![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 38521 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فهو الاب الذي يعلم ما احتاج إليه قبل أن اطلب ![]() ![]() الآلام النفسيه كتيييره جدا اكيد كلنا مر علينا وقت وحسينا بيها محدش مننا مهما كان سوي وناضج نفسيا معداش بالوحده ، بالإحباط ، بصغر_النفس، باليأس، بالغربه، بجلد_الذات، بالقلق والخوف . احيانا الالم النفسي بيكون اصعب و أشد من الالم الجسدي الالم الجسدي ممكن نوصفه لطبيب وممكن تسكينه بدواء لكن الالم النفسي يظل داخلنا يستنفذ كل طاقتنا ولا نستطيع أن نعبر عنه بسهوله وان تحدثنا عنه لا نجد من يقدره وان وجدنا من يقدره لا نجد من يشعر به كما نشعر نحن وحتي لو وجدنا من يسمعنا ويقدرنا ويشعر بنا لا نجد أحد لديه حل او دواء لهذا الالم النفسي. كلنا ممكن نعدي ونشفي من هذه الألالم لو لقينا المعين والسند الحقيقي لو لقينا الاب اللي بيطمن لو لقينا الحبيب اللي بيحتوي لو لقينا الأم اللي بتحن وتحتضن لو لقينا الاخ اللي بيسند ويعين لو لقينا الصديق اللي يمشي معانا ويشاركنا رحله الألم لكن الوحيد اللي ممكن يسدد كل احتياج نفسي ويعالج كل ألم نفسي هو وحده الرب يسوع ![]() ![]() فهو الاب الذي يعلم مااحتاج إليه قبل أن اطلب ![]() وهو الحبيب الذي شماله تحت راسي ويمينه تعانقني وهو احن من اي أم علي رضيعها وهو الصديق الالصق من الاخ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38522 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معنديش سعف ولا قميص جديد احطه تحت رجليك وانت داخل اورشليم لكن عندى قلب مكسور ودموع مكتومة متلخبط من الوجع بحطهم تحت رجلك ومستنيك تدخل قلبى وتفرحنى ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38523 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في أسبوع الآلام اوعا تكون سبب في آلام غيرك إذا كان المسيح في هذا الأسبوع احتمل أخطاء العالم ف قوله يارب انا مستعد احتمل اخطاء الآخرين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38524 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مكى لخصها في كلمتين .. اللي بيتوجع كتير في حياته تلاقيه كتوم ، صبور ، بيحب الوحدة ، ضحكته مالية وشه بس مطفيه بيخبي بيها وجعه ، لكن لو بصيتوا ف عينيه هتلاقوا دموع محبوسة ، الغريب بقا ان الناس دى بيبقوا سند لناس كتير حواليها بيعرفوا يطيبوا الخاطر وسند وضهر لأي حد ، ويفرحوا الزعلان و يراضوا المقموص بيستجدعوا مع كل الناس ، بيكونوا مصدر بهجه وسعادة للكل الا نفسهم ، ف خلينا عارفين ان مش كل اللى بيضحك مبسوط.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38525 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بأنواع وطرق شتى
![]() إن الله له طرق كثيرة في اقتياد الناس إلي الخلاص.. البعض يدعوهم إليه والبعض يتركهم إلي حين، إلي أن يلهب قلوبهم بالحب والاشتياق إليه. والبعض يجتذبهم بالتجارب والضيقات، مثلما قاد يونان إلي الطاعة بحوت ابتلعه، واجتذب أهل السفينة إلي الإيمان بإثارة البحر عليهم ثم تهدئته، والبعض يقودهم بمجرد الإنذار مثلما فعل مع أهل نينوى. أتشكو من التجارب والضيقات؟ ربما سيخلصك الرب بالضيقات! ربما أنت من النوع الذي لا يصلح معه سوي هذا الأسلوب، أو يكون هذا الأسلوب أكثر سرعة في اجتذابك إلي الله. فأن أتتك التجارب، لا تتضايق. لعلها لخيرك. خذ الخير الذي في التجارب، ولا تركز علي ما فيها من ألم. أن الله لا يحب أن يستخدم العنف معك. ولكن إذا كان هذا العنف -في حدود احتمالك- نافعًا لك روحيًا، فلا مانع منه ونفس الوضع نقوله إلي حين.. ونفس الوضع نقوله من جهة. الله يحددها حسب الصالح.. هناك طعام لا يحتمل سوي ربع ساعة علي النار لكي ينضج، بينما طعام آخر قد يحتاج إنضاجه إلي ساعتين أو أكثر.. فلا تفقد رجاءك لطول المدة. إن ذلك لخيرك.. إن سعي الله لخلاصنا، ليس معناه أن نأخذ موقفًا سلبيًا علي طول الخط، وعمل النعمة لا يساعد علي الكسل. فأمامنا قول الرب: "كم مرة أردت.. ولم تريدوا.." (متى 23: 37). قل له: "توبني فأتوب"، "أرددني فاخلص" ولكن سلم إرادتك له. وثق أنه سيعمل فيك، وسيقويك.. وسيقودك في موكب نصرته، بالطريقة التي تناسب طبيعتك. وعند الله طرق كثيرة.. إن صاحب الوزنتين سر به الله، وأعطاه نفس الطوبى التي نالها صاحب الخمس وزنات (متى 25: 23، 21). وقال له كما قال لذاك: "ادخل إلي فرح سيدك". طبيعتك. المهم أن تكون أمينًا في القليل الذي عندك. وأن كنت لا تملك في روحياتك حتى القليل، الله قادر أن يعطيك. وإن كنت غير قادر علي الأمانة في القليل، قل له أعطني يا رب القدرة والأمانة من عندك. إن الله الذي نفخ في التراب، وجعله نفسًا حية، قادر أن ينفخ فيك ويجعلك روحًا حية في ملكوته.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38526 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إن الله له طرق كثيرة في اقتياد الناس إلي الخلاص.. البعض يدعوهم إليه والبعض يتركهم إلي حين، إلي أن يلهب قلوبهم بالحب والاشتياق إليه. والبعض يجتذبهم بالتجارب والضيقات، مثلما قاد يونان إلي الطاعة بحوت ابتلعه، واجتذب أهل السفينة إلي الإيمان بإثارة البحر عليهم ثم تهدئته، والبعض يقودهم بمجرد الإنذار مثلما فعل مع أهل نينوى. أتشكو من التجارب والضيقات؟ ربما سيخلصك الرب بالضيقات! ربما أنت من النوع الذي لا يصلح معه سوي هذا الأسلوب، أو يكون هذا الأسلوب أكثر سرعة في اجتذابك إلي الله. فأن أتتك التجارب، لا تتضايق. لعلها لخيرك. البابا شنودة الثالث |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38527 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خذ الخير الذي في التجارب، ولا تركز علي ما فيها من ألم. أن الله لا يحب أن يستخدم العنف معك. ولكن إذا كان هذا العنف -في حدود احتمالك- نافعًا لك روحيًا، فلا مانع منه ونفس الوضع نقوله إلي حين.. ونفس الوضع نقوله من جهة. الله يحددها حسب الصالح.. هناك طعام لا يحتمل سوي ربع ساعة علي النار لكي ينضج، بينما طعام آخر قد يحتاج إنضاجه إلي ساعتين أو أكثر.. فلا تفقد رجاءك لطول المدة. إن ذلك لخيرك.. البابا شنودة الثالث |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38528 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أما إن كنت ضعيفًا ولا تقدر، فالله قادر أن يعينك. إن سعي الله لخلاصنا، ليس معناه أن نأخذ موقفًا سلبيًا علي طول الخط، وعمل النعمة لا يساعد علي الكسل. فأمامنا قول الرب: "كم مرة أردت.. ولم تريدوا.." (متى 23: 37). قل له: "توبني فأتوب"، "أرددني فاخلص" ولكن سلم إرادتك له. وثق أنه سيعمل فيك، وسيقويك.. وسيقودك في موكب نصرته، بالطريقة التي تناسب طبيعتك. وعند الله طرق كثيرة.. البابا شنودة الثالث |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38529 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وإن كان جهدك قليلًا، كن أمينًا في هذا القليل. إن صاحب الوزنتين سر به الله، وأعطاه نفس الطوبى التي نالها صاحب الخمس وزنات (متى 25: 23، 21). وقال له كما قال لذاك: "ادخل إلي فرح سيدك". طبيعتك. المهم أن تكون أمينًا في القليل الذي عندك. وأن كنت لا تملك في روحياتك حتى القليل، الله قادر أن يعطيك. وإن كنت غير قادر علي الأمانة في القليل، قل له أعطني يا رب القدرة والأمانة من عندك. إن الله الذي نفخ في التراب، وجعله نفسًا حية، قادر أن ينفخ فيك ويجعلك روحًا حية في ملكوته.. البابا شنودة الثالث |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38530 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار ![]() كثيرًا ما ينظر البعض إلي حياة القديسين، وإلي القمم العالية التي وصلوا إليه في حياة الروح، وإلي عمق الصلة التي عاشوا فيها مع الله وهنا يشعر الإنسان بصغر نفس ويتساءل: هل يمكن أن أكون مقبولًا أمام الله، وأنا في هذا المستوي الضعيف، وليس لي شيء علي الإطلاق مما وصل إليه القديسون؟! هل يمكن أن تقبل الله حياتي البسيطة الصغيرة التافهة.. التي إذا قيسَت بسير القديسين تكون لا شيء؟! هنا وأريد أن أحدثكم عن الله، الذي هو إله الصغار.. الله الذي اهتم بالأشياء الصغيرة جدًا، وجعل لها قيمة كبيرة قدامه.. والذي قيل عنه لتعزيتنا: "المقيم المسكين من التراب، والرافع البائس من المزبلة، لكي يجلس مع رؤساء شعبه" (مز 113: 7، 8). الله الذي اختار أناسًا صغارًا لم تكن لهم قيمة عند الناس، ولكن الله كان يعرف قيمتهم، أو جعل لهم قيمة وامتدت يد الله فرفعتهم. |
||||