فخرَجَ المَيتُ مَشدودَ اليَدَينِ والرِّجلَينِ بالعَصائِب، مَلفوفَ الوَجهِ في مِنْديل" (يوحنا 11: 44)، ويُعلق القديس يوحنا الذهبي الفم "لماذا توضع الأكفان الكتانية منفصلة والمنديل وحدها ملفوفة؟ لكي تتعلموا أن التصرف لم يحدث في تسرع أو بطريقة صاخبة، هكذا عندما تسمعون أن المنديل في موضع وحده لا تسلكون كالقائلين بأنه سُرق". كل تفاصيل اللفائف والمنديل تدل على حقيقة موت يسوع ودفنه في القبر وغيابه منه إشارة الى قيامته. أمَّا عبارة "المنديل على شكْلِ طَوْقٍ في مَكانِه" فتشير الى عادة يهودية. فكان اليهودي حينما يقوم عن المائدة أثناء الأكل يترك المنديل (الفوطة) التي يستخدمها في مسح يديه ملفوفة مرتبة وذلك في حالة عودته ليستكمل طعامه والاَّ يتركها بلا ترتيب. ويكون المعنى أن المسيح قام دون العودة الى الموت ليُكفّن مرة ثانية لكنه يعلن أنه سيعود ثانية في مجيئه الثاني. أمَّا عبارة "كان كُلُّ ذلك في مَكانِه" الى الشخص الذي خلع ملابسه ومضى، ولا تشير الى سرقة الجثمان. بالطبع ما كانت هذه الاكفان والمنديل مرتَّبة لو ان القبر قد نُهب او سرق؛ فلو كان البعض سرقوا الجسد فهل يربكون أنفسهم بنزع المنديل ويضعونه ملفوفًا في موضع آخر؟ ويُعلق القديس أمونيوس الاسكندري " لو أن الأعداء سرقوا الجسد لغرض المكسب المادي ما كانوا قد تركوا الأكفان. لو أن الأحباء فعلوا هذا لما سمحوا بتعرية الجسد وإهانته. كل ذلك يُبيِّن بالأحرى إن الجسد قد عبر إلى الخلود ولا يحتاج إلى ملابس في المستقبل". لقد حدثت معجزة القيامة. فقيامة المسيح تنزع عنا الخوف من الموت والقبر وتُذكرنا أنَّ جسمنا الميت سيقوم في مجدٍ بهيٍ لا يحتاج إلى ثيابٍ فاخرة، وانه سيرتدي ثوب عدم الفساد كما صرّح بولس الرسول "فلا بُدَّ لِهذا الكائِنِ الفاسِدِ أَن يَلبَسَ ما لَيسَ بِفاسِد، ولِهذا الكائِنِ الفاني أَن يَلبَسَ الخُلود" (1 قورنتس 15: 53). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39723 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ياالله ملكنا ![]() في زمن الفراغ الروحي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي الناجم عن فيروس كورونا نور قيامتكة المجيدة يُضيء دروبنا بالرجاء، ويبدّد عنّا ما يراودنا من كوابيس الفناء لذلك نوجه انظارنا الى كنيسة القيامة أمام القبر الفارغ كي نجدد إيماننا بالمسيح وحده قادر ان يملئ هذا الفراغ لأنه انتصر على الموت بقيامته كما بشَّرت الملائكة “إِنَّه لَيسَ ههُنا، بل قام" (لوقا 24: 6). تدعوك يا الله، ونحن نعرف أنك حي. أنت معنا لن تتركنا وحدنا. انظر برحمتك الى شعوب الأرض التي تعيش في أصعب الظُّروف والتَّحدّيات، من أجل استمرار الحياة البشريّة على كوكب الأرض، أنظر برحمتك الى جراحات البشريّة المعذّبة. إلى الذين قد تأذوا بشكل مباشر بسبب فيروس الكورونا: أنظر برحمتك إلى المرضى، والمُسنين والأشخاص العُزّل، أنظر برحمتك الى الاسرى، واللاجئين والمشرَّدين والذين هم بدون مأوى أنظر برحمتك الى الفقراء والمحتاجين والى الذين يعانون من صعوبات اقتصادية أنظر برأفتك الى الأطباء والمُمرِّضين الذين يُضحّون بصحتهم في سبيل تقديم رعاية صحية لائقة أنظر برأفتك الى المسؤولين السياسيين الذين يعملون لخير المواطنين العام مقدّمين لهم الوسائل الضروريّة لتخفيف صعوبات السكان وألمهم أنظر برأفتك الى قوى الأمن الذين يجاهدون للحد مِن نشر وتفشي وباء الكورونا أنظر برحتك إلى الذين توفوا، وإلى العائلات التي تبكي فقدان أحبائها الذين لم تتمكّن من توديعهم. ليقبل رب الحياة معه الموتى في ملكوته وليمنح الآخرين التعزية والرجاء للذين لا يزالون في المحنة انظر برحمتك الى الحرب الطويلة التي أدمت سورية، والى الصراع في اليمن، انظر برحمتك الى التوترات في الأرض المقدسة وفلسطين والعراق ولبنان انظر برحمتك الى معاناةُ سكان المناطق الشرقية في أوكرانيا. انظر برحمتك الى الأشخاص الأبرياء المعرضين للهجمات الإرهابية في بعض الدول الأفريقية. صرخ اليك أيها الآب الرحيم بصرخة بولس الرسول " لا َشِدَّةٌ أولا ضِيقٌ ولا جُوعٌ ولا خَطَرٌ قادر ان تفصِلُنا عن مَحبَّةِ المسيح؟ " ولكِنَّنا في ذلِكَ كُلِّه فُزْنا فَوزًا مُبيناً، بِالَّذي أَحَبَّنا" (رومة 8: 35-37). ونختم مع صلاة الكنيسة "وحَّدتَ يا ربّ لاهوتَكَ بناسوتِنا، وناسوتَنَا بلاهوتِكَ، حياتَكَ بموتِنا، وموتَنا بحياتِكَ، أخذتَ ما لنا ووهبتنا ما لكَ، احينا وخلِّصَنا. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39724 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() دروس في الخدمة ![]() لأنه مَنْ ازدرى بيوم الأمور الصغيرة ( زك 4: 10 ) كثيراً ما نحاول أن نبحث عن ثمر لتعبنا من أجل الرب، بدلاً من أن نتذكر أنه ليس من شأننا أن نتطلع إلى نتائج عظيمة. إن الله قادر أن يُنتج هذه الثمار، ولكن لا يجب أن نحتقر الفرص التي يضعها أمامنا. إن نظرة على خدمة ربنا وسيدنا، تجعلنا ندرك كل مداها. إنه هو أثناء خدمته هنا على الأرض لم يبحث عن ثمار منظورة رائعة. وعندما جاء إليه سمعان بطرس فرحاً ليعلن له أن الجميع يطلبونه، أجابه يسوع بهذه الإجابة التي خيّبت أمله: "لنذهب إلى القرى المجاورة ..." ( مر 1: 38 ). وعندما كان "الجميع يأتون إليه" ( يو 3: 26 ) بدلاً من يوحنا المعمدان لدرجة أن لاحظ اليهود ذلك ( يو 4: 1 ) "ترك اليهودية ومضى أيضاً إلى الجليل" ( يو 4: 3 )، أي إلى مكان لم يكن مكرماً فيه (قارن يو4: 3، 43-44). كم يجب أن نتعلم منه! إنه لم يطلب نجاحاً يجذب الانتباه. ولرجلين اثنين فقط وجه دعوته: "تعاليا وانظرا"؛ ثم بعد ذلك دعا شخصاً آخر، ثم ثانياً ثم ثالثاً (يو1). لم يكن يثق في الكثيرين الذين آمنوا ظاهرياً باسمه، ولكنه بكل عناية كان يهتم في الليل بإنسان واحد، دفعته حاجة أكثر عمقاً إلى الإتيان إليه ( يو 2: 23 ،24، يو3). وفي مناسبة واحدة فقط نراه يحصد ثماراً لدى كثيرين ( يو 4: 39 ) في سوخار، في السامرة التي كان لا بد أن يجتازها ليهتم عند بئر يعقوب بنفس مسكينة متروكة! وكان مريض عند بركة بيت حسدا وامرأة زانية موضع اهتمامه. ولم يجد راحته إلا عندما أتى بمولود أعمى لأن يمجد الله. ولمّع شخص لعازر مجد رئيس الحياة، ولم يستحِ أن يعرض كلمته لمريم التي كانت جالسة عند قدميه. لنتشجع إذاً ونحن نتأمل شخص الخادم الكامل العجيب! فهو الذي "لم يقدر أن يختفي" ( مر 7: 24 ) وكان يسير في طريقه بدون صوت، ولم يكن يطلب أموراً عظيمة (قارن إر45: 5). وحيثما كان يذهب كانت جموع كثيرة تُحيط به، ومع ذلك كان يبحث على واحد بين فروع الجميزة يستطيع أن يمكث عنده (لو19). ولم يتراجع أمام عبور البحر الهائج لأنه كان يوجد شخص أو شخصان فقط من الجدريين يطلبان معونته. وفي بيت رئيس الفريسيين ظهرت نحوه روح عدم إيمان، ولكن كانت تكفي رغبة أحد المتكئين المدعوين الملتهبة ببركات الملكوت لتجعله يعلن عن كنوز نعمة الله (لو14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39725 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مهما كانت ظروفك صعبة وخطيرة فان رميت نفسك في احضان المسيح الدافئة ستكون تحت جناحه في امان ولو مهما كنت تحت صليب مرضك او اتعابك او احزانك فتذكر ان فجر قيامتك بكرة يبان كما قام المسيح اذ مفيش قيامة من غير صليب او صلبان فافرح وتهلل ورنم للمسيح الذي هو مصدر تعزيتك وبيده كل امورك وبيده كمان حياتك وهو أعلى من كل شي عالي ومؤذي في حياتك وهو إقوى من كل قوي متسلط عليك فثق به وثق بأن كل الم يصيبك هو علامة محبة من لدن شخص المسيح وهي وسيلته لتنقيتنا من شوائبنا فسلمله كل شئ عندما تنهض صباحاً من النوم وهو بجلالته سيتكفل وسيتدبر باللازم لخيرك ولصالحك وهو لن يتركك تتألم وينساك لانك واحد من رعيته اللي هو ساهر على حمايتها كل ايام حياتك فهو لا ينعس ولا ينام وهو معك في أتونك المحمى وان كنت وحيداً فبالحقيقة انت لست وحيداً هو برفقتك ومعاك على طول بيمشي امامك ليرشدك ويهديك ويمشي خلفك ليصونك ويحميك وهو في قلبك ليهديك وسحابة مجده في وسطك وبكرة هتعرف انه لو متألتمش الالم دا كله لكنت تقع في مليون مشكلة وهم وان رب المجد يسوع المسيح له الحق بانه سمح بألمك وحزنك ومرضك وكله للخير تبارك اسمه القدوس للابد امين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39726 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترانيم اطفال 2021 I ترانيم عيد القيامه
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39727 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فى فجر يوم الأحد - قلب داود
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39728 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة أنا قلبي فرحان
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39729 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة مالك ماشى مكشر ليه - القيامة - فريق الملائكة بنها - قناة كوجى القبطية الأرثوذكسية للأطفال
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39730 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عز الليل عن القيامة
|
||||