![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 26811 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أَلسَّلامُ لَكُم
![]() إنجيل القدّيس لوقا 24 / 36 – 48‬ فِيمَا الرُسُلُ يَتَكَلَّمُونَ بِهذَا، وَقَفَ يَسُوعُ في وَسَطِهِم، وقَالَ لَهُم: «أَلسَّلامُ لَكُم!». فظ±رْتَاعُوا، وظ±سْتَوْلى عَلَيْهِمِ الخَوْف، وكَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّهُم يُشَاهِدُونَ رُوحًا. فقَالَ لَهُم يَسُوع: «مَا بَالُكُم مُضْطَرِبِين؟ وَلِمَاذَا تُخَالِجُ هذِهِ الأَفْكَارُ قُلُوبَكُم؟ أُنْظُرُوا إِلى يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ، فَإِنِّي أَنَا هُوَ. جُسُّونِي، وظ±نْظُرُوا، فإِنَّ الرُّوحَ لا لَحْمَ لَهُ وَلا عِظَامَ كَمَا تَرَوْنَ لِي!». قالَ هذَا وَأَرَاهُم يَدَيْهِ وَرِجْلَيْه. وَإِذْ كَانُوا بَعْدُ غَيْرَ مُصَدِّقِينَ مِنَ الفَرَح، وَمُتَعَجِّبِين، قَالَ لَهُم: «هَلْ عِنْدَكُم هُنَا طَعَام؟». فَقَدَّمُوا لَهُ قِطْعَةً مِنْ سَمَكٍ مَشْوِيّ، وَمِنْ شَهْدِ عَسَل. فَأَخَذَهَا وَأَكَلَهَا بِمَرْأًى مِنْهُم، وقَالَ لَهُم: «هذَا هُوَ كَلامِي الَّذي كَلَّمْتُكُم بِهِ، وَأَنا بَعْدُ مَعَكُم. كانَ يَنْبَغِي أَنْ يَتِمَّ كُلُّ مَا كُتِبَ عَنِّي في تَوْرَاةِ مُوسَى، وَالأَنْبِيَاءِ وَالمَزَامِير». حِينَئِذٍ فَتَحَ أَذْهَانَهُم لِيَفْهَمُوا الكُتُب. ثُمَّ قالَ لَهُم: «هكذَا مَكْتُوبٌ أَنَّ المَسِيحَ يَتَأَلَّم، وَيَقُومُ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ في اليَوْمِ الثَّالِث. وبِظ±سْمِهِ يُكْرَزُ بِالتَّوْبَةِ لِمَغْفِرةِ الخَطَايَا، في جَمِيعِ الأُمَم، إِبْتِدَاءً مِنْ أُورَشَلِيم. وأَنْتُم شُهُودٌ عَلى ذلِكَ. التأمل: «أَلسَّلامُ لَكُم!…» يردد البشر هذه التحية في الشرق والغرب ملايين المرات وفِي كل اللغات كمبادرة جميلة وحلوة وطيبة للتقارب فيما بينهم، وإعلان النية على الحضور والعمل من أجل السلام. ولكن من يستطيع إعطاء السلام؟ فقط من لديه السلام في قلبه يستطيع أن يعطيه لغيره دون تردّد!!! من لديه السلام يعيش بسلام رغم كل الظروف!! من لديه السلام، بحسب مار بولس، يحيا حياة الروح.(روما ظ¨). اذا تأملنا بالفصل الثامن من رسالة القديس بولس الى أهل روما نفهم كيف يمكننا أن نحيا السلام عندما نعيش حياة الروح: – المسيح هو مصدر تلك الحياة فلا نبحث خارجاً عنه.. – اذا بحثنا خارجاً عنه نخضع لشريعة المادَّة أي لشريعة الجسد، فنهتم بالجسد والاهتمام بالجسد تمردٌ على الله، أما الاهتمام بالروح فهو حياةٌ وسلام. إذاً لنراقب ونوجه اهتماماتنا اليوم ومن ثم سوف نحصل على السلام!!! – الاجساد ستموت حتماً أما الروح فهو باقٍ حتماً، فمن يحيا حياة الجسد سيموت أما اذا أمتنا بالروح أعمال الجسد فسنحيا!! -الذي يفقدنا السلام الداخلي هو الخوف والقلق الداخليين… أليس الخوف هو خبزنا اليومي في هذا الشرق الحزين لا بل في العالم أجمع؟ أليس القلق هو مرض العصر؟ هل نعلم ما هي نسبة الذين يتناولون الأدوية المهدئة للأعصاب في وسطنا؟؟ ألا تتحول أفراحنا إلى مآتم في لحظات؟ ألا تنهار علاقات كنَّا نظن أنها باقية إلى الأبد؟ هل نعيش السلام الداخلي؟ هل يوجد سلام في بيوتنا؟ هل يعيش أطفالنا بسلام؟ هل يتمتع أبناؤنا بالسلام؟ السلام يُصنَع ولا يُعطى…. ومن يصنعه يُصبح إبناً لله، لا بل هو الطريق السريع وربما الوحيد للوصول إلى الله والاتحاد به. ألم يُعط يسوع الطوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعون؟ -علاجنا الوحيد والمجاني هو الخضوع للروح الذي وهبنا إياه الرب في المعمودية عندما صرنا أبناءً لله وبه نصرخ الى الله “أيها الأب أبانا” … وما دمنا “أبناء فنحن ورثة وشركاء المسيح في الميراث، نشاركه في آلامه لنشاركه أيضاً في مجده”(روما ظ¨ / ظ،ظ§).. يا رب السلام أمطر علينا السّلام… يا رب السلام إمنح بلادنا السلام… |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26812 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عندما تكون مضطربا إلجأ الى قراءة الإنجيل. إقرأ بصوت منخفض. إقرأ ولو لم تفهم، فإن كلمات الروح القدس تطرد الحزن بعيداً ( القديس أمبروسيوس) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26813 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إلى كل مريض ومتـألم نقدّم هذه الصلاة ![]() التي تعطي القوة في تحمل المرض والرضوخ لمشيئة الله : ï؛*ï؛‘ﻲ ﻳï؛´ï»®ï»‰.... لقد ï؛چï؛—ï»´ï؛–َ ï؛چï»ںï»° ï؛چï»ںﻌï؛ژï»ںﻢ ï»ںï؛کï؛¸ï»”ﻲ أï؛³ï»کï؛ژﻣﻨï؛ژ ، ï»*ï؛—ï؛کï؛¤ï»¤ّï» أï»*ï؛ںï؛ژعنا . جئتَ لتشفي ï؛چï»ںï؛*ﻤﻴï»ٹ ï»*أï؛—ï»´ï؛–َ ï؛‘ï؛ژï»ںï؛کﻌï؛°ï»³ï؛” ï»ںï»œï» ï؛چلمتأï»ںﻤﻴﻦ ï»*ï؛چï»ںﻤï؛¤ï؛کï؛ژï؛ںﻴﻦ. آï؛—ﻲ ï؛چﻣï؛ژﻣï»ڑ ï؛چï»ںï»´ï»®ï»، ﻓﻲ ï»*ï»—ï؛– ﻣï؛®ï؛؟ﻲ ﻃï؛ژï»ںï؛’ï؛ژً ï؛چﻥ ï؛—ﻜﻮﻥ ﻣï؛¼ï؛ھï؛* ï»—ï»®ï؛—ﻲ ﻓﻲï؛چï»ںï؛*ï؛´ï؛ھ ، ï؛·ï؛*ï؛ژﻋï؛کﻲ ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛®ï»*ï؛، ، ï»*ان تعطيني ï؛چï»ںï؛¼ï؛’ï؛® ﻓﻲ ï؛چï»»ï»ںﻢ. أرجو ï؛چﻥ أï؛—ï»کï؛®ّï؛ڈ ï؛چï»ںï»´ï»ڑ وانت ﻋï»*ï»° ï؛چï»ںï؛¼ï»*ï»´ï؛گ وسط آلاﻣï»ڑ ï؛£ï؛کï»° ï؛چï؛³ï؛کﻄﻴï»ٹ ﻣﻦ ï؛§ï»¼ل هذه الآلام ï؛چﻥ ï؛چï»›ï؛کï؛´ï؛گ ï؛چï»ںï؛¼ï؛’ï؛® ï»*ï؛چï»ںï؛®ï؛ںï؛ژï؛€ . ربي الحنون ، لتكن مشيئتك لا مشيئتي فإن شئت ان أحمل صليب المرض فأنا أحمله بطيبة خاطر إكراما لآلامك وجراحاتك المقدّسة وإن أردت ان تساﻋï؛ھﻧﻲ ï»*تعيد ï»ںﻲ ï؛»ï؛¤ï؛کﻲ فإني أشكرك وأتّحد ﻣï»ٹ ﻛﻨﻴï؛´ï؛کï»ڑ لنرﻓï»ٹ ﻣﻌï؛ژً ï؛چï»ںﻤï؛*ï؛ھ ï»»ï؛³ï»¤ï»ڑ .آﻣــï»´ـــﻦ أميييين يااااارب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26814 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() واحد ![]() + لأنه حكيم لا يفتح كل الأبواب فى وقت ( واحد ) + لأنه كريم لا يغلق كل الكون فى آن ( واحد ) + لأنه يحبك يكسر كل ما تستند عليه لتستند على عكاز ( واحد ) + لأنه الفاحص كثيراً ما يضع يده على نقطة ضعفك فيقول لك مع الشاب الغنى يعوزك شئ ( واحد ) أنـظـــــر إلي يســـــــــــــوع وأنتظـــــره فمــــــا قيـــمة عشـــــرة أصفــــار لا يـــرافقــــــها ((الواحـــــــــد ))†† |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26815 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فَلَمْ يَدَعْهُ يَسُوعُ، بَلْ قَالَ لَهُ:
«اذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ وَإِلَى أَهْلِكَ، وَأَخْبِرْهُمْ كَمْ صَنَعَ الرَّبُّ بِكَ وَرَحِمَكَ». مرقس 19:5 ![]() هذا الرجل استعاد حياته، بفدية من قوة الشيطان والقبر. كيف سيستخدمها؟ بسيطة. سوف يذهب ليخبر عائلته ما فعله الرب من أجله. أليس هذا هو ما نحتاج ان نفعله لغير المؤمنين فى عائلاتنا؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26816 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() " نَظَرُوا إِلَيْهِ وَاسْتَنَارُوا،
وَوُجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ " (المزامير ظ¥:ظ£ظ¤) ![]() امين يارب واحنا كمان ناظرين ليك انت ومنتظرين عملك مع البشرية كلها متكسفناش يارب اعلن مجدك لكل العالم فى الايام اللى بنمر بيها امين نثق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26817 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() " نَظَرُوا إِلَيْهِ وَاسْتَنَارُوا،
وَوُجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ " (المزامير ظ¥:ظ£ظ¤) ![]() استناروا ------- استناروا يعني استمدوا النور انعكس عليهم النور طيب النور ده جه منين ؟ من النظر للرب وفي التعلق بالرب ومن البعد عن كل مصدر نور زائف غير الرب علي من تنظر علي من تتعلق علي من تبحث ؟ هل تتوقع رفعة للرأس وانت تنظر بعيدا عن الرب ؟ الرب يعطيك اليوم استناره ورفعة رأس في كل جوانب حياتك ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26818 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس بسكال بيلون
![]() ولد القديس بسكال في سنة 1540 في قرية من مملكة ارغون من اظ”بوين فقيرين يشتغلان بفلاحة الاظ”رض. ولما نشاظ” لاحت عليه سمة التقوي، ولاظ”ن اظ”بويه لم يكن يمكنهما حالهما اظ”ن يضعاه في المدرسة جعلاه راعي غنم فكان الصبي التقي يحمل كتابه وينطلق اظ•لي الحقول ويرعي الغنم. وكان يطلب ممن كان يصادفه في الطريق اظ”ن يعلمه اظ”وايظ”ل القراءة. وبعد زمان قليل كملت رغبته اظ•ذ تعلم جيداً القراءة والكتابة. ولم يكن ينعكف اظ•لا علي قراءة الكتب التي كانت تذكره اظ”عمال سيده ومعلمه يسوع المسيح. واظ”عمال الذين تمثلوا به ولما شب وكمل عقله صار يقراظ” في كتاب الطبيعة الكبير الذي هو خلايظ”ق الله متاظ”ملاً في اظ”عمال الله العظيمة وقلبه مرفوع اظ•ليه تعالي وكان الله يباركه في جميع اظ”عماله. ولما راظ”ي مولاه وكان تقياً فضايظ”ل اظ”جيره بسكال عزم اظ”ن يتخذه ابناً ووريثاً له. ولكن بسكال لم يكن له ميل اظ•لا اظ•لي الخيرات السماوية لاظ”نه كان يخاف اظ”ن تحرمه اظ”موال هذه الدنيا السعادة الاظ”بدية فاظ”بي قبول هذا الاظ•حسان الذي قدمه له سيده. وكان يُشاهد غالباً راكعاً علي ركبتيه تحت شجرة مصلياً بالانفراد بينما كانت غنمه ترتع في الجبال وبهذه المخاطبات السرية مع الله بالتواضع كان يتقدم شييظ”اً فشييظ”اً في سبل الكمال. وربما كان يغيب عن عقله في وقت صلاته, وكان بسكال يُسر بالفقر ويود الفقراء وكان يقسم عليهم كل ما كان يُقدم له من الهدايا من الحقول. وفي ذلك الزمان عزم بسكال اظ”ن يهجر قطيع غنمه ليرعي قطيعاً اظ“خر اظ”شرف. فاستاظ”ذن سيده في ذلك وقبل كل شيظ” شرع يكثر من الصوم والصلاة طالباً في قلبه من الله اظ”ن يظهر له اظ•رادته. وبعد زمان يسير شعر في قلبه باظ”نه مدعو اظ•لي الرهبنة. فاستشار بعضاً من ذوي التقوي والفضيلة في دعوته هذه فدلوه علي بعض الاظ”ديرة. واظ•ذ بلغ من العمر عشرين سنة ترك وطنه وانطلق اظ•لي اقليم والنسا حيث كان دير للفرنسيسكان الحافين ودخل فيه. فقلدوه في الاظ”ول رعاية الغنم. وجعلته هذه سيرته القدسية المنفردة اظ”ن يشتهر في كل تلك البلد حتي اظ”نهم كانوا يسمونه الراعي القديس. ثم عزم اظ”ن يقطع كل ما كان يصله بالدنيا فطلب من الرهبان الفرنسيسكان اظ”ن يقبلوه كاظ”خ تايظ”ب. فمنح له ذلك في سنة 1564. وكان ينمو يوماً فيوماً في الاظ”عمال الرهبانية وجعله ادمانه علي التقشف اظ”ن يصبح مدققاً في حفظ القانون. وكان يحب الفقراء ويقول في ذلك : اظ”ني ولدت في الفقر وعزمت اظ”ن اظ”عيش في الفقر واظ”موت في الفقر اظ”يضاً. ولم يكن له سوي ثوب واحد عتيق مخزق. وكان يمشي حافياً في الثلج وفي الطرق الوعرة. وكان بشوش الوجه حليم الطبع, واظ•ذ كان ذات يوم منطلقاً اظ•لي باريس لقضاء حاجة صادفه بعض الهراطقة فاخذوا حجارة ورموه بها وضربوه بالعصي وجرحوا كتفه. فاحتمل كل ذلك بصبر وسكوت من اظ”جل المسيح, وكان له عبادة سامية للقربان المقدس ولاظ“لام المخلص ولسيدتنا مريم العذراء. وهكذا قضي حياته في هذه السيرة المرضية لله ولما حان رحيله من هذه الدنيا توفاه ربه وفاة مقدسة في مدينة ولاراظ“له بقرب والنسا في يوم 17 مايو 1593 وعمره اثنتان وخمسون سنة. وأيد الله قداسته بكرامات باهرة. نطلب صلاته وشفاعته فلتكن معنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26819 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() “[...]Pois a escuridأ£o estأ، se dissipando, e a verdadeira LUZ jأ، brilha. [...] Quem AMA seu irmأ£o permanece na LUZ.” (1Jo2.8,10) ... o antigo mandamento que se faz novo todos os dias! AME! Nأ³s fomos feitos para amar! Essa é a Luz de Cristo que brilha em nأ³s e através de nأ³s. O Amor. O mais puro, que brota do Criador. Marque alguém que é Luz na sua vida ♥ï¸ڈ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26820 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "[...] لأن الظلام يتبدد ، والضوء الحقيقي يلمع بالفعل. [...] من يحب شقيقه يبقى في الضوء. " الوصية القديمة التي تصبح جديدة كل يوم! أحبها! خلقنا لنحب! هذا هو نور المسيح الذي يضيء فينا ومن خلالنا. حب. الأنقى الذي ينبع من الخالق. ![]() |
||||