![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 26521 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم ⤠![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26522 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لَمْ يَكُنْ الحَظُّ مَعَي يَوْمًا ؛ بَلْ اللهُ كَانَ مَعَي دَوْمًا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26523 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فرحى قلوب عشمانه فيكى وبتترجاكى اشفعى فينا يا امى ماما العدرا âک ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26524 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ممكن تزوريلي حياتي ... محتاج منك شويه راحة âپ¦â™¥ï¸ڈâپ© ماما العدرا âک ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26525 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() احتاجك إلهي .. ![]() أحتاج ليدك التي تسند ضعفي احتاج حضنك لابكي وازيل همي احتاج همساتك التي تعزيني وتقويني احتاج لعنايتك لي لاتبتعد عني و ان ابتعدت عنكّ لا أستطيع بدونكّ في هذه الحياة ..راحتي معك ساعدني لكي احبك اكثر و احب الجميع معك ومن خلالك .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26526 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأسبوع الثاني عهد الإيمان الأحد الثاني (يو 6: 35-45) المسيح هو خبز الحياة ![]() يقول رب المجد في إنجيل اليوم "أنا هو خبز الحياة من يقبل إليّ فلن يجوع ومن يؤمن بي فلن يعطش أبدًا". لكي نثبت في المسيح القائم يجب أن نتغذى باستمرار بجسده المكسور لأجلنا ودمه المسفوك لأجلنا حتى نصير أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه. آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا، لأن خبز الجسد يعوله إلى حين ولا يعطيه حياة أبدية، أما جسد الرب ودمه الأقدسين فيعطيانا حياة أبدية حسب وعده المبارك "من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (يو6). جسد المسيح ودمه هما العهد الجديد للخلاص، وقد أعطاهما لنا يوم خميس العهد، لذلك يقول مزمور القداس "أرسل خلاصًا لشعبه أمر بعهده إلى الأبد" فسر الشكر يعطي عنا خلاصًا وغفرانًا للخطايا وحياة أبدية لمن يتناول منه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26527 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا رب اجعل افراحنا تغلب احزاننا ![]() وضحكاتنا تمسح دمعاتنا.... والامل يمحي اليأس من نفوسنا.... والرجاء يملأ حياتنا وقلوبنا... يا رب كن انت معنا... ولا تتخلى عنا ... اقبل صلواتنا واستجب لنا ... ومن خيراتك اعطنا وبرحمتك اغمرنا.... امين. † |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26528 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الاحد الثاني من الخماسين المقدسة (احد الخبز) ============================ ![]() من تأملات الآباء فى إنجيل هذا اليوم يقول ربنا يسوع المسيح: “أنا هو الخبز الحى الذى نزل من السماء .إن أكل أحد من هذا الخبز يحيـا إلى الأبد. والخبز الذى أنا أعطى هو جسدى الذى أبذله من أجل حياة العالم” (يو 6: 51). 1-قال القديس كيرلس عمود الدين فى تأملاته هذه الكلمات التى قالها الرب يسوع : باية وسيلة يمكن للإنسان الذى على الأرض- وقد التحف بالمـائت – أن يعود إلى عدم الفساد؟ أجيب أن هذا الجسد المائت يجب أن يشترك فى قوة واهب الحيـاة النازلة من الله، أما قوة وهب الحياة التى لله الآب فهى الإبن الوحيـد الكلمة الذى أرسله إلينا مخلصا وفاديا. كيف أرسله إلينا؟ يخبرنا يوحنا الإنجيلى بكـل وضـوح: ” والكلمة صار جسدا وحل بيننا ” (يو14:1). عندما نأكل جسد المسيح المقدس ونشرب دمه الكريم ننال الحيـاة فينا إذ نكون كما لو أننا واحد معه.. نسكن فيه وهو أيضا يملك فينا. لا تشك فإن هذا حق، ما دام يقول بنفسه بوضوح فى نفس الإنجيـل ” الحق الحق أقول لكم إن لم تأكلوا جسد إبن الإنسان وتشربوا دمـه فليس لكم حياة فيكم. من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية وأنا أقيمه فى اليوم الأخير. لأن جسدى مأكل حق ودمى مشرب حق. من يأكل جسدى ويشرب دمى يثبت فى وأنا فيه ” (يو 53:6-56). لذلك يجب أن نتقبل كلمة المخلص بإيمان، اذ هـو الحـق الـذى لا يقدر أن يكذب. وقال أيضا القديس كيرلس عمود الدين فى موضوع : الحاجة إلى الإشتراك المنتظم فى سر الإفخارستيا: ( إن اكتسـاب الحياة الروحية من خلال الإفخارسـتيا يتطلـب إشـتراكا منتظمـا فى السر. فالمؤمن يحتفظ بحياته الروحية وينمو فى الروح طالمـا إستمر إرتباطه بالمسيح، ليس روحيا فقط ولكن أيضـا مـن خـلال ممارسة عملية منتظمة للأكل من جسد المسيح والشرب من دمـه. أما الإشترك غير المنتظم فى الإفخارستيا فقد يحـرم المؤمـن مـن الحياة الأبدية ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26529 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ﻣï؛ژ ï؛ƒï»›ï؛œï؛® ï؛§ï»„ï؛ژﻳï؛ژﻧï؛ژ ﻣï؛ژ ï؛ƒï»›ï؛’ï؛® ï؛—ﻌï؛ھﻳï؛ژï؛—ﻨï؛ژ ﻣï؛ژ ï؛ƒï؛‘ﻌï؛ھ ﻃï؛®ï»—ﻨï؛ژ ﻋﻨï»ھ ...... ï»* ﻓﻰ ï؛چï»ںﻤï»کï؛ژï؛‘ï» ï»£ï؛ژ ï؛ƒï»›ï؛œï؛® ï»ڈï»”ï؛®ï؛چﻧï»ھ ﻣï؛ژ ï؛ƒï»—ï» ï؛—ï؛„ï؛©ï»³ï؛’ï»ھ ï»ںﻨï؛ژ ﻣï؛ژ ï؛ƒï»—ï؛®ï؛ڈ ï؛§ï»„ï»®ï؛چï؛—ï»ھ ï؛‡ï»ںﻴﻨï؛ژ ﻓﻴï؛ژ ï»ںï»´ï؛کﻨï؛ژ ﻧُï»کï؛ھِّï؛* ï؛ںï»´ï؛ھï؛چً ï؛›ï»¤ï»¦ ﻣï؛¤ï؛’ï؛کï»ھ , ï»* ﻻﻧï؛کﻬï؛ژï»*ﻥ ï؛‘ï؛¼ï؛’ï؛®ï»© ï؛چï»ںï؛¬ï»¯ ï؛‘ï»ھ ﻳï؛کï؛„ﻧَّï»° ﻋï»*ﻴﻨï؛ژ ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 26530 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خبز الحياة والقيامة ================ ![]() بكل ثقة واطمئنان نستطيع أن نقول” إن كل ما تحقق بموت يسوع على الصليب وقيامته المجيدة قد حول التاريخ وغير العالم فبعد ان كان شعب الله وخاصته يقتصر على نسل إسرائيل فقط شعب اليهود صارت جميع الأمم والشعوب والألسن خاضعة له مؤمنة به تناديه أبا وهو يدعوها أبناء يعلن القديس بولس هذه الحقيقة المجيدة لأهل افسس 2: 19 : ” لستم بعد غرباء ولا دخلاء بل شركاء مع اهل مدينة بيت الله” فنحن قد بنيينا وتأسسنا على حجر الزاوية يسوع المسيح ، وعلى هذا الأساس يصيير كل مسيحي مهما كان جنسه ولونه او مركزه، هيكلا مقدسا للرب… حيث صار الأمم شركاء في الميراث- – شركاء في الجسد- شركاء في الموعد – شركاء في الميراث: أي ابناء بكل ما تعني البنوة من حقوق وواجبات – شركاء في الجسد: أي ليسوا لقطاء بل من صلب نفس الآب يتغذون على مائدته بجسد ابنه ودمه – شركاء في الموعد: كان الوعد الأول لحواء” يخرج من نسلك من يسحق رأس الحية” والجميع أولادها هذا هو التحقيق الكامل للكيان البشري وكما راينا في تأملات سابقة فالإنسان باحث دائم عن الحقيقة ، عن الحياة الأبدية والخلود… فقد ظلت البشرية تخشى الموت وتهاب سطوته وترهبه إلى أن تمت “قيامة المسيح” وهو قد سبق وقدم نفسه في كثير من المناسبات على هذا الأساس لكن كان رد الفعل تجاهل أو رفض او عجز عن إدراك كنه ما كان يقوله لهم…لكن برغم صعوبة الفهم وعسر الإدراك وخطورة ما يقول، وجدت كلماته صدى في قلب الإنسان الجائع الى الحياة الباحث عن الخلود الطامح دوما الى الأبدية فالبشرية كانت وظلت طوال تاريخها: جوعي تبحث عن خبز الحياة عطشى تفتش عن نبع الماء الحي حيرى تستطلع الطريق الى الحياة وحين جاء المسيح وقدم نفسه على انه: – الطريق والحق والحياة – خبز الحباة – والماء الحي؛ انتفض أبناء البشرية ورفضوا وحاولوا قتله والقضاء عليه وإنهاء وجوده لأنهم ظنوا واعتقدوا أن هذا الحلم والوعد يجب أن يتحقق لكن فقط بالطريقة التي تستوعبها عقولهم ومخيلاتهم… فهاجم البعض الرب وقتلوه وهاجر البعض حزنا عليه ويأسا من الحياة لكن المسيح بظهوره بعد قيامته وشرحه لما كان ينبغي أن يمر به ليصل إلى مجده… انار عيونهم السقيمة وشدد ركبهم المرتعشه وقوى قلوبهم المضطرمة بل وملأهم بقوة قيامته المجيدة وأرسلهم ليبشروا العالم اجمع أنه هو وإلى الأبد – الخبز الحي الذي نزل من السماء وصعد إلى السماء – وهو الذي رسم الطريق للسماء – وهو الذي اعطي البشر ذاته خبزا للسماء فهل تريد اليوم أن تشارك في رحلة إلى السماء؟ تأكد أنك عبر القداس وكسر الخبز ستجد حياة لا تعرف غروبا وطعاما يبقى للحياة الأبدية |
||||