06 - 12 - 2018, 04:15 PM | رقم المشاركة : ( 22001 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عندما تتألم بسبب الظلم
التجئ الى القديسة بربارة بهذه الصلاة يا قديسة بربارة، أنت التي فتحت عقلك لنور الايمان، ساعديني لأفتح قلبي وعقلي للحقيقة لأقبلها بكل قواي. أن أقبل الحقيقة كما أنت فعلت يساعدني مواجهة كل المحن. اطلبي لي من مخلصك ومخلصي أن ينجيني من المخاطر التي تحيط بي. أيها الرب يسوع، أنت الحقيقة، اغمرني بحمايتك كما غمرت قديستك الحبيبة بربارة. آمين |
||||
06 - 12 - 2018, 04:17 PM | رقم المشاركة : ( 22002 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ظهور مار شربل سنة ظ،ظ©ظ¥ظ*؟ قصص كتير تغيّرت، وكتير قصص رح تتغيّر بعد. آلاف الناس شفيت، وحضور الله بعدو متل ما كان وزاد. لي ايمانو عمقدار حبة خردل، ممكن ينقل جبل من مطرحو، وهيك شربل كان ايمانو كبير ونقل لبنان لمطرح تاني، ونقل العالم معو. بالذكرى ظ¥ظ£ لإعلان الأب شربل مخلوف طوباوياً (ظ،ظ©ظ¦ظ¥) شاهدوا هل فيديو |
||||
06 - 12 - 2018, 04:44 PM | رقم المشاركة : ( 22003 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
06 - 12 - 2018, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 22004 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صور حقيقية للقديسة تريزا الطفل يسوع التقطت بعدسة شقيقتها Selena سيلينا
ولدت القديسة تيريزيا الطفل يسوع، في بلدة إلنسون سنة 1873، من عائلة مسيحية، حين بلغت الخامسة عشرة من عمرها، انتسبت إلى دير سيدة الكرمل في ليزيو، حيث كانت قد سبقتها إليه ثلاثة من أخواتها. توفيت في 30 أيلول سنة 1897 شغوفة بحب يسوع، مبتلاة بداء السل الرئوي. في مستهل حياتها، كانت تعتبر بحماس بأن سبيل القداسة يستوجب ”قهر الذات“، إلا أنها حين بلغت الثانية والعشرين من عمرها، بدَّلت من تفكيرها وأيقنت بأن القداسة ترتكز على إتقان ممارسة الأعمال اليومية الوضيعة التي يوجبها علينا واقع حياتنا الراهنة. عاشت بطولة “طريق البساطة الروحية”، فارتقت في غضون سنوات قليلة إلى قمم مدهشة من الإيمان والرجاء. وفي غياهب الظلمات التي اجتازتها، عرفت كيف تظل أمينة ليسوع، بالرغم من المحن الروحية والأدبية والصحية، وثابرت عل الامتثال لتوجيهات أخواتها الراهبات، فيما يتعلَّق بالمتطلبات الرسولية للكنيسة. هذا هو “طريق البساطة” إلى القداسة المرتجاة، اعادتها إلى الأذهان تيريزيا الطفل يسوع فَتَكنَّتْ بحق “تريزيا الصغيرة”. تريزا… قديسة الطفولة الروحية خمسة وعشرون عاماً هي سني حياة القديسة تريزا الطفل يسوع على الأرض، قليلة أمام عيوننا البشرية، لكنها كاملة في نظر الله تعالى، فقد منحها الله خلال تلك السنون سيرة عطرة حملت الكثير من الأعمال العظيمة والأقوال الصالحة حتى استطاعت القديسة تريزا أن تكتشف تدبير الله لها ورسمت القديسة لنفسها طريقاً روحياً جديداً بشرته به العالم أجمع في الارتقاء نحو الكمال عبر سلم الطفولة الروحي. وفي الذكرى السعيدة لانتقالها المجيد أردت أن أنقل للقراء بعض من ذخائر خواطرها النفيسة بما تحمل من روائع روحية، لابد وسينتفع بأريجها الكثيرون. إليكم هذه المجموعة من الصورة التي التقطتها شقيقتها سيلينا. |
||||
06 - 12 - 2018, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 22005 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قصة حياة وسيرة القديس العظيم باجوش شفيع الضيقة
أطلب شفاعته إن كنت تمر في ضيقة قصة حياة وسيرة القديس العظيم باجوش شفيع الضيقة – أطلب شفاعته إن كنت تمر في ضيقة قصة حياة وسيرة القديس العظيم باجوش ولد هذا القديس العظيم في بلده تدعي بلاد المال البحري في مصر. وكانت والدته من المسيحيات القديسات ومن اسره ثريه. وكان من فرط محبة القديس باجوش للفقراء. كان يتركهم في حقله ليعيشون وينتقلون فيه بحريه. وكان يصرف لهم مرتبات يتعيشون منها طوال العام ويوزع نتاج ثمار الفاكهة ويقسم انتاج الماشيه علي الفقراء. وفي يوم أتي له الملاك الجليل ميخائيل لكي يعرفه ماذا ينبغي أن يفعله أمام الوالي. وفي الحال قام هذا الرجل التقي ووزع ثروته علي الفقراء والمعوزين وذهب أمام والي الاقليم وشهد علانية أنه مسيحي. وكان اريانوس الوالي حاضرا ويجلس بجوار الحاكم وطلب تقيد القديس وأخذ يرهبه ويأمره ان يرفع البخور للآلهة الوثنية. ولكن القديس تمسك بايمانه فأمر الوالي بسجنه تمهيدا لمحاكمته. وأتت اليه والدته وقالت له كيف تخرج وحدك وتتركني بدون أن تعرفني بأنك ذاهب الي الوالي للاعتراف بالسيد المسيح اني انا أيضا أريد أن أعترف بالهي يسوع المسيح لكي أنال اكليل الشهاده مثلك وفعلا ذهبت الي الوالي واعترفت بمسيحيتها ونالت اكليل الشهاده . وقد احتمل القديس باجوش عذابات عظيمه مثل ان يوضع علي حمار من الخشب مملوء بالمسامير وربطه بقضبان من الحديد حتي لا يتحرك. |
||||
07 - 12 - 2018, 03:01 PM | رقم المشاركة : ( 22006 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإلتزام بالقانون Légalisation آيات من الكتاب المقدس عربي فرنسي
1. ولما جاءوا إلى كفرناحوم تقدم الذين يأخذون الدرهمين إلى بطرس وقالوا: «أما يوفي معلمكم الدرهمين؟» قال: «بلى». فلما دخل البيت سبقه يسوع قائلا: «ماذا تظن يا سمعان؟ ممن يأخذ ملوك الأرض الجباية أو الجزية أمن بنيهم أم من الأجانب؟» قال له بطرس: «من الأجانب». قال له يسوع: «فإذا البنون أحرار. ولكن لئلا نعثرهم اذهب إلى البحر وألق صنارة والسمكة التي تطلع أولا خذها ومتى فتحت فاها تجد إستارا فخذه وأعطهم عني وعنك». متى 17: 24, 25, 26, 27 1. S’il tombe, il n’est pas terrassé, Car l’أ‰ternel lui prend la main. J’ai été jeune, j’ai vieilli; Et je n’ai point vu le juste abandonné, Ni sa postérité mendiant son pain. Toujours il est compatissant, et il prête; Et sa postérité est bénie. Détourne-toi du mal, fais le bien, Et possède à jamais ta demeure. 2. فقل لنا ماذا تظن؟ أيجوز أن تعطى جزية لقيصر أم لا؟»Matthieu 17:24-27 فعلم يسوع خبثهم وقال: «لماذا تجربونني يا مراؤون؟ أروني معاملة الجزية». فقدموا له دينارا. فقال لهم: «لمن هذه الصورة والكتابة؟» قالوا له: «لقيصر». فقال لهم: «أعطوا إذا ما لقيصر لقيصر وما لله لله». متى 22: 17, 18, 19, 20, 21 2. Dis-nous donc ce qu’il t’en semble: est-il permis, ou non, de payer le tribut à César? Jésus, connaissant leur méchanceté, répondit: Pourquoi me tentez-vous, hypocrites? Montrez-moi la monnaie avec laquelle on paie le tribut. Et ils lui présentèrent un denier. Il leur demanda: De qui sont cette effigie et cette inscription? De César, lui répondirent-ils. Alors il leur dit: Rendez donc à César ce qui est à César, et à Dieu ce qui est à Dieu. 3. وأن تكون سيرتكم بين الأمم حسنةMatthieu 22:17-21 لكي يكونوا في ما يفترون عليكم كفاعلي شر يمجدون الله في يوم الافتقاد، من أجل أعمالكم الحسنة التي يلاحظونها. فاخضعوا لكل ترتيب بشري من أجل الرب. إن كان للملك فكمن هو فوق الكل، أو للولاة فكمرسلين منه للانتقام من فاعلي الشر، وللمدح لفاعلي الخير. 1 بطرس 2: 12, 13, 14 3. Ayez au milieu des païens une bonne conduite, afin que, là même où ils vous calomnient comme si vous étiez des malfaiteurs, ils remarquent vos bonnes oeuvres, et glorifient Dieu, au jour où il les visitera. Soyez soumis, à cause du Seigneur, à toute autorité établie parmi les hommes, soit au roi comme souverain, soit aux gouverneurs comme envoyés par lui pour punir les malfaiteurs et pour approuver les gens de bien. 1 Pierre 2:12-14 4. كن مراضيا لخصمك سريعا ما دمت معه في الطريق لئلا يسلمك الخصم إلى القاضي ويسلمك القاضي إلى الشرطي فتلقى في السجن. الحق أقول لك: لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير! متى 5: 25, 26 4. Accorde-toi promptement avec ton adversaire, pendant que tu es en chemin avec lui, de peur qu’il ne te livre au juge, que le juge ne te livre à l’officier de justice, et que tu ne sois mis en prison. Je te le dis en vérité, tu ne sortiras pas de là que tu n’aies payé le dernier quadrant. 5. وتساقون أمام ولاة وملوك من أجلي شهادة لهم وللأممMatthieu 5:25-26 فمتى أسلموكم فلا تهتموا كيف أو بما تتكلمون لأنكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به. متى 10: 18, 19 5. vous serez menés, à cause de moi, devant des gouverneurs et devant des rois, pour servir de témoignage à eux et aux païens. Mais, quand on vous livrera, ne vous inquiétez ni de la manière dont vous parlerez ni de ce que vous direz: ce que vous aurez à dire vous sera donné à l’heure même; 6. لا تكونوا مديونين لأحد بشيء Matthieu 10:18, 19 إلا بأن يحب بعضكم بعضا لأن من أحب غيره فقد أكمل الناموس. رومية 13: 8 6. Ne devez rien à personne, si ce n’est de vous aimer les uns les autres; car celui qui aime les autres a accompli la loi. 7. فقال له بيلاطس: «أما تكلمني؟ Romains 13:8 ألست تعلم أن لي سلطانا أن أصلبك وسلطانا أن أطلقك؟» أجاب يسوع: « لم يكن لك علي سلطان البتة لو لم تكن قد أعطيت من فوق. لذلك الذي أسلمني إليك له خطية أعظم». يوحنا 19: 10, 11 7. Pilate lui dit: Est-ce à moi que tu ne parles pas? Ne sais-tu pas que j’ai le pouvoir de te crucifier, et que j’ai le pouvoir de te relâcher? 11 Jésus répondit: Tu n’aurais sur moi aucun pouvoir, s’il ne t’avait été donné d’en haut. 8. وفي تلك الأيام صدر أمر من أوغسطس قيصر Jean 19:10, 11 ن بأن يكتتب كل المسكونة. وهذا الاكتتاب الأول جرى إذ كان كيرينيوس والي سورية. فذهب الجميع ليكتتبوا كل واحد إلى مدينته. فصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة داود التي تدعى بيت لحم لكونه من بيت داود وعشيرته ليكتتب مع مريم امرأته المخطوبة وهي حبلى. لوقا 2: 1, 2, 3, 4, 5 8. En ce temps-là parut un édit de César Auguste, ordonnant un recensement de toute la terre. Ce premier recensement eut lieu pendant que Quirinius était gouverneur de Syrie. Tous allaient se faire inscrire, chacun dans sa ville. Joseph aussi monta de la Galilée, de la ville de Nazareth, pour se rendre en Judée, dans la ville de David, appelée Bethléhem, parce qu’il était de la maison et de la famille de David, afin de se faire inscrire avec Marie, sa fiancée, qui était enceinte. 9. هوذا الأمم كنقطة من دلو وكغبار الميزان تحسبLuc 2:1-5 هوذا الجزائر يرفعها كدقة! كل الأمم كلا شيء قدامه. من العدم والباطل تحسب عنده. أشعياء 40: 15, 17 9. Voici, les nations sont comme une goutte d’un seau, Elles sont comme de la poussière sur une balance; Voici, les îles sont comme une fine poussière qui s’envole. … Toutes les nations sont devant lui comme un rien, Elles ne sont pour lui que néant et vanité. 10. لأنه قد انفتح لي باب عظيم Esaïe 40:15, 17 فعال ويوجد معاندون كثيرون. 1 كورنثوس 16: 9 10. car une porte grande et d’un accès efficace m’est ouverte, et les adversaires sont nombreux. 11. لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة1 Corinthiens 16:9 لأنه ليس سلطان إلا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله حتى إن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة. فإن الحكام ليسوا خوفا للأعمال الصالحة بل للشريرة. أفتريد أن لا تخاف السلطان؟ افعل الصلاح فيكون لك مدح منه لأنه خادم الله للصلاح! ولكن إن فعلت الشر فخف لأنه لا يحمل السيف عبثا إذ هو خادم الله منتقم للغضب من الذي يفعل الشر. لذلك يلزم أن يخضع له ليس بسبب الغضب فقط بل أيضا بسبب الضمير. فإنكم لأجل هذا توفون الجزية أيضا إذ هم خدام الله مواظبون على ذلك بعينه. فأعطوا الجميع حقوقهم: الجزية لمن له الجزية. الجباية لمن له الجباية. والخوف لمن له الخوف. والإكرام لمن له الإكرام. رومية 13: 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7 11. Que toute personne soit soumise aux autorités supérieures; car il n’y a point d’autorité qui ne vienne de Dieu, et les autorités qui existent ont été instituées de Dieu. C’est pourquoi celui qui s’oppose à l’autorité résiste à l’ordre que Dieu a établi, et ceux qui résistent attireront une condamnation sur eux-mêmes. Ce n’est pas pour une bonne action, c’est pour une mauvaise, que les magistrats sont à redouter. Veux-tu ne pas craindre l’autorité? Fais-le bien, et tu auras son approbation. Le magistrat est serviteur de Dieu pour ton bien. Mais si tu fais le mal, crains; car ce n’est pas en vain qu’il porte l’épée, étant serviteur de Dieu pour exercer la vengeance et punir celui qui fait le mal. Il est donc nécessaire d’être soumis, non seulement par crainte de la punition, mais encore par motif de conscience. C’est aussi pour cela que vous payez les impôts. Car les magistrats sont des ministres de Dieu entièrement appliqués à cette fonction. Rendez à tous ce qui leur est dû: l’impôt à qui vous devez l’impôt, le tribut à qui vous devez le tribut, la crainte à qui vous devez la crainte, l’honneur à qui vous devez l’honneur. Romains 13:1-7 |
||||
07 - 12 - 2018, 03:10 PM | رقم المشاركة : ( 22007 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإنحراف والشذوذ Perversion آيات من الكتاب المقدس عربي فرنسي
1. لأن غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس وإثمهم الذين يحجزون الحق بالإثم. إذ معرفة الله ظاهرة فيهم لأن الله أظهرها لهم لأن منذ خلق العالم ترى أموره غير المنظورة وقدرته السرمدية ولاهوته مدركة بالمصنوعات حتى إنهم بلا عذر. لأنهم لما عرفوا الله لم يمجدوه أو يشكروه كإله بل حمقوا في أفكارهم وأظلم قلبهم الغبي. وبينما هم يزعمون أنهم حكماء صاروا جهلاء وأبدلوا مجد الله الذي لا يفنى بشبه صورة الإنسان الذي يفنى والطيور والدواب والزحافات. لذلك أسلمهم الله أيضا في شهوات قلوبهم إلى النجاسة لإهانة أجسادهم بين ذواتهم. الذين استبدلوا حق الله بالكذب واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق الذي هو مبارك إلى الأبد. آمين. لذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان لأن إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة وكذلك الذكور أيضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور ونائلين في أنفسهم جزاء ضلالهم المحق. وكما لم يستحسنوا أن يبقوا الله في معرفتهم أسلمهم الله إلى ذهن مرفوض ليفعلوا ما لا يليق. رومية 1: 18, 19, 28 1. La colère de Dieu se révèle du ciel contre toute impiété et toute injustice des hommes qui retiennent injustement la vérité captive, car ce qu’on peut connaître de Dieu est manifeste pour eux, Dieu le leur ayant fait connaître. En effet, les perfections invisibles de Dieu, sa puissance éternelle et sa divinité, se voient comme à l’oeil, depuis la création du monde, quand on les considère dans ses ouvrages. Ils sont donc inexcusables, puisque ayant connu Dieu, ils ne l’ont point glorifié comme Dieu, et ne lui ont point rendu grâces; mais ils se sont égarés dans leurs pensées, et leur coeur sans intelligence a été plongé dans les ténèbres. Se vantant d’être sages, ils sont devenus fous; et ils ont changé la gloire du Dieu incorruptible en images représentant l’homme corruptible, des oiseaux, des quadrupèdes, et des reptiles. 2. أن تخلعوا من جهة التصرف السابق الإنسان العتيق الفاسد C’est pourquoi Dieu les a livrés à l’impureté, selon les convoitises de leurs coeurs; en sorte qu’ils déshonorent eux-mêmes leurs propres corps; eux qui ont changé la vérité de Dieu en mensonge, et qui ont adoré et servi la créature au lieu du Créateur, qui est béni éternellement. Amen! C’est pourquoi Dieu les a livrés à des passions infâmes: car leurs femmes ont changé l’usage naturel en celui qui est contre nature; et de même les hommes, abandonnant l’usage naturel de la femme, se sont enflammés dans leurs désirs les uns pour les autres, commettant homme avec homme des choses infâmes, et recevant en eux-mêmes le salaire que méritait leur égarement. Comme ils ne se sont pas souciés de connaître Dieu, Dieu les a livrés à leur sens réprouvé, pour commettre des choses indignes, Romains 1:18-28 بحسب شهوات الغرور، وتتجددوا بروح ذهنكم، وتلبسوا الإنسان الجديد المخلوق بحسب الله في البر وقداسة الحق. أفسس 4: 22, 23, 24 2. eu égard à votre vie passée, du vieil homme qui se corrompt par les convoitises trompeuses, à être renouvelés dans l’esprit de votre intelligence, et à revêtir l’homme nouveau, créé selon Dieu dans une justice et une sainteté que produit la vérité. 3. واذا اضطجع رجل مع ذكر اضطجاع امراةEphésiens 4:22-24 فقد فعلا كلاهما رجسا. انهما يقتلان. دمهما عليهما. اللاويين 20: 13 3. Si un homme couche avec un homme comme on couche avec une femme, ils ont fait tous deux une chose abominable; ils seront punis de mort: leur sang retombera sur eux. Lévitique 20:13 4. أم لستم تعلمون أن الظالمين لا يرثون ملكوت الله؟ لا تضلوا! لا زناة ولا عبدة أوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور ولا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله. وهكذا كان أناس منكم. لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا. 1 كورنثوس 6: 9, 10, 11 4. Ne savez-vous pas que les injustes n’hériteront point le royaume de Dieu? Ne vous y trompez pas: ni les impudiques, ni les idolâtres, ni les adultères, ni les efféminés, ni les infâmes, ni les voleurs, ni les cupides, ni les ivrognes, ni les outrageux, ni les ravisseurs, n’hériteront le royaume de Dieu. Et c’est là ce que vous étiez, quelques-uns de vous. Mais vous avez été lavés, mais vous avez été sanctifiés, mais vous avez été justifiés au nom du Seigneur Jésus Christ, et par l’Esprit de notre Dieu. 5. وأما الزنا وكل نجاسة1 Corinthiens 6:9-11 أو طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين، أفسس 5: 3 5 .Que l’impudicité, qu’aucune espèce d’impureté, et que la cupidité, ne soient pas même nommées parmi vous, ainsi qu’il convient à des saints. 6. ليكن الزواج مكرما عند كل واحدEphésiens 5:3 والمضجع غير نجس. وأما العاهرون والزناة فسيدينهم الله. العبرانيين 13: 4 6. Que le mariage soit honoré de tous, et le lit conjugal exempt de souillure, car Dieu jugera les impudiques et les adultères. Hébreux 13:4 |
||||
07 - 12 - 2018, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 22008 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مقاومة الشيطان Résistance Le Diable آيات من الكتاب المقدس عربي فرنسي
1. فيخافون من المغرب اسم الرب ومن مشرق الشمس مجده عندما يأتي العدو كنهر فنفخة الرب تدفعه! أشعياء 59: 19 1. Quand l’ennemi viendra comme un fl euve, L’esprit de l’أ‰ternel le mettra en fuite. 2. ثم دعا تلاميذه الاثني عشر وأعطاهم سلطانا Esaïe 59:19 على أرواح نجسة حتى يخرجوها ويشفوا كل مرض وكل ضعف. متى 10: 1 2. Puis, ayant appelé ses douze disciples, il leur donna le pouvoir de chasser les esprits impurs, et de guérir toute maladie et toute infirmité. 3. وأعطيك مفاتيح ملكوت السماوات Matthieu 10:1 فكل ما تربطه على الأرض يكون مربوطا في السماوات. وكل ما تحله على الأرض يكون محلولا في السماوات . متى 16: 19 3. Je te donnerai les clefs du royaume des cieux: ce que tu lieras sur la terre sera lié dans les cieux, et ce que tu délieras sur la terre sera délié dans les cieux. Matthieu 16:19 4. فالتفت وأبصر تلاميذه فانتهر بطرس قائلا «اذهب عني يا شيطان لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس». مرقس 8: 33 4. Arrière de moi, Satan! car tu ne conçois pas les choses de Dieu, tu n’as que des pensées humaines. 5. ودعا تلاميذه الاثني عشر وأعطاهم قوةMarc 8:33 وسلطانا على جميع الشياطين وشفاء أمراض. لوقا 9: 1 5. Jésus, ayant assemblé les douze, leur donna force et pouvoir sur tous les démons, avec la puissance de guérir les maladies. 6. فرجع السبعون بفرح قائلينLuc 9:1 «يا رب حتى الشياطين تخضع لنا باسمك». لوقا 10: 17 6. les démons mêmes nous sont soumis en ton nom. 7. ها أنا أعطيكم سلطاناLuc 10:17 لتدوسوا الحيات والعقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شيء. لوقا 10: 19 7. Voici, je vous ai donné le pouvoir de marcher sur les serpents et les scorpions, et sur toute la puissance de l’ennemi; et rien ne pourra vous nuire. 8. إذ أسلحة محاربتنا ليست جسديةLuc 10:19 بل قادرة بالله على هدم حصون. هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله، ومستأسرين كل فكر إلى طاعة المسيح، كورنثوس 10: 4, 5 8. Car les armes avec lesquelles nous combattons ne sont pas charnelles; mais elles sont puissantes, par la vertu de Dieu, pour renverser des forteresses. Nous renversons les raisonnements et toute hauteur qui s’élève contre la connaissance de Dieu, et nous amenons toute pensée captive à l’obéissance de Christ. 9. ولا تعطوا إبليس مكانا2 Corinthiens 10:4, 5 أفسس 4: 27 9. et ne donnez pas accès au diable. 10. أخيرا يا إخوتي تقووا في الرب وفي شدة قوتهEphésiens 4:27 البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس. أفسس 6: 10, 11 10. Au reste, fortifiez-vous dans le Seigneur, et par sa force toute-puissante. Revêtez-vous de toutes les armes de Dieu, afin de pouvoir tenir ferme contre les ruses du diable. 11. أنتم من الله أيها الأولادEphésiens 6:10, 11 وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من الذي في العالم يوحنا 4: 4 11. Vous, petits enfants, vous êtes de Dieu, et vous les avez vaincus, parce que celui qui est en vous est plus grand que celui qui est dans le monde. 12. اصحوا واسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر1 Jean 4:4 يجول ملتمسا من يبتلعه هو. فقاوموه راسخين في الإيمان، عالمين أن نفس هذه الآلام تجرى على إخوتكم الذين في العالم. 1 بطرس 5: 8, 9 12. Soyez sobres, veillez. Votre adversaire, le diable, rôde comme un lion rugissant, cherchant qui il dévorera. Résistez-lui avec une foi ferme, sachant que les mêmes souffrances sont imposées à vos frères dans le monde. 13. من يفعل الخطية فهو من إبليس1 Pierre 5:8, 9 لأن إبليس من البدء يخطئ. لأجل هذا أظهر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس. 1 يوحنا 3: 8 13. Celui qui pèche est du diable, car le diable pèche dès le commencement. Le Fils de Dieu a paru afin de détruire les oeuvres du diable. 1 Jean 3:8 |
||||
07 - 12 - 2018, 04:15 PM | رقم المشاركة : ( 22009 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حياة صموئيل الجواب: كان صموئيل، ومعنى إسمه "سمع من الله" مكرساً لله من قبل أمه، حنة، كجزء من نذر نذرته قبل أن يولد (صموئيل الأول 1: 11). كانت حنة عاقراً، وقد صلَّت بحرارة من أجل طفل حتى أن عالي الكاهن إعتقد أنها سكرى (صموئيل الأول 1). منح الله حنة طلبتها، وبحسب وعدها، كرَّست حنة صموئيل للرب. بعد فطام صموئيل، غالباً في الرابعة من عمره، أحذته أمه إلى خيمة الإجتماع لكي يخدم عالي الكاهن (صموئيل الأول 1: 22-25). ومن طفولته كان لصموئيل أفود من كتان خاص به، وهو رداء كان في العادة مخصصاً للكهنة عند خدمة الرب في خيمة الإجتماع في شيلوه، حيث كان تابوت العهد محفوظاً (صموئيل الأول 2: 18؛ 3: 3). كانت التقاليد أن يخلف أبناء الكاهن أبيهم في الخدمة؛ ولكن إبني عالي، حفني وفينحاس، كانا شريرين، فاسدين، مستهينين بتقدمة الرب (صموئيل الأول 2: 17، 22). بينما، إستمر صموئيل ينمو في القامة والنعمة عند الله والناس (صموئيل الأول 2: 26). وفي وقت شحَّت فيه النبوات والرؤى، سمع صموئيل ما إعتقد في البداية أنه صوت عالي يناديه في الليل. ورغم أن الصبي صموئيل كان يخدم في خيمة الإجتماع، إلا أنه كان لا يزال لم يعرف الرب، ولم تكن كلمة الله قد أعلنت له بعد (صموئيل الأول 3: 7). في الثلاث مرات الأولى التي نادى فيها الرب على صموئيل، ذهب الصبي إلى عالي. ثم فهم عالي ما الذي يحدث وقال لصموئيل أن يجيب الرب إذا ناداه مرة أخرى. ثم "جَاءَ الرَّبُّ وَوَقَفَ وَدَعَا كَالْمَرَّاتِ الأُوَلِ: صَمُوئِيلُ صَمُوئِيلُ. فَقَالَ صَمُوئِيلُ: تَكَلَّمْ لأَنَّ عَبْدَكَ سَامِعٌ" (صموئيل الأول 3: 10). أعطى الرب صموئيل رسالة دينونة ينقلها إلى عالي. في اليوم التالي، أخذ صموئيل أول خطوة إيمان وأخبر عالي بكل شيء رغم أن الرسالة كانت تحوي أخباراً سيئة لعالي وعائلته (صموئيل الأول 3: 11-18). كان رد فعل عالي هو القبول. وإنتشرت مصداقية صموئيل كنبي في كل إسرائيل، وإستمر الله في إعلان كلمته لشعبه من خلال صموئيل (صموئيل الأول 3: 20-21). هاجم الفلسطينيون، الذين كانوا أعداء إسرائيل الأزليين، شعب الله. وقتل إبني عالي الكاهن في المعركة، وتم الإستيلاء على تابوت العهد وأخذه إلى فلسطين. ومات عالي الكاهن عند سماعه أخبار موت إبنيه. بعد عدة شهور، أعاد الفلسطينيون تابوت العهد إلى إسرائيل حيث ظل في قرية يعاريم لأكثر من عشرين سنة. عندما صرخ الإسرائيليين إلى الرب طلباً لمعونته ضد الفلسطينيين، قال لهم صموئيل أن يتخلصوا من الآلهة الكاذبة التي كانوا يعبدونها. وتم الإنتصار على الفلسطسنيين بقيادة صموئيل وبقوة الله، وكانت فترة سلام بينهما (صموئيل الأول 7: 9-13). وتم إعتبار صموئيل قاضياً لإسرائيل. أخطأ إبني صموئيل، يوئيل وأبيا، مثل إبني عالي، أمام الرب بالسعي وراء المكسب وتشويه العدل. كان صموئيل قد عيَّن إبنيه قاضيين، ولكن شيوخ إسرائيل قالوا لصموئيل أنهم يريدونه أن يقيم لهم ملكاً يحكمهم مثل باقي الأمم لأنه قد شاخ، ولأن إبنيه لم يتبعا طرقه (صموئيل الأول 8: 1-5). كان رد الفعل الأول لدى صموئيل هو الإستياء الكبير، وصلى إلى الرب بشأن هذا الأمر. قال الله لصموئيل أنهم لم يرفضوه هو، بل رفضوا الله كملك عليهم. وسمح الله لصموئيل أن يجيب طلبتهم ولكنه حذَّر الشعب بشأن ما يمكن أن يتوقعوه من ملك (صموئيل الأول 8: 6-21). وفي الوقت المعين، قام صموئيل بمسح شاول البنياميني كأول ملك لإسرائيل (صموئيل الأول 10: 1). ومع ذلك، طلب صموئيل من الله علامة تبين للشعب مدى الشر في إختيار ملك أرضي بدلاً من الله، ملكهم الحقيقي (صموئيل الأول 12: 16-18). وبعد فترة عرف صموئيل أن الله قد رفض شاول كقائد للشعب بسبب عدم طاعة شاول (صموئيل الأول 13: 11-13). قام صموئيل على الفور بتحذير شاول بأن الله بالفعل يبحث عن بديل له (صموئيل الأول 13: 14). وبعد إستمرار شاول في عدم الطاعة، أعلن صموئيل رفضه كملك (صموئيل الأول 15: 26). عاد صموئيل إلى بيته ولم يرجع إلى الملك شاول مرة أخرى، بل حزن من أجله (صموئيل الأول 15: 35). قال الله لصموئيل أن يختار ملك آخر من بيت يسى (صموئيل الأول 16: 1) وقام صموئيل بمسح داود أصغر أبناء يسى (صموئيل الأول 16: 13). ولكن مات صموئيل قبل أن يصير داود ملكاً "فَاجْتَمَعَ جَمِيعُ إِسْرَائِيلَ وَنَدَبُوهُ" (صموئيل الأول 25: 1). كانت حياة صموئيل محورية في تاريخ إسرائيل. كان نبياً، وقد مسح أول ملكين حكما إسرائيل، وكان آخر قضاة إسرائيل، ويعتبره الكثيرون أعظم القضاة (أعمال الرسل 13: 20). يذكر صموئيل مع موسى وهارون كرجال دعوا الرب وأجابهم (مزمور 99: 6). وفي وقت لاحق من تاريخ إسرائيل، عندما كان الشعب يعيش في عصيان لله، أعلن الرب أنهم تخطوا حتى دفاع موسى وصموئيل، اللذين كانا إثنين من أعظم المتشفعين في إسرائيل (إرميا 15: 1). وهذه إشارة واضحة على قوة صلاة صموئيل – وعمق خطية إسرائيل في أيام إرميا. هناك الكثير لنتعلمه من حياة صموئيل. فنرى بصورة خاصة سيادة الله في إسرائيل، مهما كان من إختاروه ليملك عليهم. ربما نسمح لأشياء أخرى أو أناس آخرين أن يشغلوا عرش قلوبنا، ولكن يظل الله دائماً هو السيد ولن يقبل وجود مغتصبين لسلطانه في حياة رعاياه. يمكننا أن نتخيل مدى خوف صموئيل الصبي من تقديم رواية أمينة لعالي الكاهن عن رؤيته الأولى. ولكن، يبدو أنه منذ حداثته كان ولاء صموئيل المطلق هو لله أولاً. ربما تكون هناك أوقات نشعر فيها بالخوف ممن بيدهم السلطة، ولكن كما أثبت صموئيل أكثر من مرة، يجب أن يظل الله هو الأول بالنسبة لنا. ربما ينظر إلينا العالم بتشكك عندما نظل ثابتين في إيماننا. ولكن، يمككنا أن نكون واثقين أن الله سوف يبرر الذين يظلون أمناء لكلمته (مزمور 135: 14). رغم أن صموئيل كانت لديه تحفظات عميقة من جهة السماح للشعب بأن يكون لهم ملك، لكنه كان سريعاً في طلب مشورة الله بشأن ذلك الأمر، وإلتزم بقرار الله (صموئيل الأول 8: 6-7). يستشير الكثيرين منا الله بشأن القرارات المهمة في حياتنا، ولكن كم منا لدينا الإستعداد لقبول مشورته والإلتزام بها، خاصة عندما يبدو أنها تتناقض مع رغباتنا الشخصية؟ يمكن أن يتعلم القادة بصورة خاصة من مثال صموئيل عن القوة التي كان يأخذها من علاقته الحميمة مع الله، والتي تنتج من حياة الصلاة الصحيحة. كان صموئيل رجل صلاة عظيم، وكان شعبه يحترمه من أجل ذلك (صموئيل الأول 12: 19، 23). ورغم أن صموئيل كان مدركاً للشر في حياة شاول، إلا أنه لم يتوقف عن الصلاة والحزن من أجله. في الواقع قال صموئيل أنها خطية أن لا يصلي من أجل الذين في رعايته. ربما نتعجل في الحكم على أحد الإخوة، عندما نراه يسقط في الخطية، بأنه لا يمكن أن يرجع. بالتأكيد سوف تتحقق خطة الله بالنسبة لكل إنسان، ولكن لا يجب أن يمنعنا ذلك من الصلاة من أجل الذين هم أضعف في الإيمان (رومية 15: 1؛ تسالونيكي الأولى 5: 14). إن الشعار الرئيسي في حياة صموئيل هو أن المجد والكرامة يجب أن يقدما لله وحده. بعد أن جعل إبنيه قاضيين، لا بد أن صموئيل حزن أن يكتشف أنهما لا يصلحا للقيادة. وعندما إستشار الله بشأن طلب الشعب أن يكون لهم ملك، لم يقل شيئاً للدفاع عن ولديه. كان صموئيل مطيعاً لتوجيهات الله بأن يعطي الناس ما يريدونه. إن كلمات صموئيل للملك شاول هي من الآيات المفتاحية في حياة صموئيل: "فَقَالَ صَمُوئِيلُ: هَلْ مَسَرَّةُ الرَّبِّ بِالْمُحْرَقَاتِ وَالذَّبَائِحِ كَمَا بِاسْتِمَاعِ صَوْتِ الرَّبِّ؟ هُوَذَا الاِسْتِمَاعُ أَفْضَلُ مِنَ الذَّبِيحَةِ وَالْإِصْغَاءُ أَفْضَلُ مِنْ شَحْمِ الْكِبَاشِ" (صموئيل الأول 15: 22). يجب أن نكون طاعة كلمة الله أهم أولوياتنا دائماً. |
||||
07 - 12 - 2018, 04:17 PM | رقم المشاركة : ( 22010 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Life of Samuel Answer: Samuel, whose name means “heard of God,” was dedicated to God by his mother, Hannah, as part of a vow she made before he was born (1 Samuel 1:11). Hannah had been barren and prayed so fervently for a child that Eli the priest thought she was drunk (1 Samuel 1). God granted Hannah's request, and, true to her promise, Hannah dedicated Samuel to the Lord. After Samuel was weaned, likely around the age of four, he was brought to the tabernacle to serve under Eli the priest (1 Samuel 1:22–25). Even as a child, Samuel was given his own tunic, a garment normally reserved for a priest as he ministered before the Lord in the tent of meeting at Shiloh, where the ark of the covenant was kept (1 Samuel 2:18; 3:3). Traditionally, the sons of the priest would succeed their father’s ministry; however, Eli’s sons, Hophni and Phinehas, were wicked in that they were immoral and showed contempt for the Lord’s offering (1 Samuel 2:17, 22). Meanwhile, Samuel continued to grow in stature and in favor with the Lord and with men (1 Samuel 2:26). At a time when prophecies and visions were rare, Samuel heard what he first believed to be Eli calling him during the night. Though the young Samuel was ministering in the tabernacle, he still didn’t know the Lord, and the word of the Lord had not yet been revealed to him (1 Samuel 3:7). The first three times the Lord called Samuel, the boy responded to Eli. Eli then understood what was happening and instructed Samuel to respond to the Lord if he called again. Then, "The LORD came and stood there, calling as at the other times, 'Samuel! Samuel!' Then Samuel said, 'Speak, for your servant is listening'" (1 Samuel 3:10). God gave him a message of judgment to relay to Eli. The following day, Samuel took his first leap of faith, telling Eli everything, even though the message was bad news for Eli and his family (1 Samuel 3:11–18). Eli responded with acceptance. Samuel’s credibility as a prophet spread throughout Israel, and God continued to reveal His Word to His people through Samuel (1 Samuel 3:20–21). The Philistines, perennial enemies of Israel, attacked God’s people. Eli’s sons were killed in the battle, and the ark of the covenant was captured and taken to Philistia. Upon hearing the news of his sons’ deaths, Eli also died. After several months, the Philistines returned the ark to Israel, where it remained at Kiriath Jearim for over twenty years. As the Israelites cried out to God for help against the Philistine oppressors, Samuel instructed them to be rid of the false gods they had been worshipping. With Samuel’s leadership, and by God’s power, the Philistines were overcome, and there was a time of peace between them (1 Samuel 7:9–13). Samuel was recognized as the judge of all Israel. Like Eli’s sons, Samuel’s two sons, Joel and Abijah, sinned before God by seeking dishonest gain and perverting justice. Samuel had appointed his sons as judges, but the elders of Israel told Samuel that because he was too old and his sons did not walk in his ways, they wanted Samuel to appoint a king to rule like other nations had (1 Samuel 8:1–5). Samuel’s initial reaction to their demand was one of great displeasure, and he prayed to God about the matter. God told Samuel that they had not rejected him, but had rejected God as their king. God gave Samuel leave to permit their request but warned the people what they could expect from a king (1 Samuel 8:6–21). In time, Saul, a Benjamite, was anointed by Samuel as Israel’s first king (1 Samuel 10:1). Even so, Samuel called on God for a sign to show the Israelites the evil of choosing to replace their true king—God—with an earthly king (1 Samuel 12:16–18). After a time, Samuel learned that Saul had been rejected by God to lead His people because of Saul’s disobedience (1 Samuel 13:11–13). Samuel immediately warned Saul that God had already sought out a replacement for him (1 Samuel 13:14). After Saul continued to disobey, Samuel denounced him as king (1 Samuel 15:26). Samuel returned home, never to be at King Saul’s side again, but he mourned for him (1 Samuel 15:35). God instructed Samuel to choose another king from the family of Jesse (1 Samuel 16:1), and Samuel anointed Jesse’s youngest son, David (1 Samuel 16:13). Samuel died before David was made king, though, and "all Israel assembled and mourned for him" (1 Samuel 25:1). The life of Samuel was pivotal in Israel’s history. He was a prophet, he anointed the first two kings of Israel, and he was the last in the line of Israel’s judges, considered by many as the greatest judge (Acts 13:20). Samuel is cited alongside Moses and Aaron as men who called on God and were answered (Psalm 99:6). Later in Israel’s history, when the Israelites were living in disobedience to God, the Lord declared they were beyond even the defense of Moses and Samuel, two of Israel’s greatest intercessors (Jeremiah 15:1). This is a clear indication of the power of Samuel’s prayers—and the depth of Israel’s sin in Jeremiah’s day. There is much to learn from the life of Samuel. In particular, we see the sovereignty of God in Israel, no matter whom the people chose to reign over them. We may allow other things or people to occupy the throne of our hearts, but God will always remain sovereign and will never accept usurpers to His authority in the lives of His subjects. We can imagine how daunting it must have been for the young Samuel to give an honest account of his first vision to Eli. However, it appears that, even from a young age, Samuel’s absolute allegiance was to God first. There may be times when we feel intimidated by those in authority, but, as Samuel proved more than once, it is God who must remain our priority. The world may look on us cynically when we remain steadfast in our faith. However, we can be confident that God will vindicate those who have remained faithful to His Word (Psalm 135:14). Though Samuel had deep reservations about letting the people have a king, he was quick to consult God about the matter and abided by His decision (1 Samuel 8:6–7). Many of us may consult God about important decisions in our lives, but how many of us are ready to accept His counsel and abide by it, especially when it appears to go against our own desires? Leaders in particular can learn from Samuel’s example of the power he derived from his close relationship with God, generated by a healthy prayer life. Samuel was a great man of prayer, and his people respected him for it (1 Samuel 12:19, 23). Even though Samuel was aware of the evil in Saul’s life, he never stopped praying and mourning for him. Indeed, Samuel described it as a sin not to pray for the people under his care. Perhaps too quickly we may deem a brother beyond restoration when we see him fall into sin. Certainly, God’s plans for each individual will come to pass, but it should never stop us from continuing to pray and care for those who are weaker in their faith (Romans 15:1; 1 Thessalonians 5:14). The main theme throughout Samuel’s life is that God alone should receive the glory and honor. After making his sons judges, it must have been a very sad thing for Samuel to learn that they were unfit to lead. When he consulted God about the people’s request for a king, nothing was said in defense of his sons. Samuel was obedient to God’s instructions to give the people what they wanted. A key verse in the life of Samuel relates his words to King Saul: “But Samuel replied: ‘Does the Lord delight in burnt offerings and sacrifices as much as in obeying the voice of the Lord? To obey is better than sacrifice, and to heed is better than the fat of rams’” (1 Samuel 15:22). Obedience to God’s Word must always be our top priority. |
||||