11 - 01 - 2020, 02:45 PM | رقم المشاركة : ( 25131 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة البابا فرنسيس
أرغب في أن أؤمن بالله الآب الذي يحبني كابن له، وبيسوع الرب الذي ملأني بروحه ليجعلني أبتسم طوال حياتي، لكي أتمكن يوماً ما من الوصول مبتسماً إلى ملكوت الحياة الأبدية. أؤمن بالكنيسة. أؤمن بأنه على مر التاريخ الذي اخترقته نظرة الله المحبة، جاء ليدعوني لخدمته في أول يوم من الربيع . أؤمن بألمي الذي يصبح عقيماً بفعل الأنانية والذي ألجأ إليه. أؤمن بدناءة روحي التي تسعى إلى الاستهلاك من دون أن تعطي… من دون أن تعطي. أؤمن بصلاح الآخرين، وبأنه ينبغي علي أن أحبهم من دون خوف وخيانة، من دون السعي إلى راحتي الخاصة. أؤمن بالحياة الرهبانية. أؤمن بأنني أريد أن أحب كثيراً. أؤمن بالموت الذي يُختبر من يوم إلى آخر: موت حارق أهرب منه، لكنه يبتسم لي داعياً إياني إلى قبوله. أؤمن بصبر الله: المرحب والصالح كليلة صيف. أؤمن بأن أبي في السماوات مع الرب. أؤمن بأن الأب دوارتي هو هناك أيضاً يتشفع لكهنوتي. أؤمن بمريم أمي التي تحبني والتي لن تتركني وحيداً أبداً. وأنتظر مفاجأة كل يوم ستتجلى فيه المحبة والقوة والخيانة والخطيئة التي سترافقني دوماً حتى اللقاء النهائي مع ذاك الوجه الرائع الذي لا أعرفه بعد، والذي أهرب منه بدون انقطاع، وإنما الذي أريد أن أعرفه وأحبه. آمين. |
||||
11 - 01 - 2020, 02:47 PM | رقم المشاركة : ( 25132 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أَسْلِحَةَ جِهَادِنا لَيْسَتْ جَسَدِيَّة
أَنَا بُولُسُ نَفْسي أُنَاشِدُكُم بِوَدَاعَةِ الـمَسِيحِ وَحِلْمِهِ، أَنَا الـمُتَواضِعُ بَيْنَكُم عِنْدَمَا أَكُونُ حَاضِرًا، والـجَريءُ عَلَيْكُم عِنْدَما أَكُونُ غَائِبًا. وأَرْجُو أَلاَّ أُجْبَرَ عِنْدَ حُضُورِي أَنْ أَكُونَ جَريئًا، بِالثِّقَةِ الَّتي لي بِكُم، والَّتي أَنْوِي أَنْ أَجْرُؤَ بِهَا عَلى الَّذينَ يَحْسَبُونَ أَنَّنا نَسْلُكُ كَأُنَاسٍ جَسَدِيِّين. أَجَل، إِنَّنا نَحْيَا في الـجَسَد، ولـكِنَّنا لا نُحَارِبُ كَأُنَاسٍ جَسَدِيِّين؛ لأَنَّ أَسْلِحَةَ جِهَادِنا لَيْسَتْ جَسَدِيَّة، بَلْ هيَ قَادِرَةٌ بِاللهِ عَلى هَدْمِ الـحُصُونِ الـمَنِيعَة؛ فإِنَّنا نَهْدِمُ الأَفْكَارَ الـخَاطِئَة، وكُلَّ شُمُوخٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ الله، ونَأْسُرُ كُلَّ فِكْرٍ لِطَاعَةِ الـمَسِيح. ونَحْنُ مُسْتَعِدُّونَ أَنْ نُعَاقِبَ كُلَّ عُصْيَان، مَتى كَمُلَتْ طَاعَتُكُم. إِنَّكُم تَحْكُمُونَ عَلى الـمَظَاهِر! إِنْ كَانَ أَحَدٌ وَاثِقًا بِنَفْسِهِ أَنَّهُ لِلمَسيح، فَلْيُفَكِّرْ في نَفْسِهِ أَنَّهُ كَمَا هوَ لِلمَسيحِ كَذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا. فَأَنا لا أَخْجَلُ إِنْ بَالَغْتُ بَعْضَ الـمُبَالَغَةِ في الاِفْتِخَارِ بِالسُّلْطَانِ الَّذي وَهَبَهُ الرَّبُّ لَنا لِبُنْيَانِكُم لا لِهَدْمِكُم. ولا أُرِيدُ أَنْ أَظْهَرَ كأَنِّي أُخَوِّفُكُم بِرَسَائِلي؛ لأَنَّ بَعْضًا مِنْكُم يَقُولُون: “رَسَائِلُهُ شَدِيدَةُ اللَّهْجَةِ وقَوِيَّة، أَمَّا حُضُورُهُ الشَّخْصِيُّ فَهَزِيل، وكَلامُهُ سَخِيف!”. فَلْيَعْلَم مِثْلُ هـذَا القَائِلِ أَنَّنا كَما نَحْنُ بِالكَلامِ في الرَّسَائِل، عِنْدَما نَكُونُ غَائِبين، كَذلِكَ نَحْنُ أَيْضًا بِالفِعْل، عِنْدما نَكُونُ حَاضِرين. قراءات النّهار: 2 قورنتوس 10: 1-11 / يوحنا 1: 29-34 التأمّل: تحمل هذه الرّسالة الكثير من التشجيع لا سيّما للمؤمن “الخائف” أو “المتردّد”! فالرّسول بولس يؤكّد بأنّ “أَسْلِحَةَ جِهَادِنا لَيْسَتْ جَسَدِيَّة” لأنّها لا تنبع من قدراتنا الذّاتية ولذلك فهي “قَادِرَةٌ بِاللهِ عَلى هَدْمِ الـحُصُونِ الـمَنِيعَة” وخاصّةً “الأَفْكَارَ الـخَاطِئَة، وكُلَّ شُمُوخٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ الله” والهدف “أن نَأْسُر كُلَّ فِكْرٍ لِطَاعَةِ الـمَسِيح”! يقتضي هذا الإدراك الكثير من التواضع كيلا يقع المسيحيّ ضحيّة الغرور إن كان “وَاثِقًا بِنَفْسِهِ أَنَّهُ لِلمَسيح” فيتشاوف على سواه من المؤمنين بل هو مدعوّ لمدّ يده إليهم كي تعمّ رسالة المسيح في كلّ مكان وفي كلّ الظروف! |
||||
11 - 01 - 2020, 02:56 PM | رقم المشاركة : ( 25133 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
11 - 01 - 2020, 02:57 PM | رقم المشاركة : ( 25134 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حكم مسيحية من أقوال القديسين تحمل معاني كبيرة
من له يسوع، فله الحياة. الله لا يحبنا لأننا ذا قيمة، بل إننا ذا قيمة لأن الله يحبنا. إما أن نبتعد عن الخطيئة، وإما أن تبعدنا الخطيئة عن الله. لا تستطيع أن تربح السباق حتى إذا كنت الأسرع، إذا كنت تسير في الإتجاه المعاكس. الله لا يستجيب كل طلباتنا، لكنه يحقق كل وعوده. الله لم يعدنا برحلة هادئة، لكن ضمن لنا الوصول للهدف. النعمة لا يحصل عليها الإنسان عن طريق الشراء أو لأنه يستحقها، النعمة هي عطية مجانية من الله للبشر. من المهم أن يحدد هدفنا الطريق، لا الطريق من يحدد الهدف. أشواقنا نحو الرب يسوع هي ما يحدد مصيرنا الأبدي. بين الأمور الكبيرة التي لا نستطيع أن نفعلها وبين الأمور الصغيرة التي لا نفعلها، يكمن الخطر بأن لا نفعل أي شيء. الكذب هو طريق الجبان للخروج من المآزق. إذا كنت لا تستطيع عمل أشياء كبيرة، فافعل أصغر الأشياء بأكبر الطرق. بالإمكان تجنب أكثر الخطايا، إذا ما تجنبنا المواقف التي تقود إلى الخطيئة. الإعتراف بالذنب لا يجعل الإنسان أقل قيمة. أن الايمان الذي لا يستطيع ان يواجه معارك الحياة ويخرج منها حياً، لا يستحق ان نقتنيه. لا تستطيع ان تنال خلاصاً أن كنت لا تؤمن بوجود مخلص. يؤمن البعض أن الله كلي القدرة وبالتالي يقدر ان يعمل كل شيء، وانه كلي الحكمة ويمكنه ان ينفذ كل شيء، امّا ان نؤمن انه كلي المحبة ويريد ان يعمل كل شيء فهذا ما نحتاجه. هل يصعب عليك أن تؤمن بالله لانك لا تراه؟ امتى آخر مرة رأيت فيها فكرة؟ ايمتى رأيت بعينك المجردة محبة او أمانة. أن الامور الحقيقية الثابتة في هذا العالم هي حقائق غير منظورة، فهل من الصعب أن تؤمن بإله لا تنظره؟ أن نوعية إيماني يقرر نوعية أبديتي. نخطيء عندما نحث شخصاً لكي يؤمن بأشياء عن المسيح. لا يستطيع هذا الإنسان أن يؤمن. لكن عرفه على شخص المسيح عندها يأتي الايمان تلقائياً. الفهم ليس من شروط الإيمان لكنه من مكافآت الايمان. لا تفتش عن المعرفة لكي تؤمن. آمن لكي تحصل على المعرفة. إن الذي يعيش بالايمان يقبل كل شيء يسمح به الله في الحياة، فيشكر في كل حين وعلى كل شيء، سواء أحس برغبة لذلك أم لا. لا نستطيع ان نثق بإيمان لم يمر في الامتحان. من لا توافقك صداقته, لا تتخذه لك عدواً عندما تمتلئ الغيوم ماءاً فعليها أن تُمطر وعندما تمتلئ الأزهار عطراً عليها أن تهبه إلى الرياح لتنشره وعندما يُضيء المصباح. فمن المفروض أن يشعّ الضوء منه وهكذا نحن. إن لم نملأ بنورنا الداخلي لن نعرف الله. النفس التي تخشى الله لا تخاف من أي شيء يؤذي الجسد ، فهي تضع رجاءها على الله من الآن وإلى دهر الداهرين. الماء يخمد النار والدموع تطفئ شهوة الشر والإيمان يمحي صورة الشيطان. إن جمال النفوس أكثر إشعاعاً من جمال الوجوه فيا رب أجعل نفوسنا مشعة دوماً. إنّ خلق الانسان من تراب الأرض أستلزم القدرة لكن خلاص الإنسان من حالة الهلاك أستلزم النعمة. من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه نجاه ومن عرفه تمت معرفته. المسيحي يجب أن يكون ثأثراً متيقظاً وفي كل الأوقات يجب أن يشن ثورة على الزنى والشهوة والكراهية والعدوانية ويرفع دوما شعار المحبة والتسامح والصفح والمغفرة لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. إن رأيتم عابد وثن و أنرتم أمامه الطريق الذي يقوده إلي معرفة الله تكونون قد أحييتم ميت. و إذا رددتم أحد المبتدعين في الدين إلي الأيمان المستقيم تكونون قد فتحتم عيني أعمي. و إذا جعلتم من البخيل كريماً تكونون قد شفيتم يداً يابسة. و إذا حولتم الكسلان إلي النشاط تكونون قد منحتم الشفاء لمقعد مفلوج. و إذا حولتم الغضوب إلي وديع تكونون قد أخرجتم شيطاناً. هل هناك شئ يطمع الإنسان أن يناله أعظم من هذا؟ لا تقل أنك لا تستطيع أن تؤثر فى الآخرين ، فإنك مادمت مسيحيا حقاً يستحيل ألا تكون مؤثراً. كل ما تردون أن يفعله الناس لكم، افعلوه أنتم كذلك لهم. (متى 7/12) |
||||
11 - 01 - 2020, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 25135 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو عقله كان فيــن؟! وأنا صغير لما كان بيتحكيلي قصة شمشون.. كنت بستغرب أوي.. â£â£â£â£â£â£â£â£â£ كنت بقول لنفسي.. ازاي شمشون بكل جبروته وقوته يستسلم لواحدة ست؟! ومش بس كدة.. لا كمان تسأله ظ£ مرات "بماذا توثق لإذلالك؟" (قض ظ،ظ¦: ظ¦) وفي كل مرة يقولها اعملي كذا.. وينام يصحى على كمين من أعدائه في الأوضة ويلاقي نفسه معموله زي ما قالها!! طب ما هي.. واضحة اهي زي الشمس.. هو عقله كان فيــن؟! لكن في الحقيقة.. مكانتش المشكلة في عقله المشكلة كانت في قلبه ⤠شمشون كان بيستسلم لعواطفه.. كان بيخلي مشاعره هي اللي تمشّيه.. مش هو اللي يتحكم فيها.. ودي مش أول مرة يعمل كدة.. (قض ظ،ظ¤) وصل حبه لدليلة لدرجة إنه كان شايفها ملاك مبتغلطش.. كان شايف إنها مستحيل تخونه.. كان عارف إن فيه حاجة غلط بس كان بيحبها وحُبه ليها خلاه أعمى.. مبيشوفش.. طب وبالنسبة لدليلة.. دليلة مكانش يهمها شمشون ولا حُبه ليها هي كانت بيهمها الفلوس الفلوس وبس (قض ظ،ظ¦: ظ¥) علشان كدة لو عايز تستفيد من قصة شمشون بجد.. لازم تستوعب الكام حاجة دول: • قبل ما تحب.. لازم تكون جاهز ماديًا وناضج نفسيًا وعقليًا.. يعني مينفعش تكون طالب في الجامعة مثلا ولسة قدامك جيش وشغل وتقول عايز أرتبط.. • الارتباط مسئولية.. لازم تكون قادر إنك تتحمل مسئولية نفسك بالكامل + مسئولية شريك حياتك.. • دليلة معنى اسمها "المُدللة".. أو بمعنى أصح "المتدلعة".. فلما تيجي تختار.. متخترش البنت دلوعة أبوها.. علشان مش هتتحمل المسئولية.. ولما تكون عايزة حاجة.. هتنكد عليك لحد ما تاخد اللي هي عايزاه زي ما دليلة نكدت على شمشون علشان تعرف سر قوته.. "ولما كانت تضايقه بكلامها كل يوم... ضاقت نفسه إلى الموت" (قض ظ،ظ¦: ظ،ظ¦) • لما تيجي تختار.. اختار البنت الجدعة.. اللي تقف في ضهرك.. البنت اللي بـ ظ،ظ*ظ* راجل.. - اللي تحتويك وتصونك.. اللي تخاف عليك اللي تحبك من كل قلبها ♥ اللي لو عرضوا عليها كنوز الدنيا علشان تأذيك.. مش هتعملها.. ولو على رقبتها.. - اللي تستناك بليل لحد ما تروح بالسلامة وتطمن عليك.. اللي قلبها معاك حتى وأنت بعيد عنها ⤠اللي لما تشوفك زعلان متسيبكش إلا لما تضحك اللي عايزاك سعيد وفرحان ومش شايل هَم حاجة.. اللي مستعدة تعمل أي حاجة علشانك.. علشان تبقى بس مبسوط.. - حب بنت الأصول المتربية اللي تفتكرلك الحلو قبل الوحش.. اللي لو لا قدر الله والعلاقة مكملتش.. تعاملك على انك اخوها.. مش عدوها.. فمتجيش حضرتك تدور على عروسة.. تكون بتعرف ترقص.. وتطبخ.. وتعملك مساچ.. ومش مهم عندك أي حاجة تاني.. • لو دخلت في علاقة وفشلت.. ادي فرصة لنفسيتك علشان تهدى.. وجرح قلبك يلم.. (مش بلاها نادية خُد سوسو ) - علشان لو دخلت علاقة تانية وانت بالشكل ده.. هتبقى علاقة مشوهة.. وهتظلم نفسك.. والطرف التاني كمان.. • لما تيجي تحب واحدة.. متعرّفش حد إنك بتحبها علشان متديش فرصة للي يسوا واللي ما يسواش إنه يتكلم عليها.. وكمان متديش فرصة للي بيكرهوك إنهم يوقعوا بينكم.. ويخلوها تكرهك.. أخر حاجة عايز أقولها.. أنا عارف إن الحب والإعجاب مش حاجة في إيدينا.. نشغلها وقت ما احنا عايزين ونقفلها وقت ما نحب.. لكن على الأقل قاوم متخليش المشاعر تسيطر عليك وتتحكم فيك.. والمرة الجاية لما تحب.. حب بقلبك ♥ وعقلك مش بقلبك بس.. |
||||
11 - 01 - 2020, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 25136 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الوجه الواحد ومنبقاش بوجهين لو بتتكلم على حد بصوره مش كويسه من ورا ضهره .. حاول انك تثبت على موقفك ومتضحكلوش وتاخده بالحضن لما تقابله... ولو بتضحك في وش حد وبتقوله واحشتني وتقوم واخده بالحضن وبايسه ...حاول برضه انك تثبت على موقفك ده ومتتكلمش عليه بطريقه مش كويسه من ورا ضهره .. الثبات على وجه واحد عموما مهما كان بيدينا فرصه اننا نكون واضحين قدام أنفسنا وقدام ضمائرنا ، بيعرفنا موقفنا الحقيقي من كل واحد بالظبط وبيخلينا نتجنب المحبه الخادعه! لكن تعدد الوجوه ده بيخليك تفقد الميزه دي ويخليك من كتر ماانت بتعمل كده مش قادر يبقى عندك ناس غاليين عليك بجد عمرك ما تقدر تكون معاهم بوشين... ويخليك برضه مش حاسس بخطية انك بتخون ناس بأنك تضحك في وشهم وتسبهم في ضهرهم..... لو مش قابل حد #متقلهوش #ياحبيبي ولو بتحب حد #هتقبله_بكل #عيوبه ربنا يديني ويديكم نعمة وبركة اننا نثبت علي الوجه الوااااحد ومنبقاش بوجهين |
||||
12 - 01 - 2020, 12:37 PM | رقم المشاركة : ( 25137 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
“Seu cuidado e seu amor Me cercam por todos os lados Me sinto protegida e segura Vivo sabendo e crendo que sou Filha Amada E vou por aأ* levando essa identidade! Gritando ao mundo que te amo com todo meu coraçأ£o, mente e força.” . Marque alguém especial ♥ï¸ڈ . |
||||
12 - 01 - 2020, 12:39 PM | رقم المشاركة : ( 25138 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
“Nأ£o hأ، uma combinaçأ£o de palavras que eu poderia por no verso de um cartأ£o postal E nenhuma mأ؛sica que eu poderia cantar mas eu posso tentar pelo seu coraçأ£o E nossos sonhos Eles sأ£o feitos de coisas reais Como uma caixa de sapatos com adorأ،veis fotos em sépia O amor é a resposta ao menos para maioria das perguntas no meu coraçأ£o Como por que estamos aqui? E aonde nأ³s vamos? E por que é tأ£o difأ*cil? Nem sempre é fأ،cil e às vezes a vida pode ser decepcionante. Vou te dizer uma coisa, é sempre melhor quando estamos juntos.” . MARQUE SEU AMOR QUE DEIXA TUDO MELHOR QUANDO ESTأƒO JUNTOS . |
||||
13 - 01 - 2020, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 25139 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع هو البوابة المنفتحة إلى الخلاص، البوابة المفتوحة للجميع. مغفرة الله أقوى من أي خطيئة. في سبيل تغيير العالم، يجب أن نفعل الخير إزاء أولئك الذين لا يمكنهم التعويض لنا. ليس بوسعنا أن نبقى منغلقين في الرعايا، ضمن جماعاتنا، في حين أن كثيرين ينتظرون الإنجيل! العائلة المثالية ليست موجودة، ولا وجود لزوج مثالي أو زوجة مثالية، ودعونا لا نتحدث عن الحماة المثالية! نحن الخطأة فقط موجودون. الحياة العائلية الصحية تتطلب استخداماً دائماً لثلاث جمل هي: هل أستطيع؟ شكراً، وأعتذر، وعدم اختتام النهار أبداً من دون التصالح. أن يكون المرء مسيحياً لا يعني فقط العمل بالوصايا، بل السماح للمسيح بأن يملك حياتنا ويغيرها. قليلٌ من الرحمة يجعل العالم أقل برودة وأكثر عدلاً. بدلاً من أن نكون مجرد كنيسة ترحب وتستقبل من خلال ترك أبوابها مفتوحة، لنحاول أيضاً أن نكون كنيسة تجد سبلاً جديدة، وتستطيع أن تخطو خطوات خارج ذاتها وتذهب نحو الذين لا يحضرون القداس، والذين يستسلمون أو لا يبالون. أيها الشباب الأعزاء، لا تخافوا من اتخاذ خيارات حاسمة في الحياة. تحلّوا بالإيمان، والرب لن يتخلى عنكم! إنه مرض الجبناء الذين لا يملكون الشجاعة للتحدث علناً، فيتحدثون خفيةً… انتبهوا من إرهاب النميمة! |
||||
13 - 01 - 2020, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 25140 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل أنتم غاضبون من أحد ما؟ صلوا لأجله. هذا هو الحب المسيحي. كم من الرائع لو يقدر كل واحد منا أن يقول في ختام اليوم: اليوم، قمت بعمل خيري تجاه الآخرين! يسوع يفهم نقاط ضعفنا وخطايانا؛ ويغفر لنا إذا سمحنا لأنفسنا بنيل المغفرة. لا يتمتع كل شخص فقط بالحرية والحق لقول ما يفكر به من أجل المصلحة العامة، بل يترتب عليه واجب القيام بذلك. ففيما يعتبر صحيحاً أنه من الخطأ إصدار ردة فعل عنيفة، لا بد أن يتوقع صديقي العزيز السيد غاسباري لكمة على أنفه إذا شتم أمّي. هذا طبيعي. لا يمكنك أن تستفزّ. لا يمكنك الإساءة إلى إيمان الآخرين. العائلة هي حيث نتلقى التنشئة كبشر. كل عائلة هي لَبِنة في بناء المجتمع. ما من صليب، كبير أو صغير، في حياتنا، لا يشاركه الرب معنا. بإمكان النميمة أن تقتل أيضاً لأنها تقتل سمعة الشخص! النميمة أمر رهيب! بدايةً، قد تبدو جيدة وحتى مسلية كالاستمتاع بحلوى، لكنها في النهاية تملأ القلب مرارة، حتى أنها تسممنا. لا يمكننا أن ننام بسلام فيما يموت أطفال من الجوع، ويُحرم المسنّون من المساعدة الطبية. رسالة الكنيسة الرئيسية هي الكرازة الإنجيلية، حمل البشرى السارة إلى الجميع. لتكن الكنيسة دوماً مكان رحمة ورجاء حيث يلقى الجميع ترحيباً وحباً ومغفرة. |
||||