![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 23281 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد مناسون أسقف قبرص 18 تشرين الأول غربي (31 تشرين الأول شرقي) ![]() ورد ذكره في كتاب أعمال الرسل (16:21). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23282 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة البارة مطرونا خيوس العجائبية (القرن15م) 20 تشرين الأول غربي (2 تشرين الثاني شرقي) ![]() من أبويين تقيين . حالما تمكنت وزعت ثروتها على الفقراء و ترهبت . سلكت بجد و اجتهاد في الصلاة و الصوم و التعب و الدموع . اقتنت النور الإلهي . في ذلك الزمان اجتاح البربر جزيرة خيوس . حاول أحدهم الإعتداء على إحدى الراهبات فقضى لتوه . أقامته مطرونا بالصلاة فتاب و اخذ البرابرة خوف فلم يؤذوا المسيحيين . رقدت بسلام . جرت برفاتها عجائب . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23283 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الرومانيّان المعترفَان موسى ماتسينيك من سيبيو ويوحنّا غاليش (القرن18م) 21 تشرين الأول غربي (3 تشرين الثاني شرقي) ![]() كاهنان دافعا عن الأرثوذكسية ضد الكثلكة في ترانسيلفانيا . قضيا في السجن . أعلنت الكنيسة الرومانية قداستهما 1992 م |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23284 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الأبرار مقار (مكاريوس) الروماني وسركيس (سرجيوس) وافجانيوس وثيوفيلوس الفراتيون 23 تشرين الأول غربي (5 تشرين الثاني شرقي) ![]() كان الثلاثة، سركيس (سرجيوس) وافجانيوس وثيوفيلوس، نساكاً في دير من أديرة بلاد ما بين النهرين. ولما كانوا أبراراً ورغبوا في علامة من الله بشأن خلاصهم، خرجوا وساروا على شاطئ الفرات إلى أن قادهم الروح إلى مغارة منعزلة. هناك توقفوا وتساءلوا. وإذا برائحة طيب تنبعث من المغارة وشيخ عريان يخرج إليهم لا يستره غير شعر رأسه ولحيته النازلة إلى ركبتيه. وبعدما تأكد هذا الشيخ من أن زائريه ليسوا شياطين سجد أمامهم طويلاً، ثم أدخلهم إلى المغارة التي كان يقيم برفقة أسدين. ولدى سؤالهم أخبرهم قصته. اسمه كان مقار (مكاريوس) وكان مواطناً من روما وابناً لأحد أعيان المدينة. عندما بلغ سن الزواج خطب له ذووه، رغم إرادته، إحدى فتيات البلاد الكريمات. ولكن، ليلة زفافه، فيما كان على وشك الدخول إلى خدره الزوجي، وكان الجميع خارجاً يضجون مستغرقين في احتفالهم بالحدث، خرج من البيت سراً وجاء إلى أرملة تقية فبقي عندها سبعة أيام يبكي ويسأل الله العون. ثم ترك بيت الأرملة وارتحل لا يلوي على شيء إلى أن التقى شيخاً طيباً نبيلاً وتحدث إليه فعرض عليه الشيخ أن يتبعه فقبل. تبع مكاريوس الشيخ طيلة ثلاث سنوات والشيخ مجّد في سعيه كأنه قاصد مكاناً يعرفه. وبقيا على هذه الحال إلى أن بلغا المغارة. إذ ذاك اختفى الشيخ وترك مقار (مكاريوس) وحيداً. لكنه ظهر له بعد قليل في الحلم وأخبره أنه رئيس ملائكة الله روفائيل. وبعد أن كلّمه وشدّده، استودعه رأفات الله وشبلين يقومان بحراسته. ومرّت الأيام وظهرت لمقار (مكاريوس)، مرة، فتاة ذات جمال أخّاذ ادّعت أنها من روما وأن ذويها أرادوا إرغامها على الزواج فلم تذعن لهم بل قامت وفرت من وجههم. ومع أن مقار (مكاريوس) كان رجلاً حريصاً لكنه وقع في فخ إبليس فارتضى أن يستضيف الفتاة عنده تلك الليلة لئلا تفترسها الوحوش لو تركها خارجاً. وفي الليل، ثارت على مقار (مكاريوس) روح المتسلّط فتحركت فيه، لأول مرة، شهوة الجسد. ولما أدركت الفتاة – التي كانت في الحقيقة شيطاناً في شكل فتاة – أنها قد نجحت في إدخال فكرة الخطيئة إلى قلبه اختفت تاركة إيّاه فريسة للشعور بالذنب. أدرك مقار (مكاريوس) أن خطيئته عظيمة أمام الله فراح يبكي دونما توقف. ثم عزم على مغادرة المغارة إلى حيث يمكنه أن يقدّم توبة صالحة. وفي الطريق، ظهر له رئيس الملائكة روفائيل من جديد وأمره أن يعود إلى مغارته لأنه من هناك يريد الله أن يسمع صلاته. فعاد وسلك في نسك شديد، أصواماً وأسهاراً وصلوات، ولم يشأ أن يتسربل بما يقيه قسوة البرد. وقد أقام على ذلك سنين كثيرة يلتمس استعادة نقاوة القلب ويطلب التأمل في الله. عند هذا الحد سكت مقار (مكاريوس) عن الكلام، ثم قام فبارك النساك الثلاثة وأرسلهم بسلام ليرقد بعدها في الرب مجهولاً إلا من الملائكة والقدّيسين. أما الشيوخ الثلاثة فعادوا إلى ديرهم مبنيين متعزين. ويقال أنهم، خرجوا شباباً وعادوا شيوخاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23285 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الشهيدين مرقيان (مركيانوس) ومرتيريوس الكاتبين (+355 م) 25 تشرين الأول غربي (7 تشرين الثاني شرقي) ![]() كان هذان القديسان كاتبين لدى القديس بولس المعترف، بطريرك القسطنطينية، وكان مرقيان، إلى ذلك، مساعد شماس ومرتيريوس مرتلاً. امتازا بسعة المعرفة والخلق الطيب والتقوى وكانا متمسكين بالإيمان القويم الذي عبر عنه المجمع النيقاوي الأول (325 م) بشأن ألوهية الابن ومساواته للآب في الجوهر الإلهي. فلما جلس الإمبراطور قسطنتيوس (337-361 م) على العرش بعد أبيه قسطنطين، أطلق يد الآريوسيين واستخدم موظفيه وجنده ليفرضوا العقيدة الآريوسية على الكنيسة فرضاً. فكان أن أقيل البطريرك بولس المعترف من منصبه وأرسل مخفوراً إلى المنفى، في ارميني، حيث قضى عليه الآريوسيون خنق، وأقاموا على كرسي القسطنطينية، عوضه، آريوسياً اسمه مقدونيوس. ثم إن الآريوسيين، في إطار سياسة تصفية ذوي الرأي القويم، أتوا بمرقيان ومرتيريوس الكاتبين وحاولوا استمالتهما إلى حزبهم فأخفقوا. فعرضوا عليهما مالاً وترقيات فلم يذعنا. ولما أيقن الآريوسيون أن ليس في اليد حيلة أسلموهما إلى فيليبس، أحد عمّال القصر الملكي الكبار، فساقهما إلى مكان بالقرب من باب المدينة المسمى ميلنديسيا كانت تلقى فيه جثث المحكومين بالموت، وهناك قطع هامتيهما وألقاهما في حفرة وذهب. وقد أجرى الله عجائب كثيرة بواسطة رفاتهما. ولما اعتلى القدّيس يوحنا الذهبي الفم الكرسي البطريركي في القسطنطينية، بنى في موضع استشهاد هذين القدّيسين كنيسة على اسميهما إكباراً وكراماً. في صلاة المساء، في عيد هذين الشهيدين، ترتل الكنيسة الترنيمة التالية: "لقد ظهرتما بعد القديس ورئيس الأساقفة بولس مماثلين لسيرته وغيرته الإلهية. فغرقتما الأعداء بسيول دمائكم، وجففتما سيل البدع المهلكة وأصبحتم، يا مرقيان ومرتيريوس، نهراً من التقى ترويان كنيسة المسيح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23286 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسان الباران مرتيريوس الشمّاس ومرتيريوس الحبيس في لافرا كهوف كييف 25 تشرين الأول غربي (7 تشرين الثاني شرقي) ![]() كان مرتيريوس الشمّاس على طهارة كبيرة , صنديداً في المعارك الروحية . نال حظوه عند ربه . إذ كان يصلي للسائلين شفاعته كان يعطيه ربه ما يسأل . طارد شياطين . رقد بسلام بعد عمر مديد مرضي للرب . أما مرتيريوس الآخر فلا نعرف عنه سوى أنه كان حبيساً في الدير عينه . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23287 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسون الشهداء مرقص وسوتيريكوس وفالنتينوس 24 تشرين الأول غربي (6 تشرين الثاني شرقي) ![]() قضوا في آسيا الصغرى جراً |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23288 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة الشهيدة ملطية 29 تشرين الأول غربي (11 تشرين الثاني شرقي) ![]() ماتت بحد السيف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23289 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الملك ميلوتين الصربي (+1320م) 30 تشرين الأول غربي (12 تشرين الثاني شرقي) ![]() دافع عن إيمان شعبه . بنى 42 كنيسة على عدد سني حكمه , لا في وطنه فقط بل في سالونيك أيضاً و ذلك في صوقيا و القسطنطينية و أورشليم . و أسس بقرب بعض هذه الكنائس و المؤسسات للفقراء . رقد في 29 تشرين الأول سنة 1320 م . لم تنحل رفاته . بقاياه رابضة في صوفيا . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23290 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد في الكهنة مرقيان (مركيانوس) أسقف سيراكوزا في صقلية 30 تشرين الأول غربي (12 تشرين الثاني شرقي) ![]() أحد تلاميذ الرسول بطرس. جعل أسقفاً على مدينة سيراكوزا فأدهش الوثنيين بآياته باسم الرب يسوع وقلبه لمذابح الأوثان بقوة الصلاة. هكذا اصطادهم وبشرهم وعمدهم. انتاب اليهود الحسد فحنقوا عليه إلى أن أتتهم الفرصة المناسبة فقتلوه وجعلوا نصيبه، من حيث لا يدرون، مع المكللين بالمجد في السماوات |
||||