![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31211 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار نيقولاوس أسقف مورا ![]() كان من مدينة مورا، اسم أبيه أبيفانيوس وأمه تونة. وقد جمعا إلى الغين الكثير مخافة الله. ولم يكن لهما ولد يقر أعينهما ويرث غناهما. ولما بلغا سن اليأس، تحنن الله عليهما ورزقهما هذا القديس، الذي امتلأ بالنعمة الإلهية منذ طفولته. ولما بلغ السن التي تؤهله لتلقي العلم، اظهر من النجابة ما دل علي إن الروح القدس كان يلهمه من العلم اكثر مما كان يتلقى من المعلم. ومنذ حداثته وعي كل تعاليم الكنيسة. فقدم شماسا ثم ترهب في دير كان ابن عمه رئيسا عليه، فعاش عيشة النسك والجهاد والفضيلة حتى رسم قسا وهو في التاسعة عشرة من عمره. واعطاه الله موهبة عمل الآيات وشفاء المرضي، حتى ليجل عن الوصف ما أجراه من آيات وقدمه من إحسانات وصدقات. ومنها انه كان بمدينة مورا رجل غني احني عليه الدهر وفقد ثروته حتى احتاج للقوت الضروري وكان له ثلاث بنات قد جاوزن سن الزواج ولم يزوجهن لسوء حالته فوسوس له الشيطان إن يوجههن للعمل في أحد المواخير، ولكن الرب كشف للقديس نيقولاوس ما إعتزمه هذا الرجل، فاخذ من مال أبويه مائة دينار، ووضعها في كيس وتسلل ليلا دون إن نشعر به أحد وألقاها من نافذة منزل الرجل، وكانت دهشة الرجل عظيمة عندما وجد الكيس وفرح كثيرا واستطاع إن يزوج بهذا المال ابنته الكبرى. وفي ليلة أخرى كرر القديس عمله والقي بكيس ثان من نافذة المنزل، وتمكن الرجل من تزويج الابنة الثانية. إلا إن الرجل اشتاق إن يعرف ذلك المحسن، فلبث ساهرا يترقب، وفي المرة الثالثة حالما شعر بسقوط الكيس، اشرع إلى خارج المنزل ليري من الذي ألقاه، فعرف انه الآسف الطيب القديس نيقولاؤس، فخر عند قدميه وشكره كثيرا، لأنه أنقذ فتياته من فقر المال وما كن سيتعرضن له من الفتنة. إما هو فلم يقبل منهم إن يشكروه، بل أمرهم إن يشكروا الله الذي وضع هذه الفكرة في قلبه. ومنها انه طرد شياطين كثيرة من أناس وشفي مرضي عديدين، وكان يبارك في الخبز القليل فيشبع منه خلق كثير، ويفضل عنه اكثر مما كان أولا. وقبل انتخابه لرتبة الأسقفية رأي ذات ليلة في حلم كرسيا عظيما وحلة بهية موضوعة عليه وإنسانا يقول له: البس هذه الحلة واجلس علي هذا الكرسي، ثم رأي في ليلة أخرى السيدة العذراء تناوله بعضا من ملابس الكهنوت والسيد المسيح يناوله الإنجيل. و لما تنيح أسقف مورا ظهر ملاك الرب لرئيس الأساقفة في حلم واعلمه بان المختار لهذه الرتبة هو نيقولاؤس واعلمه بفضائله، ولما استيقظ اخبر الأساقفة بما رأي فصدقوا الرؤيا، وعلموا انها من السيد المسيح، واخذوا القديس ورسموه أسقفا علي مورا. وبعد قليل ملك دقلديانوس وآثار عبادة الأوثان، ولما قبض علي جماعة من المؤمنين وسمع بخبر هذا القديس قبض عليه هو أيضًا وعذبه كثيرا عدة سنين، وكان السيد المسيح يقيمه من العذاب سالما ليكون غصنا كبيرا في شجرة الإيمان. ولما ضجر منه دقلديانوس ألقاه في السجن، فكان وهو في السجن يكتب إلى رعيته ويشجعهم ويثبتهم. ولم يزل في السجن إلى إن اهلك الله دقلديانوس، وأقام قسطنطين الملك البار، فاخرج الذين كانوا في السجون من المعترفين. وكان القديس من بينهم، وعاد إلى كرسيه. ولما اجتمع مجمع نيقية سنة 325 م. لمحاكمة اريوس كان هذا الآب بين الآباء المجتمعين. ولما اكمل سعيه انتقل إلى الرب بعد إن أقام علي الكرسي الأسقفي نيف وأربعين سنة. وكانت سنو حياته تناهز الثمانين. القديس البار نيقولاوس أسقف مورا. كان من مدينة مورا، اسم أبيه أبيفانيوس وأمه تونة. وقد جمعا إلى الغين الكثير مخافة الله. ولم يكن لهما ولد يقر أعينهما ويرث غناهما. ولما بلغا سن اليأس، تحنن الله عليهما ورزقهما هذا القديس، الذي امتلأ بالنعمة الإلهية منذ طفولته. ولما بلغ السن التي تؤهله لتلقي العلم، اظهر من النجابة ما دل علي إن الروح القدس كان يلهمه من العلم اكثر مما كان يتلقى من المعلم. ومنذ حداثته وعي كل تعاليم الكنيسة. فقدم شماسا ثم ترهب في دير كان ابن عمه رئيسا عليه، فعاش عيشة النسك والجهاد والفضيلة حتى رسم قسا وهو في التاسعة عشرة من عمره. واعطاه الله موهبة عمل الآيات وشفاء المرضي، حتى ليجل عن الوصف ما أجراه من آيات وقدمه من إحسانات وصدقات. ومنها انه كان بمدينة مورا رجل غني احني عليه الدهر وفقد ثروته حتى احتاج للقوت الضروري وكان له ثلاث بنات قد جاوزن سن الزواج ولم يزوجهن لسوء حالته فوسوس له الشيطان إن يوجههن للعمل في أحد المواخير، ولكن الرب كشف للقديس نيقولاوس ما إعتزمه هذا الرجل، فاخذ من مال أبويه مائة دينار، ووضعها في كيس وتسلل ليلا دون إن نشعر به أحد وألقاها من نافذة منزل الرجل، وكانت دهشة الرجل عظيمة عندما وجد الكيس وفرح كثيرا واستطاع إن يزوج بهذا المال ابنته الكبرى. وفي ليلة أخرى كرر القديس عمله والقي بكيس ثان من نافذة المنزل، وتمكن الرجل من تزويج الابنة الثانية. إلا إن الرجل اشتاق إن يعرف ذلك المحسن، فلبث ساهرا يترقب، وفي المرة الثالثة حالما شعر بسقوط الكيس، اشرع إلى خارج المنزل ليري من الذي ألقاه، فعرف انه الآسف الطيب القديس نيقولاؤس، فخر عند قدميه وشكره كثيرا، لأنه أنقذ فتياته من فقر المال وما كن سيتعرضن له من الفتنة. إما هو فلم يقبل منهم إن يشكروه، بل أمرهم إن يشكروا الله الذي وضع هذه الفكرة في قلبه. ومنها انه طرد شياطين كثيرة من أناس وشفي مرضي عديدين، وكان يبارك في الخبز القليل فيشبع منه خلق كثير، ويفضل عنه اكثر مما كان أولا. وقبل انتخابه لرتبة الأسقفية رأي ذات ليلة في حلم كرسيا عظيما وحلة بهية موضوعة عليه وإنسانا يقول له: البس هذه الحلة واجلس علي هذا الكرسي، ثم رأي في ليلة أخرى السيدة العذراء تناوله بعضا من ملابس الكهنوت والسيد المسيح يناوله الإنجيل. نياحة القديس نيقولاوس أسقف مورا (10 كيهك) صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا أبديًا آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31212 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية في كل أيام غربتكم أنا معكم فأني أكثر من يشعر بكم وأشعر بوجع قلوبكم ستمر المحنة لا تخافوا فأنا لا اترككم ابدا سأخلق حلول من حيث لا تعلموا أطمئنوا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31213 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبي القدوس الصالح ![]() ان نعمتك لم تخلصني فقط، لكنها تحملني و تقويني حتى عندما يحاول الشيطان أن يستخدم سقطاتي ليجعلني أشك في محبتك لي. أشكرك على انتصارك على عدم استحقاقي واعطائي الصلاح لأكون جدير بملكوتك ومجدك. في اسم يسوع امجدك. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31214 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لأَنَّهُ لاَ يَتْرُكُ الرَّبُّ شَعْبَهُ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ الْعَظِيمِ. لأَنَّهُ قَدْ شَاءَ الرَّبُّ أَنْ يَجْعَلَكُمْ لَهُ شَعْبًا. صموئيل الأول 22:12 ![]() لن يكون الله العظيم القدوس غير مخلصا علي الاطلاق . و لكنه سيتصرف ليظهر شخصيته ويمجد اسمه القدوس، حتى عندما لا يستحق شعبه نعمته. و لذا يحبنا الله ويحفظنا مثلما فعل مع ابائنا الاسرائيليين بنعمته ومحبته وامانته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31215 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() " بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. " (المزامير ظ¤:ظ©ظ،) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31216 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تحزن إن أغلق الله لك بابًا تريده ستمر الأيام و ستعلم أنه نجاك من بلاء لم تكن تستطيع تحمله اطمئن لتدبير الله وحكمته واعلم أنه يدبر الخير دايما لمصلحتك لانه بيحبك â¤ï¸ڈ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31217 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أ€ Fourvière, la crèche des Lyonnais offre un chemin d’Espérance
![]() Reléguée au fond de la crypte de la basilique de Fourvière, la crèche de l’artiste lyonnaise Estelle Reverchon a trouvé cette année toute sa place et sa lumière au cœur du sanctuaire offrant ainsi aux visiteurs un saisissant spectacle de beauté et de recueillement. La crèche des Lyonnais illustres. Depuis quatre ans, c’est à l’artiste sculpteur Estelle Reverchon qu’a été commandée une crèche pour la basilique de Fourvière. Chaque année, de nouveaux personnages lyonnais rejoignent la Sainte Famille, tous réalisés en résine blanche. Leurs traits fins et inspirés invitent à la contemplation du Mystère, particulièrement bien mis en valeur cette année avec une toute nouvelle mise en scène. De multiples jeux de lumières C’est en effet sous l’impulsion d’un jeune retraité et bénévole de Fourvière, Yves, qu’un petit groupe motivé et inspiré s’est retrouvé pendant plusieurs mois pour imaginer une toute nouvelle mise en place pour cette crèche jusqu’à présent située au fond de la crypte. أ€ force de croquis, d’esquisses et même de fou rire, ils ont repensé son installation, les jeux de lumière et la place des personnages. Le résultat est saisissant de beauté. ![]() close volume_off ![]() Le visiteur peut circuler autour de la crèche et découvrir ceux qui ont marqué la ville de Lyon et la vie des chrétiens de toutes époques. Le curé d’Ars, l’abbé Pierre, Pauline Jaricot, Frédéric Ozanam ou encore Jeanne Garnier… tous se tournent vers le Mystère qui a guidé leurs vies. Cette année sainte Blandine et saint Irénée ont rejoint le groupe des visages familiers des Lyonnais. Nul besoin d’attendre pour venir se recueillir devant cette crèche de l’Espérance dont le message et la beauté sauront sans nul doute toucher les âmes du plus grand nombre. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31218 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() 3 Last-minute Christmas gift ideas that everyone loves
![]() When you've run out of time to shop or order anything, these ideas will have you covered! It was December 23 and I was happily putting a bow on the last present I had to wrap before Christmas. Then, the doorbell rang. Assuming it was just the UPS driver alerting me to a delivery, I didn’t get up and open the door immediately. So imagine my surprise when a few minutes later I opened the door to see my next-door neighbor grinning broadly and holding out a huge gift bag! I thanked him profusely, as he wished me a Merry Christmas and tramped back next door through the snow. The gifts inside the bag were so thoughtful and personal to our family that I felt incredibly touched. And then I thought, oh dear, I should give him something too! 1The food basketHas this ever happened to you? Undoubtedly, the week of Christmas arrives and you realize you forgot a gift for someone. Maybe it’s a teacher or a neighbor or a coworker, and the clock is ticking. You don’t have time to get something shipped, even from Amazon. So what can you do with what you already have at home, or by making a quick trip to the grocery store? Food is a universal love language, and is only a quick stop away at your local grocery store. If you are aware of the special dietary needs of the person to whom you’re giving the food, it makes the gift that much more personal. If you’re not sure, stick with hot drinks or fruits and vegetables. Here are some ideas for what food to get: 2The gift of service
A nice presentation makes the gift more special, so cut off the flaps of a small cardboard box and wrap it with extra Christmas wrapping paper before putting the food in. Add bows and tissue paper. And voila! A sweet little gift that you can give to just about anyone. No need to leave your house for this gift — at least not yet. Get out your paper and a pen, or open a blank document on your computer, and create a coupon for an act of service or two. If you’re giving one to a coworker, consider whether there are office chores that you’re all supposed to do. Could you do some extra chores to make someone’s life easier? For your children’s teachers or your teachers, are there any school supplies you can provide when school starts again or can you help give some time to organize or disinfect a classroom? What about a coupon for helping a neighbor with yard work? 3The spiritual bouquetFor some people, receiving help with a project says “I appreciate you” much louder than anything else. So, consider what might make this person’s life easier, and how you might be equipped to help him or her. A spiritual bouquet is a gift of prayer. This one requires a card or paper and some commitment and your memory. Offering to pray for others is a beautiful way to thank them and support them. But a word to the wise: if remembering who you have offered to pray for is not your strong suit, make a note to yourself with what prayers you said you would pray. Then, put the note in a prominent place so you’ll see it again before next Christmas, or add reminders to your 2021 calendar. Some ideas include: offering a Rosary, a Mass, or a certain number of Hail Marys and Our Fathers for someone. Or you could offer to pray a novena to a saint who is special to them for their intentions. Let them know in a card how, specifically, you are going to pray for them, and with what prayers. It makes it much more meaningful when you know how someone is praying for you! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31219 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صوت صارخ ![]() أنا صوت صارخ في البرية قـوِّمـوا طريق الرب" (يوحنا 23:1) كان اليوم يوم أحد وقد أرسل الليل طلائعه. وكان الثلج قد نزل طول اليوم بشدة. فربط "جراي ويلكوكس" جواديه بمحراث الثلج الجديد، وشق طريقه إلى الأمام. وإذ كان على وشك الرجوع إلى الحوش بعد أن مهد الطريق أمام بيته، خطر له أن ينظف الطريق إلى مكان الاجتماع، لا لأنه كان ينتظر أن أحدًا سيذهب إلى الاجتماع، بل لأنه قال: ربما يوجد واحد يرغب في الذهاب، فلماذا لا يعدّ له الطريق؟ وبعد أن وصل إلى باب المكان قال في نفسه: يجب أن أنظف الطريق إلى بيت الراعي إذ هو مضطر إلى الخروج على كل حال. وعند باب الراعي ذكر الأرملة "ستيفنس" التي لم تقصر مطلقًا عن الاجتماعات. وإذ لم يكن هناك فرق بين رجوعه من طريقه أو رجوعه من الجانب الآخر من الشارع، عبر الشارع ونظف الطريق هناك. وإذ ذاك ذكر الشماس "جراهام" في ملتقى الشارعين ومعلم مدرسة الأحد في نهاية الشارع فنظف الطريق إليهما وعاد إلى بيته! وبعد العشاء أعلن "جراي" أنه ذاهب إلى الكنيسة ليرى ما إذا كان أحد قد ذهب أم لا، وما إذا كان الطريق سهلاً! وقالت أمه: وأنا أذهب. وقرر أبوه أن يذهب معهما. والراعي إذ نظر من نافذته تشجع. ولما دق جرس الكنيسة أطل كثير من العائلات ودهشوا إذ رأوا طريقًا معدًا إلى الكنيسة. ولما كان الثلج قد حبسهم اليوم كله في البيت رأوا من المفيد أن يتحركوا قليلاً فيذهبون إلى الكنيسة!!! وحدث أن رأى الراعي تلك الليلة أكبر عدد من الحاضرين من وقت ابتداء فصل البرد. وكانت الآية: "أعدوا طريق الرب"! وكان الدرس المستفاد من الآية أن العالم يحتاج ليس فقط إلى من يعملون الأعمال العظيمة بل بالأكثر إلى من يعدون الطريق لمن يعملون هذه الأعمال! وقد قال الراعي: ولأضرب لكم مثلاً قريبًا. كم منكم كانوا سيحضرون هذه الليلة لو لم ينظف واحد الطريق؟ وإذا كانت عظة هذا المساء تأتي بشيء من الخير فإن جانبًا من الفرح بهذا الخير يعود إلى ذاك الذي أعد الطريق لمن حضروا!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31220 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مهما طال الزمن فسيمر أمر يصل لنهايته للخير صدقوا أن ليكم اب قدير يسمع كل ما تقولوا ومحفوظ عندي لوقته فلا تخافوا أنا هو الراعي الصالح |
||||