29 - 04 - 2020, 04:22 PM | رقم المشاركة : ( 26431 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع ... من هو لك؟ ♥ ï¸ڈ |
||||
29 - 04 - 2020, 04:26 PM | رقم المشاركة : ( 26432 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Tips for spiritual growth
For someone to make progress in spiritual life, he always has to find redeeming qualities for everyone, even for the devil himself. The one thing he should never do is to defend and justify himself or transfer the blame to someone else. We should always defend and excuse others, think good thoughts for them, and only critique ourselves. |
||||
29 - 04 - 2020, 04:27 PM | رقم المشاركة : ( 26433 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نصائح للنمو الروحي لكي يحرز شخص ما التقدم في الحياة الروحية ، عليه دائمًا العثور على صفات الخلاص للجميع ، حتى للشيطان نفسه. الشيء الوحيد الذي لا يجب عليه فعله أبدًا هو الدفاع عن نفسه وتبريره أو نقل اللوم إلى شخص آخر. يجب أن ندافع عن الآخرين ونعذرهم دائمًا ، ونفكر في أفكار جيدة لهم ، وننتقد أنفسنا فقط. |
||||
29 - 04 - 2020, 04:33 PM | رقم المشاركة : ( 26434 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إنجيل الخلاص الثمين وشفاء النفس المتعبة
ينبغي أن نُصغي بورعٍ ووقار شديد إلى الكتب المقدسةلأنها تُقدم لنا بشارة الحياة الجديدة في المسيح يسوع؛ الحياة الأبدية التي كانت عند الأبِ وأُظهرت لنا في ملء الزمان كالتدبير، بغرض أن يكونَ لنا شركةً مع الرسل والقديسين في النور، هؤلاء الذين أخبرونا عن أن شركتهم هي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح (1يوحنا 1: 2 – 3)، وذلك لكي يكون فرحنا كاملاً. لأن الله حسب عدل محبته الغير متناهيةحسن في عينيه جداً حسب جوده وحكمته الأزلية، أن يكشف عن ذاته ويُعلن سرّ إرادته لمحبوبه الإنسان الذي خلقه وعمله على صورة ذاته، إذ طبع ملامح صورته الخاصة في جوهره الإنساني، حتى صار يميل طبيعياً لكل ما هو حسن ونافع وجيد بحسب الله لا الناس، لأن راحته في كل ما هو مقدس وشريف ونوراني حسب أصل طبيعته البسيطة التي تشوهت بخبرة السقوط في حياة كل واحد، إذ أخطأ الجميع. فالله الغير منظور، الذي لم يره أحد قط، بفيض إحسان محبته كلمنا نحن البشر الساقطين عبر الدهور وفي الأجيال القديمة برؤساء الآباء والأنبياء، وفي آخر الأيام حسب التدبير كلمنا في ابنه الذي جاء إِلَى الأَرْضِ وأنار أذهاننا لِنَعْرِفَ الطريق إلى الآب، إذ أعلن لنا أنه هو بنفسه النور والضياء والطريق والحق والقيامة والحياة، فيه ملء النعمة والبرّ وكمال الوعد وملء المجد، وسيط عهد جديد، رئيس كهنة للخيرات العتيدة، فيه كمال الوحي وملئه وراحة الإنسان وغناه، هذا الذي به لأجل اسمه قبلنا نعمة ورسالة لإطاعة الإيمان في جميع الأمم، وبه تم لنا الدخول بالإيمان إلى هذه النعمة التي نحن فيها مقيمون مفتخرين على رجاء مجد الله (رومية 1: 5؛ 5: 2)، إذ صار لنا التبني، إذ قد صرنا فيه أبناء الله، لذلك مكتوب: أُنْظُرُوا أَيَّةَ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ، مِنْ أَجْلِ هَذَا لاَ يَعْرِفُنَا الْعَالَمُ، لأَنَّهُ لاَ يَعْرِفُهُ (1يوحنا 3: 1) فانتبهوا يا إخوتي لإنجيل الخلاص الثمين وشفاء النفس المتعبة،اعرفوا قيمته من جهة المجد الفائق المعلن فيه، فلا تستخفوا به أو تتعاملوا معه باستهتار أو تهاون، لأنه مملوء بالكنوز السماوية التي لا يأخذ منها أحد ويستقي سوى الجياع والعطاش إلى البرّ، المتضعين، الذين اتكلوا على قوة الله المُخلِّصة، مؤمنين بمسيح القيامة والحياة، طائعين وصاياه بالحب عاملين بها، فانتبهوا للإنجيل لأن فيه سرّ خلاصكم وإكليل عزكم الخاص، إذ فيه مُعلن برّ الله بالإيمان إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون، وذلك أن انتبهتم إليه كما إلى سراج مُنير في موضع مظلم، صابرين لهُ في صلواتكم التي ترفعونها إلى الآب الصالح باسم الرب يسوع في الروح القدس، الذي يشفع فينا بأنات لا ينطق بها، فكونوا جالسين عنده كل يوم كمن يجلس عند ينبوع الحياة ليرتوي كل واحد فيكم ويرى مجد نور النهار الجديد ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم (2بطرس 1: 19)، فتفرحوا بالرب قوتكم وتتذوقوا كم هو حلو وطيب لنفوسنا جميعاً معاً فتخرج من أفواهنا أناشيد شكر وحمد وتمجيد دائم للثالوث القدوس الذي له المجد إلى الأبد آمين. |
||||
29 - 04 - 2020, 04:36 PM | رقم المشاركة : ( 26435 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
توبة الإنسان الطبيعي وتوبة المسيحي المولود من الله سلام في روح المحبة المنسكبة في قلوبنا بالروح القدس المُعطى لنافي الواقع الروحي من جهة الخبرة، هناك فرق عظيم شاسع بين توبة الأمم وتوبة المسيحي المؤمن بمسيح القيامة والحياة، فتوبة الأمم تعتمد على أخلاق الإنسان في المجتمع، فأعظم ما يصل إليه الإنسان الطبيعي هو أنه يكف عن ارتكاب الخطايا والآثام حسب قيم المجتمع الذي يعيش فيه والتي قد تختلف من مجتمع لآخر؛ والإنسان السوي الطبيعي لا يرتكب ما يخالف القانون والأعراف المجتمعية التي تربى عليها، وشعوره الدفين بالخطأ والصواب في ضميره هو الذي يجعله يتجنب كل ما هو خطأ ويحيا بكل ما هو صواب، وكل انحراف عن الضمير يسبب قلق واضطراب عظيم في حياة الإنسان لأنه يشعر بملامة وتبكيت من ضميره في كل مخالفه أو خطأ يرتكبه ضد الأعراف وقانون الناس أو حتى الناموس الإلهي، وأن لم يستطع الإنسان أن يُريح ضميره بعمل الصواب فأنه يبدأ في سياسة تبرير الخطأ ليُسكن ضميره لأنه لا يستطيع أن يتوقف عن السير ضد ما تربى عليه من جهة المبادئ والأخلاق العامة والسلوك السوي في المجتمع. أما توبة المسيحي فهي قائمة ومؤسسة على الخليقة الجديدة في المسيح يسوعبمعنى أن أخلاق المسيحي ليست بحسب الإنسان السوي الطبيعي في المجتمع، أو حتى حسب الناموس والعهد الأول، إنما حسب الإنسان الجديد المولود من فوق، المولود من الله في المسيح يسوع ربنا، لأن المسيحي الحقيقي إنسان سماوي، سيرته غير مكتوبة على الأرض بحبر على ورق في كتب أو في مواقع أو في ذاكرة الناس أو التاريخ، لأن مدحه ليس من الناس بل من الله، وسيرته مكتوبة في السماوات: فَإِنَّ سِيرَتَنَا نَحْنُ هِيَ فِي السَّمَاوَاتِ، الَّتِي مِنْهَا أَيْضاً نَنْتَظِرُ مُخَلِّصاً هُوَ الرَّبُّ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، الَّذِي سَيُغَيِّرُ شَكْلَ جَسَدِ تَوَاضُعِنَا لِيَكُونَ عَلَى صُورَةِ جَسَدِ مَجْدِه؛ وَلَكِنْ نَعْلَمُ أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ نَكُونُ مِثْلَهُ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ (فيلبي 3: 20، 21؛ 1يوحنا 3: 2) ففي الحقيقة حسب إعلان إنجيل خلاصناأننا لو تركنا الشرور والآثام كلها بدون أن نتغير عن شكلنا بتجديد أذهاننا وندخل في سرّ الصلب مع المسيح لنموت عن إنسانيتنا العتيقة بكل ما فيها من خير وشرّ، ونحيا خليقة جديدة، لن نقترب خطوة واحدة من المسيح الرب حمل الله رافع خطية العالم، بل سنتغرب عنه ونبتعد بعيداً جداً، في نسك وصوم وصلوات ودراسات فكريه وعقلية، وأبحاث ومناظرات ومناقشات، ثمرها في النهاية كبرياء القلب لأنها تُزيد العجرفة وتجعل الإنسان يحيا في معزل عن الله، لأننا لن نرى أثناء هذه المُمارسات الأُممية موتنا الحقيقي بسبب إنسانيتنا الساقطة المنعزلة عن الله، بل سنرى برنا الذاتي الذي سيجعلنا فاقدي البصيرة فلا نرى خفايا القلب ومشكلة أمراض نفوسنا الداخلية، بل سنحيا تحت ستار التقوى الكاذبة من صوم وصلاة وكلام عن الله وخدمة كثيرة وتعب فننال حظوة عند أنفسنا والناس، وضميرنا يرتاح لأنه خُدر باسم النسك والصلوات وعمل كل ما هو واجب علينا حسب الناموس أو قانون الضمير وما تربينا عليه سواء دينياً أو مجتمعياً أو الاثنين معاً، حتى نُصبح أمواتاً تماماً دون أن ندري أو نحس أننا "أموات بالذنوب والخطايا" التي تعمل في قلبنا سراً وتفقدنا اتزاننا الروحي وتفقدنا قوة السمع لصوت الله، بل وكل حس روحي سماوي، فنعيش في خديعة اننا مع الله نحيا ولكننا في بُعد ومعزل تام عنه. أما التوبة التي أساسها الصليب، تُدخل الإنسان في يوم القضاء والدينونةلأننا حينما نتوب فأننا نقف أمام صليب ربنا يسوع، ليتم فحص نوايا القلب بنار الآلام الشافية المُحيية، ليتم الحكم علي الخطية في الجسد، لأن الرب دان الخطية في الجسد عن طريق الصليب ليبررنا ويفكنا من سلطان الخطية والموت، فبالصليب يتم فرز الظلمة من القلب أمام نور الله المُشرق المُبدد لكل قوى الظلام المتسلطة على النفوس الساقطة والمنعزلة عن الله داخلياً، فتظهر الخطية خاطئة جداً، فيبغضها الإنسان صارخاً أرحمني أيها المصلوب الحي وغير طبيعتي وقلبي كله بقدرتك، واعطيني أن أعرفك وقوة قيامتك وشركة آلامك لأتشبه بموتك فأموت عن طبيعتي الساقطة وأحيا للبرّ، فاصلبني معك لأموت بإنسانيتي العتيقة ولا أحيا أنا فيما بعد كإنسان طبيعي، إنما تحيا أنت في داخلي بالإنسان الجديد المخلوق على صورتك، حتى أستطيع كل شيء فيك وأغلب الخطية والشرّ والفساد الذي في العالم الحاضر الموضوع في الشرير، بسلطانك وحدك يا مسيح الله، حتى أحيا فيما بعد بك وأتحرك وأوجد وأسكن في حضن أبيك حيث أنت قائم. أيها الأحباء أعلموا يقيناًأن الصليب عزاء الخطاة ورجاء الأثمة والفجار، لأن الدم المسفوك عليه، دم حمل الله الحي، الذي هو بحر غسيل الدنسين، فاذكروا اللص الذي آمن بالمصلوب فأخذ الوعد: [اليوم تكون معي في الفردوس]؛ فالصليب هو صلاة التائبين، والتوبة ليست في الامتناع أو الكف عن الشرّ حسب أخلاق الإنسان الطبيعي، لأن هذه هي توبة الأُمم الذين لا يعرفون التدبير الخلاصي الذي لنا في المسيح يسوع، وإنما توبة المسيحيين هي في قبول الصليب بالإيمان لبلوغ قوة قيامة يسوع من بين الأموات، ليحيا الإنسان فيما بعد خليقة جديدة لها أخلاق المسيح الرب، وهذا هو المعنى العملي لسرّ تأليه الإنسان الذي تحدث عنه الآباء وصار محل عثرة لكثيرين لأنهم لم يدخلوا بعد في سرّ التجديد بالنعمة المُخلِّصة، فانظروا وتفرسوا في كلام الرسول: كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلَهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ (عَرَّفَنَا بِالْمَسِيحِ (الآب) الَّذِي دَعَانَا إِلَى مَجْدِهِ وَفَضِيلَتِهِ) أو (تبعاً لذلك، فإن كل شيء بالنسبة لنا قد أعطته القوة الإلهية (لنتجه) نحو الحياة والتقوى من خلال معرفة [الشخص] الذي دعانا [بمجده] وامتيازه)، اللَّذَيْنِ بِهِمَا (مجده وامتيازه وفضيلته) قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ (الَّتِي كَانَ قَدْ وَعَدَ بِهَا) لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلَهِيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ (وَبِهَذَا صَارَ بِإِمْكَانِكُمْ – بسبب مجده وفضيلته – أَنْ تَتَخَلَّصُوا مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي تَنْشُرُهُ الشَّهْوَةُ فِي الْعَالَمِ (تتخلصوا من الرغبة التي يصعب إشباعها)، وَتَشْتَرِكُوا فِي الطَّبِيعَةِ الإِلَهِيَّةِ) (2بطرس 1: 3 – 4) |
||||
29 - 04 - 2020, 04:41 PM | رقم المشاركة : ( 26436 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إديني القوة عشان أستطيع
عارفين الاية المشهورة *"استطيع كل شئ في المسيح الذي يقوّيني".. ؟!* ممكن اصدمكم شوية في معناها! الحقيقة هي الاية دي مش بتتكلم خالص عن قوة خارقة او عن النجاح او اي وضع خارجي عموماً.. مش مفتاح سحري يجيبلنا المعجزة او تتغير الظروف او قدرة خارقة نعمل بيها اللي احنا عايزينه. مكنش ده معناها خالص، وبولس الرسول لما كتبها كان في وضع مختلف تماماً… ازاي...... عشان نفهم تعالوا نقرأ المقطع كله بتاع الاية لما كان بولس الرسول بيحكي عن ظروفه فا بيقول كده.. "فإني قد تعلّمت ان أكون مُكتفياً بما انا فيه. أعرف أن أتّضع وأعرف أيضاً أن أستفضل. في كل شئ وفي جميع الأشياء قد تدرّبت أن أشبع وأن أجوع، أن أستفضل وأن أنقُص.. أستطيع كل شئ في المسيح الذي يقوّيني". ( فيلبى ظ¤ : ظ،ظ، - ظ،ظ£ ) و كأن القدرة اللي بولس الرسول بيتكلم عنها مش في تغيير الواقع، لكن في التكيُّف معاه و الفرح جوا كل اللي بيحصل من غير ما ده يأثر عليه. و كأن بولس - اللي بالمناسبة كان شبعان اعلانات سماوية ومعجزات كتير شاف ان احتياجه للقوة اللي المسيح يديهالُه هي في قبول الواقع سواء جوع او شبع او ضغط او راحة، مش في شوية معجزات خارقة وحركات تعمل دوشة زي ما احنا متخيلين.القدرة اللي المسيح اداهالُه هي انه كان عارف يعيش وسط اي ظروف النهارده مرتاح ..غدا مضغوط..النهارده محبوب غدا مرفوض ومكروه.. النهارده ناجح غدا متحاوط بالفشل من كل ناحية.. النهارده متشجع وقادر يصلب طوله غدا مكسور ويائس من كل حاجة.. بس في كل ده ووسط لخبطة الظروف والدنيا دي كان بولس "يستطيع كل شئ" مكنش بيتغلب من ظروفه كان بيعدي فيها ويعديها وهو منتصر "بالمسيح الذي يقويه". عشان كده أخلّي دي نظرتي للآية لما اقراها، هي ان القدرة والقوة اللي المسيح بيديها بجد هي اني اعيش في الواقع مبسوط من غير انكار او رفض او طمع في شوية راحة مزيفة . + القوة هى ان اي ظروف ب أعدي فيها ماتعطلنيش عن الهدف اللي انا رايح لُه، ماتكسرش روحي وتمّوت ارادتي بالعكس انا أعلىَ فوق الظروف دي واوصل برضو في النهاية للي ربنا دعاني ليها ! + من الاخر يعني، المسيح مش هايجيلي عشان أرمي الواقع او أبدّله، لكن هايدّيني القوة اني أقبله وأفرح جواه حتى لو ماتغيّرش، وهي دي المعجزة اللي بجد! + تشدّد … لأنه تحت اي ضغط ووسط اي ظروف.. "تستطيع كل شئ في المسيح الذي يقوّيك"! |
||||
29 - 04 - 2020, 04:43 PM | رقم المشاركة : ( 26437 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو يراها و هي لاتراه
البطلة : فتاه يتيمه يحكى أنه كان هناك فتاه يتيمه، ليس لها احد في الدنيا بعد الله سوى امها. فتزوجها ابن عمها، وكان ظالم، شديد الظلم والجبروت. فقد كان يسئ معاملتها هو وجميع اهله، و جعلوها كخادمه تعمل ليل نهار، ومع هذا لم تكن تسلم من الأذيه و السب و الشتم، التي تصل الى الضرب في كثير من الاحيان. و كانت هذه الفتاه كلما ضاقت بها الدنيا، تلجأ لأدفأ مكان وهو حضن أمها.. و تشكو لأمها كل ما حصل لها، ثم تبكيان سويا، ثم تعود الي زوجها. و كانت الام ضعيفه مقعده لا حول لها ولا قوه، سوى ان تشارك بنتها ألمها بالبكاء معها و ظل الامر عشر سنين، وكل يوم يسوء الوضع، حتى قرب الاجل و حان وقت رحيل الام إلي بارئها، فبكت البنت وانهارت، وامها في سكرات الموت و قالت لها: امي لمن اشكو بعد رحيلك، لمن احكي مأساتي ؟ امي لا تتركيني وحيده فقالت لها الام: ابنتي إن مت وضاقت بك السبل، تعالي الى هنا الي بيت امك و إسجدي و صلي لله، واحكي له كل ما يعكر صفوك، واشكي له همك و بثي اليه حزنك و ماتت الام.... و مر أسبوع. و ضاقت الدنيا على البنت، فاخذت نفسها وذهبت الي بيت امها، و عملت بنصح امها فاحست براحه شديدة. واستمر الامر هكذا لمده شهر، كل اسبوع تذهب الى بيت امها تمكث ساعات، ثم تعود و هي مبتسمه . . فلاحظ اهل زوجها هذا، فادخلو الشيطان بينها وبين زوجها، و قالو له: من المؤكد ان زوجتك تخونك، فهي تذهب كل اسبوع الى بيت امها و هي متكدره، ثم تعود بعد ساعات وهي فرحانه .. فقرر ان يراقب زوجته، وذهب قبل الموعد الي بيت امها، واختبأ في مكان هو يراها و هي لاتراه. فذهبت الزوجه كالعادة، وكان قد مر على وفاة امها شهر، ثم صلت وهي ساجده وانفجرت باكيه، واخبرت ربها بكل هم يؤلم قلبها، و بما يعمل بها اهل زوجها، ودعت لزوجها بالخير و توسلت الي الله ان يصلح لها زوجها، لانها تحبه رغم كل شي. و ظلت تبكي وت بكي، وهو يسمع ويبكي معها، متأثراً بما يرى ويسمع .. ثم انهت صلاتها واذا بها ترى زوجها يبكي ويحتضنها ويعتذر لها، ويوعدها على ان يعوضها ما عانته، وأن الله استجاب لدعائها و في تلك الليله لم يعودا الى بيت اهله، وناموا في بيت امها. و هي نائمه رأت شخصا في المنام يقول لها: عشر سنوات تشتكى لاقرب الناس اليك، وما نفعك شئ. و شهر فقط تشتكي لله، فغير الله حالك، من حال الى حال. لاتشكي لأحد ليس بيديه غير المواساة بل احكي لله فهو يستجيب سريعا إدعوني وقت الشدة ظ²نقذك فتمجدنى. آمين + آمين + آمين . إن الله يسمع و يستجيب كل من يطلبه بلجاجة |
||||
29 - 04 - 2020, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 26438 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لكَ الحبُّ والشكران ... دومًا يا سرَّ القربان يا مليكَ الحبِّ يا من حبُّهُ شاءَ الفداء لكَ نجثو ونشيدُ لحنَ حبٍّ ووفاء يا إلهًا قد أقامَ بينَنا يدعو الجميع اقبلوا نحوَ فؤادي و أرشفوا حُبِّي النجيع يا سلافًا للعذراء ونعيمَ الصالحين اسقِنا الطُّهْرَ وقَدِّسْ نفسَنا في كلِّ حين لكَ في الأضلاعِ عرشٌ من تقاءٍ يا يسوع فتعالَ وابْقَ فيهِ وامتلكْ قلبي الخضوع يا سجينَ الحبِّ بارك عابديكَ بالنشيد ولتكنْ سُكْناكِ فينا عهدَ يُمْنٍ لا يَبيد |
||||
29 - 04 - 2020, 04:48 PM | رقم المشاركة : ( 26439 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لك الشكران من قلبي مدى الأزمان يا ربّي أنا في حبّك ماضىٍ بإيمان غذا دربي * جنود العرش غنّتك بألحانٍ سماويّة فكنت أنت أطيابًا على الأجواء مرميّة |
||||
29 - 04 - 2020, 04:49 PM | رقم المشاركة : ( 26440 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ترنيمة شكرًا شكرا يا فادينا شكرًا شكرًا يا فادينا كلمة شكرًا تئسرنا شكرًا شكرًا مهما لسانى يتكلم فارد حيك حوالى شكرًا شكرًا لو هندور فى ماضينا أنا شايلك تحت جناحى شكرًا شكرًا يا أيديك جت حملتنا جيت زلزلت فى أراضينا شكرًا شكرًا وعدك ضامن افراحى فوق الكنيسة هترتاحى شكرًا شكرًا |
||||