![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 32751 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سر منديل السيدة العذراء مريم فى الأيقونات ![]() "من التفاصيل الملحوظة ولكن الأقل فهماً هى منديل العذراء الأبيض الذى يظهر فى عدد كبير من أيقونات العصور القديمة"، مشيرا إلى أنه لا توجد دراسات خاصة لهذه التفصيلة المهمة. وعادة ما تكون التعليقات العلمية عنها قصيرة. وبين عصام فى دراسة له أن أحد التفسيرات هو أن العذراء تمسك به لتمسح دموع الناس، موضحا: "لكن يعتقد البعض أن المنديل كان من تفاصيل ملابس السيدة الأرستقراطية فى العصر البيزنطى، حيث ربما تصوير المنديل الأبيض الطويل صفة شرف تؤكد على كرامة العذراء وعلو مكانتها". ![]() وأشار إلى أنه يبدو واضحًا أن شكل المنديل كان أيضا ذا طبيعة رمزية ومصدر طقسى، لأن الشكل المحدد للمنديل الأبيض الطويل والضيق، الذى غالبًا ما يكون مزينًا بخطوط وصلبان متوازية، كان له نظائر مباشرة فى الثياب الليتورجية. وواصل الباحث فى دراسته: "وقد ظهر هذا المنديل، وكان منتشرًا فى الأيقونات المسيحية فى كل من الشرق والغرب قبل القرن السادس، ويمكن العثور عليه فى أيقونات لقديسات أخريات غير العذراء أيضًا". واستطرد قائلا: "فمثلاُ يظهر المنديل فى فسيفساء من القرن الخامس فى سانتا سابينا فى روما، فى يد إمرأة تمثل تجسيد كنيسة الأمم، وهى تحمله فى يد تحمل أيضاً كتابًا مفتوحًا يمثل إستعلان سر الله لجميع الأمم، وتتميز هذه الصورة عن الصورة الموازية التى تصور إمرأة تمثل تجسيد كنيسة اليهود، ولكن تلك المرأة لا تحمل هذا المنديل، ربما مؤكدة بهذة التفصيلة المكانة الأعلى لكنيسة الأمم "رسالة بولس لغلاطية 2: 7". وتابع الباحث عصام تونى: "يظهر المنديل أيضاُ فى صور النساء القديسات، فعلى سبيل المثال، فى أيقونة سيناء للقديسة الشهيدة إيرينى من القرن الثامن، تمسك القديسة بالمنديل بيدها اليسرى مع صليب يرمز لشهادتها، وربما المعنى المقصود هنا أنها بشهادتها قد نالت أسمى مكانة فى مملكة المسيح الآتية". وأضاف: "يمكن للمرء أن يجد مثل هذا المنديل مع شخصيات سيدات البلاط اللائى يقفن بجوار الإمبراطورة ثيودورا فى فسيفساء القرن السادس الشهيرة فى كنيسة سان فيتالى فى رافينا، حيث تحمل السيدات المصاحبات للإمبراطورة ثيودورا مناديل فى أحزمتهن، وتضع إحداهن هذا المنديل فى يدها". وقال تونى: "يجب أن لا نتناسى أن تصوير الإمبراطور جستينيان وزوجته ثيودورا فى كنيسة سان فيتالى ليس غرضه فقط التأكيد على سلطتهم الدنيوية، ولكن على دورهم فى الكنيسة، فالإمبراطور كان الرئيس الأعلى للكنيسة". وأتم حديثه: "ويتم تصوير ثيودورا مع حاشيتها، وكذلك جستنيان فى سان فيتالى فى موكب طقسى فى حرم الكنيسة، وكلاهما يحمل أوانى ليتورجية - فالكأس فى يد ثيودورا، والصينية فى يد جستينيان". واختتم الباحث دراسته بالقول: "وعلى الأرجح، هذا هو طقس الدخول الصغير بالإفخاريستيا المقدسة (سر التناول سابقا" فى الطقس البيزنطى (الدخول الصغير فى الطقس البيزنطى يرمز إلى التجسد)، وهذا سبب آخر يبرر شبه الإجماع على تصوير العذراء وهى تحمل هذا المنديل الطويل". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32752 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قصة النبى عوبديا
![]() كانت نبوة عوبديا نحو سنة 584 ق. م. بعد سقوط أورشليم وبسبب تحالُف بنى آدوم مع البابليين فأنذرهم النبي بأنهم سيُدانون من الله، وهددهم النبي بالخراب والدمار. كما تنبأ على رجوع اليهود من السبي ويتألف سفر عوبديا من إصحاح واحد وهذه النبوة تخص كل نفس متكبّرة تظن أنها قادرة على الدفاع عن نفسها لسكناها في الجبال الوعرة، وأيضًا النفس الشامتة بسقوط الآخرين وإن كانت النبوة في ظاهرها موَّجهة ضد آدوم لكنها تدخل إلى الجانب الإيجابي وهو خلاص يعقوب وتقديسه وتَمتُّعه بالميراث حيث يملك مع الرب في ملكوته بعد أن يَهدِم قوة إبليس ويُعطِى النصرة للكنيسة في جهادها فى هذا الوقت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32753 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة مهراتى العفيفة
![]() ولدت الشهيدة مهراتي وتربت في بلدة طما مدينة طما محافظة سوهاج من أبوين مسيحيين تقيين، وكان والدها قسًا وقد أعطاه الله هذه الابنة أسماها مهراتي، فرباها أبواها تربية مسيحية حقيقية. وعاشت مُنذ طفولتها في مخافة الله وحفظ وصاياه فحسدها الشيطان على تقواها، فهيج ضدها الوالي كلوديوس كولسيان (301 -307 م). وفى سن 12 سنة مضت هذه القديسة لتعلن إيمانها المسيحي ولم تٌعلم أباها أو أمها واعترفت بإيمانها أمام الوالي الروماني، فأغراها بمجوهرات غالية نظرًا لصغر سنها فأجابته القديسة قائلة: (إن كنت صغيرة بالسن فأنا عظيمة بالروح) فهددها وتوعدها ثم عذبها بعذابات كثيرة منها: بالهنبازين والكرسي الحديد المشتعل بالنار ولما رأي الوالي صبرها وتحملها أمر أخيرًا بوضعها في غرارة مليئة بالحيات والعقارب وبعد ثلاثة أيام نالت إكليل الشهادة على اسم السيد المسيح، وذلك في اليوم الرابع عشر من شهر طوبة وهي في الثانية عشرة من عمرها وكفنوا جسدها الطاهر بإكرام جزيل ودفنوها في طما بلدها. يذكر أنه أثناء التجديدات التي أجريت بكنيسة الشهيد أبوفام والشهيدة دميانة في التسعينيات من القرن العشرين عٌثر على رأس الشهيدة مهراتي أسفل مذبح الشهيدة دميانة بحوالي ستة أمتار بالكنيسة الأثرية في حبرية نيافة الأنبا فام أسقف طما وتوابعها (نيح الله نفسه)، حيث اهتم نيافته بها، ووضع الرأس المقدس في صندوق خشبي مزين بالصلبان أسفل المذبح بالمزار الذي شيد على اسمها في ذات الكنيسة. وفي يوم الأحد المبارك 29 ديسمبر 2019 قام نيافة الأنبا إسحق أسقف طما باستخراج الرأس المقدس ولفه فيأكفان مع أطياب ووضعها في صندوق خشبي جديد مُزين بالصلبان بمزارها. وفي يوم الثلاثاء 14 يناير 2020م أثناء الزيارة التاريخية لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا وبطريرك الكرازة المرقسية الـ 118، في حبرية نيافة الأنبا إسحق أسقف طما وتوابعها، تم تدشين المذبح المقدس على اسم الشهيدة مهراتي، إلى جانب أيقونة البانطوكراتور (ضابط الكل) والموجودة في شرقية الهيكل (حضن الآب) بالكنيسة الموجود المزار بها بكاتدرائية الشهيد أبوفام الأوسيمي بطما. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32754 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة أغنيس البتول
![]() وهي من مواليد روما في أواخر الجيل الثالث اعجب بها شاب ولكنها رفضت فاقال للوالي ان يوجد فتاه لا تعبد الإلهة. وبحسب المكتب الإعلامي القبطي الكاثوليكي، إستدعى الحاكم الفتاة التي حضرت بناء على أمر الحاكم مقيدة بالسلاسل وسحبوها إلى هيكل الأصنام، أما هي فأخذت تصلي في داخلها فلما رفضت السجود للالهه أمر بتعذيبها عذاباً شديداً غير أنها رفضت مصممه عازمة من كل قلبها على الثبات في هذه التجربه الامر الذي هيج الحاكم مهدداً اياها بأرسالها الى بيوت الخطية. دخل بعض الأشرار ذلك المكان لإفساد عفة القديسة غير أن الله أحاطها بهيبة ونور ساطع أرعب قلوبهم ولم يجرأوا أن يقتربوا منها وقد استحسنها بروكريبوس ابن الحاكم ولكن ملاك الرب ضربه فسقط ميتاً ولما رأى الحاضرون ذلك هربوا و ذيع ذلك الخبر في المدينة كلها فلما سمع والد ذلك الشاب خبر موت أبنه ذهب مسرعاً الى حيث القديسة طالباً منها أن تصلي لكي يقوم أبنه. فصلت أغنيس الى الله فقام الشاب وهو يصيح ليس هناك إله إلا الذي تعبده أغنيس. وأخيراً بعد هذه العذابات الكثيره أراد الله أن يريحها من أتعاب هذاالعالم. أمر وكيل الحاكم بقطع رأسها فتقدم السياف مرتعباً لعلمه بأن القديسه لم ترتكب ذنب, لكن القديسه شجعته قائلة له: أعمل ما أمرت به فطارت روحها للسماء. يوم 21 يناير عام 305م |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32755 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس أرشليدس الراهب
![]() القديس أرشليدس الراهب، وُلِدَ هذا القديس في روما من أبوين مسيحيين بارَّيْن فربياه تربية مسيحية وتوفّي والده في السادسة من عمره فاهتمت والدته بتعليمه الكتاب المقدس على يد معلم يدعى ثاؤفيلس فنشأ في حياة التقوى. ولما كبر دخل الجُندية وصار ضابطًا مرموقًا قرر السفر إلى أثينا ليستكمل دراسته، وعلى الشاطئ قبل سفره رأى جثة إنسان غريق قذفته الأمواج إلى البَرّ ففكَّر في زوال العالم وانطلق إلى فلسطين ليترَّهب عند راهب يدعى رومانوس الذي قَبِلَهُ وقدَّم له قلاية منفردة. وأقام هناك سالكًا في حياة التقشف والزهد حتى بلغ درجة الكمال ومنحه الرب موهبة شفاء المرضى ثم قطع عهدًا على نفسه أن لا يرى وجه امرأة وحزنت والدته على فراقه فَبَنتْ فندقًا لعلها تسمع أخبارًا عن ابنها فحضر بعض التجار من فلسطين فسمعتهم يتحدثون عن راهب يشفي المرضى فسألتهم عن أوصافه فعرفت منهم أنه ابنها. سافرت إلى الدير وأعلمت الأب رومانوس أنها تريد أن تقابل ابنها، فاعتذر لها أنه لا يقابل امرأة قط ولما ألحَّت في الطلب أخبروا الراهب أرشليدس عن وجود والدته وأنها ترغب في رؤيته بإلحاح فسمح لها، ولكنه صلى إلى الله لكي لا يتخلى عنه وأن يأخذ نفسه من جسده. ولما دخلت الأم على ابنها وجدته قد فارق الحياة، فبكت بمرارة وسألت الرب أن يأخذ نفسها مع ابنها وبالفعل ركعت بجوار ابنها وفاضت روحها. وإذ أرادوا دفن الجسدين سمعوا صوتًا يخرج من جسد القديس أرشليدس يقول: " أسألكم يا إخوتي أن تجعلوا جسدي مع جسد أمي لأنني لم أسمح لها برؤيتي ونحن في الجسد، أما الآن فاتركوا الجسدين معًا" فدفنوا الجسدين معًا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32756 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأَيقونة الفاتوبيذية الشهيرة بالمسرة والتعزية ![]() يهتم الأقباط حول العالم بالعديد من الأيقونات والتي تأتي على رأسهم هذه الأَيقونة التي توجد في كنيسة البشارة الكبرى في دير فاتوبيذي الَّذي بُني في أَيَّام الإِمبراطور قسطنطين العظيم على جبل آثوس، وَموضوعة قرب مكان وقوف المرنِّمين الأَيمن في كوَّة حائط القسم المكرَّس على شرفها في تلك الكنيسة. قصتها في سنة ظ£ظ©ظ¥، ثارت عاصفةٌ هوجاء فاختطفت من السَّفينة أَركاديوس إِبن الإِمبراطور ثيوذوسيوس الكبير. فقذفت به أَمواج البحر الهائج فذُعر رفاقه لظنِّهم أَنَّه هلك، وَاجتازت السَّفينة الجبل قبالة الدَّير بصعوبة كبيرة، وَلمَّا أَعيا التَّفتيش المتواصل رفاق أَركاديوس، بلغوا أَحد الأَدغال القديمة فعاينوا وليَّ العهد في ظلِّه مبلَّلًا نائمًا بهدوءٍ وَسكون، فأَفاق وَأَخبرهم عن خلاصه العجيب بحماية والدة الإله، فسُمِّي الدَّير حينئذٍ فاتوبيذي أَي دغل الفتى، وَعُني الإِمبراطور ثيوذوسيوس به، فوسَّعه وَأَغناه تذكارًا لنجاة ابنه من الغرق، فبنى هيكل الكنيسة الكُبرى على ذات المكان الَّذي وُجد فيه وليَّ العهد وَحضر هو نفسه وَبطريرك القسطنطينيَّة تكريس هذه الكنيسة. وَفي سنة ظ¨ظ*ظ§، اقتربت عصابة لصوص من الجبل تنوي الدُّخول إِلى الدَّير عندما يُفتح أَبوابه في الصَّباح، وَنهب ثروته وَالفتك برهبانه. إِلَّا أَنَّ السَّيِّدة العذراء، حارسة الجبل، لم تسمح بتحقيق غاية اللُّصوص. ففي الغد، ذهب كلٌّ من الإِخوة إِلى صومعته للإِستراحة بعد صلاة السَّحر، وَبقي رئيسهم وحده في الكنيسة. فسمع وَهو يُصلِّي صوتًا من الأَيقونة يقول له: «لا تفتحوا اليوم أَبواب الدَّير، بل اصعدوا إِلى السُّور وَاطردوا اللُّصوص». فاضطرب وَأَمعن النَّظر في الأَيقونة، فبدت له منها أُعجوبةً مدهشة أَلا وَهي أَنَّه رأَى رسم والدة المسيح وَرسم طفلها على يدها قد انتعشا. فبسط الطِّفل الإِلهي يده على فم أُمِّه وَأَدار وجهه إِليها وَقال لها: «لا يا أُمِّي لا تقولي لهم هذا بل دعيهم يُعاقَبون». وَلكنَّ والدة المسيح، أَعادت قولها للرَّئيس مرَّتين وَهي مجتهدةً في إِمساك يد ابنها وَربِّها وَفي تحويل وجهها عنه إِلى الجهَّة اليمنى: «لا تفتحوا اليوم أَبواب الدَّير، بل اصعدوا إِلى السُّور وَاطردوا اللُّصوص». فوَجل الرَّئيس وَقصَّ على الإِخوة ما حدث له، مُعيدًا ما قالت له والدة المسيح وَما قال لها ابنها الرَّبُّ بسبب كسلهم وَتوانيهم في الحياة الرُّهبانيَّة. وَلاحظ الإِخوة باندهاشٍ عظيمٍ أَنَّ رسم العذراء وَرسم ابنها الإِلهي وَهيأَة الأَيقونة، بشكلٍ عامّ، قد انقلب عكس ما كانت عليه. فعظَّموا والدة الإِله لحمايتها لهم وَالرَّبُّ الَّذي رحمهم من أَجل شفاعتها. وَصعدوا إِلى السُّور فدفعوا هجوم عصابة اللُّصوص. وَبقيّ رسم والدة المسيح وَرسم ابنها حتَّى الآن على المنظر ذاته الَّذي تحوَّلا إِليه عندما تكلَّما أمام رئيس الدَّير، أَي بقي وجه العذراء محوَّلًا إِلى كتفها الأَيمن وَوجه طفلها مُدارًا إِليها. وَتذكارًا لهذه الأُعجوبة، يُشعل من ذلك الحين، وَبشكلٍ دائمٍ، مصباحًا وَشمعةً كبيرةً أَمام هذه الأَيقونة المقدَّسة. وَأُقيم لها كنيسة على اسمها حيث تُقام كلَّ يومٍ صلاة القدَّاس الإِلهي وَصلاة البراكليسي. مواصفاتها إِنَّ للأَيقونة الفاتوبيذية الشَّهيرة "بالمسرَّة وَالتَّعزية"، خاصِّيَّة تسترعي النَّظر أَلا وَهي أَنَّ منظر وجه والدة المسيح يُعبِّر عن المحبَّة وَالشَّفقة وَالحنان، وَيَفيض باللُّطف وَالعطف. أَمَّا وجه الطِّفل الإِلهي فعَبوسٌ مُتجهِّم وَيلاحَظ في ملامحه كلِّها الغضب وَالوعيد، وَنظره طافحٌ بالقسوة فيبدو وَكأَنَّه المسيح الدَّيَّان. الجدير بالذكر إِن نسخة هذه الأَيقونة العجائبيَّة المسمَّاة "التَّعزية أَو المسرَّة"، توجد في دير العذارى تافولجانسكي في ولاية فورونيج وَتكرَّم محلِّيًا. وَقد جُلبت من جبل آثوس، وَالعديد من الملتجئين إِليها ينالون الشِّفاء من أَمراضهم. وَتوجد نسخةً أُخرى من هذه الأَيقونة في دير العذارى فوسكريسينسكي في بطرسبرغ في جناح الدَّير الَّذي تسكن فيه الرَّئيسة، وَقد كُرِّست في سنة ظ،ظ¨ظ¥ظ¤، ويعيد لها في ظ¢ظ، يناير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32757 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأعجوبة الأولى التي صنعها السيد المسيح ![]() بعد العماد وكان قد دعي والقديسة مريم العذراء إلى العرس وكذلك بعض تلاميذه. ولما فرغت الخمر قالت السيدة العذراء ليس لهم خمر قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة لم تأت ساعتي بعد، ثم قالت أمه للخدام مهما قال لكم فافعلوه وكانت ستة أجران موضوعة هناك وقال لهم يسوع أملوا الأجران ماء فملئوها إلى فوق ثم قال لهم استقوا الآن وقدموا إلى رئيس المتكأ، فقدموا الخمر الذي تحول بأمره الإلهي فصار خمرا جيدا، كما شهد رئيس المتكأ إذ قال للعريس: " كل إنسان إنما يضع الخمر الجيدة أولا ومتي سكروا فحينئذ الدون. أما أنت فقد أبقيت الخمر الجيدة إلى الآن. هذه بداية الآيات فعلها يسوع في قانا الجليل واظهر مجده فأمن به تلاميذه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32758 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "افرحوا في الرب كل حين. وأقول أيضًا افرحوا" (في 4: 4) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32759 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل ما وقع عليكم من آلم وظلم ستخرجوا منه بفرح عظيم فخلف كل ظلم أنا موجود ستشرق شمس البر على حياتكم ستغمركم التعويضات التي لا تنتهي اطمئنوا أنا معكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32760 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عاموس النبي
اسم عبري معناه "حمل" وهو: ![]() وقد كان جوهر رسالة عاموس أن الله إله قدرة وبأس, والحكم الأعلى لكل فرد وكل أمة في الكون, وهو الذي يعرف كل الأمور الخفية ولا يخرج عن سلطانه إنسان. وكان عاموس يحرص على أن يتتبع أخلاق البشر ويرى انطباق تصرفاتهم على الوصايا الإلهية. وتنبؤاته أنموذج للأسلوب العبراني النقي. فالعبارات سهلة ولكنها قوية التصميم وشديدة الوقع في نفس القارئ, وحازمة. ويستعمل النبي الصور الرمزية باعتدال. وعاموس أقل عاطفة ورقة من هوشع الذي عاصره وعاش في المملكة الشمالية. وهو كاتب سفر عاموس. وهو أحد الأنبياء الصغار (عاموس النبي الصغير)، ولم تكن هذه التسمية بسبب صِغَرْ شأن هؤلاء الأنبياء، وإنما لِقِصَر نبواتهم المكتوبة. |
||||