![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 32921 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() السبي ... و الرجوع ... و مجيء المسيح ![]()
نتعلّم إيه؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32922 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تحذيرات أخيرة تنتهي بصلاة رائعة ![]()
نتعلّم إيه؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32923 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تفسير آيات تلخّص السفر ميخا ![]() فإنه هوذا الرب يخرج من مكانه وينزل ويمشي على شوامخ الأرض، فتذوب الجبال تحته، وتنشق الوديان كالشمع قدام النار. كالماء المنصب في منحدر
و الذين يأكلون لحم شعبي، و يكشطون جلدهم عنهم، و يهشّمون عظامهم، و يشقّقون كما في القِدر، و كاللحم في وسط المَقلى. حينئذ يصرخون إلى الرب فلا يجيبهم، بل يستر وجهه عنهم في ذلك الوقت كما أساءوا أعمالهم
و يكون في آخر الأيام أن جبل بيت الرب يكون ثابتاً في رأس الجبال، و يرتفع فوق التلال، و تجري إليه شعوب. و تسير أمم كثيرة و يقولون: ‘هلمّ نصعد إلى جبل الرب، و إلى بيت إله يعقوب، فيعلّمنا من طرقه، و نسلك في سُبلُه’. لأنه من صهيون تخرج الشريعة، و من أورشليم كلمة الرب. فيقضي بين شعوب كثيرين. ينصف لأمم قوية بعيدة، فيَطبَعون سيوفهم سِكَكاً، و رماحهم مناجل. لا ترفع أمة على أمة سيفاً، و لا يتعلمون الحرب في ما بعد
لأن جميع الشعوب يسلكون كل واحد باسم إلهه، و نحن نسلك باسم الرب إلهنا إلى الدهر و الأبد
الآن تتجيّشين يا بنت الجيوش. قد أقام علينا مترسة. يضربون قاضي إسرائيل بقضيب على خده. أمّا أنتِ يا بيت لحم أفراتة، و أنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا، فمنكِ يخرج لي الذي يكون متسلّطاً على إسرائيل، و مخارجه منذ القديم، منذ أيام الأزل
يا شعبي، ماذا صنعت بك وبماذا أضجرتك؟ اشهد علي! إني أصعدتك من أرض مصر، و فَكَكتك من بيت العبودية، و أرسلت أمامك موسى و هارون و مريم. يا شعبي اذكر بماذا تآمر بالاق ملك موآب، و بماذا أجابه بلعام بن بعور، من شطيم إلى الجلجال، لكي تعرف إجادة الرب’ بِمَ أتقدّم إلى الرب وأنحني للإله العليّ؟ هل أتقدّم بمحرقات، بعجول أبناء سنة؟ هل يُسرّ الرب بألوف الكباش، بربوات أنهار زيت؟ هل أعطي بِكري عن معصيتي، ثمرة جسدي عن خطية نفسي؟ قد أُخبرك أيها الإنسان ما هو صالح، و ماذا يطلبه منك الرب، إلا أن تصنع الحق وتحب الرحمة، وتسلك متواضعاً مع إلهك
لأن الابن مستهين بالأب، و البنت قائمة على أمها، و الكنة على حماتها، و أعداء الإنسان أهل بيته. و لكنني أراقب الرب، أصبر لإله خلاصي. يسمعني إلهي
إرعَ بعصاك شعبك غنم ميراثك، ساكنة وحدها في وَعر في وسط الكرمل. لترعَ في باشان و جلعاد كأيام القِدَم. كأيام خروجَك من أرض مصر أَريه عجائب
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32924 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تفسير سفر ميخا ![]() إني أجمع جميعك يا يعقوب. أضم بقية إسرائيل. أضعهم معا كغنم الحظيرة، كقطيع في وسط مرعاه يضج من الناس. قد صعد الفاتِك أمامهم. يقتحمون و يعبرون من الباب، و يخرجون منه، و يجتاز ملكهم أمامهم، و الرب في رأسهم
لكنني أنا ملآن قوة روح الرب وحقاً و بأساً، لأخبر يعقوب بذنبه و إسرائيل بخطيته
لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي. أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه، حتى يقيم دعواي و يجري حقي. سيخرجني إلى النور، سأنظر برّه. و ترى عدوتي فيغطيها الخزي، القائلة لي: ‘أين هو الرب إلهك؟’ عيناي ستنظران إليها. الآن تصير للدوس كَطِين الأزقّة
مَن هو إله مثلَك غافر الإثم و صافح عن الذنب لبقية ميراثه! لا يحفظ إلى الأبد غضبه، فإنه يُسرّ بالرأفة. يعود يرحمنا، يدوس آثامنا، و تُطرح في أعماق البحر جميع خطاياهم. تصنع الأمانة ليعقوب و الرأفة لإبراهيم، اللتين حلفت لآبائنا منذ أيام القدم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32925 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس ميخا النبي ![]() ميخا هم احد الانبياء الاثني عشر الصغار و نبوءته هي السادسة ترتيبا . صدح نبوءته في ايام ملوك يهوذا يوثام ( 740 – 736 ق.م ) و آحاز ( 736 – 716 ) و حزقيا ( 716- 687 ) . عاصر الانبياء اشعياء , نبي الجنوب , عاموص , ابن تقوع , هوشع , نبي الشمال . اصله من مورشت , على بعد خمسة و ثلاثين كيلومترا الى الجنوب الغربي من اورشليم , هضاب يهوذا , القريبة من تقاع . جاء من الريف . تنيأ , اول الامر , في منطقته ثم مضى الى اورشليم . كان من شعب الارض . لكن الملاحظة انه لم يكن من الفلاحين الفقراء بدليل لغته و اسلوبه . ثمة ما يشير الى انه كان من شيوخ يهوذا . اسمه معناه : " من مثل الله " . وعى انه مرسل من الله , لذا قال في 3:8 : " انا ملان قوة روح الرب و حقا و بأسا لاخبر يعقوب بذنبه و اسرائيل بخطيئته " . الله غاضب على يعقوب بسبب عبادته الباطلة على غرار مملكة الشمال . لذلك النبي ينوح و يولول ( 8:1 ) . يمشي حافيا و عاريانا . يحث على الحزن و التوبة . في الشعب ظلم . المقتدرون يفتكرون بالباطل . " يشتهون الحقول و يغتصبونها و البيوت يأخذونها " ( 2 : 2 ) . يتنبأون طذبا و يمنعون عن التنبؤ بالحق . الانبياء يضلون الشعب . " تغيب الشمس عن الانبياء و يظلم عليهم النهار " ( 3 : 6 ) . للرب دعوى على الرؤساء فيقضون بالرشوة و اما الكهنة فيعلمون بالاجرة و اما الانبياء فيعرفون بالفضة . يظنون ان شرا لا يأتي عليهم بحجة ان الرب في وسطهم . لذلك عاقبتهم و خيمة . " بسببكم تفلح صهيون كحقل و تصير اورشليم خربا و جبل البيت شوامخ وعر " ( 3 :12 ) . البلية آتية على بنت صهيون . تخرجين من المدينة و تسكنين في البرية و تأتين الى بابل " ( 4 : 10 ) . لكن هذه لا تكون الخاتمة بل سبيل الخلاص . لذا اتبع ميخا و عيده بوعد : " هناك ( اي في بابل ) تنفذين . هناك يفديك الرب من يد اعدائك " (4_10 ) . النفس المسيحاني في النبوءة قوي . ليس ان بنت صهيون تقوى فقط على اعدائه بل يكون , في اخر الايام , ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في رأس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري اليه شعوب " ( 1:4 ) . يصير جبل الرب قبلة العين تلتمسه امم كثيرة لتتعلم من طرقه و تسلك في سبله " لانه من صهيون تخرج الشريعة , و من اورشليم كلمة الرب " ( 4 :2 ) . يوم ذاك يقضى بالعدل و الانصاف للامم قوية بعيدة و يسود السلام اذ " يطبعون سيوفهم سككا و رماحهم مناجل . لا ترفع امة سيفا و لا يتعلمون الحرب في ما بعد بل يجلسون كل واحد تحت كرمته و تحت تينته و لا يكون من يرعب لان فم الرب تكلم " ( 4 : 3-4 ) . الزمن المسيحاني آت . ميخا يحدث عن المسيح الرب . " اما انت يا بيت لحم أفراته و انت صغيرة ان تكوني بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على اسرائيل و مخارجه منذ القديم منذ ايام الازل " ( 5- 2 ) . الذي اليوم هو المرتجى . فيه يقطع الرب الخيل و يبيت المركبات و يهدم الحصون و يقطع السحر و التماثيل المنحوتة و الانصاب فلا تسجد صهيون فيما بعد بعمل يديها . اما الذين لا يشؤون لا يسمعوا فيدانون . لا تجعل اطايب الايام الاخيرة ميخا يغض الطرف عما هو حاصل الان و عما على الشعب ان يتوب عنه لتأتي عليه الخيرات . الله عاتب على شعبه : " يا شعبي ماذا صنعت بك و بماذا اضجرتك اشهد علي " (3:6) . يذكرهم بأصعاده لهم من ارض مصر و كيف ارسل موسى و هارون و مريم امامهم . لم يتركهم الرب غير هدايا و قد اخبرك ايها الانسان ما هو صالح . و ماذا يطلبه منك الرب الا ان تصنع الحق و تحب اللاحمة و تسلك متواضعا مع الهك " ( 8:6 ) . لكن مأساة صهيون انه " قد باد التقي من الارض و ليس مستقيم بين الناس . جميعهم يكمنون للدماء . يصطادون بعضهم يعضا بشبكة . اليدان الى الشر مجتهداتان " ( 7 : 2-3 ) . و يتردد ميخا بين الكلام عن الانحطاط الحاصل و الوعد الاتي . " لا تأتمنوا صباحا و لا تثقوا بصديق ..... الابن مستهين بالاب و الابنة قائما على امها و الكنة على حماتها و اعداء الانسان اهل بيته .... و لكنني اراقب الرب . اصبر لاله خلاصي . يسمعني الالهي .... اذا سقطت اقوم . اذا جلست في الظلمة فالرب نور لي .... سيخرجوني الى النور . سأنظر بره " ( 7 : 5-9 ) . رجاؤنا بأزاء الواقع القاسي المرير و تشوقنا الى مواعيد الله عبر عنه ميخا في آخر النبوءة : " من اله مثلك غافر الاثم و صافح عن الذنب لبقية مراثه . لا يحفظ الى الابد غضبه فأنه يسر بالرأفة . يعود يرحمنا يدوس اثامنا و تطرح في اعماق البحر جميع خطاياهم ( 7:18-19 ) . في الخر رحمة الله و برحمته نخلص . لا نعرف ان كان ميخا النبي قد رقد بسلام ام وقع ضحية غضب اليهود عليه . غير ان الثابت انه ووري الثرى بقرب مسقط رأسه . و ثمة تقليد ان رفاته و رفات حبقوق النبي وجدت , اثر رؤيا , زمن الامبراطور ثيودوسيوس الكبير . و قد بنيت , اكراما له , كنيسة ذكرها افسافيوس القيصري و سوزومينوس و القديس ايرونيموس . و قد جرى الكشف عن موقع الكنيسة في محلة خربة البصل . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32926 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ميخا
![]() الكاتب: كاتب سفر ميخا هو النبي ميخا (ميخا 1: 1). تاريخ كتابة السفر: تمت كتابة سفر ميخا ما بين عام 735 وعام 700 ق.م. غرض كتابة السفر: إن رسالة سفر ميخا هي مزيج مركب من الدينونة والرجاء. فمن ناحية، تعلن النبوات دينونة على إسرائيل من أجل شرور المجتمع، وفساد القادة وعبادة آلهة غريبة. كان من المتوقع إتمام هذه النبوات بدمار السامرة وأورشليم. ومن ناحية أخرى، يعلن السفر ليس فقط إسترداد الأمة، ولكن تغيير وتمجيد إسرائيل وأورشليم. ولكن رسالتي الرجاء والدينونة ليستا متناقضتين بالضرورة، وذلك لأن الإستراداد والتغيير يحدثان فقط بعد الدينونة. الآيات المفتاحية: ميخا 1: 2 "اِسْمَعُوا أَيُّهَا الشُّعُوبُ جَمِيعُكُمْ. أَصْغِي أَيَّتُهَا الأَرْضُ وَمِلْؤُهَا. وَلْيَكُنِ السَّيِّدُ الرَّبُّ شَاهِداً عَلَيْكُمُ السَّيِّدُ مِنْ هَيْكَلِ قُدْسِهِ". ميخا 5: 2 "أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمِ أَفْرَاتَةَ وَأَنْتِ صَغِيرَةٌ أَنْ تَكُونِي بَيْنَ أُلُوفِ يَهُوذَا فَمِنْكِ يَخْرُجُ لِي الَّذِي يَكُونُ مُتَسَلِّطاً عَلَى إِسْرَائِيلَ وَمَخَارِجُهُ مُنْذُ الْقَدِيمِ مُنْذُ أَيَّامِ الأَزَلِ". ميخا 6: 8 "قَدْ أَخْبَرَكَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا هُوَ صَالِحٌ وَمَاذَا يَطْلُبُهُ مِنْكَ الرَّبُّ إِلاَّ أَنْ تَصْنَعَ الْحَقَّ وَتُحِبَّ الرَّحْمَةَ وَتَسْلُكَ مُتَوَاضِعاً مَعَ إِلَهِكَ". ميخا 7: 18-19 "مَنْ هُوَ إِلَهٌ مِثْلُكَ غَافِرٌ الإِثْمَ وَصَافِحٌ عَنِ الذَّنْبِ لِبَقِيَّةِ مِيرَاثِهِ! لاَ يَحْفَظُ إِلَى الأَبَدِ غَضَبَهُ فَإِنَّهُ يُسَرُّ بِالرَّأْفَةِ. يَعُودُ يَرْحَمُنَا يَدُوسُ آثَامَنَا وَتُطْرَحُ فِي أَعْمَاقِ الْبَحْرِ جَمِيعُ خَطَايَاهُمْ". ملخص: يدين النبي حكام وكهنة وأنبياء إسرائيل الذين إستغلوا الشعب وأضلوهم. والذين بسبب أعمالهم سوف يتم تدمير أورشليم. يعلن النبي ميخا خلاص الشعب الذي سيرحل من أورشليم إلى بابل ويختم رسالته بتحريض لأورشليم كي تدمر الأمم الذين إتحدوا ضدها. سوف يأتي الحاكم الأمثل من بيت لحم لكي يدافع عن الأمة ويعلن النبي إنتصار البقية الباقية من يعقوب ويتنبأ بيوم يطهر فيه يهوه الأمة من عبادة الآلهة الغريبة والإعتماد على القوة العسكرية. يضع النبي ملخصاً قوياً ومحدداً لمتطلبات يهوه للعدل والولاء ويعلن الدينونة على من إتبعوا طرق عومري وآخاب. يختتم السفر بأنشودة نبوية في شكل مرثاة. يعترف شعب إسرائيل بخطاياهم ولهم اليقين بالخلاص عن طريق أعمال يهوه القدير. إشارات مستقبلية: ميخا 5: 2 عبارة عن نبوة مسيانية وقد إقتبسها المجوس الذين كانوا يبحثون عن الملك المولود في بيت لحم (متى 2: 6). فقد عرف ملوك الشرق هؤلاء أنه من قرية بيت لحم الصغيرة سيخرج رئيس السلام، نور العالم بسبب معرفتهم بالكتب المقدسة العبرية. إن رسالة ميخا عن الخطية والتوبة والإسترداد تتحقق في يسوع المسيح الذي هو كفارة خطايانا (رومية 3: 24-25) والطريق الوحيد إلى الله (يوحنا 14: 6). التطبيق العملي: يقدم الله تحذير لنا، حتى لا نواجه غضبه. فالدينونة أمر أكيد إذا لم نستمع لتحذيرات الله ورفضنا تدبيره من أجل خطايانا في شخص إبنه. بالنسبة للمؤمنين فإن الله يؤدبنا – ليس عن كراهية – بل من نبع محبته لنا. إنه يعلم أن الخطية تدمر الإنسان وهو يريد لنا أن نكون كاملين. هذا الكمال الذي هو وعد الإسترداد ينتظر الذين يظلون في طاعة الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32927 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ميخا النبي (ميخا المورشتي) ![]() ميخا النبي من الشخصيات المجهولة ومش واخدة حقها مع اننا لما نتعرف عليه هنتعلم منه كتير ميخا المورشتي من بلد اسمها مورشت جنوب أورشليم (تعالوا نتعرف اكتر عن فضائله ونتعلم منه) 1-ميخا مهتم بحقوق الناس ![]() عاش طول حياته مهتم بحقوق الناس البسطاء والدفاع عن المظلومين وده عمل له مشاكل كتير 2-ميخا رجل السلام ![]() كان مهتم جدا في صنع السلام فكان يقوم بعمل النبي والقاضي حتى أنه كان كلامه مسموع للملوك 3-ميخا المعلم ميخا ![]() اهتم بالديانة الحقيقية وهي التعامل والمحبة مش الاهتمام بالفرائض والأحكام لما قال قد أخبرك أيها الإنسان ما هو صالح وماذا يطلبه منك الرب إلا أن تصنع الحق وتحب الرحمة وتسلك متواضعاً مع إلهك. ميخا 6: 8 (تعالوا نطبق اللي اتعلمناه) 1- احرص دائما انك تدافع علي المظلوم والضعيف وساعد مكسور القلب لأن الله يكافئ من يسند ضعيف 2-كن صاحب سلام حتى في وسط مجتمع فاسد على الأقل لا تقل كلمة سوء على أحد أو اهرب من مجلس النميمة 3- اي كان دينك أو من تعبد عامل الكل بلا تمييز لان الديانة الحقيقية هي المحبة للجميع فإن كنت تكره غيرك فتدينك وتعبك لا فائدة منه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32928 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ميخا مهتم بحقوق الناس ![]() عاش طول حياته مهتم بحقوق الناس البسطاء والدفاع عن المظلومين وده عمل له مشاكل كتير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32929 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ميخا رجل السلام ![]() كان مهتم جدا في صنع السلام فكان يقوم بعمل النبي والقاضي حتى أنه كان كلامه مسموع للملوك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32930 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ميخا المعلم ميخا ![]() اهتم بالديانة الحقيقية وهي التعامل والمحبة مش الاهتمام بالفرائض والأحكام لما قال قد أخبرك أيها الإنسان ما هو صالح وماذا يطلبه منك الرب إلا أن تصنع الحق وتحب الرحمة وتسلك متواضعاً مع إلهك. |
||||