09 - 01 - 2019, 05:23 PM | رقم المشاركة : ( 22231 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ولكن من أجل خلاصكم إنجيل القدّيس يوحنّا ظ¥ / ظ£ظ، – ظ£ظ¨ قالَ الربُّ يَسوعُ (لليهود): «لَوْ كُنْتُ أَنَا أَشْهَدُ لِنَفْسِي لَمَا كَانَتْ شَهَادَتِي مَقْبُولَة. ولكِنَّ آخَرَ يَشْهَدُ لِي، وأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ الشَّهَادَةَ الَّتِي يَشْهَدُهَا لِي صَادِقَة. أَنْتُم أَرْسَلْتُم إِلى يُوحَنَّا فَشَهِدَ لِلحَقّ. وأَنَا لا أَسْتَمِدُّ الشَّهَادَةَ مِنْ إِنْسَان، ولكِنْ مِنْ أَجْلِ خَلاصِكُم أَقُولُ هذَا: كَانَ يُوحَنَّا السِّرَاجَ المُوقَدَ السَّاطِع، وأَنْتُم شِئْتُم أَنْ تَبْتَهِجُوا بِنُورِهِ سَاعَة. أَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ شَهَادَةِ يُوحَنَّا: أَلأَعْمَالُ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ أَنْ أُتَمِّمَهَا، تِلْكَ الأَعْمَالُ نَفْسُهَا الَّتِي أَعْمَلُهَا، تَشْهَدُ أَنَّ الآبَ أَرْسَلَنِي. والآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ شَهِدَ لِي. وأَنْتُم مَا سَمِعْتُم يَومًا صَوتَهُ، ولا رَأَيْتُم مُحَيَّاه، ولا جَعَلْتُم كَلِمَتَهُ رَاسِخَةً فِيكُم، لأَنَّكُم لا تُؤمِنُونَ بِمَنْ أَرْسَلَهُ الآب. التأمل: “ولكن من أجل خلاصكم”.. لم يستعمل يسوع امتيازاته وقدرته لاخضاعنا بل لنمونا، ولم يستعمل سلطته الا لخلاصنا.. يمكن أن تكون مأساة العائلات والمؤسسات لا بل الاوطان هي سوء استعمال السلطة، عندما تتحول الى تسلط على الآخرين لهدمهم وازلالهم واستغلالهم.. عندما يتسلط الاهل على الأبناء لاخضاعهم بالعنف الكلامي والجسدي والمعنوي، يتمرد الاولاد على كل صاحب سلطة من الاهل الى المعلم في المدرسة، الى رجل الامن في الشارع، الى القانون في المجتمع… عندما يتسلط أصحاب القرار على الآخرين يصاب الجميع بالعمى، عمى التطرف وردات الفعل المتهورة التي تقود الى العصيان والانتحار.. التسلط يقود الى الغباء والفشل في تحقيق الاهداف، اذ أنه وراء كل فشل دراسي (تقريبا) لابنائنا، هناك نوع من سوء استعمال السلطة في البيت، أضف الى ذلك النتائج المدمرة على مستوى العلاقات الانسانية وكرامة الشخص البشري.. التسلط يقود الى الفقر، كل التجارب البشرية تؤكد أن الكفاءات والمواهب الخلاقة والمبدعة تنمو في جو من الديمقراطية المنزلية والتقدير الكبير للآخرين.” حينئذ فتح ذهنهم ليفهموا الكتب”.(لوقا 24 / 45) المتسلط يحيا لنفسه، متلذذا في قهر الآخر، وخراب بيته وقلع ثماره، وتحقير إنجازاته. اذا أردت حياة مقاومة للهزات، بعيدة عن التشويش الذهني والخلقي، فيها قوة الالتزام وبطولة الخدمة والتعب المثمر والنمو المستمر والفرح الدائم.. لا تحيا بحسب الجسد كانسان ممتلء بذاته منغلقا على الله ومتسلطا على الآخرين.. بل أسلك طريق الرب “بوداعة المسيح وحلمه” ساعيا الى بنيان الآخر بجرأة وشجاعة الابطال، متسلحا “بمعرفة المسيح ” الذي يقودك الى الاهتمام بالجياع والعطاش والمحتاجين والمساكين.. وعندما تنظر الى سنوات حياتك وتتفحصها لن تشعر بالندم بل بالرضى التام لانك بلغت الهدف وحققت ذاتك، ويكون لسان حالك صرخة بولس التالية: ” جاهَدْتُ الجِهادَ الحَسَنَ وأتمَمتُ شَوطي وحافَظْتُ على الإيمانِ، والآنَ يَنتَظِرُني إكليلُ البِرِّ الذي سيُكافِئُني بِه الرَّبُّ الدَّيّانُ العادِلُ في ذلِكَ اليومِ، لا وَحدي، بَلْ جميعَ الذينَ يَشتاقونَ إلى ظُهورِهِ”(2 تيم 4 / 7 – 8). |
||||
10 - 01 - 2019, 01:06 PM | رقم المشاركة : ( 22232 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
احترس من أن يجف قلبك من الحب
إن "الله الذي جاء ليقدِّم لنا الحب الذي نحتاج إليه كي نعود إلى إنسانيتنا، ومجيء الله حبا لنا كعلاج لجوعنا للحب، هذا هو ما تمحورت حوله رسالة البابا تواضروس الثاني". كان "الحب " محور رسالة البابا بمناسية عيد الميلاد المجيد. وتحدث في رسالته عن الإنسان الذي قبل الخطيئة وكسر وصية الله وعاش في ظلمة روحية بعد أن كان يتمتع بالحب. اختار الإنسان حسب ما تابع البابا تواضروس أن يعيش في الفراغ واليأس والخطية، فقد الرجاء وعاش في الإحباط وامتدت الخطية وانتشرت إلى كل العالم. انهارت إنسانية الإنسان وفقد أهم ما عنده وهو إنسانيته، وأصبح جائعا إلى الحب، واصل البابا تواضروس، وهذا ما جعله يعيش في هذا الفراغ الكبير رغم تقدم العالم بكل وسائل التواصل المتعددة بين أطراف المسكونة. كان العلاج إذن هو الحب. أن يأتي مَن يقدم للإنسان الحب وأن يأتي حبا فيه، فجاء السيد المسيح كما يقول الإنجيل المقدس: "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 3، 16). وواصل البابا تواضروس: وجاء السيد المسيح يقدم لطفا وحنانا وحبا. وكان قصده من كل هذا أن يرجع الإنسان إلى إنسانيته. ولم يكن هناك سبيلا إلا أن يتواجد الله معنا، فصار عمانوئيل "الله معنا"، والكلمة صار جسدا وحل في وسطنا. لم يرسل الله ملاكا ولا رئيس ملائكة ولا نبيا ولا رجل سياسة ولا سفيرا، ولكنه جاء بنفسه لأنه يحب الإنسان بالحقيقة وليس بالكلام فقط. ولذلك نحن نحتفل بعيد ميلاده في كل سنة، وتتجدد هذه المناسبة لأننا نجدد العهد بالله الذي أتى حبا فينا ليقدم الحب لكل إنسان. توقف بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بعد ذلك عند حب الله الذي نراه في الميلاد للقرية الصغيرة بيت لحم والمدينة الكبيرة أورشليم، للرعاة المنسيين وسط زحام البشر والمجوس الذين عاشوا في بلاد بعيدة عن اليهودية وعن أورشليم، للعذراء الفتاة الفقيرة والمرأة المترملة حنة النبية، ليوسف النجار حارس سر التجسد الإلهي والقديس سمعان الذي انتظر مجيء السيد المسيح. وتابع: لقد أحب الله الإنسان وجاء لكي يشبعه من الحب، الحب الذي احتاجه الإنسان لكي يعود إلى إنسانيته. وفي حديثه إلى المؤمنين قال البابا تواضروس إن الله يرسل حبه للجميع فيقول لك إنه ليس بعيدا عنك، هو لا ينساك أبدا. ودعا في رسالته بالتالي إلى الاحتراس من أن يجف قلبك من الحب، وإلى الحرص دائما على أن يكون قلبك دافئا بالحب الذي يقدمه المسيح لك. ولفت البابا تواضروس الأنظار في هذا السياق إلى أن وسائل التواصل الواسعة الموجودة حاليا قد جعلت العالم قرية صغيرة، لكن مع كثرة تعامل الإنسان مع الآلات جف قلبه من الحب. ازداد ضعفه في علاقاته وحبه للآخرين وحبه للحياة، هناك ازدياد في العنف والجريمة والإرهاب، وفي التفكك الأسري، وفي الانحرافات المتعددة. كل هذا يحدث لأن قلب الإنسان جف من الحب. وواصلت الرسالة: إن مناسبة عيد الميلاد هي فرصة ورسالة لكل واحد فينا لأن يأتي ويشبع من هذا الحب، كما يقول السيد المسيح في عظته على الجبل: "طوبى للجياع والعطاش إلى البِر (إلى المسيح وإلى الحب) فإنهم يُشبعون" (متى 5، 6). وفي ختام رسالته لمناسبة احتفال الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد الميلاد هنأ بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الجميع بهذا العيد وبفرحة الميلاد المجيد، متذكرا أحباءنا الشهداء الذين يفرحون أيضا بوجودهم في السماء. تذكَّر أيضا المصابين وأكد الصلاة من أجل شفائهم، والصلاة من أجل سلام العالم كله، ومن أجل مصر وكل إنسان وكل كنيسة وكل خدمة. وأضاف: نصلي أن يرسل الله هذا الفرح لكل واحد كما تقول أنشودة الميلاد المجيد "المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لو 2، 14). ثم أعرب عن الرجاء في أن تملأ فرحة الميلاد قلوب الجميع لكي يستطيعوا نقل هذا الفرح والحب لكل واحد في المجتمعات التي يعيشون فيها. |
||||
10 - 01 - 2019, 03:56 PM | رقم المشاركة : ( 22233 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لماذا قام يسوع بتكثير الخبز والسمك؟
لماذا فعل الله هذا؟ “إنَّ الله يقوم بالخطوة الأولى ويحب البشريّة التي لا تعرف كيف تحب، لأنّه يتحلّى بالشفقة والرحمة، فيما وبالرغم من أننا صالحون غالبًا ما لا نفهم حاجات الآخرين ونقف أمامهم غير مبالين ربما لأنَّ محبة الله لم تدخل بعد في قلوبنا” هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس في عظته مترئسًا القداس الإلهي صباح الثلاثاء في كابلة بيت القديسة مرتا بالفاتيكان حسب ما نقل موقع فاتيكان نيوز. وتابع البابا، هذا هو سرُّ المَحبة: الله هو الذي أحبّنا أولاً، هو الذي قام بالخطوة الأولى. خطوة نحو البشريّة التي لا تعرف كيف تحب وتحتاج لحنان الله لكي تحب ولشهادة الله. وهذه الخطوة الأولى التي قام بها الله هي ابنه الذي أرسله ليخلّصنا ويعطي معنى لحياتنا ليجدّدنا ويخلقنا مجدّدًا. بعدها انتقل الحبر الأعظم في تأمّله إلى نص إنجيل مرقس حول تكثير الخبز والسمك وقال لماذا فعل الله هذا؟ لأنه أشفق على الجمع الكبير الذي كان ينتظره عند شاطئ بحيرة طبريّة لأنّهم كانوا وحيدين وكَغَنَمٍ لا راعِيَ لها. لقد تأثّر قلب الله لدى رؤيته لهؤلاء الأشخاص ولا يمكنه أن يقف غير مبال أمامهم. المحبة تقلق وتهتمّ. المحبّة لا تقبل اللامبالاة؛ المحبّة تتحلّى بالشفقة؛ لكنَّ الشفقة تعني أن نلزم قلوبنا، تعني الرحمة وأن نضع قلوبنا في خدمة الآخرين: هذه هي المحبّة. المحبّة هي أن نلزم قلوبنا في سبيل الآخرين. بعدها وصف البابا فرنسيس مشهد يسوع فيما كان يعلّم الناس والتلاميذ أمورًا كثيرة والذين ربما في النهاية سئموا لأنَّ يسوع كان يكرّر الأمور عينها؛ وربما فيما كان يسوع يعلّمهم بمحبة وشفقة كانوا يتكلّمون فيما بينهم أو ربما ينظرون إلى ساعاتهم لأن الوقت قد تأخّر. لقد قال التلاميذ ليسوع: “المَكانُ قَفْرٌ وقد فاتَ الوَقْت، فَاصرِفْهُم لِيذهَبوا إِلى المَزارِعِ وَالقُرى المُجاوِرَة، فيَشتَروا لَهم ما يَأَكُلون” كمن يقول: “ليدبّروا أنفسهم بأنفسهم”. ولكننا متأكدين أنّهم كانوا يعرفون بأنّهم يملكون الخبز لهم وأرادوا أن يحتفظوا به لأنفسهم وهذه هي اللامبالاة. تابع البابا فرنسيس يقول – وحسب فاتيكان نيوز أيضاً – لم يكن التلاميذ يهتمّون للناس، لقد كان يهمّهم يسوع لأنّهم كانوا يحبّونه. لم يكونوا أشرارًا وإنما غير مبالين. ربما لم يكونوا يعرفون كيف يحبون ولا ما هي الشفقة ولا حتى ما هي اللامبالاة. لقد وجب عليهم أن يخطئوا ويخونوا المعلّم ليفهموا نواة الشفقة والرحمة. أما جواب يسوع فكان قاطعًا: “أعطوهُم أَنتم ما يَأكُلون” أي إهتمّوا بهم. وهذا هو الكفاح بين شفقة يسوع واللامبالاة، اللامبالاة التي تتكرّر دائمًا عبر التاريخ. العديد من الناس الصالحين ولكنّهم لا يفهمون حاجات الآخرين وهم غير قادرين على التحلّي بالشفقة. هم أشخاص صالحين ولكن ربما لم تدخل محبّة الله إلى قلوبهم أو لم يسمحوا لها بأن تدخل. أضاف الأب الأقدس يقول إن محبّة الله تسبق على الدوام، إنها محبة شفقة ورحمة. صحيح أن الحقد هو عكس الحب ولكن هناك في العديد من الناس حقد غير واع. اللامبالاة هي ما يتعارض يوميًّا مع محبة الله وشفقته. أنا مكتفٍ ولا ينقصني شيء. أملك كلَّ شيء وأمّنت هذه الحياة والحياة الأبدية لأنني أذهب إلى القداس كلَّ أحد وأنا مسيحي صالح. ولكن لدى خروجي من المطعم أميل بنظري إلى الجهة الأخرى. لنفكّر بهذا الإله الذي يقوم بالخطوة الأولى والذي يشفق ويرحم فيما غالبًا ما تكون مواقفنا مواقف لامبالاة. لنرفع صلاتنا إلى الرب لكي يشفي البشريّة بدء منا، لكي يشفي قلب كل منا من هذا المرض الذي هو ثقافة اللامبالاة. |
||||
10 - 01 - 2019, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 22234 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عرض بادري بيو يوماً على راهب آخر غصن لوز زاهر مبيناً جمال الأزهار
لقد عرضتُ يومًا على أحد الآباء غُصنَ لوزٍ زاهرٍ , مبيِّنًا لهُ الأزهار الجميلة الناصعة البياض معبِّرًا : ” كم هي جميلةٌ هذه الأزهار !…” ” نعم , قال الأب , لكنَّ الثمار أجمل من الأزهار ” هكذا فهمتُ أنَّ الأعمال هي أجملُ من النوايا الطيِّبة. |
||||
10 - 01 - 2019, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 22235 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
” تبحثون في الكتب هي التي تشهد لي” إنجيل القدّيس يوحنّا ٥ / ٣٩ – ٤٧ قالَ الربُّ يَسوعُ (لليهود):«إِنَّكُم تَبْحَثُونَ في الكُتُب، لأَنَّكُم تَحْسَبُونَ لَكُم فِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّة، وهِيَ الَّتي تَشْهَدُ لِي. ولا تُريدُونَ أَنْ تَأْتُوا إِليَّ لِتَكُونَ لَكُمُ الحَيَاة. أَنَا لا أَسْتَمِدُّ مَجْدًا مِنَ النَّاس. وأَنَا أَعْرِفُكُم، فَلَيْسَ فِيكُم مَحَبَّةُ الله. أَنَا بِٱسْمِ أَبي أَتَيْت، ولا تَقْبَلُونَنِي. وإِنْ أَتَى آخَرُ بِٱسْمِ نَفْسِهِ، فَإِيَّاهُ تَقْبَلُون. كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تُؤْمِنُوا، وأَنْتُم تَقْبَلُونَ مَجْدًا بَعْضُكُم مِنْ بَعْض، والمَجْدَ الَّذِي مِنَ اللهِ الأَوْحَدِ لا تَطْلُبُون؟ لا تَحْسَبُوا أَنِيِّ سَأَشْكُوكُم أَنَا إِلى الآب، بَلْ لَكُم مَنْ يَشْكُوكُم، هُوَ مُوسَى الَّذي جَعَلْتُم فِيهِ رَجَاءَكُم. فَلَو كُنْتُم تُؤْمِنُونَ بِمُوسَى لَكُنْتُم تُؤْمِنُونَ بِي، لأَنَّهُ هُوَ كَتَبَ عنِّي. فَإِنْ كُنْتُم لا تُؤْمِنُونَ بِمَا هُوَ كَتَب، فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ بِكَلامِي؟». التأمل: ” تبحثون في الكتب… هي التي تشهد لي” أنت يا رب خلاصنا، أعددت لنا ذلك منذ القدم بمحبتك الفائقة. اخترت لك شعباً أوكلت إليه البحث عن الحقيقة الوحيدة التي أصبحت شجرة مثمرة يتفيأ تحت أغصانها أبناء وأحفاد يشعرون بأن لهم ميراث الحياة. أنت يا رب ألهمت الانبياء والرسل والقديسين، اخترتهم بعنايتك ليعلنوا لنا في الكتب المقدسة الرجاء الصالح بثبات لا مثيل له. كل كتب العهد القديم تعلن تدبيرك الخلاصي، وتهيء العقول والقلوب لمجيء الرب يسوع إلهاً ومخلصاً، بطرق وصور وآيات مختلفة، فأظهرت رحمتك وعدلك في التعامل مع جنسنا البشري. أظهرت لنا أنك محررنا من الجهل، كثير الرحمة، طويل الاناة، تصبر علينا كمربٍ، تحنو علينا كأبٍ حنون، تنصر ضعفنا، تشدد عزيمتنا، ترافق مسيرتنا، تعوّض خسارتنا، تحملنا على كفّيك وتتأمل فينا ليل نهار. كم أنت جميلٌ يا رب تعاملنا كأبناء أحباء رغم قلة إيماننا، أنشأت لنا كرماً غرسته بالاشجار المثمرة، سيجته بعنايتك لضمان استمراريتنا، بنيت فيه معصرةً تسكب فيها حبك لحياتنا، ومن ثم أوكلت خدمة الكرم وصيانته والسهر عليه لأنبياء ورسل قتلناهم جميعاً، حتى أنك أرسلت ابنك الوحيد السهر على الكرم علنا نهاب حبك فاعتبرناه وريثك فعلقناه على الصليب، ورميناه خارج الكرم. لكنك أسست في دمه المقدس عهداً جديداً فأظهرت كمال محبتك على الصليب مقدماً للبشرية جسد ابنك الوحيد مأكلا ودمه مشرباً فاكتملت الكتب والنبؤات واكتسبت معناها الحقيقي فأنارت ظلمة الشعب السالك في الظلمة الذي أبصر نوراً عظيماً. أنر يا رب عقولنا كي نأتي إليك فتكون لنا الحياة، أضرم في قلوبنا نار حبك فنلتمس مجدا من مجدك وبهاءً من جمالك لأنك أنت وحدك تملك فينا ومعنا إلى أبد الدهور. آمين |
||||
10 - 01 - 2019, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 22236 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من هو يوحنا مرقس في الكتاب المقدس؟
الجواب: يوحنا مرقس، الذي يسمى أحياناً مرقس فقط، هو كاتب إنجيل مرقس. وكان أحد المؤمنين في الكنيسة الأولى وقد ذكر كثيراً في سفر أعمال الرسل. يذكر يوحنا مرقس أولاً كإبن لإمرأة إسمها مريم (أعمال الرسل 12: 12)، والتي كان بيتها مكاناً يجتمع فيه المؤمنين للصلاة. في ما بعد، يذكر مرقس كرفيق لبرنابا وبولس أثناء سفرهما معاً (أعمال الرسل 12: 25). كما كان يوحنا مرقس إبن أخت برنابا (كولوسي 4: 10). كان يوحنا مرقس مساعداً لبولس وبرنابا في رحلتهما التبشيرية الأولى (أعمال الرسل 13: 5). ولكنه لم يبقى معهما حتى نهاية الرحلة. ترك يوحنا مرقس بولس وبرنابا في بمفيلية وترك الخدمة (أعمال الرسل 15: 38). لا يحدد الكتاب المقدس سبب ترك مرقس لهما، ولكن جاءت مغادرته مباشرة بعد وقت غير مثمر في قبرص (أعمال الرسل 13: 4-12). فيسجل الكتاب تجديد شخص واحد في قبرص، مع وجود مقاومة شيطانية شديدة هناك. ومن الممكن أن يوحنا مرقس الشاب أصيب بالإحباط من صعوبة الطريق وقرر العودة إلى الراحة في البيت. وفي وقت لاحق، بعد رجوع بولس وبرنابا من رحلتهما الأولى، أراد بولس العودة إلى الإخوة في المدن التي سبق أن زارها لكي يتفقد الناس هناك (أعمال الرسل 15: 36). وافق برنابا، ولكن يبدو أن ذلك كان بشرط أن يذهب يوحنا مرقس معهما. رفض بولس إصطحاب مرقس في تلك الرحلة بسبب تركه لهما في الرحلة السابقة. حدث "خلاف حاد" بين بولس وبرنابا حول يوحنا مرقس (أعمال الرسل 15: 39) وذهب كل منهما في رحلة منفصلة. أخذ برنابا يوحنا مرقس معه إلى قبرص، وأخذ بولس سيلا معه عبر سوريا وكيليكية لتشجيع المؤمنين في الكنائس في تلك المناطق (أعمال الرسل 15: 39-41). أراد برنابا "إبن التشجيع" (أعمال الرسل 4: 36)، أن يتغاضى عن فشل يوحنا مرقس ويمنحه فرصة أخرى. أما بولس فقد تمسك بوجهة نظر منطقية: العمل المرسلي الريادي يتطلب التكريس والتصميم والإحتمال. ورأى بولس أن وجود يوحنا مرقس يمثل مخاطرة بالنسبة لمهمتهم. لا يأخذ لوقا، كاتب سفر أعمال الرسل، جانب أي منهما، ولا يقول أن أي من بولس أو برنابا كان على صواب. بل يقوم ببساطة بتسجيل الحقائق. ومن الجدير بالملاحظة أنه في النهاية تم إرسال مجموعتين من المرسلين – أي صار عدد مضاعف المبشرين يقوم بنشر الإنجيل. أبحر يوحنا مرقس مع برنابا إلى قبرص، ولكن ليست هذه نهاية قصته. فنجده، بعد سنوات، مع بولس الذي يقول عنه "العامل معي" (فليمون 1: 24). وقرب نهاية حياته أرسل بولس، من سجن روما، إلى تيموثاوس يقول: "خُذْ مَرْقُسَ وَأَحْضِرْهُ مَعَكَ لأَنَّهُ نَافِعٌ لِي لِلْخِدْمَةِ" (تيموثاوس الثانية 4: 11). من الواضح أن يوحنا مرقس كان قد نضج عبر السنين وصار خادماً أميناً للرب. وقد إعترف بولس بتقدمه وصار يعتبره رفيقاً غالياً. كتب يوحنا مرقس الإنجيل الذي يحمل إسمه ما بين عامي 55 و 59 م. وربما توجد إشارة مستترة ليوحنا مرقس في مرقس 14: 51-52. فنجد في ذلك المقطع شاباً تم إيقاظه من النوم في الليلة التي أسلم فيها المسيح، يحاول أن يسير وراء الرب من بعيد، ولكن الجموع التي ألقت القبض على يسوع حاولت أن تمسك به. أفلت منهم الشاب وهرب في الليل. وقد أدت حقيقة أن هذه الحادثة وردت فقط في إنجيل مرقس – وحقيقة أن الشاب كان مجهول الهوية – إلى إعتقاد بعض الباحثين بأن الشاب الهارب كان في الواقع يوحنا مرقس. |
||||
10 - 01 - 2019, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 22237 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Who was John Mark in the Bible Answer: John Mark, often just called Mark, is the author of the gospel of Mark. He was a believer in the early church mentioned directly only the book of Acts. John Mark is first mentioned as the son of a woman named Mary (Acts 12:12), whose house was being used as a place for believers to gather and pray. Later, Mark is mentioned as a companion of Barnabas and Paul during their travels together (Acts 12:25). John Mark was also Barnabas’ cousin (Colossians 4:10). John Mark was a helper on Paul and Barnabas’ first missionary journey (Acts 13:5). However, he did not stay through the whole trip. John Mark deserted Paul and Barnabas in Pamphylia and left the work (Acts 15:38). The Bible does not say why Mark deserted, but his departure came right after a mostly fruitless time in Cyprus (Acts 13:4–12). Only one conversion is recorded in Cyprus, but there had been strong demonic opposition. It’s likely that the young John Mark was discouraged at the hardness of the way and decided to return to the comforts of home. Some time later, after Paul and Barnabas had returned from their first journey, Paul expressed a desire to go back to the brothers in the cities they had previously visited to see how everyone was doing (Acts 15:36). Barnabas agreed, apparently upon the provision that they take John Mark with them. Paul refused to have Mark on the trip, however, citing Mark’s previous desertion. Paul thought it best not to have a quitter with them; they needed someone more dependable. Paul and Barnabas had a “sharp disagreement” about John Mark (verse 39) and wound up separating from each other and going on separate journeys. Barnabas took John Mark with him to Cyprus, and Paul took Silas with him through Syria and Cilicia to encourage the believers in the churches in those areas (Acts 15:39–41). Barnabas, the “son of encouragement” (Acts 4:36), desired to forgive John Mark’s failure and to give him another chance. Paul took the more rational view: pioneering missionary work requires dedication, resolve, and endurance. Paul saw John Mark as a risk to their mission. Luke, the writer of Acts, does not take sides or present either Paul or Barnabas as being in the right. He simply records the facts. It’s worth noting that, in the end, two groups of missionaries were sent out—twice as many missionaries were spreading the gospel. John Mark sails off to Cyprus with his cousin Barnabas, but that is not the end of his story. Years later, he is with Paul, who calls him a “fellow worker” (Philemon 1:24). And near the end of Paul’s life, Paul sends a request to Timothy from a Roman prison: “Get Mark and bring him with you, because he is helpful to me in my ministry” (2 Timothy 4:11). Obviously, John Mark had matured through the years and had become a faithful servant of the Lord. Paul recognized his progress and considered him a valuable companion. John Mark wrote the gospel that bears his name sometime between AD 55 and 59. There could be a veiled reference to John Mark in Mark 14:51–52. In that passage a young man, roused from sleep on the night that Jesus was arrested, attempts to follow the Lord, and the mob who had Jesus in custody attempts to seize him. The young man escapes and flees into the night. The fact that this incident is only recorded in Mark’s gospel—and the fact that the young man is anonymous—has led some scholars to surmise that the fleeing young man is actually John Mark. |
||||
10 - 01 - 2019, 05:22 PM | رقم المشاركة : ( 22238 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ماذا يمكن أن نتعلم من حياة إستفانوس؟ الجواب: يقدم سفر أعمال الرسل 6: 5 رجلاً أميناً إسمه إستفانوس: "رَجُلاً مَمْلُوّاً مِنَ الإِيمَانِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ". ومن الجدير بالملاحظة أنه كان هناك دائماً أناس أمناء تشع منهم محبتهم وتكريسهم للرب حتى لا يملك من حولهم إلا أن يلاحظوها، وكان إستفانوس واحد من هؤلاء. لا نعرف شيئاً عن حياة إستفانوس الشخصية – والديه، إخوته، أو ما إذا كانت له زوجة أو أولاد؛ ولكن ما نعرفه عنه هو المهم بالفعل: كان أميناً، حتى في مواجهة الموت المحتوم. كان إستفانوس واحد من السبعة رجال الذين تم إختيارهم ليكونوا مسئولين عن توزيع الطعام للأرامل في الكنيسة الأولى بعد أن وقعت خلافات وأدرك الرسل حاجتهم إلى المساعدة. كان أيضاً "مَمْلُوّاً إِيمَاناً وَقُوَّةً كَانَ يَصْنَعُ عَجَائِبَ وَآيَاتٍ عَظِيمَةً فِي الشَّعْبِ" (أعمال الرسل 6: 8). واجه إستفانوس مقاومة، ولكن الرجال الذين تجادلوا معه لم يحتملوا الحكمة التي أعطيت له بالروح القدس. فقرروا إتهامه كذباً بأنه يجدف على الله وألقوا القبض عليه (أعمال الرسل 6: 11-14). يسجل أعمال الرسل الإصحاح 7 شهادة إستفانوس، التي ربما تكون أكثر المقاطع الكتابية الموجزة عن تفاصيل تاريخ شعب إسرائيل وعلاقتهم مع الله. لم يكن إستفانوس مهتماً بوجوده الأرضي، وقرر أن يقف ثابتاً في جانب المسيح، مهما كانت النتائج. وقد ألهمه الله أن يتكلم بجسارة، موجهاً إتهاماً صادقاً لإسرائيل بفشلهم في التعرف على هوية يسوع، المسيا الذي ينتظرونه، ورفضهم وقتلهم له كما قتلوا زكريا والآخرين من الرجلا الأمناء عبر أجيالهم. كانت خطبة إستفانوس إدانة ضد إسرائيل وفشلهم كشعب الله الذي أعطي الناموس والمقدسات ووعد مجيء المسيا. ومن الطبيعي أن تلك الإتهامات، رغم صدقها، لم تجد قبولاً حسناً لدى اليهود. في خطابه، قام إستفانوس بتذكيرهم بأبيهم الأمين، إبراهيم، وكيف قاده الله من أرض وثنية إلى أرض إسرائيل، حيث قطع عهداً معه. وتحدث عن رحلة الشعب، وذهاب يوسف إلى مصر وحتى إنقاذ موسى لهم بعد ذلك بـ 400 سنة. كما جعلهم يتذكرون كيف تقابل موسى مع الله في برية مديان في عليقة مشتعلة، وشرح كيف شدد الله موسى لكي يقود شعبه من عبادة الأوثان والعبودية إلى الحرية وأوقات الإنتعاش في أرض الموعد. وذكرهم تكراراً على مدى عظته بتمردهم المستمر وعبادتهم لآلهة غريبة بالرغم من أعمال الله العظيمة التي كانوا شهوداً لها، وبهذا وجه لهم الإتهامات من تاريخهم نفسه، مما ضايقهم حتى لم يقدروا أن يسمعوا المزيد. يقول ناموس موسى أن خطية التجديف عقوبتها الموت، عادة بالرجم (عدد 15: 30-36). يسجل أعمال الرسل 7: 55-56 اللحظات الأخيرة من حياته الأرضية، قبل أن يبدأ هؤلاء اليهود المتعجرفين بتطبيق عقوبة الناموس عليه ويرجموه، ويجتاز هو الحجاب الفاصل بين السماء والأرض: "وَأَمَّا هُوَ فَشَخَصَ إِلَى السَّمَاءِ وَهُوَ مُمْتَلِئٌ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ فَرَأَى مَجْدَ اللهِ وَيَسُوعَ قَائِماً عَنْ يَمِينِ اللهِ. فَقَالَ: هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِماً عَنْ يَمِينِ اللهِ". تنطبق كلمات كولوسي 3: 2-3 على حياة إستفانوس، كما تنطبق أيضاً على كل المؤمنين: "إهْتَمُّوا بِمَا فَوْقُ لاَ بِمَا عَلَى الأَرْضِ، لأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ الْمَسِيحِ فِي اللهِ". إن حياة إستفانوس – وبالأكثر موته – يجب أن تكون مثالاً لما يجب أن يسعى إليه كل مؤمن في حياته: التكريس للرب حتى في مواجهة الموت؛ الأمانة في الكرازة بالإنجيل بجسارة؛ معرفة الحق الإلهي؛ والإستعداد أن يستخدمه الله بحسب خطته وهدفه. لا زالت شهادة إستفانوس منارة، ونوراً لعالم هالك، كما هي أيضاً تاريخ دقيق لأبناء إبراهيم. |
||||
10 - 01 - 2019, 05:23 PM | رقم المشاركة : ( 22239 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
What can we learn from the life of Stephen Answer: Acts 6:5 introduces a faithful man of God named Stephen: “a man full of faith and of the Holy Spirit.” It is noteworthy that there have always been those faithful believers whose love for and commitment to the Lord seem to shine through so greatly that others around them notice, and Stephen was such a man. Nothing is known about the personal life of Stephen—his parents, his siblings, or whether he had a wife or children; however, what is known about him is what is truly important. He was faithful, even when faced with certain death. Stephen was one of the seven men chosen to be responsible over the distribution of food to widows in the early church after a dispute arose and the apostles recognized they needed help. He was also "full of God's grace and power, performed great wonders and signs among the people" (Acts 6:8). Opposition arose, but the men who argued with Stephen were no match for the wisdom given him by the Holy Spirit. So, the men decided to falsely accuse Stephen, labeling him a blasphemer and having him arrested (Acts 6:11-14). Acts 7 is the record of Stephen’s testimony, which is perhaps the most detailed and concise history of Israel and their relationship to God of any in Scripture. Stephen was not concerned about his earthly existence, determining instead to stand firmly on the side of Jesus Christ, no matter the consequences. God inspired him to speak boldly, rightly accusing Israel of their failure to recognize Jesus, their Messiah, rejecting and murdering Him, as they had murdered Zechariah and other prophets and faithful men throughout their generations. Stephen’s speech was an indictment against Israel and their failure as the chosen people of God who had been given the law, the holy things, and the promise of the Messiah. Naturally, these accusations, though true, were not well received by the Jews. In his speech, Stephen reminded them of their faithful patriarch, Abraham, and how God had led him from a pagan land into the land of Israel, where He made a covenant with him. He spoke of the journey of his people, through Joseph’s sojourn in Egypt to their deliverance by Moses 400 years later. He brought to mind how Moses had met God in the wilderness of Midian in a burning bush, and he explained how God had empowered Moses to lead His people from idolatry and slavery to freedom and times of refreshing in the Promised Land. Throughout his speech, he repeatedly reminded them of their continual rebellion and idolatry, in spite of the mighty works of God to which they were eyewitnesses, thereby accusing them with their own history, which only irritated them until they did not want to hear any more. The law of Moses states that the sin of blasphemy deserves a death sentence, usually by stoning (Numbers 15:30-36). Just before these arrogant, unredeemed Jews followed the prescribed penalty and began stoning Stephen, Acts 7:55-56 records his final moments of earthly life, just before he stepped through the veil between heaven and earth: “But Stephen, full of the Holy Spirit, looked up to heaven and saw the glory of God, and Jesus standing at the right hand of God. ‘Look,’ he said, ‘I see heaven open and the Son of Man standing at the right hand of God.’” The words of Colossians 3:2-3 could have been written about the life of Stephen, even though they are applicable to all believers: “Set your minds on things above, not on earthly things. For you died, and your life is now hidden with Christ in God.” Stephen’s life—and even more so his death—should be an example of how every believer should strive to live: committed to the Lord even in the face of death; faithful to preach the gospel boldly; knowledgeable of God’s truth; and willing to be used by God for His plan and purpose. Stephen’s testimony still stands as a beacon, a light to a lost and dying world, as well as an accurate history of the children of Abraham. |
||||
10 - 01 - 2019, 05:38 PM | رقم المشاركة : ( 22240 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
آيات عن كلمة الله The Word of God من الكتاب المقدس عربي إنجليزي
1. في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. والكلمة صار جسدا وحل بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا. يوحنا 1: 1, 14 2. فأجاب: «مكتوب: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله». متى 4: 4 3. خبأت كلامك في قلبي لكيلا أخطئ إليك. – المزامير 119: 11 4. أنتم الآن أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به.- يوحنا 15: 3 5. فتح كلامك ينير يعقل الجهال. – المزامير 119: 130 6. اجتهد أن تقيم نفسك لله مزكى، عاملا لا يخزى، مفصلا كلمة الحق بالاستقامة. – 2 تيموثاوس 2: 15 7. لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين، وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ، ومميزة أفكارالقلب ونياته. – العبرانيين 4: 12 8. الروح هو الذي يحيي. أما الجسد فلا يفيد شيئا. الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة – يوحنا 6: 63 9. السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول. – متى 24: 35 10. وكأطفال مولودين الآن اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به – 1 بطرس 2: 2 1. Thy Word have I hid in mine heart, that I might not sin against Thee. Psalms 119:11 2. The entrance of Thy Words giveth light; It giveth understanding unto the simple. Psalms 119:130 3. Man shall not live by bread alone, but by every Word that proceedeth out of the mouth of God. Matthew 4:4 4. Heaven and earth shall pass away, but My Words shall not pass away. Matthew 24:35 5. In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God. And the Word was made flesh, and dwelt among us, (and we beheld His glory, the glory as of the only begotten of the Father, full of grace and truth. John 1:1,14 6. The Words that I speak unto you, they are spirit and they are life. John 6:63 7. Now ye are clean through the Word which I have spoken unto you. John 15:3 8. Study to show thyself approved unto God, a workman that needeth not to be ashamed, rightly dividing the Word of Truth. 2 Timothy 2:15 9. For the word of God is quick and powerful, and sharper than any two edged sword, piercing even to the dividing asunder of the soul and spirit and of the joins and marrow and is a discerner of the thoughts and intents of the heart. Hebrews 4:12 10. As newborn babes, desire the sincere milk of the Word, that ye may grow thereby. 1 Peter 2:2 |
||||