![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31991 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أسبسمس واطس - لـ صوم وأعياد الرسل
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31992 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أسبسمس آدام - لـ صوم وأعياد الرسل
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31993 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ألحان عيد الميلاد المجيد - مزمور إنجيل القداس باللحن السنجاري
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31994 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "بمراحم الرب أغني" بركات الشكر(مزمور 1:89) ![]() ماذا يكون رد فعلك عندما تنال هدية جميلة غير متوقعة وبدون استحقاق؟ لا بد أنك تريد أن تعبر عن شكرك بأفضل طريقة. أما عدم الشكر في ضوء ما وهبنا الله هو فكرة رديئة الحياة بدون شكر تشبه الموت. عدم الشكر ضمن علامات الأيام الأخيرة. "لكن اعلم هذا أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أزمنة صعبة، لأن الناس يكونون... غير شاكرين، دنسين" (2تيموثاوس 1:3-2). الشكوى هي عدوى عصرنا في دراسة لمواقع الإنترنت التي أقيمت للمشتكين فقط، أوضح أحد المواقع أن التذمر هو أكثرالأمور التي يمارسها الناس وقال: "قدِّم هنا شكوى ضدّ أي شيء في العالم . اشتكِ على جارك، اشتكِ على خطوط الطيران. اشتكِ على القطارات، اشتكِ على الضوضاء، اشتكِ على ارتفاع الأسعار، اشتكِ على العنف، اشتكِ على مدير العمل... يمكنك تقديم شكوى على كلية اللاهوت. اشتكِ على أعضاء الكنيسة والرعاة الذين يضايقونك... سوف نستمع لشكوى كل واحد بلا استثناء". ![]() الأشخاص الشاكرون يتمتعون بمزايا أكثر بسبب نظرتهم للحياة: ينامون أفضل، ويتمتعون بصحة أفضل. تكون علاقاتهم الاجتماعية خصبة. يشعرون بما هو أفضل حاضرًا ومستقبلاً. فالشكر هو كومة عظيمة من الصحة أكثر فائدة من الآف الفيتامينات أو سنوات في ممارسة اللياقة البدنية. فالعرفان بالجميل والشكر يجعلان العالم مكانًا أكثر إيجابية. ![]() "اشكروا في كل شيء، لأن هذه هي مشيئة الله في المسيح يسوع من جهتكم" (1تسالونيكي 18:5) وردت كلمة "فرح" 181 مرة في الكتاب المقدس، وكلمة "شكر" 136 مرة. كان لنعمة الشكر في العهد القديم الأولوية حتى أن بعض أعضاء الكهنوت كانوا متخصصين بعمل واحد وهو قيادة الجموع في الشكر والتسبيح. دشًن نحميا أسوار أورشليم بالشكر: "عند تدشين سور أورشليم طلبوا (بأمر من نحميا) من اللاويين من جميع أماكنهم ليأتوا إلى أورشليم، لكي يدشّنوا بفرح وبحمد وغناء بالصنوج والرباب والعيدان" (نحميا 27:12). ويربط الكتاب المقدس الشكر بالحياة المنتصرة: "شكرًا لله الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين" (2كورنثوس 14:2)؛ "شكرًا لله الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح" (1كورنثوس 57:15). قال وليم لو: "ليس أعظم قديس في العالم هو من يصلي أكثر أو يصوم أكثر ولا من يعطي أكثر، لكنه الذي يشكر الرب دائمًا". لنضع في الاعتبار هبات النعمة التي لا نقدم من أجلها الشكر:
قالت هيلين كيلر: "فكرت بأنه ستكون هناك بركة إذا ما أصيب كل البشر بالعمى والصمم لأيام في حياتهم المبكرة وهي أن الظلام سيجعلهم أكثر تقديرًا للبصر، والصمت يعلّمهم مباهج سماع الصوت". ![]() "شاكرين كل حين على كل شيء في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب" (أفسس 20:5). "وكل ما عملتم بقول أو فعل، فاعملوا الكل باسم الرب يسوع، شاكرين الله والآب به" (كولوسي 17:3). يعّلمنا بولس الرسول أن نشكر في كل شيء، وفي كل ما نفعل أو نقول. لقد كان له روح الشكر الذي اتبعه إلى آخر أيامه في السجن، وقد كتب أربعة من رسائله وهو في السجن، وفي كل منها وردت كلمة "الشكر"؛ وفي الرسائل الأربعة وردت الكلمة عشر مرات. لقد قاسى الرسول بولس من تجارب كثيرة: رُجم في لسترة. طُرد من تسالونيكي. رُفض من الأثينيين. سُجن في فيلبي. قُبض عليه في قيصرية. نُقل في سلاسل إلى روما. تحطّمت به السفينة في طريقه إلي هناك. أُطلق سراحه ثم قبض عليه ثانية وطرح في السجن. عاش وكان عنده شوكة في الجسد. فلم تعقْ أيٌّ من هذه شكره للرب، وأخيرًا استشهد بسبب إيمانه بالمسيح وخدمته له. أحبائي، نخطئ كثيرًا إن كنا نربط الشكر والفرح بالظروف المحيطة بنا. الشكر هو الصفة التي يمكننا أن نتمسك بها بصرف النظر عن الظروف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31995 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بركات الشكر ![]() الأشخاص الشاكرون يتمتعون بمزايا أكثر بسبب نظرتهم للحياة: ينامون أفضل، ويتمتعون بصحة أفضل. تكون علاقاتهم الاجتماعية خصبة. يشعرون بما هو أفضل حاضرًا ومستقبلاً. فالشكر هو كومة عظيمة من الصحة أكثر فائدة من الآف الفيتامينات أو سنوات في ممارسة اللياقة البدنية. فالعرفان بالجميل والشكر يجعلان العالم مكانًا أكثر إيجابية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31996 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أولوية الشكر ![]() "اشكروا في كل شيء، لأن هذه هي مشيئة الله في المسيح يسوع من جهتكم" (1تسالونيكي 18:5) وردت كلمة "فرح" 181 مرة في الكتاب المقدس، وكلمة "شكر" 136 مرة. كان لنعمة الشكر في العهد القديم الأولوية حتى أن بعض أعضاء الكهنوت كانوا متخصصين بعمل واحد وهو قيادة الجموع في الشكر والتسبيح. دشًن نحميا أسوار أورشليم بالشكر: "عند تدشين سور أورشليم طلبوا (بأمر من نحميا) من اللاويين من جميع أماكنهم ليأتوا إلى أورشليم، لكي يدشّنوا بفرح وبحمد وغناء بالصنوج والرباب والعيدان" (نحميا 27:12). ويربط الكتاب المقدس الشكر بالحياة المنتصرة: "شكرًا لله الذي يقودنا في موكب نصرته في المسيح كل حين" (2كورنثوس 14:2)؛ "شكرًا لله الذي يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح" (1كورنثوس 57:15). قال وليم لو: "ليس أعظم قديس في العالم هو من يصلي أكثر أو يصوم أكثر ولا من يعطي أكثر، لكنه الذي يشكر الرب دائمًا". لنضع في الاعتبار هبات النعمة التي لا نقدم من أجلها الشكر:
قالت هيلين كيلر: "فكرت بأنه ستكون هناك بركة إذا ما أصيب كل البشر بالعمى والصمم لأيام في حياتهم المبكرة وهي أن الظلام سيجعلهم أكثر تقديرًا للبصر، والصمت يعلّمهم مباهج سماع الصوت". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31997 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إمكانية الشكر ![]() "شاكرين كل حين على كل شيء في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب" (أفسس 20:5). "وكل ما عملتم بقول أو فعل، فاعملوا الكل باسم الرب يسوع، شاكرين الله والآب به" (كولوسي 17:3). يعّلمنا بولس الرسول أن نشكر في كل شيء، وفي كل ما نفعل أو نقول. لقد كان له روح الشكر الذي اتبعه إلى آخر أيامه في السجن، وقد كتب أربعة من رسائله وهو في السجن، وفي كل منها وردت كلمة "الشكر"؛ وفي الرسائل الأربعة وردت الكلمة عشر مرات. لقد قاسى الرسول بولس من تجارب كثيرة: رُجم في لسترة. طُرد من تسالونيكي. رُفض من الأثينيين. سُجن في فيلبي. قُبض عليه في قيصرية. نُقل في سلاسل إلى روما. تحطّمت به السفينة في طريقه إلي هناك. أُطلق سراحه ثم قبض عليه ثانية وطرح في السجن. عاش وكان عنده شوكة في الجسد. فلم تعقْ أيٌّ من هذه شكره للرب، وأخيرًا استشهد بسبب إيمانه بالمسيح وخدمته له. أحبائي، نخطئ كثيرًا إن كنا نربط الشكر والفرح بالظروف المحيطة بنا. الشكر هو الصفة التي يمكننا أن نتمسك بها بصرف النظر عن الظروف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31998 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاه ومناجاه في منتهي الروعة ! ############################### ![]() انا لست ابراهيم لأخذ سكينا وارفعه لاذبح ما احببت انا لست موسي الذى يسجد و لا ينهض الا أخذا منك العهد انا لست يعقوب لاصارعك طول الليل فليس لى قدرة علي الوقوف برجلي المرتجفتين ضعفا ممتلئة جروحا فكيف اصارعك انا لست ايليا لاصلى لك ستة مرات ولا تستجيب والسابعة تعطيه غمامة قدر قبضة اليد ليس لى عين الايمان لابصر السماء فكيف ابصر غمامتك انا لست زكا الذى كافح وصعد الشجرة ليراك فلم اتعلم التسلق بعد انا لست نازفة الدم التى زاحمت الناس لتلمس هدب ثوبك فانا ليس لى قوة الدفع والمزاحمة انا لست الاعمى الذى زاد صراخا ارحمنى فلا احتمل أن يزجرنى الناس و لست غاسلة اقدامك من تحملت السنة من تكلم عليها واهانها فليس لى شجاعة توبتها انا لست الابن الضال الذى نهض واتخذ قرار الرجوع ولم يحسب انا انا انا انا انا ######## انا يوسف المنسي بين جدران السجن انا هابيل الذى قام عليه أخيه انا داود الهارب بين الغابات الساقط في خطيته الباكى أن ترحمنى انا السامرية التى ذهبت انت إليها ولم تنتظر أن تأتى اليك انا الخروف الضال الذى لا يجيد العودة مالم تحمله علي منكبيك عائدا انا ابن الأرملة الميت والذاهب الي القبر انا لعازر الذى انتن مربوط ومقيد في سلاسل الهاوية وليس من يحيه أو يفك اربطته انا المفلوج الذى ليس لى من يرمينى انا المجنون العارى الذى بلا ستر الجامح الطائش وليس ما يكبح جماحه انا العصفور الخامس الذى بلا قيمة وبلا ثمن انا الكوز الذى فرغ منه الزيت والكوار الذى لم يعد فيه دقيقا لخبز كي نحيا انا المصلوب عن يمينك بجرمى وليس لى الا احسانك لا تنتظر منى فعلا ولا تطلب منى شيئا فليس لى الا عجزى وضعفي اختصر انت المسافات ومد يد عونك يا غنى بلا حدود وانقذ عبدك سئمنا حياة انت لست فيها والمركب امتلىء وكاد يغرق الا تبالى ياسيد . ……… وكما علمنا الكتاب المقدس"اجذبني وراءك فنجري"(نشظ¤:ظ،) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31999 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "اجذبني وراءك فنجري" (نشظ¤:ظ،) ![]() لا تنتظر منى فعلا ولا تطلب منى شيئا فليس لى الا عجزى وضعفي اختصر انت المسافات ومد يد عونك يا غنى بلا حدود وانقذ عبدك سئمنا حياة انت لست فيها والمركب امتلىء وكاد يغرق الا تبالى ياسيد . ……… وكما علمنا الكتاب المقدس "اجذبني وراءك فنجري" (نشظ¤:ظ،) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32000 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ليس لنا هنا مدينة باقية ![]() (ليس لنا هنا مدينة باقية لكننا نطلب العتيدة) (عب 13: 14) فهذه الأرض ليست وطننا وما نحن فيها سوى غرباء ونزلاء وحياتنا هنا سفر الأبدية وطريق غربة لابد من عبورها للوصول إلى الوطن الباقي. نحن سائحون في هذه الديار وسيأتي يوم فيه تنتهي غربتنا ومهما طالت سياحتنا في هذه البرية فلابد من الذهاب إلى البيت الأبدي (جا 12: 5) |
||||