![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 35901 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استشهاد القديس إيلياس الأهناسي - القس أنجيلوس جرجس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35902 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة سارة الراهبة .. و القديس ايلياس الاهناسى
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35903 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ايلياس قصته قوية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35904 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شهيد عظيم القديس ايلياس الاهناسي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35905 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عذب جسده كرهاً فى الشر حباً للمسيح الرب القديس إيلياس الأهناسى
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35906 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قصة الشهيد ايلياس الاهناسى
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35907 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزات من كتاب القديس الشهيد إيلياس الإهناسى ![]() نزول حصوة: حدثت هذه المعجزة مع المدام عواطف امين زوجة الاستاذ شكرى بسطوروس من اهناسيا . فهى تقول: كانت توجد حصوة فى الكلى اليمين .وفى يوم 23\3\1993 كنت فى غايه الالم وبديت اعاتب القديس ايلياس و اقول له كدة يا شهيد إيلياس انا متعودة اشترك فى نظافة الكنيسة واشترك فى تجهيز الاكل ليلة عيدك و السنة دى انا تعبانة جدا و غير قادرة اعمل شئ بسبب الالم ثم صليت و تشفعت بالقديس إيلياس . و ما هى إلا فترة قليلة و نزلت الحصوة و خف الالم و اشتركت فى خدمة القديس مثل كل عام و الذين رأوا الحصوة الاب الكاهن خادم الكنيسة . شفاعة القديس إيلياس فلتكن معنا .امين. حدثت هذه المعجزة مع السيدة \م.ل.ق :اهناسيا تقول مدام م .كنت اعانى من حساسيه تسبب ورم فى وجهى وعينى واخذت كثير من العلاج بدون فائدة وحضرت صلاة القداس والاحتفال بأيقونة القديس المدشنة وفى ذلك اليوم كان وجهى متورم جدا ومتألمة وذهبت للكنيسة بصعوبه .وكنت اصلى واتشفع بالقديس ايلياس واثناء زفه الايقونة فى الكنيسة ووسط الزغاريد وفرحة المصلين الذين حضروا من جهات متفرقه لنوال بركة القديس ايلياس .اخذت بركة من الايقونة وشعرت وكأن نمل خرج من جسمى وشفيت فى الحال بشفاعة القديس العظيم ايلياس الاهناسى ..وتقول ايضا مدام م.ل.ق:اننا دائما بنتشفع بالقديس ايلياس فى كل مشاكلنا وهو له معنا كثير من المعجزات فعلى سبيل المثال:كنت مسافرة من اهناسيا الى بنى سويف وكان معى ابنى الصغير وبنتى وكبنا سيارة اجرة (ميكروباس) واثناء وقوف السيارة لشحن الركاب فوجئنا بجرار مسرعا ناحيه السيارة (بدون فرامل) جميع ركاب السيارة نزلوا خوفا وبسرعه اما انا واولادى لم نستطيع النزول من الخوف وصرخت بصوت عالى وقلت ياقديس ايلياس . وفجأة توقف الجرار امام السيارة بمعجزة شهدا لها كل الموجودين... شفاعته تكون معنا أمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35908 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "الوداعة صخرة على شاطئ بحر الغضب،
تكسر كافة الأمواج التي تلطمها ولا تتحرك أو تضطرب البتة " القديس يوحنا الدرجى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35909 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الجِباب والأواني الفارغة
![]() اذْهَبِي اسْتَعِيرِي لِنَفْسِكِ أَوْعِيَةً مِنْ خَارِجٍ، مِنْ عِنْدِ جَمِيعِ جِيرَانِكِ، أَوْعِيَةً فَارِغَةً. لاَ تُقَلِّلِي ( 2ملوك 4: 3 ) كان في بيت هذه المرأة ثلاثة أشياء: شيء ضاع، وشيء على وشك الضياع، وشيء غير قابل للضياع. الشيء الذي ضاع هو زوجها. والشيء الذي على وشك الضياع هو الولدان. والشيء الغير قابل للضياع هو دهنة الزيت. لماذا؟ ربما لضآلتها فهي لن تصلُح لشيء. ما أمجد الرب الذي يجد في قلوبنا أو في بيوتنا أقل شيء من الأمور الروحية ليجعلها وسيلة للخروج من مآزقنا! ربما نحتقر ما عندنا من تقوى بسيطة، إلا أن الرب يحترم وجود هذه عندنا، بل ويسأل عنها. فلتتشجع قلوبنا، فهو يقدر أن يستخدم القليل، ربما خمس خبزات وسمكتين، أو ربما كوار دقيق وكوز زيت، أو حتى دهنة زيت لا قيمة لها. «اذهبي استعيري لنفسِكِ أوعية من خارج، من عند جميع جيرانك، أوعيةً فارغة». والعجيب أن أولاد هذه المرأة كانوا سيخرجون من البيت بلا رجعة، ولكن هكذا الله في تعامله بالنعمة، لا يجعل شيئًا يخرج من البيت حتى تُحَلّ المشكلة، بل بالعكس فهو يجعل أشياء من خارج تدخل إلى البيت لكي تحل المشكلة. ولكن في الوقت ذاته هذه الأوعية هي أوعية فارغة، وقد طلب منها أن لا تُقَلِّل، وكلَّما جمعت منها أكثر كلَّما ازداد حجم الفراغ أكثر، ولكنها بعد وقتٍ قصير سوف تختبر ازدياد الملء أكثر. نعم إنه ملء الله ينتظر أوانٍ فارغة، بل ينتظر شعورنا نحن بفراغنا أكثر. أ ليس أليشع هو رجل الله الذي يُسَرّ بازدياد الفراغ قبل إتيان الملء؟! أوَ ليس هذا ما حدَّثنا عنه الأصحاح السابق؛ فقبل مجيء الماء كان أليشع قد طلب بحسب أمر الرب أن يحفروا الوادي جِبَابًا جِبَابًا؟! ( 2مل 3: 16 )؛ أ لم يفطن أليشع أنه وادٍ، أي بطبيعته منخفض؟ نعم، لقد أدرك هذا، ولكنه يطلب بحسب فكر الرب أيضًا أن يزداد الفراغ ويتعمَّق، قبل أن يأتي الملء. ويا للتشابه بين الجِبَاب الفارغة والأواني الفارغة، فكلاهما فارغ، وكلاهما ينتظر الملء الإلهي، إما بماء أو بزيت! ولكن ألا نرى في هذا أيضًا تعاملاً إلهيًا معنا نحن؟ أ لسنا نرى أن الله يزيد جبابنا، بل يُسَرّ بأن نشعر أكثر بفراغنا؟! لماذا؟ لكي يملأنا بحسب فكره، بل بحسب غناه. وما أجمل إيمان هذه المرأة، أن دهنة تملأ كل هذا العدد من الأواني! ولكنه ما أجمل طاعتها، تلك الطاعة التي لا تتساءل بل تُسَرّ بأن تعمل! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 35910 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إيليَّا وأليشَع
«وَجَدَ أَلِيشَعَ ... فَمَرَّ إِيلِيَّا بِهِ وَطَرَحَ رِدَاءَهُ عَلَيهِ» ( 1ملوك 19: 19 ) ![]() كان إيليا شخصية صلبة، من الصعب تغيير وجهه، في حين كان أليشع بسيطًا يجاوب احتياجات الآخرين،. إيليا خرج من جلعاد، فهو ”مِنْ مُستوطِني جِلعَادَ“ وجِلعَاد تعني ”صلب“ وهو يُرينا رَجُل الناموس الذي أقامه الله للشهادة ضد شر شعبه. وعندما ابتدأ، بدأ بالصلاة، ولكنها لم تكن صلاة لطلب البركة، بل لاجتلاب القضاء على شعب الرب لكي يُدركوا مدى شرّهم. ولكن أليشع خرج من ”آبل مَحولة“ والكلمة تعني ”مَرْج الرقص“، والرقص هو أحد الرموز للنعمة. فلقد قال الرب قوله الشهير ذات مرة: «وبمَن أُشبّه هذا الجيل؟ يُشبه أولادًا جالسين في الأسواق يُنادون إلى أصحابهم ويقولون: زمَّرنا لكم فلم ترقصوا، نُحنا لكم فلم تلطموا» ( مت 11: 16 -19). لقد كان عمل المعمدان هو البكاء، لأنه كان ينادي بالتوبة والرجوع لله، وهكذا عمل إيليا. فلقد أتى ليشهد ضد فشل الشعب، داعيًا إيَّاهم للتوبة والرجوع للرب، لكن من الجانب الآخر، كانت خدمة أليشع كخدمة الرب يسوع، خدمة النعمة. ولقد ارتبطت خدمة إيليا بالنار، بينما ارتبطت خدمة أليشع بالماء. إيليا استطاع أن يُحضر نارًا من السماء، أكثر من مرة. فهو على جبل الكرمل أحضـر النار التي أكلت الذبيحة. وهو الذي أحضـر النار على رؤساء الخمسين الذين أرسلهم أخزيا الملك. بينما أغلب معجزات أليشع كانت مع الماء. وأول معجزة عملها، كانت أيضًا مع الماء، تمامًا كرَّب المجد الذي في قانا الجليل حوَّل الماء لخمر. فعندما صعد إيليا إلى السماء، وقف أليشع أمام نهر الأردن، لكنه أخذ رداء إيليا وضرب الماء فانفلق الماء وعبر. ولا ننسى معجزاته الأخرى مع الماء. فقد قامَ بإبراء مياه أريحا (2مل2). ثم قدَّم الماء بوفرة للجيوش المُتحاربة (2مل3)، ثم جعل الحديد يطفو على الماء بالعود الذي ألقاه (2مل6). وقد ارتبطت مشاهد حياة إيليا بالجبال، بينما ارتبطت مشاهد حياة أليشع بالأودية. رأينا إيليا على جبل الكرمل، عندما أرسل له الملك رؤساء الخمسين. ويا للعجب حتى في يوم ضعفه، ذهب إلى جبل الله حوريب! بينما نحن نتذكَّر قول أليشع الشهير: «اجعَلُوا هذا الواديَ جِبَابًا جِبَابًا. لأَنَّهُ هكذَا قالَ الرَّبُّ: لا تَرونَ رِيحًا ولا تَرونَ مطَرًا وهذا الوَادي يَمتلِئُ ماءً، فَتشـرَبونَ ....» ( 2مل 3: 16 ، 17). فإيليا يُحدِّثنا عن مطاليب الناموس الثابتة بارتباطه بالجبال، بينما أليشع يُحدِّثنا عن النعمة التي من الممكن أن تصل إلى كل الأماكن حتى المنخفضة، أو يصل إليها كل مَن يريدها. |
||||