وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

الشيخ محمد الحاج حسن وهل شفى مار شربل فعلاً والدته؟



حلّ الشيخ محمد الحاج حسن ضيفاً على قناة الجديد مع الاعلامي نيشان، واخبر من جديد قصة شفاء القديس شربل لوالدته وتسمّر اللبنانيون أمام الشاشة ناقلين على مواقع التواصل حقيقة ما حصل.
لا شك أنّ كثيرين من اخوتنا المسلمين والذين هم في الخط السياسي المعارض للشيخ محمد، انتقدوا كلامه، وجاءت تعليقات البعض اشبه بالتهديد.
عندما ارتدّ شاول الذي قتل المسيحيين الى المسيحية، تفاجأ اليهود والمسيحيون ايضاً، وشكّك كثيرون بعملية ارتداده، لكنه مات من أجل المسيح، وواجه بمحبة.
لا يمكن ليهودي سابق أن يجاهر بمسيحيته على حساب حياته إلّا اذا كان يسوع حقيقة، ولا يمكن لمسلم أن يجاهر بمعجزة لقديس على حساب حياته إن لم تكن هذه المعجزة حقيقة.
كثيرون يتهمون الشيخ محمد أنّه ليس برجل دين شيعي، أو أنه على علاقة بخط سياسي يحرّكه الخارج، والشيخ محمد لم يخجل من انتمائه السياسي، إنما يجاهر به علناً، ومن نحن لنعرف مخطط الله للانسان؟ ويبقى للمستقبل أن يحدد حقيقة ما حصل، وبعيداً عن التشكيك من باب الهجوم السياسي، فلنصلي كي يبقى الشيخ محمد سالماً وأن يشفي الله جميع المرضى.

[Mary Naeem]

القدّيس البار يوحنا المعترف، رئيس دير باتيلاريا
3‎‏ آب غربي (16 آب شرقي)‏

يظن انه مجد الله في زمن حرب الايقونات .
و هو مذكور في سنكسار القسطنطينية

[Mary Naeem]

القديس يوحنا الجندي (القرن 4 م )‏
‎29‎ ت‏موز غربي (‏‎11‎‏ آب شرقي)‏

[Mary Naeem]

القديسة الشهيدة يوليطة قيصرية (القرن 4 م )‏
‎30‎‏ تموز غربي (‏‎12‎‏ آب شرقي)‏

كانت أرملة غنيّة من مدينة قيصرية الكبادوك، عاشت في زمن اضطهاد الأمبراطور ذيوكليسيانوس. طمع بثروتها أحد أعيان المدينة فوضع يده على قسم كبير من أملاكها ومقتنياتها، حقولاً وقرى وبهائم وعبيدًا.
لم يبال بالعدالة والقانون ولا تورّع عن الوشاية والافتراء واللجوء إلى شهود الزور ورشوة القضاة تحقيقًا لمآربه. في أحد الدعاوي كانت يوليطة على وشك أن تنال حقّها حين انبرى غريمها فاتّهمها بالمسيحيّة الأمر الذي إذا ثبت يحرمها من كافة حقوقها المدنيّة.
للحال استحضر القاضي بخورًا ودعا يوليطة للتضحية لآلهة الأمبراطورية ليتيسّر لها أن تكون في حمى القانون، ومن دون تردّد أعلنت رفضها للأمر ولم تنجح أية حجّة في ردّها عن اعترافها بالمسيح. كلّ ما قيل اها أجابت عليه بأنّها "خادمة المسيح" لذلك تقرّ ر إلقاؤها في النار. يذكر أنّ للقدّيس باسيليوس الكبير عظة في إكرامها

[Mary Naeem]

القديس يوسف الرامي (القرن 1 م )‏
‎31‎‏ تموز غربي (‏‎13‎‏ آب شرقي)‏

أصله من الرامة. نبيل، تقي، عضو في مجمع اليهود، الذي هو مجلس كهنة إسرائيل وشيوخها. تلميذ في السّر ليسوع.

نال من بيلاطس البنطي الأذن بأخذ جسد يسوع، فأنزله عن الصليب ودفنه، بمساعدة نيقوديموس، في قبر جديد سبق له أن حفره في الصخر غير بعيد عن المكان.
قيل أن اليهود أوقفوه وسجنوه، أن الربّ ظهر له ليأتي به إلى الايمان بالقيامة.




فلمّا أطلق سراحه ذهب، كما ورد في التراث، فكرز بالانجيل في الغرب.
قيل حط في مرسيليا، وجال ببلاد الغال مبشّرًا بالقيامة وإنّه بلغ إنكلترا. وثمة تقليد آخر يجعله مؤسّس كنيسة اللدّ

[Mary Naeem]

القديس يعقوب نتسيتوف (+1865م)‏
‎26‎‏ تموز غربي (‏‎8‎‏ آب شرقي)
‏


أعلنت الكنيسة الأرثوذكسيّة في أميركا في العام 1994م قداسة القدّيس يعقوب. هو من أب روسيّ وأمّ اليوتيّة. ولد في العام 1802م، في جزيرة أونالاسكا. درس في المعهد الإكليريكي في إيركوتسك في سيبيريا.
سيم كاهنًا وعاد إلى آلالسكا. خدم ستًا وثلاثين سنة راعيًّا للشعب المحلّي متابعًا بذلك عمل القدّيس جرمانوس المعيّد له في 13 كانون الأول. كان يتنقّل في جزر الأليوت حاملاً كلمة الله. كذلك حمل البشارة إلى الأسكيمو يوبيك في وادي يوكون. كان ثاني كاهن أرثوذكسي يجوب تلك النواحي بعد الشهيد في الكهنة جوفينال. ومع أن هدايته للسكان كانت يسيرة إلاّ أنّه واجه مقاومة شرسة من الشامان (كهنة الوثان).
اهتمّ لا فقط بمعمودية السكّان بل بحياتهم الروحيّة أيضًا. كان ينقل معه خيمة يستخدمها ككنيسة حيثما أمكن. بالإضافة إلى عمله الرسوليّ كان ينقل العهد الجديد إلى اللغة المحليّة، كما أسّس مدرسة.
اتّهمه أحد المرسلين زورًا فاستدعي إلى سيتكا حيث مقر أسقفية الالسكا. وهناك أسلم روحه في العام 1865م ودفن هناك

[Mary Naeem]

القديسان الشهيدان يوستوس و متى ‏
‎ 21‎تموز غربي (‏‎3‎‏ آب شرقي)‏



قضيا للمسيح بحد السيف

[Mary Naeem]

الجليل في القديسين يوحنا المعترف الخلقيدووني (القرن 9 م )‏
‏18 تموز غربي (31 تموز شرقي)‏

دافع عن إكرام الإيقونات المقدسة

[Mary Naeem]

القديس الشهيد ياكنثوس اماستريس (القرن 4 م )‏
‏18 تموز غربي (31 تموز شرقي)‏



عاش في أماستريس، على شواطىء البحر السود في بافلاغونيا في زمن الأسقف هيراكليذيس.
أعطي لوالديه بإعلان إلهي. نشا في التقوى. كانت نعمة الله عليه وهو ولد.
وثنيو مدينته كانوا من عبّاد الشجرة، فلم يتورّع عن نهيهم عن الباطل لكنّهم لم يتغيّروا.
أمطروه شتمًا فقطعها لهم مما دفعهم إلى القبض عليه وتسليمه إلى الحاكم
الذي أسلمه للتعذيب فضربوه وجرّوه حتى اعتقدوا أنّه مات
فانصرفوا عنه استفاق كمن نوم عميق احتفت به الملائكة
وعزّوا قلبه صلذى وبكى على المدينة وأسلم الروح.
صار شفيعًا للمسيحيين هناك و جرت باسمه أشفية عدة

[Mary Naeem]

أبينا الجليل في القديسين يعقوب مسكييف الروسي الشهيد و من معه ‏‏(+1937 م)‏
‏ ‏‎ 16تموز غربي (29 تموز شرقي)‎


رئيس أساقفة Barnaul .
أما الذين قضوا معه فهم :
بطرس غابرياوف و يوحنا موزيرين الكاهنان
و ثيودوروس بيكيتين الراهب و يوحنا بروتوبوبوف