![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 37791 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ( القديس يوحنا الذهبي الفم ). يعلق علي صعود السيد المسيح إلي أورشليم قائلًا: + غالبا ما كان يذهب إلى المدينة، فمن جانب لكي يظهر معهم في العيد، من جانب آخر لكي يجتذب الجمهور الذين هم بلا خبث. + ففي مثل هذه الأيام يجتمع البسطاء معًا أكثر من الأوقات الأخرى. + يبدو أن السيد المسيح صعد إلى أورشليم وحده، ولم يكن معه التلاميذ، حتى يدخل كمن هو متخفي. هذا واضح من عدم معرفة المفلوج لشخصه، لأنه ما أن شفاه حتى اعتزل عن الجمع. + باب الضأن: الأرجح أن هذا الباب سُمى كذلك، لأن الكهنة كانوا يغسلون غنم الذبائح ويأتون بها إلى الهيكل. + تشير البركة إلى المعمودية حيث يتمتع المؤمنون بالولادة الجديدة والشفاء من الخطية. + تشير الأروقة الخمسة إلى الناموس الذي سُجل خلال أسفار موسى الخمسة؛ يدخل منها المرضى إلي البركة، ليدرك الداخلون أنهم مرضي وفي حاجة إلى الطبيب السماوي. + الملاك النازل من السماء يشير إلى كلمة الله المتجسد، الطبيب السماوي. + شفاء شخص واحد يشير إلى الكنيسة الواحدة التي تتمتع بالشفاء من الخطية. + تحريك الماء يشير آلام السيد المسيح حيث ثارت الجموع عليه. + كما يحمل تحريك الماء معنى أن مياه البركة تصير أشبه بمياه جارية حية، كمياه المعمودية التي يعمل الروح فيها فيولد الإنسان ميلادًا روحيًا كما أعلن السيد المسيح لنيقوديموس. + وتشير إلى عطية السيد المسيح كقول السيد المسيح للسامرية، أن من يشرب من هذا الماء لا يعطش. + كان هذا الماء هو الشعب اليهودي، والخمسة أروقة هي الناموس، لأن موسى كتب خمسة كتب. لذلك كان الماء مطوقًا بخمسة أروقة كما كان هذا الشعب مُحكمًا بالناموس. + اضطراب الماء هو آلام الرب الذي حلَّ بين الشعب. + الشخص الذي كان ينزل ويُشفى وهو شخص واحد، لأن هذه هي الوحدة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37792 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ( القديس أغسطينوس ) قال عن الناموس الأتي:- + الناموس نافع في كشف الخطايا، لأن ذلك الإنسان يصير بالأكثر مذنبًا جدًا بتعديه للناموس. + فيمكن أن يلجم كبرياءه، ويتلمس معونة ذاك الذي يتحنن. + يمكن أن يُدعى الإنسان خاطئًا قبل الناموس، لكن لا يمكن أن يدعى متعديًا. ولكنه إذ أخطأ تسلم بعد ذلك الناموس، فوُجد ليس فقد خاطئًا بل ومتعديًا. { طوبي للرحماء علي المساكين }. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37793 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الاله المتجسد ففيه العمل الالهى و الانسانى ![]() هذا رآه يسوع مضطجعا و علم ان له زمانا كثيرا ( يو ظ¥: ظ¦) بينما هو ينظر الى الماء راجيا فيه الشفاء ، لم يفكر فى شخص ربنا يسوع الذى شفى كثيرين ، و لا صرخ كغيره ارحمنى يا ابن داود ، و لا مد يده ليلمسه وسط الجموع ليبرئ ، و لا حتى نظر اليه بعين مشتاقة. .. هذا رآه يسوع .. هو مضطجعا سجين جسده العليل الثقيل و نفسه المحطمة من الالم و الوحدة . هو سجين اماله فهو لا يستطيع ان يتخيل الشفاء خارج البركة . بل و سجين يأسه لان طول الزمن يدغدغ الآمال . هو سجين الرقم (ظ£ظ¨) فهو رقم يعبر عن النقص لان (ظ¤ظ*) رقم عشرى يشير للكمال ، فهو ينقصه عددين ليصل للكمال . ماذا ينقصه..؟؟ ينقصه ملاكا من السماء يحرك الماء ، وهذا هو العمل الالهى .. و ينقصه انسان يلقيه فى الماء و هذا هو العمل البشرى .. .. فجاء اليه المسيح الاله المتجسد ففيه العمل الالهى و الانسانى .. فالمسيح حينما رأى البشرية مضطجعة و علم ان لها زمانا كثيرا ، جاء فى ملئ الزمان ليمنحها الشفاء الكامل . اليوم انت تكشف لنا يارب عن رعايتك فأنت الشفاء و الشبع و الكمال .. فعبارة أتريد ان تبرأ كانت شفاء للنفس اليآسة .. و عبارة قم احمل سريرك و امش كانت شفاء للجسد العليل .. و عبارة ها انت قد برأت فلا تخطئ ايضا كانت شفاء للروح الخاطئة .. ايها الطبيب الحقيقي اشف امراض نفوسنا و اجسدنا و ارواحنا .. فأنت رجاء من ليس له رجاء و معين من ليس له معين عزاء صغيري القلوب ميناء الذين فى العاصف .. لك المجد الدائم الى ابد الآباد آمـــــين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37794 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فضائل في مريض بيت حسدا ![]() [1] الصبر فقد ظل مريضاً 38 سنة بينما كثيرون يتذمرون عندما يمرضون لبضعة أيام [2] الأمل فرغم تقدم عمره إلاَّ أنه لم يفقد الأمل في الشفاء، وقد شفي ليرتاح بقية حياته [3] الرقة عندما سأله المسيح: " أتريد أن تبرأ؟ " لم ينفعل عليه ويعلمه أنه يريد الشفاء بل أجاب برقة: " يا سيد ليس لى إنسان يلقينى فى البركة متى تحرك الماء " [4] الإيمان عندما سأله المسيح: " أتريد أن تبرأ؟ " لم يقل: هذا عمل إلهي لا دخل لك به [5] الطاعة فعندما طلبه يسوع أن يحمل سريره ويمشي، أطاع وحمل سريره في السبت [6] الشكر بعد الشفاء ذهب الرجل إلى الهيكـل لكي يقدم الشكر الله وهناك وجده يسوع [7] التبشير لقد أعلن المعجزة "فمضى الإنسان وأخبر اليهود أن يسوع هو الذى أبرأه" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37795 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طبيب الرواح ساكن فينا ![]() (معجزة شفاء مريض بركة بيت حسدا) صورة حية لعمل السيد المسيح داخل الكنيسة، أنه الطبيب الحقيقي الذي لانفسنا وأجسادنا وهو مدبر كل ذي جسد وهو الذي يتعهدنا بخلاصه، إذ يغفر الخطايا واهبا النفس الشفاء متمتعة بالبنوة لله وبأبوة الله لها، وفي هذا نجد مثالا لأنفسنا الراقدة المريضة وقد خارت قواها، وها هي تتقدم في الأحد الخامس من الصوم إلي الطبيب الكامل ليهبها الشفاء، بعد أستعدادها وطلبها للملكوت وبعد غلبتها ورفضها المشورة الشريرة، وبعد توبتها ورجوعها إلي بيت الآب، متمتعة بالماء الحي الذي من يشربه لا يعطش أبدا. لقد شفي الرب اولا جسد مريض بيت حسدا (يوحنا 5)، ثم طالبه ألا يخطئ بعد أنه محب البشر الذي يقدم لكل ابن ما هو لبنيانه، يتعامل مع كل مريض حسب ما يتناسب معه، وهذا المفلوج الذي له 38 عاما في المرض ليس له من يسنده ولا من يعينه، تحطمت نفسه، فهو محتاج إلي مجئ السيد إليه، وشفاء جسده وحياته الداخلية. وهوذا مرض بيت حسدا يصرخ اليوم يشكو من أنانية الإنسان (ليس لي إنسان)، ولكن في الوقت الذي يتخلي فيه الجميع، نجد الرب واقفا يحمل أمراضنا ويتحمل أوجاعنا. هو أقرب من الصديق، قريب للذين يدعونه، ينصف مختاريه الصارخين إليه، يأتينا في الهزيع الرابع وبعد 38 سنة لأنه رجاء من ليس له رجاء ومعين من ليس له معين، يسعي وراء الرافضين (السامرية)، يذهب إلي المقيدين (المفلوج)، ويعلن ذاته حتى لغير المؤمنين (المولود أعمي) إنه الخادم الحقيقي. فلا يأس ولا فشل بعد، لقد قام المخلع وحمل سريره بعد 38 سنة مرضًا، بعد 38 شللًا وخطية، ولنسحب أنفسنا مع أصحاب الساعة الحادية عشر، لأنه ليس في المسيحية شيخوخة ولا يأس، بل أمل متجدد، أنها لا تعرف التوقف أبدا أنها جديدة في كل صباح وهي من دور إلي دور. ولنردد قائلين: طبيب الرواح ساكن فينا بعلاجه الشافي يداوينا فلنسأل منه أن يعطينا مرهما يشفي الجراحات غناك يا نفسي عند فاديك فهو من الأسقام يداويك كمريض بيت حسدا يشفيك من آلام الخطايا والمعصيات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37796 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يارب أعطنا برحمتك نهاراً مملوءاً راحةً وسلاماً وأنعم علينا بغفران خطايانا لا تخيّب رجاءَنا ولا تغلق بابكَ بوجهنا ولا تحرمنا من عنايتك ولا تعاملنا يا رب كما نستحق لأنك وحدك عارفٌ ضُعفنا ... آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37797 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا يهنئ السيسي والمسلمين بمناسبة شهر رمضان قدم قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، التهنئة لجميع المصريين المسلمين وفي مقدمتهم الرئيس عبدالفتاح السيسي ومسؤولي الدولة بمناسبة شهر رمضان. وهنأ قداسة البابا جميع المسؤولين في كافة الدول العربية بالمناسبة ذاتها. وقال قداسة البابا: «أحب أولًا أهنئ إخوتنا المسلمين بشهر رمضان، وبهذا الصوم اللي بييجي من السنة للسنة هو صوم للعبادة وتنقية النفس وهو فرصة طيبة بيحتفل به إخواتنا المسلمين». «احنا سبقناهم في أصوامنا من فترة ونلاقي الأصوام والأعياد تتلاحق. واحنا كمصريين معروف عنا إننا شعب محب لله وشعب متدين». «أهنئ جميع المسئولين وفي مقدمتهم السيد الرئيس وجميع المسئولين مش في مصر فقط لكن في العالم العربي كله». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37798 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تخافوا في وسط الازمات أنا بسند اتكلوا عليا أنا قار اعيد ترتيب الامور المتكركبة أنا كفايتكم اطمئنوا أنا جاي بالتعويض وأجبر خاطركم وامسح دموعكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37799 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبي الله ![]() امجدك على نعمتك الفادية. اسبحك لانتصارك على الشيطان وعلى قوته التي تجرح وتدمر في الموت. اشكرك على سلطانك على القبر. اشكرك على اقامتك ليسوع من بين الأموات واعطائي ضمان الحياة الأبدية معك. من فضلك باركني يا أبي، و أعطني حياة تعكس القوة التي تعمل بداخلي الآن. في اسم يسوع اصلي. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37800 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وَلكِنِ الآنَ قَدْ قَامَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَصَارَ بَاكُورَةَ الرَّاقِدِينَ. كورنثوس الأولى 20:1 ![]() "لماذا تطلبن الحي بين الاموات؟" هذه كلمات الملاك للنساء اللاتي كانت عند قبر يسوع وايضاً كلمات الله لنا. يسوع قد قام! ليس هذا فحسب، لقد صار باكورة الراقدين. هو الضمان ان حصاد الله سوف يحدث؛ هو ضماننا بأننا نحن ايضاً سوف نقوم. لم يعد للموت سلطان علينا! نحن أولاد الله الأبديين ولا يستطيع الموت ان يفرقنا عنه او عن محبته! |
||||