![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30631 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدين قزمان ودميان- ابراهيم عياد-ذكصولوجية
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30632 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() From the Paraklisi of Saint Marina and Saint Paisios
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30633 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد القديسين قزمان ودميان وأخوتهما وأمهم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30634 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مديح الشهيدين قزمان ودميان وأمهما وإخوتهما
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30635 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبصالية آدام على الهوس الثالث لشهر كيهك - تي شيب إهموت إنتوتك - الشماس أسعد القمص صرابامون نجيب
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30636 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبصالية آدام على الهوس الأول لشهر كيهك الشماس أسعد القمص صرابامون نجيب
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30637 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبصالية آدام على المجمع آمويني مارين أوأوشت لشهر كيهك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30638 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيحية حرية فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرار (يوحنا 8: 36 ) ![]() حوار في أحد الأفلام من أجل الاستقلال من المستعمر ، قال رجل هو (عبد أسود يملكه أحد الأشخاص في أمريكا كان يحارب مع الجيش ضد الملك جورج ملك بريطانيا العظمى )، ماذا سأستفيد من الحرية التي سوف أنالها بعد فوزنا على جيوش بريطانيا العظمى لأنني أحارب معكم ،؟ فأجابه أحد الشباب الذين يؤمنون بالحرية و العدل و المساواة : سوف تبني عالمك الجديد ،،، في الحرية سنبني عالمنا الجديد . فالحرية هي لبناء عالم جديد ليس فيه عبودية و ظلم . فإن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرار) ،،، ) (يوحنا 8: 36 ) . ،،،،،،،،،،، حريتنا بالرب يسوع المسيح ،،،، المسيحية ، المسيح المحرر لنا ( المخلص ) ( و تعرفون الحق ، و الحق يحرركم )،،( يوحنا 8 : 32 ) . الحرية هي عالم جديد للمؤمن يبدأ فيه البناء الحقيقي و الذاتي ، و الذي فيه حياة و حق و عدل و مساواة و رحمة و محبة . حياة جديدة تؤثر على الآخرين نحو الأفضل . ،،،،،، الحرية هي بناء العلاقة الجديدة مع الله ، مع الناس الذين حولنا ، من خلال أفكارنا و تصرفاتنا و حياتنا و طرقنا بحسب مشيئة الله المقدسة . (لأن هكذا هي مشيئة الله أن تفعلوا الخير فتسكتوا جهالة الناس الأغبياء ، كأحرار و ليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر بل كعبيد الله ) . ( 1 بطرس 2 : 15 ، 16 ) . ،،،،،،، فالكل قد مضى و انتهى و مات ، (إذاً إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً )، ( 2 كورنثوس 5 : 17 ) ،،،،،، الحرية هي حياة جديدة روحية نقية مقدسة ، لا خطيئة و لا انفصال مع الله الآب السماوي ، علاقة مبنية على وساطة و شفاعة و دم الرب يسوع المسيح ، حياة مبنية على صخر الرب يسوع المسيح المخلص ، حياة أبناء مع الله و أخوة بالمحبة و التسامح و الغفران و الرحمة . (فاثبتوا إذاً في الحرية التي قد حررنا المسيح بها و لا ترتبكوا أيضاً بنير عبودية) ( غلاطية 5: 1) . ،،،،،،، فالحرية بالرب يسوع المسيح التي ننالها هي الحرية من الموت الأبدي ، و الحياة السماوية و الحياة بالحق و المحبة ، هي التخلص من قيود الظلمة و استعادة السلام المفقود لنفوسنا . هي بناء قوي بالرب يسوع المسيح ، و منحنا سلطان البنوة لله و العيش بفرح أبدي سماوي لا يزول . و انتهاء الألم و الحزن و البكاء بقرب الرب معه بالأبدية . ( لأنكم لما كنتم عبيد الخطية كنتم أحراراً من البر .) ( رومية 6 : 20 ). (و إذا اعتقتم من الخطية صرتم عبيداً للبر )( رومية : 6 :18 ). ،،،،،،،، فالمؤمن قد تجدد بالروح القدس و ينموا في النعمة الإلهية و في معرفة ربنا يسوع المسيح له المجد الآن و إلى يوم الدهر . أمين . ،،،،، يعرف و يؤمن المؤمن إن الحرية التي بالرب يسوع المسيح هي حياة جديدة روحية مقدسة أبدية و حياة بنوة و عالم جديد مبني على الحق و المحبة و الرحمة و الغفران و السلام و الطمأنينة و الفرح الأبدي . هي تجدد بالروح القدس و النمو بفكر الرب . ،،،، المؤمن يحارب الظلمة و الخطيئة و الشر و شهوات الجسد و أي شيء يرفضه الله و لا يكون بحسب مشيئة الله و كلمته ، و أسلحتنا ليست جسدية أو آلات دمار و هدم بل بقدرة الله و بسلاح الله الكامل و الإيمان ،. و بحسب كلمة الله و وصاياه . ،،،،، و لله كل الشكر و الحمد و السجود و المجد و باسم الرب يسوع المسيح نطلب و نصلي و شركة الروح القدس . أمين . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30639 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ….وجود الله معنا ،،،، ![]() قال الرب يسوع المسيح ، بأن الله الآب القدوس هو روح . ( الله روح و الذين يسجدون له فبالروح و الحق ينبغي أن يسجدوا يوحنا 4 : 24 ) . ،،،،،،،،،،، ،فهو قدرة و قوة و خالق و له سلطة على كل شيء فهو قدوس و حق و نور . أي أن الله متواجد بكل مكان ، فالبعض أو أغلبية الناس لا يؤمنوا حتى يروا الله القدوس بأعينهم أو يلمسوا معجزة . فعقل الإنسان لا يمكنه أن يعرف كيف هي صورة الله و لا كيف هو شكله و لا كيف هو حجمه ،. فقد تصور الإنسان بعقله ألاف الصور ، و قد صنع ألاف المجسمات و الأصنام لترمز إلى الله ,,, و عجز الإنسان على إدراك كينونة الله ،. لكن الرب أوضح للمؤمنين بأن الله هو روح و حق و ليس باطل ، فلا يمكن لمس الروح و لا يمكن معرفة شكلها و تكوينها ،، و هذا لا يمكن معرفته و إدراكه بالعلم . و كل ما هو حق صادق و نقي و أمين فهو قريب من الله ، و كل ما هو باطل و شرير و نجس فهو بعيد عن الله ، فلهذا فإن أولاد الله يسلكون بالحق و النور و القداسة ويشعرون بالروح القدوس يلمسهم ، و بقوته و قدرته تعطيهم الفرح و الطمأنينة ،. يعرفون الله و يثقون و يؤمنون بوجوده و يعيشون أمناء ، قديسين صالحين متواضعين رحماء ودعاء أبرار ،،، فلو عدنا إلى كلمة الله المقدسة : فيوسف لم يفعل الشر لأنه يعرف و يثق و يؤمن بأن الله يراه و هو موجود ، (فكيف أصنع هذا الشر العظيم و أخطىء إلى الله تكوين 39 : 9 ) ،،،،،،،،،،،، و داود عرف بأن الله موجود بكل مكان و هو مسيطر على كل الأشياء بقدرته و سلطانه و قوته ، و قال بأنه رب الجنود ،، ( أين أذهب من روحك ؟و من وجهك أين أهرب ؟ إن صعدت إلى السماوات فأنت هناك ، و إن فرشت في الهاوية فها أنت ، مزامير 139 :7،8 ) . ،،،،،،،،،،،، و الرب يسوع كان يعلم تلاميذه بأن الله الآب متواجد بكل وقت و بكل مكان ، و لا يمكن أن يخفى شيء عن الله و هو فاحص القلوب و الكلى .. و طلب منهم أن ينتظروا المعزي روح الله القدوس . ،،،،،،، إن ابتعاد الناس عن الله يعود لأسباب عديدة لأنهم لا يرونه و لم يلمسوه . أو لأنهم يشعرون بأن الله يحرمهم و يمنعهم من التلذذ بشهوات الجسد و مشتهيات القلب و الفكر ، و يمنعهم من التسلط و من استخدام القوة و العنف ضد الآخرين و السعي وراء المال و الكنوز الأرضية . ،،،،،،، فكيف نعرف الله و نلمسه : إن الروح القدس يسكن بهياكل مقدسة و يخبرنا عن مشيئة الله .. أي أن نكون نحن مسكن مقدس ليسكن فينا الروح القدس ، فلا ينبغي أن نسمح للروح الشرير المفسد أن يدخل لقلوبنا و لأفكارنا ، ،،،، الرب قريب لمن يدعونه بالحق ، و يعملون بحسب مشيئة الله القدوس ، الله محبة و حق و لطف و رحمة ، فكل الذين فعلوا مشيئة الله و عاشوا بالحق و الإيمان فقد شعروا بقوة الله و محبته تحيط بهم و تخفف عنهم شعور القلق و التوتر . ،،،،،،،، ( و لكن الروح يقول صريحاً :أنه في الأزمنة الأخيرة يرتد قوم عن الإيمان تابعين أرواحاً مضلة و تعاليم شياطين في رياء أقوال كاذبة موسومة ضمائرهم ،، 1تيموثاوس 4 : 1 ،2 ) . ،،،،،،،،،،، فما هو القرار الذي نتخذه ، هل نعيش بروح الحق و القداسة ، أو بروح العالم البعيد عن مشيئة الله القدوس . فهذا هو قرار شخصي و اختيار ذاتي ... و لله كل الشكر و الحمد و السجود و باسم الرب يسوع المسيح نطلب و نصلي و شركة الروح القدس ،،، أمين ، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 30640 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الاستحقاق والنكران ![]() ماذا بعد الإيمان و الثبات بطريق الرب و عدم النكران للرب , هل هو الاستحقاق الذي يليق بالمؤمن و اعتراف الرب به أمام الله الآب القدوس و ملائكة السماء بأنه أخ للرب و من أبناء الله ... لنقرأ وصايا الرب للمؤمنين الأمناء معه : المحبة لله و للرب بصدق و أمانة : مرقس 12 :30 وَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلھَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ. ھذِهِ ھِيَ الْوَصِغŒَّةُ الأُولى . ------------ عمل مشيئة الله و طاعته : مرقس 3: 35 لأَنَّ مَنْ غŒَصْنَعُ مَشِغŒئَةَ اللهِ ھُوَ أَخِي وَأُخْتِي وَأُمِّي ... ---------- لا ينكر المؤمن الرب مهما حصل له بحجة الابتعاد عن المشاكل أو الخوف الذي يزرعه فينا الشيطان بالشك بعدم الثقة بوعود الرب ، أو هرباً من الخصومات و المشاحنات أو ليربح أمور زائلة ، أو ليتخلص من تهديدات الأشرار أعداء الرب و عديمي المحبة و الخير . إذ أن الرب قد علمنا أن لا نشاركهم حياتهم ، و نبتعد عن طرقهم ، و نعتمد على قوة الرب و قدرته و محبته و نثق بأنه هو الذي يعطي الحياة و البركات و السلام الدائم و الخلاص الأبدي . متى 10 : 28 وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِغŒنَ غŒَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ غŒَقْدِرُونَ أَنْ غŒَقْتُلُوھَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي غŒَقْدِرُ أَنْ غŒُھْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَغŒْھِمَا فِي جَھَنَّمَ . ------------ الاستحقاق بعدم نكران الرب بسبب أطماع أو ربح حياة رغدة و مال ، أو لمكانة زمنية ، أو للفوز بأصدقاء نفرح بهم يسلكون بأمور لا يقبلها الله مثل السهر و شرب الخمور و الجلسات البذيئة ، أو قبول كلمات و عبارات تقلل من قيمة الرب و مكانته و عمله . متى 10 : 32 فَكُلُّ مَنْ غŒَعْتَرِفُ بِي قُدَّامَ النَّاسِ أَعْتَرِفُ أَنَا أَغŒْضًا بِهِ قُدَّامَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، ظ£ظ£ وَلكِنْ مَنْ غŒُنْكِرُني قُدَّامَ النَّاسِ أُنْكِرُهُ أَنَا أَغŒْضًا قُدَّامَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ. . -------- متى 16 : 24 قال الرب لتلاميذه و لنا أيضاً لكل مؤمن بالمسيح : إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ غŒَأْتِيَ وَرَائِي فَلْغŒُنْكِرْ نَفْسَهُ وَغŒَحْمِلْ صَلِغŒبَه وَغŒَتْبَعْنِي، 25 فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ غŒُخَلِّصَ نَفْسَهُ غŒُھْلِكُھَا، وَمَنْ غŒُھْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي غŒَجِدُھَا . 26 لأَنَّهُ مَاذَا غŒَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ الْعَالَمَ كُلَّه وَخَسِرَ نَفْسَه؟ أَوْ مَاذَا غŒُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِه ؟ ----------- محبة الرب هي الأول و المحبة أن نسمع كلمته و وصاياه ، و لا نضعه في المرتبة التالية بعد المال , أو الناس ، أو الأهل ، أو المكانة ، لأنه هو الرأس و الرأس يكون دائماً هو الأول . و لأنه هو الإله المخلص و السيد الذي اشترانا بدمه الغالي . و لأنه هو الراعي الصالح الذي يرعانا و يهتم بنا . و لأنه هو الحياة ، و من يريد حياته فعليه أن يهتم أولاً بمن يعطيه الحياة . متى 10 : 37 ظ£ظ§ مَنْ أَحَبَّ أَبًا أَوْ أُماً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ غŒَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْنًا أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ غŒَسْتَحِقُّنِي، . متى 10 : 39 ظ£ظ© مَنْ وَجَدَ حَغŒَاتَه غŒُضِغŒعُھَا، وَمَنْ أَضَاعَ حَغŒَاتَهُ مِنْ أَجْلِي غŒَجِدُھَا . --------- كلنا ضعفاء و نحتاج لقوة و قدرة الرب لكي تعين ضعفاتنا ، كلنا تحت ضغوط ، أو محاربات من أعداء الرب و أعداء الخير ، كلنا قد نقع تحت تجارب شريرة ، الرب قد علمنا أن نصلي بلجاجة و مثابرة حتى لا نقع بتجارب . قد تصيبنا احباطات و هجمات من أقرب الناس إلينا أو من يكرهنا . لكن من يعتمد على الرب و يضع حياته بين يدي الرب فهو حكيم و لن يفقد حياته الأبدية بل يجدها . الرب قريب لمن يدعوه ، الرب محبة . و رأس الحكمة مخافة الله و العيش بالتقوى و الأمانة . و لله كل الشكر و الحمد و السجود و باسم الرب يسوع المسيح نطلب و نصلي و شركة الروح القدس ، أمين . |
||||