وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

† مريم قسطنطين من الشرقية تحكى






أنا متعودة كل سنة فى عيد الأنبا شنوده أجى الدير ومعاى ندر 135 جنية وفى السنة دى جه عيد أبو شنوده ولم يكن معى الندر، بصيت فى الليل وأنا عندى صورة للأنبا شنوده فى البيت فقلت له سامحنى يا أنبا شنوده مش حقدر أجى أزورك علشان معنديش الندر ونمت وأنا متضايقه جداً .
صحيت الصبح من النوم لقيت مظروف جنب السرير به مبلغ 160 جنية وكتب لى ورقة يقول فيها أنا جبتلك الندر وسبت لك المواصلات فأنا فرحت جداً لأن الأنبا شنوده العظيم مقطعش العادة بتاعتى اللى أتعودت عليها أن أخذ بركة الدير و الزيارة .
شفاعتك يا بطل يا عظيم يا أنبا شنوده رئيس المتوحدين .

هذه المعجزة مدونه بدير الأنبا شنوده بسوهاج، مذكوره فى كتاب تاريخ حياة القديس الأنبا شنوده وتاريخ ديره

[Mary Naeem]

† الأنبا شنوده شفانى من السرطان





تحكى خادمة لم تذكر اسمها : أنا كان عندى مرض السرطان ورحت عند كل الدكاتره فقالوا لى ليس أمل للشفاء فقلت أزور الأديرة و الأماكن المقدسة لأنى خلاص قربت أموت وأخر مكان رحت إليه هو دير الأنبا شنوده فى الصعيد وتقابلت مع راهب فى الدير وقلت له يا أيونا أنا عندى السرطان والدكاترة قالوا لى مفيش أمل للشفاء ممكن الأنبا شنوده يشفينى فقال لى طبعاً لأن شفاعة القديسين موجودة فى الكتاب المقدس و الكتاب بيقول : "الغير مستطاع عند الناس مستطاع عند الله" وبعدها شربت الشاى فى الدير وأبونا صلى لى ودهنى بالزيت .
وبعد أربعة أيام وأنا نايمة بالليل بصيت لقيت الغرفة كلها نور أنا خفت ، بصيت لقيت واحد بيقوللى أنت عاملى إيه دلوقتى قلت له أنا تعبانة وأعطانى ثلاث رمانات وقال لى تأكلى من دول وتبقى كويسه فقلت له أنت مين فلم يقول لى اسمه وتانى يوم بعدما صحيت من النوم بأقلب المخدة لقيت صورة الأنبا شنوده فعرفت أن ده الأنبا شنوده، ورحت للدكتور المعالج فقام بعمل تحاليل وأخذ عينات فلم يجد أثر لهذا المرض فتعجب وسألنى إيه اللى حصل فحكيت له هذه الحكاية ، فرد على وقال فعلاً محدش يقدر يعمل هذا العمل إلا ولى من أولياء الله الصالحين وأنا الحمد لله كل سنة أزور الأنبا شنوده وأجيب الندر اللى عليّه ومش قادرين نوفى الأنبا شنوده على اللى بيعمله معانا . بركة الأنبا شنوده تكون معانا .
هذه المعجزة مدونه بدير الأنبا شنوده بسوهاج، مذكوره فى كتاب تاريخ حياة

[Mary Naeem]

القديس فليغون الرسول

Phlegon فليغون اسم يوناني معناه متقد – لافح.

من السبعين تلميذًا خدم في روما وأرسل إليه القديس بولس سلامًا (رو 14:16).

ولما أكمل جهاده الحسن تنيح بسلام.

بركة صلواته فلتكن معنا آمين.

[Mary Naeem]

القديس غايس الرسول

Caius غايس من السبعين، خدم في تسالونيكي بمكدونيا وهي مسقط رأسه وقد أضاف القديس بولس أثناء زيارته لكورنثوس ومن بيته كتب القديس بولس رسالته إلى أهل رومية.
وقد وصفه بأنه مضيفه ومضيف الكنيسة كلها قائلًا "يسلم عليكم غايس مضيفي ومضيف الكنيسة كلها" (رو23:16).
وهو الذي كتب له يوحنا الرسول رسالته الثالثة "من الشيخ إلى غايس الحبيب الذي أنا أحبه بالحق" (3يو1).
كرز في أنطاكية ونالته عذابات كثيرة حتى نال إكليل الشهادة.
بركة صلواته فلتكن معنا آمين.

[Mary Naeem]

القديس غايس الرسول

Caius غايس من السبعين، خدم في تسالونيكي بمكدونيا وهي مسقط رأسه وقد أضاف القديس بولس أثناء زيارته لكورنثوس ومن بيته كتب القديس بولس رسالته إلى أهل رومية.
وقد وصفه بأنه مضيفه ومضيف الكنيسة كلها قائلًا "يسلم عليكم غايس مضيفي ومضيف الكنيسة كلها" (رو23:16).
وهو الذي كتب له يوحنا الرسول رسالته الثالثة "من الشيخ إلى غايس الحبيب الذي أنا أحبه بالحق" (3يو1).
كرز في أنطاكية ونالته عذابات كثيرة حتى نال إكليل الشهادة.
بركة صلواته فلتكن معنا آمين.

[Mary Naeem]

+++ ثلاثيات فى الكتاب المقدس +++







* ثلاثة أخوة قتلوا اخوتهم :
قايين ( تك 4 : 8 )
يهورام ( اخ 1 : 21 : 41 )
ابيمالك ( قض : 9: 5 )
* ثلاثة اوقع عليهم الرب سباتا هم :
ادم ( تك 2 : 21 )
شاول ( 1صم 26 : 12 )
ابراهيم ( تك 15 : 12 )
* ثلاثة صعدوا احياء للسماء هم :
ايليا (1 مل : 2 : 11)
اخنوخ ( تك : 5 : 24 )
الرب يسوع ( مر16 :19 )
* ثلاثة جاءوا الى مصر للنجاة هم :
ابراهيم ( تك 12 : 14 )
يعقوب (تك 42 : 8 )
العائلة المقدسة ( مت 1 : 19 )
* ثلاثة طلبوا الشرب من امراة هم :
سيسرا من ياعيل ( قض 4 :19 )
ايليا من امراة صرفة صيدا ( 1 مل : 16 : 10 )
العازر الدمشقي عبد ابراهيم من رفقة ( تك 16 )
�� بالإضافة إلى الرب يسوع فى يوحنا ظ¤ ظ*ظ*ظ*
* ثلاثة الذين صاموا اربعين يوما هم :
موسى ( خر 24 : 28 )
ايليا ( ام 19 : 8 )
الرب يسوع ( مت 4 : 2 )
* ثلاثة سألوا عن اسم الرب هم :
يعقوب ( تك 32: 29 )
موسى ( خر 3 : 13 و 14 )
منوح ( قض : 13: 25 - 8 )
* ثلاثة طلبوا الموت لانفسهم هم :
ايوب (اي 3: 11 )
يونان ( يو : 4 :: 3 )
ايليا ( مل1 : 19 : 4 )
* ثلاثة قيل لهم : اخلع حذاءك من رجليك هم :
موسي ( خر : 3::5 )
يشوع (يش 5 : 13: 15 )
اشعياء ( اش 20 : 2 )
* ثلاثة ملوك باسم هيرودس ارتكب كل منهم جريمة قتل هم :
هيرودس الكبير : الذي قتل اطفال بيت لحم ( مت 2 : 18 -- 16 )
هيرودس انتيباس : الذي قتل يوحنا المعمدان ( مت 14 : 10-3)
هيرودس اغريباس الاول : الذي قتل يعقوب اخو يوحنا ( اع 1 : 2--1 )
* ثلاثه قتلوا اسود :
بَنَايَاهُو بْنُ يَهُويَادَاعَ (2صم 23:20)
داود (1صم 36:17)
شمشون (قض 6:14)
* ثلاثه نساء ظهر لهم ملاك الرب :
هاجر (تك 7:16)
زوجه منوح (قض3:13)
العذراء مريم (لو21:1)
* ثلاثه اقامهم المسيح :
ابنه يايرس (لو41:8)
ابن ارمله نايين (لو 11:7)
لعازر ( يو34:11 _44)،(يو 1:12)
* ثلاثه ضربوا الماء فانشق
ايليا (2مل8:2)
اليشع (2مل14:2)
موسي (خر21:14).

[Mary Naeem]

إِنَّ ظ±لحِصَادَ كَثِير، أَمَّا ظ±لفَعَلةُ فَقَلِيلُون

إنجيل القدّيس لوقا 10 / 1 – 7“بَعْدَ ذلِكَ عَيَّنَ ظ±لرَّبُّ ظ±ثْنَينِ وَسَبْعِينَ آخَرِين، وَأَرْسَلَهُمُ ظ±ثْنَيْنِ ظ±ثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ كانَ مُزْمِعًا أَنْ يَذْهَبَ إِلَيه.
وَقالَ لَهُم: «إِنَّ ظ±لحِصَادَ كَثِير، أَمَّا ظ±لفَعَلةُ فَقَلِيلُون. أُطْلُبُوا إِذًا مِنْ رَبِّ ظ±لحِصَادِ أَنْ يُخْرِجَ فَعَلةً إِلى حِصَادِهِ.
إِذْهَبُوا. هَا إِنِّي أُرْسِلُكُم كَالحُمْلانِ بَيْنَ الذِّئَاب.
لا تَحْمِلُوا كِيسًا، وَلا زَادًا، وَلا حِذَاءً، وَلا تُسَلِّمُوا عَلَى أَحَدٍ في الطَّرِيق.
وأَيَّ بَيْتٍ دَخَلْتُمُوه، قُولُوا أَوَّلاً: أَلسَّلامُ لِهذَا البَيْت.
فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ ظ±بْنُ سَلامٍ فَسَلامُكُم يَسْتَقِرُّ عَلَيه، وَإِلاَّ فَيَرْجِعُ إِلَيْكُم.
وَأَقيمُوا في ذلِكَ البَيْتِ تَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ مِمَّا عِنْدَهُم، لأَنَّ الفَاعِلَ يَسْتَحِقُّ أُجْرَتَهُ. وَلا تَنْتَقِلوا مِنْ بَيْتٍ إِلَى بَيْت.”
التأمل: “إِنَّ ظ±لحِصَادَ كَثِير، أَمَّا ظ±لفَعَلةُ فَقَلِيلُون..”
كل “فاعل” في حقل الرب هو شريك وليس أجيراً. الشريك لا يأخذ أجراً بل ربحاً. لا يعمل لديه بل معه. لا ينتظر أن يدفع له بل يدفع معه.لا يعمل مقابل المال بل حباً بالعمل وبالحقل. لا يحتسب الربح والخسارة فهو بكل الأحوال يعمل. وبكل الظروف يربح.
كل ذلك اختبرته مع والدي، المزارع، الذي يستشيط غضباً اذا قلت له: “لقد تعبتَ كثيراً حان وقت الراحة”.. يغضب لأن الراحة بالنسبة له هي الاستقالة، والاستقالة هي موتٌ له ولثمار الحقل. وإذا سألته عن نتيجة العمل والمردود المتواضع!!! أيضاً يغضب، لأن الحقل أصبح منه وفيه… حياته ومماته… فرحه وسعادته.. ربحه الدائم الذي لا يعرف الخسارة..

يقيس الربح والخسارة حسب مقياس الحب.. الذي هو عطاء دائم وبذلٌ مستمرٌ للذات لا ينقطع..
لا أحد يهتم بالزرع أكثر من الزارع. ولا بالحصاد أكثر من صاحب الحقل. فلماذا لا يُرسل الرب فعلة لحصاده من تلقاء نفسه؟ لأنه يريد أن يشركنا في مشروعه. يريد أن نتواصل معه، أن نبقى في “وجهه” وبالقرب منه، فنحن أحباء قلبه.
يدعونا الرب لتبني قضية الحصاد. أي أن نصبح مثله أصحاب الحقل. أن نشترك معه في الملكية. لقد أصبحنا شركاءه منذ ذبيحة الصليب نساهم بنِسَب متفاوتة، كلٌ حسب قدرته وموهبته، في الحصاد.
الحقل الذي نضج ، بحاجة الى من يهتم به. الحقل الذي يرمز الى العالم بحاجة الى يسوع والى فعلة يعملون مثله، يحققون معه آمال الناس وانتظاراتهم.
حقل الرب هو حقلك وحصاده حصادك وثماره ثمارك، أنت المالك معه والفاعل لديه…
أرسل لنا يا رب فعلةً لا موظفين، رسلاً لا أمراء، تلاميذ حبٍ لا قضاة تفتيش، آباءً أتقياء لا ملافنة أصحاب شهادات وامتيازات، شهداء وقت الشدة يفدون الكرم والثمار بدمائهم لا غرباء يبيعون الناس كلاماً معسولاً على المنابر ويتنكرون لسيد الكرم حين تأتي الساعة…
أرسل لنا يا رب فعلةً حملاناً بين الذئاب، يحولون الذئاب حملاناً لا ذئاباً بأثواب حملان يحولون الحملان ذئاباً…
أرسل لنا يا رب فعلةً يحملون أكياساً لجمع الثمار، وتوزيع الخيرات على محتاجيها، لا حملة أكياس لتكديس الثروات من محتاجيها وهدرها على موائد المنتفعين وفِي خفايا الحسابات السوداء وتبييض الوجوه الزائفة والزائلة…
أرسل لنا يا رب فعلةً لا يقيمون وزناً لأي زاد باطل، لا يهتمون سوى لزادك النازل من السماء الذي يأكل منه الاباعد والأقارب فيحيون ولا يموتون…
أرسل لنا يا رب فعلةً حفاة يمشون على دروب الفقراء، يشعرون بأوجاعهم بعد طول معاناة، يسيرون بأقدامهم العارية دروب الاطفال والرضع الذين قبض عليهم تجار البشر فتاجروا بأجسادهم النحيلة وبطونهم الفارغة لإشباع نزواتهم التي لا تشبع…
أنظر يا رب إلى كرمك تأمل في الحصاد، لقد حان وقته ولا يحتمل تأخيراً وإلا ضاع هدراً في الارض، ها إني أتوسل إليك يا رب الحصاد أن ترسل فعلة متمرسين على العمل بجد وجهد منذ الصباح حتى المساء، محتملين ثقل النهار من تعب العمل وشدة الحر، يجمعون الثمار في الوقت المناسب، دون أي تأخير، لئلا تفسد أو تُسرق أو تحرق…آمين

[Mary Naeem]

أنظر يا رب إلى كرمك







تأمل في الحصاد، لقد حان وقته ولا يحتمل تأخيراً

وإلا ضاع هدراً في الارض، ها إني أتوسل إليك

يا رب الحصاد أن ترسل فعلة متمرسين على العمل بجد

وجهد منذ الصباح حتى المساء،

محتملين ثقل النهار من تعب العمل وشدة الحر،

يجمعون الثمار في الوقت المناسب، دون أي تأخير،

لئلا تفسد أو تُسرق أو تحرق…
آمين

[Mary Naeem]

أنت أبي القدّوس

أيها المسيح الإله، يا صديق البشر الحنون،

أيها النور، والطريق، والحياة،

والفداء، والمجد، والشرف،

لتدم وتملك إلى الأبد.

أنت هو إلهي الحيّ، والحقيقي،

أنت أبي القدّوس، وربّي الحبيب،

والملك العظيم، والراعي الصالح،

والمعلّم الأوحد، وعوني الأفضل.

أنت مرشدي إلى بيت الآب، وطريقي المستقيم…

يا ضحيّة من دون عيب،

أنت خلاصي القدّوس، وحبّي الكامل،

وقيامتي الحقيقيّة،

وحياتي الخالدة.

أتوق إليك، أنت هو الربّ الوديع،

والمنزّه عن كلّ عيب…

أيها النور الحقيقي الذي لا يغرب،

يا من تتمنّى الملائكة التحديق إليه إلى الأبد،

هوذا قلبي أمامك،

أطرد منه كلّ عتمة

ليمتلئ من إشعاع قلبك القدّوس…

[Mary Naeem]

عندما يبدو يسوع بعيداً ردد هذا التأمل

يذكر انجيل مرقس أن التلاميذ أُحبطوا بسبب يسوع لأنه كان نائماً في حين هبت عاصفة في البحر.

” فعصفت ريح شديدة وأخذت الأمواج تندفع على السفينة حتى كادت تمتلئ. وكان هو في مؤخرها نائما على الوسادة، فأيقظوه وقالوا له: ((يا معلم، أما تبالي أننا نهلك؟)) (مرقس ظ¤: ظ£ظ§ – ظ£ظ¨)

قد يراودنا هذا الشعور في مراحل عديدة من حياتنا. قد تضربنا أزمة وننظر من حولنا ونصرخ للّه طالبين منه أن يستفيق!

لكن وفي حين قد يبدو لنا يسوع نائماً، ننسى أنه في القلب يرعانا كما يؤكد نشيد الأناشيد. ” إني نائمة وقلبي مستيقظ.” (نشيد الأناشيد ظ¥: ظ¢)

قد يُخيّل لنا أن يسوع نائم وقد يخلق ذلك فينا قلقاً وذعراً. يسوع ينام والشيطان عدوي مستيقظ وجاهز كالأسد ليلتهمني! ويسوع نائم! فمن يسهر عليّ؟ … رجائي ينام! ففي من أضع أملي؟

لا يتركنا يسوع في هذه الحال طويلاً. فيقول: “أنا أنام” لكن “قلبي مستيقظ”. هذا النوم ليس ثباتاً طويلاً وعميقاً فقلب يسوع مستيقظ ويراقب وبالتالي هو لا يزال يحبني! قلبه مستيقظ وهو بالتالي قادر على مساعدتي.

يحبني يسوع كثيراً وفي حين قد يُخضع وفائي وثقتي له للامتحان إلا أنه لا يتوقف عن السهر علينا وإرشادنا على الطريق الصحيح.



لا يتعب قلب يسوع ولا ينام فالمحبة الساكنة فيه توقظه وتُبقيه نشطاً وهو يسهر دون كلل على من يحب – وعلى عقلي لينيره وقلبي ليضرمه بالمحبة النقيّة… وعلى أفكاري ليوجهها بشكل صحيح!

عندما يبدو يسوع نائماً، يكون قلبه مستيقظاً!

تسلط هذه الكلمات من نشيد الأناشيد الضوء على الرد الذي قدمه للتلاميذ الذين لم يفهموا ان يسوع النائم لا يزال يرعاهم. ” ما لكم خائفين هذا الخوف؟ إلى الآن لا إيمان لكم ؟” (مرقس ظ¤: ظ¤ظ*)

حتى ولو كانت عواصف الحياة تضرب حياتنا، فلنحافظ على ايماننا ونثق بخطة يسوع. قد يبدو لنا أنه نائم أو بعيد أو غير مُحب لكن في الواقع قلبه لا ينام ويستمر في محبتنا وإرشادنا لنعود نحوه.