وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

ملكي_صادق








محدش يعرف عنه حاجة ولا مين ابوه ولا مين أمه ... ولا اتولد فين ... ولا عاش كام سنة ... ولا اتجوز ولا متجوزش ... طيب حياته انتهت ازاي . محدش يعرف عنه حاجة
كل اللي نعرفه عنه انه #قدم_خبز_وخمر_في_العهد_القديم
• اول مرة اتذكر اسم ملكي صادق كان في سفر التكوين ظ،ظ¤

كان عند استقباله لابونا ابراهيم بعد غلبته كدرلعومر وانقاذ لوط ابن أخيه . فقدم ابراهيم العشور لملكي صادق الذي قدم ذبيحة غريبة من الخبر والخمر “ الوحيد اللي في العهد القديم اللي قدم ذبيحة خبز وخمر " .
في هذه المقابلة قيل عن ملكي صادق انه :-
ظ،- انه ملك ساليم .
ظ¢- انه كاهن الله العلي . وقد قدم خبزاً وخمراً .
ظ£- انه بارك ابونا ابراهيم . وأبونا ابراهيم قدم له العشور .
• معلمنا بولس الرسول يوكد ان ملكي صادق اعظم من ابونا ابراهيم ( عبرانيين ظ§:ظ§ )
علي اعتبار ان الصغير يبارك من الكبير . وعلي اعتبار انه دفع له العشور . وبالتالي يكون كهنوت ملكي صادق اعظم من كهنوت هارون الذي كان في صلب ابراهيم الذي باركه ملكي صادق .

[Mary Naeem]

كهنوت السيد المسيح والكهنوت الأرثوذكسي علي طقس ملكي صادق







ظ،- انه كهنوت يقدم خبزاً وخمراً وليس ذبائح دموية " التي كانت طقس الكهنوت الهاروني " وابطلها السيد المسيح بذبيحته .
ظ¢- انه كهنوت ليس عن طريق الوراثة فقد كان السيد المسيح من سِبْط يهوذا وليس من سِبْط لاوي الذي منه الكهنوت .
ظ£- كهنوت ملكي صادق اعلي درجة من كهنوت هارون كما ذكر معلمنا بولس الرسول . كما قال أيضا عنه انه مشبه بابن الله ( عبرانيين ظ§ : ظ£ ) والمقصود بالتشبيه هنا من الناحية الكهنوتية " بلا نسب في الكهنوت " .

[Mary Naeem]

شخصية ملكي صادق









ظ،- كان ملكي صادق #ملك_البر_والسلام فعلينا ان نختبر أنفسنا أين نحن من البر والسلام ؟ وهل نسعي الي السلام ؟
ظ¢- لقد كان ملكي صادق ماهراً في تشجيع الآخرين . فأين نحن من جذب الآخرين الي الله ؟
ظ£- يمكننا ان نكون في المكان المناسب في الوقت المناسب ولكن هل نستطيع ان نخدم الله في ذلك الوقت ؟
ظ¤- في حياة ملكي صادق ( عش مع الله عش وحب الله وكن لك عشرة مع الله )
ظ¥- قدم ابراهيم العشور لخدمة اخوة الرب فهل نقتني نحن هذه الفضيلة ؟
من حياتك #اتميز ب
( السلام والعطاء والعشرة مع الله )

[Mary Naeem]

ملكي صادق شخصية كتابية غامضة





ملكي صادق شخصية كتابية غامضة،

واسمه معناه : "ملك البر" وأيضاً "ملك السلام" (عب 7: 2).

ويذكر ملكي صادق عدة مرات في الكتاب المقدس (تك 14: 18- 20، مز 110: 4، عب 5: 10، 6: 20، 7: 1- 17).



أولاً :- في سفر التكوين (14: 18 –20): زحف كدرلعومر ملك عيلام ومعه ثلاثة ملوك آخرون من ملوك بلاد بين النهرين، على البلاد المحيطة بالبحر الميت لإعادة إخضاعهم له. وحدثت الموقعة في عمق السديم، وانهزم حلف سدوم وعمورة، فأخذ كدرلعومر ومن معه جميع أملاك سدوم وعمورة، وأخذوا لوطاً ابن أخي أبرام، وأملاكه ومضوا، فلما سمع أبرام، جر غلمانه المتمرنين، ولدان بيته، ثلاث مئة وثمانية عشر، وتبعهم إلى دان، وهزمهم "واسترجع كل الأملاك واسترجع لوطاً أخاه أيضاً وأملاكه والنساء أيضاً والشعب" (تك 14: 14-16).

وعند عودته قابله ملكي صادق، ملك شاليم (أورشليم – انظر مز 76: 2)، وقدم لإبراهيم خبزاً وخمراً – وكان ملكي صادق كاهناً لله العلي – وقال له : "مبارك أبرام من الله العلي، مالك السموات والأرض، ومبارك الله العلي الذي أسلم أعداءك في يدك. فأعطاه (إبراهيم) عشراً من كل شئ". ولا علاقة "لله العلي" الذي كان ملكي صادق كاهناً له، بالإله الوثني "عليون" الذي كان يعبده الكنعانيون، بل هو الله العلي الذي خلق السموات والأرض. وقد كان هذا أمراً بعيداً عن الفكر الوثني (تك 14: 19 و22، مز 7: 17، 47: 2، 57: 2، 78: 56).
ويقول ملكي صادق لإبراهيم : مبارك الله العلي الذي أسلم أعداءك في يدك" (تك 14: 20)، ويبدي إبراهيم موافقته على ذلك، بقبول عطاياه، "وأعطاه عشراً من كل شئ"، بينما أبى إبراهيم أن يأخذ شيئاً من ملك سدوم الذي لم يكن يعرف "الله العلي" (تك 14: 21- 24). ويرى البعض أن معرفة ملكي صادق بالله العلي الحقيقي، وصلت إليه في الأجيال القديمة منذ زمن الطوفان، أو أنه – مثل إبراهيم – تخلى عن الوثنية وتحول إلي التوحيد بإعلان مباشر من الله. فمن الواضح في (عب 7: 3) أنه لم يكن وارثاً لهذا الكهنوت عن أحد أسلافه.


ثانياً :- في سفر المزامير (110: 4): في المزمور المئة والعاشر، يتكلم داود بروح النبوة عن شخص أعظم منه، يقول عنه "ربي"، ارجع أيضاً إلى مت 22: 43و 44، مرقس 12: 36، لو 20: 42)، وقد اقتبس الرب يسوع هذا الكلام، مطبقاً إياه على نفسه، وذلك لأنه "ابن الله" كما أنه "ابن داود" – حسب الجسد- والكلام في العدد الرابع من المزمور موجه للمسيا: "أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق"، وتجد إيضاحاً لهذا القول في الرسالة إلى العبرانيين كما سيأتي. ثالثاً :- في الرسالة إلى العبرانيين : (5: 6- 11، 6: 20- 7: 28). إن كهنوت الرب يسوع أسمى من كهنوت هارون، لذلك يقول الوحي عنه : "أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق " (عب 5: 6) وذلك

أولاً : لأن المسيح وملكي صادق هما ملكا البر وملكا السلام (عب 7: 1و2)،
وثانياً : أن لكليهما كهنوتاً لا علاقة له بالتوارث العائلي (عب 7: 3)،

وثالثاً : إن كهنوتهما دائم إلى الأبد (عب 7: 3). ثم يبين الرسول أن كهنوت ملكي صادق أسمى من الكهنوت اللاوي، فقد كان ملكي صادق أعظم من إبراهيم جد لاوي، لأن ملكي صادق أعطى إبراهيم هدايا، وبارك إبراهيم وأخذ منه العشور (عب 7: 4- 10).


ثم يذكر أن كهنوت ملكي صادق أعظم من الكهنوت اللاوي، الذي لم يكن به كمال (عب 7: 11-19).

ثم إن كهنوت المسيح، على رتبة ملكي صادق، كان بقسم، وهو ما لم يحدث في الكهنوت اللاوي، (عب 7: 20-22)، وكهنوت المسيح يبقى إلى الأبد (عب 7: 3و 23- 25). والذين يقولون إن ملكي صادق لم يكن سوى أحد ظهورات المسيح قبل التجسد، يبنون ذلك على ما جاء في الرسالة إلى العبرانيين (7: 39 من أنه "بلا أب، بلا أم، بلا نسب، لا بداية أيام له ولا نهاية حياة، بل هو مشبّه بابن الله، هذا يبقى كاهناً إلى الأبد".
ولكن يجب فهم هذه العبارة بمعنى أن كهنوته يتميز عن كل كهنوت آخر، وليس أن نسله الكهنوني سيستمر إلى الأبد. لقد كان "ملكي صادق" ملكاً وكاهناً مقاماً من الله، ليكون رمزاً للرب يسوع المسيح. وعبارة " بل هو مشبه بابن الله" دليل واضح على أنه لم يكن هو "ابن الله" (عب 7: 3).
وليس ثمة سند كتابي للزعم بأن ملكي صادق كان هو "سام بن نوح" (كما يذكر الترجوم اليهودي، وكما يظن جيروم ولوثر وغيرهم).

[Mary Naeem]

ملكي صادق في سفر التكوين








في سفر التكوين (14: 18 –20): زحف كدرلعومر ملك عيلام ومعه ثلاثة ملوك آخرون من ملوك بلاد بين النهرين، على البلاد المحيطة بالبحر الميت لإعادة إخضاعهم له. وحدثت الموقعة في عمق السديم، وانهزم حلف سدوم وعمورة، فأخذ كدرلعومر ومن معه جميع أملاك سدوم وعمورة، وأخذوا لوطاً ابن أخي أبرام، وأملاكه ومضوا، فلما سمع أبرام، جر غلمانه المتمرنين، ولدان بيته، ثلاث مئة وثمانية عشر، وتبعهم إلى دان، وهزمهم "واسترجع كل الأملاك واسترجع لوطاً أخاه أيضاً وأملاكه والنساء أيضاً والشعب" (تك 14: 14-16).

وعند عودته قابله ملكي صادق، ملك شاليم (أورشليم – انظر مز 76: 2)، وقدم لإبراهيم خبزاً وخمراً – وكان ملكي صادق كاهناً لله العلي – وقال له : "مبارك أبرام من الله العلي، مالك السموات والأرض، ومبارك الله العلي الذي أسلم أعداءك في يدك. فأعطاه (إبراهيم) عشراً من كل شئ". ولا علاقة "لله العلي" الذي كان ملكي صادق كاهناً له، بالإله الوثني "عليون" الذي كان يعبده الكنعانيون، بل هو الله العلي الذي خلق السموات والأرض. وقد كان هذا أمراً بعيداً عن الفكر الوثني (تك 14: 19 و22، مز 7: 17، 47: 2، 57: 2، 78: 56).
ويقول ملكي صادق لإبراهيم : مبارك الله العلي الذي أسلم أعداءك في يدك" (تك 14: 20)، ويبدي إبراهيم موافقته على ذلك، بقبول عطاياه، "وأعطاه عشراً من كل شئ"، بينما أبى إبراهيم أن يأخذ شيئاً من ملك سدوم الذي لم يكن يعرف "الله العلي" (تك 14: 21- 24). ويرى البعض أن معرفة ملكي صادق بالله العلي الحقيقي، وصلت إليه في الأجيال القديمة منذ زمن الطوفان، أو أنه – مثل إبراهيم – تخلى عن الوثنية وتحول إلي التوحيد بإعلان مباشر من الله. فمن الواضح في (عب 7: 3) أنه لم يكن وارثاً لهذا الكهنوت عن أحد أسلافه.

[Mary Naeem]

ملكي صادق في سفر المزامير




في سفر المزامير (110: 4): في المزمور المئة والعاشر، يتكلم داود بروح النبوة عن شخص أعظم منه، يقول عنه "ربي"، ارجع أيضاً إلى مت 22: 43و 44، مرقس 12: 36، لو 20: 42)، وقد اقتبس الرب يسوع هذا الكلام، مطبقاً إياه على نفسه، وذلك لأنه "ابن الله" كما أنه "ابن داود" – حسب الجسد- والكلام في العدد الرابع من المزمور موجه للمسيا: "أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق"، وتجد إيضاحاً لهذا القول في الرسالة إلى العبرانيين كما سيأتي.

[Mary Naeem]

ملكي صادق في الرسالة إلى العبرانيين

في الرسالة إلى العبرانيين : (5: 6- 11، 6: 20- 7: 28). إن كهنوت الرب يسوع أسمى من كهنوت هارون، لذلك يقول الوحي عنه : "أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق " (عب 5: 6) وذلك

أولاً : لأن المسيح وملكي صادق هما ملكا البر وملكا السلام (عب 7: 1و2)،
وثانياً : أن لكليهما كهنوتاً لا علاقة له بالتوارث العائلي (عب 7: 3)،

وثالثاً : إن كهنوتهما دائم إلى الأبد (عب 7: 3). ثم يبين الرسول أن كهنوت ملكي صادق أسمى من الكهنوت اللاوي، فقد كان ملكي صادق أعظم من إبراهيم جد لاوي، لأن ملكي صادق أعطى إبراهيم هدايا، وبارك إبراهيم وأخذ منه العشور (عب 7: 4- 10).

[Mary Naeem]

كهنوت ملكي صادق أعظم من الكهنوت اللاوي




كهنوت ملكي صادق أعظم من الكهنوت اللاوي، الذي لم يكن به كمال (عب 7: 11-19).

ثم إن كهنوت المسيح، على رتبة ملكي صادق، كان بقسم، وهو ما لم يحدث في الكهنوت اللاوي، (عب 7: 20-22)، وكهنوت المسيح يبقى إلى الأبد (عب 7: 3و 23- 25). والذين يقولون إن ملكي صادق لم يكن سوى أحد ظهورات المسيح قبل التجسد، يبنون ذلك على ما جاء في الرسالة إلى العبرانيين (7: 39 من أنه "بلا أب، بلا أم، بلا نسب، لا بداية أيام له ولا نهاية حياة، بل هو مشبّه بابن الله، هذا يبقى كاهناً إلى الأبد".
ولكن يجب فهم هذه العبارة بمعنى أن كهنوته يتميز عن كل كهنوت آخر، وليس أن نسله الكهنوني سيستمر إلى الأبد. لقد كان "ملكي صادق" ملكاً وكاهناً مقاماً من الله، ليكون رمزاً للرب يسوع المسيح. وعبارة " بل هو مشبه بابن الله" دليل واضح على أنه لم يكن هو "ابن الله" (عب 7: 3).
وليس ثمة سند كتابي للزعم بأن ملكي صادق كان هو "سام بن نوح" (كما يذكر الترجوم اليهودي، وكما يظن جيروم ولوثر وغيرهم).

[Mary Naeem]

قُل لي هلُم خارجاً من إكتئابي وحزني وتوهاني







من موتي.. من علاقات ربطاني بكفن تقيل مش قادر أتنفس منه..

من شكوك في نفسي وفيك.. من إحساس دايم بالخوف و"قبضة القلب"..
من فشلي اللي ملاحقني سنين، وقراراتي الغلط اللي مش قادر اتحمّل نتايجها..

قُل لي "هلُم خارجاً.. "
من ضلمة مرعبة جوه روحي بتبلع كل نور بيقرب..
من زحمة أفكاري المُتعبة، والأصوات اللي جوه دماغي مابتسكُتش..
من زعلي منك أنت شخصياً لما الاقيك اختفيت أو شلت ايدك لحظة..
من احساس الوحدة اللي مش بيفارقني حتى وأنا وسط الناس..

قُل لي "هلُم خارجاً.. " !!

[Mary Naeem]

صلوا لمن يعانى من الاكتئاب والهاربين لإنهاء حياتهم ...
صلوا من اجل المضغوطين نفسيا فوق استطاعتهم..
صلوا من اجل من اسودت الدنيا في نظرهم حتى ينتهر الله ظلمتهم ويقول ليكن نور...
صلوا للواقعين تحت اليأس من أنفسهم ومن المحطين بهم ومن الله نفسه ورحمته...

#مرضى_شعبك
#اطلب_الضال_استرد_المطرود
#اجبر_الكسير_اعصب_الجريح
#رجاء_من_ليس_لهم_رجاء
اميين