![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 24111 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الشهداء كربس وبابيلس وأغثوذورس وأغاثونيكا (251م) 13 تشرين الأول غربي (26 تشرين الأول شرقي) ![]() كان كربس كاهناً للأوثان، ثم اهتدى إلى المسيح واعتمد وصار أسقفاً على كنيسة ثياتيرا المجاورة لأفسس وهي كنيسة أسسها القديس يوحنا الحبيب. أما بابيلس فكان شماساً له. في العام 251م صدرت إرادة إمبراطورية بوجوب تسليم المسيحيين الأواني الكنسية والثياب الكهنوتية تحت طائلة المسؤولية. ولما لم يستجب كربس وبابيلس ألقت السلطات القبض عليهما. مثل الاثنان أمام فاليريانوس القنصل فعاملهما معاملة فظّة وأسلمهما للجلد. وفيما كان كربس تحت السياط أشرقت عيناه وعلت شفتيه ابتسامة خفيفة فاستغرب جلاّدوه وسألوه عن سبب ذلك فأجاب بما نطق به أول الشهداء، استفانوس الشمّاس، "ها أنا أنظر السماوات مفتوحة والرب جالساً على عرشه تحتف به الشاروبيم والسارافيم". وحدث أن أحد خدّام كربس، المدعو أغثودوروس، تبع معلمه دون أن يدري أحد بأمره. هذا لما رأى أسقفه مضروباً مهاناً احتدّت روحه فيه فتقدّم واعترف بأنه هو أيضاً مسيحي. فألقى الجنود عليه الأيادي وأشبعوه ضرباً حتى لفظ أنفاسه. بعد ذلك ألقي كربس وبابيلس للوحوش وسط هتاف الجماهير، ولكن، حدث ما لم يكن في الحسبان، فإن أسداً اتخذ صوت إنسان وانتهر الولاة على وحشيتهم تجاه قديسي الله. ثم ألقي الأسقف وشماسه لألسنة اللهب. هنا أيضاً احتدّت روح إحدى الحاضرات فيها، وهي أغاثونيكا التي يظن أنها أخت الشماس بابيلس، وكانت صبيّة ولها ولد صغير، فتقدمت ودخلت في وسط النار ووقفت بجانب الأسقف وشماسه فلم تمسّها النار بأذى. إذ ذاك عيل صبر فاليريانوس القنصل فأمر بهم سيّافه فقطع هاماتهم جميعاً فحملتهم لملائكة إلى حضن الآب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24112 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس كاليستوس الأول الشهيد أسقف رومية (+222م) 14 تشرين الأول غربي (27 تشرين الأول شرقي) ![]() كان عبداً تورط في متلعب مالية . حكُم عليه بالأشغال الشاقة . أطلق سراحه . صُير شماساً . جعله الأسقف زفيرينوس على المدفن المسيحي في طريق أبيوس . استبان قديراً . لما رقد زفيرينوس , و أسقفاً على رومية , اختير محله . رقد بعد عدة سنوات ابتداء من القرن الرابع . أكرم كشهيد . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24113 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الشهيدان كْرِيسبان وكْرِيسبينيانوس (+285م) 25 تشرين الأول غربي (7 تشرين الثاني شرقي) ![]() من أصل روماني . قيل من النبلاء و كانا أخوين . بشرا في بلاد الغال (فرنسا ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24114 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديستان الشهيدتان كابيتولينا وأيروثييدي 27 تشرين الأول غربي (9 تشرين الثاني شرقي) ![]() كانت كابيتولينا من قيصرية الكبادوك، ومن عائلة نبيلة. ملأ حب المسيح قلبها فوزّعت مالها على الفقراء وأطلقت سبيل خدامها، ووقفت أمام الوالي واعترفت بأنها مسيحية. ألقى الوالي القبض عليها تنفيذاً لأوامر الإمبراطور ذيوكليسيانوس بشأن المسيحيين وقطع هامتها. رأت خادمتها السابقة أيروثييدي ما جرى فضربت الوالي على وجهه. فقبض عليها وقطع هامتها هي أيضاً. كان ذلك عام 289 للميلاد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24115 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس كيرياكوس، بطريرك القسطنطينية 27 تشرين الأول غربي (9 تشرين الثاني شرقي) ![]() اعتلى عرش القسطنطينية البطريركي بعد القديس يوحنا الصوام (595 _606م) وبقي عليه أحد عشر عاماً |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24116 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد كيرياكوس أسقف أورشليم وأمه الشهيدة حنة 28 تشرين الأول غربي (10 تشرين الثاني شرقي) ![]() كان أسقفاً على أورشليم أيام الإمبراطور يوليانوس الجاحد (361 _363). عندما مر الإمبراطور بفلسطين في طريقه لمحاربة الفرس سمع بكيرياكوس، فقبض عليه وأراد أن يجبره على إنكار المسيح وتقديم الذبائح للأوثان فلم يفلح. عمد إلى قطع يده اليمنى لأنها بها كتب رسائل جعلت أعداداً من الوثنين يتخلون عن الآلهة ويقتبلون المسيح. عذب. جاءت أمه، حنة، لتضمه إلى صدرها، فقبض عليها الجنود وأحرقوها حيّة، وأحرقوا ابنها معها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24117 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديستان الشهيدتان كيرينا واليانا الكيليكيتان 1 تشرين الثاني غربي (14 تشرين الثاني شرقي) ![]() قضتا في أيام الإمبراطور ذيوكليسيانوس (286-305م). كانت كيرينا من مدينة طرسوس واليانا من مدينة أرسوز. قبض عليهما الحاكم مرقيانوس وحاول إجبارهما على تقديم الذبائح للأوثان فقاومتاه بعناد. عذّبت كيرينا وحلق لها الجلادون شعر رأسها وحاجبيها وعرضت للسخرية على الصبية والرعاع. أخيراً أُحرقت الفتاتان بالنار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24118 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سر الصليب ووحدة الجميع في الله ضد الهرطقات للقديس إيرينيئوس ![]() كما فقدناه (أى الكلمة) بواسطة خشبة (أى شجرة معرفة الخير والشر), هكذا بواسطة خشبة أيضًا (أى خشبة الصليب) صار مستعَلنًا من جديد للجميع، وأظهر في ذاته ما هو العلو والطول والعرض (أف18:3), وكما قال أحد الذين سبقونا (أى القديس بولس): «قد جمع بواسطة يديه المبسوطتين الشعبين إلى إله واحد, فقد كانت هناك يدان بسبب وجود شعبين متفرَقين إلى أقاصي الأرض، ولكن كانت تتوسطهما رأس واحدة، بسبب وجود إله واحد هو على الكل وبالكل وفي كلنا (اف 6:4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24119 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الروح القدس عربون التسبيح السماوي ضد الهرطقات للقديس إيرينيئوس ![]() «خُتمتم بروح الموعد القدوس, الذي هو عربون ميراثنا» (أف14:1), إن كان هذا العربون حينما يسكن فينا، يجعلنا منذ الآن روحانيين .... وإن كنا الآن بسبب اقتنائنا العربون «يا أبا الآب» (غل 6:4) فماذا سيكون عند القيامة حينما نعاينه وجهًا لوجه؟ حينما يُصعد جميع الأعضاء نشيد التهليل بلا انقطاع، ويمجدون الذي أقامهم من الأموات وأنعم لهم بالحياة الأبدية؟ لأنه إذا كان مجرد عربون الروح حينما يغمر الإنسان من كل جهة يجعله يصرخ «يا أبا الآب» فماذا ستفعل نعمة الروح الكاملة حينما تُعطى للبشر من قبل الله؟ إنها ستجعلنا مشابهين له، وبذلك تُتمم مشيئة الآب! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 24120 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ثماني ذخائر من الأراضي المقدسة قد تكون القديسة هيلانة وجدتها
![]() بالإضافة إلى صليب المسيح، يُعتقد أيضاً أن القديسة هيلانة عثرت على “لوحة الصليب” التي كُتب عليها “يسوع الناصري، ملك اليهود” بعد مرسوم ميلانو، اشتدّ الاهتمام بالمسيحية في الامبراطورية الرومانية، وكانت القديسة هيلانة من بين الأشخاص الذين أرادوا معرفة المزيد من التفاصيل عن الدين. قررت أن تذهب مباشرةً إلى المصدر وانطلقت في رحلة حج إلى الأراضي المقدسة بدعم من ابنها، الامبراطور قسطنطين. هناك، جمعت كافة الزعماء المحليين طالبةً منهم المساعدة في تحديد مكان عدة ذخائر مرتبطة بيسوع المسيح. بحسب إحدى القصص، كانت هناك حفنة من اليهود الذين كانوا يعرفون مخبأ الصليب الحقيقي وكانوا قد تناقلوا هذه المعلومات في ما بينهم عبر القرون. فشعر أحد هؤلاء اليهود الذي كان يدعى يهوذا أنه مُجبَر على إخبار القديسة هيلانة عن المكان الذي دُفنت فيه ذخائر الصليب الحقيقي. عندها، أجريت أعمال التنقيب في الموقع وتم العثور على ثلاثة صلبان: أحدها هو الصليب الحقيقي والآخران يعودان إلى اللصين اللذين صُلبا بجوار يسوع. بالإضافة إلى صليب المسيح، يُعتقد أيضاً أن القديسة هيلانة عثرت على “لوحة الصليب” التي كُتب عليها “يسوع الناصري، ملك اليهود”. كما اكتشفت مسامير الصليب الحقيقي التي وُضعت في يدي يسوع وقدميه. بالإضافة إلى الصليب واللوحة والمسامير، يقول التقليد أنها وجدت إكليل الشوك الذي وُضع على رأس يسوع خلال آلامه وقميصه الذي خُلع عن جسده. هذا ليس كل ما في الأمر! هيلانة هي التي أحضرت من أورشليم إلى روما “الدرج المقدس” الذي كان يؤدي إلى قصر بيلاطس البنطي. علاوة على هذه الذخائر المرتبطة بآلام يسوع، يعود لهيلانة الفضل في استعادة ذخائر “المذود المقدس”، وحتى بعض التبن من المذود الذي وضع فيه يسوع عند ميلاده. وإذا كانت القديسة هيلانة قد وجدت كل هذه الذخائر، فذلك طبعاً ليس بقوتها بل بمعجزة إلهية عظيمة. يرفض المؤرخون الاعتراف بوجود معظم هذه الذخائر، ولكن حتى ولو لم تجد هيلانة أياً منها، إلا أنها تشير في جميع الأحوال إلى الواقع التاريخي. يسوع سُمر على صليب ووُضع على رأسه إكليل شوك. عُري من ثيابه وكان ينبغي عليه أن يصعد على درج وصولاً إلى قصر بيلاطس البنطي. والعذراء مريم ولدت يسوع ووضعته في مذود مستعينةً على الأرجح ببعض القش. كل هذه الأغراض كانت حقيقية وموجودة في التاريخ. لذلك، عندما نزور المزارات المكرسة لهذه الذخائر، نتذكر حقيقة روحية جوهرية: يسوع المسيح سار على هذه الأرض ومات من أجل خطايانا ويحكم إلى الأبد في السماء. يسوع ليس أسطورة، بل هو شخص حقيقي يحبنا ويرغب في أن يكون معنا إلى الأبد. ربما لم تجد القديسة هيلانة هذه الذخائر، لكنها في بحثها عنها فهمت واقع يسوع وأرادت أن تذكّر الآخرين بهذا الواقع الرائع. |
||||