![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 23081 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزة تتحقق فوق سطح نوتردام
![]() عقب مأساة الحريق الذي أتت نيرانه على جزء كبير من كاتدرائية نوتردام في العاصمة الفرنسية باريس، توالت أنباء عن معجزة شهدها المعلم الديني السياحي الشهير. فقد بقيت عشرات الآلاف من النحل، التي عاشت في خلايا داخل أسقف نوتردام على قيد الحياة وبصحة جيدة، وفقا للمربي المشرف عليهم. وقال نيكولاس جيان – بحسب سكاي نيوز – ، مربي النحل البالغ من العمر 51 عاما، لشبكة “سي إن إن”: “لم تمسهم النيران. إنها معجزة”. وتوجد داخل كاتدرائية نوتردام 3 مناحل، تحتوي كل منها على ما يقدر بنحو 60 ألف إلى 180 ألف نحلة، على ارتفاع منخفض أعلى الطابق الأول من الكاتدرائية. وامتدت نيران الحريق الذي اندلع الاثنين، ويقول المحققون إنه ربما نجم عن ماس كهربائي، إلى برج الكاتدرائية وجزء كبير من سطحه. وبعد أيام من الحريق، كان جيان قلقا بشأن نحله، فيما لم تسمح له الشرطة ورجال الإطفاء الفرنسيون بالصعود إلى السطح لفحصه. لكن الآمال بنجاة النحل تحققت، عندما أظهرته صور جوية سليما على سطح الكاتدرائية. وقال جيان: “كل شيء محترق، لكن هناك ثقوب في السقف، ولا يزال بإمكانك رؤية الخلايا الثلاثة”. والخميس الماضي، نشرت شركة تربية النحل الفرنسية صورة على إنستغرام تؤكد أن نحل نوتردام على ما يرام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23082 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الخليقةُ مشروعُ محبَّة
![]() “ورأى اللهُ أنَّ هذا حَسَنٌ”. خُلِقَ الإنسانُ حُرًّا من أجل المحبَّة. هو صلةُ وَصْلٍ بين الخالِقِ والمَخْلُوق. قدماه على الأرض وفكرُه مُتَّجِهٌ نحو السَّماء. هو جَسَدٌ وروحٌ، ظَاهِرٌ وخَفِيٌّ. يقول القدِّيس إيريناوس: “خَلَقَ اللهُ الإنسانَ لكي يُقَدِّمَ اللهُ له مواهِبَهُ العجيبة”. الخَلْقُ عَمَلُ محبَّةٍ من جهةٍ واحِدَةٍ، من أجل الشَّرِكَة وتبادُلِ المَوَدَّة. هذه المبادَرَةُ تَسْتَدْعِي القَبُولَ أو الرَّفْضَ. خُلِقَ الإنسانُ إذًا لكي يشتَرِكَ بالحياة الإلهيَّة. الحضارَةُ الحالِيَّةُ ترفُضُ الشَّرِكَةَ مع اللهِ لأنَّها تستخدِمُ الخليقةَ دون الرُّجوعِ إلى الخالِق، ممَّا يجعلُ الإنسانَ المعاصِرَ يرفُضَ الآخَر. إنَّ رَفْضَ الأزلِيَّة يدفَعُ الإنسانَ إلى التَّفتيشِ عن سعادتِهِ من خلال المُمْتَلَكَاتِ الأرضِيَّة. الخطيئةُ عندَهُ أنَّهُ أَخْطَأَ الهدف: هذا هو مصدرُ المأساة البشريَّة. * * * عندما يفتحُ الإنسانُ قلبَهُ إلى الله، تَجْتَاحُ داخِلَهُ “القوى الإلهيَّة غير المخلوق énergies divines incréées، فَتُحَوِّلُ كيانَه دون أنْ تَمَس طبيعَتَهُ، كالحديد الـمُحَمَّى بالنَّار، يصبِحُ أحمرَ اللَّوْنِ ومُضِيئًا وحامِيًا: صورة عن التَّأَلُّه. الإنسانُ يَقْبَلُ الشَّرِكَةَ مع اللهِ دون أن يصيرَ إلـهًا بحسب الجوهَر. الشَّرْقُ المسيحِيُّ كانَ يَتَطَلَّعُ دائِمًا إلى التَّأَمُّلِ والتَّسْبِيحِ أمام الخليقة. الغربُ المسيحِيُّ فَضَّلَ ظ±ستِهْلاكَهَا. هذا مختصرُ تاريخِ العلوم. الغربُ ظ±تَّجَهَ ظ±بْتِدَاءً من الألفِيَّةِ الثَّانِيَة إلى العمل التِّكْنُولُوجِيِّ ممَّا حَوَّلَ عِشْقَهُ إلى “الخليقةِ عوضَ الخالِق”. “ما أعظمَ أعمالَكَ يا رَبُّ كلَّها بحكمَةٍ صَنَعْتَ”. أَصْلاً، يمتلِكُ الإنسانُ، ليس فقط أَعْيُنًا جسدِيَّة، بل أيضًا، أَعْيُنًا روحِيَّة تساعِدُهُ ليفهَمَ معاني الرُّموز في خليقَةِ الله. كلُّ هذا لا ينفِي أهمِّيَّة المادَّة، مادَّة الطَّبيعة، لكنَّه يجعلُنَا نَتَطَلَّع إليها بمنظارٍ آخَر ونتعامَل معها من خلال هذا المنظار. اللهُ حاضِرٌ دائِمًا في الخليقة كلِّها. “الحاضِرُ في كلِّ مكانٍ والمالِئُ الكُلّ”. العلماءُ المعاصِرُونَ يختَبِرُونَ، من خلال فحصِ الجزئيَّات، أنَّ كلَّ الأشياءِ مرتَبِطَة ببعضِها البعض. * * * الإنسانُ عالَـمٌ صغيرٌ (microcosme)، هو جِسْرٌ بين الأرضِ والسَّماء، رسالَةُ حُبٍّ. والحُبُّ وحده يقودُ إلى الحُرِّيَّة. هو قادِرٌ – إنْ وَحَّدَ نفسَهُ – أنْ يُوَحِّدَ الخليقَة، إذ يقود المخلوقَ إلى خالِقِه. يفعلُ ذلك من خلال شُكْرَانِهِ على النِّعَمِ الَّتي يتمتَّعُ بها. بوداعَةٍ يعترِفُ بعطاءِ الخالِق السَّخِيّ. إذا تمتَّع الإنسانُ بهذا الشُّكرانِ وهذا التَّواضُع، يصبِحُ على صورةِ المسيح، كاهنَ الخليقَةِ، يُقَدِّمُ كلَّ شيءٍ لله، بما فيها البيئةُ الطَّبيعِيَّة، وبالمقابِل يُعطِيه اللهُ الفرحَ والقداسَة: “الَّتي لكَ مِمَّا لكَ نُقَدِّمُها لكَ عن كلِّ شيءٍ ومن جهةِ كلِّ شيء”. أفرام، مطران طرابلس والكورة وتوابعهما |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23083 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كم مرة ظهر يسوع بعد قيامته؟
![]() – الظهور الأول (مت 28) للمريمتين (مريم المجدليه ومريم الأخرى). – الظهور الثاني (يو 20)لمريم وهي تبكي عند القبر عندما ظنته إنه بستاني فظهر لها المسيح مخصوص لكي يقول لها لا تبكي… وللاسف نحن نبكي عليه حتى الآن. المسيح يحب أن نعيش القيامة بالإيمان بل أن نعشها بالعيان كما قال لأرملة نايين لا تبكي لأنه كان يعرف انه سيقيمه. – الظهور الثالث (لو 24) لتلميذي عمواس. – الظهور الرابع (يو 20) للتلاميذ العشره في العليه. – الظهور الخامس (يو 20) للتلاميذ ومعهم توما.. الأحد الجديد أول أحد بعد القيامة. – الظهور السادس(للتلاميذ جميعا في الجليل السيد المسيح أصر علي أن يقابل التلاميذ في الجليل لأن الجليل هو المكان الذي تقابل فيه مع التلاميذ لأول مرة، وكان يريد أن يبدأ مع التلاميذ بداية جديدة وأراد أن يقول لهم هلم ننسى ما مضى الإنكار والخيانه والهروب وهلم نتقابل وكأننا نتقابل لأول مرة شيء رائع. – الظهور السابع (يو 21) كان في بحيرة طبرية صيد 153 سمكه وفي بحيرة طبريه كان هناك سبع تلاميذ. – الظهور الثامن (يو 21) لبطرس وحده في العتاب “يا سمعان ابن يونا أتحبني أكثر من هؤلاء”. – الظهور التاسع (1 كو 15) ليعقوب وحده اول رسول شهيد. – الظهور العاشر (1 كو 15) لخمسمائة أخ. – الظهور الحادي عشر (متى 28) على جبل الصعود |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23084 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استقبال يسوع
![]() نحن اليوم في بهجة استقبال يسوع إذ نقيم ذكرى دخوله إلى أورشليم. قد أراده دخول احتفاء، ولكنه ما أراده دخول فاتح بالرغم من السرور، بل دخول إنسان مُعدّ للموت. ولهذا بعد أن أقام العازر في بيت عنيا، وبعد ان انكفأ في بيت عنيا القريبة من أورشليم عند أصدقائه، كان لا بدّ له أن يكمل الشوط وأن يدخل في سرّ آلامه. لم يدخل فاتحًا ولم يركب حصانًا ولكنه ركب حمارًا صغيرًا كما يقول الكتاب، «جحشًا ابن أتان»، حتى تتم الكلمة المكتوبة في النبي قديمًا: «يا ابنة صهيون -أي يا أورشليم- هوذا ملكُك يأتيك راكبًا على جحش ابن أتان» (زكريا ظ©: ظ©). والقوم يستقبلونه مرتلين قول داود: «مباركٌ الآتي باسم الرب»، والآتي باسم الرب دائمًا يدخل متواضعًا، والجحش يرمز إلى فقر يسوع وتواضعه. ثم يقول الإنجيل مردّدًا أيضًا آية من داود: «من أفواه الأطفال والرضّع هيأتَ التسبيح»، هيأت هذه التسبحة التي يردّدها الأطفال: «أُوصَنّا» أو «هوشعنا»، أي الله خلّصنا، وكأنّهم عرفوا أن الله مخلّصهم الآن بهذا الفادي الذي سيُعطي العالم النجاة. الأطفال يعرفون الخلاص، أي الذين تنقّت قلوبهم ليصيروا كالأطفال، هؤلاء الذين انسحقوا وذابوا، هؤلاء الذين أرادوا من الله البقاء معه بعد أن عرفوا معاصيهم، هؤلاء يستطيعون الآن أن يرنّموا: يا الله خلصنا فقد هلكنا. وأنت إذ تدخل، ليس أورشليم، بل تدخل قلوبنا، تدخلها متواضعًا لكي تُدرّبنا على التواضع العظيم. فيما العالم في حروب وقتال، وفيما الناس يُبغضون الناس ويظلمون الناس، تبقى هذه الأمثولة أن الخلاص يأتي به الفقراء إلى ربهم، الذين لا يظلمون أحدًا ولا يتعدّون، ولكنهم يروّضون أنفسهم على طاعة الله وعلى المحبة. عند المحنة يُعرَف المؤمن. المؤمن هو الذي يحبّ بالرغم من كلّ ما جرى من سيّئات، هو الذي يغفر للظالمين والمعتدين لأن شأنه أن يغفر. نحن لا نركب خيلًا، أي لا نستكبر ولا نتعظّم، ولكننا نقبل الموت ونقبل الانسحاق في سبيل الله الذي قَبِلَ كلّ ظلم من أجلنا نحن. اليوم سوف يُطهّر المسيح الهيكل. دخل لأجل ذلك. وهو يُطهّر هياكل نفوسنا من باعة الحمام والصيارفة، اي يُطهّر نفوسنا من الشهوات التي بها نبيع الله ونخون الله. والمهم أن يتراءى لنا الأقنوم الذي انبلج على صليب يسوع وعند القيامة. بالصليب سوف نتعلّم ان النصر هو على مستوى القلب، وأن الإنسان لا ينتصر بالقوّة، وأن أتباع يسوع ما كُتب لهم ان ينتصروا ولكنهم ظافرون بالحبّ وظافرون بالغفران في كلّ وقت وبنوع خاص اليوم. ولهذا سوف نكمل الدرب بعد ان قال لنا: «أَحبّوا بعضُكم بعضًا كما أنا أَحببتُكم»، وهذه الوصية ننفذّها اليوم. إن لم ينتصر يسوعُ فينا في نفوس خاشعة، متواضعة، منسحقة أمامه وأمام الناس، تكُن ديانتنا مجرد كلام. جاورجيوس، مطران جبيل والبترون وما يليهما (جبل لبنان) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23085 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قام المسيح حقا قام ![]() موت وقيامة يسوع هي من أهم الأحداث التي يرويها الكتاب المقدس عن حياة يسوع المسيح، حيث يذكر العهد الجديد أن يسوع صلب في يوم الجمعة بيد الرومان، بعد أن قدمه رؤساء كهنة اليهود للحاكم الروماني بيلاطس البنطي ليقتل بتهمة أنه يحرض الشعب على قيصر، وفي اليوم الثالث أي الأحد قام من بين الأموات بحسب المعتقدات المسيحية. يحتفل السواد الأكبر من المسيحيين بمناسبة صلب المسيح في يوم الجمعة العظيمة بذكرى قيامته وصعوده وجلوسه الي يمين الأب يوم أحد الفصح من كل عام، مع اختلاف تحديد يوم عيد الفصح بين الطوائف التي تتبع التقويم الشرقي وتلك التي تتبع التقويم الغربي. وتحتفل الكنيسة بيوم الأحد كيوم ذكرى قيامة المسيح منذ فجر المسيحية، كما أورد ذلك القديس جيروم في منتصف القرن الثاني للميلاد. عيد القيامة - ويعرف بأسماء عديدة أخرى أشهرها عيد الفصح والبصخة وأحد القيامة، هو أعظم الأعياد المسيحية وأكبرها يستذكر فيه قيامة المسيح من بين الأموات بعد ثلاثة أيام من صلبه وموته كما هو مسطور في العهد الجديد، وفيه ينتهي الصوم الكبير الذي يستمر عادة أربعين يوماً؛ كما ينتهي أسبوع الآلام، ويبدأ زمن القيامة المستمر في السنة الطقسية أربعين يوماً حتى عيد العنصرة. - يقع عيد القيامة دائماً عند المسيحيين الغربيين في الأحد من 22 مارس/ آذار إلى 25 أبريل/ نيسان، واليوم الذي بعده أي الإثنين يعتبر يوم عطلة رسمية في الكثير من البلدان. وبحسب الكنيسة الشرقية يقع عيد القيامة بين 4 أبريل/ نيسان و 8 مايو/ ايار. - يرتبط عيد القيامة المسيحي عضوياً بعيد الفصح اليهودي في كثير من رمزيته إلى جانب عن مكانته عن أتباع الديانة، وبخلاف اللغة الإنكليزية والألمانية لم تٌشتق كلمة عيد القيامة "Easter" و"Ostern"، من فيساح أو بيساك أي الكلمة العبرية للفصح، ولكن من الاسم القديم لشهر أبريل / نيسان Eostremonat Ostaramanoth. - تختلف عادات الفصح في مختلف أنحاء العالم المسيحي، غير أن الهتاف بتحية عيد الفصح، وتزيين المنازل، وعادة البيض، ووضع قبر فارغ في الكنائس، وأرنب الفصح، هي من العادات الإجتماعية المرتبطة بالفصح، أما رتبة القيامة الدينية فتتمثل بقداس منتصف ليل أو قداس الفجر، يسبقه في البعض الليتورجيات المسيحية الشرقية رتبة الهجمة. - في العالم المسيحي يرتبط لحم الضأن بالفصح ارتباطاً وثيقاً لا يمكن أن يمر بدونه. والحمل مرتبط بعديد القصص لكن أهمها تبني المسيحية في أوروبا المسيحية لقصة الفصح اليهودي والتي تقول بأن النبي موسى طلب من اليهود في مصر دهن دم الخراف على أبواب بيوتهم حتى ينجوا من عقاب الله المنزل ضد مصر. لكن الحمل أيضاً ارتبط لاحقاً بالكنيسة التي رأت فيه رمزية للمسيح الذي ضحى بنفسه لأجل الإنسان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23086 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح قام!
![]() نِعْمَةُ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَمَحَبَّةُ اللهِ، وَشَرِكَةُ الرُّوحِ الْقُدُسِ مَعَ جَمِيعِكُمْ الأحبة في المسيح الصليب لم يُنهي قصة الحب العجيب، فالآن نحن نحيا نهتف بأن المسيح قام من بين الأموات وأعطانا حياة بموته و قيامته. أقامنا معه من الموت والخطيئة فلنعطيه القلب والفكر ليسود هو على حياتنا ويقودنا في موكب النصر لأجل مجد إسمه وحده! المسيح قام! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23087 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص ![]() هناك علاقة وثيقة بين الإيمان والصبر. فبدون إيمان يصعب جدا أن نصبر. فالصبر انتظار وتوقع وأمل في شيء نثق في حدوثه. لولا إيماننا بالسيد المسيح إلهنا ومخلصنا وفادينا، وثقتنا في معونته لنا وغلبته على الشيطان والموت والعالم، ما كنا نصبر ونحتمل الألآم والاضطهاد. الرب قريب من أولاده، فهو الذي دعا جميع المتعبين ليريحهم من حمل ثقيل ليمسح دمعة عن كل قلب حزين. كما أنه ليس مصدر الالم والشقاء والضيق، لكنه يسمح به، ليرى مدى ايماننا به. فلننظر لأيوب البار بعدما حلت به التجارب والمصائب لم يكف عن مباركة الرب وقال: "عرياناً خرجت من بطن أمي وعرياناً أعود إلى هناك، الرب أعطى الرب أخذ، فليكن اسم الرب مباركاً الى الابد". "الذي يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23088 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() علمني كيف اطلبك ![]() تعلّم أن تتحدث مع الرب يومياً عن مخاوفك وهمومك وعن كل صغيرة وكبيرة في حياتك. فأمورك الصغيرة كبيرة أمام محبته، وأمورك الكبيرة صغيرة أمام قدرته. فعندما تضع أمراً بين يدي الله، ثق أنه يهتم به وبك، وسيغمر قلبك بسلامه العجيب. ثق أن الله موجود وقريب منك، وأنه سامع الصلاة لذلك يأتي إليه كل البشر. وإن كنت لا تراه، فهو يراك ويسمعك ويشعر بك . فيا رب علمني كيف اطلبك وأنا مهموم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23089 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تبعدني عنك ![]() اشكرك يا ربي يسوع المسيح، أنت الذي جاء الى العالم لاجل خلاص جنس البشر، وقبل الالام وصلب عنا نحن الخطاة. اسبحك، واشكرك لانك لم تعاملني بحسب اثامي، ولم تجازني بحسب خطاياي لأنك شفوق يارب ورؤوف، وكثير الرحمة. أرفق بي واهدني طريق سلامك وردني اليك ولا تحجب وجهك عني فأنا من دونك تائه في ظلمة هذا العالم ولا تغلق بوجهي أبواب رحمتك ولا تبعدني عنك بل احميني واسترني تحت ظل جناحيك الى النفس الاخير. لان لك المجد الى الابد. امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 23090 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عظيم انت يا رب ![]() وجدير بكل تسبيح. عظيمة هي قدرتك، وحكمتك لا حدّ لها. إن الانسان الذي خلقته يتوق الى السلام، ليعيش بكرامة وحرية فيسبِحك ويمجدك في كل ساعة وكل حين. يا رب أصلح افكارنا، قوِّم نياتنا، وحررنا من كل ضيق وشر. وخلصنا من العنف والإرهاب بجميع أشكالهما، واملأ قلوب البشر بنعمتك وسلامك ومحبتك، حتى يهدأ عالمنا ويستقر. ولك الشكر الى ابد الابدين. امين |
||||