![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 26871 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترتيلة من كل قلبي أسبح اسمك
احمدك يا رب من كل قلبي اسبح اسمك احمدك قدام الآلهة من كل قلبي ارنم لك لأنك عظمت كلمتك على كل اسمك في يوم دعوتك اجبتني شجعتني قويتني احمدك يا رب من كل قلبي اسبح اسمك احمدك في هيكل قدسك احمد اسمك على رحمتك لأنك تحامي عني وتحيي نفسي في وسط الضيق على غضب اعدائي تمد يدك وتخلصني يمينك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26872 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة أبارك الرب كل حين
أبارك الرب كل حين بالرب تفتخر نفسي (1)- طلبت الرب إستجاب صرخت إليه فسمعني ذوقوا وانظروا الإله ملاك الرب يحل ينجي (2)- إن إحتاج الأغنياء طالب الرب يعيش هلم أيها الأبناء صُن لسانك يا إنسان (3)- عينا الرب على الأبرار وجه الرب على الأشرار الرب ينجي الصديق واحدة منها لا تنكسر دومًا تسبيحه في فمي عظموه مجدوه معي من كل خوفي أنقذني من كل ضيقي خلصني اتكلوا عليه يا قديسيه ولئس عوز لمتقيه وإن جاعت الأشبال في الخير طول الأجيال خافوا الرب كل الأيام أطلب واسعى للسلام أذناه لصراخهم يده تعلو لتهلكهم يحفظ جميع عظامه يقويه طول أيامه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26873 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة كل العمر معاك مضمون
- كل العمر معاك مضمون عين ترعاني إيديك بتصون ترفع راسي مهما يكون دا أنت ياربي ملك الكون عندك بطرح كل همومي خوفي وقلقي وكل ظنوني وسط تجارب جيت تحميني تفضل انت ربي ومعيني القرار- لامس حبك وسط الالم ليا في قربك كل السلام يا يسوع عندك كل الامان كل الرجاء كل العزاء كل الضمان 2- ارض وغربه معاك بتهون رحلة عمري يوم ورا يوم تشهد أنك اب حنون خيرك ليا يفيض ويدوم ملجأ ليا في طول ايامي لا بتتركني ولا بتنساني تعزي الروح وتقوي إيماني وبترعاني وتملا كياني |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26874 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تأمل فى الجمعة الخامسة من الخماسين
ابونا يوساب القمص اسحق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26875 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اقوال مضيئة لاباء الكنيسة رساله ليك من القديس اغسطينوس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26876 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اقوال مضيئة لاباء الكنيسة رساله ليك من القديس اغسطينوس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26877 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قصة القديس باييسيوس الآثوسي
العتّال الذي أقام الميت ![]() تساءلت ماذا يفعل ؟ لذلك ذهبت للتحقق. "ماذا تفعل هنا ، أيها الرجل المبارك؟" لماذا لا تأتي إلى الدير ، حيث يمكننا أن نظهر ضيافتنا لك؟ قال "لا ، لا ، أنا بخير هنا ، لا تقلق". أصررت على أن يأتي ، لكنه رفض قائلاً : الآباء في الخدمة طوال الليل , إنهم متعبون صائمون يرتاحون عند الظهر ، لا يجب أن أزعجهم !!! إنها علامة على الصحة العقلية والروحية ،لآن زائرون كثر يتوقعوا خدمتهم , لديهم في الغالب أفكار سيئة حتى أنهم يهاجمونا في بعض الأحيان باتهامات. أقنعته أخيراً وأخذته إلى الدير ، حيث تعرفنا على بعضنا البعض بشكل أفضل وحتى أصبحنا أصدقاء. استمعوا الآن إلى ما فعله هذا الرجل, فقد والديه مبكراً جداً. نشأ في دار للأيتام وبدأ العمل كعتّال في ميناء ثيسالونيكي. تزوج وقد وجد الأسرة التي لطالما حلم بها,كان والداي زوجته بمثابة والديه. انتقل مع عائلته بالقرب من منزلهم لكي يرى طلباتهم ويهتم بهم . كان أيضاً متديناً جداً وعندما يحمل البضائع والأحمال يكرر الصلاة "ربي يسوع المسيح ، ارحمني " ومع ذلك كان قلقا تجاه حموه (والد زوجته ) لأنه كان يجدف كثيراً ورغم ذلك كان يصلي من أجله ويتوسل للرب أن لا يتركه يموت قبل أن يتوب . في وقت ما ، أصبح حموه مريضاً لدرجة أنه اضطر إلى دخول المستشفى, بقي هناك لأيام. ذات مرة، بعد العمل، ذهب العتّال مباشرة إلى المستشفى لكنه لم يجده في غرفته بحث في كل مكان وسأل عنه, عرف أنهم نقلوه للمشرحة شعر كما لو أنه ضربته صاعقة قال: "لماذا يا رب أخذته عندما لم يكن مستعداً بعد ، ولم تعطَ فرصة له حتى للتوبة؟ لماذا يا ربي؟ بدأ بالصلاة بحرارة ، بألم عميق ،ذهب إلى المشرحة ليجد والد زوجته متصلباً وميتاً ,أمسك بيد حموه وأصر قائلاً: "تعال ، انهض!" لنذهب إلى المنزل! " نهض الرجل الميت على الفور وتبع صهره سُئل القديس بايسيوس :هل حدث ذلك حقاً ؟" نعم ، هذه هي الحقيقة المطلقة. "هل هذا الرجل لا يزال على قيد الحياة اليوم؟" - لا ، لقد مات ،عاش بضع سنوات أخرى ، تاب ، أصبح رجلاً تقياً ، وحملاً حقيقياً ، وأخذه المسيح إليه في السماء. - هل تستطيع ان ترى؟ كان حمالاً عادياً , ولكن كان لديه مثل هذه البساطة ! ومثل هذا الإيمان العميق. ألم يقل المسيح "من يؤمن بي ، فإن الأعمال التي أقوم بها يعملها ويعمل أعظم منها"؟ لماذا تبدو هذه القصة غريبة بالنسبة لك؟ ألم يرفع المسيح الموتى؟ ولعازر؟ وابن الأرملة؟ ابنة يايرس؟ ألم يرفع الرسل الموتى؟ ألم نقرأ معجزات كثيرة في حياة القديسين؟ لماذا يجب أن يبدو هذا غريباً بالنسبة لنا !؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26878 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() دعوة للفرح
![]() الانسان مدعو لمشاهدة عمل الله والتمتع بخلاص النفس.. والاشتراك مع صفوف الملائكة فى الفرح بخاطئ واحد يتوب، فحياة الفرح إنما تعبر عن حضور الرب الدائم فى حياة الانسان: 1- الفرح بالرب وبالعشرة الاختبارية، والشركة مع الله، حيث (صدق كلمة الله، وصدق مواعيده ، وبركة الانجيل كرسالة شخصية لكل إنشان، وعمل الله اليومى فى حياتنا). 2- الفرح بتكملة الآم المسيح فينا (أكمل نقائص شدائد المسيح فى جسمى من أجل جسده الذى هو الكنيسة) الآلم كصديق للعريس، والاهانة من أجل اسمه “مِنْأَجْلِكَنُمَاتُكُلَّالنَّهارِ” (رو 8: 36) “اِحْسِبُوهُ كل فرح يَاإِخْوَتِيحِينَمَاتَقَعُونَ فيتَجَارِبَمُتَنَّوِعَةٍ” (يع 1:2) “مَنْيَضْعُفُوَأَنَالاَأَضْعُفُ” (2كو 11: 29) “إِنْكُنَّانَتَأَلَّمُمَعَهُلِكَيْنَتَمَجَّدَأَيْضاًمَعَهُ“(رو8: 17) 3- الفرح بمجد المسيح واستعلانه: فأكون بحياتى سبب بركة لمجد السيد المسيح حتى لا أسمع قوله: “لأَنَّاسْمَاللهِيُجَدَّفُعَلَيْهِبِسَبَبِكُمْبَيْنَالأُمَمِ” (رو 2: 24) أو قوله: “وَيْلٌلِذَلِكَالإِنْسَانِالَّذِيبِهِتَأْتِيالْعَثْرَةُ” (مت 18: 7 ). 4- الفرح بالأبدية: نتطلع إلى الأبدية ونحن بعد فى الجسد من خلال الصلوات والتسابيح ولسان حالنا: “لِيَاشْتِهَاءٌأَنْأَنْطَلِقَوَأَكُونَمَعَالْمَسِيحِ. ذَاكَأَفْضَلُجِدًّا” (فى 1: 23 )، “لأَنَّلِيَالْحَيَاةَهِيَالْمَسِيحُوَالْمَوْتُهُوَرِبْحٌ” (فى 1: 21). 5- الفرح بعضويتنا مع الأخرين: فى شركة جسد المسيح الواحد، ودعوة كل واحد ليقترب من الله ويحيا معه فى إيمان واثق، وتوبة حقيقية، ورؤية الناس والإلتقاء بهم حول الهدف الأعلى وهو خلاص النفس والتمتع بالمسيح الفادى فى الأبدية السعيدة. 6- الفرح مع الأخرين: “فَرَحاًمَعَالْفَرِحِينَوَبُكَاءًمَعَالْبَاكِينَ” (رو 12: 15) فالانسان الأمين هو يقتسم مع المحيطين حالتهم سواء فى الفرح أو الألم جاعلاً أمامه مبدأ: “لأَنِّيلِهَذَاخَرَجْتُ“(مر 1: 38) “لأُبَشِّرَالْمَسَاكِينَ،أَرْسَلَنِيلأَعْصِبَمُنْكَسِرِيالْقَلْبِ،لأُنَادِيَلِلْمَسْبِيِّينَبِالْعِتْقِ،وَلِلْمَأْسُورِينَبِالإِطْلاَقِ” (أش 61: 1). 7- الفرح بتوبة الخطاة ورجوع الضالين (الفرح بالخروف الضال): “لأَنَّابْنِيهَذَاكَانَمَيِّتاًفَعَاشَوَكَانَضَالاًّفَوُجِدَ” (لو 15: 24)، والفرح بالدرهم المفقود حين نبحث عنه ونجده.. 8- الفرح بالخدمة والتكريس: لانه مجند تحت لواء ملك الملوك ورب الأرباب، ويستخدمه الرب لخلاص النفوس، وكم من النفوس كانت على حافة الهاوية والرب استخدمه لخلاصها، وقبول توبتها. 9- الفرح بتتميم الوصية “أِفْرَحُوافِيالرَّبِّكُلَّحِينٍوَأَقُولُأَيْضاً افْرَحُوا” (فى 4: 4). إنه فرح ثابت بسبب إيماننا بالمسيح الفادى صانع الخيرات، لهذا نحن فرحين كل حين، واثقين فى رعاية الرب ومحبته لنا “وَلَكِنِّيسَأَرَاكُمْأَيْضاًفَتَفْرَحُقُلُوبُكُمْوَلاَيَنْزِعُأَحَدٌفَرَحَكُمْمِنْكُمْ” ( يو 16 : 22). 10- الفرح رغم الآلام: لا يعبأ بالآلام، ولا بالطريق الكرب، لكنه بالرجاء يرتفع إلى حيث المجد العتيد “فَإِنِّيأَحْسِبُأَنَّآلاَمَالزَّمَـانِالْحَاضِرِلاَتُقَاسُبِالْمَجْدِالْعَتِيدِأَنْيُسْتَعْلَنَفِينَا” (رو 8 :18)، “لأَنَّهُكَمَاتَكْثُرُآلاَمُالْمَسِيحِفِينَا،كَذَلِكَبِالْمَسِيحِتَكْثُرُتَعْزِيَتُنَاأَيْضاً” (2كو 1: 5)، لانه “بَلْكَمَااشْتَرَكْتُمْفِيآلاَمِالْمَسِيحِافْرَحُوالِكَيْتَفْرَحُوافِياسْتِعْلاَنِمَجْدِهِأَيْضًامُبْتَهِجِينَ” (1بط 4: 13). 11- الفرح ببيت الرب: “فَرِحْتُبِالْقَائِلِينَلِي: إِلَىبَيْتِالرَّبِّنَذْهَبُ” (مز 122: 1) – وفرح بالحياة مع الرب “أِفْرَحُوافِيالرَّبِّكُلَّحِينٍوَأَقُولُأَيْضًاافْرَحُوا” (فى 4: 4) – وفرح بعبادة الرب “اعْبُدُواالرَّبَّبِفَرَحٍ” (مز 100: 2) – وفرح بلقاء الرب يسوع وصحبة أهل بيت الله والملائكة والقديسين. 12- الفرح بالمكافأة الأبدية: “وَلَكِنْلاَتَفْرَحُوابِهَذَاأَنَّالأَرْوَاحَتَخْضَعُلَكُمْبَلِ افْرَحُوابِالْحَرِيِّأَنَّأَسْمَاءَكُمْكُتِبَتْفِيالسَّمَاوَاتِ” (لو 10: 20) هنا سيأخذ فى الأبدية عوضاً ماقدمه فى حياته من عطاء فى الخدمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26879 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حياة الفرح الحقيقى ![]() 1- السلام الداخلى: فالقلب الفرحان ينضب فرحاً يظهر فى كل جنبات حياته.. وعلى وجهه ابتسامة تعبر عن فرحه الداخلى، فمصدر فرحه هو الصلة القويه بإله الفرح ومصدره. 2- الاستعداد للبذل: كل وقت وفى أى مكان، وتحت أى ظروف، لا يتعب ولايكل ، ولايطلب مالنفسه، بل ما للخدمة فهو “لاَ يَنْعَسُ وَلاَ يَنَامُ حَافِظُ إِسْرَائِيلَ” (مز121: 4). 3- الثقة والثبات: لديه ثقة فى الرب وثبات لا يتزعزع، مهما هاجت الأمواج ولسان حاله يتلو: “وَاحِدَةً سَأَلْتُ مِنَ الرَّبِّ وَإِيَّاهَا أَلْتَمِسُ أَنْ أَسْكُنَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي لِكَيْ أَنْظُرَ إِلَى جَمَالِ الرَّبِّ وَأَتَفَرَّسَ فِي هَيْكَلِهِ” (مز 27: 4) وعندما قالوا لأثناسيوس: (العالم ضدك يا أثناسيوس) رد قائلاً: (وأنا ضد العالم). 4- العشرة الدائمة مع الرب: الممارسات الروحية بالنسبه له هى ينبوع عجيب للفرح “فَفَرِحَ التّلاَمِيذُ إِذْ رَأَوُا الرَّبَّ” (يو 20 : 20) ومعناه أن رؤية الرب من خلال العشرة المقدسة تعطينا فرحاً ينسينا الآم الصليب والجهاد، ويمتعنا بأفراح القيامة. 5- القيادة بالرب: فى تسليم وخضوع كامل لقيادة الروح القدس فى طريق الحياة، كما قاد المجوس إلى بيت لحم.. وقيادة الرب له سر النجاح والفرح الحقيقى. 6- الدعوة للفرح: قائلاً: “ذُوقُوا وَانْظُرُوا مَا أَطْيَبَ الرَّبَّ” (مز 34: 8) “كُونُوا أَنْتُمْ مَسْرُورِينَ أَيْضاً وَافْرَحُوا مَعِي“ (فى 2: 18)، اخيراً يا أخوتى افرحوا فى الرب ” فهذه علامة أنه خادم حقا يعيش الفرح الدائم، لأن فاقد الشئ لايعطيه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26880 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا نهلك أبداً ولا يخطفنا أحدٌ من بين يديك ![]() إنجيل القدّيس يوحنّا 3/ 12 -15 قالَ الربُّ يَسوعُ: «كَلَّمْتُكُم في شُؤُونِ الأَرْضِ ولا تُؤْمِنُون، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِذَا كَلَّمْتُكُم في شُؤُونِ السَّمَاء؟ مَا مِنْ أَحَدٍ صَعِدَ إِلى السَّمَاء، إِلاَّ الَّذي نَزَلَ مِنَ السَّمَاء، أَي إِبْنُ الإِنْسَان. وكَمَا رَفَعَ مُوسَى الحَيَّةَ في البَرِّيَّة، كَذلِكَ يَجِبُ أَنْ يُرْفَعَ ظ±بْنُ الإِنْسَان، لكَي تَكُونَ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ بِهِ حَيَاةٌ أَبَدِيَّة. التأمل: “لِكَي تَكُونَ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ بِهِ حَيَاةٌ أَبَدِيَّة” لكي تكون لنا الحياة الابدية، إرفعنا يا رب الى حيث أنت، حيث كرسيك الى دهر الدهور، إرفعنا إليك كي ” لا نهلك أبداً ولا يخطفنا أحدٌ من بين يديك”(يوحنا 10 / 28)، إرفعنا إليك كي نتحد فيك ونكون معك واحداً متفقين ومنسجمين في القصد والهدف.. إرفعنا إليك يا رب، أنت الذي “قدسك الآب وأرسلك إلينا” محولاً الماء الى خمر، مهدئا العواصف، شافياً أمراضنا، مقيماً موتانا، حافظنا ومانحنا حياةً أبدية، أنت القدوس والبار والبريء والمنفصل عن الخطأة، أنت الصالح بكل مقاييس الصلاح، أشركنا في إحدى صفاتك لا بل في كلها، طمعاً منا بمحبتك التي تجلت بأبهى حلةٍ على الصليب.. إرفعنا إليك يا رب، ليكون مركز اهتمامنا، كما أوصانا بولس، كل ما ” هُوَ حَقّ، وكُلُّ مَا هُوَ شَرِيف، وَكُلُّ مَا هُوَ بَارّ، وكُلُّ مَا هُوَ نَقِيّ، وكُلُّ مَا هُوَ مُحَبَّب، وكُلُّ مَا هُوَ مَمْدُوح، وكُلُّ مَا فِيهِ فَضِيلَة”(فيلبي 4/ 8).. إحفظ عقولنا لك وحدك وقلوبنا لك وحدك، ليكون لنا سلامك، معنا وفي العالم أجمع.. آمين. |
||||