منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06 - 11 - 2019, 11:43 AM   رقم المشاركة : ( 24541 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرسولي
الآلام تقربنا إلى الله
الرسالة إلى روما 4-5 للقديس إغناطيوس الأنطاكي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أتوسل إليكم أن لا تقدموا لي شفقة في غير حينها، دعوني أصير مأكلاً للوحوش, حتى بواسطتها أصل إلى الله. أنا حنطة الله، دعوني أُطحن بأضراس الوحوش حتى أصير خبزًا نقيًا للمسيح... حينئذ أكون تلميذًا حقيقيًا ليسوع المسيح... تضرعوا إلى المسيح من أجلي كي ما أصير بوسيلة هذه الوحوش ذبيحة لله... أنا أعلم ما هو خير لي، الآن أبدأ أن أكون تلميذًا. ليت لا يوجد شيء من الأمور المنظورة أو من غير المنظورة يمنعني من أن أصل إلى يسوع المسيح. لتأت علي النار والصليب وزمرة من الوحوش، البتر والتمزيق وتحطيم العظام وتقطيع الأعضاء، سحق الجسد كله وأشر تعاذيب الشيطان في سبيل فقط أن أصل إلى يسوع المسيح.

 
قديم 06 - 11 - 2019, 11:48 AM   رقم المشاركة : ( 24542 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أُرددْنا بالصّليب إليك


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


نجاوى للصّليبِ من ركعةِ الإنسانِ لربِّهِ

هكذا يأتينا الصّليبُ اليومَ مِرْفَقَ حُبٍّ يتفجّرُ عاليًا وسطَ الكونِ حاملاً لنا نورَ الحياةِ ومعنى وجودِنا الخلاصيِّ في المسيحِ الإلهِ، الرّبِّ يسوعَ القدّوسِ وحدَه…
“إلى أين نذهبُ… كلامُ الحياةِ الأبديّةِ عندَكَ”… والحياةُ الأبديّةُ هي أنتَ… أنتَ وحدَكَ الكائنُ الّذي كان وسيكونُ وهو كائنٌ إلى الأبدِ…
ونحن اليومَ، سيّدي وربّي وحافظُ حياتي بحملِكَ كلَّ من يأتيكَ، إليكَ، ليبقى فيكَ نورًا من نورِكَ، وحياةً من حياتِكَ، وموتًا من موتِكَ على الصّليبِ، الّذي ارتضَيْتَه كمجرمٍ للّذين خافوكَ، فاحتالوا عليكَ مسلمينَكَ حسدًا، لأنّكَ أحببتَ كلَّ الآتين إليكَ والدّاعين باسمِكَ والصّارخين لكَ، نقولُ لكَ:
“يا ربَّنا وإلهَنا… لكَ المجدُ والسّبحُ المثلثُ التّقديسِ…
لكَ نسجدُ وإيّاكَ نعبُدُ لنردَّ لكَ الوزنةَ الّتي خلقتَنا فيها ومنها وهي أنتَ وروحُكَ القدّوسُ لِعِظَمِ صلاحِكَ يا إلهَنا… يا برَّ حياتِنا ومُقطِّعَ قيودِنا”…
يا إلهَنا… أنت الّذي دعيْتَنا مُحرِّرًا إيّانا من ربقةِ الأسرِ لنفوسِنا الّتي ربطَنا الشّيطانُ فيها وبها، كي لا نعرفَكَ إذ نعرفُكَ، ولا نرى نورَكَ معاينيكَ، يا برَّنا ويا حرّيّتَنا من زوالقِ نفوسِنا، من لجوئِنا إلى وضعِكَ في الظّلِّ حتّى لا نؤذيَكَ بنا وحتّى ننساكَ، فلا تتبعَنا في حياتِنا… بل تتركَنا لنَمْرَدَةِ خطيئتِنا، حتّى تعلوَ علينا بنا، فنصرخَكَ متألّمين لكَ وعنكَ… يا إلهَنا لماذا تركتَنا؟!…
أنتَ يا مسيحَنا لنا!!… لأنّكَ اتّخذْتَنا… فهل نتَّخِذُكَ نحن أيضًا حبًّا، حياةً ومشيئةَ كينونةٍ ساجدين لكَ في إصباحاتِ فجرِنا… وآكلينَكَ في كلِّ لقمةٍ لنقدِّمَ فضلاتِ جوعِنا للّذين حولَنا، لفقراءِ أزقّتِنا الّتي فيها، بها ومنها تَعرَّفْنا إليكَ يا فاديَنا؟!.
مِن على الصّليب اليومَ، تفتدينا!!…
يا برَّنا… يا معينًا نغترفُ منه نَفَسَ أرواحِنا… يا بؤبؤَ أعينِنا الّتي تحفظُنا في نورِ عينَيكَ… يا جابلَنا من نَفَسِ تألّمِكَ علينا، لأنّنا ونحن في البحثِ عنكَ، نغيبُ عنكَ بحثًا عن ذواتِنا، عن إرثِنا الّذي نحملُه حياةً من حياتِنا لكَ، لكنّنا وإذ نلقاكَ لا تُقصي أعداءَنا عنّا، نخافُ منكَ علينا، نُسائلُكَ: لماذا تركتَنا نسقطُ في حبائلِ الشّرّيرِ المحيطةِ بنا؟!… ننتظرُ أن تعاملَنا كأنّنا أولادُكَ… نضعفُ، لكن أنت انتَشِلْنا… إئمَن لنا… نأمنْ نحن أيضًا لِبِرِّكَ فينا!!.
لا تتركْنا إلى الانقضاءِ… لا تُبعدْ وجهَكَ عنّا… أُنظرْنا بعينِكَ، بروحِ دموعِ أمِّكَ الواقفةِ تحت صليبِ حبِّكَ لنا، ونحن لم نَصِرْ بعدُ أمَّكَ ولا حبيبَكَ الّذي تاقَ إلى الخلودِ بالحبِّ فوجدَكَ، ونحن الّذين نسعى كلَّ يومٍ لإرضائِكَ لماذا تتركُنا هكذا بعدُ يتامى؟!…
في حياتِكَ لنا ومعنا على الأرضِ… كيف ترانا؟!… كيف تجدُنا… كيف تكونُ أنت حقيقةً خوفَنا من موتِنا؟!. من عمى أبصارِنا… من عدمِ ثباتِ مطالبِنا…
وتُسائِلُنا: ماذا تريدون أن أفعلَ لكم… أن أصنعَ بكم؟!… لماذا تصرخون في اللّيلِ وفي النّهارِ تابعين أهواءَ قلوبِكم بعدَ السّقوطِ من بيتِ نفسي، من جسدي الّذي اتّخذتُهُ والآبَ لأصيرَ واحدًا معكم منكم ولكم، فلا تعودوا تخافونني أنا حياتَكم إذا رأيتموني معلّقًا على الصّليبِ لأفتديَكم؟!…
أتيتكُم لأُغيِّرَ نظرَ وحسَّ وروحَ حياتِكم… لأصيرَكم فتروني لا كغريبٍ، بل إلهًا منكم ولكم، حاملاً صليبَكم وهو أنا وأنتم، وكلُّ آخرَ يعرفُنا… أنا وأنتم، فصيروني واحدًا فيَّ ومعي لأنّي أنا اخترتُكم… لكنّي سأبقى على صليبِ موتي حتّى تختاروني روحًا وحياةً لحياتِكم، فأمتدَّ إليكم وأُصعدَكم معي إلى خلاصِكم بألمي لأجلِكم وفيكم على الصّليبِ!!…
أنتم مباركون لأنّكم ارتضيتموني إلهًا وربًّا ومخلّصًا وأنا فيكم ومعكم على الصّليب…
يا أحبّائي… حجّةُ وداعي لكم اليومَ أنّكم صرتموني لأنّكم ارتضيتُم وتبنّيتُم واقعَ ألمِكم، خطيئةَ برِّكم ولم تتركوني معلّقًا وحيدًا، لا هيئةَ لي معكم وفيكم ولا منظرَ، إلاّ وجهَ نورِ الإلهِ الآبِ على وجوهِكم مشعًّا على الصّليبِ فيّ ومنّي ولي على وجوهِكم، لكم…
أنتم يا فَرَحَ صلبي وقيامتي في كلِّ من يبكي ضعفَهُ وخطيئتَهُ في تركي وحيدًا مصلوبًا على حبِّكم ولم تنزلوني بعدُ… لكنّكم لا تستطيعون إنزالي عن صليبي عن ومن مجدي ومجدِكم، إن لم تصيروا أحياءً في كلٍّ منكم فيَّ ومني لكم وللعالمِ الّذي ينتظرُني وقيامتي في كلِّ ضعيفٍ وفقيرٍ ومضطهدٍ ومتروكٍ ومرذولٍ ومقهورٍ…
النّهايةُ أنّي اليومَ أُصلبُ لكم وعنكم لتوبتِكم وحبِّكم لي وحبّي لكم…
اليومَ تنتظرون قيامتي الآتيةَ؟!… فلا تنظروني ساجدين لألمي…
أقيامةٌ وأنتم ما زلتم تئنّون، لأنّي لم أعطِكم غايةَ قصدِكم؟!…
ماذا تريدون أن أفعلَ لكم وبكم؟!. أأشفي عمى عيونِكم عمَّن؟!… عن حقيقةِ الحقِّ المكبَّلين به، لأنّي أنا ولدتُكم فيّ؟!…
يا مالكي دنيا الغشِّ والحبِّ والخلاصِ من الموتِ بموتِكم لي وعنّي…
كيف تخلطون الغثَّ مع السّمين، فتأكلون التّرابَ وتلبسون البزَّ والأرجوانَ وأنا معلّقٌ على صليبِ حبّي وفدائي لكم؟!. لماذا لا تعون أنّكم أنتم حرّيّتي لكم في أرضِ الأحياءِ… وأنّي عُلِّقتُ على صمتِكم كي تدخلوا سرّي فتعوا أنّ الكلمةَ الإلهيّةَ هي في صمتِ الحبِّ والإعراضِ عن كلِّ مَن ليس أنا لكم وفيكم…
كيف تحيون بي؟!… بنغمةِ الشّكِّ أو بالقبولِ بالصّمتِ وحملِ الصّليبِ الّذي هو أنا وأنتم وكلُّ آخرَ، فتقبلون نفوسَكم… لا تحاسبوا الّذي أحبَّ أكثر من ذاتِهِ من ألوهتِهِ، فارتضى التّجسُّدَ لتصيروا أنتم آلهةً تحيون بصليبِ حبِّه لكم… إنزعوا عنكم الأقمصةَ الجلديّةَ، عصائبَ رؤوسِكم، والتّخايلَ في الأسواقِ ومجتمعاتِكم بذهبِ الخيوطِ الّتي يخيطُ بها الفقراءُ أرديتَكم وأفخرَ أزياءِ سهراتِكم واحتفالاتِكم ومعابدِكم وحتّى ألبسةَ وأرديةَ كنائسِكم…
يا أحبّائي… أنا المصلوبَ عنكم أصرخُ من على صليبي لكم…
لِيَصِرْ حبُّ الإلهِ لكم دينَكم وديدنَكم… فلا تعودوا إلى غيِّكم وعتاقةِ أنانيّاتِكم، فتصرفوا وجهَكم عن إلهِكم الّذي افتداكم بدمِهِ لخلاصِكم على الصّليبِ معه الّذي أنتم أعليتموه عرشًا له ولكم…
اليومُ اليومَ هو حجّةُ خلاصِنا… لأنّنا في سجدتِنا تحت صليبِكَ نُسائلُكَ… أتحبُّنا يا ربَّنا؟!…
ما هذا الإيقاعُ الغريبُ والضّعيفُ بعدَ تجسُّدي وعرسي معكم ولكم…
بعد لبسي خطيئتَكم لأُلبسَكم ألوهيَّتي…
نكرّرُ الوجدَ حتّى يطمئنَّ قلبُنا في ضعفِنا… فسامحْنا… واردُدْنا إليكَ يا فرحَنا… يا إلهَنا تعالَ وشدِّدْنا بحبِّكَ ولا تنسَنا إلى الانقضاءِ…
لأنّكَ أنت حياتُنا، إلهُنا، صليبُنا ومجدُ نورِ ضياءِ وجهِكَ لا تغرِّبْهُ عنّا… بل تعالَ تعالَ نكمّلْ مسيرةَ الحبِّ والرّجاءِ حتّى نلتقيَك في مجدِكَ، لتُصْعِدَنا بعد توبتِنا إلى ملكِ أبيكَ وروحِكَ القدّوسِ، بشفاعاتِ أمِّكَ الطّاهرةِ مريمَ وجميعِ قدّيسيكَ… فتعالَ لأنّنا اليومَ ننتظرُكَ على صليبِكَ…
آمين…


الأمّ مريم (زكّا)، رئيسة دير القدّيس يوحنّا المعمدان، دوما – لبنان
 
قديم 06 - 11 - 2019, 11:55 AM   رقم المشاركة : ( 24543 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

The power of Virgin Mary over her Son

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

In the Orthodox Church, we also ask the Virgin Mary to save us.
Is this the right thing to do?

A young person who was visiting Mount Athos asked the following question. The Bible teaches that only Jesus Christ can save us. In the Orthodox Church, we also ask the Virgin Mary to save us. Is this the right thing to do? The saint responded: Jesus is our one and only Savior; He offered Himself for us. Consider this example, let’s say you were a person of high authority and power and you visited a city accompanied by your mother. Every person in that city would be waiting to see you and would welcome both you and your mother. They would say the most amazing words about her even if they didn’t know her personally. While listening to these words being said, you would be very happy for and proud of your good mother. That is how Jesus is happy for and proud of His mother when He listens to us speaking good words about her. Now imagine that a poor woman went to your mother and asked her to ask you if you could give her a job and you agreed to do this favor for your mother. But now the poor woman will always be saying that your mother saved her even though you were the person who had hired her. This is exactly the reason we also ask our All Holy Lady Theotokos to save us. And her Son who has all the power, but is humble, is more than glad to hear us say great words about His beloved mother.
 
قديم 06 - 11 - 2019, 11:58 AM   رقم المشاركة : ( 24544 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Faith is not ours

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

There are certain things man has to do. If he doesn’t do them, no matter how insistently he may be asking for grace, God won’t give it to him. And man has to lay his confidence in God and have faith in his heart. Because everything is given to man ac- cording to his measure of faith assigned by God.
Faith is most certainly a gift of God. Yet, this gift is given according to man’s overall attitude. God doesn’t do favours selectively. He doesn’t give to some and refuse the others. God doesn’t do such things; He isn’t partial.
God loves all and wants everybody to be saved. Man’s dishonest attitude and disposition is what pre- vents God from giving us the gift called faith. And, then, it prevents Him from granting us His grace according to the measure of our faith.

 
قديم 06 - 11 - 2019, 11:59 AM   رقم المشاركة : ( 24545 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Elder Efraim of Arizona: I beseech God for you

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Sacrifice yourselves in order to find eternal life in paradise! Do not let forgetfulness overcome you and wipe away from you all spiritual dew, leaving you dry and dead in relation to God. Become valiant soldiers of Christ. Do not renounce Him by your deeds, but glorify His name. Become a whole burnt-offering for God’s sake, so that He may smell a fragrant aroma. I beseech God for you; I weep for you, because I do not know how to do anything else other than to love and suffer for my children in Christ. I ask only this favor of you: love one another and be humble towards each other.


 
قديم 06 - 11 - 2019, 12:00 PM   رقم المشاركة : ( 24546 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

How to go deeper into yourself

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

There comes a time when God illuminates you to say: “Dear God, how can I thank you enough? I’d never had such a thing in mind. If it was up to me, I would never have come to realize what state I am in! I am thankful and grateful to you for helping me see the state I am in, for disclosing and revealing my own self, whom I wasn’t aware of, to me”.
This is how you become eager to go deeper into yourself and see even more of your selfishness.
You can’t walk the road of salvation, unless you fight the good fight very specifically every day; un- less you act in compliance with Christ’s commands and God’s will.
Giving yourself over to Christ and His will, brings rest to the soul. You’re full of stress, because what you want doesn’t happen.
 
قديم 06 - 11 - 2019, 12:01 PM   رقم المشاركة : ( 24547 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Salutary sayings of Saint Paisios of mount Athos

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Hell is to be away from God. Hell for a child is to be away from its mother.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Most people are so consumed by earthly concerns and possessions that they never get to feel the love of God.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
God wants us, above all, to be happy and to enjoy inner peace. God is not a tyrant who pesters and intimidates us, but instead he wants us to be free.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
The devil is very crafty. He is constantly trying to find a weak spot in everybody. Guarding your mind and your thoughts is the most important thing.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Satan’s handiwork is to constantly put malicious and damaging thoughts in people’s minds.

 
قديم 06 - 11 - 2019, 12:02 PM   رقم المشاركة : ( 24548 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Are we ready to see our sinfulness?

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

If only we could borrow a little, just a little, some- thing of the spirit, the mentality, the thought of a saint. In the world we live in, how better would all the moments of our life be. And I am talking about how we deal with people, who speak to us this way, or treat us the other. Yes, how better, how easier, how more spiritually would we live.
I wish we could accept, if not to the degree a saint experiences the truth of the matter, at least, to a smaller degree, that we’re totally unworthy before God, before other people and before ourselves!
And if, one way or another, we were, actually, called unworthy or if it was confirmed we were, I wish we could accept it joyfully and gladly instead of getting hurt or feeling resentful.


 
قديم 06 - 11 - 2019, 12:09 PM   رقم المشاركة : ( 24549 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

بعد الصعود حياة يسوع لن تعود كما كانت

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

غيّرت القيامة كلّ شيء ولم يستطع يسوع بعدها العودة الى الحياة كما كانت

بدأت مهام يسوع الرسميّة بأربعين يوماً من الصلاة والصيام. نُعيد احياء هذه الأيام الأربعين كلّ سنة خلال فترة الصوم الكبير. وبعد القيامة، أمضى يسوع 40 يوماً يأكل ويشرب مع تلاميذه. ويطبع الصعود، لا الصلب، نهاية مهام يسوع على الأرض.
أعمال الرسل 1: 9 – 11
خلال هذه الأيام الأربعين قبل الصعود، استمر يسوع في تقوية ايماننا. ظهر على الكثير ليؤكد انه قام حقاً. وشهد الرسول توما على جراح الرب، علامات آلامه، التي عاينها على جسد يسوع القائم من بين الأموات. ولم تشهد الكنيسة وحسب على القبر الفارغ لكنها رأت الرب القائم بأم العين. أكل الرب وشرب مبرهناً انه ليس شبحا أو ظهور. قوىّ يسوع ايماننا إذ ترك للكنيسة دليلاً موثوقاً بأنه قام من الموت والدليل هو: 40 يوم معه.
وأعلنت الملائكة مجدداً عن عمل اللّه. حينها، كان الملاك جبرائيل هو من أعلن عن قدوم المخلص الى العالم فمجدت الملائكة ميلاده. تشهد الآن الملائكة على قيامته وتهلل لمجده. فهو قام فعلاً كما قالت الملائكة وسيعود من جديد.
كشف الرب يسوع عن عظمته مشاركاً اللّه والروح القدس مجدهما وهو المجد الذي يعود له مذ خُلق العالم.
ويقول القديس يوحنا فم الصليب: “وحده هو لفه يوسف بكفن ووحده يحمل الخليقة على كف يده. وحده كان مُلقى في نعش ووحده رنّم له الساروفيم. وحده ملك الى جانب الآب ووحده وُلد من أحشاء مريم.”

ويمجده اليوم الملائكة ورؤسائها والملوك والقوات وكلّ مخلوق موجود على الأرض وفي الملكوت. ويقول البابا فرنسيس: “لم يعد يسوع الى حياته السابقة بل دخل حياة اللّه المجيدة ودخلها من خلال انسانيتنا فاتحاً لنا باب الرجاء.”
غيّرت القيامة كلّ شيء ولم يستطع يسوع بعدها العودة الى الحياة كما كانت. تربع ابن اللّه على عرشه وفرح العالم بذلك.
علينا عدم التوقف عن النظر يوماً نحو السماء حيث يملك ربنا. كان البابا ليون العظيم يقول: “وهكذا، يا أعزائي، فلنفرح فرحاً روحياً ولنشكر اللّه شكراً كبيراً ولنصوب عينَي قلوبنا نحو الأعالي حيث المسيح.”
وعسانا لا نحصر تفكيرنا بأمور هذا العالم بل فلترتفع قلوبنا نحو السماوات!

 
قديم 06 - 11 - 2019, 12:12 PM   رقم المشاركة : ( 24550 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,511

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صلاة من أجل الفقراء

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

نحن نعلم أن اهتمامك لا يحركه سؤال المحتاج بأن تعطيه ما يحتاج إليه ولا تضرع الآخرين من أجله

الهنا الصالح ، نعظم اسمك وغنى مجدك وعظيم رحمتك وأبوتك ونعمتك ، ونضرع إلى اسمك العظيم أن تذكر بمراحمك الإلهية كل المتألمين من الفقر لكي تعطيهم من لدنك واجعلهم في شبع وعادة واكتفاء كل حين ، وما يساعدهم على الثبات في الإيمان بك حتى المنتهى.
نحن نعرف انك صالح وكل ما تصنعه إنما تصنعه بحكمة وعدل لأننا نؤمن أنك بار في كل طرقك ورحيم في كل اعمالك ، و لأنك علمتنا أن نحب بعضنا بعضا وأن نصلي من أجل الاخرين ، نطلب منك اليوم بقلب ممتلىء حب للجميع ، أن تهب من خيراتك للجياع والمحتاجين ما يجعلنا نمجد صلاحك ومحبتك وغناك كل حين.
هب لنا أن نغضب من أجل كل ما يتعرضون له من ظلم وقمع واستغلال من الاخرين ، وهب لنا أيضا أن نذرف الدموع من اجل كل الذين يعانون من آلام الجوع والتشرد والرفض ، حتى نمد لهم يد العون لإراحتهم وتحويل إلامهم إلى فرح.
ونحن نعلم أن اهتمامك لا يحركه سؤال المحتاج بأن تعطيه ما يحتاج إليه ولا تضرع الاخرين من أجله ، ولكن من قلوب مليئة بالأسف على الفقراء والمحتاجين والمعوزين نصرخ إليك أن ترسل لهم من خيراتك الآن ما يحقق لهم مواعيدك حتى يخزى العدو ويفرح قلبك بتسبيحهم وتمجيدهم لإسمك المبارك إلى الآبد .
باسم يسوع . آمين

 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025