ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14 - 06 - 2012, 12:24 AM | رقم المشاركة : ( 371 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
من اقوال البابا شنودة + لا يصح أن تضحى بعلاقتك مع الله من اجل اى شئ اخر او اى شخص اخر ايا كان +إن نفسك امانة فى عنقك ستقدم عنها حسابا فى اليوم الاخير فإهتم بنفسك وإهتم بأبديتك ,وحازر من ان تعيش جياتك خارج نفسك . فما أقصى أن يعيش الانسان خارج نفسة "ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كلة وخسر نفسة؟". + الله الذى حل فى بطن العذراء لكى يأخد منها جسدا, يريد ان يحل فى احشائك لكى يملأك حبا +ان الله يريد نقاوه القلب والفكر , طهاره الروح مثل طهاره الجسد ايظا وحسن جداا ان يقاوم الانسان الخطيه ولا يرتكبها بجسده .فليكمل ذلك بطهاره القلب ايضا +ان التوبه ليست مجرد ترك الخطيه بل يلزمها ترك الخطايا التى سببتها ايضا +لا شك ان رؤيتنا نحو قاصره ..فقد ترى التجربه, ولا نرى البركه التى سيحققها الله حتما من وراء هذه التجربه +الغصب يحمل خطيتين :الإدانه وتبرير الذات .فكل من يغضب على احد ,لابد ان يدينه , ويعتقد انه قد اساء واخطأ .وفى نفس الوقت يبرر ذاته,فيما يلقى اللوم على غيره ولو اتى الانسان بالملامة على نفسه,ما كان يعضب من احد |
||||
14 - 06 - 2012, 12:25 AM | رقم المشاركة : ( 372 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
ربنا موجود أنت يارب موجود ، يحس الضعفاء وجودك فيتعزون ، وإن تذكر الأقوياء وجودك يرتعشون . لذلك فعبارة { ربنا موجود } تبهج وترعب ، تعزي وتكدر . ولكن علي الرغم من وجودك ، بوجد كثيرين لا يحسونه ، وهكذا صاح سليمان الحكيم قائلاً : { ثم رجعت ورايت كل المظالم التي تجري تحت الشمس . فهوذا دموع المظلومين ولا معزى لهم }{جا1:4}. فلماذا يارب تنظر وتصمت ؟ أرنا يارب رحمتك . اثبت وجودك .؟ لماذا يعيروننا قائلين : أين الرب ألهم ؟} لماذا تنتظر حتي الهزيع الاخير من الليل ، والتلاميذ مضطربون في السفينة ، والأمواج شديدة ؟ نعم ، لماذا تنتظر ، بينما يقول الكتاب أنك تأتي ولا تبطئ ؟ ! أسرع يارب أسرع . لقد شكا داود من هذا الإبطاء ، قفال : { اللهم التفت إلي معونتي ، يارب أسرع وأعني . أنت معيني ومخلصي يارب فلا تبطئ }{مز69} نحن نعلم أن رحمتك ستأتي ، وأنه ليس لنا ان نعرف الأزمنة والأوقات التي جعلتها في سلطانك وحدك . لذلك سننتظر كل الوقت ، كما قال المرتل { أنتظرت نفسي الرب من محرس الصبح حتي الليل }.... ها نحن يارب ننتظر ، مؤمنين انك موجود ، وأنك لابد ستعمل . وستعمل بقوة ، وبحكمة ، وفي الوقت المناسب الذي تحدده رأفاتك غير المحدودة .. ما اجمل قول ربنا يسوع : { أبي يعمل حتي الآن ، وأنا أيضاً أعمل }... فأعمل يارب إذن أعمل من أجل محبتك للعدل وللصلاح . وأعمل من اجل أن يطمئن الناس ، فيسلموا حياتهم في يدك ، ويتأملوا عملك وهم صامتون ، او يتأملوا عملك وهم ينشدون تلك الأغنية الجميلة { الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون }. بل هم يتأملون عملك ، فيتغنون وهم مطمئنون { ربنا موجود ، نعم حقا : { ربنا موجود }... |
||||
14 - 06 - 2012, 12:26 AM | رقم المشاركة : ( 373 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
من اقوال البابا شنودة احفظ المزامير تحفظك المزامير إن الكلمة التى تقولها تُحسب عليك مهما اعتذرت عنها . كل فضيلة خالية من الحب لا تحسب فضيلة مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى من يربحه فى مناسبة قيامة السيد المسيح يقول فداسة البابا شنوده الثالث لكل إنسان يسعى إلى التوبة قام المسيح الحى هل مثل المسيح تراك قمت ام لا تزال موسدا فى القبر ترقد حيت أنت يقول قداسة البابا فى مناجاة صلب السيد المسيح : فلماذا أنت مصلوب هنا ؟ وأنا الخاطئ حر أتباهى حكمة يا رب لا أدركها وحنان قد تسامى وتناهى يقول قداسة البابا معزيا فى التجارب : ( ربنا موجود - كله للخير - مسيرها تنتهى ) فى مناسبة قيامة المسيح ( كانت قيامة المسيح دليلا على أنه أقوى من الموت وبالتالى هو أقوى من كل قوة البشر التى تقتل وتميت ) . |
||||
14 - 06 - 2012, 12:27 AM | رقم المشاركة : ( 374 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
احبك يا رب دي قصيده كتبها قداسة البابا فى الاونة الاخيره اثناء علاجه في الخارج بعنوان احبك يا رب 1-أحبك يا رب في خلوتي تناجي فؤادي بعمق الكلم 2-أحبك يا رب في ضيقتي و وقت أحتياجي ووقت الألم 3-احبك يا رب في توبتي و وقت البكاء و وقت الندم 4-أحبك يا رب وقت الرخاء و أيضا أحبك وقت العدم 5-أحبك و القصر يبني لأجلي و أيضا أذا ما هوي و إنهدم 6-أحبك قلبا يضمد جرحي وافرح حين أراه إلتأم 7-احبك روحُا ترفرف حولي و تمنح نفسي عميق النعم |
||||
14 - 06 - 2012, 12:28 AM | رقم المشاركة : ( 375 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
اسئلة الناس للبابا شنودة أرجو أن تحدثنى عن الفضول أو التطفل، لأننى مصاب به، وأريد أن أتركه، وأحب أن أعرف أبعاده وأخطاءه.· التطفل، أو حب الاستطلاع، هو محبة معرفة أسرار غيرك وخصوصياته، سواء عن طريق القراءة، أو السمع، أو الكلام، بطريق مباشر، أو غير مباشر. والتطفل أمر خاطىء سواء من الناحية الروحية أو الاجتماعية. والمفروض فى الناس أن يحترموا خصوصيات الآخرين وأسرارهم حتى فى محيط العائلة. فليس من حق الأب أو الأم أن يفتح خطابات الابن مثلاً، وليس من حق الزوج أو الزوجة أن يعبث فى جيوب أو أدراج أو أوراق الطرف الآخر. ليس من حق أحد أن يستمع حديثاً "ليس له أن يسمعه، فهذا نسميه زنا الآذان. وليس من حقه أن يرى خفية ما لا يجوز له رؤيته. فكل هذا لون من التجسس على الآخرين لا يليق بشخص روحى... على أن التطفل قد يكون علناً، وليس بالتجسس. مثال ذلك إنسان يرهق غيره بالأسئلة حول أمر خاص به، قد لا يريد أن يتحدث عنه! ولكنه يتابعه بالأسئلة، وربما عن تفاصيل التفاصيل، لكى يعرف منه كل شىء... وقد يعتذر المتطفل بالدالة، أو بالرغبة فى الاطمئنان. ولكن الدالة لها حدود لا تتعداها. كذلك الرغبة فى الاطمئنان لها أيضاً حدود. ومعرفة الأخبار لا تأتى بالقسر والضغط. وهناك فرق كبير بين شخص يريد أن يطمئن، وشخص يريد أن يعرف، وأن يعرف كل شىء..! لذلك نصيحتى لك أن تسال: فإن وجدت ممن تسأله عدم رغبة فى الإجابة، أو عدم رغبة فى الإستفاضة، والدخول فى دقائق الموضوع، لا تلح عليه بكثرة الأسئلة. لأن من صفات الفضولى أو المتطفل أنه لحوح.. وغالباً يحاول أصدقاؤه ومعارفه أن يهربوا منه ومن أسئلته الكثيرة وحب استطلاعه. وقد يغضب من هذا ويعاتب، وهم فى خجل من مكاشفته بتطفله، وبعدم رغبتهم فى الإجابة. أحرج المواقف، هى أن يلتقى المتطفل بالخجول. والخجول لا يستطيع أن يصده، وقد لا يستطيع أن يغير مجرى الحديث ليهرب من الأسئلة المتطفلة، وهكذا يحرج! والمتطفل يرى هذا الحرج، ولكنه لا يبالى، لأنه يريد أن يعرف الأخبار، بل ويريد أن يعرف أسباب هذا الحرج! والمتطفل قد لا يكتفى بمعرفة أسرار الشخص الذى أمامه فقط، وإنما قد يرغمه على كشف أسرار غيره! إنه لا يسأله عن نفسه فقط، وإنما عن الآخرين .. ماذا قلت لهم، وماذا قالوا ؟ وماذا فعلوا ؟ وما شعورهم فى الموقف الفلانى، وما تصرفهم، وما رأيهم ؟ وما علاقتهم بك؟ وماذا عن عائلاتهم وأصدقائهم وباقى خصوصياتهم ؟!.. بل قد يدخل فى الاعترافات أيضاً بطريقة محرجة.. والإنسان المتطفل، ترى حواسه دائماً غير هادئة... نظراته غير مستقرة، وغير محتشمة، وغير أمينة، وقد تكون مكشوفة يلاحظها غيره.. وكذلك مسامعه.. وقدماه غير مستقرتين، يجول هنا وهناك، يسأل، أو يستمع، أو يحشر نفسه بطريقة غير لائقة وسط أحاديث لم يُدعَ لها.. وقد يتدخل فى علاقات، ليس من حقه أن يعرفها. ربما علاقات عائلية فى منتهى السرية، ربما علاقات بين زوج وزوجته، أو بين صديقين أو صديقتين، أو أسرار خاصة بالعمل لا يجوز إفشاؤها.. وقد لا يفيد من هذا كله شيئا. وقد لا يستطيع الاحتفاظ بسرية ما يسمع.. أما من جهتك أنت فى التطفل، فنصيحتى لك هى: 1- تعود أن تحترم خصوصيات غيرك. وأن تقتنع بأن لكل إنسان أسراره الخاصة التى لا يجب أن يقولها حتى لأعز أصدقائه. كما أنك أنت أيضاً لك أسرارك... 2- اسأل نفسك باستمرار: ما شأنى بهذا الأمر؟ ما هو حقى للتدخل فيه ؟ قل هذا لنفسك، بدلاً من أن يتجرأ غيرك فيقول لك، ويحرجك. 3- ضع حدوداً للدالة فى علاقاتك بالآخرين. 4- إن سألت أحداً عن شىء خاص به أو بغيره ووجدته غير مستعد للإجابة، أو فى أجاباته تهرب أو محاولة لغلق الموضوع، فلا تلح عليه. 5- لا تحاول أن تقرأ خطابات غيرك، أو تعبث فى كتبه أو أوراقه، وإن وقع فى يدك شىء من هذا، فكن محتشماً، ولا تحاول أن تطلع على ما ليس من حقك. 6- كن عفيف النظر، عفيف السمع، عفيف اليد. 7- احرص على معارفك وأصدقائك، حتى لا تفقدهم بالتطفل. نذرت أن أظل صائماً حتى تنتهى الحرب. وكان ذلك منذ سنوات. فهل هذا النذر حلال أم حرام ؟ كذلك ما رأيكم فى من ينذر أن يعمد ابنه فى القدس أو فى دير من أديرة الصعيد القديمة ؟ كذلك ما رأيكم فى شاب ينذر البتولية ؟· حقاً إن الكتاب قال "خير لك أن لا تنذر، من أن تنذر ولا تفى" (جا5: 5). والنذر عبارة عن اتفاق بين الإنسان والله، ولا يجوز الرجوع فيه. ولكن ينبغى أن يكون النذر سليماً من الناحية الروحية، لأنه لا يصح أن تبرم اتفاقاً مع الله فيه خطية. فى إحدى المرات نذر اليهود أن يظلو صائمين، حتى يقتلوا بولس الرسول (أع 23 : 12). وكان نذرهم خاطئاً وحراماً.... إذن ليس كل نذر حسب مشيئة الله، بعضه حرام. لقد نذر يفتاح الجلعادى، إن رجع منتصراً، أن يقدم للرب محرقة أول من يقابله من بيته (قض11 : 30). فقابلته ابنته العذراء، فوفى بنذره وقدمها محرقة! ويقيناً إن الله ما كان يرضى عن هذا الأمر مطلقاً، وكان النذر حراماً فلم يأمر الرب فى شريعته بتقديم البشر محرقات! كذلك نذر الأبوين أن يعمدا ابنهما فى مكان بعيد، ربما لا تمكنهما الظروف من الوصول إليه، فيه مخاطرة بمصير الابن. فلو مات مثلاً دون أن يعمد، كيف يتحملان مسئولية أبديته.. كذلك حرمانه من التقدم من الأسرار المقدسة، إلى أن يعمد حينما تواتيهما الظروف، هو حرمان من نعمة وبركة تعمل فيه، يتحمل الأبوان مسئوليتها أمام الله. فمثل هذا النذر خطأ تماماً، وبخاصة لأن مفعول المعمودية لا يتغير من مكان إلى آخر، بل هو هو .. أما أخذ بركة مكان معين، أو قديس معين فعلى الرغم من المخاطرة، ينبغى أن يكون فى حدود الرغبة، ولكن لا يرتقى أبداً إلى مستوى النذر. هذه المخاطرة تجعلنا نحكم لاهوتياً، بجواز كسر النذر. فالأعمار بيد الله، وقد يموت الطفل، وهو فى ملء الصحة. أما إذا كانت هناك خطورة على صحة الطفل، فيجب كسر النذر فخطأ كسر النذر، أخف من موت الطفل بلا عماد، وهنا نكون قد اخترنا أخف الأمرين. وفى كلا الحالين، ينبغى أن توقع عقوبة كنسية، على من نذر هذا من الوالدين. عموماً قدموا هذه الأمور كرغبات، وليس كنذور، صلوا وقولوا: وفقنا يارب فى أن نعمد ابننا فى المكان المقدس الفلانى. ولكن لا تنذروا. وفى نفس الوقت لا تتباطأوا فى التنفيذ، فقد قال الكتاب "إذا نذرت نذراً لله، فلا تتأخر عن الوفاء به" (جا5 :4). أما عن نذر البتولية، أو نذر الرهبنة، فلا أنصح به لصغار السن، أو لحديثى العهد بالحياة الروحية. إنه ليس حراماً، لأنه ليس خطأ فى طبيعته، ولكن فيه خطورة إن كانت الفكرة تأثراً أو حماساً مؤقتاً، أو إن صاحب النذر حروب شديدة من جهة الجسد جعلته يندم على نذره، أو يتمنى الرجوع فيه، أو يشتهى الزواج، أو يحيا فى الخطية. بدلاً من أن تنذروا البتولية، قدموها كرغبة أو صلاة. قل له: إننى اشتهى يارب أن أكون بتولاً أو راهباً، فامنحنى هذه الرغبة إن وافقت مشيئتك. أما الكبار، الناضجون روحياً، الذين جربوا أنفسهم طويلاً، وساعدتهم النعمة على حياة النصرة، فلا مانع من أن ينذروا أنفسهم للرب، ولكن ننصحهم بعدم التأخر لئلا يثير عليهم عدو الخير حروباً لا داعى لها. أما عن نذر الصوم حتى تنتهى الحرب، فهو غير عملى. من قال إن الحروب تنتهى فى العالم ؟ إنها مستمرة وستظل مستمرة حتى نهاية العالم كقول الكتاب (مت24). أما إن كان النذر بخصوص حرب معينة محددة لمكان. وكان صاحب النذر ناضجاً، وقادراً على الصوم، فلا مانع. ولكن فى أمور الصوم، ينبغى استشارة أب الاعتراف، وكذلك فى نذر البتولية والرهبنة. فلا يصح أن يسلك الإنسان فى هذه الأمور بحسب فكره بدون مشورة. وإن كان لا يستشير أب الاعتراف فى أمثال هذه الأمور الهامة، ففيما يستشيره إذن ؟ وعموماً ينبغى أن لا ينطق الإنسان بالنذر، بسرعة. الأمر يحتاج إلى ترو وتفكير ومشورة وصلاة، قبل النذر... قال القديس بولس الرسول: "صرت لليهودى كيهودى لأربح اليهود.. وللذين بلا ناموس، كأنى بلا ناموس، مع أنى لست بلا ناموس لله، بل تحت ناموس المسيح، لأربح الذين بلا ناموس" (1كو9: 20 ، 21). فما معنى هذا الكلام ؟· كان الرسول يتكلم عن الكرازة، وتوصيل رسالة الإنجيل، فيقول: إن اليهودى يؤمن بالناموس والأنبياء، فلكى أقنعه برسالة المسيح، أكلمه كيهودى، عن الناموس والأنبياء، وما فيهما من أمور متعلقة بالمسيح. أما اليونانى، وأمثاله من الذين بلا ناموس، فإنهم لا يؤمنون بالكتاب، ولا بالأنبياء، لذلك أكلمهم بأسلوبهم، وأجذبهم إلى الإيمان بالفلسفة لأربحه للمسيح، وكذلك لو كلمت اليونانى عن الأنبياء.. لا أربحه أيضاً للمسيح. ولكن عبارة "صرت لليهودى كيهودى" لا تعنى السلوك اليهودى. فالقديس بولس الرسول حارب التهود بكل قوته. كان بعض اليهود الذين اعتنقوا المسيحية، يريدون أن يدخلوا فيها بعض العقائد اليهودية كالختان، وحفظ السبت، والمواسم، والأهلة، وما يختص بالأكل والشرب من محللات ومحرمات، وسائر القواعد اليهودية فى النجاسات والتطهير. وعرفت هذه الحركة باسم (التهود). وقد قال الرسول فى محارباته لليهود "فلا يحكم عليكم أحد فى أكل وشرب، أو من جهة عيد أو هلال أو سبت، التى هى ظل الأمور العتيدة" (كو2 : 16 ،17). وعبارة (أكل وشرب) هنا لا تعنى الصوم، وإنما تعنى طهارة الأكل أو نجاسته على حسب الأطعمة التى كانت محرمة فى اليهودية، ولم تعد كذلك فى المسيحية. والقديس بولس الرسول قد كرز وسط اليهود، كما كرز بين الأمم. وفى كرازته فى رومه، كلم اليهود أولاً. فلما رفضوا وانقسموا، اتجه بعد ذلك إلى الأمم (أع 28: 17 – 29). ولكى يربح اليهود، كان يتكلم فى الهيكل، وفى مجامع اليهود، ويحاول أن يقنعهم بما ورد عن المسيح فى الناموس والأنبياء. |
||||
14 - 06 - 2012, 12:30 AM | رقم المشاركة : ( 376 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
شعر نادر جدا !!!! ده شعر نادر لقداسة البابا اكيد مش كلنا عارفينه ياما نفسى شهر واحد بس مش عاوزه يزيد يعملونى فيه عميد او حتى نائب للعميد كنت اعمل للسكاشن كلها تدريب جديد كنت اخلى الشخص يتخرج تقول زى الحديد كنت امشى الشخص منكم عــ العجين ما يلخبطوش كنت الغى قسم جغرافيا ومش ناقصين مدايئه متنا من كتر المذاكره ومش لاقى مذكرتنا حايقه من غير الجغرافيا تبقى دراسة الكليه رايقه مش ظريف الاقتراح دا يخليكم ما تصقطوش؟ بس انا يا خساره عايش وسط ناس ما يقدروش لو كانو يعرفوا مقدارى كانو ما يسيبونيش يعنى لو ما كنتش اعرف المناخ دا استوائى ابقى جاهل؟ يعنى لو ماكنتش اعرف الجبل دا التوائى ابقى جاهل؟ يعنى من غير كيمى زوى وفيلى زوى وميزى زوى ابقى جاهل؟ الغريب ان قداسة البابا درس جغرافيا بعد ذلك بعد التخرج |
||||
14 - 06 - 2012, 12:31 AM | رقم المشاركة : ( 377 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
*** العلاج الروحى للكأبة *** الانسان الروحى هو بعيد تماما عن الكأبة المرضية قد يكتئب احيانا كأبة روحية او طبيعية الى حين اما الكأبة المرضية فعنده حصانة ضدها مبنية اساسا على روحانية سليمة نذكر من خصائصها سبع فضائل هامة هى : الايمان بالله وعمله والرجاء والقناعة او التجرد حياة الشكر الفرح والبشاشة الواقعية الصبر والاحتمال + الايمان كعلاج ووقاية : ................................ نحن نؤمن ان الله ضابط للكل يدبر هذا الكون ويهتم باولاده فى محبة لهم وعناية بهم قد نقشهم على كفه ( اش 49 : 16 ) وشعرة واحدة لا تسقط من رؤوسهم بدون اذنه ( لو 21 : 18 ) وان سمح بضيقات تصيبهم فلابد ان ذلك من اجل خير فى المستقبل وكما قال الكتاب : ( ان كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله) ( رو 8 : 28 ) ولذلك قال القديس يعقوب الرسول : ( احسبوه كل فرح يا اخوتى حينما تقعون فى تجارب متنوعة ) ( يع 1 : 2 ) اذن التجارب والضيقات الى المؤمن - تنشئ فرحا لا حزنا متذكرا قول الكتاب انه : ( بضيقات كثيرة ينبغى ان ندخل ملكوت الله) ( اع 14 : 22 ) لذلك فالمؤمن الحقيقى لا يحزن ان صادفته مشاكل بل على العكس يحزن ان كان طريقه خاليا من الضيقات التى هى علامة من علامات الطريق فهو ان عاش فى راحة دائمة يقول فى شك : لعلنى اخطات الطريق يفرح بطريق ايوب ولعازر المسكين لان تعزيات كثيرة فى انتظاره لذلك فان المؤمن الحقيقى يرفض ان يستوفى اجره على الارض او ان ينال خيراته ههنا واضعا اماله كلها فى ( المدينة التى لها الاساسات التى صانعها وبارئها الله) ( عب 11 : 10 ) ويحتمل كل ذلك فى فرح ورضى يحتاج فى كل ذلك ان يقرا عن محبة الرب وحنوه واشفاقه مع امثلة كثيرة عن معاملاته لاولاده كاشفاقه على ايليا والارملة اثناء المجاعة ( 1 مل 17 ) وارساله ملاكل لدانيال سد افواه الاسود وانقاذه للفتية فى اتون النار وليقرا قصصا فى رعاية الله للاباء السواح والمتوحدين وللسهداء والمعترفين وقصصا فى قبول الله للتائبين + الرجاء كعلاج للكأبة: ............................. ونقصد بالرجاء النظرة المستقبلية من جهة المستقبل وعدم الاستسلام للياس مهما كانت الظروف ضاغطة ومهما كانت الحالة سيئة ان الذى يعيش فى الرجاء لا تزعجه الضيقة الحاضرة انما يبهجه الحل القريب لهذه الضيقة وهكذا يكون الانسان دائم التفاؤل واثقا ان كل خطا لابد سيصحح وكل باب مغلق لابد سينفتح طبيعى ان الياس يلد كابة والكأبة هى ايضا تلد يأسا وكل منهما يكون بالنسبة للاخر سببا ونتيجة اما المؤمن الحقيقى فهو بعيد عن كليهما ( فرحين فى الرجاء ) ( رو 12 : 12 ) + الصبر كعلاج : .................... الذى يريد حلا سريعا لمشاكله ما اسهل ان يقع فى الكأبة كلما وجد ان الايام تمر به والحالة كما هى فى ضيقها اما الانسان الواسع الصدر فيعطى مدى زمنيا للمشكلة لكى تنحل ويكون مستعدا للصبر ولو الى سنوات طويلة واثقا ان الرب سياتى ولو فى الهزيع الاخير من الليل ولا ينتظر وهو متضايق كئيب ومنحصر فى نفسه انما وهو راضى القلب فى ثقة كاملة بعمل الله يقول لنفسه : لابد ان الرب سياتى ولا يهمنى متى ؟ انما الذى يهمنى ثقتى بمجيئه... وهو يرى ان الوقت الذى يختاره الرب هو افضل الاوقات هو الوقت المناسب الذى تحدده حكمة الله ويرضاه حسن تدبيره الالهى....لهذا يقول المزمور: ( انتظر الرب تقو وليتشدد قلبك وانتظر الرب) ( مز 27 : 14 ) وان لم تصبر ستتعب نفسك وتكتئب... الصبر افضل وليكن صبرا فى ثقة ويقين بعمل الرب .. + القناعة او التجرد : ............................. فضيلة التجرد تقضى على الكأبة تماما ..لان الذى تخلص من جميع الرغبات والشهوات على اى شئ سوف يكتئب ؟ ..انه لن يجد مطلقا سببا يدعو الى الاكنئاب ولهذا نسمع فى كل قداس قول الكتاب : ( لا تحبوا العالم ولا الاشياء التى فى العالم ...العالم يمضى وشهوته معه ) ( 1 يو 2 : 15 ، 17 ) كل امور العالم زائلة بما فى ذلك الكرامة والصيت والغنى والسلطة فان ضاع من انسان مؤمن شئ من هذا او ما شابهه فلن يحزن بسببه او يكتئب ..بل ان القديس بولس الرسول يقول : ( خسرت كل الاشياء وانا احسبها نفاية ) ( فى 3 : 8 ) وكما قال القديس اغسطينوس : ( جلست على قمة العالم حينما احسست فى نفسى انى لا اخاف شيئا ولا اشتهى شيئا) فان لم تكن عند الانسان فضيلة الترد فعلى الاقل تكون عنده فضيلة القناعة فيكتفى بما هو فيه ولا يطلب ما هو اكثر او ما هو افضل الا فى حدود ما يسمح له الله به..لا يرتئ فوق ما ينبغى ..بل يحيا ( حسبما قسم الله له نصيبا من الايمان ) ( رو 12 : 3 ) مثل هذا الانسان لا يمكن ان يكتئب بل يقول فى رضى : مادام الله المحب يرضى لى بهذا الوضع فانا ايضا راض به + حياة الشكر وقاية وعلاج: ................................... الانسان المتدرب على حياة الشكر لن يصاب اطلاقا بالكابة ولهذا يقول لنا الرسول : ( شاكرين فى كل حين على كل شئ ) اف 5 : 20 ) ويقول ايضا ( افرحوا كل حين ..اشكروا فى كل شئ ) ( 1 تس 5 : 16 ، 18 ) وهكذا تضع لنا الكنيسة صلاة الشكر فى مقدمة كل صلاة لا لكى نصليها فقط بل لكى نحيا حياة الشكر + الفرح علاج ووقاية: ............................ المؤمن الذى يحيا فى حياة الفرح بالرب لا تستطيع الكأبة ان تصل اليه هو فرحان لانه وجد الرب ومع الرب اصبح لا يريد شيئا ولا يكتئب بسبب شئ يكفيه الله الذى تعود حياة الفرح يهرب بطبيعته من الكأبة وكل اسبابها وان صادف شيئا متعبا لا يفكر فيه كثيرا ولا يفحص اعماقه المحزنة انا يلقيه جانبا حتى لا يعكر فرحه بالرب انه يرى الكأبة حرب من الشيطان يحاول ان ينزع بها فرحه الالهى منه ليلقيه فى الحزن وهو لا يستسلم لحرب الشيطان بل يتمسك فى اصرار بقول الرب لتلاميذه : ( ولا ينزع احد فرحك منكم ) ( يو 16 : 22 ) لذلك عيشوا حياة الفرح والبشاشة وابعدوا عن التدين المريض الذى يدعوكم الى الكأبة وحينما اقول الفرح لا اقصد الفرح العالمى بل لفرح بالرب وهو فرح اعمق واصدق والبشاشة ايضا ليست هى ما فى اهل العالم من انحلال او استهتار وانما هى نور الفرح الالهى والسلام الداخلى والايمان يشع على الوجه فيبسط ملامحه ويعلن انه سعيد بالحياة المقدسة التى يحياها والانسان البشوش دائما يتعزى الناس بمنظره فى وسط الضيقات وهو كلما احاطت به مشكلة يتركها خارج قلبه ولا يسمح ان تدخل داخل قلبه هو بعيد عن التعقيد ياخذ كل المشاكل ببساطة قلب وان احاطت به مشكلة يعمل على حلها بقدر ما يستطيع ويقول انا القيتها بجملتها على الله ويستمر فى فرحه + الواقعية: ............. ونقصد بها ان تعيش فى الواقع وليس فى الخيال ولا فى المثاليات الخيالية لا تتصور وضعا خياليا لتعيش فيه او مثاليات خيالية ليعيش فيها غيرك فان لم تجد هذا ولا ذاك تلقى بنقسك فى الكأبة.. اعمل ما عليك واترك الباقى لله ولا تعش فى كأبة متخيلا الوضع المثالى الذى كان ينبغى ان تكون فيه كذلك لا تفترض مثالية خيالية فى جميع الناس ولا حتى فى خدام الكنيسة افترض الواقع انهم بشر لئلا اذا صدمت بمثالية احدهم تتحطم وتتعب وتكتئب ان اخطا احد منهم صل من اجله ولا تتعقد بسببه ان الكتاب قد شرح لنا اخطاء رسل وانبياء وقديسين وبقوا فى حكم الله كما هم على الرغم من اخطائهم اخطاء الناس اعتبرها طبيعية جزءا من طبيعة الانسان المائلة ولا تدعها تحطم نفسيتك كثير من الناس يتعبون من معاملات الاخرين واخطائهم كما لو كانوا يفترضون فى هؤلاء الاخرين عصمة لا تخطئ بينما العصمة هى لله وحده قداسة البابا شنودة الثالث |
||||
14 - 06 - 2012, 12:32 AM | رقم المشاركة : ( 378 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
اقوال لقداسة البابا شنودة عجيب ان كثيرا من الناس يتمسكون بالوسائط و ينسون اللة +++ من اقوال البابا شنودة الثالث ان الانسان الناجح فى صلاتة هو الانسان الناجح فى توبتة . صمم فى صلاتك ان تاخذ من الله القوة لترجع الية+++ البابا شنودة الثالث ان كنت لا تستطيع ان تغير حياتك و تجدد قلبك لانك عاجز فانك قادر ان تسلم حياتك الى اللة الذى يقدر ان يجددك+++البابا شنودة الثالث فى حياة التسليم اتراك الوقت للة و لا تحدد له مواعيد . فهو ادرى بعملة و هو اكثر معرفة منك بالوقت الصالح +++البابا شنودة الثالث ان كنت لا تستطيع ان تحكم طول حياتك على الارض فانك تستطيع ان تتحكم فى عرضها و عمقها مع المسيح+++قداسة البابا شنودة الثالث ان لم كنت لا تستطيع ان تبداء اصلاحا شاملا يمس حياة الجماعة . فانك تستطيع ان تبداء بالفرد . و احسن ان تبداء بنفسك +++قداسة البابا شنودة الثالث ان كنت لا تستطيع ان تمنع طيور الاسى و الياس ان تحلق فوق راسك فانك تستطيع ان تمنعها ان تبنى لها اعشاشا داخل راسك+++قداسة البابا شنودة الثالث ان الضيقة سميت ضيقة لان القلب ضاق عن ان يتسع لها اما القلب الواسع فلا يتضايق بشىء ...حقا ان القلب الكبير يفرح بكل شىء ويشكر الله على كل شىء ولايتضايق ابدا من شىء مهما كانت الامور+++من اقوال قداسة البابا شنودة الثالث اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها +++ قداسة البابا شنودة الثالث أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله + + +قداسة البابا شنودة الثالث توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة ..... الإحساس بوجود الله صلاة + + +قداسة البابا شنودة الثالث صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابنى + + + قداسة البابا شنودة الثالث لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه+++ قداسة البابا شنودة احفظ المزامير تحفظك المزامير+++قداسة البابا شنودة الثالث إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك+++قداسة البابا شنودة الثالث . النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولا تتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها+++قداسة البابا شنودة الثالث الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح+++قداسة البابا شنودة الثالث اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى+++قداسة البابا شنودة الثالث الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره+++قداسة البابا شنودة الثالث إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم+++قداسة البابا شنودة الثالث إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم+++قداسة البابا شنودة الثالث اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك+++قداسة البابا شنودة الثالث ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب+++قداسة البابا شنودة الثالث الذى هدفه هو الله، لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله ينبغى أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله، عالما أن تعبه ليس باطلا فى الرب +++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى+++قداسة البابا شنودة الثالث الذي هدفه هو الله يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه+++قداسة البابا شنودة الثالث |
||||
14 - 06 - 2012, 12:35 AM | رقم المشاركة : ( 379 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
من اقوال البابا شنودة حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل . والقلب القوي باللَّـه ، حصن لا يقهر . ++++++++++++++++++++++++++++++ محبة الذات تقود إلى الحسد ، والحسد يضيع المحبة . ++++++++++++++++++++++++++++++ من الأسباب التي تمنع الشكر : عدم تذكرنا لإحسانات اللـه . عيبنا أننا ننسى بسرعة ولا نتذكر. لذلك فإن داود النبي يُذكِّر نفسه بهذه الأمور، ويقول في مزموره: باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته (مز103: 1،2) أنصحكم بقراءة هذا المزمور وحفظه. +++++++++++++++++++++++++++ إن الإنسان لا يُكلل إلاَّ إذا انتصر . ولا ينتصر إلاَّ إذا حارب . ولا يحارب إلاَّ إذا تعرض لضيقات تمتحن مدى روحانية حياته وثبـات إرادتـه التابعـة للمشـيئة الإلهيـة . ++++++++++++++++++++++++++++ أحياناً يكون الصمت أبلغ من الكلام ، وأكثر فائدة ونفعاً ... أو على الأقل ، قد يكون أقل ضرراً ...الصمت قد تكون فيه حكمـة وقـوة ، وقد يكون فيه نُبـل ورصانـة . +++++++++++++++++++++++++++ لقد عرفت اللـه. هذا حسن جداً. ليتك تنمو في المعرفة. وليكن كل يوم يمر عليك يقربك إلى اللـه أكثر . . ++++++++++++++++++++++++++ لا تيأس ولا تقلق .. اللَّـه يبحث عن خلاص الخطاة الذين يقدرون والذين لا يقدرون ، فهو يشفق عليك ويمنحــك التوبــة ويقويــك . ++++++++++++++++++++++++++++ ليكن الخير طبعاً فيك . وليكن شيئاً تلقائياً لا يحتاج إلى جهـد ، مثلـه مثـل التنفـس عنـدك +++++++++++++++++++++++++++ إن اللَّـه كأب حنون ، لا يتخلى عن أولاده مطلقاً. وسماحه بالتجربة لا يعني مطلقاً أنه قد تخلى عنهم ، أو أنه قد رفضهم . ولا يعني أيضاً غضبه أو عدم رضاه بل هو يسمح بالتجربة لمنفعتهم ، ويكون معهم في التجربة ويعينهم ويقويهم ويحافظ عليهم، ويسندهم بيمينه الحصينة +++++++++++++++++++++++++ إن تدرب الإنسان على محبة اللـه ، يجد داخلها كل شيء ++++++++++++++++++++++++++ التوبة هيَ : بدء الطريق إلى اللَّـه ، ورفيق الطريق حتى النهاية. ++++++++++++++++++++++++++++ ان الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يتسع لها.أما القلب الواسع فلا يتضايق بشيء. حقاً إن القلب الكبير يفرح بكل شيء، ويشكر اللـه على كل شيء ولا يتضايق أبــداً مــن شــيء، مهمــا كــانت الأمــور . ++++++++++++++++++++++++++++ بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة ، يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله ه . ++++++++++++++++++++++++++++ ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي . ++++++++++++++++++++++++++++++ إن الدموع لازمة ، لأنها تُطهِّر النفس ، وتغسلها من الخطية . اُنظروا ماذا يقول الرب في سفر يوئيل النبي : ارجعوا إليَّ بكل قلوبكم ، وبالصوم والبكاء والنوح ( يوئيل 2 : 12 ). فهل بكينا نحن على ضعفاتنا وعلى سـقطاتنا الكثيرة ؟. +++++++++++++++++++++++++++++ اللـه قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا. ولكنه في نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا. ونحن نغني مع أليشع النبي الذي اجتاز نفس التجربة ونقول: إن الذين معنا أكثر من الذين علينا . ويقول الرب لكل واحد منا: لا تخشَ من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار. يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات. وأما أنت فلا يقتربون إليك . ++++++++++++++++++++++ لقد كان هناك رجاء ليونان وهو في بطن الحوت ... هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء ؟ ولكن يونان ركع على ركبتيه وصلَّى وقال للرب : أعود فأرى هيكل قدسك . +++++++++++++++++++++ إن أردت أن تريح الناس ، فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، وليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم. +++++++++++++++++++++ |
||||
14 - 06 - 2012, 12:35 AM | رقم المشاركة : ( 380 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موسوعة شاملة عن مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
كيف تربح الناس ليس النجاح الحقيقي في أن تنتصر على الناس وليست هذه هي الشجاعة ولا القوة ، أنما النجاح الحقيقي هو ان تكسب الناس ، تربحهم لأن رابح النفوس حكيم(أم30:11) ربما تنتصر على الناس وتخسرهم ولا تكون بهذه الخسارة قد نجحت، السيد المسيح كان في ملء القوة على الصليب وقد ربح كل الناس خبرات في الحياةج1 لقداسة البابا شنودة الثالث |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|