18 - 11 - 2020, 03:24 PM | رقم المشاركة : ( 30171 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سفر أيوب الأصحاح 5: 17 « هُوَذَا طُوبَى لِرَجُل يُؤَدِّبُهُ اللهُ. فَلاَتَرْفُضْ تَأْدِيبَ الْقَدِيرِ. 18 لأَنَّهُ هُوَ يَجْرَحُ وَيَعْصِبُ. يَسْحَقُ وَيَدَاهُ تَشْفِيَانِ. 19 فِي سِتِّ شَدَائِدَ يُنَجِّيكَ، وَفِي سَبْعٍ لاَ يَمَسُّكَ سُوءٌ. |
||||
18 - 11 - 2020, 03:25 PM | رقم المشاركة : ( 30172 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
18 - 11 - 2020, 03:26 PM | رقم المشاركة : ( 30173 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
رسالة بولس الرسول الاولى الى تيموثاوس الأصحاح 4 4 لان كل خليقة الله جيدة، ولا يرفض شيء اذا اخذ مع الشكر، 5 لانه يقدس بكلمة الله والصلاة. 6 ان فكرت الاخوة بهذا، تكون خادما صالحا ليسوع المسيح، متربيا بكلام الايمان والتعليم الحسن الذي تتبعته |
||||
18 - 11 - 2020, 03:27 PM | رقم المشاركة : ( 30174 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
18 - 11 - 2020, 03:29 PM | رقم المشاركة : ( 30175 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لماذا قال سمعان عن المسيح بانه مسيح الرب؟
لو 2: 26 وكان قد اوحي اليه بالروح القدس انه لا يرى الموت قبل ان يرى مسيح الرب. فهناك فرق بين مسيح الرب التي معناها الممسوح من الله وكانت تُطلق على ملوك بنى إسرائيل الممسوحين من الله بواسطة الكهنة فى العهد القديم فمسيح الرب اي الرجل البشري الذي مسح بدهن مسحة الرب واصبح من رجال الله بينما المسيح المعرفه بالالف واللام وهو بالارامي مشيحا دهن المسحه نفسه فالمسيح هو المسحه نفسه الذي يقدس البشر ولهذا لقبه المسيح او الرب يسوع المسيح اي يهوه نفسه ولقب المسيح لم تطلق على اي احد من البشر في العهد القديم لانه خاص بالمسيح الرب فلماذا اطلق الوحي على المسيح في انجيل لوقا لقب مسيح الرب ؟ جاء في التقليد الكنسي أن سمعان هو أحد الـ 72 شيخًا من اليهود الذين اشتركوا في ترجمة التوراة إلى اليونانية والتي سميت بالترجمة السبعينية، و كان المكلف بترجمة سفر إشعياء، وأنه في أثناء الترجمة أراد أن يستعيض عن كلمة "عذراء" في نبوة إشعياء "ها العذراء تحبل وتلد ابنًا" بكلمة "فتاة" إذ تشكك في الأمر. فظهر له ملاك الرب وأكد له أنه لن يموت حتى يرى مولود العذراء هذا. لعل لوقا البشير يشير الى هذا التقليد بقوله: 26. وَكَانَ قَدْ أُوحِيَ إِلَيْهِ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ أَنَّهُ لاَ يَرَى الْمَوْتَ قَبْلَ أَنْ يَرَى مَسِيحَ الرَّبِّ. 27. فَأَتَى بِالرُّوحِ إِلَى الْهَيْكَلِ. وَعِنْدَمَا دَخَلَ بِالصَّبِيِّ يَسُوعَ أَبَوَاهُ لِيَصْنَعَا لَهُ حَسَبَ عَادَةِ النَّامُوسِ معك حق أن يسوع المسيح ليس كالملوك الذين مسحوا بالزيت على أيدي الكهنة، إنما القول أنه مسيح الرب فليس خطأ. إنما هناك فرق بينه و بين ملوك إسرائيل. هو المخلص، و هم بحاجة الى الخلاص. لا تدع الحرف يضللك. ألف و لام النعريف في اللغة العربية فقط. تذكر أن الكتاب المقدس لم يكتب في اللغة العربية، و لكل لغة متطلباتها. من عظة للدكتور القس منيس عبد النور إذ يوضح التالي : أن اليهود كانوا يُقسمون الزمان إلي قسمين .... الأول و هو " العالم الحاضر " و هو زمن الشرور و الفساد و يسود فيه الشيطان و الثاني و هو " العالم الآتي " و هو زمن الخيرات و البركات و يسود فيه رب المجد علي العالم بمجيئ المسيا المنتظر سيتغير هذا العالم نحو الأفضل بكافة النواحي ..... أيضاً كانوا اليهود يهتمون جداً بحفظ الناموس عن ظهر قلب .... لهذا كانوا يمسحون بدهن الطيب كلاً من " النبي " و " الكاهن " و " الملك " فيكون " مسيح الرب هو النبي و الكاهن و الملك و قد ظهر هذا جليا ً في هدية المجوس سجوداً أمام رب المجد بالــ " لبان " و " المر " و " الذهب " و لما كانت قناعات اليهود أنه يُطلق علي ملك بني إسرائيل لقب " مسيح الرب " هكذا أيضاً كانت قناعة سمعان الشيخ و إنتظاره لــ مسيح الرب ملاحظة أخيرة : من مواطن جمال مسيحيتنا أنها ليست نصوص منزلة أو نصوص محفوظة أو حتي بمنطوق واحد للآية ..... بل المهم هو المعنى المقصود من كلمة الله و ما يثبت إعلانه فى الكتاب المقدس .... لهذا " إذا اختلف المعنى تكون الترجمة خاطئة " |
||||
18 - 11 - 2020, 03:32 PM | رقم المشاركة : ( 30176 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس غريغوريوس العجائبي
وُلِدَ هذا القدّيس العظيم في آواخر القرن الثالث للمسيح، في مدينة قيصريّة الجديدة، من أعمال البنطوس. فأرسله أبوه الوثنيّ ليدرس الفقه في مدرسة بيروت التشريعيّة الشّهيرة. وبعد أن أنهى دروسه، جاء إلى قيصريّة فلسطين، حيث تتلمذ للفيلسوف الشّهير أوريجانوس. وبعد أن درس عليه الفلسفة الإنجيليّة وشاهد ما فيه من تقوى راهنة، نبذ الوثنيَّة وآمن وزهد في العالم، ودخل في عداد الموعوظين. واستمَّر مواصلاً حياته هذه، منكبًّا على مطالعة الكتاب المقدّس، إلى أن انتدبه فيديموس أسقف أماسيا ليكون أسقفًا على مدينة قيصريّة، وطنه. فهرب متوغِّلاً في البريّة، خوفًا من حمل المسؤوليّة التي لم يعتقد أنّه أهلٌ لها، لتواضعه العميق. وبينما كان يصلِّي، سمع صوتاً يقول له: إِعمل بإرادة رئيسك، وأسقفك فيديموس، فإنّها إرادة الله. فقام حالاً وأتى أماسيا. فرسمه فيديموس أسقفاً على مدينته قيصريّة. وكان المؤمنون فيها يُعدُّون بالأصابع. فأخذ بالصّلاة إلى الله ليقوِّيه على شرح الحقائق الإيمانيّة ولاسيّما سرّ الثالوث الأقدس. وقد اشتهر غريغوريوس بعجائبه الباهرة، حتى لُقِّب "بالعجائبيّ". وكان ممتازًا بتواضعه ومحبّته للقريب وعطفه على الفقراء. وقد أقام هذا القدّيس عيدًا خاصًا سنويًّا للشّهداء الذين سفكوا دمائهم لأجل إيمانهم. دخل مدينة قيصريّة وفيها سبعة عشر مسيحيًّا وخرج منها وفيها سبعة عشر وثنيًّا، مستودعًا روحه الطاهرة بين يديّ الله سنة 270. وكان أوصى أن لا يُدفن جسده في قبر خاصّ، بل في قبور الغُرباء، لأنّه، في حياته لم يكن يملك شيئًا، فلا يريد، بعد وفاته، أن يُخصّص جسده بشبر من الأرض. صلاته معنا. آمين. |
||||
18 - 11 - 2020, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 30177 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الشهيد لورنسيوس
تذكار القدّيس الشهيد لورنسيوس رئيس الشمامسة تحتفي الكنيسة الكاثوليكية في مثل هذا اليوم بتذكار القديس لورنسيوس الذي قضى شهيدا في روما عام 258 إبان اضطهاد الإمبراطور الروماني فاليريانوس. ويروي كتاب سير القديسين أنه كان رئيس شمامسة البابا سيكستس الثاني وكان يحتفل معه بالقداس في دياميس روما حينما ألقي القبض على البابا واقتيد للعذاب ومن ثم الموت.لقي لورنسيوس مصير البابا نفسه حين جلد بالسياط ووضع فوق ألسنة النار على شباك من حديد، فقال للإمبراطور فاليريانوس: “قد أكلت النار جنبي الأول فأدرني على الجنب الثاني”، فنال إكليل الشهادة محترقا في مثل هذا اليوم بعد أن صلى من أجل ارتداد روما لله. شيدت خارج أسوار روما كنيسة كبرى على اسم القديس الشهيد دمرت جزئيا خلال الحرب العالمية الثانية وزارها البابا بيوس الثاني عشر متفقدا ومؤاسيا أبناء المدينة إسمه لورنزو (لورانس بالإنجليزية) وهو اسم من الأصل اللاتيني Laurentum ويعني “أوراق الغار” وهي النباتات التي كانت تصنع منها تيجان الإغريق والرومان. وُلِد “لورنزو” عام 225م بمدينة “أوسكا” (شمال إسبانيا حالياً)، والتي كانت مستعمرة رومانية في تلك الحقبة التاريخية. والداه هما “أورنتيوس” و “باتينسيا”، ويُذكر أنهما ماتا شهيدان لإيمانهما بالمسيح. إلتقى في حداثته بـ “سكستوس” (البابا سكستوس الثاني فيما بعد)، الذي كان مُعلِّماً كنسياً كبيراً من أصل يوناني، عندما كان يُعلِّم الأخير ويعظ في مدينة “كيزراجزستا” (سارجوسا حالياً)، فتتلمذ “لورنزو” على يديه، وغادر معه إلى روما عندما أُختير أسقفاً لكرسيها (أي صار بابا روما) عام 257م، وفي نفس العام رُسِمَ “لورنزو” شمّاساً، وبرغم كونه الأصغر سِنّاً، عيّنه البابا سكستوس الثاني رئيساً لسبعة شمامسة آخرين في خدمة الكنيسة البطريركية (الكنيسة التي يُصلّي فيها البابا)، وذلك لأنه كان يتوسّم فيه كل الخير بسبب تقواه الملحوظة. بالتالي صار رئيس شمامسة روما (أرشديكون Archdeacon)، وهي مسئولية تحتاج لشخص يتمتع بامانة التامة والزُهد، بشكل خاص لأنه مسئول عن العطاءات التي تجمعها الكنيسة من أجل الفقراء والأرامل للفقراء. في أغسطس عام 258م أصدر الإمبراطور الروماني الوثني ” ï*¬ـالريانوس” مرسوماً يقضي بمصادرة أي ممتلكات لأشخاص يثبت أنهم مسيحيين، وجميع ما تحت تصرُّف الكنيسة من أموال، كما أمر بسرعة إعتقال وإعدام كل الأساقفة والكهنة والشمامسة. فتم القبض على “البابا سكستوس الثاني” وأُعدِم على الفور في 6 أغسطس 258م. ولعلم “لورنزو” بقرب استشهاده لكونه شمّاس، قام خلال ثلاث أيام بتجميع كل ما تملكه الكنيسة من صدقات لتوزيعها على الفقراء بأسرع ما يمكن ليمنع إستيلاء الوالي عليهم وفقاً للأمر الإمبراطوري. وبمجرد إنتهاءه من توزيع أموال الكنيسة على الفقراء، قام بتسليم نفسه للوالي وتبعه كثير من الفقراء والعرج والعميان الذين حصلوا على الصدقات. فلما أمره الوالي بتسليم ممتلكات الكنيسة لخزانة الدولة، أشار “لورنزو” إلى الفقراء الذين تبعوه وقال له: [[هؤلاء هُم ثروة الكنيسة الحقيقية]]. ثم نظر إليه قائلاً: [[الكنيسة بالحق أغنى من إمبراطورك]]. فكان هذا تحدياً لأوامر الإمبراطور “ï*¬ـالريانوس” فأمر بإعدامه عن طريق التعذيب والموت البطئ حتى لا ينال “لورنزو” الإستشهاد بشكل مباشر كما أراد وتوقع. مر الحاكم بإحضار شبكة حديدية وربط فوقها القديس وأشعل تحتها الفحم حتى يحترق ببطء، وقد رأى المسيحيون نورًا جميلًا يشع من وجهه واشتموا رائحة ذكية تخرج من جسده المحترق، والعجيب أن غير المؤمنين لم يروا أو يشموا شيئًا. يقول” القديس أمبروسيوس” عن الشهيد “لورنزو” أنه بينما كانت النيران تشتعل في جسده كانت نيران الحب الإلهي تشتعل بقوة أكبر في قلبه حتى أنه لم يهتم بالألم. وبعد معاناة طويلة التفت إلى الحاكم بابتسامة قائلًا: [[أديروا جسدي فإن ناحية واحدة قد نضجت بما يكفي]]، ولما أداروه أضاف: [[لقد نضجت الآن يمكنكم أن تأكلوا]]. ثم صلّى من أجل انتشار المسيحية في روما والعالم كله وبعدها أسلم الروح ، ليلحق بمعلمه “البابا سكستوس الثاني” والشمامسة السابعة الذين كانوا تحت رئاسته. زخائره محفوظة بإكرام في “بازيليكا سان لورنزو” بروما، وكذلك الشبكة الحديدية التي تم تعذيبه وشواءه حتى الموت عليها. هو شفيع هولندا وإسبانيا، والفقراء، وعمال الإطفاء، الطُهاة. تعيد له الكنيسة في 10 أغسطس. شهادة حياته وبركة شفاعته فلتكن معنا. آمين |
||||
18 - 11 - 2020, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 30178 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسة أليصابات ملكة البرتغال
وُلِدَتْ عام 1271 م من سلالة ملوك أراغونا (شمال شرق إسبانيا). زوَّجها أهلُها من ملكِ البرتغال وهي بعد شابّة صغيرة. فوَلَدَتْ ابنَين. تألَّمت كثيرًا في حياتها الزوجية بسبب خيانات زوجِها، إلّا أنّها تحمَّلَت الصُّعوبات والشَّدائد متقوّيةً بالصَّلاة وأعمال المحبَّة المسيحيّة. عملت على مصالحة المتخاصمين ونشر السلام بين أفراد عائلتها وكانت تنصح زوجها بتفادي الصراعات فتمكّنت من أن تهدّئ التوتّر الذي قام آنذاك بين آراغونا والبرتغال وإسبانيا. لما تُوُفِّيَ زوجُها وزَّعت أموالَها على الفقراء والأديرة وارتَدَتِ الثَّوبَ الرَّهبانيَّ في الرَّهبنةِ الثَّالثةِ لمار فرنسيس، ثم دخلت دير الكلاريس (راهبات القديسة كلارا) الذي كانت قد أنشأتْهُ. رقدَت في الرّبّ عام 1336 وهي تسعى لتوقيع معاهدة سلام بين ابنها ونسيبها. في عام 1612 وُجدَ جسدُها محفوظًا من الفساد لما بدأت القضية للنظر في إعلان قداستها |
||||
18 - 11 - 2020, 07:27 PM | رقم المشاركة : ( 30179 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
A visit by Father Fotis
One time late in the day, the hieromonk Father Fotis visited a house in our town Mytilene of the island of Lesbos, and he stayed there over night. Before he fell asleep, he gave the following command to the owner of the house: “Tomorrow morning we have a job to do.” Upon waking up the next morning, they left Mytilene and went to Father Fotis’ sanctuary, where he quickly took the sacred utensils and his priestly attire. Together they headed to the picturesque church of the Mother of our God the “Milk-Giver”, within the old castle of the city. Once there, Father Fotis performed the Holy Liturgy and then picked up the Holy Gifts and as he was fully dressed in his priestly vestments he headed to one of the brothels which, in those times, used to be in that area. There, the Father administered last rites to a dying prostitute named Evlambia (last rites in the Orthodox tradition consist of the Sacred Mysteries of Confession and the reception of Holy Communion). The woman, immediately after receiving communion found “Rest in our Lord” and died. Later on, the house owner asked him about this incident, and Father Fotis said: “Incidents such as this have happened many times before. One woman close to the Church of Saint Symeon told me of such occasions, and so I started visiting the troubled souls in the brothels. They allowed me in with respect and courtesy. I was talking to them about the repentance from sins, the salvation of their souls, and the life to come. I never talked meanly to them, but lovingly, and I would tell them to repent and that Jesus would take care of them and would fully restore them in his heart. Many of them repented.” Father Fotis then told the man: “You asked if I was scared. Who should I be afraid of? We only fear God when we sin. I do not care about what people will say; I was acting for Christ!” Father Fotis Lavriotis (of the monastery of Great Lavra) |
||||
19 - 11 - 2020, 04:34 PM | رقم المشاركة : ( 30180 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ابتهج وافرح برحمتك لأنك نظرت إلى مذلتي وعرفت في الشدائد نفسي ( مز ظ£ظ، : ظ§ ) |
||||